مسؤول إيراني يهدد بتسوية مفاعل ديمونا الإسرائيلي بالأرض...

تاريخ الإضافة الخميس 23 كانون الأول 2021 - 4:27 ص    عدد الزيارات 653    التعليقات 0

        

القضاء الإيراني يكشف أدلة جديدة تتعلق باغتيال قاسم سليماني..

المصدر: RT كشف القضاء الإيراني أدلة جديدة تتعلق بعملية اغتيال الجنرال قاسم سليماني، القائد السابق لفيلق "القدس" بالحرس الثوري الإيراني. وقال غريب عبادي أمين لجنة حقوق الإنسان التابعة للسلطة القضائية، إنه تم تقديم قرابة 300 صفحة من الوثائق الإيرانية حول قضية اغتيال سليماني ورفاقه إلى الأطراف العراقية. وأوضح أن "القضاء الإيراني أصدر قرارات التمثيل القضائي لنحو 129 متهما. واليوم قمنا بتزويد القضاء العراقي بنتائج تحقيقاتنا بخصوص 63 شخصا و7 كيانات حيث تم تقديمها بوثائق مكونة من 300 صفحة". وكان قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني قد قتل مع المسؤول في الحشد الشعبي العراقي، أبو مهدي المهندس في ضربة جوية أمريكية قرب مطار بغداد فجر 3 يناير 2020.

طهران ترد على بيان دول الخليج وبريطانيا: مزاعم لا أساس لها من الصحة

المصدر: RT رفضت طهران "المزاعم" التي جاءت في البيان الختامي لاجتماع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي وبريطانيا، وقالت إنها "مكررة ولا أساس لها من الصحة". وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، إن ما جاء في البيان حول إيران يمثل "خطوة في اتجاه محاولات بعض المراكز المعروفة التي تخشى أجواء التفاعل والتعاون بين دول المنطقة، لبث الفرقة بين تلك الدول". ونقلت الخارجية الإيرانية عن زاده أنه "على عكس المزاعم المذكورة في البيان والتي لا أساس لها من الصحة، فإن إيران ملتزمة دائما بتعهداتها بموجب معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية واتفاق الضمانات، وفي نفس الاطار ستتمتع بفوائد الاستخدام السلمي للطاقة النووية". ووصف خطيب زاده الدول الغربية بأنها "تعد عنصرا أساسيا في خلق التوتر والتسبب بكوارث إنسانية في المنطقة من خلال تصدير كميات كبيرة من الأسلحة الحديثة إلى بعض دول المنطقة". وكان بيان مشترك عن دول "مجلس التعاون الخليجي" وبريطانيا دعا إيران إلى تجنب دفع المنطقة إلى أزمة، ووصف البيان المفاوضات في فيينا حول الملف النووي الإيراني بأنه "فرصة أخيرة" وقالوا إن على إيران أن تغتنمها، وتتجنب دفع المنطقة إلى أزمة. وجاء ذلك في ختام اجتماع ضم وزراء خارجية دول المجلس، مع وزيرة الخارجية البريطانية، ليز تراس.

روسيا: استئناف محادثات فيينا بشأن نووي إيران قبل نهاية العام

وزارة الخارجية الإيرانية، أعلنت الاثنين، أن لا موعد ثابتاً لاستئناف محادثات فيينا بشأن النووي

دبي - العربية.نت... قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن محادثاتِ فيينا بشأن الاتفاق النووي الإيراني، والتي توقفت مؤقتًا بناء على طلب إيران الأسبوع الماضي، ستُستأنف قبل نهاية هذا العام. كما أكد دبلوماسيون لرويترز، أنه من المقرر استئناف المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران بشأن العودة إلى الامتثال الكامل للاتفاق في أواخر ديسمبر. وكانت وزارة الخارجية الإيرانية، أعلنت الاثنين، أن لا موعد ثابتا لاستئناف محادثات فيينا بشأن النووي. وكشف المتحدث باسم الخارجية، سعيد خطيب زاده، في مؤتمر صحافي، أن الوفد الإيراني لم يجرِ مفاوضات مباشرة مع الجانب الأميركي، بل استلم بعض الرسائل عبر إنريكي مورا، المنسق الأوروبي للمفاوضات. وأضاف أن بلاده ردت على الرسائل الأميركية بصورة غير مباشرة.

عشرات الإصابات جراء اصطدام قطارين في إيران

الراي...أصيب 22 شخصا تم نقل 11 منهم للمستشفى، أحدهم بحالة حرجة، جراء اصطدام قطاري مترو أنفاق في الطريق بين طهران وكرج في إيران. وأوضحت مديرية «مترو طهران» أنه «عند الساعة 7:05 من صباح اليوم (بالتوقيت المحلي)، اصطدم قطاران في محطة شيتجار»، مشيرة إلى أن «سبب الحادث لا يزال مجهولا، وأن الفرق الفنية تقوم بالتحقيق في الحادث، فيما يفصل عمال الإنقاذ بين العربات»، حيث أن حركة القطارات ما زالت متوقفة في هذا الطريق.

مسؤول إيراني يهدد بتسوية مفاعل ديمونا الإسرائيلي بالأرض

روسيا اليوم.. المصدر: "إيران بالعربي".. هدد القيادي في قوات التعبئة الشعبية الإيرانية "البسيج" محمد طاهري بمسح مفاعل ديمونا النووي الإسرائيلي عن وجه الأرض، إن أقدمت تل أبيب على أي هجوم على بلاده. وصرح طاهري في حديث لقناة "إيران بالعربي" عبر "تيليغرام"، بأن طهران لا تهتم بالتهديدات الإسرائيلية الموجهة إليها، مشددا على أن المناورات الأخيرة التي أجراها الحرس الثوري الإيراني في جنوب البلاد جاءت بهدف الإثبات لإسرائيل أن "أصغر تهديد موجه إلى الجمهورية الإسلامية سيتحول إلى تهديد لكل المنطقة". وأشار طاهري إلى أن هذه المناورات جاءت ردا على تصريحات مسؤولين إسرائيليين عن سعيهم إلى إنشاء تحالف إقليمي جديد ضد طهران، قائلا إن إسرائيل تعلم أنه "لن يبقى شيء فيها" في حال دخولها حربا مع إيران. وشدد القيادي على أن قوات "محور المقاومة" باتت مزودة بالصواريخ والقذائف، وتابع: "إيران الآن أقوى مما كانت عليه قبل 40 عاما ولذلك لا تملك إسرائيل الجرأة على ضرب إيران وإن قررت مهاجمتنا دون تلقي الضوء الأخضر من أميركا فلتعلم أن منشأة ديمونا النووية سيتم تسويتها مع الارض".

«الحرس» الإيراني يكثّف تدريباته على استخدام المسيّرات

لندن - طهران: «الشرق الأوسط».. في ثالث أيام مناورات في مياه الخليج، واصلت قوات «الحرس الثوري» التدريب على سيناريوهات هجومية ودفاعية، على رأسها الطائرات المسيرة، فيما كشف قائد الوحدة البرية الجنرال باكبور عن تغيير مسار «العقيدة الدفاعية» الإيرانية، ضد ما سماها «التهديدات الجديدة»، متحدثاً عن «إمكانية» وصول المسيرات الإيرانية لاستهداف أي نقطة. وقال باكبور على هامش ثالث أيام المناورات السنوية في الخليج، أمس: «لقد تغيير مسار عقيدتنا الاستراتيجية، وتغيرت التكتيكات من جانب القدرة والمرونة بما يتناسب مع العمليات والتهديدات». وهذه ليست المرة الأولى التي يتحدث فيها الإيرانيون عن تغيير في الاستراتيجية العسكرية، لكنها هذه المرة تتزامن مع التصعيد المتبادل بين إيران وإسرائيل، في ظل تسارع البرنامج النووي الإيراني من مستويات قريبة من إنتاج الأسلحة النووية، بينما تسعى الدول الكبرى لخفض التوترات عبر إنعاش الاتفاق النووي 2015، الذي من شأنه منع إيران من تطوير أسلحة دمار شامل. في يناير (كانون الثاني) 2019، قال رئيس الأركان محمد باقري إن قواته انتقلت من الاستراتيجية الدفاعية إلى الهجومية، دفاعاً عن المصالح القومية الإيرانية. وقال حينها: «لن نبقى مكتوفي الأيدي ضد أي تهديد». وفي أغسطس (آب) 2016، دعا «المرشد» الإيراني علي خامنئي إلى تغيير نهج القوات المسلحة الإيرانية وتعزيز قدراتها الهجومية، وعدم الرهان على المفاوضات. وبحسب باكبور أمس، فإن المناورات في الخليج تأتي في إطار الجدول السنوي للتدريبات المشتركة بين وحدات الحرس. وقال: «بوصفنا حراس الثورة يجب أن نكون مستعدين دوماً وفقاً للتقديرات من الأعداء». وأشار باكبور إلى تدجين صناعة المسيرات بعد حصول قواته على تكنولوجيا تكثير هذا النوع من الأسلحة. وقال: «يمكن لطائراتنا الهجومية والحربية أن تستهدف أي نقطة نريدها إذا وصلت، بلغت هذه الأدوات مرحلة النضج وتم تجهيزها». ولفت باكبور إلى تزويد الوحدة البرية بصواريخ عالية الدقة، و«تدخل مرحلة العمليات في هذه المناورات»، علماً بأن الوحدة الصاروخية في «الحرس» التي تعرف باسم قوات «جو الفضاء»، تعد الجهاز الأساسي المسؤول عن برنامج إنتاج وتشغيل البرنامج الصاروخي. ونقلت وكالات «الحرس الثوري» عن باكبور قوله إن «تكنولوجيا الحرب الإلكترونية» في وحدات «تشهد تغييراً ملحوظاً، كماً وكيفاً». كما أشار إلى «تحسين» قدرة التحكم بالنيرات في دبابات «تي 72» بما يتعادل مع قدرة دبابات «تي 90». وأفادت مواقع إخبارية تابعة لـ«الحرس»، بأن الوحدات البرية تدربت على تدمير «مسيرات معادية»، بمضادات طائرات محمولة على الأكتاف. وأشارت إلى استمرار التدريب حول محورية «الدفاع» عن الشواطئ والجزر في جنوب البلاد. وتأتي المناورات بينما تستعد إيران لإحياء الذكرى الثانية لمقتل العقل المدبر في العمليات الخارجية لـ«الحرس الثوري»، الجنرال قاسم سليماني، في ضربة جوية أميركية قرب مطار بغداد، عندما كان يرافق نائب رئيس الحشد الشعبي العراقي، ما رفع مستوى التوترات المشتعلة بين الولايات المتحدة، وإيران إلى حافة الحرب. وعُقد في طهران، أمس، اجتماع بين مسؤولي الجهاز القضائي، وأعضاء لجنة سليماني، برئاسة ابنته زينب لمناقشة أجندة الذكرى الثانية لمقتله في 3 يناير 2020، وشرح رئيس لجنة حقوق الإنسان في الجهاز القضائي، كاظم غريب آبادي، مسار الملف القضائي حول قضية سليماني، وقال إن بلاده سلمت نتائج تحقيق إيراني من 300 صفحة إلى الجانب العراقي، ويشمل 63 فرداً و7 كيانات من بين 129 متهماً. ودعا رئيس القضاء غلام حسين محسني أجئي إلى «الثأر الصعب» لقائد «فيلق القدس». ونقل موقع القضاء الإيراني عن أجئي قوله لدى استقباله أعضاء لجنة سليماني إن «الثأر الصعب من المؤكد سيتحقق». وكشفت مؤسسة تابعة لقوات «الباسيج» عن عرض لعبة إلكترونية جديدة تتمحور حول عملية فك الحصار من آمرلي، وتتمحور حول الرواية الإيرانية من حضور سليماني في تلك المعارك. وأفادت وكالة «تسنيم» التابعة لـ«الحرس الثوري» بأن مؤسسة «مناديان»، التي تنتج ألعاباً إلكترونية، ستعرض في الأسواق لعبة «أكشن»، من 12 مرحلة، تحاكي 16 منطقة من المواجهات، وتمتد من 5 إلى 6 ساعات. وخاضت وحدات الجيش العراقي، بما في ذلك الحشد الشعبي، والبيشمركة الكردية بمساندة جوية من التحالف الدولي لمحاربة داعش، عملية دحر التنظيم المتطرف عن منطقة آمرلي بمحافظة صلاح الدين بين يونيو (حزيران) وأغسطس 2014.

سوليفان: الدبلوماسية النووية مع إيران ربما تُستنفد خلال أسابيع

تل أبيب: «الشرق الأوسط أونلاين»... قال مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، اليوم (الأربعاء)، إن الولايات المتحدة وشركاءها يبحثون أطراً زمنية للدبلوماسية النووية مع إيران، مضيفاً أن الجهود الحالية للتوصل إلى اتفاق نووي جديد ربما تُستنفد خلال أسابيع. ومضى يقول للصحافيين خلال زيارة لإسرائيل: «لا نحدد وقتاً بعينه علناً، لكن بوسعي أن أُبلغكم بأننا نبحث خلف الأبواب المغلقة أطراً زمنية، وهي ليست بالطويلة». وأجرى سوليفان محادثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي الذي حذر من «تداعيات عميقة» للمفاوضات في فيينا بشأن البرنامج النووي الإيراني على الأمن الإسرائيلي. وقال مستشار الأمن القومي الأميركي إن زيارته إلى إسرائيل جاءت في «منعطف حاسم». وأضاف، وفق بيان صادر عن الحكومة الإسرائيلية «من المهم الجلوس معاً وتطوير استراتيجية مشتركة، ونظرة مشتركة وأن نجد طريقاً للمضي قدماً بما يضمن بشكل أساسي مصالح بلدك ومصالح بلدي». وفي وقت لاحق اجتمع طاقم الحوار الاستراتيجي للبلدين، وترأس سوليفان وفد بلاده فيما ترأس نظيره الإسرائيلي إيال حولاتا وفد بلاده. وفي ختام الاجتماع، أصدرا بياناً مشتركاً جاء فيه أنهما بحثا ضرورة مواجهة «كافة جوانب التهديد الذي تشكله إيران بما في ذلك برنامجها النووي والأنشطة المزعزعة للاستقرار في المنطقة ودعمها للجماعات الإرهابية التي تعمل بالوكالة». وأكد البيان أن الولايات المتحدة وإسرائيل «متوائمتان في تصميمهما على ضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي». وتعارض إسرائيل محادثات فيينا الرامية إلى إعادة إحياء الاتفاق الذي تم التفاوض عليه بين طهران والقوى الكبرى وأتاح رفع كثير من العقوبات التي كانت مفروضة على طهران، مقابل الحد من أنشطتها النووية وضمان سلمية برنامجها. وتخشى إسرائيل التي تعتبر إيران عدوها اللدود أن تصبح طهران قريباً عند «العتبة النووية»، أي أن يكون لديها ما يكفي من الوقود لإنتاج القنبلة الذرية. وقال كبير المفاوضين الأميركيين بشأن إيران روب مالي لشبكة «سي إن إن»، الثلاثاء إنه لم يتبق سوى «بضعة أسابيع» لإنقاذ الاتفاق، في حال واصلت طهران أنشطتها النووية بالوتيرة الحالية. وأضاف: «عند ذلك لن يكون هناك صفقة يمكن إحياؤها». وكانت واشنطن من الدول الموقعة على الاتفاقية قبل أن يعلن الرئيس السابق دونالد ترمب في عام 2018 انسحابه منها. وحذرت إدارة الرئيس جو بايدن من أن الوقت ربما صار متأخراً لإحياء خطة العمل الشاملة المشتركة. وقال مالي: «الأمر يعتمد حقا على وتيرة عملهم (إيران) النووي»، مشيراً إلى أن سيكون «لدينا المزيد من الوقت إذا أوقفوا التقدم النووي». تقول إيران إنها تريد تطوير قدرتها النووية المدنية فقط لكن القوى الغربية ترى أن مخزونها من اليورانيوم المخصب يتجاوز ذلك بكثير، ويمكن استخدامه في تطوير سلاح نووي.

 

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,642,249

عدد الزوار: 6,906,063

المتواجدون الآن: 117