أخبار العراق...حزب الله يهدد الكاظمي بالعذاب.. وفيديوهات تفضح تفلته.....بعد اعتقال عناصرها.. ميليشيات عراقية تنتشر خارج الخضراء......اعتقال 13 عنصراً موالياً لإيران في العراق...."بحوزتهم صواريخ"...بمداهمة لقوات الأمن العراقية بمؤازرة أمريكية...مسلحون يقتحمون المنطقة الخضراء لإطلاق سراح معتقلين...الكاظمي: لن نسمح لأحد بأن يهدد بهدم الدولة العراقية....اشتباك كردي إيراني بالعراق.. طهران تهدد بوابل صواريخ....الكاظمي: الهوية الوطنية مقدسة... وسنحارب الطائفية إلى حد تجريمها...

تاريخ الإضافة الجمعة 26 حزيران 2020 - 5:36 ص    عدد الزيارات 1810    التعليقات 0    القسم عربية

        


حزب الله يهدد الكاظمي بالعذاب.. وفيديوهات تفضح تفلته....

المصدر: دبي- العربية.نت..... شن المتحدث الأمني باسم كتائب حزب الله العراق، أحد الفصائل العسكرية الموالية بشدة لإيران في العراق، هجوما عنيفا على رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي، الجمعة، واصفا إياه بعميل الأميركيين و"المسخ الغادر"، ومهددا إياه بالعقاب و"العذاب" ، قائلاً "نتربص لكم". كما زعم أن انصار الميليشيات، الذين جابوا شوارع العاصمة في وقت سابق فجرا، مستعرضين قوتهم وسلاحهم، وموجهين رسائل تهديد ووعيد ضد كل من يمسهم، أطلقوا سراح العناصر الذين اعتقلوا ليل الخميس إثر مداهمة قوة من مكافحة الإرهاب لأحد مراكز هذا الفصيل في العراق، حيث وجدت صواريخ معدة للاطلاق، بحسب ما افاد مسؤول حكومي في وقت سابق. إلى ذلك، أقر أبو علي بأن ميليشيات حزب الله، حاصرت بعض المناطق في العاصمة، لا سيما في المنطقة الخضراء التي تضم مؤسسات عامة، وسفارات، ومراكز رسمية، فضلاً عن مساكن لمسؤولين عراقيين في الدولة. بالتزامن، نشر عدد من العراقيين مقاطع مصورة تظهر تجول عدة سيارات محملة بعناصر موالية لحزب الله، محملين بالسلاح، ومنددين بمحاولة المس باي منهم، وسط شوارع العاصمة لا سيما في محيط المنطقة الخضراء، في رسالة تهديد للقوات الأمنية لا سيما "جهاز مكافحة الإرهاب" الذي نفذ المداهمة الليلية، والكاظمي على السواء. يشار إلى أن جهاز مكافحة الإرهاب الذي يضم قوات النخبة يعد الأفضل عتاداً وتدريباً في البلاد، وقد أنشأه الأميركيون بعيد الغزو عام 2003، وعادة ما تناط به المهمات الأكثر صعوبة. وقبل بداية الانتفاضة الشعبية التي شهدها العراق في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، أعفى رئيس الوزراء السابق عادل عبد المهدي، قائد قوات مكافحة الإرهاب عبد الوهاب الساعدي من منصبه، ليعود الكاظمي ويعينه رئيساً للجهاز مؤخراً.

صواريخ معدة للإطلاق

يأتي هذا التصعيد على خلفية مداهمة مكافحة الإرهاب ليلا مقرا لكتائب حزب الله واعتقال عدد من العناصر، والعثور على منصات صواريخ معدة للإطلاق بحسب ما أفاد مصدر حكومي في وقت سابق، لوكالة فرانس برس. يذكر أن رئيس الحكومة العراقية كان أكد سابقا أنه سيكون صارما مع الفصائل المسلحة التي تستهدف منشآت أميركية. ولعل تلك المداهمة التي وقعت بعد منتصف الليل أول إشارة على عزم الكاظمي تنفيذ وعوده. لكن واقعة المداهمة وما تلاها من تصعيد، تسلط الضوء أيضا على مدى صعوبة مواجهة بعض الفصائل، لا سيما التي توصف في البلاد بالـ"ولائية" أي الموالية لإيران.

أكثر من 33 صاروخا

ومنذ تشرين الأول/أكتوبر 2019، استهدف أكثر من 33 صاروخا منشآت عراقية تستضيف دبلوماسيين أو جنودا أجانب، منها ستة هجمات خلال الأسبوعين الماضيين فقط. وفي حين تبنت جهات غامضة عدداً قليلاً من تلك الهجمات، اعتبرها محللون واجهة مزيفة للفصائل الموالية لإيران. لكن في دلالة على خطورة هذا الوضع، عقد رئيس الحكومة الأسبوع الماضي اجتماعاً لمجلس الأمن الوطني لمناقشة مسألة الصواريخ، وتعهد ملاحقة المسؤولين عنها.

بعد اعتقال عناصرها.. ميليشيات عراقية تنتشر خارج الخضراء....

المصدر: دبي - العربية.نت.... حالة من التوتر والاستنفار الأمني تسود العاصمة العراقية بغداد، بعد انتشار عناصر تابعين لميليشيات في الحشد الشعبي خارج المنطقة الخضراء. فقد أفادت مصادر العربية/الحدث، الجمعة، بانتشار ميليشيا الحشد خارج المنطقة الخضراء وسط بغداد، وذلك، بعد ساعات قليلة من اعتقال القوات الأمنية عناصر من كتائب حزب الله العراقي وإحالتهم للتحقيق. كما ذكرت المصادر أن المعتقلين كانوا يخططون لاستهداف المنطقة الخضراء ومطار بغداد الدولي. وكشفت عن تشكيل لجنة أمنية للتحقيق معهم.

المداهمة الأكثر جرأة

وفي وقت سابق، أعلن مسؤولون في الحكومة ومصادر شبه عسكرية أن قوات الأمن العراقية داهمت مقرا لفصيل كتائب حزب الله المدعوم من إيران في جنوب بغداد في وقت متأخر ليل الخميس واعتقلت أكثر من عشرة أعضاء. وتعد هذه المداهمة الأكثر جرأة منذ سنوات من قوات الأمن العراقية ضد فصيل عسكري تدعمه طهران، التي يتهمها مسؤولون أميركيون بإطلاق صواريخ على قواعد تستضيف القوات الأميركية ومنشآت أخرى في العراق. ولاحقا قدم مسؤولون حكوميون ومصادر شبه عسكرية روايات متضاربة لما حدث، خلال تلك المداهمة وبعدها، بحسب ما أفادت رويترز ففي حين ذكرت المصادر شبه العسكرية ومسؤول حكومي أن من اعتقلوا نقلوا بعد فترة قصيرة إلى الجناح الأمني لقوات الحشد الشعبي، نفى مسؤول حكومي ثانٍ ذلك، مؤكداً أن المعتقلين ما زالوا محتجزين لدى أجهزة الأمن. إلى ذلك، تضاربت الأنباء حول أعداد المعتقلين، ففي حين ذكر مسؤول من الحشد الشعبي أن العدد 19، أفاد مسؤول حكومي بأن العدد 23. كما قال مسؤول كبير في الحشد إنه بعد مفاوضات، تم تسليم المعتقلين إلى قوات أمن شبه عسكرية. في حين أوضح مسؤول حكومي لرويترز أن أحد الزعماء الثلاثة المحتجزين في المداهمة إيراني، مضيفاً أن قوات خاصة عراقية من جهاز مكافحة الإرهاب نفذت المداهمة. في المقابل، ذكر مسؤول آخر في الحشد أنه لم يتم اعتقال أي من قادة كتائب حزب الله.

عزم الكاظمي

يأتي هذا بعد تصريحات لرئيس الوزراء العراقي الجديد مصطفى الكاظمي شدد خلالها أنه سيكون صارما مع الفصائل المسلحة، التي تستهدف منشآت أميركية. ولعل تلك المداهمة التي وقعت بعد منتصف الليل أول إشارة على عزم الكاظمي تنفيذ وعوده. جاءت تصريحات رئيس الحكومة، بعد سلسلة من الهجمات الصاروخية بالقرب من السفارة الأميركية في بغداد ومواقع عسكرية أميركية أخرى في البلاد خلال الأسابيع الأخيرة.

مواجهة الفصائل "الولائية"

لكن الواقعة تسلط الضوء أيضا على مدى صعوبة مواجهة بعض الفصائل، لاسيما التي توصف في البلاد بالـ"ولائية" أي الموالية لإيران. يذكر أن قوات الحشد الشعبي، دخلت ضمن مؤسسات الدولة العراقية قبل سنيتن، (بتشريع في البرلمان) وتضم فصائل موالية لإيران وأخرى غير موالية، لكنها تقع تحت تأثير الفصائل الموالية. وتأججت التوترات بين واشنطن وطهران بشكل خاص على الأراضي العراقية منذ عام على الأقل، وكادت أن تتحول إلى صراع إقليمي في يناير الماضي بعد أن قتلت الولايات المتحدة العقل المدبر العسكري لإيران، قاسم سليماني، والقيادي العراقي في الحشد أبومهدي المهندس في ضربة بطائرة مسيرة في مطار بغداد.

اعتقال 13 عنصراً موالياً لإيران في العراق....

الراي.... الكاتب:(أ ف ب) .... أقدمت قوة من جهاز مكافحة الإرهاب العراقي ليل أمس الخميس على اعتقال 13 عنصراً من فصيل موالٍ لإيران، على خلفية الهجمات الصاروخية ضد المصالح الأميركية في البلاد، في سابقة منذ بدء تلك الهجمات قبل ثمانية أشهر، بحسب ما أكد مسؤولون لوكالة فرانس برس. وقال مصدر حكومي ومسؤولان أمنيان آخران لفرانس برس إن الأشخاص الذين تم اعتقالهم في منطقة الدورة في جنوب بغداد، ضبطوا وفي حوزتهم صواريخ معدة للإطلاق، مشيرين إلى أن هؤلاء ينتمون إلى فصيل كتائب حزب الله الذي اتهمته واشنطن مراراً باستهداف جنودها وديبلوماسييها.

"بحوزتهم صواريخ"... الأمن العراقي يداهم مقرا لكتائب "حزب الله" ويعتقل 13 من عناصرها

الحرة / وكالات – واشنطن.... ألقت قوات الأمن العراقية القبض على عناصر تابعة لميليشيا "كتائب حزب الله" الموالية لإيران، في وقت متأخر الخميس وصادرت صواريخ كانت معدة للإطلاق، بحسب تقارير محلية ووكالات. وقال مصدران في الحكومة العراقية لرويترز إن قوات الأمن داهمت مقر الفصيل العراقي جنوبي بغداد واعتقلت ثلاثة من قادته. وأفادت وكالة فرانس برس بأن قوة من جهاز مكافحة الإرهاب اعتقلت 13 عنصرا من الميليشيا، على خلفية الهجمات الصاروخية ضد المصالح الأميركية في البلاد، "في سابقة منذ بدء تلك الهجمات قبل ثمانية أشهر"، بحسب ما أكد مسؤولون للوكالة. وقال مصدر حكومي ومسؤولان أمنيان آخران لفرانس برس إن الأشخاص الذين تم اعتقالهم في منطقة الدورة في جنوب بغداد، ضبطوا وفي حوزتهم صواريخ معدة للإطلاق. وكان رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي قد هدد في لقاء مع إعلاميين وصحفيين الخميس بشن حملة ضد "الفاسدين". ونقلت عنه وكالة الأنباء العراقية (نينا) عنه قوله: "الفساد أخطر من الإرهاب، لأنه يساعد الإرهابيين، وستكون لدينا حملة لمتابعة أسباب هذا الفساد وملاحقة الفاسدين". وميليشيا "كتائب حزب الله" تنشط في العراق وسوريا وصنفتها واشنطن تنظيما إرهابيا عام 2009. وتتهم الولايات المتحدة الميليشيا بإطلاق صواريخ على قواعد تستضيف القوات الأميركية ومنشآت أخرى في العراق. ومن أبرز هجماتها إطلاق صواريخ في قاعدة عسكرية عراقية قرب مدينة كركوك الشمالية، ما أدى إلى مقتل متعاقد أميركي. وأدرجت وزارة الخارجية قبل نحو أربعة أشهر اسم أحمد الحميداوي أمين عام الميليشيا على قائمة الإرهابيين. ومنذ تشرين الأول/أكتوبر 2019، استهدف أكثر من 33 صاروخا منشآت عراقية تستضيف دبلوماسيين أو جنودا أجانب، منها ستة هجمات خلال الأسبوعين الماضيين فقط. وتبنت جهات غامضة عدداً قليلاً من تلك الهجمات، اعتبرها محللون واجهة مزيفة للفصائل الموالية لإيران. وفي دلالة على خطورة الوضع، عقد رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي الأسبوع الماضي اجتماعاً لمجلس الأمن الوطني لمناقشة مسألة الصواريخ، وتعهد ملاحقة المسؤولين عنها. وبلغ التوتر ذروته بين واشنطن وطهران في يناير عندما قتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي أبو مهدي المهندس بغارة نفّذتها طائرة مسيّرة أميركية في بغداد. وردا على العملية، صوّت نواب في البرلمان العراقي على إنهاء وجود القوات الأجنبية في البلاد بينما هددت واشنطن بفرض عقوبات مشددة على بغداد. وأواخر مارس، تراجعت حدة السجال بينما تباطأت وتيرة الهجمات الصاروخية بشكل كبير، لكنها تسارعت مجددا قبل أسبوعين مع بدء الولايات المتحدة والعراق محادثات ثنائية. وتهدف المحادثات التي انطلقت في 11 يونيو إلى وضع إطار عمل لوجود القوات الأميركية في البلاد وتعزيز العلاقات الاقتصادية والثقافية. وكجزء من الحوار "الاستراتيجي" بين البلدين، تعهّدت واشنطن مواصلة خفض عديد جنودها في البلاد والذين بلغ عددهم نحو 5200 العام الماضي. في الأثناء، تعهّد العراق أن يحمي على أراضيه العسكريين المنضوين في التحالف الذي تقوده واشنطن ضد تنظيم داعش.

أنباء عن اعتقال 3 قياديين من "كتائب حزب الله" بمداهمة لقوات الأمن العراقية بمؤازرة أمريكية

روسيا اليوم... المصدر: RT + "رويترز".... . ذكرت مصادر محلية عراقية أن قوات الأمن نفذت، ليلة الجمعة، بمشاركة عسكريين أمريكيين، عملية مداهمة لمقر "كتائب حزب الله" التابعة للحشد الشعبي في بغداد واعتقلت 3 من قيادييها. وقال مراسل "RT" في العراق إن هناك أنباء تحدثت عن قيام قوة أمريكية مكونة من 40 آلية فضلا عن وحدات من قوة مكافحة الإرهاب العراقية بتطويق مقر الدعم اللوجستي التابع للواء 45 لـ"كتائب حزب الله" في منطقة البوعيثة جنوب شرق بغداد. بدورها، ذكر مسؤولان حكوميان عراقيان لوكالة "رويترز" أن قوات صادرت جراء العملية صواريخ واعتقلت 3 من قادة "كتائب حزب الله"، الذي تدعمه إيران وتتهمه الولايات المتحدة بشن هجمات صاروخية على قواعد تستضيف القوات الأمريكية ومنشآت أخرى في العراق. من جانبها، قالت بعض وسائل الإعلام المحلية إن العملية أسفرت عن اعتقال 13 شخصا "كانوا يعملون في ورشة لصناعة منصات الصواريخ". وسبق أن شنت الولايات المتحدة يوم 23 ديسمبر 2019 غارات واسعة على مواقع لـ"كتائب حزب الله" في منطقة الأنبار شرق البلاد أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من عناصرها، وقالت واشنطن إن هذه الضربات جاءت ردا على الهجمات الصاروخية من قبل الفصيل.

مسلحون يقتحمون المنطقة الخضراء لإطلاق سراح معتقلين

المصدر: دبي - قناة العربية.... أفادت مصادر العربية/الحدث، الجمعة، أن ميليشيا تحاصر مقار حكومية وسكنية لمسؤولين داخل المنطقة الخضراء في بغداد. وقالت أن المسلحون اقتحموا المنطقة الخضراء لإطلاق سراح عناصر اعتقلتهم القوات الأمنية، والمعتقلون هم من ميليشيا حزب الله العراقي تم إحالتهم للتحقيق. كما ذكرت المصادر أن المعتقلين كانوا يخططون لاستهداف المنطقة الخضراء ومطار بغداد الدولي. وكشفت عن تشكيل لجنة أمنية للتحقيق معهم. وكانت المصادر نفت إطلاق سراح المعتقلين من عناصر حزب الله العراقي، بعدما أفادت أنباء عن اطلاق سراح عناصر للحشد الشعبي ( كتائب حزب الله ) الذين تم اعتقالهم من قبل قوة تابعة لجهاز مكافحة الإرهاب في منطقة الدورة ببغداد.

العراق.. قتلى وجرحى بقصف "مجهول" على منطقة سياحية شمالي البلاد....

روسيا اليوم.... أفاد صدر لـRT في العراق، يوم الخميس، بأن طائرة "مجهولة" قصفت منطقة "كونه ماسي" السياحية في محافظة السليمانية بإقليم كردستان العراق. ونقل عن مصادر محلية قولها إن "طائرة مسيرة مجهولة قصفت المنطقة السياحية مما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى من المدنيين". وأضافت المصادر، أن "المنطقة خالية من المسلحين والعسكريين، وهي منطقة مدنية، ولم يُعرف حتى الآن مصدر القصف". من جهتها قالت مصادر أمنية لـRT إن "سبعة مدنيين سقطوا على الأقل بين جريح وقتيل"....

لأول مرة.. العراق يتجاوز حاجز الـ100 وفاة على أساس يومي

المصدر: RT..... أعلنت وزارة الصحة والبيئة العراقية، اليوم الخميس، تسجيل 2437 إصابة و107 حالة وفاة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية. وهذه هي المرة الأولى التي يسجل فيها العراق هذا الرقم الكبير في الإصابات والوفيات. وفحصت الوزارة خلال الـ24 ساعة الماضية 11370 نموذجا في كافة المختبرات المختصة، ليكون المجموع الكلي للنماذج التي تم فحصها منذ بداية تسجيل المرض في العراق 488803، وسجلت مختبرات الوزارة أيضا، 1237 حالة شفاء خلال ذات المدة. وبلغ إجمالي الوفيات في العراق 1437، بينما الإصابات فوصلت إلى 39139، كما بلغ مجموع حالات الشفاء 18051. وأعلنت وزارة الصحة والبيئة العراقية، أمس الأربعاء، تسجيل 2200 إصابة بكورونا 79 حالة وفاة.

الكاظمي: لن نسمح لأحد بأن يهدد بهدم الدولة العراقية

المصدر: دبي - العربية.نت.... أكد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، على أنه "يجب أن لا نسمح بتدخلات تهدد السيادة العراقية"، قائلاً: "لن نسمح لأحد بأن يهدد بهدم الدولة". وأضاف الكاظمي، خلال لقائه مجموعة من الإعلاميين والصحافيين الخميس، أن "الحكومة جاءت في وضع اقتصادي منهار"، لافتاً إلى أن "التحديات التي نواجهها اليوم كبيرة وعندما يكون هناك نقد للحكومة فيجب أن يكون مبنياً على الحقيقة". كما تابع: "حكومتنا ليست حكومة حزب، ولا أشكل أي تهديد لأي أحد لأن ليس لدي حزب"، مشدداً: "هدفنا الوصول إلى انتخابات عادلة وعملية بناء حقيقي للدولة". إلى ذلك أشار إلى أن "العراق لم ينجح ببناء نظام صحي حقيقي أو نظام تربوي جيد".

ضبط الحدود الخارجية

يذكر أن الكاظمي كان شدد في وقت سابق الخميس على سعي حكومته إلى ضبط الحدود الخارجية للبلاد، مؤكداً أنه لن يسمح لأحد بتهديد العراق. كما أكد أنه يرفض المغامرات الخارجية في البلاد، بعد أن أحيت الحكومة الأسبوع الماضي الحوار الاستراتيجي مع الولايات المتحدة، على الرغم من التهديدات المتعددة التي تصاعدت في الآونة الأخيرة من قبل بعض حسابات تابعة لفصائل موالية لإيران، فضلاً عن "هجمات الكاتيوشا" المستمرة في استهداف قواعد تستقبل قوات أميركية. فمنذ تشرين الأول/أكتوبر 2019، شهد العراق حوالي 30 هجوماً، استهدفت مصالح عسكرية ودبلوماسية أميركية، لكن الهجمات الصاروخية باتت أكثر ندرة في الأشهر الأخيرة.

لن أخضع للابتزاز

إلى ذلك، كرر تمسكه بتنفيذ خطط الإصلاح ومحاربة الفساد، مؤكداً رفضه الخضوع لأي ابتزاز بحسب تعبيره. وكان الكاظمي تعرض لحملة انتقادات من قبل بعض الفصائل العراقية المحسوبة على إيران، قبيل تكليفه، وبعده، إذ وصفه عدد من تلك الفصائل بالعاجر أو المقرب من واشنطن، في حين ذهب البعض الآخر إلى حد تخوينه. في المقابل، تمسك رئيس الحكومة الجديد في خطاب تكليفه بالحفاظ على سيادة البلاد، وأكد في حينه أن "السيادة خط أحمر ولا يمكن التنازل عن كرامة العراق". كما شدد على أن "العراق للعراقيين وقراره بيد أبنائه". وفي وقت لاحق، أشار الكاظمي إلى تمسكه بتمتين العلاقة مع دول الخليج، وأكد وزير خارجيته فؤاد حسين أن من أولويات السياسة الخارجية للحكومة توسيع التعاون مع دول الخليج.

اشتباك كردي إيراني بالعراق.. طهران تهدد بوابل صواريخ

المصدر: دبي – مسعود الزاهد... أكدت هيئة الأركان العامة للقوات العسكرية في الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني وقوع اشتباك بين القوات المسلحة التابعة للحزب (البيشمركة) والحرس الثوري، الأربعاء، في منطقة تقع على الأراضي العراقية ضمن إقليم كردستان، فيما هدد قائد القوة البرية الإيرانية بقصف مقرات الأكراد بوابل من الصواريخ. الحزب الديموقراطي الكردستاني يقاتل من أجل إقامة نظام فدرالي لكافة الشعوب في إيران الحزب الديموقراطي الكردستاني يقاتل من أجل إقامة نظام فدرالي لكافة الشعوب في إيران .... وجاء في بيان صدر عن الهيئة، الخميس، أن قوات البيشمركة التابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني (حدكا) اشتبكت يوم الأربعاء، مع مجموعة من "الجاش" والحرس الثوري الإيراني في منطقة تسمى "دولة ميدان وخولسر" في مرتفعات هلجورد. أما "الجاش" فهو لقب لدى الأكراد يطلق على المتعاونين منهم مع الحكومات التي يعارضونها وخاصة المسلحين الذين يرفعون السلاح ضد أبناء منطقتهم.

قتال على الأراضي العراقية

إلا أن البيان لم يحدد إحداثيات المكان الذي وقعت فيه الاشتباكات تماماً، لكن من خلال مراجعة الخرائط يظهر بأنه يقع جبل "هلجورد" على الأراضي العراقية. ويعد جبل هلجورد ثاني أعلى جبل في العراق بعد جبل شيخا، حيث تبلغ قمته 3607 أمتار فوق سطح البحر، وهو يجاور كردستان إيران، ويجتاز المثلث الحدودي بين تركيا والعراق وإيران. كما أنه تابع لقضاء جومان في محافظة أربيل، ويضم معاقل الأحزاب الكردية المعارضة لكل من طهران وأنقرة، ويعترض للقصف من قبل البلدين بين الحين والآخر. في السياق أيضاً، أوضح بيان الحزب الكردي، أنه عندما كان فريق من البشمركة الكردية يقوم بمهام دورية، كشف مجموعة من الجاش الحرس الثوري الإيراني تستعد للهجوم ما استدعى الرد ووقعت الاشتباكات، مؤكدا سقوط عدد من القتلى في صفوف الطرف الآخر، فيما لم تسجل أية خسائر عند الحزب الديموقراطي الكردستاني الإيراني. يشار إلى أن منطقة "كوران" بالقرب من مدينة أورمية، عاصمة محافظة أذربيجان الغربية، كانت شهدت، الثلاثاء، اشتباكات عنيفة بين الحرس الثوري وقوات أحد الأحزاب الكردية المعارضة للحكومة الإيرانية سقط خلالها ثلاثة من الحرس قتلى حسب مصادر كردية. وكان الحزب الديموقراطي الكردستاني الإيراني قد أعلن في يناير 2016 استئناف العمل المسلح ضد الحكومة الإيرانية، بعد وقف للعمليات دام حوالي 23 عاما، ودعا مصطفى هجري، أمين عام الحزب مقاتلي الحزب ومناصريه، شباب الكرد الإيرانيين إلى الانخراط في صفوف البيشمركة.

البرية الإيرانية: سنقصف الأكراد في العراق

والثلاثاء أيضا، هدد قائد القوة البرية للحرس الثوري، محمد باكبور الحزب الديموقراطي الكردستاني الإيراني وسائر الأحزاب الكردية الإيرانية بقصف معاقلها "بوابل من الصواريخ" على حد وصفه. كما حذر باكبور الذي كان يتحدث على هامش مناورة للحرس الثوري التي أجريت على مساحة واسعة من منطقة "شيلر" إلى "تشهل جشمه" على الحدود بين محافظة كردستان إيران وإقليم كردستان العراق، القوى الكردية المعارضة لطهران، قائلاً: "سنرد بقوة على أي تحرك يقوم به الإرهابيون".

الحزب الديموقراطي الكردستاني الإيراني

يذكر أن الحزب الديموقراطي الكردستاني الإيراني الذي انقسم في عام 2007 إلى حزبين "الحزب الديموقراطي الكردستاني (حدكا)"، و"الحزب الديموقراطي الكردستاني (حدك)"، له تاريخ دموي كبير، فقد اغتالت السلطات الإيرانية زعيم الحزب عبدالرحمن قاسملو في باريس غيلة في النمسا في 13 يوليو 1989 بعدما دعته للتفاوض مع وفد حكومي إيراني قادم من طهران لحل القضية الكردية بالطرق السلمية. ويتهم الأكراد النظام الإيراني باغتيال صادق شرفكندي، الأمين العام للحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني، وثلاثة من مساعديه في برلين، في عام 1992، عندما كانا يعقدان اجتماعا للتفاوض مع إيران أيضا. إلى ذلك، يعتبر الحزب الديمقراطي الكردستاني في إيران، الحزب الأم لكافة الأحزاب الكردية في العالم، حيث تأسس في عام 1946، وشكل أول جمهورية داخلية في إيران عرفت باسم جمهورية مهآباد بقيادة أول سكرتير للحزب قاضي محمد، إبان الحرب العالمية الثانية والذي أعدمه الشاه محمد رضا بهلوي وقضى على الجمهورية الكردية الفتية. كما أن الحزب عضو مؤسس في "مؤتمر شعوب إيران الفيدرالية" المكون من 17 تنظيماً من عرب الأهواز والأكراد والبلوش والأتراك الآذريين والتركمان واللور في إيران، ويطالب بإسقاط النظام الحالي وإقامة نظام ديمقراطي فيدرالي يضمن حق تقرير المصير للشعوب والقوميات غير الفارسية.

الكاظمي: الهوية الوطنية مقدسة... وسنحارب الطائفية إلى حد تجريمها

قال إن مشروعه الأساسي هو النهوض بالدولة... والسياسيون فشلوا في بناء مؤسسات دولة طيلة 17 عاماً

بغداد: «الشرق الأوسط».... أعلن رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي أن حكومته تواجه تحديات كبيرة؛ سواء على المستوى الاقتصادي وجائحة «كورونا» وعلى مستوى تحديد الهوية الوطنية، بالإضافة إلى الفشل المتراكم طوال نحو 17 عاماً في ظل المحاصصة التي كانت حزبية بالدرجة الأولى. وقال الكاظمي خلال لقائه، أمس الخميس، مجموعة من الإعلاميين العراقيين؛ حضرته «الشرق الأوسط»، إن «عمر الحكومة لم يتعد الأسبوعين بعد اكتمال تشكيلتها، ومع ذلك؛ فهي مطلوب منها مواجهة تحديات كبرى تواجهنا جميعاً؛ بدءاً من رعب وباء (كورونا)، بالإضافة إلى التحديات الأخرى؛ سواء على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والسياسي، وهو ما يتطلب منا وضع الخطط السليمة لمواجهتها واتخاذ القرارات والإجراءات الكفيلة بذلك؛ ومن بينها منع انهيار الاقتصاد العراقي». وأضاف الكاظمي أنه «رغم مرور 17 عاماً على سقوط النظام السابق؛ فإن المحصلة حتى الآن هي عدم قدرتنا على بناء مؤسسات دولة حقيقية، فضلاً عن عدم وجود نظام اقتصادي لدينا يسمح بمواجهة التحديات؛ حيث كان الاعتماد على موارد النفط بما يزيد على الـ95 في المائة طوال هذه السنوات». وأشار إلى أن «العراق لا يمتلك نظاماً مصرفياً مع أنه عماد الدول... والمصارف تحولت إلى إقطاعيات وواجهات لمتنفذين سياسيين». وقال الكاظمي إن «هذه التحديات تتطلب أن يتحد الجميع من أجل مواجهتها؛ سواء كانت الحكومة والبرلمان والمجتمع»، مبيناً أن «من التحديات التي ما زالت تواجهنا؛ الهوية الوطنية التي خضنا بسبهها صراعات طائفية». وأضاف: «يفترض أن يكون المعيار الوحيد هو معيار المواطنة؛ لأننا نرى أن الهوية الوطنية مقدسة، وبالتالي فإن مشروعنا الأساسي اليوم هو النهوض بالدولة». وأشار إلى أهمية «الاستعداد بشكل جاد وحقيقي لأهم استحقاق ينتظرنا، وهو الانتخابات المبكرة التي لا بد من أن تتوفر لها البيئة المناسبة من كل النواحي، لغرض إجرائها؛ حيث إن أقصى ما نطمح إليه هو أن تكون الانتخابات نزيهة؛ وليست مصادرة تحت تهديد السلاح أو اغتيال المرشحين... وما إلى ذلك، وهو ما يتطلب في الوقت نفسه إصلاح النظام السياسي»، موضحاً أنه لن يسمح لأحد بـ«اختطاف مشروع الدولة». وأعلن الكاظمي عن قرب إطلاق حملة بهدف «إعادة السيطرة على المنافذ الحدودية»، مؤكداً في الوقت نفسه أنه لن يسمح «بتدخلات خارجية يمكن أن تهدد الوحدة الوطنية ونسيج المجتمع العراقي». وأضاف أن «مستقبل العراق مهم... ولذلك؛ لن نسمح بأي مغامرات على أرض العراق من قبل أي طرف كان». وكشف الكاظمي عن أن «خسارة العراق لعدد من المنافذ الحدودية بسبب سيطرة المجاميع المسلحة وقطاع الطرق عليها، أفقد البلاد ما بين 3 و4 مليارات دولار». ورداً على سؤال لـ«الشرق الأوسط» حول الحوار الاستراتيجي بين العراق والولايات المتحدة؛ الذي عقد في 11 يونيو (حزيران) الحالي، قال الكاظمي إن «الحوار الاستراتيجي الذي جرى بين العراق والولايات المتحدة حقق أهدافاً مهمة، حيث جرى التأكيد وللمرة الأولى عبر هذا الحوار على الاعتراف بالسيادة الوطنية، وهي أمر مهم على صعيد طبيعة العلاقة المستقبلية مع الأميركان». وأضاف أنه «تم خلال الحوار جدولة انسحاب القوات الأميركية، وهو تطور مهم على صعيد طريقة التعامل مع هذا الوجود». وتابع: «القوات التي تبقى سيجري التفاوض عليها في المستقبل»، مبيناً أن «العراق يحتاج في الواقع إلى دعم أمني وعسكري؛ لكنه ليست لديه مغامرات عسكرية، ولن أسمح بذلك». وبشأن ملف بعض السياسيين العراقيين الذين صدرت بحقهم أحكام غيابية وعادوا مؤخراً إلى العراق، مثل نائب رئيس الوزراء الأسبق رافع العيساوي الذي سلم نفسه للقضاء العراقي مؤخراً، قال الكاظمي إن «الأمر في كل هذه الأمور متروك للقضاء، وهو الفيصل فيها، لكننا بشكل عام لا بد من أن نعمل على محاربة الطائفية؛ بل تجريمها والقضاء عليها». وفيما أكد «فشل النظام التوافقي الذي أنتج المحاصصة الحزبية»، فقد دعا إلى «قيام مشروع وطني معياره المواطنة؛ بحيث يشترك الجميع في هذا المشروع الوطني، وبالتالي، فإن أبواب العراق مفتوحة أمام جميع أبنائه»...

العراق: إصابات «كورونا» تلامس 40 ألفاً و«حظر تام» في النجف يبدأ غداً

بغداد: «الشرق الأوسط»... أعلنت وزارة الصحة والبيئة العراقية، أمس، تسجيل حصيلة إصابات قياسية بفيروس كورونا أمس بلغت 2437 حالة جديدة، ليصل العدد الإجمالي للمصابين إلى 39 ألفا و139 حالة في جميع أنحاء البلاد، فضلا عن تسجيل 107 حالات وفاة. وبحسب الإحصائية، فقد بلغ مجموع الوفيات في العراق 1437. في حين وصل إجمالي حالات الشفاء 18 ألفا و51 حالة بعد تسجيل 1237 حالة شفاء أمس. من جهتها، قررت خلية الأزمة في محافظة النجف، أمس الخميس، فرض حظر تام للتجوال ابتداء من يوم السبت المقبل ولمدة أسبوع، كما نقلت وكالة أنباء العراق. وقالت الخلية في بيان إنها «قررت فرض حظر التجوال التام ابتداء من يوم السبت ولمدة أسبوع نتيجة الإصابات المتزايدة لفيروس كورونا والوفيات»، لافتة إلى أن «الاستثناء سيشمل الأفران والمخابز والأسواق ومحال بيع الخضراوات للساعة الثانية ظهراً». من جهته، كشف وكيل وزارة الصحة حازم الجميلي عن تفاصيل تواصل العراق مع شركة «أسترازينيكا» بشأن لقاح كورونا الذي تطوره بالتعاون مع جامعة أوكسفورد البريطانية. وقال الجميلي لوكالة الأنباء العراقية إن «أغلب دول العالم بدأت تحجز كميات من اللقاح، إلى أن تكتمل دراساته»، مشيرا إلى أن «هذا اللقاح الآن في المرحلة الأخيرة من الإقرار بالنسبة للشركة». وأضاف أن «الشركة وبسبب الحاجة الكبيرة، بدأت تنتج اللقاح وهي بانتظار الدراسة الأخيرة، في حال نجاحها سيتم توزيعه مباشرة». وتابع أن «العراق تتواصل مع الشركة من خلال ممثلها الإقليمي وممثلها في المنطقة، وتم الاتفاق على آلية لغرض حجز كمية حتى يكون توفيره للعراق أسوة ببقية دول العالم».

 

 

 

 

 

 

 



السابق

أخبار سوريا.....موسكو توسّع اتصالاتها السورية لعقد «الوحدة الوطني»...وثيقة لمعارضين تتحدث عن لقاء مع وفد روسي في جنيف و«شخصيات علوية»....معارك عنيفة بين قوات النظام وفصائل معارضة شمال غربي سوريا.....حياة ملايين السوريين عالقة بين السياسي والإغاثي....«التحالف» يلاحق قياديّي «حرّاس الدين»....

التالي

أخبار اليمن ودول الخليج العربي.....الأمم المتحدة تحذر: اقتصاد اليمن يقترب من كارثة غير مسبوقة....بريطانيا تلمح باللجوء لمجلس الأمن مع عنت الحوثي بشأن «صافر».. «اجتماع الرياض» لتجاوز خلافات «الشرعية»..كسر هجمات للانقلابيين في الحديدة وتدمير مستودع أسلحة في الجوف....الملاريا تفتك بربع مليون يمني في مناطق الميليشيات...نتنياهو: اتفاقية للتعاون مع الإمارات في مكافحة «كورونا»....تقرير: إصابات فيروس كورونا في الخليج تتجاوز عتبة الـ400 ألف....

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,260,365

عدد الزوار: 6,942,582

المتواجدون الآن: 136