أخبار وتقارير..تفاصيل تظهر لأول مرة.. أميركا "بحثت" شن ضربة عسكرية ضد إيران..بعد قرنين ونصف.. ماكرون يكرر "خطيئة" لويس السادس عشر..

تاريخ الإضافة الأحد 13 كانون الثاني 2019 - 8:58 م    عدد الزيارات 2718    القسم دولية

        


تفاصيل تظهر لأول مرة.. أميركا "بحثت" شن ضربة عسكرية ضد إيران..

أبوظبي - سكاي نيوز عربية.. كشف مسؤول سابق في الإدارة الأميركية، تفاصيل تظهر لأول مرة، تؤكد أن الولايات المتحدة كانت ستضرب إيران خلال العام الماضي، وذلك بعد تعرض محيط السفارة الأميركية في بغداد للقصف بقذائف الهاون في السادس من سبتمبر 2018. ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤول سابق في الإدارة الأميركية قوله، إن سقوط القذائف في محيط السفارة دفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى طلب انعقاد فريق الأمن القومي، وعقد عدة لقاءات لمناقشة "رد أميركي قوي". وفي جزء من النقاشات، التي قادها مستشار الأمن القومي جون بولتون، طلب فريق الأمن القومي لترامب من البنتاغون تزويده بالخيارات العسكرية لضرب إيران، مما أثار قلق البنتاغون ووزارة الخارجية، بحسب مسؤولين أميركيين سابقين وحاليين. وأشارت "وول ستريت جورنال" إلى أن هذا الأمر لم يكشف عنه سابقا، مضيفة أن الطلب أثار قلق ومخاوف المسؤولين في وزارتي الدفاع والخارجية آنذاك. وأوضح المسؤولون أن البنتاغون انصاع لطلب مجلس الأمن القومي بوضع خيارات توجيه ضربة لإيران، لكن لم يتضح ما إذا كان قد تم تزويد البيت الأبيض بهذه الخيارات أم لا، أو ما إذا عرف ترامب بالطلب، أو ما إذا كان قد تم تجهيز خطط لضرب إيران. وقال الناطق باسم مجلس الأمن القومي، غاريت ماركويس، إن المجلس ينسق السياسة ويقدم الخيارات للرئيس بشأن التوقعات والرد على مجموعة مختلفة من التهديدات. واضاف: "نحن نواصل مراجعة أوضاع قواتنا في أعقاب محاولة الهجوم على سفارتنا في بغداد وقنصليتنا في البصرة، وسوف ندرس مجموعة كاملة من الخيارات لحمايتهما وحماية مصالحنا". ويوضح طلب بولتون توجها تصادميا أكبر تجاه طهران، وهو التوجه الذي بدأ يأخذ زخما أكبر منذ توليه منصبه في أبريل الماضي. يشار إلى أن من مهام بولتون بوصفه مستشار ترامب لشؤون الأمن القومي، أن يوفر للرئيس سلسلة من النصائح الدبلوماسية والاقتصادية والعسكرية. ووصف المسؤولون السابقون الطلب من مجلس الأمن القومي بتقديم خيارات عسكرية لضرب إيران بأنه "مثير للأعصاب". وإلى جانب هذا الطلب بضرب إيران، طلب مجلس الأمن القومي من البنتاغون تزويد البيت الأبيض بخيارات للرد على هجمات في كل من سوريا والعراق، بحسب العارفين بهذه الأمور. وفي إحدى النقاشات، وصفت نائبة بولتون، قبل طردها من منصبها في نوفمبر الماضي، ميرا ريكارديل الهجمات في العراق بأنها "عمل حربي"، وقالت إن على واشنطن أن ترد بقوة. وبينما كان المجلس يدرس الرد الأميركي على سقوط القذائف بمحيط السفارة، أصدر البيت الأبيض بيانا من فقرتين بدا أنهما تحذيرا من ضربة عسكرية محتملة. وجاء فيهما أن الولايات المتحدة "تحمل النظام في طهران مسؤولية أي هجوم يتسبب بأي إصابات للأفراد الأميركيين أو يلحق أضرارا بالمرافق الحكومية الأميركية". وقال البيان: "الولايات المتحدة ستحمل النظام في طهران مسؤولية أي هجوم يسفر عن وقوع إصابات بين أفرادنا أو إلحاق ضرر بمنشآت حكومة الولايات المتحدة. أميركا سترد بسرعة وبشكل حاسم دفاعا عن أرواح الأميركيين". وبعد أسبوعين، أوضح وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، في مقابلة مع "سي إن إن"، أن الولايات المتحدة كانت مستعدة لاستهداف إيران جراء تصرفات حلفائها في العراق. وأوضح، ردا على سؤال بشأن طبيعة الضربة وما إذا كانت ستكون عسكرية، قائلا إنه "إذا ثبتت مسؤولية إيران عن تسليح وتدريب حلفائها من الميليشيات في العراق.. فإننا سنتوجه إلى المصدر".

بعد قرنين ونصف.. ماكرون يكرر "خطيئة" لويس السادس عشر..

أبوظبي - سكاي نيوز عربية.. على خطى ملك فرنسا لويس السادس عشر، يأمل الرئيس إيمانويل ماكرون في كبح الاحتجاجات التي تشهدها باريس منذ أكثر من شهرين، من خلال حوار وطني لتهيئة محتجي "السترات الصفراء". وقبل قرنين من الزمان، استدعى ملك فرنسا قيادات الطبقة الارستقراطية ورجال الدين وبعض المواطنين لبحث سبل سد العجز في مالية المملكة، وكبح الاستياء الشعبي النابع من النظام الإقطاعي. كانت تلك بداية الثورة الفرنسية. وخلال شهور أصبح بلا حول ولا قوة، وبعد أربعة أعوام أعدم بالمقصلة. والآن يدعو ماكرون، الذي كثيرا ما يواجه انتقادات بسبب تصرفات تشبه تصرفات الملوك، إلى نقاش وطني، من خلال مبادرة "الحوار الموسع" في 15 يناير . وكما كان الحال خلال حكم الملك لويس السادس عشر، يسجل الفرنسيون شكواهم في "دفاتر التظلمات" التي فتحها رؤساء البلدية في خمسة آلاف بلدية.

الحوار

وسيركز الحوار على أربع قضايا هي الضرائب، الطاقة الخضراء، الإصلاح الدستوري والمواطنة. وستجري المناقشات عبر الإنترنت وفي قاعات البلدية. إلا أن مسؤولين قالوا إنه لن يحدث تغيير على مسار الإصلاحات التي أعلنها ماكرون، والتي تهدف إلى تحرير الاقتصاد. وقال بنجامين جريفو المتحدث باسم الحكومة الفرنسية "الحوار ليس فرصة لكي يفرغ الناس إحباطاتهم ولا لكي نشكك فيما حققناه خلال الثمانية عشر شهرا المنصرمة.. نحن لا نعيد الانتخابات من جديد". من جانبه، قال المؤرخ ستيفان سيرو من جامعة سيرجي بونتواز لصحيفة “لوباريزيان” إنه بوضع حدود للبنود التي سيجري بحثها، يخاطر ماكرون بارتكاب نفس الخطأ الذي حكم على الملكية بالفشل. ونقلت رويترز عن سيرو قوله "إيمانويل ماكرون مثل لويس السادس عشر الذي.. تلقى دفاتر التظلمات ولكن لم يفهم شيئا منها".

تظلمات مكتوبة

في فليجي، الواقعة على بعد مئة كيلومتر جنوبي باريس، يتلقى رئيس بلدية القرية تظلمات مكتوبة من أصحاب "السترات الصفراء "المحليين مثل أجوستينو باريتو مالك المرأب البالغ من العمر 65 عاما المقتنع بأن الحكومة ستصيغ الحوار بالشكل الذي يناسبها. قال باريتو "كل ما نقوله مثل الغبار الذي يتناثر مع الريح...لا يستمع لنا أحد". ومن شأن المشاركة الضعيفة أن تقوض التجربة. فقد أوضح استطلاع للرأي أجرته مؤسسة إيلاب يوم الأربعاء أن 40 بالمئة فقط من المواطنين يعتزمون المشاركة في الحوار. وتستعد فرنسا لمزيد من الاحتجاجات في الشوارع وربما أعمال شغب لكن مع استمرار المظاهرات لم يتضح بعد ما إذا كانت "السترات الصفراء" ستتحول إلى قوة سياسية أم ستتلاشى بسبب خلافاتها الداخلية. دعم لويجي دي مايو زعيم حركة (5-نجوم) المناهضة للنظام الأسبوع الماضي المحتجين الفرنسيين وعرض منصة حزبه على الإنترنت لتقديم الديمقراطية المباشرة والمعروفة باسم "روسو"، نسبة للمفكر الفرنسي جان جاك روسو خلال عصر التنوير، للمساعدة في صياغة برنامج "للسترات الصفراء". ورغم أن حركة "السترات الصفراء" بلا زعيم، فإنها شبيهة بحركات مثل (5-نجوم) في إيطاليا وحركة إنديجنادوس في إسبانيا، التي تسعى لقلب النظام السياسي التقليدي في أوروبا. وسيعزز من وضع ماكرون التراجع الحاد في الدعم الشعبي للمحتجين خلال الشهر المنصرم. وقد تعهد باستخدام الحوارات لتحويل غضبهم وصياغة سياسة جديدة عبر ديمقراطية تشاركية. ويطالب أصحاب "السترات الصفراء" بحق الدعوة لإجراء استفتاءات عبر التماسات جماعية. ولم يرفض وزراء كبار الفكرة ووصف رئيس الوزراء إدوار فيليب الاستفتاءات التي تجري بطلب من المواطنين بأنها "أداة مفيدة في الديمقراطية" إلا أنه قال إن استخدامها يجب أن يكون محدودا.

للأسبوع السادس على التوالي: الاحتجاجات في الشارع مستمرة ضد الرئيس الصربي بدون أن تهزه

ايلاف...أ. ف. ب... بلغراد: لم يواجه الرئيس الصربي الكسندر فوتشيتش تحديا بهذا الحجم من قبل. فكل سبت يتظاهر آلاف المعارضين في بلغراد "ضد الديكتاتورية"، يوحدهم كرههم لرجل البلاد القوي، بدون أن ترتسم معالم بديل سياسي حتى الآن. وشهد أمس السبت آخر هذه التظاهرات التي بدأت في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، وذلك للأسبوع السادس على التوالي من التعبئة. لكن هذا التجمع لم ينطو على تصعيد للتحركات وكان أصغر حجما من الأسبوع الذي سبقه. وقال صحافيون من وكالة فرانس برس إن المتظاهرين رفعوا لافتات كتب عليها "نحن مع الشعب ولسنا مع لصوص الأمس واليوم". وجمعت تظاهرة أخرى آلاف الأشخاص في نيش (جنوب) ثاني مدن البلاد. كما جرت تظاهرة مساء السبت في كاغوييفاتس (جنوب) وعد المشاركون فيها بمواصلة الاحتجاج "حتى الانتصار على الديكتاتورية". ويعتبر المعارضون الرئيس مستبدا ويطالبون بدولة قانون وبتعددية إعلامية وهي نقطة طالتها انتقادات من قبل الإتحاد الأوروبي الذي تريد صربيا الإنضمام إليه. وبدأ الاحتجاج بعد اعتداء في نهاية تشرين الثاني/نوفمبر على المسؤول اليساري بوركو ستيفانوفيتش. وتتهم المعارضة قتلة مرتبطين بالسلطة بالوقوف وراء قتله. لكن الرئيس فوتشيتش الذي انتخب من الدورة الأولى في نيسان/ابريل 2017 بعدما كان رئيسا للوزراء ويهيمن حزبه التقدمي على البرلمان والمجالس المحلية، ينفي ذلك. ولم يكن يتوقع أن يؤدي هذا الاعتداء إلى إشعال حياة سياسية يسودها "العنف الجسدي والكلامي"، كما قالت يلينا أناسونيتش التي تشارك في تنظيم التظاهرات. وتروي هذه الطالبة في العلوم السياسية "لكن هذه المرة، بمتابعة ردود الفعل على وسائل التواصل الاجتماعي، أدركنا أنه حان الوقت لنفعل شيئا في الشارع". وكانت قد شاركت مع أصدقائها في تحركات طلابية عنيفة ضد فوتشيتش في 2017. وحققت أول تظاهرة نجاحا وقد جرت بدعوة من منظمات لمواطنين و"التحالف من أجل صربيا" الذي يضم عشرة أحزاب من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار. وسار الآلاف بهدوء وراء لافتة كتب عليها "أوقفوا القمصان الملطخة بالدماء"، في إشارة إلى قميص يحمل آثار دماء لوح به بوركو ستيفانوفيتش بعد الاعتداء عليه.

- "كسر الحصار الإعلامي" -

إلى جانب التعبير عن غضبهم، يبدو المطلب العملي الوحيد للمحتجين رحيل مسؤولي شبكة التلفزيون العامة "ار تي اس". ويطالب الممثل الكوميدي براينسلاف تريفونوفيتش (40 عاما) الذي يتزعم التظاهرات "بالظهور على التلفزيون خمس دقائق على الأقل يوميا" من أجل "كسر الحصار الإعلامي". واعترف رئيس بلدية بلغراد السابق دراغان ديلاس (وسط) في تصريح لوكالة فرانس برس بأن التجمع الأول "فاجأ كثيرين بمن فيهم بعض مسؤولي" المعارضة. لكن هذه الاحتجاجات لا تقلق إطلاقا فوتشيتش القومي المتشدد الذي تحول إلى ليبرالي محافظ مؤيد للأوروبيين. وقد قال إن "حتى خمسة ملايين" لن يهزوا موقعه. وتلقى المتظاهرون دفعا لم يكونوا يتوقعونه بعد انتقاداتهم للوصاية المفروضة على وسائل الإعلام. فقد أوضحت صحافية لشبكة خاصة موالية للحكومة، وهي واقفة في مكان مقفر، أن التظاهرة "جمعت عددا قليلا من الناس" دعوا إلى "القتل والاغتصاب والعنف والانقلاب". وساهم تسجيل الفيديو الذي انتشر بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي في إبقاء التعبئة على الرغم من الأعياد والبرد والثلوج. وكتب بعضهم على تويتر "شكرا بربارا" اسم الصحافية. لكن هذه التظاهرات لا تعني إطلاق يد المعارضة كما يتعمد الرئيس القول. ورأى المتظاهر ميلوش يانيانين الخبير الاقتصادي البالغ من العمر 27 عاما أن المعارضة لا تقدم "بديلا قابلا للاستمرار" وإن كان فوتشيتش "لم يعد يحتمل". وأضاف "عندما تفعل المعارضة شيئا ما" لمحاربة السلطة "ستحصل على حق التكلم. حاليا يمكنها التظاهر معنا والتزام الصمت". والواقع أن مشاركة الأحزاب في التظاهرات تبقى خافتة، إلا أن يلينا أناسونوفيتش تحذر بأن "احتجاجات المواطنين وحدهم ليست كافية".

- لا أفضل ولا أسوأ -

أوضح دراغان دييلاس أنه "يعمل على خطة" لكنه لا يريد "كشفها لوسائل الإعلام قبل بدء تنفيذها". أما المحافظ فوك يريميتس فيوضح أن المهم هو جمع "كتلة كبيرة" من المتظاهرين قبل المطالبة بحكومة انتقالية تكلف تنظيم انتخابات خلال السنة الجارية. ورأى المحلل بوبان ستويانوفيتش "في وقت ما سيتحتم التعبير عن كل ذلك سياسيا". ومن غير المعروف ما يمكن أن يتفاهم حوله السيادي اليميني المتطرف بوسكو أوبرادوفيتش والمحافظ يريميتش والوسطي ديلاس واليساري ستيفانوفيتش. وبشأن القضية الكبرى المطروحة حاليا وهي رغبة فوتشيتش في إبرام اتفاق مع كوسوفو، لم يصدر أي اقتراح مشترك. وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن الرئيس الصربي يمكن أن ينتهز فرصة زيارة نظيره الروسي فلاديمير بوتين الخميس ليرد بتظاهرة كبيرة لمؤديه. وقد ألمح أيضا إلى أنه يمكن أن يدعو إلى انتخابات تشريعية مبكرة يرجح أن يكون حزبه الأوفر حظا للفوز فيها. وفي تسجيل فيديو شاهده أكثر من 250 ألف شخص، يلخص صربي شعور الكثيرين بقوله "ليس لدينا أحد أفضل (من فوتشيتش) ولن نجد أسوأ منه".

الإفراج عن رئيس البرلمان الفنزويلي المعارض بعد توقيفه لوقت قصير..

الراي...أُفرج، اليوم الاحد، عن رئيس البرلمان الفنزويلي خوان غوايدو بعدما أوقفته أجهزة الاستخبارات لنحو ساعة، وفق ما أفادت زوجته. والبرلمان الفنزويلي هو المؤسسة الوحيدة التي تسيطر عليها المعارضة. وكتبت زوجة رئيس البرلمان فابيانا روزاليس على حسابه على تويتر «أشكركم جميعا للدعم الفوري الذي أظهرتموه بعد انتهاك حقوق زوجي غوايدو. أنا الآن معه (...) في طريقنا الى التجمع العام». وكان غوايدو متجها الى هذا التجمع الذي يعقد على بعد 40 كلم من كراكاس حين أوقفه جهاز الاستخبارات البوليفاري الوطني. والجمعة، غداة بدء الولاية الرئاسية الثانية لنيكولاس مادورو، ذكر خوان غوايدو (35 عاما) أمام نحو الف شخص في كراكاس بأن الدستور الفنزويلي يمنحه الشرعية لتولي الحكم في إطار حكومة انتقالية. ودعا الى تعبئة يوم 23 يناير الجاري للمطالبة بحكومة مماثلة. وفي السادس من يناير، أكد البرلمان رفضه الاعتراف بشرعية الولاية الثانية لمادورو التي بدأت في العاشر منه.



السابق

لبنان..إسرائيل تعلن اكتشاف جميع أنفاق حزب الله......عناصر "حركية" تنزع العلم الليبي....الراعي وعكة صحية استدعت نقله الى المستشفى.."نصيحة صديق"... من جنبلاط...

التالي

سوريا..أيمن زيدان للأسد: لا تسرقوا كبرياءنا وتجعلونا غرباء....ترامب يتوعد تركيا بكارثة اقتصادية: أوقفوا الحروب الآن...الائتلاف السوري يطالب بـ"حل جذري" لإنهاء وجود النصرة في إدلب...فرنسا: شروط السلام في سوريا تنطوي على عملية انتخابية شفافة..أنقرة: لن نستأذن أحداً بشأن العمليات في شمال سوريا..واشنطن تفضل تمهلاً إقليمياً في الانفتاح على دمشق...حافلات تجلي عناصر «داعش» من الجيب الأخير شرق الفرات..مسؤول سوري: دمشق واثقة بعقد اتفاق مع الأكراد...نتانياهو: إسرائيل شنّت غارة جوية على أهداف إيرانية..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,622,428

عدد الزوار: 6,904,465

المتواجدون الآن: 106