تقارير: مقتل معارض إيراني بالرصاص في إسطنبول..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 26 تشرين الثاني 2019 - 5:24 ص    عدد الزيارات 1101    التعليقات 0

        

تقارير: مقتل معارض إيراني بالرصاص في إسطنبول..

أنقرة: «الشرق الأوسط أونلاين»... قُتل إيراني كان يدير موقعاً معارضاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي بالرصاص في وقت سابق هذا الشهر في إسطنبول، وفق ما أوردت وسائل إعلام محلية، اليوم (الاثنين). وقُتل مسعود مولوي الذي يُعتقد أنه في منتصف الثلاثينات من العمر، عندما كان يسير مع أحد الأصدقاء في حي شيشلي بإسطنبول، في 14 نوفمبر (تشرين الثاني)، وفق وكالة «ديميرورين» التركية للأنباء. وعُثر على ظروف رصاصات في مكان الحادث. وأظهرت تسجيلات مصورة نشرتها وكالة «إخلاص» للأنباء، ما تبدو أنها لحظة القتل. وكان مولوي يساعد في إدارة قناة على تطبيق «تليغرام» تُدعى «الصندوق الأسود»، كانت تنشر اتهامات بالفساد بحق أعضاء في الحكومة وجهازي القضاء والاستخبارات، وتقول إن لديها صلات من داخل «الحرس الثوري»، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الشرطة التركية لوكالة «ديميرورين» إن التحقيقات مستمرة، وإنها لا تملك معلومات في الوقت الحاضر عن خلفية مولوي. ومن المعروف أن لأجهزة الاستخبارات الإيرانية وجوداً ملحوظاً في تركيا حيث يقيم العديد من الإيرانيين في المنفى، ويأتي عدد كبير لتمضية عطلات. وفي أبريل (نيسان) 2017 قُتل سعيد كريميان، صاحب قناة ترفيه شهيرة ناطقة بالفارسية، هي «جيم تي في»، بإطلاق النار عليه في سيارته من مجهولين في إسطنبول. وكان كريميان مواطناً بريطانياً من أصل إيراني، وكان يدير تلفزيون «جيم»، ويقدم برامج غربية لمشاهدين ناطقين بالفارسية، بينها برامج ألعاب أميركية ومسلسلات تركية.

«العفو الدولية»: 143 قتيلاً على الأقل في احتجاجات إيران

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».. أعلنت منظمة العفو الدولية، اليوم (الاثنين)، أن 143 متظاهراً على الأقل قُتلوا في مختلف أنحاء إيران منذ صدور الأوامر لقوات الأمن بالقضاء على الاحتجاجات التي أعقبت ارتفاع أسعار الوقود في 15 نوفمبر (تشرين الثاني). وذكرت المنظمة، ومقرها لندن، أنه «وفقاً لتقارير موثوق بها (...) القتلى 143 شخصاً على الأقل. لقد نجمت الوفيات بشكل كامل تقريباً عن استخدام الأسلحة النارية». وكان علي فدوي، نائب قائد «الحرس الثوري» الإيراني، قد توعد أمس (الأحد)، بالرد على قادة الاحتجاجات ضد قرار زيادة أسعار الوقود «بما يتناسب مع الوحشية التي ارتكبوها»، واصفاً إياهم بـ«مرتزقة». وفي مؤشر جديد على تهرب النظام من مسؤولياته، جدد فدوي الاتهامات لأطراف خارجية بـ«إذكاء» الاحتجاجات، واتهم تحديداً «الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وألمانيا والسعودية». وجاءت تصريحات فدوي بالتزامن مع عودة الإنترنت للخطوط الثابتة بنسبة 88%، مما أتاح تداول تسجيلات عبر شبكات التواصل الاجتماعي تُظهر بشاعة تعامل قوات الأمن مع المحتجين. وأشار «مركز حقوق الإنسان في إيران»، ومقره نيويورك، إلى اعتقال «ما لا يقل عن 2755 شخصاً»، مرجِّحاً أن يكون العدد «قريباً من 4 آلاف». على صعيد آخر، شدد فدوي على ضرورة زيادة الإنجاب بين أسر قوات «الحرس» وميليشيا الباسيج، وقال إنها «يجب أن تنجب ما لا يقل عن 5 أفراد»، في إشارة إلى تأكيد المرشد علي خامنئي زيادة عدد سكان البلاد من 80 مليوناً إلى 150 مليوناً.

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,768,762

عدد الزوار: 6,914,036

المتواجدون الآن: 117