أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. الجيش اليمني يكبّد الحوثيين خسائر كبيرة في مأرب والجوف..الجيش اليمني: تحرير مواقع مهمة في مأرب.. وثيقة.. توجيهات حوثية باحتجاز أموال أحد أكبر البنوك اليمنية...توافق يمني ـ ألماني على ضرورة وقف الحرب..توجه حوثي للهيمنة على القطاع الخاص بـ«مجلس اقتصادي»..«المركزي» اليمني يوجه بإغلاق شبكات تحويل الأموال المحلية..وزير الخارجية السعودي يبحث في روما المستجدات السورية والليبية.. اختتام مناورات «مخالب الصقر 4»..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 29 حزيران 2021 - 4:21 ص    عدد الزيارات 1425    القسم عربية

        


الجيش اليمني يكبّد الحوثيين خسائر كبيرة في مأرب والجوف..

العميد مجلي: جبهتا الكسارة والمشجح كانتا الأكثر اشتعالاً...

عدن: «الشرق الأوسط»... أفادت مصادر يمنية عسكرية بأن قوات الجيش والمقاومة الشعبية تصدت خلال الأيام الأخيرة لنحو 50 هجوماً حوثياً على امتداد خط النار في محافظتي مأرب والجوف، وهو الأمر الذي كبد الميليشيات المهاجمة عشرات من القتلى والجرحى. وفي حين قالت المصادر لـ«الشرق الأوسط» إن الميليشيات تحاول منذ أمس (الاثنين) ترتيب صفوفها، على أثر الخسائر التي تكبدتها بفعل المعارك وضربات طيران تحالف دعم الشرعية، أفاد المتحدث باسم الجيش اليمني، العميد عبده مجلي، باستعادة كثير من المواقع، مؤكداً أن جبهتي «الكسارة» و«المشجح» (غرب مأرب) كانتا الأكثر اشتعالاً. وأشار مجلي، في إيجاز لوسائل الإعلام أمس، إلى أن الجيش والمقاومة الشعبية يواصلون العمليات الدفاعية والهجومية ضد ميليشيات الحوثي المتمردة في مختلف جبهات القتال. وأوضح أن العمليات خلال الأيام الماضية حققت السيطرة على الأرض، وحررت مواقع مهمة، كما أنها أفشلت التسللات والهجمات العدائية للميليشيات الانقلابية في جبهات مأرب (صرواح والكسارة وهيلان والمشجح والمخدرة والجدعان وجبل مراد والعبدية وذنة وماس ورغوان). وأضاف أن «جبهتي الكسارة والمشجح» كانتا أكثر الجبهات اشتعالاً، حيث تحول الجيش فيهما من الأعمال الدفاعية إلى الأعمال القتالية الهجومية التي استهدفت مجاميع الميليشيات، وأوقعت فيها خسائر بشرية ومادية. كما أنها أفشلت الهجمات المعادية، واستطاع الجيش تحرير موقعين حاكمين مكناه من السيطرة النارية على امتداد مواقع الميليشيات، وقطع طرق إمدادها. وعن طبيعة المعارك في الجبهتين، قال المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية إن عناصر الجيش أحبطوا كل محاولات التسلل التي نفذتها مجاميع الميليشيات، وإن هذه المجاميع «إما قتلت أو أصيبت أو تم القبض عليها»، وإن جثث الحوثيين كانت متناثرة على امتداد المناطق والشعاب التي تدور فيها المعارك. وبيَّن العميد مجلي أن الدفاعات الجوية للجيش دمرت طائرتين مسيرتين متفجرتين في منطقة الكسارة، كان الهدف منهما استهداف المدنيين والأعيان المدنية، كما أنها دمرت طائرة أخرى في جبهة صرواح. وتابع قائلاً: «شهدت جبهة صرواح هي الأخرى معارك بطولية وعمليات عسكرية، باستدراج العناصر الحوثية إلى كمائن محكمة سقطت على أثرها تلك العناصر بين قتيل وجريح، فيما لاذ من بقي منها بالفرار». وأشار مجلي إلى العمليات الأخرى التي نفذها الجيش، والمعارك التي شهدتها جبهات جنوب مأرب وشمالها الغربي، في جبهات رغوان وماس، وقال: «نفذ الجيش الوطني هجمات معاكسة ضد الميليشيات الانقلابية، أسفرت عن خسائر بشرية تقدر بعشرات القتلى والجرحى. واستعاد الجيش أسلحة خفيفة ومتوسطة وكميات من الذخائر المتنوعة». واستطرد: «في جبهة رغوان، نفذت وحدات من الجيش والمقاومة الشعبية هجوماً مضاداً في منطقة العيرف، شمال شرقي وادي حلحلان، ضد العناصر الحوثية المتسللة التي وقعت بين قتيل وجريح، وتمت استعادة أسلحة وذخائر متنوعة، كما تم إفشال محاولات أخرى في جبهة العبدية، جنوب المحافظة». إلى ذلك، أشاد العميد مجلي بطيران تحالف دعم الشرعية، لدوره الفعال في تدمير القدرات الحوثية الانقلابية، وقال: «خلال الأسبوع المنصرم، نفذ الطيران المقاتل عشرات الغارات الجوية الدقيقة المحكمة في جبهات صرواح والمشجح والكسارة وماس ورغوان، وتم استهداف دبابتين و3 مدرعات، كما استهدفت 15 عربة قتالية، إلى جانب استهداف مواقع وتحصينات وأرتال وتعزيزات الميليشيات الحوثية». وفي محافظة الجوف المجاورة، شهدت الجبهات عمليات عسكرية، منها جبهة الخنجر (شمال المحافظة) التي نفذ فيها الجيش عمليات إغارة ناجحة، حقق من خلالها تقدمات ومكاسب ميدانية، بإسناد من مقاتلات تحالف دعم الشرعية. وفي جبهة النضود، قال مجلي إن قوات الجيش «نفذت هجوماً مباغتاً، تم من خلاله تدمير قدرات الميليشيات الحوثية، وسقوط كثير من عناصرها بين قتيل وجريح، إضافة إلى تدمير آليات وعدد من العربات القتالية، وما عليها من أسلحة وذخائر، بالتزامن مع غارات جوية استهدفت ثكنات وتجمعات وعربات للجماعة الانقلابية». وعن سير العمليات الأخرى في محافظات الضالع وتعز والحديدة والبيضاء، أفاد مجلي بأن الجيش والمقاومة قضوا على محاولات التسلل والهجمات للميليشيات في مختلف هذه الجبهات. وقال إن «الفرق الهندسية التابعة للجيش والمقاومة في محافظة الحديدة تمكنت من تفكيك وانتزاع شبكة من الألغام التي زرعتها الميليشيات الحوثية بالقرب من مطاحن البحر الأحمر بالحديدة. كما أتلفت 149 صندوقاً تضم 1.4 مليون صاعق تفجير تم ضبطها وهي في طريقها إلى مناطق سيطرة الميليشيات الحوثية». وأفاد مجلي بأن قوات الجيش في محافظة الضالع «صدت هجمات وتسللات للميليشيات الحوثية في جبهة الفاخر غرب قعطبة، وألحقت بها الخسائر الفادحة في الأرواح والمعدات، حيث دارت المعارك في محيط تلة عثمان والجب وحبيل العبدي والمناطق المجاورة، وأجبرت القوات العناصر الحوثية على التراجع والفرار». وفي محافظة البيضاء، حيث جبهة ناطع، قال العميد مجلي إن قوات الجيش الوطني «أفشلت هجمات وتسللات الميليشيات الحوثية التي حاولت التسلل باتجاه جبل القرحاء، وتمكنت من إلحاق الخسائر الفادحة بها في الأرواح والمعدات». واتهم متحدث الجيش اليمني الميليشيات الحوثية بأنها «تواصل تصعيدها وتعنتها وصلفها، ورفضها لكل مساعي إحلال السلام وإنهاء الانقلاب، وارتهانها الكامل لمطامع إيران». ووصف العميد مجلي تصعيد الميليشيات بإطلاق الصواريخ الباليستية والطيران المسير المتفجر، بصورة متعمدة ممنهجة في استهداف المدنيين، بـ«أنها أعمال مدانة ترقى إلى جرائم الحرب، ولا تسقط بالتقادم»، وقال إنها «لن تمر دون عقاب أو محاسبة».

الجيش اليمني: تحرير مواقع مهمة في مأرب

الجيش اليمني أحبط كل محاولات التسلل التي نفذتها مجاميع حوثية على جبهات مأرب

العربية.نت - أوسان سالم ... قال الناطق الرسمي باسم الجيش اليمني، العميد عبده مجلي، إن الجيش والمقاومة الشعبية يواصلون العمليات الدفاعية والهجومية ضد ميليشيات الحوثي، في مختلف جبهات القتال. وأكد مجلي في إيجاز صحافي، الاثنين، أن عمليات الجيش خلال الأيام الماضية حققت السيطرة على الأرض، وحررت مواقع مهمة، كما أنها أفشلت التسللات والهجمات العدائية للميليشيات الحوثية في جبهات مأرب (صرواح والكسارة وهيلان والمشجح والمخدرة والجدعان وجبل مراد والعبدية وذنة وماس ورغوان). وأضاف أن جبهتي الكسارة والمشجح، اللتين كانتا أكثر الجبهات اشتعالاً، تحول الجيش فيهما من الأعمال الدفاعية إلى القتالية الهجومية، واستطاع تحرير موقعين حاكمين، والسيطرة النارية على امتداد مواقع الميليشيات، وقطع طرق إمدادها. وأشار إلى إحباط كل محاولات التسلل التي نفذتها مجاميع حوثية، وقال إن هذه المجاميع "إما قتلت أو أصيبت أو تم القبض عليها"، لافتاً إلى أن جثث عناصر الحوثي متناثرة على امتداد المناطق والشعاب التي تدور فيها المعارك. وأوضح أن الدفاعات الجوية للجيش دمرت طائرتين مسيرتين متفجرتين في منطقة الكسارة كان الهدف منهما استهداف المدنيين والأعيان المدنية، كما دمرت طائرة أخرى في جبهة صرواح. وأشاد العميد مجلي بطيران تحالف دعم الشرعية ودوره الفعال في تدمير القدرات الحوثية، وقال: "خلال الأسبوع الماضي نفذ الطيران المقاتل عشرات الغارات الجوية الدقيقة والمحكمة في جبهات صرواح والمشجح والكسارة وماس ورغوان، وتم استهداف دبابتين وثلاث عربات قتالية مدرعة، واستهدف 15 طقماً قتالياً أحدهم يحمل مدفعا عيار 23 مل، وقصف الطيران أيضاً مواقع وتحصينات وأرتالا وتعزيزات الميليشيات الحوثية". واستعرض ناطق الجيش اليمني، من خلال المشاهد المصورة عدد الآليات والمعدات العسكرية التابعة للميليشيات، والتي استطاعت مدفعية الجيش تدميرها. وأضاف: "مدفعية الجيش دمرت مخزن أسلحة وثلاث عربات مدرعة و6 أطقم قتالية تحمل أسلحة وذخائر وتعزيزات للميليشيات الحوثية، وتم إعطاب رشاش عيار 14.5مل". وأوضح أن جبهات محافظة الجوف شهدت عمليات عسكرية، خاصة في جبهة الخنجر شمال المحافظة، والتي نفذ فيها الجيش عمليات إغارة ناجحة، حقق من خلالها مكاسب ميدانية، بإسناد من مقاتلات تحالف دعم الشرعية. وأشار مجلي إلى تحركات المجتمع الدولي، الذي يعمل مع الأشقاء في إيجاد الأمن والاستقرار والسلام في اليمن، مضيفا أن الميليشيا الحوثية تواصل تصعيدها وتعنتها وصلفها ورفضها لكل مساعي إحلال السلام، وتواصل ارتهانها الكامل لمطامع إيران. وأضاف أن "الميليشيا مستمرة في تصعيدها بإطلاق الصواريخ الباليستية والطيران المسير المتفجر وبصورة متعمدة وممنهجة في استهداف المدنيين ومديريات جنوب محافظة الحديدة، ونتج عن تلك العمليات الإرهابية إصابة مدنيين بينهم أطفال ونساء". ووصف الناطق باسم الجيش اليمني، هذه الأعمال بأنها "مدانة وترقى إلى جرائم حرب ولا تسقط بالتقادم ولن تمر تلك الجرائم الإرهابية للميليشيا الحوثية دون عقاب أو محاسبة"، مجدداً الدعوة إلى مواجهة هذه الميليشيا الحوثية ومحاسبة قياداتها وتصنيفها جماعة إرهابية لضمان استقرار اليمن والمنطقة والإقليم والحفاظ على الأمن والسلام الدوليين.

الحديدة.. فشل حوثي في إطلاق باليستي يحدث كارثة بصفوف ميليشياتها

أضاء الانفجار سماء الأحياء الشمالية والشرقية للمدينة

العربية. نت - أوسان سالم .... أدى إطلاق غير ناجح لصاروخ باليستي من قبل ميليشيا الحوثي الانقلابية، في الساعات الأولى من فجر اليوم الاثنين، إلى مصرع وجرح العشرات من عناصر الميليشيا الحوثية في موقع الانطلاق بمدينة الحديدة غربي اليمن. وأفاد الإعلام العسكري للقوات المشتركة، أن الميليشيا التابعة لإيران فشلت في إطلاق صاروخ باليستي من مناطق سيطرتها شرق كيلو 16 شمال شرق مدينة الحديدة تزامنا مع إعلانها استهداف السعودية بخمسة صواريخ باليستية. وأكد أن الصاروخ انفجر في مكان الإقلاع وسمع دوي الانفجار الكبير كل سكان مدينة الحديدة، وأثار الرعب في صفوفهم. كما أضاء الانفجار سماء الأحياء الشمالية والشرقية للمدينة. وتستغل الميليشيا الحوثية التزام القوات المشتركة وتحالف دعم الشرعية باتفاق ستوكهولم في تحويل الحديدة إلى منصة لاعتداءاتها على المملكة العربية السعودية سواء بالصواريخ الباليستية أو بالزوارق المفخخة إيرانية الصنع، بحسب إعلام القوات المشتركة. وكان تحالف دعم الشرعية في اليمن، أعلن أن الدفاعات الجوية السعودية اعترضت ودمرت 6 طائرات مسيرة و4 صواريخ باليستية للميليشيا الحوثية، استهدفت جميعها مدنيين وأعياناً مدنية جنوب البلاد في غضون 48 ساعة. وأشار التحالف في بيان إلى استمرار محاولات الميليشيا الحوثية تعمد استهداف المدنيين والأعيان المدنية، مشدداً على أنه يتخذ الإجراءات العملياتية لحماية المدنيين والتعامل مع التهديد الوشيك. وأكد التحالف أن كفاءة الدفاعات الجوية السعودية أحبطت كافة المحاولات العدائية تجاه المملكة، منوهاً بأن كافة محاولات الميليشيا العدائية لاستهداف الأعيان المدنية والمدنيين تم صدها وتدميرها.

وثيقة.. توجيهات حوثية باحتجاز أموال أحد أكبر البنوك اليمنية

"تعميم" صادر عن البنك المركزي الخاضع لسيطرة الحوثيين في صنعاء يكشف عزمهم حجز جميع أموال وأرصدة بنك التضامن الإسلامي

العربية.نت - أوسان سالم ... أصدرت ميليشيا الحوثيين، اليوم الاثنين، توجيهات بحجز جميع أموال وأرصدة أحد أكبر البنوك اليمنية في جميع القطاعات المصرفية بمناطق سيطرتها. وكشف "تعميم" صادر عن البنك المركزي الخاضع لسيطرة الحوثيين في صنعاء عن اعتزام الميليشيا حجز جميع أموال وأرصدة "بنك التضامن الإسلامي" المملوك لـ"مجموعة هائل سعيد أنعم"، في خطوة تسعى من خلالها لمزيد من التضييق على القطاع المصرفي اليمني. ووجِّه التعميم، الذي وسم بـ"عاجل"، إلى جميع منشآت وشركات الصرافة، بناء على مذكرة من النيابة الجزائية الخاضعة للحوثيين أيضاً. كما شدد التعميم، الذي تداوله العديد من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، على "حجز جميع أموال وأرصدة بنك التضامن الإسلامي المودعة لدى المصارف في أي صورة كانت فوراً وموافاة البنك (المركزي في صنعاء) بجميع الأموال والأرصدة المحجوزة إلى يومنا هذا (الاثنين)". وحتى اللحظة، لم يصدر أي توضيح رسمي من "بنك التضامن الإسلامي" حول الإجراءات الحوثية الأخيرة بحقه. وكانت عناصر مسلحة تابعة لجهاز الاستخبارات العامة التابع للميليشيا الحوثية قد اقتحمت المركز الرئيسي للبنك في نوفمبر من العام 2020، وأغلقته مع 25 فرعاً آخر، وقامت بتسريح الموظفين والاستيلاء على أجهزة التسجيل التابعة له، قبل أن تعيدها في وقت لاحق. ويُعد "بنك التضامن الإسلامي" أحد أكبر البنوك التجارية في اليمن ويبلغ رأسماله نحو 20 مليار ريال، كما يًعد أحد أهم وأكبر الاستثمارات لـ"مجموعة هائل سعيد أنعم" التجارية العملاقة، وهو واحد من أربعة بنوك مرخص لها العمل تحت نظام المصارف الإسلامية في اليمن.

توافق يمني ـ ألماني على ضرورة وقف الحرب

بن مبارك: الحوثيون يرفضون كل مبادرات السلام ويواصلون عدوانهم

الشرق الاوسط...الرياض: عبد الهادي حبتور... بدأ وزير الخارجية اليمني أحمد بن مبارك، زيارة إلى ألمانيا استهلها بلقاء رئيس لجنة التعاون الاقتصادي والتنمية في البرلمان الألماني بيتر رامزاور، على أن يلتقي نظيره الألماني يوم الأربعاء. وأطلع وزير الخارجية اليمني، رئيس لجنة التعاون الاقتصادي والتنمية في البرلمان الألماني، على آخر المستجدات المتصلة بالمبادرة الأممية والمساعي الدولية والإقليمية الهادفة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في اليمن، تمهيداً لاستئناف المشاورات السياسية وموقف الميليشيات الحوثية الرافض لتلك المبادرات وتبعات عدوانها المستمر على مدينة مأرب واستهدافها للمدنيين والنازحين. وتوافق الجانبان على ضرورة وقف الحرب ومعالجة الوضع الإنساني الصعب في البلاد. وأكد رامزاور، وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء اليمنية «سبأ»، أهمية التوصل إلى اتفاق لوقف الحرب والعودة إلى المسار السياسي ومعالجة التبعات الإنسانية، مجدداً التأكيد على موقف ألمانيا الداعم للحكومة الشرعية وحرصها على استقرار وأمن اليمن ووحدته وسلامة أراضيه. ومن المنتظر أن يلتقي وزير الخارجية اليمني، اليوم (الثلاثاء)، مسؤولين من المؤسسات الفكرية والإعلامية الألمانية، قبل أن يلتقي نظيره الألماني، الأربعاء. وقال بن مبارك، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، إن كل الجهود الإقليمية والدولية تركز على وقف إطلاق النار الشامل في البلاد، ومعالجة الوضع الإنساني والبدء في العملية السياسية بين كل الأطراف اليمنية. وفي إطار حديثه عن الوضع الإنساني والاقتصادي، أكد وزير الخارجية اليمني أن ميليشيات الحوثي الانقلابية هي التي تصنع الأزمة الإنسانية بحصارها لمدينة تعز وعدوانها المستمر على محافظة مأرب ونهبها للمواد الإغاثية وموارد الدولة لتسخيرها لآلة الحرب في الوقت الذي تحرص فيه الحكومة اليمنية على ضمان وصول المواد الغذائية والأدوية والمشتقات النفطية إلى كل أرجاء اليمن، بما فيها مناطق سيطرة الحوثيين. وأشار الوزير اليمني إلى أهمية دعم برامج الحكومة اليمنية لتحقيق التعافي الاقتصادي ومعالجة القضايا الاقتصادية والتخفيف من أعباء الأزمة الإنسانية، منوهاً بالدعم الذي قدمته ألمانيا لليمن في الجانب التنموي خلال العقود الماضية، مطالباً بالعمل على دعم الاقتصاد اليمني الذي تعرض لمشاكل عديدة نتيجة الانقلاب، والمساهمة في إعادة بناء وتأهيل مؤسسات الدولة وإعمار ما دمرته الحرب. وخلال زيارته، سيعقد وزير الخارجية اليمني لقاءً مع سفراء بلاده في أوروبا، لمناقشة آلية تفعيل الدبلوماسية اليمنية والمقاربات السياسية التي يجب أن يتم انتهاجها.

توجه حوثي للهيمنة على القطاع الخاص بـ«مجلس اقتصادي»

صنعاء: «الشرق الأوسط»... كشفت مصادر مطلعة في العاصمة اليمنية صنعاء عن استعدادات تجريها الميليشيات الحوثية لتشكيل ما يسمى بـ«مجلس اقتصادي أعلى» هدفه استكمال فرض السيطرة الكاملة على ما تبقى من مكونات القطاع التجاري والاقتصادي الخاص في مدن ومناطق سيطرة الجماعة. وأكدت المصادر أن الجماعة المدعومة من إيران أوكلت مسبقا مهام إدارة ذلك المجلس للقيادي الحوثي والمقرب سلاليا من زعيم الميليشيات المدعو محمد أحمد الهاشمي المنتحل لصفة نائب وزير الصناعة والتجارة بحكومة الانقلابيين غير المعترف بها دوليا. وتحدثت المصادر لـ«الشرق الأوسط»، عن ضغوط كبيرة لا يزال يمارسها القيادي الحوثي الهاشمي بحق قيادات الغرفة التجارية والصناعية في العاصمة صنعاء بغية إقناعهم بقبول الشراكة مع الميليشيات والانخراط ولو بشكل صوري بذلك المجلس. وفي السياق أيضا، كشف موظفون وعاملون في الغرفة التجارية بصنعاء عن أن بعض الضغوط الحوثية أفضت إلى إجبار قيادة الغرفة مؤخرا على إصدار بيان ينص على مباركتهم وترحيبهم بما يسمى خطة حكومة الميليشيات بإنشاء المجلس الاقتصادي الأعلى. وأشار هؤلاء العاملون في الغرفة التجارية إلى أن الهدف من تشكيل المجلس ليس كما تدعيه الجماعة من أجل تعزيز الشراكة بينها وبين القطاع الخاص بل لمعرفة وتتبع كافة أنشطة المجموعات والبيوت التجارية العاملة بنطاق مدن سيطرتها. وقالوا لـ«الشرق الأوسط» إن الحديث عن تأسيس مجلس اقتصادي حوثي هو في الأساس استكمال لمخططات ومساعي الجماعة المستميتة لتضييق الخناق على منتسبي ذلك القطاع المهم وصولا إلى إحكام فرض السيطرة الكاملة عليه. وفي الوقت الذي أثبتت فيه كافة التجارب السابقة أن الجماعة لا تقبل بأي شراكة مع أي جهة كانت سواء على الصعيد الاقتصادي أو السياسي، عدت الغرفة التجارية بصنعاء في بيانها الصادر مؤخرا أن المجلس يأتي لتعزيز الشراكة بين القطاعين الخاص والحكومي. وزعم البيان حرص الغرفة على تعزيز الشراكة مع حكومة الميليشيات من ناحية حل ومعالجة كافة المشكلات التي يعاني منها القطاع الخاص بمناطق سيطرة الانقلابيين. بدورهم، عبّر تجار ورجال أعمال في صنعاء عن أسفهم البالغ لعدم تطرق البيان إلى حملات النهب والجباية التي شنتها الجماعة على مدى الفترات الماضية بحقهم والكثير من زملائهم والتي قادت إلى تطفيش وإفلاس المئات منهم. كما عبروا أيضا عن رفضهم القاطع لدخول الغرفة التجارية (وهي كيان تجاري خاص بهم) كشريك في ذلك المجلس الحوثي المرتقب. وبحسب ما أفاد به بعض التجار ورجال المال لـ«الشرق الأوسط»، فقد لجأت الميليشيات على مدى السنوات الماضية إلى ابتكار الكثير من الإجراءات والأساليب والحيل بغية السيطرة بشكل كلي على القطاع التجاري والاقتصادي بعموم مناطق سطوتها. وقالوا إن «من بين تلك الإجراءات تأسيس الجماعة لكيانات عدة داخل الغرفة التجارية بصنعاء من أجل بسط نفوذها على الأنشطة التجارية وتأسيس تكتل حوثي لتجارة واستيراد الأدوية وفرضها بمقابل ذلك قيودا مشددة على شركات الاستيراد، إلى جانب إنشاء الميليشيات مطلع العام الجاري لهيئة جديدة تحت اسم تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة هدفها السيطرة على أهم القطاعات الاقتصادية الحيوية. ولفتوا إلى أنه ومنذ اقتحام الميليشيات العاصمة صنعاء ومدنا أخرى وفرض سيطرتها الكاملة على كافة مؤسسات الدولة، تعرض النشاط الاقتصادي والتجاري للكثير من الإجراءات والمضايقات والتعسفات التي كبدته خسائر كبيرة وأفقدت آلاف العاملين في القطاع الخاص أعمالهم ومصادر رزقهم. وتواصلا لتعسفات الانقلابيين وجرائمهم المتكررة بحق منتسبي القطاع الخاص، شكا رجل أعمال يمني قبل يومين من تعرضه لحملة بطش ومصادرة غير قانونية لأمواله وممتلكاته وشركاته. ونقلت تقارير محلية عن رجل الأعمال محمد الحيفي، قوله إن قيادات في الجماعة (لم يسمها) سطت مؤخرا على منزله، كما أنها تضغط في الوقت الحالي لإجباره على التنازل عن شركاته وبقية ممتلكاته. وأكد الحيفي أنه موجود في العاصمة صنعاء ولم يغادرها. وقال إن الجماعة بررت جرائمها تلك بتوجيهها له اتهامات عدة وصفها بـ«الكيدية»، منها أنه هارب خارج البلاد. وتناقل عدد من موظفي شركات رجل الأعمال الحيفي مؤخرا صورا ومقاطع يظهر فيها الأخير وهو يطالب بوقف كافة التعسفات وجرائم النهب التي يتعرض لها من قبل نافذين حوثيين. وطبقا لتأكيدات بعض الموظفين وبناء على حكم صادر من محكمة حوثية، فقد وضعت الجماعة كافة ممتلكات الحيفي ضمن تصرف ما تسميه «الحارس القضائي» وهي هيئة أنشأتها قبل فترة لهذا النوع من النهب الذي يمارس بشكل متكرر بحق المناوئين لها. وكان مسؤول يمني رفيع قد كشف في وقت سابق لـ«الشرق الأوسط»، عن أن نحو 30 من رجال الأعمال البارزين، ممن يقبعون تحت الإقامة الجبرية في العاصمة صنعاء، طلبوا في مارس (آذار) من العام قبل الماضي، من الحكومة اليمنية إيجاد طريقة لإخراجهم من المدينة بعد تلقيهم حينها تهديدات مباشرة بالتصفية إن أوقفوا عملية تدفق المبالغ المالية إلى خزائن قيادات رئيسية في الميليشيات تحت ما يسمى بـ«المجهود الحربي». وبعث رجال الأعمال، الذين تحفظت حينها الحكومة الشرعية على أسمائهم لدواعٍ أمنية، برسائل عبر وسطاء إلى الحكومة، يطالبونها بإخراجهم بأي شكل، وبخاصة أن الكثير منهم بدأ يفقد التحكم والسيطرة في التعامل مع حساباته المالية وممتلكاته الثابتة والمنقولة، موضحين أنهم يعولون على هذا التحرك في وقف نزيفهم المالي الذي تعبث به الميليشيات. وطبقا لتلك المعلومات، فإن الميليشيات قامت برصد كافة الأصول والممتلكات المالية لرجال الأعمال الموجودين في صنعاء، وجميع العمليات المالية التي نفذت بذلك العام تمهيداً للاستيلاء عليها في حال رفضوا تنفيذ الأوامر في تقديم الأموال، في حين ألزمت الميليشيات وتحت تهديد السلاح مديري البنوك والمؤسسات المصرفية التي ما زالت تعمل في صنعاء، بتقديم كشوف يومية عن العمليات المالية التي تجري في كل يوم.

«المركزي» اليمني يوجه بإغلاق شبكات تحويل الأموال المحلية

عدن: «الشرق الأوسط»... أصدر البنك المركزي اليمني في عدن، مساء الأحد، توجيهات لشركات ومحلات الصرافة بإغلاق كافة شبكات التحويل المالية المحلية بين محافظات الجنوب في إجراء جديد لوضع حد لتدهور العملة المحلية. وقالت جمعية الصرافين في عدن في بيان إنه بناء على توجيه البنك المركزي، تقرر إغلاق كافة شبكات التحويلات دون استثناء بدءا من العاشرة مساء يوم الأحد بالتوقيت المحلي. وفي حين يشهد الريال اليمني انهيارا شديدا وسط موجة غير مسبوقة من الغلاء وارتفاع أسعار السلع الغذائية، ساهمت التدابير الانقلابية من قبل الميليشيات الحوثية في مفاقمة التدهور الاقتصادي وصولا إلى وجود نظامين مصرفيين في البلاد، حيث ترفض الجماعة الاعتراف بسلطات البنك المركزي في عدن. ونقلت وكالة «رويترز» عن متعاملين في عدن مساء الأحد قولهم إن سعر الريال اليمني سجل انخفاضا كبيرا إلى 940 ريالا للدولار للشراء و948 ريالا للبيع، بعد أن كان منذ أسبوعين عند 925 ريالا للدولار. يشار إلى أن سعر صرف الريال أمام الدولار يبلغ في العاصمة صنعاء وبقية المناطق التي تسيطر عليها الميليشيات الحوثية بشمال البلاد 600 ريال للدولار. وقال المتحدث الرسمي باسم جمعية صرافي عدن صبحي باغفار لـ«رويترز» إنه بعد تدارس بعض الإجراءات بالتنسيق مع البنك المركزي لوقف التدهور في قيمة العملة، تم التوجيه من البنك بإغلاق كافة شبكات التحويل دون استثناء، وذلك لتجنب استخدامها في أي عمليات مضاربة للعملة في سوق الصرف. وأضاف أن «كافة الشبكات والتحويلات تم إيقافها مطلقا، وستستمر إلى أن نرى حلولا أو إجراءات تعالج الأزمة الكارثية الخانقة وتحولا نوعيا في التعاطي مع هذه الأزمة». وفيما يتعلق بشكاوى المواطنين من ارتفاع قيمة رسوم التحويل إلى مناطق سيطرة الحوثيين بالشمال، قال باغفار: «هذه ليست رسوم تحويل كما يتحدث عنها الكثير، وإنما هي فارق الصرف بين المناطق الشمالية التي تقتصر في تعاملاتها على المطبوعات القديمة من العملة المحلية وبين بقية المناطق التي تتعامل بكافة العملات منها التي تم طباعتها حديثا». وفقد الريال أكثر من ثلاثة أرباع قيمته مقابل الدولار منذ مطلع 2015، إذ كان سعر صرف الدولار 215 ريالا في 2014، وتسبب تداعي العملة في ارتفاع كبير للأسعار وسط عجز الكثير من اليمنيين عن شراء بعض السلع الأساسية. وترفض الجماعة الانقلابية الموالية لإيران في مناطق سيطرتها السماح بتداول الطبعات الجديدة من العملة اليمنية الصادرة عن البنك المركزي في عدن، على الرغم من شحة السيولة، وسبق أن قامت بمصادرة المليارات منها لتقوم بتوجيهها عبر موالين لها لشراء العملة الصعبة أو السلع من المناطق الخاضعة للشرعية. وبفعل هذه السياسة الحوثية، يدفع اليمنيون نحو نصف المبالغ التي يحولونها إلى ذويهم في مناطق سيطرة الميليشيات الحوثية، دون أن تنجح حتى الآن تدابير الحكومة الشرعية في استعادة السيطرة على القطاع المصرفي.

وزير الخارجية السعودي يبحث في روما المستجدات السورية والليبية..

الشرق الأوسط.. التقى الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، اليوم (الاثنين)، المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون، ونظراءه الهولندية سيغريد كاغ، والفرنسي جان إيف لودريان، والليبية الدكتورة نجلاء المنقوش، والعراقي الدكتور فؤاد محمد حسين، والأردني الدكتور أيمن الصفدي، كلا على حدة، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد تنظيم داعش الإرهابي في روما. وبحث الوزير السعودي مع المبعوث الأممي بيدرسون مستجدات الأزمة السورية والجهود السياسية المبذولة حيالها، وتعزيز التنسيق المشترك بين السعودية والأمم المتحدة لإرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم. واستعرض مع نظرائه الأردني والعراقي والهولندية والفرنسي أوجه العلاقات بين السعودية وبلدانهم، وسبل تعزيزها في شتى المجالات بما يخدم مصالح البلدان، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. وتناول الأمير فيصل بن فرحان والدكتورة نجلاء المنقوش أوجه العلاقات بين السعودية وليبيا، وسبل تعزيزها في شتى المجالات بما يخدم المصالح المشتركة، وناقشا أهمية دعم جميع السبل والجهود الدولية لإرساء دعائم الأمن والاستقرار في ليبيا، والمضي قدماً نحو مزيد من التنمية والازدهار، وتبادلا وجهات النظر حيال القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. من جانب آخر، التقى وزير الخارجية، اليوم السعودي، الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري حول سوريا بدعوة من الولايات المتحدة وإيطاليا. وجرى خلال اللقاء استعراض الشراكة المتينة بين السعودية والاتحاد الأوروبي، ومناقشة تعزيزها في شتى المجالات بما يخدم المصالح المشتركة، كما ناقش الجانبان أهمية دعم الجهود الدولية الرامية إلى إرساء الأمن والاستقرار في سوريا، ودعم جميع الحلول السلمية التي تكفل حق الشعب السوري، كما تطرق الجانبان إلى أهمية وقف جميع التدخلات الإيرانية في سوريا التي تؤجج الصراع وتزعزع الاستقرار في سوريا والمنطقة، وتبادلا وجهات النظر حيال القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

«مركز الملك سلمان للإغاثة» و«الفاو» يناقشان تعزيز التعاون..

الشرق الأوسط.. التقى المستشار بالديوان الملكي السعودي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبد الله الربيعة، اليوم (الاثنين)، بالمدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) شو دنيو، وذلك بمقر المنظمة في روما. وبحثا خلال اللقاء الأمور ذات الاهتمام المشترك المتعلقة بالمجالين الإنساني والإغاثي، خصوصاً ما يتصل بقطاعات الأمن الغذائي والتغذية والتعافي المبكر، كما تمت مناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين، بما يسهم في تحقيق العيش الكريم للشعوب المتضررة والمحتاجة. وأطلع الدكتور الربيعة، دنيو على المشاريع الإنسانية لمركز الملك سلمان للإغاثة التي بلغت 1616 مشروعاً في 68 دولة حول العالم، منها 652 مشروعاً في قطاعات الأمن الغذائي والتغذية والتعافي المبكر. وأشاد مدير المنظمة بالجهود الإنسانية الكبيرة التي تبذلها السعودية من خلال المركز في مختلف دول العالم، مؤكداً أن أعمال المركز أسهمت في التخفيف من معاناة كثير من المحتاجين، لا سيما أنها استهدفت قطاعات حيوية ومهمة في حياة الإنسان. يشار إلى أن مركز الملك سلمان للإغاثة نفذ خمسة مشاريع عبر منظمة «الفاو» لصالح اليمن بقيمة تجاوزت 33 مليون دولار أميركي، في قطاعي الأمن الغذائي والزراعي والتعافي المبكر.

اختتام مناورات «مخالب الصقر 4»

الشرق الاوسط.... اختتمت مناورات التمرين العسكري المشترك «مخالب الصقر 4» بين القوات البرية السعودية والجيش الأميركي، وذلك في المنطقة الشمالية الغربية من المملكة. وشهد ختام المناورات «اليوم الثقافي» المصاحب لفعاليات التمرين الذي استمر أسبوعين. ويأتي تمرين «مخالب الصقر» ضمن التمارين المشتركة التي تشارك فيها القوات البرية الملكية السعودية، بهدف رفع مستوى الجاهزية القتالية لضباطها وأفرادها (واس)

 



السابق

أخبار العراق.. صراع واشنطن ـ طهران والمصلحة العراقية الغائبة...أهداف أميركية حصرية وراء الضربات... وإيرانية وراء هجمات الميليشيات... الكاظمي يعتبر الضربات «انتهاكاً سافراً» لسيادة العراق..بلينكن: الضربات الأخيرة في العراق وسوريا رسالة هامة.. الحشد الشعبي يؤكد مقتل عدد من عناصره ...«فصائل إيران» تهدد بردّ بعد ضربة أميركية في العراق... الكاظمي: وصلنا إلى مراحل متقدمة في الحوار مع واشنطن لانسحاب القوات القتالية..

التالي

أخبار مصر وإفريقيا... السيسي يؤكد لبنيت أهمية دعم جهود مصر لإعمار غزة...ملتقى الحوار الليبي.. اتفاق على قرارات بشأن الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.. الخارجية الأميركية تجدد التوصية لمواطنيها بعدم السفر إلى السودان..حكومة السودان الانتقالية تواجه عقبة دمج قوات «الدعم السريع» في الجيش..واشنطن تصنف عثمان إلياسو جيبو "إرهابيا عالميا"... قوات المتمردين تدخل عاصمة إقليم تيغراي الإثيوبي.. الحكومة الإثيوبية تعلن قبولها وقف إطلاق النار في إقليم تيغراي..الصومال: مقتل العشرات في هجوم لعناصر «الشباب»..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,141,749

عدد الزوار: 6,756,673

المتواجدون الآن: 132