إردوغان: تركيا ستحاور طالبان بشأن مطار كابول..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 20 تموز 2021 - 3:42 ص    عدد الزيارات 1139    التعليقات 0

        

مسؤول في الحكومة التركية: حان الوقت لإعادة العلاقات مع إسرائيل...

روسيا اليوم...المصدر: "كان"... نقلت هيئة البث الإسرائيلي "كان" عن مسؤول في الحكومة التركية قوله، إن "الوقت قد حان لإعادة العلاقات بين بلاده وإسرائيل". وبعد الاتصال الذي أجراه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بنظيره الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ، قال المسؤول في الحكومة التركية: "يمكن للرئيس الإسرائيلي أن يلعب دورا رئيسيا في محاولة فتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين". وأضاف: "قد نشهد أيضا محادثة بين أردوغان ورئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت". واعتبر أن "الوقت قد حان لإعادة العلاقات بين تركيا وإسرائيل في ضوء حقيقة أن لإسرائيل رئيسا جديدا وحكومة جديدة". وكان أردوغان أجرى مكالمة هاتفية مع هرتسوغ، كانت الأولى بين زعيمي البلدين منذ عام 2017.

إردوغان: تركيا ستحاور طالبان بشأن مطار كابول..

إيلاف.. قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الاثنين إن بلاده تنوي إجراء محادثات مع طالبان بشأن رفض الحركة الإسلامية المتشددة السماح لأنقرة بإدارة مطار كابول بعد انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان. وأوضح إردوغان للصحافيين في اسطنبول "بإذن الله، سنرى أي نوع من المحادثات يمكن أن نجريها مع طالبان ونرى إلى أين ستأخذنا".

إردوغان: «طالبان» لم تعلن رفضها الوجود العسكري التركي في أفغانستان قال إن بلاده ستبحث مع الحركة في قضية مطار كابل

الشرق الاوسط...أنقرة: سعيد عبد الرازق.. أكد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، أن بلاده تعتزم إجراء محادثات مع حركة «طالبان» بشأن رفضها قيام قوات من تركيا بتأمين وإدارة مطار كابل بعد انسحاب القوات الأميركية وقوات حلف شمال الأطلسي (ناتو) الأخرى من أفغانستان في سبتمبر (أيلول) المقبل. وقال إردوغان، «سنرى أي نوع من المحادثات يمكن أن نجريها مع (طالبان)، ونرى إلى أين ستأخذنا». ورغم إعلان «طالبان» رفضها بقاء القوات التركية في أفغانستان بعد انسحاب القوات الأجنبية، وأنها ستتعامل معه على أنه احتلال، اعتبر إردوغان، في تصريحات قبل مغادرته إسطنبول أمس (الاثنين) في زيارة للشطر الشمالي من قبرص، أن «(طالبان) لم تقل إنها لا ترغب في الوجود العسكري التركي... إنهم يعرفون موقفنا جيداً. لدينا خططا نقوم بتنفيذها». وتابع: «في الوقت الحالي، نقوم أنا ووزارة الخارجية بهذه الخطوات، وآمل في عقد مفاوضات مع حركة (طالبان)، وسنرى ما سيكون بعدها». وعرضت تركيا القيام بحراسة وتشغيل مطار كابل بعد انسحاب القوات الأميركية وقوات حلف شمال الأطلسي (ناتو) الأخرى من أفغانستان، شريطة توفير الدعم المالي واللوجيستي والسياسي من الولايات المتحدة، وقدمت العرض خلال اجتماع للحلف في مايو (أيار). وقال إردوغان، في وقت سابق، إن أنقرة وواشنطن اتفقتا على «ترتيبات» تولي قوات تركية تأمين مطار كابل بعد الانسحاب الأميركي من أفغانستان، وحددنا مع الولايات المتحدة والناتو ترتيبات المهمة المستقبلية وما نقبله وما لا نقبله. وتواصل تركيا إجراء محادثات مع الولايات المتحدة على المستويات الفنية والعسكرية بشأن مقترح تأمين وتشغيل مطار كابل، وهو طريق الخروج الرئيسي للدبلوماسيين الغربيين وعمال الإغاثة، الذي يخشى وقوعه بأيدي «طالبان» بعد انسحاب القوات الأجنبية، وهو ما دفع الناتو للبحث عن حل سريع. وتلعب تركيا، العضو في حلف شمال الأطلسي، دوراً مهماً في أفغانستان منذ عام 2001، حيث نشرت مئات العسكريين لم ينخرطوا في القتال وتولوا تشغيل المطار. إلا أن حركة «طالبان» شددت مراراً على موقفها الرافض لاستمرار وجود القوات التركية في أفغانستان، بعد انسحاب القوات الأجنبية من البلاد. وأكدت الحركة، عبر بيان في وقت سابق، أن «بقاء القوات التركية لتأمين مطار كابل ولأي ظرف أو تحت أي غطاء، يعد استمراراً لاحتلال أفغانستان، والحركة تتعامل معها كمحتل إذا لم تعد الحكومة التركية النظر في القرار»، وطالبت الشعب التركي والسياسيين برفع الأصوات ضد القرار لأنه يُضر بمصلحة البلدين. وأضاف بيان الحركة أن «الحكومة التركية أعلنت بقاء قواتها في أفغانستان بعد التوافق مع أميركا، لذا فإنها تنبه إلى أن أفغانستان تربطها قيم تاريخية وثقافية ودينية بالشعب التركي، واستمرار الاحتلال من قبل تركيا سيثير مشاعر البغض والعداوة في أفغانستان إزاء المسؤولين الأتراك، كما أنه سيلحق الضرر بالعلاقات الثنائية». ويواجه سعي الحكومة التركية إلى تولي مهمة تأمين مطار كابل رفضاً في الداخل من جانب المعارضة التي ترى أن إردوغان جعل الجيش التركي أداة في مغامراته المرتبطة بأحلامه في الهيمنة الخارجية، وأن طلبه التمويل المالي من الولايات المتحدة يحول الجيش التركي إلى مرتزقة. واعتبر إردوغان، في تصريحاته أمس، أن على «طالبان» إنهاء ما سماه بـ«احتلال أراضي إخوانهم»، وقلل من شأن تحذيراتها من عواقب بقاء القوات التركية في أفغانستان لإدارة مطار كابل. وقال الرئيس التركي إن «طريقة (طالبان) ليست هي النهج الذي ينبغي أن يتعامل به المسلمون بعضهم مع بعض... يجب على (طالبان) إنهاء احتلال أراضي إخوانهم، وأن يظهروا للعالم على الفور أن السلام يسود أفغانستان».

إردوغان يطلب من حركة «طالبان» إنهاء «الاحتلال» في أفغانستان

أنقرة: «الشرق الأوسط أونلاين»... قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم (الاثنين)، إن على حركة «طالبان» الأفغانية «إنهاء احتلال أراضي إخوانهم»، وهوّن من شأن تحذير الجماعة المتشددة من عواقب بقاء القوات التركية في أفغانستان لإدارة مطار كابل. وقال إردوغان للصحافيين، قبل زيارة لشمال قبرص، إن طريقة «طالبان» ليست هي النهج الذي ينبغي أن يتعامل به المسلمون بعضهم مع بعض، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وأضاف: «يجب على (طالبان) إنهاء احتلال أراضي إخوانهم، وأن يظهروا للعالم على الفور أن السلام يسود أفغانستان». وتجري أنقرة، التي عرضت إدارة مطار كابل وتأمينه بعد انسحاب «حلف شمال الأطلسي»، محادثات مع الولايات المتحدة بشأن الدعم المالي والسياسي واللوجيستي لهذه المهمة.

في مدينة فاروشا المهجورة.. قبارصة يونانيون وأتراك يتّحدون..

إيلاف.. يدا بيد، يصطف نحو 50 قبرصيا يونانيا وتركيا في سلسة بشرية وتتعالى أصداء أصواتهم بين الأبنية المهجورة في فاروشا، مدينة الأشباح التي يسيطر عليها الجيش التركي منذ العام 1974. وقال نيكوس كارولاس وهو في الستينات من العمر "نحن أمام منازلنا التي نهبت قبل 47 عاما، منازلنا التي لا يمكننا الوصول إليها، ونحن نقول: القبارصة الأتراك أصدقاؤنا، وسنقاتل من أجل بلد موحد". في البداية، كان نيكوس المقيم السابق في فاروشا، يريد فقط أن يقابل بعض الأصدقاء الجمعة وأن يريهم مدينة طفولته الواقعة على الساحل الشرقي لقبرص. لكن الدعوة انتشرت، وتوافد قبارصة أتراك ويونانيون من كل أنحاء الجزيرة المقسمة لإظهار دعمهم للأشخاص الذين اضطروا في العام 1974 للفرار وفقدوا كل ما يملكون. نيكوس كارولاس، على اليسار، ينضم إلى سلسلة بشرية في منطقة فاروشا المسيّجة في الجمهورية التركية لشمال قبرص في 16 تموز/يوليو 2021)

-غزو تركي: في 20 تموز/يوليو 1974، غزت تركيا الثلث الشمالي من قبرص ردا على انقلاب نفذه جنرالات قبارصة يونانيون بهدف ضمها إلى اليونان. وقسمت الجزيرة منذ ذلك الحين، بخط حدودي يفصل بين جمهورية قبرص (جنوب) التي تقطنها غالبية قبرصية يونانية وهي عضو في الاتحاد الأوروبي، و"جمهورية شمال قبرص التركية" في الثلث الشمالي من الجزيرة يسكنها قبارصة أتراك ولا تعترف بها سوى أنقرة. في فاروشا، الحياة متوقفة إذ باتت المدينة الساحلية خالية من السكان وأصبحت منطقة عسكرية مطوقة بالأسلاك الشائكة تقع تحت السيطرة المباشرة للجيش التركي. وينتشر نبات الجهنمية على أسطح المنازل المهجورة. لكن في 8 تشرين الاول/أكتوبر 2020، قررت السلطات التي تحظى بدعم من أنقرة إعادة إحياء المدينة، وأصدرت مرسوما يقضي بفتح شارع ديموكراتياس العابر للمدينة والذي يؤدي إلى الشاطئ الذهبي الذي كان وراء شهرتها.

-إردوغان: من المتوقع أن يعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الذي يزور فاروشا الثلاثاء إعادة فتح أجزاء جديدة من المدينة، وفق محللين. من شأن خطوة كهذه أن تمثّل ضربة كبيرة للسكان السابقين، ومنهم أندرياس أناستاسيو (67 عاما) الذي يجهد للسيطرة على غضبه ويقول "أشاهد مبانينا مدمرة وأرغب في الصراخ، حتى يصل صوتي إلى كل أنحاء قبرص. لقد سرقوا مدينتنا منا".

-إمكانية العودة: ووفقا لمسح أجرته جامعة نيقوسيا شمل ألفا من سكان فاروشا السابقين، يرفض 73 في المئة منهم العودة إليها إذا وضعت المدينة، بعد افتتاحها، تحت الإدارة القبرصية التركية، بخلاف ما تدعو إليه الأمم المتحدة. واضاف أندرياس أناستاسيو "جعلوا المدينة غير صالحة للسكن. من السهل عليهم أن يعرضوا علينا العودة وهم يعلمون أننا سنرفض. نحن نرفض العيش تحت حكم القانون التركي". في الأثناء، يعمل تركي خلفه على ترميم جدار. قال "إنها مدرستي القديمة" قبل أن يصرخ "انظروا، لقد محوا الاسم!".

-فلاحون وبناؤون: ورغم أن فاروشا غير مأهولة، إلا أنها ليست صامتة تماما إذ لا يتوقف الفلاحون وعمال البناء عن العمل. وتجري عمليات تحسين لشارع ديموكراتياس قبل وصول إردوغان. ومع حلول المساء، ترك القبارصة أيادي بعضهم البعض باتفاق الطرفين فيما اقتربت الشرطة التركية إذ أن التظاهر ممنوع في المنطقة العسكرية. وقبل مغادرته، يلقي يلدريم هاسوغلو، صديق كارولاس منذ فترة طويلة والذي قدم "للتعبير عن تضامنه"، نظرة أخيرة حوله ويقول "لا أرى سوى الموت والألم هنا، حطام هائل". يتنقل سكان من فاماغوستا التي تعد فاروشا أحد أحيائها، وبعض السياح بالدراجات الهوائية أو بأحذية مزودة بعجلات في هذا المتحف المفتوح. وقالت السلطات في "جمهورية قبرص التركية" إن أكثر من 200 ألف شخص زاروا فاروشا منذ إعادة افتتاحها الجزئي. وشاهدت غودنس، وهي طالبة نيجيرية تعتمر قبعة كبيرة، صورا على إنستغرام و"أرادت القدوم ورؤيتها في الحقيقة". وقالت "إنه أمر مخيف: ماذا لو كان هناك أشباح هنا؟". بالنسبة إلى نيكوس كارولاس، لم تغادر الأشباح المدينة مطلقا. وكان يراقب بحنين الواجهة المدمرة لمقهى "إديلفايس" قرب المدرسة التي ارتادها، على المقاعد نفسها حيث كان يجلس أندرياس اناستاسيو. وروى مبتسما "اعتدنا أن نأتي إلى هناك لنتناول مشروبا بعد المدرسة، ونرقص ونغازل. لقد وقع كثر منا في الحب في هذا المكان".

خلال زيارة للشطر الشمالي... إردوغان يجدد دعمه إقامة دولتين في قبرص..

الشرق الأوسط.. جدّد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم (الاثنين)، دعمه «المطلق» لحل إقامة دولتين في قبرص؛ وذلك في مستهل زيارة تستمر يومين يجريها للشطر الشمالي من الجزيرة المتوسطية المقسّمة. وقبرص مقسّمة منذ غزو الجيش التركي لثلثها الشمالي عام 1974، رداً على محاولة انقلاب كانت تهدف إلى ضمّ الجزيرة إلى اليونان، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وانضمّت جمهورية قبرص عام 2004 إلى الاتحاد الأوروبي الذي تنحصر مكتسباته بالشطر الجنوبي من الجزيرة الذي يقطنه قبارصة يونانيون وتحكمه سلطة هي الوحيدة المعترف بها في الأمم المتحدة. أمّا في الشمال، فلا تعترف سوى أنقرة بـ«جمهورية شمال قبرص التركيّة». وفي السنوات الأخيرة أجريت جولات تفاوض كثيرة برعاية الأمم المتحدة باءت كلها بالفشل. وحالياً يدفع زعيم القبارصة الأتراك أرسين تتار باتّجاه حل للنزاع ينصّ على إقامة دولتين في الجزيرة، تؤيده أنقرة. وأمام مجلس ممثلي «جمهورية شمال قبرص التركية» قال إردوغان، إن «الحل العادل والمستدام في قبرص لا يمكن أن يكون إلا بمقاربة تأخذ في الاعتبار الحقائق في الجزيرة»، وفق ما نقلت عنه وكالة أنباء «الأناضول» التركية الرسمية. وتابع الرئيس التركي «على هذه الجزيرة هناك دولتان وشعبان». وأضاف «ندعم اقتراح (إقامة دولتين) الذي يدافع عنه إرسين تتار... لن نقدّم أي تنازل» على هذا الصعيد. وشدد على أنه «لا يمكن أن نخسر 50 عاماً أخرى» في مفاوضات من أجل توحيد الجزيرة. لكن اقتراح إقامة دولتين يلقى معارضة قوية في الاتحاد الأوروبي. والشهر الماضي أكّدت رئيسة المفوّضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، أن التكتل «لن يقبل أبداً» بحل الدولتين الذي تنادي تركيا بفرضه في قبرص وتضعه شرطاً لاستئناف محادثات السلام برعاية الأمم المتحدة. ويجري إردوغان زيارته في الذكرى الـ47 لغزو تركيا الشطر الشمالي للجزيرة. وتنشر تركيا حالياً قوّة عسكرية كبيرة في الشطر الشمالي من قبرص المعتمد اقتصادياً بشكل كبير على أنقرة. ويأتي توقيت زيارة إردوغان في خضم توترات يشهدها شرق المتوسّط من سنوات على صلة باستكشاف موارد الغاز الطبيعي. وبعدما اعتبرت أن استغلال الموارد النفطية في المنطقة يستثنيها، أجرت تركيا أعمال تنقيب استكشافية في المياه الإقليمية اليونانية والقبرصية؛ ما أثار غضب دول المنطقة والاتحاد الأوروبي.

تركيا تنتقد قراراً من «محكمة العدل الأوروبية» بشأن منع الحجاب..

الشرق الأوسط.. انتقد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم الاثنين، بشدة قراراً أصدرته «محكمة العدل الأوروبية» قبل أيام واعتبرت فيه أن منع ارتداء الحجاب في مكان العمل ليس تمييزياً، متهماً إياها بعدم احترام حرية الدين. وعدّت «محكمة العدل»؛ التابعة للاتحاد الأوروبي، يوم الخميس الماضي، في قرار أصدرته بناء على طعن تقدمت به مسلمتان محجبتان تعيشان في ألمانيا؛ إحداهما موظفة في صيدلية، والثانية ممرضة في دار حضانة، أن «حظر ارتداء أي تعبير مرئي عن المعتقدات السياسية أو الفلسفية أو الدينية يمكن تبريره برغبة صاحب العمل في أن يعكس صورة حياد تجاه العملاء أو يتجنب النزاعات الاجتماعية». وقال إردوغان خلال مؤتمر صحافي في إسطنبول: «على (محكمة العدل) أن تغيّر اسمها... هذه المسألة لا علاقة لها من قريب أو من بعيد بـ(محكمة عدل)»، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف: «لا يمكن أن تكون هناك محكمة عدل لا تعرف معنى حرية الدين». ويتهم الرئيس التركي باستمرار الدول الأوروبية والاتحاد الأوروبي بمعاداة الإسلام. ولتركيا بدورها تاريخ معقد مع الحجاب، الذي كان ارتداؤه محظوراً داخل المؤسسات الرسمية طوال عقود، إلى أن سمحت به حكومة إردوغان عام 2013. ونددت وزارة الخارجية التركية (الأحد) بشدة بقرار المحكمة الأوروبية، ووصفته بأنه «خطير»، منبهة إلى أنه قد «يغذي الشعور بالكراهية تجاه الإسلام».

وزارة الدفاع الأرمنية: إطلاق نار من قبل القوات الأذربيجانية على الحدود..

روسيا اليوم.. أعلنت وزارة الدفاع الأرمنية عن تعرض مواقع الجيش الأرمني لإطلاق نار من قبل القوات الأذربيجانية على الحدود بين البلدين. وقالت وزارة الدفاع الأرمنية في بيان لها، إن القوات الأذربيجانية "قامت بعمل استفزازي، حيث أطلقت النار على المواقع الأرمنية على الحدود الأرمنية الأذربيجانية بالقرب من قرية يراسخ، مما أدى إلى تبادل كثيف لإطلاق النار". وأضافت أنها "تدين بشدة الاستفزاز الجديد من قبل الجانب الأذربيجاني، وتحذر من أن أي عمل من هذا القبيل سيقابل برد حازم من الجانب الأرمني"، وحملت القيادة العسكرية والسياسية الأذربيجانية مسؤولية أي تصعيد للوضع. يذكر أن التوترات على الحدود الأرمنية الأذربيجانية مستمرة منذ منتصف مايو الماضي، وذلك بعد أشهر من توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في منطقة قره باغ في نوفمبر الماضي، عقب تصعيد عسكري استمر أكثر من شهر.

تركيا تعتقل نحو 1500 مهاجر قرب الحدود مع إيران..

روسيا اليوم.. ذكر مسؤول تركي أن قوات الأمن في بلاده اعتقلت نحو 1500 مهاجر غير شرعي في الأسبوع الماضي، معظمهم من الأفغان قرب الحدود الجنوبية الشرقية مع إيران. وقال مسؤولون محليون ووزارة الداخلية إن 1456 مهاجرا اعتقلوا منذ العاشر من يوليو قرب مونت أريك في إقليم فان الشرقي إلى جانب 11 من مهربي البشر الذين جاءوا بهم إلى تركيا. وتنامت المخاوف من تدفق جديد محتمل للاجئين من أفغانستان إلى تركيا عبر إيران في الأسابيع القليلة الماضية مع تصاعد العنف بين الحكومة الأفغانية وحركة طالبان بالتزامن مع انسحاب القوات الأمريكية وقوات حلف شمال الأطلسي من البلاد. وأظهرت تسجيلات مصورة أعدادا كبيرة من المهاجرين في المنطقة الحدودية، لكن الحكومة التركية تقول إنها لم ترصد زيادة بعد في الأعداد. وتفيد تقديرات المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة بأن نحو 270 ألف أفغاني نزحوا داخل البلاد منذ يناير ليصل إجمالي عدد النازحين إلى أكثر من 3.5 مليون. وبحث وزراء خارجية تركيا وأفغانستان وإيران التعاون في مجالات الأمن والطاقة والمهاجرين الشهر الماضي لكن مصادر دبلوماسية تركية قالت إنه ليس هناك آلية محددة بين أنقرة وطهران لمعالجة مسألة الهجرة من أفغانستان. وتستضيف تركيا أكثر من أربعة ملايين لاجئ غالبيتهم من سوريا وهي أكبر دولة مستضيفة للاجئين على مستوى العالم.

 

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,146,141

عدد الزوار: 6,756,995

المتواجدون الآن: 128