تركيا تندد بقرار محكمة العدل الأوروبية بشأن الحجاب..

تاريخ الإضافة الإثنين 19 تموز 2021 - 5:09 ص    عدد الزيارات 991    التعليقات 0

        

رجب طيب إردوغان يزور فاروشا وسط ترقب قبرصي...

الجريدة.... يتوجه الرئيس التركي رجب طيب إردوغان غدا إلى فاروشا، المدينة الساحلية التي تشكل رمزا لتقسيم قبرص، في زيارة تعكس تمسكه بحل الدولتين في الجزيرة، وطموحه في ترسيخ حضور بلاده في شرق المتوسط. ومنذ 1974 وغزو الجيش التركي للثلث الشمالي من قبرص، ردا على انقلاب نفذه جنرالات قبارصة يونانيون بهدف ضمها إلى اليونان، خلت فاروشا من سكانها وأصبحت منطقة عسكرية مطوقة بالأسلاك الشائكة تقع تحت السيطرة المباشرة للجيش التركي. وردا على أسئلة صحافيين حول زيارة الرئيس التركي، قال الرئيس القبرصي نيكوس أناستاسيادس، في وقت سابق، «نحن في حالة تأهب، نراقب عن كثب وسنرد وفق ما يعلنه»....

تركيا تندد بقرار محكمة العدل الأوروبية بشأن الحجاب

الجريدة.... المصدرDPA... نددت الحكومة التركية بقرار صادر عن أعلى محكمة بالاتحاد الأوروبي يترك الباب مفتوحا لأرباب العمل في التكتل بتفعيل حظر ارتداء السيدات من أفراد قوتهم العاملة لغطاء الرأس الحجاب. وصدر قرار محكمة العدل الأوروبية يوم الخميس الماضي، لكن يتعين عند تطبيقه أن يتم تبريره بحاجة حقيقة ويجب أن يأخذ في الاعتبار السياق الوطني المحدد. ويتعلق الحكم بقضية لسيدتين مسلمتين في ألمانيا رفعتا دعوى ضد أرباب عملهما بعدما تمت مطالبتهما بعدم ارتداء حجابهما، والذي يعتبره الكثير من المسلمات المتدينات عنصرا أساسيا في دينهن. ووصفت الخارجية التركية في بيان صدر اليوم الأحد القرار بأنه انتهاك واضح للحرية الدينية. وقالت الوزارة إن القرار خطير، إذ أنه سيغذي رهاب الإسلام الإسلاموفوبيا .

أنقرة: تمييز ضد المسلمات.. قرار العدل الأوروبية «حظر الحجاب في أماكن العمل»..

الرأي.. دانت وزارة الخارجية التركية اليوم قرار محكمة العدل الأوروبية بشأن حظر ارتداء الحجاب في أماكن العمل معتبرة ان القرار يشكل غطاء قانونيا للتمييز ضد المسلمات. وذكرت الوزارة في بيان إن قرار محكمة العدل الأوروبية يعد انتهاكا علنيا لمبدأ حرية العقيدة والدين. كما اعتبرت قرار المحكمة نموذجا جديدا للجهود المبذولة لإضفاء هوية مؤسسية وقانونية على معاداة الإسلام وعدم التسامح تجاه المسلمين في أوروبا. ولفتت الوزارة الى تعرض المسلمين في أوروبا للتعصب وخطاب الكراهية والعنف والإقصاء على نطاق واسع في المجالات الاجتماعية والاقتصادية مبينة ان المسلمات يتأثرن سلبا بهذا الوضع. وأضافت إن «قرار محكمة العدل الأوروبية يتجاهل حرية الدين ويوفر أيضا أساسا وغطاء قانونيا للتمييز وهذا القرار خاطئ قانونيا ووجدانيا». وأصدرت محكمة العدل الأوروبية ومقرها لوكسمبورغ يوم الجمعة الماضي قرارا بأن منع ارتداء الحجاب الإسلامي في أماكن العمل ليس تمييزا. وجاء قرار المحكمة ردا على شكوى تقدمت بها مسلمتان تعيشان في ألمانيا إحداهما موظفة في صيدلية والثانية ممرضة في دار حضانة.

رئيس أذربيجان: الصراع العسكري مع أرمينيا في قره باغ انتهى..

روسيا اليوم.. أعلن الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف أن المواجهة العسكرية بين بلاده وأرمينيا في قره باغ قد انتهت، داعيا إلى التفكير في إحلال السلام في المنطقة. وخلال مؤتمر صحفي عقده في باكو اليوم الأحد في أعقاب لقاء أجراه مع رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، قال علييف: "لقد وضعت أذربيجان حدا للنزاع المزمن ونفذت قرارات مجلس الأمن الدولي. النزاع انتهى وحان وقت التفكير في السلم". من جهته، أكد ميشيل استعداد الاتحاد الأوروبي للعب دوره الإيجابي في ضمان السلام الدائم بين أذربيجان وأرمينيا. وقال: "علينا أن ندرس كيف يمكننا التوصل إلى السلام وتحقيق التقدم والاستقرار في المنطقة".

اليونان تتهم تركيا بـ«احتلال دول» و«نشر المرتزقة» بشكل غير قانوني... البرلمان يقر مواد بديلة عن قانون الطوارئ

الشرق الاوسط...أنقرة: سعيد عبد الرازق... اتهمت اليونان جارتها تركيا باحتلال دول أخرى بـ«شكل غير قانوني»، وذلك في إطار التصعيد المتبادل بين البلدين بعدما قدمت أنقرة شكوى ضد أثينا في الأمم المتحدة تتهمها فيها بانتهاكات في جزر بحر إيجه وشرق البحر المتوسط. وعلى صعيد آخر، وافق البرلمان التركي على تمديد العمل بمواد مؤقتة في قانون الإرهاب تجيز صلاحيات تمديد فترة التوقيف المؤقتة، أو الحبس الاحتياطي للمعتقلين تحت بند مكافحة الإرهاب، فيما يناقش تمديد مواد أخرى تمنح الرئيس صلاحيات في طرد الموظفين من عملهم بدوائر الحكومة، وهي مواد استحدثت بعد إنهاء العمل بحالة الطوارئ التي طبقت لمدة عامين عقب محاولة الانقلاب الفاشلة في 15 يوليو (تموز) 2016. وتواصل تصعيد التوتر بين تركيا واليونان؛ البلدين الجارين العضوين في «حلف شمال الأطلسي (ناتو)»، بعد فترة تهدئة سبقت قمة الاتحاد الأوروبي الأخيرة التي عقدت في 24 يونيو (حزيران) الماضي. وجددت وزارة الخارجية اليونانية اتهامها تركيا باحتلال دول أخرى بـ«شكل غير قانوني». وقالت، في بيان أمس (الأحد)، إن تركيا تزعزع استقرار تلك الدول (لم تسمها) من خلال الإبقاء على جنود ومرتزقة. وسبق أن اتهم وزير الخارجية اليوناني نيكوس دندياس، الأسبوع الماضي، تركيا بالعمل كقوة احتلال في كل من العراق وسوريا وليبيا، ودعاها إلى سحب جميع مرتزقتها من الدول الثلاث. وفي إطار مسلسل التصعيد بين أنقرة وأثينا، تقدمت تركيا بشكوى إلى الأمم المتحدة ضد اليونان بدعوى انتهاكها وضع الجزر منزوعة السلاح في بحر إيجه وشرق البحر المتوسط. وقال مندوب تركيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فريدون سينيرلي أوغلو، في رسالة إلى أمينها العام أنطونيو غوتيريش إن اليونان «لا تفي بالتزاماتها المترتبة عليها بمقتضى الاتفاقيات المبرمة في موضوع نزع سلاح جزر بحر إيجه والبحر المتوسط»، لافتا إلى قرب الجزر المعنية، وبينها جزيرة «ميس»، من البر الرئيسي التركي. على صعيد آخر، أقر البرلمان التركي مواد قانون تجيز صلاحيات تمديد فترة التوقيف المؤقتة للمعتقلين تحت بند مكافحة الإرهاب، فيما ينتظر أن يقر تمديد صلاحيات الرئيس رجب طيب إردوغان في طرد الموظفين من عملهم بدوائر الحكومة. وعدّت المعارضة التركية قرار البرلمان بمثابة تمديد لحالة الطوارئ التي تتيح صلاحيات واسعة للرئيس التركي، حيث تعدّ قوانين الطوارئ مرتبطة بالانقلابات وتزعج الشعب بشكل كبير. وفرض إردوغان حالة الطوارئ في تركيا عقب الانقلاب الفاشل في 2016، مما أتاح له صلاحيات إصدار قرارات فصل مئات الآلاف من وظائفهم وتشريد آلاف العسكريين، وإغلاق مؤسسات مختلفة؛ بينها منافذ إعلامية وجامعات ومدارس وبنوك وتعيين وصاة على مؤسسات أخرى، قبل رفع الطوارئ قبل الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المبكرة عام 2018. وقُبلت مواد مؤقتة ضمن قانون مكافحة الإرهاب الذي يتعلق بالتوقيفات تحت عنوان: «مكافحة الإرهاب بشكل مؤثر»، وجرى تقديمه للعمل به 3 سنوات، ولكن اعتراضات المعارضة في البرلمان قادت إلى تعديل حزب العدالة والتنمية الحاكم القانون ليكون لعام واحد، لكنه يجري تمديده. وتسمح تلك المواد بتمديد فترة الحبس المؤقت في التهم التي تشمل عضوية منظمات محظورة من مثل «حزب العمال الكردستاني»، و«حركة الخدمة» التابعة للداعية فتح الله غولن المتهمة من قبل السلطات بتدبير محاولة الانقلاب... وتنظيمات أخرى. وخلال المناقشات، قال النائب في «حزب الشعوب الديمقراطية» المؤيد للأكراد، عبد الله كوش، إن القانون «يؤدي إلى تسهيل عمليات التعذيب والمعاملة السيئة في السجون، ويهدف لإطالة فترة الاعتقال، ومنها اعتقال طلاب بسبب تغريدات، وتشمل قيادات الحزب»، مشيراً إلى أن «قانون الطوارئ انتهى في البلاد، وهذه المواد تخالف الدستور وتسعى لتمديد قانون الطوارئ». في سياق متصل، قضت محكمة تركية بالسجن بحق ضابط المخابرات السابق يلدراي بالا 17 سنة و3 أشهر، بزعم الانتماء إلى «حركة غولن»، فيما قال المتهم خلال حضوره جلسة المحاكمة عبر «الفيديو كونفرنس» إنه ليس عضواً في «حركة غولن»، ولا توجد له أي صلات بها، وإن الاتهامات الموجهة إليه لا تستند إلى أدلة ملموسة، مؤكداً أنه برئ من التهم كافة. وطالب بتبرئته. في الوقت ذاته، كشف مسؤول في «حزب الشعوب الديمقراطية» عن تعرض قادة بالحزب في شرق البلاد للتهديد من قبل مجهول. وقال إمام دميرطاش، الرئيس المشارك لفرع الحزب في مدينة إلازيغ، في بيان، إن شخصاً مجهول الهوية، جاء إلى مقر الحزب وأخذ يقرع أبوابه بقوة، وسط ترديد عبارات هدد خلالها مسؤولين محليين تابعين للحزب بالقتل والحرق. وأضاف أن الشخص المجهول قال مهدداً: «أنا من أتراك آسيا الوسطى، وسأحرقكم جميعاً وأذبحكم فرداً فرداً، فعودوا إلى رشدكم»، مشيراً إلى أنه تم الاتصال بالشرطة وتسليم ذلك الشخص إليها. وجاءت هذه الواقعة بعد هجوم مسلح على مقر للحزب ذاته في مدينة إزمير (غرب تركيا)، أسفر عن مقتل موظفة به تدعى دنيز بويراز. كما هاجم شاب تركي مقر الحزب في بلدة مرمريس، بولاية موغلا (غرب)، بمسدس، الأربعاء الماضي، غير أن الشرطة اعتقلته، وضبطت السلاح الذي كان بحوزته. ويتعرض «حزب الشعوب الديمقراطية» لحملة من جانب الرئيس التركي رجب طيب إردوغان وحليفه دولت بهشلي رئيس «حزب الحركة القومية»، وأقامت الحكومة الشهر الماضي دعوى لإغلاقه بدعوى صلته بـ«حزب العمال الكردستاني» المدرج في تركيا على قوائم التنظيمات الإرهابية.

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,071,071

عدد الزوار: 6,751,352

المتواجدون الآن: 118