أخبار اليمن ودول الخليج العربي....الجيش اليمني يدمر مخازن أسلحة في صعدة....الشرعية ترفض رسمياً مقترحات غريفيث...إدانات دولية وعربية لمحاولة الحوثي استهداف المدنيين في السعودية.....السعودية تسجل 2852 إصابة بـ«كورونا» مقابل 2704 حالات شفاء....الإمارات تدعو إلى عودة إنتاج النفط في ليبيا...البحرين: محكمة التمييز تقر بإعدام متهمين لقتلهما شرطياً....

تاريخ الإضافة الثلاثاء 14 تموز 2020 - 6:42 ص    عدد الزيارات 1839    القسم عربية

        


الجيش اليمني يدمر مخازن أسلحة في صعدة....

تعز: «الشرق الأوسط».... دمرت مدفعية الجيش اليمني، أمس، مواقع ومخازن أسلحة تابعة لميليشيات الحوثي الانقلابية في جبهة باقم شمال محافظة صعدة (شمال غربي)، فيما سخر الناطق باسم القوات المسلحة العميد الركن عبده مجلي، من أكاذيب الميليشيات التي تزعم تحقيقها انتصارات ميدانية واستهدافها معسكرات تابعة للجيش، منها معسكر تداوين في محافظة مأرب. ونقل المركز الإعلامي للقوات المسلحة عن مصدر عسكري قوله إن «مدفعيّة الجيش تمكنت من تدمير مخازن للأسلحة وتجمعات لميليشيات الحوثي بالقرب من سد باقم شمال المحافظة، وإن انفجارات عنيفة توالت إثر القصف وتصاعد كبير لألسنة الدخان في سماء المنطقة». وقال العميد مجلي إن «ما تروجه الميليشيات الحوثية المدعومة إيرانياً من انتصارات وهمية عبر وسائل الإعلام إنما يأتي ضمن محاولاتها للتغطية على هزائمها القاسية التي تلقّتها على يد أبطال الجيش الوطني والمقاومة وطيران التحالف في مختلف الجبهات ومنها جبهتا صلب ونجد العتق في مديرية نهم بمحافظة صنعاء، وجبهات قانية بالبيضاء، وجبهات محافظة الجوف». وأكد، بحسب المركز الإعلامي للقوات المسلحة، أن «العمليات العسكرية التي نفّذتها قوات الجيش في هذه الجبهات ألحقت بالميليشيات خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات، علاوة على خسائرها جراء الغارات الدقيقة لمقاتلات التحالف التي نجحت في تدمير تحصينات وآليات ومواقع وتعزيزات ومخازن أسلحة تابعة لها بمختلف الجبهات»، موضحاً أن «الميليشيات الحوثية بعد هذه الهزائم وتكبّدها الخسائر تلو الخسائر لجأت لاستهداف الأعيان المدنية والمناطق الآهلة بالسكان بالصواريخ والمقذوفات والطائرات المسيرة، بالتزامن مع اختلاق الأكاذيب وترويج انتصارات وهمية للحفاظ على معنويات من تبقّى لديها من المغرر بهم». وأفادت مصادر عسكرية بأن قوات الجيش مسنودة برجال القبائل ومقاتلات تحالف دعم الشرعية استعادت، أمس، مواقع شمال محافظة البيضاء في جبهة قانية وخاضت معارك ضارية في جبهات صرواح ونهم غرب مأرب، وهو ما كبد الميليشيات الحوثية خسائر بشرية ومادية. وتزامنت هذه التطورات الميدانية مع تمكن القوات المشتركة في جبهات الساحل الغربي جنوب محافظة الحديدة، من التصدي لخروق حوثية جديدة للهدنة الأممية. وذكرت المصادر أن قوات الجيش أفشلت في جبهة صرواح هجوماً حوثياً واسعاً على مواقع متفرقة في الجبهة وأجبرت الميليشيات على التراجع والانسحاب بعد سقوط قتلى وجرحى في صفوفها. ونقل المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية عن قائد اللواء 143 مشاة العميد ذياب القبلي قوله إن «قوات الجيش مسنودة برجال القبائل تمكنت من تحرير عدد من المواقع والمرتفعات في محاور عدة بمنطقة قانية شمال البيضاء، خلال هجوم نوعي بإسناد من تحالف دعم الشرعية». وأضاف أن «المعارك لا تزال مستمرّة وسط تقدم الجيش والمقاومة، في حين تكبدت الميليشيات الحوثية خلال الساعات الماضية خسائر كبيرة في الأرواح والمعدّات بنيران الجيش والمقاومة وبغارات دقيقة لطيران تحالف دعم الشرعية استهدفت مواقع وتعزيزات الانقلابيين». وأشار قائد اللواء 143 مشاة إلى «المعنويات العالية التي يتمتّع به عناصر الجيش الوطني والمقاومة ورجال القبائل وعزمهم الكبير على مواصلة التقدّم نحو تحرير محافظة البيضاء واليمن عموماً من ميليشيات الحوثي الإيرانية». إلى ذلك، قال رئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة الفريق الركن صغير بن عزيز، إن «القوات المسلحة لن تألو جهداً في مواجهة الميليشيات المدعومة إيرانياً ومختلف المشاريع الصغيرة والتخريبية وبسط سلطة الدولة على كامل تراب اليمن». وجاءت تصريحات بن عزيز خلال تفقده مواقع الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في الخطوط الأمامية والمواقع القتالية في محافظة الجوف (شمال صنعاء)، والاطلاع على المستجدات الميدانية وأحوال المقاتلين. وجدد التأكيد على «مواصلة السير في طريق الكفاح والنضال بكل تفانٍ وإخلاص وصولاً إلى تحرير الوطن واستعادة أمنه واستقراره وبناء دولته ومستقبله الواعد»، وفق ما أوردته وكالة «سبأ». وأشاد بن عزيز بـ«الانتصارات المتوالية التي يحققها الجيش في جميع الجبهات، بمستوى الجاهزية وبالروح المعنوية العالية التي يتمتعون بها»، مثمناً «الدعم الكبير الذي يقدمه تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية، ومساندته للشرعية والجيش الوطني في معركة الدفاع المشترك والمصير العربي الواحد». وعلى صعيد الخروق الحوثية للهدنة الأممية، أفادت المصادر الرسمية للقوات المشتركة بأنها أخمدت، أمس، مصادر نيران ميليشيات الحوثي بعد أن استهدفت الأحياء السكنية بأطراف شمال غربي مدينة حيس. ونقل مركز «ألوية العمالقة» الإعلامي عن مصدر ميداني قوله إن الميليشيات الحوثية فتحت نيران أسلحتها الرشاشة على الأحياء السكنية، فيما قامت القوات المشتركة بالرد على مصادر النيران الحوثية وأخمدتها، وذلك غداة قيام قوات «اللواء الحادي عشر عمالقة» بالتصدي لمحاولة تسلل حوثية من جهة مثلث العدين شمال حيس. وأكد المركز أن القوات المشتركة أحبطت، أمس، محاولتي تسلل للميليشيات الحوثية في الخطوط الأمامية في منطقة «كيلو 16» ومدينة الصالح شرق مدينة الحديدة. ونقل المركز الإعلامي عن مصدر عسكري في القوات المشتركة قوله إن «وحدات من اللواء الثالث عمالقة واللواء الثالث تهامة، تصدت وببسالة للعناصر الحوثية التي حاولت التسلل إلى مواقعها في كيلو 16 ومدينة الصالح شرق مدينة الحديدة، وخاضت معارك عنيفة تكبدت خلالها الميليشيات خسائر فادحة أجبرتها على التراجع».

«التحالف» يحيل إحدى نتائج عملياته في اليمن لفريق تقييم الحوادث

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».... أحالت قيادة القوات المشتركة للتحالف (تحالف دعم الشرعية في اليمن) إحدى نتائج عمليات الاستهداف (للفريق المشترك لتقييم الحوادث) للنظر باحتمالية وجود حادث عرضي. وقال المتحدث الرسمي باسم قوات «تحالف دعم الشرعية في اليمن» العقيد الركن تركي المالكي، إن قيادة القوات المشتركة للتحالف قامت بإحالة إحدى نتائج عمليات الاستهداف بمنطقة العمليات للفريق المشترك لتقييم الحوادث للنظر باحتمالية وجود حادث عرضي. وأضاف العقيد المالكي، بأن قيادة القوات المشتركة للتحالف استكملت مراجعة إجراءات ما بعد العمل للعمليات المنفذة بمنطقة العمليات ليوم أمس (الأحد)، وبناءً على ما تم الكشف عنه بالمراجعة الشاملة والتدقيق العملياتي، وكذلك ما تم إيضاحه من المنفذين باحتمالية وقوع خسائر بالمدنيين أثناء عملية استهداف (تجمع لقادة وعناصر من الميليشيا الحوثية الإرهابية المقاتلة) بمحافظة (حجة مديرية وشحة)، فقد أحيلت كامل الوثائق المتعلقة بالحادث للفريق المشترك لتقييم الحوادث للنظر فيها وإعلان النتائج الخاصة بذلك. وأكد العقيد المالكي التزام القيادة المشتركة للتحالف بتطبيق أعلى معايير الاستهداف وكذلك تطبيق مبادئ القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية بالعمليات العسكرية، واتخاذ كافة الإجراءات فيما يتعلق بوقوع الحوادث العرضية، لتحقيق أعلى درجات المسؤولية والشفافية.

الشرعية ترفض رسمياً مقترحات غريفيث... شخصيات يمنية اعتبرت خطته «شرعنة» للانقلاب

الرياض: عبدالهادي ﺣﺒﺘﻮﺭ عدن: علي ربيع... أبلغت الحكومة اليمنية، أمس، المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، رسمياً، بأن مقترحاته الأخيرة بشأن مسودة الحل الشامل «تنتقص من سيادتها وتتجاوز مهمته». وأبدت الحكومة اليمنية استغرابها من «إصرار المبعوث الأممي على تثبيت أعمال الملشيات الحوثية والتغطية عليها دولياً»، لافتة إلى «الرضوخ المستمر لكل المطالب غير المشروعة للحوثيين». وقال المتحدث باسم الحكومة اليمنية راجح بادي لـ«الشرق الأوسط»: «أبلغنا المبعوث رسمياً أن مقترحاته الأخيرة التي أرسلها لنا في 30 يونيو (حزيران) الماضي فيها تجاوز وانتقاص من سيادة الحكومة ومسؤولياتها، وتتجاوز بشكل واضح مهمته كمبعوث خاص للأمين العام للأمم المتحدة». وكان المبعوث الأممي التقى قبل نحو أسبوعين الرئيس اليمني وسلم الحكومة الشرعية مسودة الإعلان المشترك للحل الشامل في اليمن بعد إجراء تعديلات عليها بطلب من الانقلابيين الحوثيين. وأضاف بادي: «أبدينا استغرابنا من مستوى إصرار المبعوث على تثبيت أعمال الميليشيات الحوثية والتغطية عليها دولياً، والرضوخ المستمر لكل المطالب غير المشروعة للانقلابيين في تجاوز فاضح لكل القوانين الدولية». وأثارت المسودة المسربة لمقترحات المبعوث الأمم، جدلاً واسعاً في الشارع السياسي اليمني، إذ اعتبرها الموالون للشرعية محاولة أممية للانقلاب على مرجعيات السلام المعترف بها دولياً ومسعى لـ«شرعنة» الانقلاب الحوثي. وتتضمن بنود المسودة ثلاثة جوانب أساسية، تبدأ بإعلان وقف شامل لإطلاق النار في جميع أنحاء اليمن، يليه عدد من التدابير الإنسانية والاقتصادية، وأخيراً بدء المشاورات مع الطرفين بشأن جدول الأعمال والإطار الزمني والترتيبات اللوجيستية اللازمة بهدف التحضير لاستئناف المشاورات السياسية بناءً على دعوة المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في أسرع وقت ممكن. وفي وقت رفض الحوثيون مقابلة غريفيث أثناء زيارته الأخيرة للعاصمة العمانية مسقط، كما سربت وسائل إعلام الجماعة، لزعمهم أن الحل يكمن في مقترحهم المقدم له، لا تزال أطراف الحكومة الشرعية من جهتها تنظر بمزيد من الريبة إلى مسودة المبعوث الأممي، لجهة أنها تجعل من الجماعة طرفاً مع الشرعية في الإشراف على الموارد المالية والاقتصادية والمطارات والموانئ، وهي أمور سيادية خاصة بالحكومة المعترف بها دولياً. وفي هذا السياق، يتهم وكيل وزارة الإعلام اليمنية فياض النعمان المبعوث الأممي بأنه «يحاول التسويق لسلام مشوه، ويسعى إلى حرف دور الأمم المتحدة الساعية في تنفيذ القرارات الصادرة من مجلس الأمن، ويعمل بكل جهد لشرعنة الانقلاب الحوثي على حساب قضية اليمن واليمنيين». وقال النعمان لـ«الشرق الأوسط»: «لم يستطع غريفيث منذ أكثر من عامين أن ينتزع من الميليشيات الانقلابية الحوثية مجرد اعتراف واحد وصريح منها بالمهمة التي أتى من أجلها، وهي تنفيذ القرارات الدولية كما أنه لن يستطيع أن يحقق أبسط الأبجديات للسلام وما حدث في استوكهولم نموذج لهدف المبعوث الأممي الذي يسعى إلى تقسيم وتمزيق لليمن وفق أجندة خارجية لا تريد لليمن أن يعود سعيداً وفق المرجعيات الأساسية الثلاث للسلام». ورأى النعمان أن «المبعوث الأممي يحاول أن يجمل الصورة الإجرامية القبيحة للحوثي تحت يافطة تحقيق السلام المزعوم حتى وإن كان على أشلاء الأطفال». وجزم بأن «السلام المشوه والعقيم الذي ظل ينشده غريفيث ومستمر في تسويقه في أروقة الأمم المتحدة ومجلس الأمن لن يحقق لليمن واليمنيين حلمهم باستعادة دولتهم التي انقلبت عليها ميليشيات طائفية عنصرية مدعومة من إيران». ولفت المسؤول اليمني إلى أنه «منذ تعيين غريفيث في مهمته اتضح لليمنيين بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم أن دولتهم تأتي في أدنى سلم اهتمامه وأن مصلحته الشخصية وأجندة الدول الداعمة له تأتي في قمة الاهتمامات حتى وإن كانت تتعارض مع أدبيات الأمم المتحدة ومجلس الأمن في شرعنة انقلاب ميليشيات إرهابية لا تختلف عن تنظيمي القاعدة وداعش على مؤسسات دولة شرعية معترف بها». من جهته، يصف الكاتب والصحافي اليمني وضاح الجليل خلاصة المقترح الأممي الذي قدمه غريفيث بأنه «مسعى لإنهاء مسمى الدولة، وتحويل اليمن إلى بلد تتقاسمه ميليشيات». وقال الجليل لـ«الشرق الأوسط» إن «هذا المقترح الذي ترعاه الأمم المتحدة يبدو وكأنه صلح قبلي بين قبيلتين تتنازعان على المرعى والماء، وليس بين دولة معترف بها في الهيئات والمحافل كافة ولها تمثيل دبلوماسي حول العالم، وميليشيا متمردة عصبوية طائفية استعلائية، تخوض الحرب من أجل سلب اليمنيين حقوقهم، وتمكين نفسها من السيطرة عليهم والاستئثار بمصيرهم وهويتهم». وحذر من أن «المكاسب الممنوحة للحوثيين» بموجب مقترحات غريفيث في الشأن الاقتصادي والإنساني «تعطي للحوثي نصيباً حتى فيما لم يصل إليه من مصادر الثروة، فإذا لم يستطع اقتحام مأرب فإنه سيكون شريكاً في مواردها، إذ تشير هذه الخطة إلى الموارد التي تسيطر عليها وتديرها الحكومة الشرعية، ولا تتطرق إلى الموارد التي يديرها الحوثيون من ضرائب وجمارك وغيرها». وأشار إلى أن «هذا المقترح يسقط كل جرائم الحوثيين من تشكيل ميليشيات خارج الدولة والاعتداء على مؤسساتها ثم الاستيلاء عليها واحتلالها ونهب مواردها المالية وتجييرها لصالحها، وكذلك الاعتداء على المواطنين وقتلهم بمختلف الطرق وبمختلف الأسلحة وحصار مدنهم وقراهم وتجويعهم وفتح المعتقلات التي أخفي وعذب فيها الآلاف من المواطنين الأبرياء».

إدانات دولية وعربية لمحاولة الحوثي استهداف المدنيين في السعودية

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».... دانت مصر، إطلاق ميليشيا الحوثي الإرهابية صواريخ باليستية وعدد من الطائرات المفخخة من دون طيار تجاه أراضي السعودية، وعبرت وزارة الخارجية في بيان لها عن تضامن مصر الكامل ووقوفها مع المملكة في مواجهة هذه الاعتداءات الغاشمة التي تستهدف المدنيين والمنشآت المدنية، ودعمها للمملكة في كل ما تتخذه من إجراءات للدفاع عن أراضيها وحماية أمنها الوطني. وجددت مصر التأكيد على أن مثل هذه الهجمات لن تؤدي إلا إلى المزيد من التصعيد وعدم الاستقرار في اليمن، مع أهمية الاستجابة لكل دعاوى وقف إطلاق النار حتى يتسنى تهيئة الظروف الملائمة لاستئناف العملية السياسية بهدف التوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية، وذلك استناداً إلى المرجعيات المتفق عليها، لا سيما مبادرة مجلس التعاون الخليجي وآلياتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل وقرار مجلس الأمن رقم 2216 كذلك جيبوتي. وقال عميد السلك الدبلوماسي سفير جمهورية جيبوتي لدى السعودية ضياء الدين سعيد بامخرمه في تصريح له: «إن إطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات المفخخة المسيرة تجاه الأعيان والمناطق المدنية المأهولة بالسكان يعد عدواناً سافراً يهدد أمن واستقرار المنطقة، ومخالف للقانون الدولي الإنساني». وأدان البرلمان العربي، المحاولة الحوثية، وقال في بيان له اليوم إن تكرار هذه الاعتداءات الإرهابية الجبانة التي تحاول استهداف المدنيين والأعيان المدنية، يؤكد أن ميليشيا الحوثي الانقلابية تنفذ أجندات وسياسات النظام الإيراني العدوانية في زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة، وتقويض جهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لدى اليمن مارتن جريفيث. وطالب رئيس البرلمان العربي، فهد السلمي، المجتمع الدولي بإلزام النظام الإيراني بوقف ممارساته وانتهاكاته المتمثلة بتزويد ميليشيا الحوثي الانقلابية بالسلاح، والتي أكدها بوضوح التقرير الأخير للأمين العام للأمم المتحدة الصادر في الرابع من شهر يوليو (تموز) الحالي، بتورط النظام الإيراني المستمر في توريد الأسلحة والصواريخ الباليستية إلى ميليشيا الحوثي الانقلابية في اليمن، وانتهاكاته المستمرة لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216.

«التعاون الإسلامي» تدين إطلاق ميليشيا الحوثي الإرهابية مُسيَّرات «مفخخة» باتجاه السعودية

جدة: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعربت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، عن إدانتها لإطلاق الميليشيا الحوثية الإرهابية طائرات من دون طيار (مفخخة) وصواريخ باليستية باتجاه السعودية، والتي تمكنت قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن صباح اليوم (الاثنين) من اعتراضها وتدميرها. وجدد الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، دعم المنظمة لجهود قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، مؤكداً وقوف وتضامن المنظمة التام مع السعودية، في كل ما تتخذه من إجراءات لمواجهة هذا الإرهاب الخطير. وحمل الأمين العام ميليشيا الحوثي الإرهابية، ومن يقف وراءها بالمال والسلاح، المسؤولية الكاملة عن هذه الأعمال الإرهابية التي تستهدف المدنيين والأعيان المدنية داخل اليمن ودول الجوار.

السعودية تسجل 2852 إصابة بـ«كورونا» مقابل 2704 حالات شفاء

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم (الاثنين)، تسجيل 2852 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا (كوفيد - 19) ليصبح الإجمالي 235111 حالة. وكشف التقرير اليومي لرصد الحالات، تسجيل 2704 حالات تعافٍ، بذلك يصبح إجمالي عدد الحالات المتعافية 169842 حالة. كما سُجلت 20 حالة وفاة جديدة، ليرتفع الإجمالي إلى 2243 حالة وفاة. وبلغت الحالات النشطة 63 ألفاً و26 حالة، من بينها 2235 حالة حرجة تتلقى العناية الفائقة.

الإمارات تدعو إلى عودة إنتاج النفط في ليبيا

أبوظبي: «الشرق الأوسط أونلاين»... أكد وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، الدكتور أنور قرقاش، اليوم (الاثنين)، أن الإمارات تدعم عودة إنتاج النفط في ليبيا بأسرع وقت. وغرد قرقاش على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» قائلاً: «تدعو دولة الإمارات وبالتعاون مع شركائها إلى عودة إنتاج النفط في ليبيا في أقرب وقت ممكن». وشدد الوزير الإماراتي على أهمية الاستغلال الأمثل للعائدات النفطية من أجل مصالح الشعب الليبي. وأضاف: «وتؤكد (الإمارات) أهمية وجود ضمانات لمنع العائدات النفطية من إطالة وتأجيج الصراع». وفي وقت سابق، أكد نائب رئيس المجلس الأعلى لحكماء وأعيان ليبيا، السنوسي الحليق الزوي، أن الليبيين يرفضون استئناف تسويق النفط لأن أمواله تذهب للميليشيات والأتراك. وقال إن القبائل ترفض مركزية القرار في طرابلس، وتأبى رهن مصدر قوت الليبيين بين أيدي أناس غير نزيهين. وأعاد قرقاش الإشارة إلى أن الإمارات تتبنى النهج السياسي في تسوية الأزمة الليبية، قائلاً: «نواصل العمل من أجل وقف فوري لإطلاق النار والعودة إلى العملية السياسية». أعلنت قيادة الجيش الوطني الليبي، في بيان أمس، استمرار إغلاق مواقع انتاج النفط وتصديره في ليبيا، وطالبت بتوزيع أكثر عدلا لموارد الطاقة. وجاء في بيان للمتحدث باسم الجيش الوطني اللواء أحمد المسماري على فيسبوك «يستمر إغلاق الموانئ والحقول النفطية لحين تنفيذ مطالب وأوامر الشعب الليبي». وأضاف المسماري أنه جرى «السماح لناقلة نفط واحدة بتحميل كمية مخزنة من النفط» استجابة لطلبات «المجتمع الدولي والدول الشقيقة والصديقة».....

البحرين تُلزم المسافرين القادمين إليها بإجراء فحص «كورونا» على نفقتهم الخاصة

المنامة: «الشرق الأوسط أونلاين».... ألزمت وزارة الصحة في البحرين، جميع المسافرين القادمين إلى المملكة عبر مطار البحرين الدولي بدءاً من الساعة 12 صباحاً من يوم الثلاثاء الموافق 21 يوليو (تموز) الحالي، الخضوع للفحص المختبري لفيروس كورونا عند وصولهم المطار، وذلك على نفقتهم الخاصة بتكلفة تبلغ 30 ديناراً بحرينياً (ما يقارب 160 دولاراً). وأشارت الوزارة، إلى أنه «يمكنهم دفع تكلفة الفحص عبر تطبيق (مجتمع واعي) قبل ركوبهم الطائرة متجهين إلى المملكة بما يسهم في سرعة إنهاء الإجراءات، إلى جانب المنصات الموجودة في المطار والتي تتيح الدفع نقداً وإلكترونياً بواسطة البطاقات البنكية والائتمانية، ويستثنى من ذلك أعضاء طواقم الطائرات، والدبلوماسيون، والمسافرون ضمن مهمات رسمية والعائدون من رحلات علاجية، حيث ستقوم الجهات المختصة بالطيران المدني بالتنسيق مع شركات الطيران والجهات العاملة بالمطار في هذا الخصوص». وأضافت الوزارة أنه يتوجب أيضاً على المسافرين القادمين الخضوع للحجر الصحي الاحترازي لمدة 10 أيام، إلى جانب ضرورة إجراء فحص انتهاء الحجر الصحي وأن يتحمل المسافر تكلفة الفحص البالغة 30 ديناراً بحرينياً. كما يتعين على القادمين تحميل تطبيق «مجتمع واعٍ» والتسجيل فيه، وذلك استكمالاً للإجراءات المطلوبة في استمارة البيانات الطبية التي تتطلبها الإجراءات الاحترازية الموضوعة للتعامل مع فيروس كورونا. كما أوضحت وزارة الصحة أن على مواطني مملكة البحرين الراغبين في السفر التأكد من الإجراءات المعتمدة في الدول التي يتوجهون لها، كما سيتعين عليهم إقرار تحملهم المسؤولية الكاملة على ما قد يترتب على سفرهم من نفقات صحية أو علاجية أخرى إذا دعت الحاجة أثناء وجودهم في الخارج، بالإضافة إلى تحملهم تكلفة الفحوصات المختبرية لفيروس كورونا عند عودتهم إلى أرض المملكة وخضوعهم للبروتوكول المعتمد، وذلك من خلال الموافقة على الإقرار الإلكتروني في تطبيق «مجتمع واعي» أو توقيع الإقرار الورقي قبل المغادرة. وبينت الوزارة أن المسافرين عبر رحلات التحويل (الترانزيت) لا يخضعون للفحص أو أي من الإجراءات المذكورة، داعية جميع المسافرين القادمين إلى المملكة إلى ضرورة الاتصال على 444 في حال شعور أي شخص بأعراض الفيروس واتباع التعليمات التي سوف تعطى لهم. وأكدت وزارة الصحة، أن الخدمات الصحية العلاجية لفيروس كورونا مستمرة بالمجان للمواطنين والمقيمين في مملكة البحرين تحت إشراف طاقم طبي مؤهل وفقاً للإرشادات والمعايير المعتمدة من قبل منظمة الصحة العالمية باعتبار صحة وسلامة المواطنين والمقيمين أولوية قصوى ترتكز عليها جميع الخطط في كافة مراحل تحدي فيروس كورونا (كوفيد - 19)، مشيرة إلى مواصلتها بعزم كافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحد من انتشار الفيروس، وذلك مع استئناف العديد من دول العالم رفع تعليق الرحلات الدولية ومعاودة تشغيل مطاراتها واستئناف خطوط الطيران والناقلات الجوية تسيير رحلاتها.

البحرين: محكمة التمييز تقر بإعدام متهمين لقتلهما شرطياً والشروع في قتل آخرين

المنامة: «الشرق الأوسط أونلاين»... أيدت محكمة التمييز، أعلى محكمة في البحرين، اليوم (الاثنين)، عقوبة الإعدام بحق متهمين اثنين لقتلهما شرطياً والشروع في قتل آخرين من أفراد الشرطة عمداً مع سبق الإصرار والترصد، من خلال كمين أعد لهم في غضون عام 2014 استخدمت فيه عبوة متفجرة. ونقلت وكالة الأنباء البحرينية «بنا»، عن النيابة العامة بياناً بتفصيلات الواقعة، حيث ذكر المحامي العام أن المحكوم عليهم في تلك القضية كانوا قد عقدوا العزم على قتل رجال الشرطة، وأعدوا لهذا الغرض عبوة متفجرة، وبتاريخ 14 – 2 - 2014 قاموا وآخرون بمهاجمة قوات الأمن العام بمنطقة الدير بواسطة الأسياخ الحديدية والزجاجات الحارقة، وذلك بهدف استدراجهم إلى حيث يتسنى لهم تفجير العبوة وقتلهم، فقام رجال الأمن بالتعامل معهم من أجل تفريقهم، وأثناء ذلك قام المحكوم عليهم بتفجير العبوة المتفجرة، مما أدى إلى وفاة الشرطي عبد الواحد سيد محمد وإصابة عدد من أفراد الشرطة. كانت التحريات آنذاك قد كشفت عن ضلوع المحكوم عليهما بالإعدام بدور قيادي في تلك الواقعة حيث توليا التخطيط لارتكابها وإعداد الكمين لاستدراج رجال الأمن وقتلهم، وبناء على ذلك تم القبض عليهما وآخرين ممن شاركوا في الجريمة، وأسندت النيابة العامة إلى المحكوم عليهما المذكورين وعشرة آخرين ارتكابهم جريمة قتل الشرطي المتوفى عمداً مع سبق الإصرار والترصد، والشروع في قتل باقي أفراد الشرطة من خلال تفجير العبوة بقصد إزهاق أرواحهم، وكذا جرائم إحداث تفجير، وحيازة وإحراز عبوة متفجرة ومواد مما تستعمل في تصنيعها، وكذلك عبوات قابلة للاشتعال (مولوتوف)، وذلك جميعه تنفيذاً وتحقيقاً لغرض إرهابي، فضلاً عن الاشتراك في التجمهر غير المشروع الذي ارتكبت في إطاره تلك الجرائم المؤثمة بمقتضى قانون العقوبات والقانون بشأن حماية المجتمع من الأعمال الإرهابية وقانون الأسلحة والذخائر. وبتاريخ 29 – 12 - 2014 قضت المحكمة الكبرى الجنائية وبإجماع الآراء بإعدام المتهمين المشار إليهما، وبمعاقبة متهم آخر بالسجن المؤبد، في حين قضت بمعاقبة بقية المتهمين البالغ عددهم 9 متهمين بالسجن لمدة ست سنوات عن بعض الاتهامات وبرأتهم من بعضها الآخر، فطعن المحكوم عليهما وثمانية آخرون على ذلك الحكم بالاستئناف، ونظرت محكمة الاستئناف العليا الدعوى وقضت بتاريخ 27 – 5 - 2015 بإجماع الآراء برفض الطعن وبتأييد حُكم المحكمة الكبرى، كما أقرت محكمة التمييز ذلك الحُكم في 16 – 11 - 2015. وقد مثل محامٍ مع كل متهم أثناء المحاكمة في كافة درجاتها، ومُكن كل منهم من الترافع وتقديم دفاعه ودفوعه القانونية شفاهة وكتابة على نحو ما أوجب القانون، وأجابت المحكمة طلبات المتهمين ومحاميهم وحققت دفاعهم، واستمعت إلى شهود النفي الذين استعانوا بهم. وكان المحكوم عليهما بالإعدام قد دفعا أمام المحكمة ببطلان اعترافهما، ورفضت المحكمة بدرجتيها ذلك الدفع آنذاك، حيث استند الحكم بإدانة المتهمين إلى أقوال المجني عليهم وشهود الواقعة، فضلاً عن الأدلة المادية والتقارير الفنية والطب الشرعي، وكان من بين تلك الأدلة رسائل نصية على هاتفي متهمين تشير إلى اتفاق فيما بينهم على ارتكاب الجريمة والتنسيق لها. وذكر رئيس المكتب الفني للنائب العام أنه وبعد صيرورة الحكم باتاً، وقفت وحدة التحقيق الخاصة من خلال تحقيقاتها في شكوتين مقدمتين من المحكوم عليهما بالإعدام على تقارير طبية خاصة بأحدهما، ونظراً لما ثبت للوحدة من أن تلك التقارير الطبية لم تكن تحت بصر المحكمة عند الفصل في القضية، فقد تم عرض الأمر على النائب العام الذي قرر إحالة الأمر إلى وزير العدل لبحث إمكانية تقديم طلب بإعادة النظر في الحُكم البات الصادر بإدانتهما تحقيقاً لمقتضيات العدالة ولاحتمال أن يكون لتلك التقارير أثر من شأنه تغيير رأي القضاء في الدفع ببطلان الاعتراف، وكان ذلك اتساقاً مع مقتضى المادة 253 من قانون الإجراءات الجنائية فيما تشترطه من سلامة الأدلة القولية التي تُبتنى عليها الأحكام والتي تتفق في مؤداها مع المادة 15 من اتفاقية مناهضة التعذيب. وبناء على ذلك ووفقاً لما يجيزه القانون؛ قدم وزير العدل إلى رئيس محكمة التمييز طلباً بإعادة النظر في الحُكم الصادر ضد المحكوم عليهما تلبية لمقتضيات العدالة التي تدعو إلى استنفاد كل السبل القانونية وإلى أقصى حد ممكن من أجل إظهار الحقيقة، ولكي تقيم محكمة التمييز ما توصلت إليه وحدة التحقيق الخاصة من أوراق جديدة لم تكن تحت بصر المحكمة في مقابل الأدلة القائمة في القضية ضد المحكوم عليهما، وقد تمت الموافقة على الطلب فألغت محكمة التمييز حُكم الإعدام الصادر ضد المحكوم عليهما، وأحالت الدعوى إلى محكمة الاستئناف العليا بدائرة مغايرة لتفصل فيها من جديد. ونظرت محكمة الاستئناف العليا الدعوى مجدداً في جلسات علنية، مثل فيها المتهمون واستمعت فيها إلى شهادة الأطباء الذين باشروا إجراءات طبية نحوهما منذ القبض عليهما، وكذلك شهود الإثبات وشهود النفي الذين استعان بهم المحكوم عليهما، كما استمعت إلى مرافعة الدفاع الحاضر معهما إلى أن قضت المحكمة بتاريخ 8 – 1 - 2020 بإجماع الآراء بتأييد الحُكم الصادر بالإعدام، وقد ورد بأسباب حُكمها أن الآثار المثبتة بالتقارير الطبية غير متزامنة وغير مواكبة لإجراءات الشرطة أو النيابة العامة ولا تأثير لها على الاعترافات التي جاءت وليدة إرادة حرة واعية دون أي إكراه مادي أو أدبي واقع على المحكوم عليهما، كما أن ذلك الاعتراف جاء مطابقاً للحقيقة ومتفق مع ماديات الواقعة ومع أقوال شهود الإثبات والأدلة الأخرى، وبناء على ما يوجبه القانون فقد تم عرض الحُكم على محكمة التمييز التي أقرته اليوم بعد أن تثبتت من سلامته واتفاقه وأحكام القانون. من ناحية أخرى، أكد رئيس المكتب الفني للنائب العام على أن المحاكمة بمراحلها السابق إيضاحها قد استوفت جميع متطلبات المحاكمة العادلة، مُكن خلالها المحكوم عليهما ومحاموهم من إبداء ما شاءوا من دفاع ودفوع، واستمع القضاة إلى شهادة كل من له اتصال بالظروف والملابسات التي أحاطت بالوقائع المتهمين فيها وإلى شهود النفي الذين استعين بهم، وقد نظر الدعوى في تلك المراحل والمحاكم (15) قاضياً على مدى 6 سنوات خلصت قناعاتهم جميعاً إلى مشروعية الأدلة القائمة ضد المحكوم عليهما، ومن ثم ثبوت مسؤوليتهما الجنائية عما أسند إليهما. وتم السير في الدعوى كسائر الدعاوى الأخرى في مملكة البحرين، حسب القواعد القانونية المقررة بقانون الإجراءات الجنائية الصادر سنة 2002 والتي تتفق مع القانون الدولي ومبادئ حقوق الإنسان المعتمدة لدى الأمم المتحدة، وقد التزمت المحاكم الوطنية بتوفير كافة الضمانات للمتهمين خلال كافة مراحل المحاكمة.

عُمان تسجل أعلى حصيلة يومية لإصابات «كورونا»

مسقط: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة العمانية اليوم (الاثنين) تسجيل حالتي وفاة جديدتين بفيروس كورونا، مما يرفع إجمالي الوفيات في البلاد بالفيروس إلى 259. وذكرت الوزارة، أنه تم تسجيل 2164 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع العدد الإجمالي للإصابات إلى 58179 حالة. وأوضحت أن من بين الحالات الجديدة هناك 1572 لعمانيين، و592 لغير عمانيين. وتم تسجيل 1159 حالة تعافٍ جديدة، مما يرفع إجمالي عدد المتعافين إلى 37257 ألفاً. وحثت الوزارة جميع السكان على الحفاظ على استخدام الكمامة والمحافظة على التباعد الجسدي.

 



السابق

أخبار العراق.......وصول شحنة أكسجين طبي من الكويت...الأمم المتحدة تلمح إلى صعوبة إجراء انتخابات مبكرة في العراق...تقرير: تركيا تسعى للسيطرة على جبل في دهوك بكردستان العراق...لندن.. إدانة بريطاني ولبناني بتهم فساد في العراق....مرصد حقوقي يحذر من كارثة في العراق: سجون سرية وبيئة خصبة للأمراض...

التالي

أخبار مصر وإفريقيا.....البرلمان الليبي يسمح للجيش المصري بالتدخل لحماية أمن البلدين....نشطاء إثيوبيون ينشرون أنباء عن بدء ملء سد النهضة.. وأديس أبابا توضح....استياء أوروبي حيال سلوك تركيا في ليبيا و«شرق المتوسط»...تركيا: لا بد من السيطرة على سرت والجفرة قبل وقف إطلاق النار..قوات أوروبية في مالي لمواجهة "العنف الجهادي والعرقي"....السودان تعلن حالة الطوارئ في دارفور....

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,137,720

عدد الزوار: 6,756,247

المتواجدون الآن: 134