إردوغان: قادة المعارضة سيُمحون بعد الإعادة...

تاريخ الإضافة الأربعاء 24 أيار 2023 - 5:05 ص    عدد الزيارات 425    التعليقات 0

        

إردوغان: قادة المعارضة سيُمحون بعد الإعادة...

الشرق الاوسط... تزايدت حدة التراشق بين المرشحَين لانتخابات الرئاسة في تركيا؛ الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، ومنافسه في انتخابات الرئاسة كمال كليتشدار أوغلو، قبل أيام من جولة الإعادة المقررة يوم الأحد المقبل. وقال إردوغان، أمام تجمع لأنصاره بولاية مالاطيا (شرق) إحدى الولايات الـ11 المنكوبة بزالزال 6 فبراير (شباط)، أمس (الثلاثاء): «سنهجم على صناديق الاقتراع في 28 مايو... سيتم محو قادة المعارضة من السياسة». في المقابل، هاجم كليتشدار أوغلو، خلال كلمة له أمام حشد من أنصاره في ولاية هاتاي (جنوب ) التي تعد كبرى الولايات تضرراً من الزلزال، إردوغان لاعترافه في مقابلة تلفزيونية، ليل الاثنين - الثلاثاء، بإجراء فبركة على فيديو دعائي عرضه في تجمع انتخابي ربط فيه بين كليتشدار أوغلو، ومراد كارايلان، أحد كبار قادة حزب العمال الكردستاني في جبال قنديل شمال العراق، قائلاً إنه يأخذ الأوامر منه. وقال كليتشدار أوغلو: «إنها مسألة أخلاقية... الشخص الذي يزوّر لا يصلح أن يكون رئيساً». وواصل كليتشدار أوغلو مباحثاته مع رئيس حزب «النصر» القومي، أوميت أوزداغ، حول بروتوكول يتعلق بدعم أنصار الحزب له في جولة الإعادة.

«رئاسية» تركيا: اللاجئون السوريون العنوان الأول لـ «الإعادة»

إردوغان يعد بخريطة طريق لترحيلهم وكليشدار أوغلو يرفض تحويل البلد إلى مستودع

الجريدة....تحول اللاجئون السوريون إلى أبرز عنوان لجولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية التركية التي تجرى الأحد المقبل بين مرشح المعارضة التركية كليشدار أوغلو والرئيس الحالي رجب طيب إردوغان. وصعد كليشدار أوغلو خطابه المناهض للاجئين في محاولة لاستمالة أصوات القوميين وعدم تحويل الانتخابات الى استفتاء حول تحالفه الضمني مع حزب الشعوب الديموقراطي المؤيد للأكراد. وقال زعيم حزب الشعب الجمهوري العلماني اليساري خلال زيارة إلى محافظة هاتاي الحدودية، أمس، إن «حكومة إردوغان تقول إننا لن نرسل اللاجئين السوريين، وأنا أقول لكم مشروعنا جاهز خلال سنتين فقط وسنعيدهم إلى بلادهم». وأكد أنه سيقوم بإلغاء اتفاقية قبول اللاجئين مع اوروبا، مشدداً على «اننا لن نسمح بتحويل بلادنا لمستودع للاجئين». وكان إردوغان قال امس الأول في مقابلة تلفزيونية إن حكومته تدعم منذ البداية العودة الطوعية والآمنة للاجئين السوريين وتعهد بوضع خريطة طريق لاعادتهم. وأوضح: «عاد نحو 560 ألف لاجئ إلى المناطق المطهرة من الإرهاب (شمالي سورية) والعدد سيزداد كلما طُهّر مزيد من الأراضي في سورية من التنظيمات الإرهابية». ولفت إلى أن مسألة عودة اللاجئين مُدرَجة على أجندة مسار الحوار الرباعي المتواصل بين تركيا وروسيا وإيران وسورية، متحدثاً عن «مؤشرات إيجابية جداً بهذا الشأن». وكان الرئيس التركي ثمن أمس الأول إعلان السياسي القومي سنان أوغان الذي حل ثالثا في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية دعمه في جولة الإعادة. وقال «لم نساوم قط السيد سنان، وهو يعلم جيداً موقفنا الواضح بشأن مكافحة الإرهاب وعلاقتنا بالعالم التركي». من جانبه قال كليشدار أوغلو في تغريدة على «تويتر»: «مِن الواضح مَن يقف مع هذا البلد الجميل ومَن يقف بجانب بيع هذا البلد الجميل! نحن قادمون لإنقاذ هذا البلد من الإرهاب واللاجئين. إنه استفتاء». وأضاف: «لا أحد يستطيع أن يخدع أحدا بعد الآن. أدعو مواطنينا البالغ عددهم 8 ملايين وجميع شبابنا الذين لم يأتوا إلى صناديق الاقتراع في 14 مايو إلى التصويت!». وفي الجولة الاولى حصل إردوغان على 49.52 في المئة من أصوات الناخبين، في حين نال كليشدار أوغلو 44.88 في المئة، وأوغان 5.17 في المئة، وفق النتائج النهائية التي أعلنتها الهيئة العليا للانتخابات الجمعة. إلى ذلك، شهدت ولاية ريزة الواقعة في شمال شرق تركيا، أمس، إجراء اختبار ناجح لصاروخ «طيفون» الذي يعد الأطول مدى بين الصواريخ المنتجة محلياً. وقال رئيس الصناعات الدفاعية التركية، إسماعيل دمير إن «الاختبار تم بنجاح، وأشكر جميع الشركات التي ساهمت في إنتاج هذا الصاروخ». ونشر دمير عبر حسابه على موقع تويتر، مشاهد لإطلاق الصاروخ. وكانت شركة «روكيتسان» التركية منتجة «طيفون»، قامت بإجراء أول اختبار للصاروخ في 18 من أكتوبر الماضي في الموقع نفسه.

أوغان يقرِّب إردوغان من حسم الرئاسة المتشدد التركي وجّه ضربة قاضية لمرشح المعارضة كليشدار

الجريدة...وجّه سنان أوغان السياسي التركي القومي المتشدد، المرشح الرئاسي الذي حاز 5.2% من الأصوات في الجولة الأولى، ما قد يكون ضربة قاضية لمرشح المعارضة كمال كليشدار اوغلو، بإعلانه أمس دعمه للرئيس الحالي رجب طيب إردوغان، في الجولة الثانية من الانتخابات المقررة الأحد المقبل، والتي يحتاج فيها إردوغان نصف نقطة فقط لحسم الاقتراع بعد حصوله على 40. 49% من الأصوات في الجولة الأولى. ورغم تشديد كليشدار أوغلو موقفه من اللاجئين السوريين وتعهده بترحيل 10 ملايين لاجئ من البلاد ومنهم السوريون، وهي القضية الرئيسية لدى أوغان، برر هذا الأكاديمي المغمور المتحدر من أصول أذربيجانية والذي انشق عن «الحركة القومية» المتحالفة منذ سنوات مع حزب «العدالة والتنمية» الإسلامي بزعامة إردوغان، انحيازه للأخير بأن البلاد تحتاج إلى توافق بين الرئيس والبرلمان الذي احتفظ فيه العدالة والتنمية بغالبية. وشدد أوغان في خطاب متلفز على ضرورة ترحيل اللاجئين السوريين، معتبراً أن هذا الأمر مسألة أمن قومي. وقبل ساعات من خطاب أوغان، جدد وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، الالتزام بترحيل مزيد من اللاجئين «بكرامة»، لكنه قال إن الدعوة لترحيلهم جميعاً خاطئة، وإن البلاد تحتاج إلى يد عاملة في قطاعات مثل الزراعة والصناعة. وكان أوغان عقد اجتماعاً مع إردوغان الأسبوع الماضي قال بعده الرئيس التركي إنه لن يخضع لأي شروط، لكن مصادر إعلامية تركية تحدثت عن تفاهم من أربعة بنود بين الرجلين، تنص على ثبات المواد الأربع الأولى من الدستور التي تضمن علمانية البلاد وهويتها القومية التركية، ومحاربة كل أنواع التنظيمات الإرهابية والإرهاب، والإرسال التدريجي لطالبي اللجوء ضمن خطة، إضافة إلى العمل على تصميم سياسة اقتصادية متوافقة مع الأسواق الدولية وأكثر مرونة في سياسات الفائدة. ويبدو أن الخلاف بين أوغان وإردوغان على اللاجئين كان أشد وطأة من الخلاف بينه وبين كليشدار أوغلو حول تحالف مرشح المعارضة الضمني مع حزب الشعوب الديموقراطي المؤيد للأكراد الذي يطالب أوغان بإبعاده عن السياسة بدعوى ارتباطه بحزب العمال الكردستاني. وفي حين شكك مراقبون أتراك في إمكانية تجيير أوغان أصواته بالكامل لإردوغان، قال حليفه السابق زعيم «حزب النصر» إنه لم يقرر موقفه حتى الآن، وسيدلي ببيان لحسم هذا الأمر صباح اليوم، في وقت أعلن زعيم حزب العدالة التركي، وجدت أوز، أن الحزب وافق على تأييد كليشدار أوغلو في جولة الإعادة. ويحتاج مرشح المعارضة الذي حاز 88. 44% من الأصوات إلى معجزة ليتمكن من التغلب على إردوغان خصوصاً بعد أداء متردد للمعارضة عقب الجولة الأولى.

تفكيك خلية تجسس لـ«الموساد» في إسطنبول

الراي... أعلنت الاستخبارات التركية وقوات الأمن في إسطنبول، أمس، تفكيك خلية تجسس تتبع جهاز «الموساد» الإسرائيلي، مؤلفة من 15 شخصاً. وبحسب التحقيقات والمعلومات الأولية، فإن «الموساد»، وصل لزعيم الخلية سلتشوك كوتشوك كايا، وجنده من خلال موظف في الجيش التركي، يدعى سيركان أوزدمير، وهو هارب بتهمة الانتماء لجماعة فتح الله غولان. وأضافت المعلومات أنه تم عقد لقاءات عدة بين كايا، وضباط من «الموساد»، في دول أوروبية، تم خلالها إنجاز عدد من الاختبارات له، ثم عرض عليه العمل وتم تجنيده. وأشارت إلى أنه «بعد عام ونصف العام من المتابعة الاستخبارية والأمنية المشتركة، تم التأكد من أن خلية الموساد، تقوم بمهام تجسس ومتابعة ورصد، ضد شركة و23 شخص لهم علاقة تجارية مع إيران». وأوضحت مصادر قضائية تركية، طلبت عدم كشف هويتها، أن اعتقال أفراد الخلية جاء في إطار تحقيق أجراه مكتب المدعي العام في إسطنبول، مشيرة إلى أن المشتبه بهم كانوا ينقلون معلومات ووثائق إلى «الموساد». وأضافت أن الشبكة اعتمدت على مواطنين فلسطينيين وسوريين يعيشون في تركيا، وتلقوا دفعات عبر حوالات مصرفية وسعاة، مشيرة إلى أنه تم تقديم المشتبه بهم إلى المحكمة، ثم نقلوا إلى سجن مالتيب في إسطنبول.

برلين تستدعي السفير التركي بعد انتقادات أنقرة للقضاء الألماني

برلين: «الشرق الأوسط».. أعلنت وزارة الخارجية الألمانية اليوم (الثلاثاء) أن الحكومة استدعت السفير التركي في برلين بعد انتقادات وُجهت للقضاء الألماني إثر عمليات التفتيش الأخيرة التي أجريت في منزلي صحافيَيْن تركييْن، وفق ما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية. وكتبت الوزارة الألمانية في تغريدة: «جرى إبلاغ السفير التركي الذي استُدعي اليوم بأن الحكومة الاتحادية ترفض بشدة اتهامات الحكومة التركية بشأن حرية التعبير والصحافة والقضاء في ألمانيا». أتى هذا الاستدعاء الذي جاء قبل خمسة أيام من الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية في تركيا، بعد قرار مماثل اتخذته السلطات التركية في 17 مايو (أيار) حين استدعت السفير الألماني بعد عمليات التفتيش التي أجريت في فرنكفورت في منزلي مراسلي صحيفة «صباح» التركية الموالية للحكومة. وكانت الخارجية التركية قد نددت خصوصاً بما قالت إنه «الاعتقال غير المبرر لممثلين عن مكتب فرنكفورت لصحيفة (صباح)»، ورأت أنه «عمل يهدف إلى ترهيب ومضايقة الصحافة التركية». ومن جانبه، أكد مكتب المدعي العام الألماني في دارمشتات أن الصحافييْن لم يتعرضا للتوقيف، وأن ما جرى هو تفتيش منزليهما وضبط «وسائط تخزين إلكترونية وعناصر أخرى من الأدلة». قالت صحيفة «صباح» إنه جرى توقيفهما إثر شكوى رفعها ضدهما أنصار الداعية فتح الله غولن المقيم في الولايات المتحدة منذ فترة طويلة، وتتهمه أنقرة بالتحريض على محاولة الانقلاب عام 2016. وكتب مدير الاتصالات في الرئاسة التركية فخر الدين ألتون على «تويتر» أن «اعتقال الصحافيَيْن التركييْن بسبب مقالاتهما عن منظمة (فيتو) الإرهابية (التسمية التي تستخدمها أنقرة لحركة غولن) انتهاك واضح لحرية الصحافة».

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,157,714

عدد الزوار: 6,757,807

المتواجدون الآن: 142