العراق...العبادي يحذر من «تحديات كبيرة».. ترجيح موافقة البرلمان العراقي على 3 وزراء...القوات العراقية تصد هجوماً لـ «داعش» قرب حقول نفطية شمال بغداد..رئيس وزراء أستراليا في بغداد بعد اعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل...

تاريخ الإضافة الخميس 20 كانون الأول 2018 - 6:04 ص    عدد الزيارات 1986    القسم عربية

        


العبادي يحذر من «تحديات كبيرة».. ترجيح موافقة البرلمان العراقي على 3 وزراء... واستمرار أزمة {الدفاع} و{الداخلية}..

الشرق الاوسط...بغداد: حمزة مصطفى.. حذر رئيس الوزراء العراقي السابق حيدر العبادي من ثلاثة تحديات تواجه العراق، مشيراً إلى أنها «تتطلب جهوداً كبيرة يساهم فيها الجميع» من أجل التغلب عليها، في حين توقع مراقبون تمرير البرلمان مرشحي ثلاث وزارات اليوم، مع استمرار الخلاف في شأن حقيبتي الدفاع والداخلية. وقال العبادي خلال لقاء مع مجموعة من الأكاديميين والإعلاميين، حضرته «الشرق الأوسط»، مساء أول من أمس: إن «أول التحديات التي واجهت ولا تزال تواجه العملية السياسية في البلاد هي التأثيرات الخارجية في صناعة القرار العراقي التي وصلت إلى حد الضغط باتجاه فرض وزراء من قِبل جهات خارجية». وأضاف: إن «التحدي الثاني الذي يواجه العراق هو استمرار انتشار السلاح غير المرخص الخاضع لمجاميع مسلحة تسمي نفسها فصائل هي ليست جزءاً من هيئة الحشد الشعبي التي هي تحت إمرة القائد العام للقوات المسلحة وفق القانون، ولا هي ترتبط بالأجهزة الأمنية الرسمية». وأوضح، أن «الأخطر أن هذه الفصائل لديها رؤية مختلفة عن رؤية الدولة والحكومة؛ وهو ما يؤدي إلى عدم استقرار الأوضاع ما لم تتم معالجة هذا الملف». وأشار رئيس الوزراء السابق إلى أن «التحدي الثالث الذي يواجه العراق هو التحدي الاقتصادي، في ظل انخفاض أسعار النفط وعدم وجود بدائل حتى الآن للاقتصاد الريعي الذي يعتمد على مورد واحد هو النفط، فضلاً عن عدم وجود بيئة آمنة للاستثمار الخارجي؛ مما يجعل اقتصادنا رهين تقلبات أسعار النفط التي لم تعد تتلاءم، حتى إذا ارتفعت، مع الزيادة المستمرة في النفقات. وما لم نضع خططاً بديلة فإننا سنواجه خلال 12 عاماً مشكلات جدية». وعن تسلمه رئاسة الوزراء في 2014، قال العبادي: إن «المرجعية الدينية العليا في النجف، وبالذات المرجع الأعلى آية الله علي السيستاني، طلب في رسالة موقعة باسمه وختمه (آنذاك) تغيير رئيس الوزراء (في إشارة إلى سلفه نوري المالكي)، وهو ما حصل للمرة الأولى في مثل هذه الحالة، وأدى إلى تكليفي هذا المنصب». وذكّر بأن «الملفات التي كان عليّ مواجهتها هي احتلال (داعش) خمس محافظات من البلاد، والانهيار الاقتصادي بسبب انخفاض أسعار النفط، ومسألة التقسيم الطائفي والعرقي للبلاد، وبالتالي كانت مهمتي بمثابة درء المفاسد لأجلب المنافع». وكشف عن أن «المجاميع التي دخلت أول الأمر من تنظيم داعش الإرهابي إلى الموصل كانت قليلة، وكان هدفها التوجه إلى سجن بادوش لإطلاق سراح سجناء تابعين للتنظيم، لكنها حين لم تجد مقاومة بسبب الانهيار السريع للقطعات العسكرية والشرطة الاتحادية والمحلية مكّنها ذلك من احتلال الموصل بالسهولة التي تمت بها، والتي دفعنا من أجل استعادة تحريرها أثماناً باهظة من التضحيات والخسائر البشرية والمادية». وعن فقدانه فرصة الترشح لرئاسة الحكومة لولاية ثانية، قال العبادي: إن «جهات سياسية عرضت عليّ الانتقال إلى الفتح ودولة القانون، وتكوين كتلة أكبر مع ضمان رئاسة الوزراء. لكنني رفضت ذلك لأنني مؤمن بمشروع النصر والإصلاح». وأضاف: «لولا الضغوط التي مورست عليّ، لم أكن أنوي المشاركة في الانتخابات، وكنت آخر من سجل كيانه في المفوضية؛ لأنني كنت أعرف أن الحكومة يتأخر تشكيلها؛ وهو ما يجعل مهمتي معقدة بين كوني رئيس وزراء وبين كوني طرفاً في الانتخابات، وبالتالي فإن أي عمل يمكن أن أقوم به قد يفهم بأنه محاولة لاستغلال السلطة». ويأتي حديث العبادي الذي انتقد «المافيات السياسية التي تتولى عملية بيع وشراء المناصب الحكومية»، في وقت تستمر الأزمة الوزارية بسبب عدم قدرة القوى السياسية على حسم تشكيلة الحكومة نتيجة الخلاف على 5 وزارات متبقية من أصل 22 وزارة. وفي حين يتوقع استمرار أزمة وزارتي الدفاع والداخلية، فإن مراقبين يتوقعون التصويت اليوم على ثلاث وزارات هي التربية، والعدل، والهجرة والمهجرين. ورأى السياسي المستقل الدكتور نديم الجابري، أنه «كان بإمكان رئيس الوزراء عادل عبد المهدي أن يمرر عبر الأزمة السياسية الكثير من الوزارات المتبقية ولا يرهنها بمشكلة الوزارات الأخرى الأكثر تعقيداً مثل الدفاع والداخلية». وأضاف الجابري لـ«الشرق الأوسط»: إن «العقدة في الواقع ليست في الدفاع، بل في الداخلية، ويبدو أنها لا تزال باقية مع ظهور مؤشرات باتجاه الحلحلة حين صدر قرار محكمة القضاء الإداري، الذي قضى بإعادة المرشح للداخلية فالح الفياض إلى مناصبه التي أخرجه منها العبادي؛ إذ يبدو القرار بمثابة ترضية للفياض». ورأى أن «ما يجري في الواقع لا يعبر عن نضج في إدارة الدولة، فالأحزاب السياسية الحالية تثبت يوماً بعد آخر عدم قدرتها على إدارة البلاد مما يجعل الأخطاء تستمر وتتراكم».

القوات العراقية تصد هجوماً لـ «داعش» قرب حقول نفطية شمال بغداد

الحياة...بغداد - جودت كاظم .. احبطت القوات العراقية في مدينة صلاح الدين، 180 كلم شمال بغداد، هجوماً شنته مجموعة من عناصر تنظيم «داعش» على نقاط تمركز تابعة للجيش قريبة من حقول نفطية شرق المحافظة. واعتقلت القوات الامنية عدداً من المطلوبين الى القضاء في بغداد وكركوك. وقال قائد «عمليات صلاح الدين» الفريق الركن جمعة عناد سعدون في بيان إن «ستة عناصر من تنظيم داعش بحوزتهم قاذفات واسلحة متوسطة تسللوا من جبال حمرين مستغلين الظروف الجوية ليشنوا هجوماً على النقاط القريبة من حقول علاس شرق المحافظة في محاولة للسيطرة عليها وحرق أنابيب النفط الناقلة»، وأشار الى ان «القوات العراقية ما زالت تسيطر على الموقف وهناك معلومات تفيد بمقتل ثلاثة متسللين وما زالت المواجهة مستمرة مع بقية الارهابيين»، مشيراً الى وجود حريق في الجانب الغربي من حقل علاس وتحاول قوات الطوارئ الوصول اليه وإخماده قبل وصول النيران الى غرف السيطرة». وافاد بيان عن «مركز الاعلام الامني» بأن «مفارز مديرية استخبارات وأمن بغداد الميدانية المنتشرة على مداخل العاصمة بغداد اعتقلت مطلوبين اثنين للقضاء صادرة في حقهما مذكرات قبض بقضايا إرهابية» وأوضح ان «عملية القبض كانت أثناء محاولتهما الدخول إلى بغداد من خلال الحاجز الامني في منطقة التاجي». وذكر الناطق باسم «وزارة الداخلية» اللواء سعد معن في بيان ان «مفارز مديرية استخبارات ومكافحة ارهاب كركوك العاملة ضمن وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية تلقي القبض على متهمين اثنين مطلوبين بقضايا إرهابية، حيث كان الإرهابي الأول يقوم بجمع المعلومات عن الأجهزة الأمنية والثاني مقاتل في عصابات داعش»، ولفت الى ان «عملية الاعتقال تمت في قرية الهندية بمحافظة كركوك، بعد متابعة مستمرة وتشكيل فريق مختص نجح في اداء مهماته». وأعلن الناطق باسم «مركز الإعلام الأمني» العميد يحيى رسول ان «مفارز استخبارات الشرطة الاتحادية العاملة ضمن وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية وبعد ورود معلومات دقيقة تتمكن من ضبط ارض زراعية ملغومة في قريه البو محمد قرب كركوك، عثرت بداخلها على ٥٢ عبوة ناسفة اسطوانية، وقد تمكنت هذه المفارز من تفكيك عبوة أخرى وتفجير ٢٦ مسطرة تفجير تالفة في المكان ذاته، من دون خسائر تذكر». وكشفت «الشرطة الاتحادية» عن «ضبط 12 عبوة ناسفة موضوعة داخل قناني مشروبات غازية جنوب الموصل». وفي محافظة الانبار، اعتقلت القوات الامنية مطلوباً ضمن قاطع المسؤولية، فيما عثرت على ٧ عبوات ناسفة ٥ منها موصولة وهي عبارة عن مستوعبات سعة ٢٠ ليتراً، اثنان منها عبارة عن لوحات حديد محلية الصنع، وقد تم التعامل مع المواد المضبوطة». من جهة أخرى، جرت في منفذ زرباطية الحدودي مع ايران، وبإشراف اللجنة الدولية للصليب الاحمر الدولي، مراسم تسليم 46 رفات جنود ايرانيين من الحكومة العراقية الى نظيرتها الايرانية واستلام 4 رفات جنود عراقيين من جهة ايران الى الحكومة العراقية كانوا سقطوا ضحايا في حرب الخليج الاولى 1980-1988 بين البلدين.

موريسون وعبد المهدي بحثا تعزيز علاقات بلديهما الاقتصادية والثقافية

رئيس وزراء أستراليا في بغداد بعد اعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل

د أسامة مهدي.. إيلاف من لندن: بعد أربعة أيام من اعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل فقد بحث رئيس الوزراء الاسترالي سكوت موريسون مع نظيره العراقي عادل عبد المهدي في بغداد اليوم تعزيز علاقات بلديهما في المجالات الاقتصادية والتجارية والزراعية والثقافية ومساهمة أستراليا في عمليات اعادة اعمار العراق وتطوير اقتصاده. وأبلغ موريسون نظيره العراقي عبد المهدي خلال مؤتمر صحافي في بغداد الاربعاء عقب مباحثاتهما ان بلاده ستواصل دعمها للعراق في جميع المجالات وخاصة في تطوير الاقتصاد والبناء والاعمار. وخلال مباحثاتهما الرسمية المشتركة جرى "استعراض تطور العلاقات بين البلدين والشعبين وسبل تعزيزها في المجالات الاقتصادية والتجارية والزراعية والثقافية وتوجه الحكومة العراقية للاعمار بعد نجاح العراق في تحرير اراضيه من داعش الى جانب بحث الاوضاع في المنطقة ومواجهة الارهاب واهمية دور العراق في منطقته وعلاقاته الجيدة مع جميع جيرانه ومحيطه العربي والاقليمي كما قال بيان صحافي لمكتب رئاسة الحكومة العراقية تابعته "إيلاف". وثمن عبد المهدي "دعم أستراليا للعراق في الحرب على الارهاب ومساندته في دحر داعش".. مشيرا الى ان تضحيات العراقيين في مرحلة الحرب على داعش كانت كبيرة جدا وغالية ولابد لهذا الشعب ان يقطف ثمار صبره وتضحياته في التعايش والاستقرار والاعمار ". أضاف "نتطلع لمواصلة أستراليا موقفها مع العراق وتوسيع التعاون ليشمل جميع القطاعات وبما يعزز مصالح البلدين ونأمل بمشاركة واسعة لرجال الاعمال والشركات الاسترالية الكبرى في اعمار العراق وتوفير فرص العمل ".. منوها الى أن " العراق بلد متنوع دينيا وقوميا وفكريا وهذا التنوع هو مصدر قوة ونحن ننظر لجميع العراقيين ونحرص على اقامة افضل العلاقات مع جيراننا ومحيطنا وجميع دول العالم ولا نقبل ان يكون بلدنا مقرا للارهاب او ممرا للاعتداء على اي دولة اخرى". من جهته اكد موريسون " ان أستراليا بلد صديق للعراق وكانت دوما داعمة لجهوده بمحاربة الارهاب وستواصل هذا الدعم في جميع المجالات وان زيارتنا اليوم تعبر عن عمق العلاقات بين بلدينا". وابدى الاستعداد "لبدء مرحلة جديدة من التعاون لتلبية احتياجات العراق في مجالات تطوير الاقتصاد والبناء والاعمار والتدريب والمساعدات الانسانية اللازمة".

الجامعة العربية دانت اعلان اعتراف موريسون القدس عاصمة لإسرائيل

والسبت الماضي أعلن رئيس وزراء أستراليا أن حكومته قررت الاعتراف بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل وقال أن أستراليا تعترف أيضا بتطلعات الفلسطينيين إلى إقامة دولة عاصمتها في القدس الشرقية. واثر ذلك دانت جامعة الدول العربية بشدة اعلان موريسون اعترافه بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل واصفة ذلك بأنه انتهاك خطير للوضع القانوني الدولي الخاص بمدينة القدس ولقرارات الشرعية الدولية و مجلس الأمن ذات الصلة و اعتداء على حقوق الشعب الفلسطيني. وقال الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية السفير سعيد أبو علي، في تصريح صحافي أن هذا القرار يمثل انحيازا سافرا لمواقف و سياسات الاحتلال الإسرائيلي و تشجيعا لممارساته و عدوانه المتواصل و المتصاعد خاصة في الآونة الأخيرة بجيشه و مستعمريه على الشعب الفلسطيني وأبسط حقوقه استهتارا بالقانون و الشرعية الدولية و بإرادة المجتمع الدولي في محاولات محمومة تستهدف تدمير أي فرص لتحقيق السلام بحل الدولتين المعبر عن إرادة المجتمع الدولي. وأكد أن هذا القرار سيكون محل متابعة جدية من قبل الجامعة العربية و سيترك أثره على مجمل العلاقات العربية الاسترالية خاصة وأن الموقف العربي معلن وصريح حيال هذا الأمر بالعديد من القرارات العربية التي سبق اتخاذها والتي حذرت من مغبة الاقدام على مثل هذا القرار سواء من أستراليا أو غيرها من الدول التي قد تفكر بالإقدام على مثل هذه الخطوة الخطيرة بالغة الضرر لمسار السلام و للعلاقات مع الدول العربية.

علاقات عراقية استرالية ودية

يشار الى أن أستراليا والعراق يرتبطان بعلاقات ودية ويتم تمثيل أستراليا والعراق بشكل ثنائي من خلال سفارتيهما في بغداد وكانبيرا ولدى العراق قنصلية عامة في سيدني بينما تحتفظ حكومة اقليم كردستان بمكتب تمثيلي في سيدني. وأقامت أستراليا علاقات دبلوماسية مع العراق بأشكال مختلفة منذ عام 1935 وافتتحت أستراليا سفارة في بغداد عام 1976وأنشأ العراق سفارة في كانبيرا في عام 1995.. وبعد إغلاق السفارة الأسترالية في بغداد عام 1991وإغلاق السفارة العراقية في كانبيرا في عام 2003 اثر احتلال العراق للكويت استؤنفت العلاقات الدبلوماسية الكاملة عندما أعيد فتح السفارتين في عام 2004. وجرت العديد من الزيارات عالية المستوى بين مسؤولين وسفراء ودبلوماسيين عراقيين واستراليين وفي أكتوبر 2013 اكدت أستراليا عمها للعراق في محاربة تنظيم داعش معتبرة انه تهديد كبير لأمن العراق ومنطقة الشرق الأوسط والمجتمع الدولي. وارسلت أستراليا الى العراق قوات خاصة تضم 300 عسكريا ضمن التحالف الدولي لتقديم المشورة والمساعدة لقوات الأمن العراقية... وفي السادس من الشهر الماضي زار للحاكم العام الاسترالي الجنرال (بيتر كوسجروف) العراق واجتمع مع ضباط وجنود مجموعة المهام العسكرية الاسترالية في بغداد ومع الرئيس العراقي الجديد برهم صالح الذي دعا رئيس جمهورية العراق، برهم صالح، اليوم الثلاثاء، 6 تشرين الثاني، 2018، خلال اجتماعه مع الحاكم العام في أستراليا، الشركات الأسترالية للمساهمة في إعادة إعمار المناطق المحررة وتأهيل البنى التحتية، مؤكداً متانة العلاقات بين البلدين.



السابق

سوريا..إسرائيل تدرس تداعيات القرار الاميركي حول سوريا ...نتانياهو: نعرف كيف ندافع عن انفسنا..في خطوة مفاجئة ترامب يسحب القوات الأميركية من سورية...الأميركيون يتهمون موسكو بعرقلة «التسوية السورية» في جنيف..«مفاجأة ترمب» تطلق سباقاً لملء الفراغ شرق سوريا..تركيا تواصل استعداداتها لعملية ضد «الوحدات» الكردية شمال سوريا..ردا على ترامب.. بريطانيا تقول داعش لا تزال تمثل تهديدا..

التالي

مصر وإفريقيا..مصر... «تلد» دولة جديدة سنوياً!..السيسي يستعرض في ختام زيارته لفيينا فرص الاستثمار بمصر...«داعش» إلى الانضواء تحت «القاعدة» أو تكوين خلايا جديدة...إعلان "الطوارئ" بعد حرق مقر للحزب الحاكم في السودان..المهدي ينهي منفاه الاختياري ويطالب في الخرطوم بحكومة انتقالية...تونس: أساتذة «الثانوي» يُصعِّدون احتجاجاتهم...سرت تحتفل بذكرى مرور عامين على طرد «داعش»...الملك محمد السادس: المغاربة لا يريدون مؤسسات جهوية تظل حبراً على ورق.."إيلاف المغرب" تجول في الصحف اليومية الصادرة الخميس...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,760,360

عدد الزوار: 6,913,501

المتواجدون الآن: 111