أخبار العراق... . قناة تابعة للميلشيات العراقية تزعم مهاجمة الأراضي السعودية...مقتل 11 عنصرا...كمين يودي بحياة عناصر من الحشد الشعبي.. وأنباء عن مقتل قائد بارز....أميركا تخطط لتحصين «الخضراء» في بغداد....وضع أجهزة الاستخبارات العراقية تحت إشراف الكاظمي شخصياً... مستشار الأمن القومي يدافع عن قرارات الكاظمي...صواريخ «كاتيوشا» على مطار بغداد... أول هجوم بعهد بايدن....واشنطن توقف برنامج اللاجئين العراقيين بعد اكتشاف "عمليات سرقة "...

تاريخ الإضافة الأحد 24 كانون الثاني 2021 - 4:15 ص    عدد الزيارات 1435    القسم عربية

        


"الهدف المعادي".. قناة تابعة للميلشيات العراقية تزعم مهاجمة الأراضي السعودية...

الحرة – واشنطن.... الرياض أعلنت تدمير "هدف جوي معاد" في الرياض السبت.... زعمت قناة على تليغرام، تابعة للميليشيات العراقية الموالية لإيران، أن الهجوم الصاروخي الذي أعلنت السعودية، السبت، التصدي له فوق الرياض، انطلق من الأراضي العراقية. وقالت قناة صابرين نيوز إن الهجوم الصاروخي الذي قالت الرياض إنه انطلق من اليمن، نفذته طائرة مسيرة من نوع FIX WING انطلقت من الأراضي العراقية. وكان التحالف الذي تقود السعودية في اليمن، أعلن في وقت سابق السبت، أن قوات المملكة دمرت "هدفا جويا معاديا" فوق الرياض، ودوى صوت انفجار قوي في أجواء المدينة حوالى الساعة الحادية عشر صباحا بالتوقيت المحلي، حسبما أفاد مراسلو وكالة فرانس برس وسكان نشروا صورا ومقاطع فيديو عبر حساباتهم. وبحسب التحالف فقد تم "اعتراض وتدمير هدف جوي معادٍ تجاه الرياض"، وفقا لما نقلته قناة "الاخبارية" الحكومية، من دون أن تعطي تفاصيل إضافية. ونفى المتحدث باسم جماعة الحوثيين، يحيى سريع، في تغريدة، السبت، تنفيذ أي هجوم على ما وصفها بـ"دول العدوان" خلال الـ24 ساعة الماضية.

كمين يودي بحياة عناصر من الحشد الشعبي.. وأنباء عن مقتل قائد بارز....

الحرة / وكالات – واشنطن.... شكل الحشد الشعبي العراقي الذي جمع ميليشيات شيعية كثير منها موالية لإيران، بهدف محاربة داعش.... الهجوم نفذ ليلا بواسطة أسلحة خفيفة شرق مدينة تكريت.... قتل 11 عنصرا في قوات الحشد الشعبي العراقي مساء السبت في كمين لتنظيم داعش شمال بغداد، وفق ما أفاد مصدر أمني في الحشد لوكالة فرانس برس. ونفذ الهجوم ليلا بواسطة أسلحة خفيفة شرق مدينة تكريت، عاصمة محافظة صلاح الدين، ويأتي بعد يومين من تفجيرين انتحاريين في قلب بغداد أسفرا عن مقتل 32 مدنيا وتبناهما التنظيم المتطرف. وأصدر الحشد الشعبي بيانا أعلن فيه التصدي "لتعرض" نفذته مجاميع من عناصر تنظيم داعش في منطقة العيث بناحية حمرين شرقي صلاح الدين. وأفادت وسائل إعلام محلية وصحافيون غربيون بأن الهجوم أسفر عن مقتل قائد بارز في اللواء 22 حشد شعبي التابع لمنظمة بدر، الموالية لطهران، خلال الهجوم. ويأتي هذا الهجوم بعد ساعات من إعلان جهاز مكافحة الإرهاب العراقي تنفيذ عمليات "نوعية" ضد تنظيم داعش، ردا على الهجوم الانتحاري المزدوج الذي استهدف الخميس سوقا لبيع الملابس المستعملة في ساحة الطيران وسط بغداد. وكان انتحاري من تنظيم داعش استهدف مجموعة من المتسوقين في بغداد، قبل أن يفجر انتحاري ثان نفسه عندما تجمع حشد لمساعدة الجرحى، مما تسبب بمقتل 32 شخصا وإصابة 110 آخرين. واستخدم تنظيم داعش، الذي سيطر لسنوات على أجزاء واسعة من العراق، هذا الأسلوب في مناطق عدة. ونجحت القوات العراقية في القضاء على التنظيم نهاية 2017 بعد معارك دامية. لكن خلايا منه لا تزال تنشط في بعض المناطق البعيدة عن المدن، وتستهدف بين وقت وآخر مواقع عسكرية.

مقتل 11 عنصرا في الحشد الشعبي العراقي بهجوم نسب لـ«داعش»....

الراي..... قتل 11 عنصرا في قوات الحشد الشعبي العراقي مساء اليوم السبت في كمين نسب إلى تنظيم داعش شمال بغداد، وفق ما أفاد مصدر أمني في الحشد وكالة فرانس برس. ونفذ الهجوم ليلا بواسطة أسلحة خفيفة شرق مدينة تكريت، مركز محافظة صلاح الدين، ويأتي بعد يومين من تفجيرين انتحاريين في قلب بغداد أسفرا عن مقتل 32 مدنيا وتبناهما التنظيم. وقال أبو علي المالكي أحد الضباط في اللواء 22 في الحشد إن «تنظيم داعش شن هجوما على اللواء 22 شرق تكريت»، مركز محافظة صلاح الدين التي تبعد حوالى 150 كيلومتر شمال بغداد. وقالت مصادر أخرى في الحشد إن 11 عنصرا قتلوا وأصيب عشرة آخرون. ولم تتبن أي جهة الهجوم، لكن كل المصادر التي اتصلت بها فرانس برس اتهمت تنظيم داعش.

مقتل 11 عنصراً في «الحشد الشعبي» العراقي في هجوم لـ«داعش»....

بغداد: «الشرق الأوسط أونلاين».... قُتل 11 عنصراً من قوات «الحشد الشعبي» العراقي، مساء اليوم (السبت)، في كمين لتنظيم «داعش» الإرهابي شمال بغداد، وفق ما أفاد مصدر أمني في «الحشد» لوكالة الصحافة الفرنسية. ونفذ الهجوم ليلاً بواسطة أسلحة خفيفة شرق مدينة تكريت، عاصمة محافظة صلاح الدين، ويأتي بعد يومين من تفجيرين انتحاريين في قلب بغداد أسفرا عن مقتل 32 مدنياً وتبناهما التنظيم المتطرف. وكان رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي القائد العام للقوات المسلحة أجرى، الخميس، سلسلة تغييرات في المناصب الأمنية العليا على خلفية الانفجار المزدوج في بغداد. وكان هجوم الخميس هو الأكثر خطورة الذي يستهدف العاصمة العراقية بغداد منذ نحو ثلاث سنوات.

أميركا تخطط لتحصين «الخضراء» في بغداد

بغداد: فاضل النشمي... تخطط واشنطن لتحصين «المنطقة الخضراء» في بغداد، حيث مقر سفارتها التي أصبحت من فترة إلى أخرى هدفاً للهجمات الصاروخية من الميليشيات الموالية لإيران. وقدمت الإدارة الأميركية أمس، مساعدة مالية للحكومة العراقية تقدّر بنحو 20 مليون دولار لمساعدتها في تأمين ما سمّتها سفارتها في بيان «المنطقة الدولية» التي شاعت تسميتها بـ«الخضراء» بعد عام 2003، وتضم معظم المقرات الحكومية ومباني السفارات والبعثات الدولية. وحسب البيان، فإن الدعم «يشمل تمويل فريق من المهندسين المدنيين لإجراء دراسة استقصائية شاملة لنقاط الدخول الحالية إلى المنطقة الدولية، ووضع خطط لبوابات جديدة». وتأتي المساعدة الأميركية، غداة قيام فصائل مسلحة باستهداف مطار بغداد الدولي بذريعة وجود قوات أميركية في قاعدة «فيكتوريا» العسكرية القريبة من المطار.

آمال العراق معلقة بين انتحاريي «ساحة الطيران» وصواريخ المطار

بوادر مرحلة جديدة في سياق تصفية الحسابات بين أميركا وإيران

بغداد: «الشرق الأوسط».... حدثان لا يفصل بينهما سوى أقل من 48 ساعة، حادث تفجير إرهابي هو الأول من نوعه منذ سنوات في ساحة الطيران في قلب بغداد الخميس، وإطلاق 3 صواريخ باتجاه مطار بغداد الدولي أمس. ورغم الفارق الكبير في الضحايا بين الحدثين (32 قتيلا و110 جرحى) في تفجير ساحة الطيران الانتحاري، وتحطم جدار أحد منازل المواطنين في حي الجهاد على طريق المطار بسبب سقوط أحد الصواريخ الثلاثة على المنزل، فإن الدلالة الرمزية لكل من الواقعتين تكاد تقلب المعادلة. فتنظيم «داعش» قطع نزاع القوم في أقل من 24 ساعة حين أعلن تبنيه لتفجير ساحة الطيران قائلا في بيان له إن الحرب ستبقى مفتوحة مع من عدهم أعداءه في العراق وفي غير العراق ممن يتمكن من إرسال انتحارييه بأحزمتهم الناسفة إليهم. أما مطلقو الصواريخ فكالعادة لم يعلن أحد منهم تبنيه للصواريخ التي لا تزال يتيمة الأب. الجهات الأمنية العراقية سرعان ما تعلن بعد إطلاق الصواريخ أنها عثرت على منصات إطلاقها لكنها هذه المرة لم تتمكن من الوصول إلى مطلقيها أو على الأقل لم تعلن أنها توصلت إليهم. وحسب المعلومات المتداولة هناك عدد من مطلقي هذه الصواريخ هم الآن في قبضة السلطة وتحقق معهم. والجميع يتذكر حادثة اعتقال أحد مطلقي الصواريخ قبل نحو شهر تقريبا الأمر الذي كاد يؤدي إلى مواجهة بين رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي وأحد الفصائل المسلحة (عصائب أهل الحق) التي اعترضت على اعتقال منتسب في الحشد الشعبي ينتمي إليها. وبعكس حادثة «البوعيثة» التي حدثت خلال شهر أغسطس (آب) العام الماضي عندما تراجع الكاظمي عن مواجهة بدت غير متكافئة، فإنه بدا في حادثة اعتقال عنصر «العصائب» مستعدا للمواجهة الأمر الذي أدى في النهاية إلى حصول تسوية لكنها لم تسفر عن إطلاق سراح المنتسب. وإذا كانت حادثة ساحة الطيران مؤشرا على استئناف تنظيم «داعش» عملياته الانتحارية في العاصمة مثلما كان عليه الحال قبل أربع أو خمس سنوات فإن حوادث الصواريخ ليست شأنا عراقيا داخليا بل هي ملف مرتبط بملفات خارجية عنوانها الأهم الصراع بين الإيرانيين والأميركيين. فالإيرانيون كانوا انتظروا أواخر أيام إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب رحيله خصوصا بعد ظهور أن نتائج الانتخابات الأميركية ليست لصالحه. وحيث إن ترمب لم يعترف بالهزيمة حتى اللحظات الأخيرة فإن خطر المواجهة بين واشنطن وطهران ودائما في العراق بقي قائما. وفي الوقت الذي جرى فيه الاتفاق على هدنة بين الطرفين فإن تلك الهدنة التي كان يشرف عليها قائد فيلق القدس في «الحرس الثوري» الإيراني، إسماعيل قاآني، تم خرقها مرتين على الأقل، وفي كلتا المرتين كان قاآني يزور العراق في اليوم التالي لإطلاق الصواريخ على المنطقة الخضراء حيث السفارة الأميركية. وبعكس سلفه الجنرال قاسم سليماني الذي اغتيل بغارة أميركية على مطار بغداد أوائل شهر يناير (كانون الثاني) عام 2020 فإن قاآناني يبدو متوسلا لا ضابطا لإيقاع الفصائل الموالية لهم في العراق. المصادر العراقية تقول إن قاآني كان في المرتين اللتين جاء بهما إلى بغداد والتقى الكاظمي منزعجا من إطلاق الصواريخ على السفارة الأميركية لأن طهران تخشى رد فعل حاسما من قبل ترمب. مع ذلك، مضت الأوضاع في إيقاع بطيء وثقيل حتى غادر ترمب وجاء بايدن البيت الأبيض. وحيث لم يمض على وجود بايدن أكثر من ثلاثة أيام لم ينته فيها من ترتيب حقائبه وتغيير ديكورات البيت الأبيض للسنوات الأربع المقبلة جاءته أولى رسائل التحذير أو المماحكة، وذلك باستهداف أرتال التحالف الدولي في العراق بالعبوات الناسفة. ومع أن استهداف هذه الأرتال لا يبدو تحرشا كبيرا بالولايات المتحدة الأميركية لأن التحالف الدولي في العراق يتكون من أكثر من 60 دولة فإن دم العبوة الناسفة يضيع بين قبائل «الناتو» والتحالف الدولي. الجديد هذه المرة أنه في غضون اليوميين الماضيين بدت الحرب وكأنها مفتوحة بين أصحاب العبوات الناسفة الذين هم ليسوا أكثر من ذراع من أذرع جماعة الصواريخ وبين أرتال التحالف الدولي الخاصة بالدعم اللوجيستي لهذا التحالف. ولما لم يكن هناك رد أو موقف سواء من التحالف الدولي أو السفارة الأميركية فإن التطور الجديد هو العودة إلى سياسة حافة الهاوية عبر إطلاق الصواريخ العشوائية. وزير الدفاع العراقي جمعة عناد كان قلل من عمليات إطلاق الصواريخ لجهة كونها تمثل استهدافا لسيادة الدولة لكن عودتها وبهذه السرعة في بدء تسلم بايدن السلطة يعني أن هناك مرحلة جديدة في سياق تصفية الحسابات المؤجلة منذ عهد ترمب بين واشنطن وطهران. صحيح أن الصواريخ هذه المرة لم تستهدف السفارة الأميركية في المنطقة الخضراء بل مطار بغداد الذي لم يعد يحتوي على وجود أميركي مهم لكن الجديد هذه المرة أن المضادات في قاعدة «فيكتوريا» في المطار التي يوجد فيها أميركيون هي التي تصدت لهذه الصواريخ. الانتظار الآن هو سيد الموقف. مطلقو الصواريخ الذين لا يتركون دليلا عليهم إلا منصات الإطلاق ينتظرون رد الفعل الأميركي لكي يتصرفوا بموجبه. وفي حال كان هناك رد فعل سريع فإن قواعد اللعبة ستتغير في ضوء رد الفعل هذا. أما في حال سكت الأميركيون لهذا السبب أو ذاك فلن يطول الوقت حتى تستهدف الصواريخ المقبلة السفارة مجددا مستأنفة حربا سيدفع المواطنون العراقيون الذين يحيطون بالسفارة على ضفتي دجلة ثمنها.

وضع أجهزة الاستخبارات العراقية تحت إشراف الكاظمي شخصياً

بغداد: «الشرق الأوسط».... بدت التغييرات التي أجراها رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، في جسم المؤسسة الأمنية بعد التفجيرين الانتحاريين في بغداد، أول من أمس، جريئة وتحمل قدراً كبيراً من التحدي. فللمرة الأولى، وحتى في زمن التفجيرات الكبرى قبل أكثر من 6 سنوات، لم يقْدم رئيس وزراء على مثل هذه التغييرات، وبسرعة قياسية، شملت قادة عسكريين وأمنيين مدعوم قسم منهم من أحزاب وقوى سياسية، بينما يمثل البعض الآخر حصة لهذا الحزب أو المكون أو ذاك. وخلال ترؤسه جلسة استثنائية للمجلس الوزاري للأمن الوطني، أمس، قال الكاظمي: «لن نسمح بتكرار الخروقات الأمنية». وتابع: «هناك تحديات في الأجهزة الاستخبارية تجب معالجتها بشكل عاجل، وسأشرف شخصياً على هذا الموضوع، ولذلك سنفرض وضعاً جديداً للعمل واتخاذ تدابير عاجلة». وأضاف: «سنفرض توحيد الجهود الاستخبارية بكل جدية». إلى ذلك، أكد الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة، اللواء يحيى رسول، أن القوات الأمنية ستصل إلى منفذي جريمة «ساحة الطيران». ونقلت الوكالة الرسمية للأنباء في العراق عن رسول قوله إن «القائد العام أمر بفتح تحقيق على الفور».

مستشار الأمن القومي يدافع عن قرارات الكاظمي

قاسم الأعرجي دعا إلى أهمية إبعاد الملف الأمني عن الصراعات السياسية

دبي - العربية.نت... دعا مستشار الأمن القومي العراقي، قاسم الأعرجي، إلى أهمية إبعاد الملف الأمني عن الصراعات السياسية. وقال الأعرجي السبت إنه "من الطبيعي أن تُجرى سلسلة من التغييرات في المواقع الأمنية"، وفق ما أفادت وكالة الأنباء العراقية "واع" على تليغرام. من جهته شدد رئيس تيار الحكمة عمار الحكيم على أنه "لا بد من وضع حد للتقاطعات بين الأجهزة الأمنية الاستخبارية والعمل على إنتاج استراتيجية أمنية بعيداً عن الطريقة النمطية". واعتبر أن "السيطرات لا تصنع أمناً للشعب بقدر ما تسببه من إعاقة وهدر للوقت واستنزاف للقدرات البشرية للقوات الأمنية".

قيادات كبرى

يشار إلى أنه بعد المجزرة التي هزت وسط العاصمة بغداد الخميس، أصدر رئيس الوزراء، مصطفى الكاظمي، أوامر بتغييرات كبرى في الأجهزة الأمنية. وقال الناطق باسم القائد العام، يحيى رسول، في بيان، بحسب "واع"، إن "الكاظمي أصدر مجموعة من أوامر تغيير قيادات كبرى في الأجهزة الأمنية تضمنت ما يلي:

أولاً: إقالة وكيل وزير الداخلية لشؤون الاستخبارات عامر صدام من منصبه، وتكليف أحمد أبو رغيف وكيلاً لوزارة الداخلية لشؤون الاستخبارات.

ثانياً: إقالة عبد الكريم عبد فاضل (أبو علي البصري) مدير عام استخبارات ومكافحة الإرهاب بوزارة الداخلية (خلية الصقور) من منصبه وتكليف نائب رئيس جهاز الأمن الوطني حميد الشطري بمهام إدارة خلية الصقور وربط الخلية بالقائد العام للقوات المسلحة.

ثالثاً: نقل قائد عمليات بغداد قيس المحمداوي إلى وزارة الدفاع وتكليف أحمد سليم قائداً لعمليات بغداد.

رابعاً: إقالة قائد الشرطة الاتحادية جعفر البطاط من منصبه وتكليف رائد شاكر جودت بقيادة الشرطة الاتحادية.

خامساً: إقالة مدير قسم الاستخبارات وأمن عمليات بغداد باسم مجيد من منصبه.

يذكر أن انتحاريين فجرا نفسيهما في سوق مكتظة في ميدان الطيران وسط بغداد الخميس، ما أدى إلى مقتل 32 شخصاً على الأقل وإصابة 110.

عملية "الثأر" انطلقت.. ضربات تدك داعش في العراق...

العملية الأولى في الرضوانية غرب بغداد وتم اعتقال إرهابي ينتمي لداعش والثانية والثالثة في الفلوجة والكرمة وتم القبض على عنصرين

دبي - العربية.نت.... بعدما شدد رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، على ضرورة الاستنفار الأمني، وملاحقة المتورطين في المجزرة الدامية التي هزت بغداد الخميس، أعلن جهاز مكافحة الإرهاب في العراق، السبت، تنفيذ 3 عمليات أمنية في مناطق مختلفة من البلاد. وقال الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة يحيى رسول في بيان، إن جهاز مكافحة الإرهاب يواصل عمليات "ثأر الشُهداء" التي انطلقت فجر الجمعة.

التحالف يشارك

كما أوضح أن العملية الأولى في منطقة الرضوانية غرب بغداد وتم اعتقال إرهابي ينتمي لداعش والثانية والثالثة في الفلوجة والكرمة وتم القبض على عنصرين. إلى ذلك، نفذ طيران التحالف الدولي ضربتين جويتين الأولى في سلسلة "جبال قره جوغ والأخرى ضمن قاطع كركوك" ، أسفرتا عن مقتل ٧ عناصر من داعش وتدمير ٤ أنفاق كانت تستخدم من قبل بقايا التنظيم.

جهد استخباراتي مكثف

وكان المتحدث باسم قيادة العمليات المشتركة، اللواء تحسين الخفاجي أكد في اتصال سابق مع العربية اليوم أن عملية أمنية واسعة جارية ضد السلاح المتفلت والجريمة المنظمة وداعش. كما شدد على أن هناك جهدا استخباراتيا مكثفا لجمع المعلومات عن منفذي الهجمات الإرهابية. يذكر أن انتحاريين فجرا نفسيهما في سوق شعبية بساحة الطيران وسط العاصمة العراقية يوم الخميس، ما أدى إلى مقتل 32 وإصابة أكثر من 110 أشخاص بجروح.

صواريخ «كاتيوشا» على مطار بغداد... أول هجوم بعهد بايدن

• 20 مليون دولار من واشنطن لتحصين «الخضراء»

إقالة مصطفى الكاظمي قائد «الصقور» تغضب ميليشيات طهران

الجريدة.....استهدف هجوم صاروخي مطار بغداد الدولي الذي يضم قاعدة عسكرية تستخدمها القوات الأميركية باعتداء هو الأول من نوعه بعهد الإدارة الأميركية الجديدة، في حين هددت ميليشيات مقربة من طهران رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي بعد إقالته رئيس "خلية الصقور الاستخباراتية" المعروف بقربه من رئيس الوزراء السابق نوري المالكي. في أول هجوم يستهدف القوات الأميركية بالعراق، بعهد الرئيس الجديد جو بايدن، الذي تسلم مهامه رسمياً الأربعاء الماضي، أعلنت السلطات العراقية، أمس، سقوط ثلاثة صواريخ "كاتيوشا" بمحيط مطار بغداد الدولي، الذي يضم قاعدة عسكرية للقوات الأميركية دون وقوع إصابات. وذكرت السلطات العراقية في بيان أن ثلاثة صواريخ أطلقت باتجاه المطار في ساعة متأخرة ليل الجمعة ـ السبت، حيث سقط صاروخان خارج المطار، في حين سقط الثالث على منزل أحد المواطنين بحي الجهاد غربي العاصمة، مما أسفر عن أضرار مادية. وشدد المتحدث باسم العمليات المشتركة اللواء تحسين الخفاجي على أن هناك جهداً استخباراتياً مكثفاً لجمع المعلومات عن منفذي الاعتداء، مؤكداً القيام بملاحقة كل من ساعد الإرهابيين على تنفيذ جرائمهم. ورداً على سؤال حول استمرار الخروقات رغم التأهب الأمني، قال الخفاجي، إن البلاد تمر بظروف صعبة وتواجه العديد من التحديات. وأفاد بإطلاق عملية أمنية واسعة ضد السلاح المتفلت و"داعش" والجريمة المنظمة، مؤكداً عدم السماح بتكرار هذه الاعتداءات. وأظهرت لقطات مصورة اعتراض منظومة دفاع جوي أميركية بقاعدة "فيكتوريا" للقذائف الصاروخية. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن المطار الذي يضم قاعدة فيكتوريا الأميركية تعرّض خلال الفترة الماضية لهجمات صاروخية متعددة نفذتها فصائل مسلحة مقربة من إيران. وكانت "كتائب حزب الله ـ العراق" هددت باستهداف مواقع وجود القوات الأميركية، إذ لم تنسحب امتثالاً لقرار البرلمان القاضي بإنهاء الوجود العسكري الأجنبي في البلاد. وقال وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، أمس، إن بلاده ستطلب من إدارة بايدن تحديد فريق تفاوضي لبحث بقاء قواتها العسكرية في البلاد.

20 مليون دولار

في سياق متصل، أعلنت واشنطن تخصيص 20 مليون دولار لتأمين "المنطقة الدولية" المعروفة بالمنطقة الخضراء حيث تقع السفارة الأميركية وسط بغداد أمس. وجاء في بيان للسفارة الأميركية في بغداد أن الولايات المتحدة خصصت المبلغ لدعم الحكومة العراقية في تأمين المنطقة الدولية، ويشمل الدعم "تمويل فريق من المهندسين المدنيين لإجراء دراسة استقصائية شاملة لنقاط الدخول الحالية إلى المنطقة الدولية، ووضع خطط لبوابات جديدة". وأوضحت أن كبير مسؤولي الشؤون الدفاعية في سفارة الولايات المتحدة العميد جون تايكرت قدم تقريراً نهائياً من فريق المسح إلى قائد الفرقة العراقية الخاصة المسؤولة عن أمن المنطقة الدولية اللواء الركن حامد مهدي الزهيري. وتابعت السفارة: "يمثل هذا التسليم إنجازاً مهماً لتأكيد المشروع التعاوني الجاري حالياً لتعزيز أمن المنطقة الدولية لبغداد وتأمين مقر الحكومة العراقية". وتمثل الخطوة الأميركية تحصيناً للكاظمي من تهديدات الجماعات المسلحة ومؤشراً على الاستعداد لأيام ساخنة قادمة وسط التجاذب بين الفصائل المرتبطة بإيران ورئيس الحكومة المنفتح على محيط العراق العربي والخليجي بعد تأجيل الانتخابات المبكرة إلى أكتوبر المقبل.

اتهام الكاظمي

وعلى وقع التعديلات التي أجرها رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي لمعالجة الخلل الأمني بعد الهجوم المزدوج الذي نفذه "داعش" بساحة الطيران وسط بغداد الخميس الماضي، اتهم المتحدث باسم "كتائب حزب الله العراقية" أبوعلي العسكري رئيس الوزراء المدعوم من واشنطن، باستغلال المأساة لتصفية الحسابات مع بعض قادة الأجهزة الأمنية. واطلق المتحدث باسم الكتائب، المرتبطة بإيران، تهديدات بحق رئيس الوزراء وتعهد بألا يمر "استغلال جريمة ساحة الطيران" مرور الكرام، وجاء في بيان للعسكري، أنه "إذا كان ولا بد، فإن أول من يجب طرده هو كاظمي الغدر، ومعه شلته المتواطئة في جهاز المخابرات". وذكرت مصادر عراقية، أن العسكري كان يشير إلى إقالة الكاظمي قائد "خلية الصقور" الاستخبارية أبوعلي البصري، الذي يعد أحد رجال رئيس الوزراء السابق نوري المالكي. وتبنت منصات محسوبة على الفصائل المرتبطة بإيران اتهام الكاظمي باستغلال انفجار ساحة الطيران للتخلص من شخصيات مقربة من طهران وحلفائها العراقيين داخل قوات الأمن. وعقد الكاظمي بعيد التفجير المزدوج اجتماعاً طارئاً مع كبار قادة الأمن، ثم أقال عقب الاجتماع قادة عسكريين وأمنيين كباراً، منهم وكيل وزارة الداخلية لشؤون الاستخبارات الفريق الركن عامر صدام، والمدير العام للاستخبارات ومكافحة الإرهاب عبدالكريم عبد فاضل، وقائد قوات الشرطة الاتحادية الفريق الركن جعفر البطاط.

ثأر الشهداء

من جانب آخر، أعلن جهاز مكافحة الإرهاب إطلاق عملية "ثأر الشهداء" في بغداد ومحافظات أخرى لملاحقة عناصر "داعش". وقال البيان، إن جهاز مكافحة الإرهاب بدأ عمليته بتوجيه من رئيس الوزراء، وبوتيرة سريعة، ووفق معلومات دقيقة وأوامر قضائية، متعهداً بمزيد من العمليات النوعية خلال الساعات المقبلة. وجاء الإعلان عن العملية بعد تبني "داعش" التفجير المزدوج الذي شهدته ساحة الطيران، مما خلف 32 قتيلاً ونحو 110 جرحى، وهو الأول من نوعه والأخطر خلال نحو ثلاث سنوات في العاصمة العراقية. وأكد الكاظمي، أمس الأول، أن حكومته لن تسمح بخرق أمني جديد، مضيفاً أن ما جرى دليل على وجود خلل يجب الإسراع في معالجته. وتابع أن الحكومة أجرت تغييرات في البنية الأمنية والعسكرية، وتعمل على وضع خطة أمنية لمواجهة التحديات القادمة.

العراق: 4 وفيات و778 إصابة بـ«كورونا»

بغداد: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة والبيئة في العراق، اليوم (السبت)، تسجيل 4 حالات وفاة بفيروس «كورونا» المستجد، ليرتفع إجمالي الوفيات جراء الفيروس إلى 12 ألفاً و988 حالة. وأشارت الوزارة، في بيان، بحسب وكالة الأنباء الألمانية، إلى تسجيل 778 إصابة جديدة بالفيروس، ليصل إجمالي الإصابات في العراق إلى 612 ألفاً و870 حالة. ولفتت إلى أن 1546 مصاباً تماثلوا للشفاء، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 579 ألفاً و838 حالة.

واشنطن توقف برنامج اللاجئين العراقيين بعد اكتشاف "عمليات سرقة "

الحرة / ترجمات – واشنطن.... برنامج الهجرة سمح للعراقيين الذين عملوا مع الحكومة الأميركية أثناء حرب العراق وبعدها، بالتقدم بطلب لجوء مباشر للولايات المتحدة..... أعلنت وزارة الخارجية الأميركية إيقاف البرنامج الخاص بقبول اللاجئين العراقيين بشكل مؤقت بعد اكتشاف "خرق" تضمن سرقة معلومات ملفات مقدمي طلبات لجوء. وقالت وكالة "بلومبرغ" إن وزارة الخارجية قررت وقف البرنامج بشكل طارئ لمدة 90 يوما بعد أن صدرت لائحة اتهام من قبل وزارة العدل الأميركية بحق ثلاثة أشخاص بتهمة سرقة بيانات سرية لنحو 1500 عراقي يبحثون عن ملاذ في الولايات المتحدة. ووفقا للائحة الاتهام فإن اثنين من المتهمين، أردني وروسي، كانا موظفين سابقين في دائرة الجمارك والهجرة الأميركية، تمكنا من الوصول إلى معلومات المتقدمين وإرسالها إلى مواطن عراقي خلال الفترة من 2016 إلى 2019. احتوت البيانات على أسئلة قد يطرحها المحاورون على المتقدمين لطلبات اللجوء بالإضافة إلى تقييمات لحالاتهم ومعلومات أخرى. يقول المحققون إن عملية الاحتيال كان يديرها أوس موفق عبد الجبار، وهو مواطن عراقي يعيش في الأردن، رُفض طلبه للحصول على صفة لاجئ في الولايات المتحدة في وقت سابق، بحسب صحيفة "واشنطن تايمز". ووفقا للصحيفة فإن الشخصين الآخرين المعنيين كانا موظفين في دائرة الهجرة الأميركية، أحدهما في الأردن والآخر في روسيا، حيث تمكنا من الوصول إلى مئات الملفات وسلماها إلى عبد الجبار، الذي دفع لهما أكثر من ألف دولار عن كل مرة، كما جاء في لائحة الاتهام. وأكد المحققون أن المعلومات المسربة ربما تكون استخدمت لمساعدة عراقيين على صياغة طلبات لجوءهم ومحاولة الحصول على الموافقات عندما يتم رفضهم. وقال ممثلو الادعاء إن المتهمين الثلاثة ربما تسببوا في خروج بعض اللاجئين المستحقين من قائمة الانتظار في برنامج الهجرة. وسمح هذا البرنامج، الذي تم إنشاؤه في عام 2008، للعراقيين الذين عملوا مع الحكومة الأميركية والمؤسسات العسكرية والإعلامية أثناء حرب العراق وبعدها، بالتقدم بطلب لجوء مباشر للولايات المتحدة بدلا من الاضطرار إلى المرور من خلال برامج الأمم المتحدة.



السابق

أخبار سوريا.... بايدن يجهّز لعمل عسكري في سوريا لعزل بشار الأسد....مجلس كنائس الشرق ومرجعيات دينية في رسالة لبايدن: نطالب برفع العقوبات عن دمشق....كيف سيتعامل بايدن مع شظايا الملف السوري؟... وساطة روسية توقف اشتباكات القامشلي....القوات الكردية تعتقل عناصر من النظام... اغتيال مسؤولتين لقسد شرق سوريا.. انفجار في مقر لميليشيا "حزب الله" بدير الزور....ماذا تفعل إيران في مطار حلب؟....صحوة بسبب الفقر؟.. إعلاميون موالون للأسد يفضحون فساد مؤسساته....جولة جديدة من المحادثات السورية في جنيف الاثنين...عاصفة المطر والثلج مستمرة في مفاقمة معاناة نازحي إدلب.......

التالي

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. قناة تابعة للميلشيات العراقية تزعم مهاجمة الأراضي السعودية.... تدمير هدف جوي معادٍ بسماء الرياض..التحالف يحبط هجوماً حوثياً... وواشنطن تحض الانقلابيين على تغيير سلوكهم...موجة قمع حوثية تستهدف مجسمات عرض الملابس النسائية في صنعاء... 60 ألف يمني يستفيدون من مشروع سمكي بتمويل سعودي...وزير خارجية السعودية يتوقع علاقات قوية مع الرئيس الأميركي بايدن...«يدنا ممدودة للسلام مع إيران لكنها لا تلتزم»...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,736,186

عدد الزوار: 6,911,141

المتواجدون الآن: 104