أخبار وتقارير..آخر تطورات انتشار فيروس كورونا المستجد في العالم....كيف تحاول الهند توظيف الصراع بين واشنطن وبكين لصالحها؟.....القرار الأميركي بإنهاء إعفاءات «النووي» الإيراني يقلق أوروبا...أبناء مقاتلي داعش الغربيين.. مخيمات مليئة وأوروبا ترفض استقبالهم.....«الكونغرس» يحذر: قدرات القوات البحرية الصينية قد تتفوق علينا..اتهمها ترمب بإثارة الفوضى.. ما هي حركة أنتيفا؟....تجدد الاحتجاجات في أميركا...أعمال الشغب العنصرية في الولايات المتحدة....

تاريخ الإضافة الإثنين 1 حزيران 2020 - 6:12 ص    عدد الزيارات 2177    القسم دولية

        


آخر تطورات انتشار فيروس كورونا المستجد في العالم....

الراي....الكاتب:(أ ف ب) ... أودى فيروس كورونا المستجدّ بأكثر من 369 ألف شخص في العالم، في ضوء آخر الأرقام والتدابير الجديدة والأحداث البارزة:

أكثر من ستة ملايين إصابة.... أودى فيروس كورونا المستجدّ بما لا يقلّ عن 369086 شخصاً في العالم منذ ظهوره في الصين في ديسمبر، وفق تعداد أعدّته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية الأحد حتى الساعة 11:00 ت غ. وسُجّلت رسميّاً أكثر من ستة ملايين إصابة بالمرض منذ بدء تفشيه في 196 بلداً ومنطقة. والولايات المتحدة لا تزال البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات فقد سجلت 103،781 وفاة، تليها بريطانيا بتسجيلها 38376 وفاة وإيطاليا مع 33340 وفاة والبرازيل مع 28834 وفاة وفرنسا مع 28771 وفاة. وسجل أعلى معدل وفيات بالنسبة لعدد السكان في بلجيكا (817 وفاة لكل مليون نسمة)، تليها إسبانيا (580) ثم المملكة المتحدة (565) وإيطاليا (551) وفرنسا (441) والسويد (435) وهولندا (347) وإيرلندا (334) والولايات المتحدة (313).

ترامب يُرجئ قمة مجموعة السبع

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه سيُرجئ إلى موعد غير محدّد قمة مجموعة السبع المقرر عقدها في يونيو في الولايات المتحدة. وأضاف أنه يرغب في دعوة روسيا وكوريا الجنوبية وأستراليا والهند إلى حضور قمة موسعة في الخريف المقبل. وكان من المقرر أن يعقد قادة مجموعة السبع التي ترأسها الولايات المتحدة هذا العام، قمتهم عبر الفيديو بسبب انتشار وباء كوفيد-19، لكن ترامب أعلن الأسبوع الماضي أنه يرغب في عقد القمة بحضور القادة في البيت الأبيض. وكانت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل أول من رفض الدعوة رسميا.

رفض رفع تدابير العزل

أعلنت أربع من المناطق التسع في بوليفيا، بينها سانتا كروز الأكثر تضرراً جراء الوباء، أنها ستمدد فرض تدابير العزل، خلافاً لقرارات الحكومة المركزية التي ترغب في إعادة إطلاق العجلة الاقتصادية في البلاد. وكانت الحكومة قررت ان ترفع اعتباراً من الاثنين بعض القيود السارية منذ مارس.

أفضل أو أسوأ

حذّر البابا فرنسيس من أن «كل شيء سيكون مختلفاً» بعد الوباء العالمي الذي ستتجاوزه البشرية بشكل «أفضل أو أسوأ». ودعا في رسالة وجهها مساء السبت بالفيديو باللغة الإسبانية لمناسبة عيد العنصرة، إلى «مجتمع أكثر عدالة وإنصافا».

إعادة فتح المسجد الأقصى

أعيد الأحد فتح أبواب المسجد الأقصى، ثالث الحرمين الشريفين لدى المسلمين، بعد إغلاق استمر نحو شهرين بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد. وخلال الأسابيع العشر الأخيرة، كان المؤذنون يدعون إلى الصلاة، لكن في البيوت حتى خلال شهر رمضان الذي انتهى الأسبوع الماضي.

بولسونارو يريد استئناف كرة القدم

أعرب الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو، المعارض الشرس لتدابير العزل، عن رغبته باستئناف مباريات كرة القدم في بلاده رغم أنها تعتبر بؤرة فيروس كورونا المستجد في أميركا اللاتينية، وفي مقدم البلدان من حيث عدد الاصابات عالميا بعد الولايات المتحدة. وقال «لأن لاعبي كرة القدم رياضيون يافعون، فإن خطر الموت في حال أصيبوا بالفيروس سيكون منخفضا بشكل كبير».

عروض عبر النوافذ

حوّل فندق في فيينا لليلة واحدة غرفه إلى دور أوبرا وفناءه إلى مسرح، لإقامة عرض نادر في وقت لا تزال الحياة الثقافية في النمسا متوقفة بسبب القيود المفروضة للحدّ من تفشي فيروس كورونا المستجدّ.

كيف تحاول الهند توظيف الصراع بين واشنطن وبكين لصالحها؟

نيودلهي: «الشرق الأوسط أونلاين»....وسط اشتداد الحرب التجارية بين الصين وأميركا، وحملات الهجوم المستمرة من جانب الرئيس الأميركي دونالد ترمب، تحاول دول توظيف الأزمة القائمة لصالحها، خصوصاً مع الاتهامات التي تلاحق بكين، على أثر انتشار فيروس كورونا والاتهامات بتضليل العالم، في جذب الدول الأوروبية وواشنطن لنقل استثماراتها من بكين إليها. على رأس قائمة هذه الدول، الهند، التي تحاول إغراء الشركات الأميركية بسلسلة امتيازات للانتقال إليها، كالاستفادة من العمالة الرخيصة والحوافز الحكومية والتسهيلات الضريبية. كان عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي، أبرزهم جوش هاولي وتوم كوتون، أكدوا في تصريحات صحافية، على ضرورة إعادة النظر في تحول الصين لمركز للتصنيع، خصوصاً أن الأمر باتت لها علاقة بالأمن القومي الأميركي، بما يستدعي إعادة التفكير في ذلك الأمر. ويقول مسؤولون هنود إن الحكومة تواصلت في أبريل (نيسان) مع أكثر من 1000 شركة في الولايات المتحدة، ومن خلال البعثات الخارجية لها، لتقديم حوافز للمصنعين الذين يسعون للخروج من الصين، مؤكدين أن الهند تعطي الأولوية لموردي المعدات الطبية ووحدات تجهيز الأغذية والمنسوجات والجلود وصناع قطع غيار السيارات، من بين أكثر من 550 منتجاً، حسب ما نقلت عنها وكالة «بلومبرغ» الأميركية. فيما أكد مسؤول آخر أن الهند تتوقع كسب الشركات الأميركية المشاركة في منتجات وأجهزة الرعاية الصحية، وأنها أجرت بالفعل محادثات مع شركة «مدترونيك بي إل سي» ومختبرات «أبوت» حول نقل مصانعها إلى البلاد. وخصصت اليابان نحو 2.2 مليار دولار للمساعدة في تحويل المصانع من جارتها الصين، بينما يخطط أعضاء الاتحاد الأوروبي لخفض الاعتماد على الموردين الصينيين. وقد تلقت هيئة «استثمر في الهند» الحكومية الاستثمارية استفسارات من عدة دول، خصوصاً من اليابان، والولايات المتحدة الأميركية، وكوريا الجنوبية، وتايوان، وسنغافورة، وغيرها ممن أبدت اهتمامها بنقل نشاط شركاتها إلى الهند التي تعد أكبر ثالث اقتصاد في آسيا. وتُشير نتائج تقرير الاستثمار العالمي لعام 2019 الذي نشرته منظمة «الأونكتاد» إلى تصنيف الصين في المرتبة الثانية من حيث عدد المستفيدين من الاستثمار الأجنبي المباشر في العالم بعد الولايات المتحدة وقبل هونغ كونغ. وحسب مسؤولين هنود، فالامتيازات التي قدمتها للشركات الأميركية والأوروبية هي التعهد بإطلاق تغييرات في قوانين العمل، التي أثبتت أنها عقبة رئيسية أمام الشركات، فضلاً عن التأكيد على دراسة الحكومة الهندية طلب من شركات التجارة الإلكترونية لتأجيل ضريبة على المعاملات الرقمية المقدمة في ميزانية هذا العام. من جانبه، قال بول ستانيلاند، الأستاذ المساعد في جامعة شيكاغو، والمتخصص في سياسات الهند وسياستها الخارجية، «هناك فرص أمام الهند لمحاولة الحصول على مكان في سلاسل التوريد العالمية، لكن هذا سيتطلب استثمارات جادة في البنية التحتية والحكم»، موضحاً أن «الهند تواجه منافسة شديدة من أماكن أخرى في جنوب وجنوب شرقي آسيا». وحسب دراسة صادرة عن معهد شؤون الأمن والدفاع العالمي، فإن أزمة قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التي نشبت بين الولايات المتحدة والصين في إطار الحرب التجارية الحالية بين البلدين ستؤدي إلى حلحلة وإعادة تنظيم لسلاسل إمداد، وهذا القطاع برمته في الخمس سنوات المقبلة. فعلى سبيل المثال، ستصب أزمة شركة «هاواوي» التي اندلعت منذ أشهر مع الإدارة الأميركية، وبشكل صريح ومباشر في صالح الولايات المتحدة وحلفائها، لا سيما كوريا الجنوبية والهند، التي يتوقع أن يشهد قطاع تكنولوجيا المعلومات لديها زخماً ونمواً كبيراً. وتتوقع الدراسة «ازدهاراً ونمواً واسعاً لقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الرائد في الهند، لا سيما صناعة أجهزة وبرمجيات الاتصالات الذكية، وتتوقع لهذا القطاع أن ينمو لأكثر من 50 في المائة حتى عام 2030. هذا إلى جانب قطاع خدمات تكنولوجيا المعلومات، لا سيما قطاع البرمجة الذي تبرع فيه الهند بشكل استثنائي، بسبب كفاية وكفاءة الموارد البشرية في هذا المجال».

القرار الأميركي بإنهاء إعفاءات «النووي» الإيراني يقلق أوروبا... عبّرت في بيان عن «أسفها» لكنها عاجزة عن الرد

الشرق الاوسط....باريس: ميشال أبونجم.... في بيان مشترك من 169 كلمة، عبرت الدول الأوروبية الثلاث المعنية مباشرة بالملف النووي الإيراني عن «الأسف الشديد» لقرار الولايات المتحدة الصادر يوم الأربعاء الماضي، القاضي بإنهاء العمل بثلاثة استثناءات أساسية لمشاريع في القطاع النووي المدني الإيراني، بما فيها مشروع تحديث وتعديل مفاعل آراك. ويشير البيان الأوروبي الذي شارك فيه الممثل الأعلى للسياسة الخارجية، جوزيب بوريل، إلى أن المشاريع الإيرانية النووية الثلاثة منصوص عليها في اتفاق عام 2015، وفي القرار الدولي رقم (2231) الصادر عن مجلس الأمن، ويؤكد أنها «تخدم مصالح الجميع فيما يتعلق بمنع انتشار السلاح النووي، وتوفر للأسرة الدولية الضمانات حول الطبيعة السلمية الخالصة المضمونة للأنشطة النووية الإيرانية». وتعبر الأطراف الموقعة على البيان (فرنسا وبريطانيا وألمانيا والاتحاد الأوروبي) عن عزمها على إجراء جولة من المشاورات «لتقييم نتائج القرار الأميركي»، وتذكر مجدداً بأن الاتفاق المشار إليه «ما زال يمثل الوسيلة الوحيدة والفضلى لضمان الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني»، من دون تناسي حث طهران، مرة أخرى، على «العودة مجدداً لتنفيذ كامل التزاماتها» النووية التي بدأت بالتحلل منها منذ الصيف الماضي. وثمة ثلاث ملاحظات على البيان الأوروبي: الأولى، أنه صادر -بعكس مرات سابقة- عن الناطقين باسم وزارات خارجية الدول الثلاث، وليس عن الوزراء مباشرة. وفي العرف الدبلوماسي، فإنه «لا يتميز بالقوة نفسها، فيما لو صدر عن الوزراء مباشرة»، وفق تقدير سفير سابق. والثانية، أنه استعاد -ولكن بلغة دبلوماسية «مخففة»- ما ورد في تصريحات بوريل على هامش اجتماع أوروبي - أممي. والثالثة، أن البيان يعكس الموقف الأوروبي بمجمله، بسبب مشاركة المسؤول الأوروبي فيه، ولم يبقَ حكراً على الدول الثلاث الموقعة على الاتفاق. والسؤال الأول الذي يطرحه الأوروبيون يتناول «توقيت» القرار الأميركي، إذ إن واشنطن «غضت الطرف» عن هذا الجانب من الاتفاق رغم خروجها منه، وفرضها سياسة «العقوبات القصوى» على طهران. يضاف إلى ذلك مسألة خلافية أخرى، عنوانها عزم واشنطن على دفع مجلس الأمن، بشكل أو بآخر، إلى تمديد العقوبات المفروضة على إيران في موضوع السلاح التقليدي. والمعروف أن الحظر المفروض عليها بموجب القرار الدولي ينتهي في شهر أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. وهاتان المسألتان «تحرجان» الأوروبيين الذين ما زالوا متمسكين بالاتفاق النووي للأسباب المذكورة في بيانهم، وأهمها استمرار وضع النشاطات النووية الإيرانية تحت رقابة الوكالة الدولية للطاقة. وللإشارة، فإن مفتشيها ما زالوا في إيران، وهم يقومون بعملهم، ويرفعون تقارير دورية إلى مقر الوكالة في فيينا. ووفق القراءة الأوروبية، فإن قبول الإيرانيين بالتفتيش يعني أنهم لا يريدون الخروج النهائي من الاتفاق، رغم التحلل من كثير من بنوده، ومنها استخدام طاردات مركزية حديثة، وتخطي سقف اليورانيوم المشبع المتاح، والارتقاء بمستوى التخصيب المسموح. ووفق القراءة الأوروبية نفسها، فإن خطوات الإدارة الأميركية المتلاحقة هدفها دفع إيران للخروج من الاتفاق، ما سيسهل عندها إعادة فرض العقوبات الدولية على طهران التي رفعت بعد التوقيع على الاتفاق في يوليو (تموز) من عام 2015. ومع قرارها الجديد، تفاقم واشنطن ضغوطها على إيران، ولكن في الوقت عينه على الأطراف (دولاً وشركات) التي كانت معنية بالإعفاءات الثلاثة التي تتناول بشكل أساسي تحويل موقع آراك عن غرضه العسكري ليصبح مدنياً، وتزويد مفاعل طهران الاختباري بالمادة النووية. وبذلك، تكون واشنطن قد مدت عقوباتها العابرة للحدود على من يخالف قرارها، مع إعطائها فترة سماح من ستين يوماً. وقد سعى الأوروبيون من خلال آلية «إنستكس» لمساعدة إيران على الالتفاف على العقوبات الأميركية، إلا أن العمليات التي تمت في هذا الإطار بقيت هامشية، الأمر الذي وفر لطهران حجة التنديد بالأوروبيين، لما يرونه من غياب الإرادة السياسية للوقوف بوجه واشنطن. كذلك شكلت الخطوة الأوروبية لتفعيل «آلية فض النزاعات» المنصوص عليها في الاتفاق، التي يمكن أن تعيد الملف النووي بكليته أمام مجلس الأمن، سبباً إضافياً للتباعد بين إيران والأوروبيين. وفي حال خرجت إيران رسمياً من الاتفاق، فإن ذلك سيعني نهايته التامة، وهو ما لا يريده الأوروبيون. وثمة من ينصح إيران بالانتظار حتى يعرف مصير الانتخابات الرئاسية الأميركية التي ستحصل في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. ومن الناحية العملية، تعد روسيا المتضرر الأول من القرار الأميركي، في ظل أن شركاتها هي الأكثر ضلوعاً في المشاريع الإيرانية الثلاثة، إلا أنها ليست وحدها، إذ إن الصين وبريطانيا ضالعتان في تعديل مفاعل آراك، الواقع على مسافة 250 كلم جنوب غربي طهران، بحيث لن يكون قادراً على إنتاج المياه الثقيلة التي يمكن استخدامها لإنتاج البلوتونيوم للأغراض العسكرية. وفي شهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي، وصل خبراء بريطانيون إلى إيران، بإدارة البروفسور روبن غريمس، مستشار الشؤون العلمية في وزارة الدفاع البريطانية، للمساهمة في تحديث آراك، وفق ما ينص عليه الاتفاق النووي. لذا، فإن موسكو ليست وحدها المعنية، لكن ما يميزها أنها لا تأخذ بعين الاعتبار العقوبات الأميركية، ولا يتوقع لها أن تستجيب لما تريده واشنطن. وقد سارع الناطق باسم منظمة الطاقة النووية الإيرانية، بهروز كمالوندي، الأربعاء الماضي، إلى الإشارة إلى الدور الروسي، بتأكيده أن طهران «قادرة على الحصول على المادة النووية من روسيا. وفي المستقبل، سنكون قادرين على الحصول عليه بأنفسنا، ومن غير مساعدة أحد».

روسيا.. تسجيل أكثر من 9 آلاف إصابة جديدة بكورونا والحصيلة تتجاوز 400 ألف

المصدر: RT... أعلنت السلطات الصحية الروسية اليوم الأحد عن تسجيل 138 وفاة و9268 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، لترتفع الحصيلة إلى 4693 وفاة و405842 إصابة. بذلك عاد معدل الإصابات للارتفاع مجددا، بعد أن كان لا يتجاوز 9 آلاف على مدى الأسبوع الأخير. في المقابل، شهد عدد الوفيات اليومية انخفاضا مقارنة مع اليوم السابق، فيما تراجع عدد المتعافين الجدد من الفيروس بشكل حاد، بعد أن كان في الأيام السابقة مستقرا بحدود 8 آلاف يوميا. وحسب التحديث اليومي لبيانات مركز العمليات الروسي لمكافحة فيروس كورونا، فإن 4414 مريضا تعافوا خلال اليوم الأخير، ما يرفع إجمالي حالات الشفاء إلى 171883. وذكر مركز العمليات أن 40,8% من المصابن الجدد لم تظهر لديهم أعراض المرض. وفي العاصمة موسكو، تم تسجيل 69 وفاة جديدة مقابل 78 أمس، لتبلغ الحصيلة الكلية للوفيات بموسكو 2477 حالة. ووصل مجموع حالات الإصابة في العاصمة الروسية إلى 180791 بعد تسجيل 2595 إصابة جديدة اليوم مقابل 2367 أمس. أما عدد حالات الشفاء في المدينة، فزاد بواقع 1885 ليبلغ إجمالي المتعافين 80179 شخصا حتى الآن.

شبح عملاق النفط الروسي "روسنفت" يهدد الصحفيين.. وبوتين يعزز قبضته

فرانس برس.... يخيم شبح شركة النفط الروسية العملاقة "روسنفت" التي يديرها صديق لفلاديمير بوتين، على عدة وسائل إعلام روسية معروفة، نجحت في الاحتفاظ باستقلاليتها حتى الآن رغم الإحكام المتزايد منذ 20 عاما لقبضة الدولة على الإعلام. وفي مارس، أعلن دميان كودريافتسيف مالك أبرز صحيفة اقتصادية روسية "فيدوموستي"، عن مشروع لبيعها. وبات الجمعة مدير وكالة أنباء غير معروفة اسمها "فيديرال برس" مالكها الجديد. وفي أعقاب إعلان مارس، وحتى قبل إنهاء عملية البيع، عين أندريه شماروف مدير تحرير جديد للصحيفة. ومذاك، يندد الصحافيون العاملون بها بازدياد الرقابة والمنع على المواضيع التي ينوون نشرها، كموضوع حول بقاء السلطة بيد بوتين أو حول انخفاض شعبيته وفق مركز "ليفادا" للإحصاءات، وأيضا على مقالات ذات صلة بشركة "روسنفت". وسرعان ما أدركت هيئة تحرير صحيفة حقيقة ما يحصل: "روسنفت" بصدد وضع اليد على الصحيفة. وفي مايو، كشف تحقيق أعدته "فيدوموستي" و"ميدوزا" و"فوربز روسيا" و"ذي بل" أن "روسنفت" باتت "تسيطر" بحكم الأمر الواقع على تلك الصحيفة الاقتصادية، وتمكنت من اختيار مدرائها الجدد، لأن مالكها السابق كان يملك دينا لمصرف "ارار بي دي" الذي تملكه "روسنفت". لكن كودريافتسيف نفى تلك الادعاءات، ولم تعلق عليها "روسنفت". من جهته، يؤكد ماكسيم ترودوليبوف، أحد الأعضاء المؤسسين عام 1999 للصحيفة والمحرر الفخري فيها، أنه مقتنع بصحة تلك الادعاءات، مشيرا إلى أن مدير التحرير الجديد "اختير ليدير الصحيفة بشكل يصب في مصالح مالكها الجديد" ومن أجل "إسكات فودوموستي". ويضيف أن مدير "روسنفت" النافذ إيغور سيتشين "هو بمثابة قاتل مأجور. يلعب لعبة معقدة للإمساك بالسلطة من أجل بناء إمبراطوريته". وفي مايو، وجدت صحيفة "ار بي كي" وهي صحيفة اقتصادية أخرى معروفة، نفسها على المحك بعد شكوى قضائية وجهتها بحقها "روسنفت" على خلفية مقال حول الأصول الفنزويلية للمجموعة. وتطلب "روسنفت" تعويضا لا يقل عن 43 مليار روبل (550 مليون يورو) من الصحيفة. وقال رئيس تحريرها بيتر كاناييف لفرانس برس "دعوى روسنفت مفاجئة. نشرنا مقالا يستند إلى معلومات عامة لسنا نحن مصدرها. أر بي كي، وكونها صحيفة اقتصادية مستقلة، لا تخدم مصالح الأشخاص، بل فقط مصالح قرائها". وفي حال خسرت الصحيفة المعركة القضائية، قد تجد نفسها في موقف صعب ماليا.

ازدهار الإعلام الإلكتروني

منذ 20 عاما، ومع وصول بوتين إلى السلطة، باتت كافة قنوات التلفزيون الوطنية، وعدد من الإذاعات والصحف، بيد مقربين من الكرملين، أو أغلقت. في انعكاس لهذه الاستراتيجية الطويلة الأمد، امتلك الفرع الإعلامي من عملاق الغاز "غازبروم" في عام 2001 قناة "إن تي في" التلفزيونية التي كانت تعد رمزا لحرية التعبير في التسعينيات. أما فودوموستي التي شاركت في تأسيسها وامتلاكها "فايننشل تايمز" و"وول ستريت جورنال" وشركة "الإعلام المستقل" التابعة لرجل الأعمال الهولندي درك سوير عام 1999، فقد رافقت عهد بوتين منذ بدايته. وشهدت الصحيفة على دخول روسيا في النظام الرأسمالي، مع بدء صعود شركات خاصة من رماد أزمة عام 1998 الاقتصادية. ومذاك عرفت بتغطيتها غير المسيسة ولكن الدقيقة للاقتصاد الروسي. وتغير مالكوها عدة مرات مع فرض مزيد من القيود على إمكانية امتلاك أجانب لوسائل إعلام روسية. وفي حين أن وسائل الإعلام التقليدية المستقلة باتت قليلة، ومهددة، فإن الوضع مختلف بالنسبة للصحافة الإلكترونية. ومن قناة "دوجد" التلفزيونية، إلى مواقع "ميدوزا" و"ذي بل" الإلكترونية، مرورا بعدة مشاريع على موقع "يوتيوب" مثل قناة المعارض أليكسي نافالني الإلكترونية، تتنوع المشاريع الإعلامية على الإنترنت في السنوات الأخيرة، وجمهورها إلى تزايد. ويقول مكسيم ترودوليوبوف إن "وسائل الإعلام الروسية المستقلة لا تزال تعمل، تحقق نجاحا أكثر مما فعلت منذ وقت طويل! مشاريع جديدة تخرج، هذا أمر واعد"...

الخلافات الأميركية الصينية تهدد بشل عمل مجلس الأمن

الحرة / وكالات – واشنطن.... مجلس الأمن الدولي حتى الآن فشل في وقف إطلاق نار عالمي بالتزامن مع جائحة كورونا... مشروع قرار في مجلس الأمن يدعو لـ"هدنة إنسانية" في كل النزاعات لمدة 90 يوماً بالتزامن مع جائحة كورونا....

منذ عشر سنوات، شكل الموقف الروسي من الملف السوري المصدر الرئيسي لشل عمل مجلس الأمن الدولي. لكن تهيمن على هذه الهيئة الآن الخلافات الأميركية الصينية التي باتت تعرقل الكثير من الملفات وبصورة متزايدة، بحسب مسؤولين ودبلوماسيين. وسمح تفاهم بين الصين والولايات المتحدة في 2017 للأمم المتحدة بإظهار وحدتها أمام التهديد النووي الكوري الشمالي ثلاث مرات عبر ثلاث حزم من العقوبات الاقتصادية. لكن بعد ثلاث سنوات من ذلك، تسبب وباء كوفيد-19 بتفجير منافسة شرسة بين المساهمين الماليين الرئيسيين الاثنين في المنظمة، دفعت أمينها العام أنطونيو غوتيريش إلى التنديد بـ "الافتقار للقيادة" لمواجهة أسوأ أزمة تضرب العالم العام 1945. وقال معبرا عن أسفه مؤخرا "حيث نرى سلطة، لا نرى دائما حس القيادة الضروري" الذي يجب أن يترافق معها. ورغم شهرين من المفاوضات، لم ينجح الأعضاء الـ 15 في مجلس الأمن باعتماد قرار يدعم دعوة الأمين العام إلى وقف لإطلاق النار في العالم تسهيلا لمكافحة وباء كوفيد-19. ويرجع ذلك حصرا إلى الخلاف الأميركي الصيني حول ذكر منظمة الصحة العالمية، التي انسحب منها ترامب الجمعة، بطريقة شكلية فقط في نص مشروع القرار. ويبدي مسؤولون في الأمم المتحدة ودبلوماسيون تشاؤما بشأن المستقبل مع متابعتهم لاتساع مصادر التوتر بين بكين وواشنطن. ويشير سفير رفض كشف هويته إلى أن "مجلس الأمن بقي مشلولا لـ 45 عاما، بين عامي 1945 و1990، بسبب الحرب الباردة"، موضحا أن "آخر ما نحتاج إليه الآن هو حرب باردة جديدة تشل مجددا مجلس الأمن". وهو يرى أن "نقل الخلافات الثنائية إلى المجلس سيشكل كارثة". ويقول سفير آخر إنه "يجب علينا ألا ندخل في حرب باردة جديدة، لكن الوضع حاليا سيء" بالنسبة للأمم المتحدة، إن كان على مستوى القيادة والوباء أو على مستوى العلاقات الأميركية الصينية و"هي مواضيع مترابطة فيما بينها بشكل كبير". وفي الأمم المتحدة، يسود انطباع بوجود انحراف خطير باتجاه مجال عمل جديد ويعاني من الخلل. ويلفت مسؤول في الأمم المتحدة رفض كشف هويته إلى أنه "في الماضي، كانت الخلافات بين أعضاء مجلس الأمن تبقى منفصلة. خصمك اليوم بشأن ملف ما قد يصبح حليفك الأفضل غدا حول ملف آخر". ويضيف "اليوم، كل شيء يتخطى حدوده، يوجد معسكرات وخلافات تتحرك من موضوع لآخر"، في إشارة ضمنية إلى الوضع في هونغ كونغ الذي وضع من جديد العضوين الرئيسيين الدائمين في مجلس الأمن بمواجهة بعضهما البعض. ويخلص هذه المسؤول للقول إن "التوتر الأميركي الصيني إشكالي بالفعل" بالنسبة للمنظمة، متحدثا من دون تفصيل عن "سلسلة مواضيع لا يتقدم مجلس الأمن بشأنها". ويشاركه في هذا التحليل العديد من السفراء. ويتحدث سفير الاتحاد الأوروبي في الأمم المتحدة أولوف سكوغ عن "شرخ هائل في الهندسة التعددية العالمية، وهو شرخ خطير جدا"، خصوصا بين واشنطن وبكين. من جهته يقول سفير ألمانيا - العضو غير الدائم في المجلس - كريستوف هوسغن "إننا الشهود على عملية استقطاب في مجلس الأمن"، في وقت تتبادل فيه البعثتين الأميركية والصينية المزيد من الردود اللاذعة على تويتر. وخلال مؤتمر صحفي الخميس، أسف غوتيريش لأن أزمة الوباء لم تدفع القوى الكبرى إلى التواضع. وقال الأمين العام للأمم المتحدة "إذا كان هناك من أمر تظهره لنا هذه الأزمة، فهو هشاشتنا. هشاشتنا الجماعية. عندما نكون ضعفاء، علينا أن نكون أكثر تواضعا. وعندما نكون متواضعين، يفترض أن نكون موحدين ومتضامنين"، مطالبا بأن يتبنى أعضاء مجلس الأمن هذا النهج. وأشار غوتيريش في هذا الإطار إلى الولايات المتحدة والصين، من دون تسميتهما، بامتلاكها حق النقض الذي يضاعف من سطوتهما. وقال "لم أر مجلس الأمن قط مشلولا بسبب الأعضاء (العشر) المنتخبين، في إشارة إلى الأعضاء غير الدائمين فيه.

أبناء مقاتلي داعش الغربيين.. مخيمات مليئة وأوروبا ترفض استقبالهم

الحرة / ترجمات – دبي.... في الوقت الذي يقبع فيه حوالي 900 طفل من أبناء أعضاء داعش في معسكرات اعتقال مليئة بالمرض في شمال شرق سوريا، ترفض الدول الغربية استعادة أبناء أعضاء التنظيم من الأصول الأوروبية، وفقاً لصحيفة نيويورك تايمز. في الشهر الماضي، عندما كانت فتاة فرنسية تبلغ من العمر سبع سنوات على وشك الموت إذا لم تتلق رعاية طبية عاجلة، أرسلت فرنسا طائرة طبية نقلتها إلى باريس لتلقي العلاج، تاركة وراءها والدتها، وشقيقان وأخت. وكانت إعادة الفتاة، تيمية، هي الاستثناء النادر، لكنها دليل على قدرة البلدان على إعادة أطفالها عندما تريد، وفقا للمدافعين على حقوق الإنسان. وقالت ليتا تايلر، باحثة بارزة في مكافحة الإرهاب في هيومن رايتس ووتش: "عندما يتعلق الأمر بردود حكومات مثل فرنسا التي تتحدث عن حقوق الإنسان، أخرجت طفلة واحدة، فلماذا لا تأخذ الأسرة بأكملها؟". وترى جماعات حقوق الإنسان أن ترك الأطفال في سوريا يهدد صحتهم العقلية والجسدية ويخاطر بتلقينهم أيديولوجية تنظيم داعش، التي يتم اتباعها على نطاق واسع في المخيمات ويمكن أن تخلق جيلًا جديدًا من الجهاديين العنيفين. ويفتقر الأطفال إلى التعليم والرعاية الصحية الكافية، وغالبًا ما يكون هناك نقص في الغذاء والمياه النظيفة، وتتفشى الأمراض المعدية وتقتل العشرات في الشهر، كما تتزايد المخاوف من الإصابة بفيروس كورونا، ولكن لم يتم تأكيد أي حالات لعدم وجود اختبارات، وفقًا لمجموعة الأزمات الدولية. وبحسب الصحيفة الأميركية، يعيش بعض الأطفال في المخيمات منذ سنوات، وتوفي تسعة منهم على الأقل من أبوين أوروبيين لأسباب يمكن الوقاية منها في السنوات الأخيرة.

صعوبة تأكيد الأبوة

هناك بعض البلدان استرجعت أطفالها، فقد أعادت روسيا وكوسوفو وتركيا وأوزبكستان وكازاخستان أكثر من 100 امرأة وطفل لكل منهم، لكن معظم الحكومات الغربية كانت مترددة في ذلك، مشيرة إلى عقبات مثل صعوبة تأكيد الأبوة، وخطر إرسال دبلوماسيين إلى منطقة حرب وعدم الرغبة في فصل الأطفال عن أمهاتهم. وكان تنظيم داعش عندما استولى على أرض بحجم بريطانيا التي امتدت عبر الحدود السورية العراقية في عام 2014، معلنا أنها خلافة إسلامية، تدفق عشرات الآلاف من أتباعه من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك العديد من الغربيين الذين أحضروا معهم أطفالًا أو أنجبوا بعد ذلك. وتم اعتقال أولئك الذين نجوا من الحملة العسكرية التي قادتها الولايات المتحدة ضد التنظيم الذي انتهى قبل أكثر من عام، وتم حبس الرجال في السجون المؤقتة والنساء والأطفال في المخيمات. وبينما تثير إعادة البالغين إلى وطنهم أسئلة صعبة حول مدى إدانتهم وخطورتهم، قامت شبكة من النشطاء والمحامين والأقارب في أوروبا وأميركا الشمالية بالضغط على الحكومات لإعادة الأطفال إلى منازلهم، بحجة أنهم لم يختاروا الذهاب إلى سوريا ويجب عليهم ألا يحملوا ذنب آبائهم. من جانبه، ذكر تايغ ترير، محامي حقوق إنسان في كوبنهاغن: "هناك خط جدل مفاده أن الأطفال لا يجب إلقاء اللوم عليهم، لكننا لن نساعدهم لأنه ستكون هناك أم وربما أب سيخرج من الغابة ويصر على الانضمام إلى الأطفال". وعلى الرغم من الصعوبات، أعادت 20 دولة بعض الأطفال إلى الوطن، كما أفاد مسؤول في الخارجية الأميركية أن واشنطن كذلك أعادت 15 طفلاً لكنه لم يذكر عدد الأطفال المتبقين. وصرحت تايلر أن 26 طفلاً من الكنديين عالقون في شمال شرق سوريا، معظمهم في السادسة أو أقل، ومن بينهم الطفلة أميرة البالغة من العمر أربع سنوات، والتي ولدت لوالدين كنديين في سوريا وقُتلت عائلتهما في المعركة ضد تنظيم الدولة الإسلامية. وكان عمها يحاول إحضارها إلى كندا، لكن الحكومة الكندية رفضت السماح بذلك.

الأولوية للأطفال المرضى

بينما اتبعت دول أخرى نهجًا على أساس كل حالة على حدة، وتم إعطاء الأولوية للأطفال المرضى، والأيتام الذين يمكن إعادتهم إلى وطنهم دون رهن آبائهم الجهاديين. وتعتبر قضية العودة إلى الوطن شائكة بشكل خاص بالنسبة لفرنسا، حيث قتلت داعش أكثر من 250 شخصًا، مما أدى إلى تحول غالبية الفرنسيين ضد إعادة الجهاديين وأسرهم، لكنها فعلا أعادت 18 طفلاً من أصل 300 طفلا من آباء فرنسيين. ودعت القوات الكردية التي تدير المخيمات إلى إعادة جميع الأجانب إلى بلادهم، بحجة أنهم لا يستطيعون احتجازهم إلى أجل غير مسمى في منطقة غير مستقرة، لكن الحكومة الفرنسية تعتبر النساء اللواتي انضممن إلى الدولة الإسلامية مقاتلات يجب محاكمتهن حيث ارتكبن جرائمهن المزعومة، أي في سوريا أو العراق.

إصابتان جديدتان في الصين... وخطّ شحن جديد مع روسيا.... أقلعت رحلة شحن من الصين إلى موسكو حاملة 20 طناً من البضائع

الاخبار....سجّلت الصين حالتي إصابة جديدتين بفيروس «كورونا» وأربع حالات لا تظهر عليها أعراض إحداها لشخص وصل على متن رحلة للطيران قادمة من ألمانيا. وأظهرت بيانات السلطات الصحية أن الحالتين المؤكدتين سُجلتا يوم السبت في إقليم شاندونغ مقارنة مع أربع حالات في اليوم السابق. بدورها، أكدت مدينة تيانجين الصينية تسجيل حالة لا تظهر عليها أعراض لراكب قادم من فرانكفورت على رحلة «تشارتر» سيّرتها شركة «لوفتهانزا» إلى المقاطعة الصينية. وتأتي الرحلة في إطار مساعي الصين وألمانيا الحثيثة لتنشيط اقتصاديهما بعد شهور من العزل العام؛ ومعظم الركاب الذين كانوا على متنها هم من المدراء التنفيذيين لشركات ألمانية.

خطّ شحن مع روسيا

افتتحت الصين وروسيا خطّ شحن جوياً منتظماً للتجارة الإلكترونية يربط بين مدينة تشانغشا في وسط الصين بالعاصمة الروسية موسكو؛ ويشمل الخط ثلاث رحلات أسبوعياً. وأقلعت رحلة شحن تديرها شبكة «تساينياو» فرع التوصيل لشركة «علي بابا» الصينية للتجارة الالكترونية، من مطار «تشانغشا هوانغهوا» الدولي، حاملة 20 طناً من البضائع في حوالى 40 ألف طرد بما فيها الملابس والسلع المنزلية. وافتتحت تشانغشا حاضرة مقاطعة هونان طريقاً مؤقتاً للشحن الجوي للتجارة الالكترونية إلى لوس أنجلوس في وقت سابق من العام الحالي لتلبية الطلب الدولي المتزايد وسط فترة الوباء.

«الكونغرس» يحذر: قدرات القوات البحرية الصينية قد تتفوق علينا

جريدة اللواء....المصدر: The National Intertest أبدى تقرير أعد للكونغرس الأمريكي، عن مخاوف من إمكانية أن تتساوى الصين مع الولايات المتحدة، بل وربما تتفوق عليها، من حيث قدرات القوات البحرية، إذا لم تتخذ واشنطن إجراءات لمنع ذلك. ونقلت مجلة National Interest، أمس الجمعة عن تقرير نشرته خدمة الأبحاث التابعة للكونغرس الأمريكي في وقت سابق من هذا الشهر، أن الصين واصلت على مدار 25 عاما تحديث أسطولها البحري، حتى أصبح في الوقت الحالي قادرا على تنفيذ عمليات واسعة النطاق، ليس فقط في البحار القريبة من الصين، ولكن أيضا في المناطق النائية، بما في ذلك الجزء الغربي من المحيط الهادئ والمحيط الهندي. وأشار التقرير إلى أن هذا يضع على المحك قدرة البحرية الأمريكية على فرض "السيطرة في زمن الحرب" على مياه غربي المحيط الهادئ، في "أول تحد من نوعه يواجه البحرية الأمريكية بعد نهاية الحرب الباردة"، مضيفا أن "جهود الصين لتحديث أسطولها قلصت إلى حد كبير ميزات الولايات المتحدة". وأشار التقرير إلى ضرورة أن يتخذ الكونغرس قرارات بشأن عدد من القضايا، بما في ذلك ما إذا كانت البحرية الأمريكية ترد بشكل صحيح على جهود بكين لتحديث أسطولها. بالإضافة إلى ذلك، طرح التقرير سؤالا عما إذا كان ينبغي للبحرية الأمريكية الانتقال إلى "بنية أسطول أكثر توزيعا"، ما يمكن أن يزيد قدرتها على تجنب أو مواجهة هجوم بأحدث أسلحة صينية. وحسب المجلة، فإن التقرير "يحذر ببساطة من من أنه إذا لم تتغير الاتجاهات الحالية في الإمكانات البحرية للولايات المتحدة والصين، فإنه قد تتساوى الصين في نهاية المطاف مع الولايات المتحدة أو تتفوق عليها من حيث الإمكانات البحرية الإجمالية". ومع ذلك، لفتت المجلة إلى أن التقرير لم يذكر أن نمو البحرية الصينية لن يخلو من مشاكله الخاصة، ومنها تفشي الفساد داخل مؤسسات بناء السفن الصينية.

اتهمها ترمب بإثارة الفوضى.. ما هي حركة أنتيفا؟

العربية نت...المصدر: واشنطن - بندر الدوشي..... ما هي حركة "أنتيفيا"؟

اتهم الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، أنتيفا واليسار الراديكالي بالتسبب بالفوضى في أميركا، وقال عبر حسابه في تويتر "إنها أنتيفا واليسار الراديكالي. لا تلقي اللوم على الآخرين!".

ما هي حركة أنتيفا وما هي أهدافها؟

أنتيفا – هي اختصار لـ "مكافحة الفاشية" - وهو اسم الجماعات المناهضة للعنصرية ذات الميول اليسارية المنضوية تحت الحزب الديمقراطي والتي تراقب وتتبع أنشطة النازيين الجدد المحليين. وليس للحركة هيكل موحد أو قيادة وطنية، ولكنها ظهرت في شكل هيئات محلية في جميع أنحاء البلد، ولا سيما على الساحل الغربي. كما أن بعض هذه المجموعات، مثل منظمة روز سيتي أنتيفا، وهي منظمة تبلغ من العمر 13 سنة وتقع في بورتلاند، وهي أقدم مجموعة أنتيفا في الولايات المتحدة، وهي منظمة تنظيما جيدا ونشطة بشكل خاص على الإنترنت وعلى فيسبوك، في حين أن أعضاءها مجهولون بشكل فردي وفقا لما أوردته The USA Today الأميركية.

متى بدأت؟

الجماعات المناهضة للفاشية، وخاصة في أوروبا، كانت موجودة منذ عقود عديدة، لا سيما في إيطاليا، ضد موسوليني، وفي ألمانيا، ضد هتلر. وفي فترة ما بعد الحرب العالمية، عادت جماعات Antifa أنتيفا لقتال الجماعات النازية الجديدة، وخاصة في ألمانيا. وفي الولايات المتحدة، نمت الحركات المناهضة للفاشية من رحم السياسات اليسارية في أواخر الثمانينيات، وفي المقام الأول تحت مظلة العمل المناهض للعنصرية.

ماذا تريد الحركة؟

الهدف الأساسي لهذه الحركة، كما تزعم هو منع النازيين الجدد والمتفوقين البيض من الحصول على منصة بدلاً من الترويج لجدول أعمال مضاد قد لا يكون كافيا. وتزعم هذه الحركة أنها مناهضة للعنصرية، ولكن أيضًا بشكل عام يسارية ومعادية للرأسمالية ومعادية للجنس ولرهاب المثلية.

كيف تعمل المجموعات؟

ويقول مارك براي ، وهو محاضر في دارتموث ومؤلف الكتاب الجديد Antifa: The Antifascist، إن الجماعات "تنظم حملات تثقيفية، وتبني تحالفات مجتمعية، وتراقب الفاشيين، وتضغط على المواقع لإلغاء أحداثهم، وتنظيم تدريبات للدفاع عن النفس لمواجهة أقصى اليمين عند الضرورة". والهدف الرئيسي هو محاولة حرمان الفاشيين من إيجاد منتدى عام أو ملتقى، ولهذا السبب يتحولون بأعداد لمواجهة النازيين الجدد و البيض في المظاهرات العامة. كما يتدخلون لحماية المتظاهرين في مثل هذه الأحداث. بالإضافة إلى ذلك ، فإن Antifa نشطة بشكل خاص في مواجهة النازيين الجدد والأفراد ذوي التفكير المماثل ونشر هذه المعلومات الخاصة للجمهور وأرباب العمل لثني الناس عن الانضمام إلى صفوفهم.

هل أنتيفا تؤمن بالعنف؟

من الواضح أن الأعضاء يؤمنون بالعنف وهو من أدبيات هذا التنظيم ولا يتجنبون العنف بل يرون أنفسهم على أنهم منخرطون في "الدفاع عن النفس"، وحماية المتظاهرين الآخرين ومواجهة النازيين الجدد والمتفوقين البيض في المقام الأول لحرمانهم من منصة لنشر آرائهم علنًا. وتقول صفحة "روز سيتي أنتيفا" على فيسبوك: "نحن لا نعتذر عن حقيقة أن محاربة الفاشية عند بعض النقاط تتطلب تشددًا جسديًا". وقال الناشط السياسي والمؤلف كورنيل ويست في حديث مع إيمي جودمان في برنامج الديمقراطية الآن حول الاشتباكات في شارلوتسفيل عام 2017 ، إن أنتيفا تدخلت عندما تحرك "الفاشيون الجدد" ضد مجموعته من المحتجين. وقال "كنا سنهزم مثل الصراصير لولا الأناركيين والمناهضين للفاشية". ويقول براي إن صعود الفاشية في ثلاثينيات القرن العشرين يوضح أنه كان من الخطأ السماح لهذه الجماعات بالتعبير عن آرائها على أمل أن يؤدي الرأي العام إلى الحد من نموها. ويحذر برادي بالقول "يجب أن نكون حذرين من أولئك الذين هم أكثر حزنًا بشأن الانتهاكات المزعومة لخطاب الفاشيين من العنف الفعلي الذي يرتكبونه" في إشارة إلى أنتيفا.

أقنعة سوداء

بالإضافة إلى شارلوتسفيل عام 2017 ، واجهت عناصر أنتيفا، التي غالبًا ما ترتدي أقنعة سوداء وتغطي الوجه، مجموعات يمينية محافظة أو متطرفة في أماكن مثل جامعة كاليفورنيا في بيركلي، حيث حدثت احتجاجات من قبل عناصر أنتيفا الساحل الغربي، وبعضهم حطموا النوافذ وأضرموا النيران، وألغي خطاب من قبل الناشط من اليمين البديل ميلو يانوبولوس في فبراير وأخرى من قبل المعلقة المحافظة آن كولتر في أبريل عام 2017. وفي يونيو 2017، خرجت عناصر Antifa للاحتجاج على حرية التعبير المؤيدة لترمب في بورتلاند. وبدأ بعض المتظاهرين بإلقاء أشياء على الشرطة، التي ردت بالقنابل اليدوية ورذاذ الفلفل، وفقًا لصحيفة The Oregonian.... وخلال الثلاث الأيام الماضية خرجت هذه الجماعات وارتكبت جرائم مثل حرق الشركات الكبيرة والمتاجر الفاخرة وحرق مقرات وسيارات الشرطة والاعتداء على رجال الأمن وغيرها من الجرائم البشعة مستغلة الاحتجاجات ضد مقتل فلويد على أيدي رجال الشرطة في ولاية مينيسوتا.

أعمال الشغب العنصرية في الولايات المتحدة

الراي....واشنطن - أ ف ب - يندرج انفجار العنف في مينيابوليس والمدن الأميركية الكبيرة الأخرى بعد موت أسود خلال توقيفه من قبل الشرطة، في لائحة طويلة من أعمال الشغب العنصرية في الولايات المتحدة. في ما يلي تذكير بهذه الوقائع منذ 1965.

1965: لوس أنجليس - أدى توقيف رجال شرطة بيض لشاب أسود يدعى ماركيت فراي خلال عملية تدقيق مرتبطة بحركة السير، ثم مشاجرة مع أقربائه، إلى تمرد في معزل (غيتو) واتس في لوس أنجليس. تحوّل هذا الحي الفقير لستة أيام، من 11 إلى 17 أغسطس، إلى ساحة قتال تقوم فيه دوريات الحرس الوطني المسلحة برشاشات ثقيلة، بدوريات في سيارات جيب، وفرِض منع للتجول. كانت حصيلة هذه الحوادث كبيرة إذ بلغت 34 قتيلا بينما تم توقيف أربعة آلاف شخص وسُجلت أضرار بعشرات الملايين من الدولارات.

1967: نيوآرك - أفضت مشادة بين شرطيين أبيضين وسائق سيارة أجرة أسود إلى أعمال شغب في نيوآرك بولاية نيوجرسي. لخمسة أيام بين 12 و17 يوليو، قام المحتجون الذين يعيشون أوضاعاً بائسة، بنهب الحي في أجواء من الحر. قتل 26 شخصاً وجرح 1500 آخرين.

1967: ديترويت - اندلعت أعمال عنف في ديترويت بعد تدخل للشرطة في الشارع 12 الذي تقطنه غالبية من السود. من 23 إلى 27 يوليو، أفضت المواجهات إلى مقتل 43 شخصاً وجرح نحو ألفين آخرين. امتدت أعمال العنف إلى ولايات أخرى بينها إيلينوي وكارولينا الشمالية وتينيسي وميريلاند.

1968: اغتيال مارتن لوثر كينغ - على اثر اغتيال القس مارتن لوثر كينغ في ممفيس بولاية تينيسي في الرابع من ابريل، انفجر العنف في 125 مدينة مما أدى إلى سقوط 46 قتيلا على الأقل و2600 جريح.

في واشنطن حينذاك، حيث كان السود يشكلون ثلثي سكان المدينة، أضرمت حرائق ووقعت أعمال نهب. في اليوم التالي، امتدت الاضطرابات إلى الأحياء التجارية في وسط المدينة وصولاً إلى منطقة تبعد نحو 500 متر فقط عن البيت الأبيض. استدعى الرئيس ليندون جونسون الجيش الذي تدخل في شيكاغو وبوسطن ونيوآرك وسينسيناتي.

1980: ميامي - بين 17 و20 مايو، قتل خلال ثلاثة أيام من أعمال العنف 18 شخصاً وجرح أكثر من 400 في حي السود ليبرتي سيتي في ميامي بولاية فلوريدا. اندلعت أعمال العنف هذه بعدما تمت في مدينة تامبا تبرئة أربعة شرطيين بيض ملاحقين لقتلهم سائق دراجة نارية أسود تجاوز إشارة المرور.

1992: لوس أنجليس - اشعلت تبرئة أربعة شرطيين بيض في 29 ابريل تمت محاكمتهم لقتلهم رودني كينغ سائق سيارة اسود في 3 مارس 1991، المدينة. امتدت الاضطرابات إلى سان فرانسيسكو ولاس فيغاس وأتلانتا ونيويورك وأسفرت عن مقتل 59 شخصا وجرح 2328 آخرين.

2001: سينسيناتي - في السابع من ابريل، قتل شرطي أبيض خلال مطاردة الشاب الأسود تيموثي توماس (19 عاما) في سينسيناتي. تلت الحادثة أربعة أيام من أعمال الشغب التي جرح خلالها نحو سبعين شخصا. عاد الهدوء بعد فرض حالة الطوارىء ومنع التجول.

2014: فرغوسن - أدى مقتل الشاب الاسود مايكل براون الذي كان في الثامنة عشرة من العمر، برصاص أطلقه شرطي أبيض في فرغوسن بولاية ميسوري، إلى أعمال عنف استمرت عشرة أيام من 9 إلى 19 أغسطس، بين سود وقوات الأمن التي استخدمت بنادق هجومية وآليات مصفحة. في نهاية نوفمبر أسقطت الملاحقات ضد الشرطي ما أدى إلى موجة ثانية من أعمال العنف.

2015: بالتيمور - في 19 أبريل، توفي فريدي غراي وهو شاب أسود يبلغ من العمر 25 عاما، بعد إصابته بكسور في فقرات العنق عند نقله بشاحنة صغيرة للشرطة في بالتيمور بولاية ميريلاند. أدت القضية ونشر تسجيلات فيديو لتوقيفه بسبب نظرته التي لم تعجب الشرطة، إلى أعمال شغب ونهب في المدينة التي يبلغ عدد سكانها 620 ألف نسمة، يشكل السود نحو ثلثيهم. أعلنت حالة الطوارئ واستدعت السلطات الجيش والحرس الوطني.

2016: شارلوت - في سبتمبر، جرت تظاهرات عنيفة في شارلوت بولاية كارولينا الشمالية بعد مقتل كيث لامونت سكوت وهو رجل أسود في الثالثة والأربعين من العمر، عند خروجه من آلية بينما كان يطوقه شرطيون. ذكرت قوات الأمن انه جرح بالرصاص بينما كان يرفض تسليم سلاحه. لكنّ أقرباءه يؤكدون أنه لم يكن يحمل سوى كتاب بيده وينتظر بسلام ابنه عند موقف للحافلات. وبعد تظاهرات استمرت عدة ليال، أعلن حاكم الولاية حالة الطوارئ وطلب تعزيزات من الجيش والحرس الوطني.

2020: مينيابوليس - صدامات بين متظاهرين والشرطة، وأعمال عنف في مينيابوليس بولاية مينيسوتا بعد وفاة جورج فلويد أثناء توقيفه من قبل الشرطة. والجمعة، أوقف الشرطي الأبيض ديريك شوفين الذي يظهر في تسجيل فيديو انتشر بسرعة وهو يثبت فلويد على الأرض بساقه، واتهم بـ«القتل غير العمد». امتدت المواجهات إلى مدن نيويورك وفيلادلفيا ولوس أنجليس وأتلانتا أيضاً، ما دفع المسؤولين في المدينتين الأخيرتين ومعهما ميامي وشيكاغو إلى منع التجوّل.

تجدد الاحتجاجات في أميركا.. وترامب لحكام الولايات: كونوا صارمين مع الفوضويين

الراي....تجددت مساء أمس الأحد احتجاجات حاشدة في عدد كبير من مدن الولايات المتحدة أشعلها مقتل المواطن الأميركي من أصول أفريقي، جورج فلويد، في مدينة مينيابوليس. وتعم الاحتجاجات فضلا عن مينيابوليس أكبر مدن البلاد مثل نيويورك ولوس أنجلوس وميامي وسياتل وفيلاديلفيا والعاصمة واشنطن. وخرج عشرات المحتجين المرددين شعارات مثل «على دونالد ترامب أن يرحل» للمشاركة في مسيرة جديدة باتجاه البيت الأبيض، بينما طلبت إدارته من موظفيه عدم الذهاب للعمل اليوم لمنع تعرضهم للخطر. وأشركت 12 ولاية حتى الآن قوات من الحرس الوطني للتعامل مع الاحتجاجات التي تحولت سابقا في كثير من المدن إلى اضطرابات وأعمال شغب. وحث الرئيس الأميركي دونالد ترمب في تغريدة، ليل الأحد، حكام الولايات على مواجهة العنف، قائلا: «كونوا صارمين مع الفوضويين، واستدعوا الحرس الوطني الآن». ودعا إلى ضرورة «إصدار أحكام سجن لمدد طويلة على المخربين»، وأضاف حول التخريب: «ليس هذا ما تريده أميركا». وطلب ترامب «فرض النظام والقانون في فيلادلفيا الآن»، وقال: «إنهم ينهبون المتاجر في فيلادلفيا، ويجب استدعاء الحرس الوطني». وعلق ترامب على الشغب: هل هذا ما يريده الناخبون من «جو النعسان»؟، في إشارة إلى المرشح الديمقراطي المحتمل لانتخابات الرئاسة الأميركية، جو بايدن. وفي وقت سابق، طلب الرئيس الأميركي، ترامب اليوم الأحد، نشر الحرس الوطني في باقي المدن الأميركية لمواجهة الاحتجاجات متهماً وسائل إعلام أميركية بنشر الكراهية والفوضى.

 

 

 

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا....مصر: حصيلة قياسية لوفيات وإصابات «كورونا»...«ذروة كورونا» في مصر... تضارب رسمي وقلق شعبي...مظاهرات للتجار شرق الجزائر احتجاجاً على استمرار الحجر..إثيوبيا تدعو لمشاورات دبلوماسية بعد الحادث الحدودي مع السودان.....10 قتلى بانفجار قنبلة في حافلة بالصومال....«الوطني الليبي» يسقط 4 طائرات تركية مسيّرة في بني وليد....المغرب يسجل أدنى عدد إصابات بفيروس «كورونا» منذ أسابيع....

التالي

أخبار لبنان..... "جيش كورونا الخفي" لحزب الله اللبناني.......«قيصر» يدْهم الحكومة اللبنانية في طريقها لاستيلادٍ «قيصري» لإنقاذ مالي......خطة الأمن الغذائي: التسوّل أولاً وأخيراً...العودة إلى الشارع السبت: سباق بين «الكتائب» والمجموعات..نقص المازوت يهدد بانقطاع الخلوي...3 قوانين دولية تهدّد بتفجير الوضع.. والمعالجات رفع عتب!.... الحكومة... تعديل أم تبديل؟...القضاء اللبناني يحقق بملف متعهدي أعمال الدولة...لبنان: إرباك يهدد الثقة الدولية بالحكومة...


أخبار متعلّقة

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,121,419

عدد الزوار: 6,754,564

المتواجدون الآن: 99