أخبار العراق... الخروج الأميركي.. العراق يواجه أربعة عواقب...أمنية واقتصادية واجتماعية وسياسية..قتيلان وعدة جرحى باشتباكات جسر السنك...خلاف شيعي - كردي حاد الوجود الأميركي ينهي التحالف التاريخي بين الأكراد والشيعة...

تاريخ الإضافة السبت 18 كانون الثاني 2020 - 5:31 ص    عدد الزيارات 1627    التعليقات 0    القسم عربية

        


الخروج الأميركي.. العراق يواجه أربعة عواقب...أمنية واقتصادية واجتماعية وسياسية.. تداعيات الخروج الأميركي على العراق..

الحرة.... أورد مركز دراسات وبحوث أميركي جملة عواقب (أمنية واقتصادية وسياسية واجتماعية) يمكن أن يوجهها العراق في حال مضى قدما بقرار البرلمان القاضي بإنهاء الوجود العسكري الأميركي في البلاد. وقال مركز "أتلانتيك كاونسل" للدراسات الاستراتيجية في واشنطن في مقال كتبته سفيرة العراق السابقة في الولايات المتحدة رند الرحيم إن التداعيات الأمنية لقرار البرلمان العراقي تتمثل في فقدان التدريب والدعم اللوجستي والتقني ومشاركة المعلومات الاستخباراتية التي يقدمها التحالف للقوات العراقية. وتضيف أن هذا الاجراء يأتي بالتزامن من قيام تنظيم داعش بإعادة تجميع صفوفه، فيما لا تزال قوات الأمن العراقية غير مستعدة لمواجهة ذلك بمفردها. أما على الصعيد الاقتصادي، تشير كاتبة المقال إلى أن العواقب ستكون خطيرة خاصة بعد تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض عقوبات اقتصادية قاسية والاستيلاء على الأصول العراقية في الخارج. وتتابع أنه وفي حال طبق هذا السيناريو "المريع" على الأرض فإن قطاع النفط العراقي سيعاني وستنخفض العائدات، وسينهار اقتصاد البلاد الذي يعاني أصلا من أزمات عدة. وتضيف الرحيم أن هناك نتيجتين أخريتين لهما نفس الأهمية تتمثلان في أن علاقات العراق الخارجية مع الغرب، ليس فقط الولايات المتحدة ولكن أيضا مع أوروبا، ستتوتر بشدة، مما يجبر العراق على التوجه نحو روسيا والصين ، ويزيد من سيطرة إيران على السياسة والاقتصاد في البلاد. وفي ما يتعلق بالسياسة الداخلية، تؤكد كاتبة المقال أن القرار قد يؤثر على العلاقة بين المكونات الرئيسية في العراق باعتبار أن قرار البرلمان اتخذ بحضور المكون الشيعي فقط. وتشير الرحيم إلى أن الكرد تحفظوا على قرار إنهاء الوجود الأميركي من البلاد، فيما أبدى السنة مخاوفهم باعتبار أنهم ينظرون إلى وجود قوات التحالف مهم لمواجهة النفوذ الإيراني. وتؤكد أن هذا القرار قد يتسبب في عودة انعدام الثقة بين المكونات والقوى العراقية بعد أن كان التلاحم فيما بينها مرتفع منذ أن تم تشكيله خلال فترة الحرب ضد تنظيم داعش. ودعا البرلمان العراقي، في 8 يناير، الحكومة إلى "إنهاء تواجد أي قوات أجنبية" بما فيها القوات الأميركية والتي يبلغ عددها حوالي 5200 جندي. وكان البرلمان العراقي ألزم، في جلسة مثيرة للجدل غاب عنها معظم ممثلي مكونات الشعب العراقي، الحكومة العراقية بإنهاء الوجود الأجنبي في البلاد، بعدما أسفرت ضربة بطائرة أميركية عن مقتل قائد الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، والقيادي في الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس. يشار إلى أن التفويض الذي أقره البرلمان العراقي برفع الأيدي بإجماع النواب الحاضرين وعددهم 168 نائبا فقط من أصل 329 ليس قرارا ملزما ولم تتخذ الحكومة العراقية حتى الآن أي إجراء تنفيذي بناء عليه. و هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض عقوبات بمليارات الدولارات إذا أُجبرت الولايات المتحدة على سحب قواتها، قائلاً: "ما لم تغادر الولايات المتحدة العراق على أساس ودي، فإن الولايات المتحدة ستفرض عليها عقوبات لم يسبق لها مثيل من قبل". كما هددت وزارة الخارجية الأميركية بتجميد حساب العراق في بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، وهي خطوة يمكن أن تقوض الاقتصاد العراقي، وتخلق أزمة نقدية في النظام المالي للعراق. وقال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو الاثنين الماضي إن جميع القادة العراقيين أبلغوه في مجالس خاصة بأنهم يؤيدون الوجود العسكري الأميركي في بلدهم، على الرغم من المطالبات العلنية بخروج الجنود الأميركيين من العراق.

مقتل متظاهر وإصابة 25 باشتباكات مع الأمن العراقي..

المصدر: دبي - العربية.نت.. ذكرت صادر أمنية وطبية في العراق أن متظاهرا واحدا على الأقل قتل، فيما اصيب 25 آخرون في اشتباكات مع قوات الأمن. وذكر مراسل "العربية" و "الحدث" أن الهدوء عاد إلى جسر السنك في بغداد بعد الاشتباكات، مشيرا إلى أن المتظاهر قتل بعد إصابة مباشرة في صدره. وأضاف أن عددا من المتظاهرين أصيبوا جراء الشظايا، فيما سجلت حالات اختناق. وكان ناشطون توافدوا إلى ساحة التحرير من مختلف المحافظات العراقية لدعم الحراك .. كما تظاهر محتجون أمام مبنى وزارة التعليم احتجاجا على توعد الوزارة بمحاسبة الطلاب المضربين عن الدراسة بحجة الانضمام للحراك. وفي الجنوب، يواصل المتظاهرون اعتصاماتهم في الساحات والشوارع الرئيسية متوعدين الطبقة الحاكمة بالتصعيد السلمي واستمرار العصيان المدني في حال استمرار تجاهل مطالبهم من قبل البرلمان ورئيس الجمهورية. وشهدت المحافظات الجنوبية قطع طرق رئيسية وأخرى تربط مدن الجنوب بالعاصمة بغداد .

العراق.. قتيلان وعدة جرحى باشتباكات جسر السنك

الحرة... قتل شخصان على الأقل وأصيب عشرات آخرون باشتباكات بين محتجين عراقيين وقوات الأمن قرب جسر السنك وسط بغداد، الجمعة، وفق ما نقلت رويترز عن مسؤولين أمنيين وطبيين. وقالت مصادر طبية إن متظاهرا توفي بعد إطلاق قنبلة غاز على رقبته مباشرة. وقال ناشطون مدنيون عراقيون للحرة، الجمعة، إن متظاهرا واحدا على الأقل قتل وأصيب آخرون بعد مواجهات مع القوات الأمنية وقوات مكافحة الشغب عند جسر السنك وسط بغداد. ونقلت وسائل إعلام عراقية عن الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية اللواء الركن عبد الكريم خلف إن "مخربين هاجموا الحواجز في منطقة السنك وسط بغداد". وأضاف في تصريح إعلامي أن "القوات الأمنية استخدمت أدواتها غير المميتة لمواجهة المخربين". وكان شهود وناشطون أكدوا أن مواجهات وقعت بين متظاهرين وقوات مكافحة الشغب على جسر السنك. وأن قوات مكافحة الشغب أطلقت القنابل الصوتية والدخانية على المتظاهرين.

خلاف شيعي - كردي حاد بسبب الوجود الأميركي في العراق

أربيل: «الشرق الأوسط»... أكد رئيس إقليم كردستان، نيجيرفان بارزاني، أن قرار مجلس النواب بإخراج القوات الأميركية من العراق لم يكن قراراً جيداً، فهو اتُّخِذ من قبل الكتلة الشيعية فقط، دون التشاور مع المكونات الرئيسية الأخرى في البلاد. وقال بارزاني في مقابلة مع موقع «المونيتور» حول تأثير مقتل قائد الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس في غارة جوية أميركية من دون طيار، على العراق وإقليم كردستان: «هذا الحدث أثار طوفاناً من العواطف في العراق والولايات المتحدة». وأضاف: «وكذلك رد فعل البرلمان ورئيس الوزراء. وعلى المنوال ذاته، فإن رد واشنطن على أن القوات الأميركية ستبقى في العراق بغض النظر عما يقوله البرلمان أو الحكومة وما شابه ذلك، في رأيي تم التعبير عنه أيضاً بحماسة اللحظة الحالية، ويجب أن تكون الأولوية وضع العواطف جانباً، لأننا نحتاج الآن إلى احتواء الموقف، للسيطرة عليه». وتابع: «رأينا هو أن القرار الذي اتخذه البرلمان لم يكن قراراً جيداً، وأن الكرد والسنّة لم يشاركوا فيه، علاوة على ذلك، فإنه يشكل سابقة سيئة، حيث اتخذ القرار من قبل الكتلة الشيعية دون التشاور مع أي من المكونات الرئيسية لهذا البلد، الكرد والعرب السنّة، لقد كانت خطوة حاسمة للغاية تم اتخاذها دون السعي للحصول على إجماع، وبالتالي تنتهك روح الدستور العراقي. هذا ليس جيداً للعراق؛ سواء الآن أو للمستقبل». وأشار بارزاني إلى أن «السؤال الذي يجب أولاً معالجته هو: لماذا القوات الأميركية موجودة هنا؟ إنهم هنا بناء على دعوة من الحكومة العراقية في عام 2014 وبالتشاور مع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عندما كان (داعش) على مشارف بغداد». وأضاف: «السؤال الثاني هو: هل الوضع الحالي في العراق يبرر انسحاب القوات الأميركية وقوات التحالف بالنظر إلى مهمتها، وهي المساعدة في هزيمة (داعش)؟ بقدر ما نحن حكومة إقليم كردستان، نشعر بالقلق لأن الإجابة (لا) بوضوح؛ حيث تشير جميع المعلومات الاستخباراتية إلى أن (داعش) أعاد تجميع نفسه وأنهم يقومون بهجمات ضد أهداف عراقية بشكل يومي».

الوجود الأميركي ينهي التحالف التاريخي بين الأكراد والشيعة

الناطق باسم عبد المهدي: الانسحاب يشمل كل العراق بما فيه إقليم كردستان

الشرق الاوسط....بغداد: حمزة مصطفى... باستثناء مسعود بارزاني الذي لا يحتل منصباً رسمياً الآن في إقليم كردستان، فإن معظم جيل القيادات الذي كان يوصف بجيل التحالف التاريخي بين الكرد والشيعة على عهد صدام حسين غادر المشهد موتاً أو انزواءً نتيجة التحولات التي عصفت بالعراق بعد احتلاله من قبل الأميركيين عام 2003. المؤسسون الكبار لهذا التحالف الذي كتب الدستور بإرادة الطرفين، وتهميش بدا مقصوداً للعرب السنة، رحلوا جميعاً بدءاً من آية الله محمد باقر الحكيم، وأخيه عبد العزيز الحكيم، وجلال طالباني، وأحمد الجلبي، ومحمد بحر العلوم. اتفاق الطرفين على تمشية الدستور الذي كان للأميركيين والأمم المتحدة، عبر مبعوثها الأخضر الإبراهيمي، دور كبير في صياغته بألغامه التي لا تزال مستمرة بالانفجار، لم يمنع من حصول خلافات كثيرة بينهما، كان أبرزها -ولا يزال- المادة (140)، الخاصة بكركوك والمناطق المتنازع عليها. وبوجود من كان قد تبقى من تلك القيادات التي توصف بـ«التاريخية»، مثل عبد العزيز الحكيم (توفي 2009) وجلال طالباني (توفي 2013)، كانت الخلافات تنتهي دائماً بالتسويات التي يحكمها مبدأ عاطفي، وهو «زاد وملح» فترة المعارضة التي وحدتهم ضد صدام حسين قبل إسقاطه عام 2003 بإرادة أميركية. بعد 16 عاماً، بدا أن الأوضاع اختلفت تماماً، حتى بالنسبة للأميركيين الذين تطور صراعهم مع إيران إلى الحد الذي أنهى كل التحالفات السابقة، وبدأ بتشكيل اصطفافات جديدة. الانسحاب الأميركي من العراق بقرار شيعي منفرد من قبل البرلمان العراقي بدا أنه القشة التي قصمت ظهر هذا التحالف، انطلاقاً من الوصف الذي استخدمه رئيس إقليم كردستان، نيجيرفان بارزاني، في تصريحاته لموقع «المونيتور»، وهي عبارة «سابقة سيئة» تعني أن كل السوابق التي سبقت هذا القرار كانت ضمن مستوى التحالفات والعلاقات، حتى إن ترنحت طوال السنوات الماضية على وقع خلافات كثيرة. وفي حين أكد الناطق الرسمي باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء الركن عبد الكريم خلف أن «الانسحاب الأميركي من العراق يشمل كل الأراضي العراقية، بما في ذلك إقليم كردستان»، فإن تصريحات بارزاني بدت حادة، من خلال تأكيده أن «القرار الذي اتخذه البرلمان لم يكن قراراً جيداً، وأن الكرد والسنة لم يشاركوا فيه. علاوة على ذلك، فإنه يشكل سابقة سيئة، حيث اتخذ القرار من قبل الكتلة الشيعية، دون التشاور مع أي من المكونات الرئيسية لهذا البلد: الكرد والسنة العرب»، مبيناً أنها «كانت خطوة حاسمة للغاية تم اتخاذها دون السعي للحصول على إجماع، وبالتالي تنتهك روح الدستور العراقي». وأشار بارزاني إلى أن «السؤال الذي يجب أولاً معالجته هو: لماذا القوات الأميركية موجودة هنا؟ إنهم هنا بناء على دعوة من الحكومة العراقية في عام 2014، وبالتشاور مع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، عندما كان (داعش) على مشارف بغداد»، وأضاف: «السؤال الثاني هو: هل الوضع الحالي في العراق يبرر انسحاب القوات الأميركية وقوات التحالف بالنظر إلى مهمتها، وهي المساعدة في هزيمة (داعش)؟ نحن حكومة إقليم كردستان نشعر بالقلق لأن الإجابة (لا) بوضوح، حيث تشير جميع المعلومات الاستخباراتية إلى أن (داعش) أعاد تجميع نفسه، وأنهم يقومون بهجمات ضد أهداف عراقية بشكل يومي. ومن هنا، فإن مصلحة كردستان تهم القوات الأميركية بقدر ما هي في صالح العراق بأسره». وفي سياق ذلك، كشف المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة، عبد الكريم خلف، أن «وجود القوات الأميركية جاء بناء على مذكرة تم رفعها إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي، تدعو إلى تشكيل تحالف لمساندة القوات العراقية في مواجهة عصابات (داعش) الإرهابية التي كانت تهدد المنطقة بأجمعها، وتمت الموافقة على ذلك»، مضيفاً أنه «بعد الانتصار على عصابات (داعش)، قدم العراق طلبات بخروج تلك القوات، وفق مذكرة قدمها وزير الخارجية السابق إبراهيم الجعفري لإنهاء عمل التحالف، وأكد أن العراق لن يترتب عليه أي التزام مالي وسياسي». وأوضح خلف أن «قرار إخراج القوات الأجنبية هو قرار سيادي، ويشمل جميع الأراضي العراقية، بما فيها إقليم كردستان، لأنه جزء من العراق. كما أن الإقليم لا مشكلات له بهذا الخصوص». وفي سياق ذلك، أكد الخبير الأمني والاستراتيجي الدكتور هشام الهاشمي، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن العراق «للولايات المتحدة منطقة إدارة التوازن عن قرب بالنسبة لمـصالحها في المنطقة»، مبيناً أنه «في الوقت الذي تتمثل هذه المصالح في حماية حلفائها في الشرق الأوسط، فإنها تقطع الطريق البري بين طهران وبيروت». وأضاف الهاشمي أن «العراق يأتي في صدارة الدول العربية التي تتلقى معونات أميركية، فقد حصل على 5.28 مليار، 89 في المائة منها للمجال العسكري. كما أن الولايات المتحدة هي المصدر الأساسي لتسليح الجيش العراقي، وجهاز مكافحة الإرهاب، وقوات الشرطة الاتحادية، وتقنيات المراقبة والتجسس لدوائر المخابرات والاستخبارات والأمن الوطني». ومن جانبه، فإن الباحث السياسي رعد هاشم يرى، في حديثه لـ«الشرق الأوسط»، أن «دعوات إخراج القوات الأميركية ليست وليدة اليوم، فهي تشتد وتخبو تبعاً لمتغيرات الأوضاع الأمنية والمزاج السياسي للمجموعة السياسية التي تدير البلد»، مبيناً أنه «بعد الحوادث التي وقعت في الأراضي العراقية مؤخراً، ومساعي استغلالها كجزء من الصراع الأميركي - الإيراني، دخلت الأطراف السياسية والبرلمانية العراقية من الأغلبية الشيعية لإعادة المطالبة بإخراج تلك القوات، بعد أن كانت الدعوات السابقة تدعو لجدولة إخراجها». ويضيف هاشم أن «الكرد، واستشعاراً منهم بخطورة (داعش) على مقتربات خطوط وجود البيشمركة، حسموا موقفهم برفض هذه الدعوات، بما في ذلك عدم المشاركة في جلسة البرلمان التي اتخذ فيها القرار»، وأوضح أن «هناك مواقف متباينة، وبعضها متناقض، لممثلي السنة في البرلمان، والواجهات السياسية لم تحسم بعد، وإن كانت تبدو في ظاهرها رافضة لعملية انسحاب سريعة غير مجدولة، وهذا ناتج عن التشظي الحاصل بين الجهات السياسية الفاعلة في المشهد السياسي». وأشار إلى أن «مواقف ودعوات الإخراج المتعجل للقوات الأميركية من العراق تبدو تحركات غير مدروسة، وتنطوي على أبعاد بعضها مصلحي وانتهازي، بينما يحمل بعضها الآخر تعاطفاً مع إيران، وهذا لا يتناسب مع طبيعة العلاقات والالتزامات الدولية التي تلزمها ثوابت يجب مراعاتها في النهاية»، مبيناً أن «هناك مخاطر محتملة لجيوب (داعش) المتنامية في كثير من المناطق التي تم تحريرها، واحتمال عودتها بقوة بعد خروج قوات التحالف الساندة جوياً واستخبارياً وتكنولوجياً».



السابق

أخبار لبنان..وزير خارجية لبنان المحتمل ضيفاً على قناة إسرائيلية!.....واشنطن تحذّر قبل إعلان حكومة لبنان: لا مساعدات بدون إصلاحات...رسمياً.. بريطانيا تصنف حزب الله بشقيه تنظيماً إرهابياً...ماذا بعد تجميد الخزانة البريطانية أصول حزب الله؟..اللواء..... «نيران صديقة» ترمي على الحكومة.. وخلط التحالفات الإقليمية يُعقِّد!.. فريق بعبدا ضد صيغة الـ«18».. وفريق دمشق يبحث عن حصته!....الاخبار...تأليف الحكومة: بقيت عقدة فرنجية؟...نداء الوطن.... باسيل "حردان"... وتشكيلة دياب "كل حصّة بغصّة"... حزب الله... "قاضي الولاد"!...

التالي

أخبار سوريا...«عقدة الدولار» تفرغ جيوب السوريين... وبيوتهم..مقتل شابين في السويداء بالتزامن مع المظاهرات الاحتجاجية جنوب سوريا...لافروف يتهم حلفاء واشنطن بإطلاق «دواعش» مقابل أموال....عشرات الغارات ومئات القذائف وفشل اتفاق "بوتين أردوغان" بسوريا....موسكو: مقتل 50 مسلحا و12 من قوات النظام السوري بإدلب....هل تتحول العمليات السريّة إلى حراك مسلح ضد ميليشيا أسد في درعا؟....الفصائل تحرر قريتين وتفتك بميليشيات أسد شرق إدلب...مظاهرات "بدنا نعيش" تتواصل في السويداء وصفحات موالية تُحرض!...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,160,492

عدد الزوار: 6,757,998

المتواجدون الآن: 134