أخبار العراق.... هجوم أربيل.. رسائل إيرانية بعد "نطنز"... صواريخ تستهدف قاعدتين أميركية وتركية في كردستان العراق... تركيا تعلن مقتل أحد جنودها بصاروخ في شمال العراق... الرئيس العراقي يجدد التأكيد على تخفيف حدة التوترات في المنطقة...حكومة كردستان العراق تنفي استهداف مركز مخابرات إسرائيلي في الإقليم..

تاريخ الإضافة الخميس 15 نيسان 2021 - 5:36 ص    عدد الزيارات 1713    القسم عربية

        


«وول ستريت جورنال»: طائرة مسيرة محملة بالمتفجرات هاجمت قاعدة أميركية في أربيل...

الراي... نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤولين عراقيين وأميركيين أن طائرة مسيرة محملة بالمتفجرات هاجمت قاعدة أميركية في أربيل.

صواريخ تستهدف قاعدتين أميركية وتركية في كردستان العراق...

الاخبار....استهدف مطار أربيل الذي يضم قاعدة عسكرية للقوات الأميركية وقوات «التحالف الدولي»، بعدد من الصواريخ، أصاب بعضها مواقع داخل المطار، على ما أظهرت لقطات نُشرت من محيط الموقع المستهدف. وأفاد «جهاز مكافحة الإرهاب» في إقليم شمال العراق (كردستان)، والذي يتعاون مع الجانب الأميركي، بسقوط صاروخ على المطار، فيما سمع سكان المدينة انفجاراً قوياً في كافة أنحائها. وقالت وزارة الداخلية في حكومة إقليم كردستان، في بيان: «سُمع قبل قليل دوي انفجار في محيط مطار أربيل الدولي، وقد تم توجيه الجهات المعنية للتحقيق في الحادث، وسنوافيكم بملابسات الانفجار ونتائج التحقيق لاحقاً». ولم تتبن أي جهة بعد الهجوم الذي يأتي بعد حوالى شهرين من هجوم مماثل استهدف معسكر القوات الأميركية في المطار؛ وحينها سقط فيه قتيلان بينهم متعاقد مدني أجنبي يعمل مع «التحالف». وأظهرت تسجيلات نشرتها مواقع وقنوات «تلغرام» مقربة من بعض فصائل الحشد الشعبي، نيراناً داخل حدود المطار، فيما تحدثت أوساط محلية عن سقوط صواريخ في مناطق متاخمة للمدينة، تزامناً مع إطلاق صافرات الإنذار في القنصلية الأميركية في إربيل.

القنصل الأميركي: سنحمي أنفسنا

توازياً مع استهداف مطار أربيل، نقلت عدة مواقع عراقية عن مصادر في قيادة شرطة نينوى، تأكيدها سقوط صواريخ على قاعدة زيلكان (بعشيقة) التركية، في شمال شرقي الموصل. ونقل موقع «باسنيوز» عن المقدم في شرطة نينوى، ليث عماد، قوله إن «أحد الصاروخين سقط داخل القاعده التركية بينما سقط الآخر خارج أسوار القاعدة». استهداف القاعدة الأميركية في إربيل، جاء بعد ساعات على تصريحات لافتة أدلى بها القنصل الأمريكي في المدينة، روب والر. وقال والر في حديث لتلفزيون «رووداو» إن «الفصائل المسلحة التابعة لإيران ليست منضبطة أبداً تجاه حماية ممثليات الدول» في العراق، مضيفاً أن «تقرير الاستخبارات الوطنية الأميركية أفاد بأن إيران والحشد الشعبي (العراقي) يشكلان تهديداً للعراق». واعتبر القنصل أن «على الحكومة العراقية توفير شعور الأمان لدى الممثليات وحماية السفارات (...) وإن لم يتول العراق حمايتنا، سنضطر لاتخاذ إجراءات الحماية الخاصة بنا».

بارزاني: المسؤولون عن الهجوم الإرهابي على مطار أربيل سيحاسبون

رئيس حكومة إقليم كردستان العراق مسرور بارزاني : يجب على أي جماعات مسلحة لا تعمل ضمن قوات الأمن العراقية الرسمية، الانسحاب فورا من حدود إقليم كردستان

العربية.نت، وكالات.... أكد رئيس حكومة إقليم كردستان العراق مسرور بارزاني أن المسؤولين عن الهجومين الإرهابيين اللذين استهدفا مطار أربيل ومعسكر بعشيقة سيحاسبون. وقال في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر: "أندد بأشد العبارات بالهجوم الإرهابي الذي وقع الليلة على مطار أربيل الدولي والمعسكر التركي في بعشيقة بمحافظة نينوى، وأدين الجماعة الإرهابية التي تقف وراءه". وأضاف، أن "هذه الهجمات الأخيرة ما هي إلا محاولة سافرة لتقويض أمننا الداخلي وتعاوننا مع التحالف الدولي". وتابع: "يجب على أي جماعات مسلحة لا تعمل ضمن قوات الأمن العراقية الرسمية، الانسحاب فورا من حدود إقليم كردستان، وسأجري في الأيام المقبلة محادثات مع شركاء عراقيين ودوليين لبحث السبل الكفيلة لتحقيق ذلك". وذكر أنه تحدث الليلة مع رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي ورئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي لإعادة التأكيد على الهدف المشترك المتمثل في محاسبة هذه الجماعات الخارجة على القانون. وأشار إلى أن "أعضاء الجماعة الإرهابية المسؤولة عن هذا الهجوم سيحاسبون على أعمالهم". وأفاد مصدر أمني باستهداف المعسكر التركي في نينوى بصاروخين وقال إن صاورخين استهدفا معسكر زليكان في ناحية بعشيقة شمالي نينوى، الذي تتواجد فيه القوات التركية، مشيرا إلى أن أحد الصاروخين سقط داخل المعسكر ولم تعرف الخسائر التي تسبب بها حتى الآن. وقبل القصف على المعسكر التركي بساعات، تعرض مطار أربيل الدولي في كردستان العراق مساء لقصف بمسيرة مفخخة أدى إلى تعطيل حركة الملاحة فيه.

تركيا تعلن مقتل أحد جنودها بصاروخ في شمال العراق

ثلاثة صواريخ أُطلقت باتجاه قاعدة عسكرية تركية في منطقة بعشيقة بشمال العراق

العربية.نت، وكالات.... أعلنت تركيا، اليوم الأربعاء، مقتل أحد جنودها وإصابة طفل في هجوم صاروخي على مجمع عسكري في منطقة بعشيقة بشمال العراق، كما أوردت وكالة «رويترز» للأنباء. وجاء في بيان أصدرته وزارة الدفاع التركية أن ثلاثة صواريخ أُطلقت باتجاه قاعدة عسكرية في المنطقة وإن واحدا أصابها. وأضاف أن الآخرين سقطا في قرية قريبة، فأصيب الطفل. وذكرت الوزارة أنه تم إطلاق طائرة مسيرة مسلحة واتُّخذت «الإجراءات اللازمة». في موازاة ذلك، أفيد أن طائرة مسيرة أسقطت متفجرات قرب قوات أميركية متمركزة في مطار أربيل بشمال العراق في وقت سابق اليوم، بحسب ما أعلن مسؤولون أكراد. ولم ترد أنباء عن سقوط ضحايا. وهذا أول هجوم معروف تنفذه طائرة مسيرة على القوات الأميركية في أربيل، وسط زيادة مطردة في الهجمات الصاروخية على القواعد التي تستضيف قوات أميركية وسفارة الولايات المتحدة في بغداد، والتي تحمّل واشنطن جماعات مسلحة تدعمها إيران المسؤولية عنها.

هجوم أربيل.. رسائل إيرانية بعد "نطنز"...

الحرة / خاص – واشنطن.... الهجوم هو الثاني في غضون شهرين.... الهجوم الذي تعرض له مطار أربيل في إقليم كردستان العراق والهجمات الأخرى بالصواريخ التي استهدفت قوات تركية في الإقليم تهدف الميليشيات التي تقف وراءها إلى إيصال رسائل جديدة للولايات المتحدة وحتى إلى "أصدقاء" إيران، بحسب المحلل السياسي العراقي إياد الدليمي. وكان مطار أربيل تعرض، مساء الأربعاء، لهجوم هو الثاني في غضون شهرين، وكذلك وردت أنباء عن صواريخ أخرى سقطت في محطيه، إحداها طال قوات تركية منتشرة منذ 25 عاما في عشرات القواعد في كردستان العراق.

استهداف مطار أربيل بطائرة مسيرة.... "تصعيد ملموس وخطير".. هجوم أربيل نُفذ بطريقة جديدة

للمرة الثانية في نحو شهرين، يتعرض مطار أربيل الدولي بكردستان العراق لهجوم، لكن الجديد هذه المرة أنه نفذ بطائرة مسيرة وفي وقت سابق الأربعاء، انفجرت قنبلتان عند مرور موكبين لوجستيين عراقيين يقلان معدات عسكرية للتحالف الدولي في محافظتي ذي قار والديوانية في جنوب العراق.

رسائل

ويعتقد المحلل السياسي العراقي أن الميليشيات تحاول أن تقول لواشنطن وربما إسرائيل وحتى بعض الدول العربية أن "يديها تطول الكثير من المواقع في العراق سواء أميركية أو حتى غير أميركية". ويشير إلى أن وسائل الإعلام الإيرانية حاولت قبل أيام الترويج إلى أنها استهدفت موقعا للموساد شمال العراق، لكن اتضح لاحقا أنها مزاعم غير صحيحة. ولا تنفصل الهجمات الأخيرة عن التفجير الذي حصل في مفاعل نطنز النووي، بحسب المحلل الذي تحدث لموقع "الحرة" وقال: "إيران في حالة هيجان بسب تعطل تخصيب اليورانيوم للشهور المقبلة"، وبالتالي "فإن عملية أربيل هي رد للاعتبار أولا وثانيا لتقول إنها قادرة على أن تفعل الكثير".

"تدمير آلاف أجهزة الطرد المركزي".. انقطاع الكهرباء عن منشأة نطنز النووية كان الهدف

أثار الانفجار وانقطاع الكهرباء في منشأة نطنز النووية في إيران، الأحد الماضي، العمليات المماثلة بما في ذلك الفيروس الإلكتروني المعروف باسم "ستكسنيت Stuxnet" الذي دمر بعض أجهزة الطرد المركزي التابعة لنطنز بين عامي 2007 و2010، بالإضافة إلى انفجار وحريق وقع بها أيضا في يوليو الماضي، مما أدى إلى تدمير حوالي ثلاثة أرباع المنشأة الذي تم افتتاحها حديثا لتجميع أجهزة الطرد المركزي. وبالمجمل، وصل عدد الهجمات التي نفذتها ميليشيات ضد مصالح للتحالف في العراق إلى نحو 20 هجوما، سواء بصواريخ أو قنابل، منذ وصول الرئيس الأميركي، جو بايدن، إلى البيت الأبيض أواخر يناير، فيما وقع العشرات غيرها قبل ذلك على مدى أكثر من عام ونصف العام. وقبل أسبوع فقط، استأنفت الإدارة الأميركية "الحوار الاستراتيجي" مع الحكومة العراقية برئاسة مصطفى الكاظمي الذي يتعرض أيضا لتهديدات من الفصائل الموالية لإيران. وفي الهجوم الذي وقع في فبراير الماضي، ردت الإدارة الأميركية بقصف أهداف على الأراضي السورية، ما رآه البعض على أنه كان رغبة أميركية في تجنب وضع الحكومة العراقية في موقف حرج. ويعتقد المحلل العراقي أن هذه الهجمات بشكل عام لا تؤدي إلى خسائر بشرية كثيرة، لذلك لا تبدو الإدارة الجديدة "متعجلة في الرد على مثل هذه الاعتداءات". ويشير إلى أن واشنطن لا ترغب في التصعيد مع إيران أو غيرها من الدول في الشرق الأوسط، بعد أن وجهت البوصلة ناحية الصين باعتبارها الخطر الأكبر لها. ويقول: "لم يعد الشرق الأوسط بعد أولوية لأنه صار عبئا وكلفة كبيرة". كان الرئيس الأميركي جو بايدن قد أعلن، الثلاثاء، أيضا الانسحاب الكلي للقوات والمعدات الأميركية من أفغانستان ابتداء من أول مايو المقبل. أكد الرئيس الأميركي، جو بايدن، في خطاب الثلاثاء، أنه "حان الوقت لإنهاء أطول حرب في تاريخ الولايات المتحدة"، معلنا الانسحاب الكلي للقوات والمعدات الأميركية من أفغانستان ابتداء من أول مايو المقبل. وخلص تقرير للاستخبارات الأميركية نشر، الثلاثاء، إلى أن سعي الصين لأن تصبح قوة عالمية "يعد التهديد الأكبر للأمن القومي الأميركي"، وأشار إلى الصين وروسيا باعتبارهما التحديين الرئيسيين، وحذر كذلك من خطر إيران وكوريا الشمالية. ويعتبر المحلل العراقي أن استهداف تركيا في العراق يعكس "التقاطعات" بين تركيا وإيران في عدة ملفات إقليمية أبرزها العراق وسوريا "رغم التصريحات الوردية" بينهما. ويشير إلى أن الدعم التركي الكبير للآذريين في النزاع مع أرمينيا سبب ضيقا كبيرا لطهران، وكذلك دعم إيران اللامحدود لحزب العمال الكردستاني في شمال العراق، وتحديدا في سنجار، يسبب إزعاجا كبيرا لأنقرة وتقوم بقصف هذه المواقع بالتنسيق مع الحكومة العراقية، بالإضافة إلى أن الاتفاق بين أربيل وبغداد الخاص بطرد هذه الميليشيات من سنجار الذي لم يطبق حتى الآن بسبب "الفيتو الإيراني". ويرى الدليمي أن إيران بهذا الهجوم الأخير أرادت إرسال رسالة لتركيا أنها "أنها لن تقبل بتطبيق اتفاق سنجار". وتسعى إيران لأن يكون قضاء سنجار نقطة عبور لميليشياتها بين العراق وسوريا، فيما تتدخل تركيا لملاحقة أعضاء حزب العمال الكردستاني المتمركزين فيه وسببب هذا الملف توترا كبيرا بين البلدين قبل نحو شهرين عندما صرح سفير إيران لدى العراق، إيرج مسجدي، بأن بلاده "لا تقبل بوجود قوات أجنبية في العراق... ويجب أن لا تكون القوات التركية بأي شكل من الأشكال مصدر تهديد للأراضي العراقية ولا أن تقوم باحتلالها". وجاء الرد التركي باستدعاء سفير طهران، كما صرح سفير أنقرة لدى بغداد، فاتح يلدز، بأن "سفير إيران هو آخر شخص يمكن أن يعطي تركيا درسا في احترام حدود العراق".

الرئيس العراقي يجدد التأكيد على تخفيف حدة التوترات في المنطقة

شدد في اتصال مع نظيره الإيراني على التزام الحوار والتلاقي

بغداد: «الشرق الأوسط».... جدّد الرئيس العراقي الدكتور برهم صالح، عبر اتصال هاتفي مع نظيره الإيراني حسن روحاني، التأكيد على أهمية تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، مع أهمية العمل على تخفيف حدة التوتر فيها. وقال بيان لرئاسة الجمهورية إن «الرئيس برهم صالح أجرى اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الإيراني حسن روحاني تم خلاله بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تطويرها في مختلف المجالات وبما يخدم مصالح الشعبين وبما يعزز العلاقات المتينة بين البلدين». وأضاف البيان أنه «جرى خلال الاتصال بحث تطورات الأوضاع في المنطقة ذات الاهتمام المشترك». وأوضح أنه «تم التأكيد على أهمية تخفيف حدة التوترات في المنطقة، والتزام الحوار والتلاقي في حسم المسائل العالقة، والتكاتف في مواجهة التحديات المختلفة، وخصوصاً جائحة كورونا، والعمل على الحدّ من تداعياتها الصحية والاقتصادية، والعمل على تثبيت الأمن والاستقرار في المنطقة». من جانبها، أصدرت الرئاسة الإيرانية بياناً أشارت فيه إلى أن «روحاني أكد خلال الاتصال أن الأميركيين يلعبون لعبة مزدوجة في محاربة الإرهاب، معتبراً أن أعمالهم على الحدود العراقية - السورية غامضة». وبحسب روحاني، فإن «الأميركيين طالما لعبوا دوراً مدمراً في المنطقة، ولم يساعد وجود القوات الأميركية في المنطقة على إرساء السلام والاستقرار»، مؤكداً أنه «يمكن لطهران وبغداد لعب دور مهم في التطورات الإقليمية من خلال تطوير التعاون الثنائي والإقليمي». وبيّن روحاني أن «أمن العراق من أمن إيران وتعزيز قوة العراق واستقلاله والارتقاء بمكانته الإقليمية والدولية أمر مهم بالنسبة لإيران». وأكد روحاني أن بلاده «تعارض أي تدخل خارجي في الشؤون الداخلية للعراق، وتعتبره مضراً بالعراق والمنطقة بأسرها»، مبيناً أن «أمن المنطقة يجب أن توفره دول المنطقة نفسها». وفيما لم يرد في بيان الرئاسة العراقية التأكيد على إنهاء الوجود الأجنبي في العراق، فإن الرئاسة الإيرانية نقلت عن الرئيس صالح قوله إن «قرار الحكومة العراقية إنهاء وجود القوات الأجنبية في هذا البلد هو قرار جاد، وفي هذا الصدد جرت مفاوضات استراتيجية ومستمرة مع الأميركيين، وستستمر حتى تحقيق النتيجة النهائية». إلى ذلك انطلقت في 7 أبريل (نيسان) الحالي الجولة الثالثة من الحوار الاستراتيجي بين العراق والولايات المتحدة الأميركية بشأن الوجود الأميركي في العراق. ورحّبت القوى السياسية العراقية بمخرجات هذا الحوار، كونه الأول من نوعه الذي يحدد إطاراً جديداً للعلاقة بين بغداد وواشنطن، سواء على صعيد وجود القوات الأميركية في العراق لمحاربة «تنظيم داعش» أو بهدف تحديد إطار سياسي واقتصادي وتقني للعلاقة بينهما، في ضوء اتفاقية الإطار الاستراتيجي الموقعة بين البلدين عام 2009. في المقابل، شكّكت كتلة «صادقون» ضمن تحالف «الفتح» بزعامة هادي العامري بمخرجات الحوار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن. وقال عضو الكتلة النائب فاضل الفتلاوي، في تصريح له، إن «هناك شكوكاً في نوايا الولايات المتحدة الأميركية تجاه إخراج قواتها من العراق». وأضاف أن «الحوار كان إيجابياً بما حمله الوفد العراقي من أطروحات قوية وداعمة لقرار البرلمان، ونحن بالتالي بانتظار تطبيق الاتفاق الذي تم الحديث عنه بشأن الانسحاب بين الوفدين العراقي والأميركي». وأضاف أن «الاتفاقية تبقى فقط على عدد المدربين غير المسلحين وإخراج جميع القوات القتالية الأخرى».

حكومة كردستان العراق تنفي استهداف مركز مخابرات إسرائيلي في الإقليم

أربيل: «الشرق الأوسط أونلاين».... نفت حكومة إقليم كردستان العراق اليوم الأربعاء نبأ استهداف مركز مخابرات إسرائيلي في الإقليم. ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع) عن المتحدث الرسمي باسم حكومة الإقليم جوتيار عادل قوله، في بيان صحافي اليوم، إن «مؤسسات إعلامية عديدة في المنطقة تداولت تقارير زعمت فيها استهداف (مركز للمعلومات والأنشطة الاستخبارية الإسرائيلية ومقتل وجرح عدد من العاملين فيه)». وأضاف أن «هذه التقارير عارية عن الصحة تماماً»، مشيراً إلى أن «هذه ليست المرة الأولى التي يُتهم فيها الإقليم بوجود مركز خاص بالمخابرات الإسرائيلية على أراضيه». وتابع أن «غاية نشر تقارير كهذه، هو استهداف تآمري واضح ضد الإقليم وعمليته السياسية».



السابق

أخبار سوريا.... روسيا تقيم قاعدة قرب الأميركيين شرق سوريا... تضغط على الأكراد لفتح «معابر تجارية» مع مناطق النظام..نازحون في إدلب يفتقدون طقوس رمضان... وأسرهم المشتتة...عراقيون يستعدون لمغادرة «الهول» وسط مخاوف من «الحشد»... النظام السوري يرى في التحويلات من الخارج «طوق نجاة»... واشنطن تدين استخدام دمشق لـ«الكيماوي» في إدلب.... العسكريون الروس في سوريا يسجلون تراجع استخدام المسلحين للطائرات المسيرة...

التالي

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن... التحالف: تدمير 4 مسيرات حوثية مفخخة و5 صواريخ بالستية... قلق سعودي ـ أوروبي من رفع التخصيب في إيران.. "مجلس التعاون" يطالب بمشاركة أعضائه بمفاوضات فيينا حول إيران... مشرعون أمريكيون "يراجعون" صفقة الأسلحة للإمارات...اليمن يندد بهجمات الحوثيين على مأرب ويدعو لإسناد معركة تعز...يمنيون يبحثون عن غاز الطهي في صنعاء ويتهمون الحوثيين باحتكاره...الأردن: محكمة أمن الدولة تحقق في «ملف الفتنة»..

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة..

 الإثنين 15 نيسان 2024 - 9:21 م

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة.. https://www.crisisgroup.org/ar/middle… تتمة »

عدد الزيارات: 153,351,986

عدد الزوار: 6,888,049

المتواجدون الآن: 92