أخبار سوريا....الأمم المتحدة: سوريا تواجه أزمة غذاء غير مسبوقة... و«كورونا» قد يستفحل....قلق أممي من انسحاب روسيا من آلية لحماية مستشفيات إدلب....هدنة شمال غربي سوريا بين «تحرير الشام» وتكتل منافس...برنامج الغذاء العالمي: نصف سكان سوريا مهددون بالجوع....

تاريخ الإضافة السبت 27 حزيران 2020 - 5:04 ص    عدد الزيارات 1997    التعليقات 0    القسم عربية

        


الأمم المتحدة: سوريا تواجه أزمة غذاء غير مسبوقة... و«كورونا» قد يستفحل....

بيروت: «الشرق الأوسط أونلاين».... حذرت وكالات إغاثة تابعة للأمم المتحدة، اليوم (الجمعة)، من أن سوريا تواجه أزمة غذاء غير مسبوقة، حيث يفتقر أكثر من 9.3 مليون شخص إلى الغذاء الكافي في وقت قد يتسارع فيه تفشي فيروس «كورونا» بالبلاد رغم أنه يبدو تحت السيطرة الآن. وقال برنامج الأغذية العالمي، في إفادة صحافية في جنيف، إن عدد من يفتقرون إلى المواد الغذائية الأساسية ارتفع بواقع 1.4 مليون في غضون الأشهر الستة الماضية. وذكرت إليزابيث بايرز، المتحدثة باسم البرنامج، أن أسعار السلع الغذائية ارتفعت بأكثر من 200 في المائة في أقل من عام واحد بسبب الانهيار الاقتصادي في لبنان المجاور، وإجراءات العزل العام التي فرضتها سوريا لاحتواء مرض «كوفيد – 19». وقالت أكجمال ماجتيموفا، ممثلة منظمة الصحة العالمية في سوريا، في إفادة صحافية منفصلة، إنه بعد تسع سنوات من الصراع المسلح، يعيش أكثر من 90 في المائة من سكان سوريا تحت خط الفقر الذي يبلغ دولارين في اليوم بينما تتزايد الاحتياجات الإنسانية. وأضافت أنه لا يعمل إلا أقل من نصف المستشفيات العامة في سوريا، في حين لاذ نصف العاملين في المجال الطبي بالفرار منذ بدء الصراع ويواجه الباقون «تهديداً دائماً بالخطف والقتل». وتظهر بيانات منظمة الصحة العالمية، أن السلطات في سوريا سجلت 248 إصابة بـ«كورونا» وتسع وفيات في مناطق سيطرة الحكومة بينما تم تسجيل خمس حالات إصابة ووفاة واحدة في مناطق الإدارة التي يقودها الأكراد في الشمال الشرقي. وقال ريتشارد برينان، مدير عمليات الطوارئ في منظمة الصحة العالمية «الأرقام الرسمية أقل كثيراً على الأرجح من الأعداد الحقيقية، وهذا ليس مقتصراً على سوريا على الإطلاق». وقال «ما نعرفه يقيناً في سوريا هو عدم وجود تفشٍ متفجر، لا يمكنك التستر، ولا يمكنك إغفال تفشٍ خارج عن السيطرة، المنشآت الصحية ليست محملة بما يفوق طاقتها؛ ولذلك ما زالت لدينا الفرصة لتكثيف استعدادنا». وأضاف أنه لم يتم تسجيل حالات إصابة في المنطقة الواقعة تحت سيطرة مسلحي المعارضة في الشمال الغربي، لكنه قال إن المنطقة المكتظة بالسكان ليس بها سوى مختبر واحد يعمل وخطر انتشار «كورونا» بسرعة بها قائم.

قلق أممي من انسحاب روسيا من آلية لحماية مستشفيات إدلب

برنامج الغذاء العالمي: نصف سكان سوريا مهددون بالجوع

نيويورك - لندن: «الشرق الأوسط».... أعلنت روسيا انسحابها من ترتيب طوعي تقوده الأمم المتحدة لحماية المستشفيات وشحنات المساعدات الإنسانية في سوريا من استهداف الأطراف المتحاربة لها. ويأتي التحرك الروسي بعد أن خلص تحقيق داخلي أجرته الأمم المتحدة في أبريل (نيسان) إلى أن من «المحتمل للغاية» أن تكون الحكومة السورية أو حلفاؤها قد نفذوا هجمات على ثلاث منشآت للرعاية الصحية ومدرسة وملجأ للأطفال في شمال غربي البلاد العام الماضي. واتهم السفير الروسي بالأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا «جماعات معارضة كثيرة وإرهابيين عبر وكلاء لهم» بإساءة استغلال عملية خفض التصعيد لأغراض إنسانية. وقال إن روسيا تعتقد أن الأمم المتحدة يجب أن تقدم أي معلومات ذات صلة للسلطات السورية. وقال لـ«رويترز»، «لا نرى الانسحاب تهديداً لعمال الإغاثة على الأرض إذا كانت المعلومات المقدمة دقيقة وجديرة بالثقة». وأفضت حملة نفذها الرئيس السوري بشار الأسد على المحتجين المطالبين بالديمقراطية إلى حرب أهلية في بلاده. وتقدم روسيا الدعم العسكري لسوريا في الصراع. وتقول روسيا وسوريا، إن قواتهما لا تستهدف المدنيين أو البنية التحتية المدنية وتشككان منذ فترة طويلة في المصادر التي استخدمتها الأمم المتحدة للتحقق من الهجمات. وبموجب ترتيب الأمم المتحدة لخفض التصعيد، جرى اطلاع الأطراف المتحاربة على مواقع المنشآت التي تدعمها المنظمة الدولية والمواقع الإنسانية الأخرى مثل المستشفيات والمراكز الصحية، وذلك في محاولة لحمايتها. غير أن الأمم المتحدة تساءلت عما إذا كان ذلك جعلها عرضة للاستهداف. وأكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية الانسحاب الروسي في مذكرة لوكالات الإغاثة اطلعت عليها «رويترز». وجاء في المذكرة «يوم الثلاثاء 23 يونيو (حزيران)، أبلغ الاتحاد الروسي الأمم المتحدة أنه لم يعد مشاركاً في نظام الإبلاغ الإنساني». ومضت المذكرة «الأمم المتحدة قلقة بشأن انسحاب الاتحاد الروسي من آلية الإبلاغ وتبحث تداعيات القرار على عمال الإغاثة والعمليات الإنسانية في سوريا». وقالت المنظمة الدولية إنها ستبحث الوضع مع روسيا. وأفادت في المذكرة بأن جميع أطراف الصراع، سواء شاركوا في الترتيب الطوعي لخفض التصعيد أو لم يشاركوا، فهم لا يزالون ملزمين بالقانون الإنساني الدولي. وقالت لويس شاربونو، مدير شؤون الأمم المتحدة بمنظمة «هيومن رايتس ووتش» المعنية بحقوق الإنسان «إذا ظنت روسيا أن هذا سيساعدها في الإفلات من المحاسبة عن جرائم الحرب، فهم مخطئون تماماً... نحن وجماعات أخرى سنواصل التحقيق وتوثيق القصف المتعمد للمستشفيات والجرائم الخطيرة الأخرى في سوريا». إلى ذلك، قال برنامج الأغذية العالمي، أمس (الجمعة)، إن نحو نصف سكان سوريا قد تأثروا بأزمة الجوع التي تواجهها البلاد، ووصف الوضع بأنه «غير مسبوق». وقال البرنامج التابع للأمم المتحدة في بيان، إن 3.‏9 مليون سوري - من أصل تعداد سكاني يبلغ نحو 17 مليون نسمة - صاروا يعانون من انعدام الأمن الغذائي، بزيادة 4.‏1 مليون مقارنة بستة أشهر سابقة.وقال البرنامج «يواجه السوريون أزمة جوع غير مسبوقة، حيث وصلت أسعار السلع الغذائية الأساسية إلى مستويات غير مشهودة، حتى في ذروة الصراع المستمر منذ تسع سنوات». وأضاف أن أسعار المواد الغذائية ارتفعت بأكثر من 200 في المائة خلال أقل من عام بسبب «الجمود الاقتصادي والانهيار السريع للاقتصاد اللبناني - الذي يعتبر جسرا حيويا لسوريا - وإجراءات الإغلاق في مواجهة تفشي مرض (كوفيد – 19)، الناجم عن وباء كورونا المستجد». وأصدر برنامج الأغذية العالمي بيانه عشية مؤتمر للمانحين بشأن سوريا، عقد أمس. وقال البرنامج، ومقره روما، إنه يسعى لتوفير مساعدات غذائية لـ8.‏4 مليون سوري، مشيراً إلى الحاجة «الملحة» إلى مائتي مليون دولار استمرار عملياته خلال ما تبقى من العام الحالي.

هدنة شمال غربي سوريا بين «تحرير الشام» وتكتل منافس

إدلب - لندن: «الشرق الأوسط».... أعلنت «هيئة تحرير الشام» وغرفة عمليات «فاثبتوا» التي تضم تكتلاً منافساً من المتشددين، أمس (الجمعة)، التوصّل إلى اتفاق يقضي بوقف إطلاق النار بينهما في ريف إدلب. ونص الاتفاق على «وقف إطلاق النار في منطقتي عرب سعيد وسهل الروج بريف إدلب الغربي، مع رفع الحواجز والاستنفارات من الطرفين، على أن يُحال المُدَّعى عليهم إلى فصيل (الحزب الإسلامي التركستاني) للنظر في أمرهم في القضاء». وأفادت شبكة «الدرر الشامية» أمس، بأن الاتفاق تضمن أيضاً «إغلاق مقر فصيل (حراس الدين) في منطقة عرب سعيد، ويتعهد الفصيل بعدم إنشاء حواجز في القرية، إضافةً إلى السماح بخروج من يرغب من منطقة عرب سعيد بسلاحهم الشخصي». واندلعت الاشتباكات بين الطرفين بعد قيام «هيئة تحرير الشام» باعتقال «أبو مالك التلي» القيادي في تكتل جديد يضم «حراس الدين». وكان الطرفان قد توصّلا لاتفاقٍ، الخميس، قضى بـ«تفريغ حاجز اليعقوبية لمدة 24 ساعة، وعدم إنشاء أي حاجز من الطرفين على الطريق الواصل بين جسر الشغور ودركوش غرب إدلب»، واعتبرا أن من يقوم بإنشاء حاجزٍ «معتدٍ ومسؤول عن عدم تنفيذ الاتفاق»، حسب الشبكة. وشهدت قرية عرب سعيد شمال غريب مدينة إدلب، اشتباكات بين «تحرير الشام» و«فاثبتوا» أدت إلى وقوع قتلى وجرحى من الطرفين. وقبل اعتقال «الهيئة» القيادي السابق في «تحرير الشام»، «أبو مالك التلي» وهو المسؤول العسكري الحالي في «فاثبتوا»، احتجزت القيادي «أبو صلاح الأوزبكي». وتضم غرفة «فاثبتوا» كلاً من تنظيم «حراس الدين» و«جبهة أنصار الدين»، و«جبهة أنصار الإسلام»، و«تنسيقية» بقيادة القيادي السابق في الهيئة «أبو العبد أشداء»، و«لواء المقاتلين الأنصار» بقيادة «أبو مالك التلي». وكان وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، قد أعلن الخميس، أن بلاده تواصل عملياتها العسكرية في منطقة إدلب شمال غربي سوريا. وقال أكار، خلال مشاركته في فعالية بولاية قيصري وسط البلاد، الخميس، إن قوات بلاده المسلحة تواصل مكافحة كل «التنظيمات الإرهابية التي تشكل تهديداً على أمن تركيا سواء داخل حدودها أو خارجها». ولفت أكار إلى أن فعاليات الجيش التركي في محافظة إدلب السورية مستمرة وفقاً للاتفاقيات والقوانين الدولية. وتابع: «إلى جانب فعالياتنا في إدلب، نخوض كفاحاً كبيراً ضد تنظيم حزب العمال الكردستاني في شمال العراق، وأطلقنا مؤخراً عملية مخلب النمر بهدف حماية حدودنا ومواطنينا». وأضاف أن بعض الجهات الدولية تدّعي أن تركيا تستهدف الأكراد في عملياتها العسكرية، مشيراً إلى أن تلك الادعاءات عارية عن الصحة تماماً، وأضاف أن «الأكراد إخوة للأتراك منذ الأزل». وأعلنت تركيا، في 1 مارس (آذار) الماضي، إطلاق عملية عسكرية جديدة باسم «درع الربيع» في إدلب ضد القوات الحكومية السورية، حيث شهدت توتراً كبيراً بين الجانبين. وفي 5 مارس توصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مع نظيره التركي رجب طيب إردوغان إلى حزمة قرارات لمنع التوتر في إدلب تشمل إعلان وقف إطلاق النار في المنطقة وإنشاء «ممر آمن» في مساحات محددة على الطريق بين حلب واللاذقية وتسيّر دوريات مشتركة. وقال موقع «روسيا اليوم»، أمس: «تمثل محافظة إدلب آخر معقل للمسلحين بقيادة (هيئة تحرير الشام) في سوريا وتدخل ضمن منطقة خفض التصعيد التي أُقيمت بموجب اتفاقات بين روسيا وتركيا في إطار عملية آستانة التفاوضية التي تشارك فيها كذلك إيران».....

آثار «قيصر» تكذّب «الاستثناءات» الأميركية

الاخبار.... أيهم مرعي .... يرفض معظم سكان منطقة «نبع السلام» التعامل بالليرة التركية .... عملياً، لا تستثني عقوبات قانون «قيصر» أيّ منطقة في سوريا. تصريحات المسؤولين في «الإدارة الذاتية» الكردية تثبت أن الاستثناءات إعلامية فقط، فيما تُظهر الاحتجاجات في مناطق عملية «نبع السلام» أن العقوبات ألحقت ضرراً بالغاً بالسكان هناك

الاخبار...الحسكة | لم تمضِ بعد عشرة أيّام على تطبيق قانون «قيصر» الأميركي ضدّ سوريا، حتى بدأت الاحتجاجات الشعبية في مناطق عملية «نبع السلام» التي تسيطر عليها تركيا، نتيجة تأثر سكانها بالعقوبات الجديدة، شأنها شأن مناطق سيطرة «قسد». الأخيرة، وعلى رغم تأكيد ممثل وزارة الخارجية الأميركية في سوريا، وليام روباك، أنها «مستثناة من الإجراءات الخاصة بتطبيق قيصر»، إلا أن السكان هناك لا يلمسون أيّ انعكاسات لذلك الاستثناء، إذ سرعان ما سُجّل انخفاض في قيمة الليرة أمام الدولار، أدّى إلى ارتفاع كبير في الأسعار، وتراجع حادّ في القوة الشرائية لدى الأهالي. ويُعدّ استثناء مناطق محدّدة من تطبيق القانون شبه مستحيل، في ظلّ وحدة الأسواق والمنتجات، وبقاء الليرة الوطنية أساس التعامل الاقتصادي الداخلي بشكل عام، باستثناء دخول الليرة التركية أخيراً على الخطّ، في مناطق سيطرة الفصائل المدعومة من أنقرة، ومنطقة إدلب. في مدينة الحسكة، التي تعدّ عاصمة « الإدارة الذاتية»، يتجوّل أبو أحمد في سوق لبيع المواد الغذائية بحثاً عن أرخص الأسعار الممكنة. يقول أبو أحمد، الذي عاد منذ أيام من رحلة علاجية من دمشق، في حديث إلى «الأخبار»، إن «هناك فروقات واضحة في الأسعار بين دمشق والحسكة، بسبب تكاليف النقل التي تؤدي إلى زيادة في سعر السلعة في الحسكة». ويلفت الرجل إلى أن «معاناة الحسكة مضاعفة في تأمين المواد الغذائية والخضر والأدوية بسبب بعدها الجغرافي عن مناطق الإنتاج»، واصفاً التصريحات الأميركية حول استثناء الحسكة، كواحدة من مناطق شمال وشرق سوريا، من العقوبات، بـ«الكاذبة».

شهدت مدينتا رأس العين وتل أبيض احتجاجات على مدار الأسبوع الفائت

توصيف مشابه يذهب إليه أيضاً الرئيس المشترك لـلمجلس التنفيذي لـ«الإدارة الذاتية»، عبد حامد المهباش. إذ يؤكد، في تصريح إلى «الأخبار»، أن الحديث الأميركي عن الاستثناءات «مجرد تصريحات إعلامية لا وجود لها على أرض الواقع»، مضيفاً إن «التداعيات واقعة وسلبية على المنطقة وسكانها». ويلفت إلى أن «الإدارة الذاتية كانت تأمل أن لا يُطبّق هذا القانون لتداعياته السلبية على كامل البلاد»، مشيراً إلى أن «تطبيقه أدى إلى تداعيات سلبية على عموم الشعب السوري، بما فيه شعب مناطق شمال وشرق سوريا، لكونها تتعامل بالعملة الوطنية السورية». ويكشف رئيس «الذاتية» أن «الإدارة تعمل على اتخاذ إجراءات تخفف من تداعيات القانون على السكان في شمال وشرق سوريا، مع محاولة مساعدة بقية الشعب السوري». ولا يبدو الواقع مغايراً في المناطق التي يحتلّها الجيش التركي والفصائل الموالية له، والممتدة من أرياف حلب، مروراً بريف الرقة وحتى مدينة رأس العين في ريف الحسكة الشمالي. وتتجلّى تداعيات العقوبات في تلك المناطق في غلاء المعيشة، والذي أدى إلى تزايد وتيرة التظاهرات الرافضة لاستبدال العملة التركية بالعملة السورية. وشهدت مدينتا رأس العين وتل أبيض وبلدتا سلوك وأبو حمام في أرياف الرقة والحسكة، على مدار الأسبوع الفائت، احتجاجات على ارتفاع سعر الخبز وسلع استهلاكية أخرى. وتؤكّد إحدى قاطنات رأس العين، في اتصال مع «الأخبار»، أن «المنطقة تشهد احتجاجات يومية، بعد رفع سعر ربطة الخبز (8 أرغفة) من 200 ل. س إلى 400 ل. س». وتُبيّن أن «اعتماد الليرة التركية بدلاً من الليرة السورية في بيع الخبز سبب رئيس في الغلاء، ما جعل السكان يرفضون شراءه بالليرة التركية». بدوره، يقول أحد سكان تل أبيض إن «المدينة تعيش أياماً سوداء في ظلّ تحكّم المسلحين بكل مناحي الحياة»، مؤكداً أن «الأمان شبه مفقود، مع انتشار الخطف والسلب والنهب، وفرض إتاوات على المحاصيل الزراعية». ويضيف الرجل إن «المدينة شهدت عدة احتجاجات أمام مقرّ المجلس المحلي، احتجاجاً على ممارسات الفصائل، وسوء الوضع المعيشي»، لافتاً إلى أن «السكان يرفضون فكرة اعتماد الليرة التركية كبديل للتعامل التجاري من الليرة السورية».



السابق

أخبار لبنان......واشنطن لفرنسا: «لا نفط ولا أموال بوجود حزب الله في الحكومة» | لبنان رهينة أميركا....شيا تطلق صافرة إسقاط الحكومة!...."صندوق النقد" ينعى لبنان: قلبي ينفطر عليه.... السلطة تفقد السيطرة: "الأمن الغذائي" مهدّد!....الدولار يخنق البلد.. ونقص الغذاء يهدّد بالعصيان المدني!.... وزيران يلوِّحان بالاستقالة.. ورئيسة الصندوق: لا تقدّم بالمفاوضات مع لبنان...قيادات سُنيّة ترفض الحديث عن «تطوير النظام» وتدعو إلى التمسك باتفاق الطائف..سفيرة اميركا للبنانيين: "قيصر" لا يستهدفكم".. و"الدعم" لحكومة لا يسيطر عليها حزب الله...احتجاجات في عدد من المناطق اللبنانية مع تفاقم الأزمة المعيشية......

التالي

أخبار العراق......عملية بغداد "الجريئة".. تحركات "هامة" للكاظمي قبل "كسر العظم"...بغداد تكشف تفاصيل "عملية الدورة".. وتتهم ميليشيا حزب الله بتهديد أمن الدولة...تقرير: "إيراني" من بين القادة المعتقلين في عملية مداهمة مقر "كتائب حزب الله"....ردا على اعتقال عناصرها.. ميليشيا "العصائب" تلوح بالفوضى.....المواجهة بين الكاظمي والفصائل بدأت... وتوقعات بأن تكون طويلة...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,138,875

عدد الزوار: 6,756,379

المتواجدون الآن: 131