أخبار اليمن ودول الخليج العربي......تدمير مخزن للطيران الحوثي بالحديدة.. ومقتل قيادي بارز...تحذير أممي من مجاعة لنصف أطفال اليمن....الجيش اليمني يستعيد مواقع في البيضاء ويطوّق الانقلابيين في الحزم....السعودية: مصافحة تتسبب في إصابة 18 شخصاً بـ«كورونا» ووفاة الأب..«مواجهة كورونا»... السعودية تسجّل أعلى حصيلة يومية للمتعافين... الكويت تبدأ المرحلة الثانية من العودة التدريجية للحياة الطبيعية....

تاريخ الإضافة السبت 27 حزيران 2020 - 5:07 ص    عدد الزيارات 1792    التعليقات 0    القسم عربية

        


تدمير مخزن للطيران الحوثي بالحديدة.. ومقتل قيادي بارز....

المصدر: العربية. نت - أوسان سالم.... أعلنت القوات المشتركة في الساحل الغربي اليمني، الجمعة، عن تدميرها مخزن للطيران المسير وموقعا وثكنات للميليشيات الحوثية، لحظة تواجد قيادي ميداني بارز ومرافقيه في الضواحي الشرقية لمدينة الحديدة غربي البلاد. وأكد الإعلام العسكري للقوات المشتركة، في بيان، ان ذلك "ردا على خروقات متكررة لوقف إطلاق النار، من ذات الموقع". كما أفاد البيان، أن الميليشيات الحوثية المتمركزة في منطقة المنصري حاولت استهداف وبقصف مدفعي وبمختلف الأسلحة الرشاشة والطيران المسير مواقع للقوات المشتركة، مشيرا الى أن القصف طال أهدافا مدنية في قطاع كيلو 16 وقرى ومزارع مواطنين بعيدة عن أي هدف عسكري في منطقة الجريبة السفلى، وسرعان ما تم رصدها والتعامل معها بنجاح. وأوضح أن وحدات من القوات المشتركة دكت بالسلاح المناسب الموقع الحوثي في ثكناته ومصرع وجرح كل من فيه وعلى رأسهم مشرف بارز للميليشيات، (لم يذكر اسمه) . وأضاف أن انفجارات كبيرة دوت من الموقع والثكنات المستهدفة صاحبها تصاعد ألسنة النيران التي أضاءت سماء مدينة الحديدة. وبحسب البيان، فإن الانفجارات التي استمرت لأكثر ساعة كانت ناتجه عن دك مخزن للميليشيات كان يحوي كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة والألغام.

تحذير أممي من مجاعة لنصف أطفال اليمن.....

عدن: «الشرق الأوسط».... في وقت تتعاظم المخاوف الأممية من انهيار العمل الإنساني في اليمن أو تقليصه إلى أبعد الحدود في الأشهر المقبلة جراء نقص تمويل البرامج الإغاثية، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف»، أمس (الجمعة)، من مجاعة محتملة لملايين الأطفال اليمنيين جراء نقص التمويل. وقالت المنظمة في بيان إن النقص الهائل في أموال المساعدات الإنسانية في اليمن «يمكن أن يدفع ملايين الأطفال في البلد الذي يمزقه الحرب إلى حافة المجاعة، وسط تفشي فيروس كورونا المستجد». وأوضحت أنه يمكن أن يرتفع العدد الإجمالي للأطفال الذين يعانون من سوء التغذية ممن هم دون سن الخامسة في اليمن إلى ما مجموعه 2.4 مليون طفل بنهاية العام الحالي، أي ما يقرب من نصف الأطفال دون سن الخامسة في البلاد، وهو ما يمثل زيادة بنحو 20 في المائة. وذكرت أن عدداً إضافياً قدره 6600 طفل دون الخامسة يمكن أن يتعرضوا للموت من أسباب يمكن الوقاية منها بحلول نهاية العام، وبخاصة مع عمل نصف المرافق الصحية فقط ووجود نقص كبير في الأدوية والمعدات والأطقم الطبية. وأشارت إلى أن نقص المياه وسوء أوضاع خدمات الصرف الصحي يؤججان من انتشار مرض «كوفيد - 19»، إضافة إلى أن نحو 9.58 مليون طفل لا يحصلون على ما يكفي من المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي أو النظافة. وحذرت المنظمة الأممية من خطورة الأوضاع بالنسبة إلى ملايين الأطفال اليمنيين، قائلة إنه «إذا لم يتم توفير 54.5 مليون دولار لخدمات الصحة والغذاء بحلول نهاية أغسطس (آب) ، فسيكون هناك نحو 23 ألف طفل ممن يعانون من سوء التغذية عرضة للوفاة». ونسب بيان المنظمة الأممية إلى ممثلتها في اليمن سارة بيسولو قولها: «لا يمكننا المبالغة في حجم هذا الوضع الطارئ لأن الأطفال - فيما هو بالفعل أسوأ أزمة إنسانية في العالم - يكافحون من أجل البقاء مع تفشي كوفيد - 19». وأضافت: «إذا لم نتلق تمويلاً عاجلاً، فسيتم دفع الأطفال إلى حافة المجاعة وربما يموتون». وجاءت تحذيرات «يونيسيف» عقب تحذيرات أممية سابقة من أن عدم سد الفجوات الواسعة في ميزانية عمليات الإغاثة الإنسانية في اليمن ستكون له عواقب كارثية، وخاصة في ظل انتشار فيروس «كورونا». وكان وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، مارك لوكوك، أشار الأربعاء خلال اجتماع افتراضي مغلق لمجلس الأمن الدولي، إلى أن فيروس «كورونا» يتفشى على وجه السرعة في الأراضي اليمنية. وبلغت نسبة الوفيات من إجمالي عدد الإصابات في البلاد نحو 25 في المائة، أي ما يتجاوز بخمسة أضعاف المتوسط العالمي. وأكد المسؤول الأممي أن كثيراً من الإصابات والوفيات جراء «كوفيد - 19» في اليمن لا تحصى بسبب انهيار نظام الرعاية الصحية، مشيراً إلى ارتفاع تكلفة خدمات الجنازة والدفن في بعض المناطق إلى سبعة أضعاف. يشار إلى أن مؤتمر المانحين الأخير الذي نظمته السعودية لدعم اليمن كان تمكن من جمع تعهدات بلغت 1.35 مليار دولار، وتصدرت السعودية المانحين كافة بنصف مليار دولار. وفي سياق متصل بالإغاثة في اليمن أعلن برنامج الأغذية العالمي، الجمعة، أن ألمانيا قدمت 85 مليون دولار لدعم المساعدات الغذائية في اليمن. وقال في تغريدة على حسابه بموقع «تويتر»: «شكراً لألمانيا على تقديمها 85 مليون دولار لدعم عمليات البرنامج في البلاد... الدعم سيصل إلى العائلات اليمنية بشكل مساعدات غذائية طارئة، ووجبات مدرسية للطلاب، إضافة إلى دعم سبل العيش». وتتهم الحكومة اليمنية، إضافة إلى تقارير دولية، الأمم المتحدة ووكالاتها العاملة في البلاد بالتراخي مع الميليشيات الحوثية، لجهة عدم وقف عراقيل الجماعة أمام العمل الإنساني ووصول المساعدات، فضلاً عن ذهاب كثير من هذه المساعدات لمصلحة قادة الجماعة الانقلابية والموالين لها.

الحوثيون يستهدفون إب بموجة انتهاكات جديدة.... تنوعت بين القتل والاعتقال ومصادرة الأموال والأراضي

صنعاء: «الشرق الأوسط».... أفادت مصادر محلية في محافظة إب اليمنية (170 كيلومتراً جنوب صنعاء) بأن المحافظة شهدت خلال الأسبوع الأخير موجة جديدة من انتهاكات الميليشيات الحوثية تنوعت بين القتل ومصادرة الأموال والاعتقال والاعتداء على الباعة والتجار. وأكدت المصادر لـ«الشرق الأوسط» أن الميليشيات الانقلابية وسعت من حجم جرائمها وانتهاكاتها لتشمل باعة الأكشاك وملاك الأراضي والتجار والمواطنين في محافظة إب، ليضافوا إلى قائمة الفئات المجتمعية التي طالتها يد البطش والقتل والنهب والابتزاز خلال الأعوام الماضية. ونسبت المصادر هذه الجرائم إلى عدد من القادة المحليين في الجماعة الحوثية التي أحكمت قبضتها على نواحي الحياة كافة في المحافظة التي يقدر عدد سكانها بنحو ثلاثة ملايين نسمة. وفي سياق عبث وتعسف الحوثيين، أكدت المصادر لـ«الشرق الأوسط» قيام الجماعة بسحق أكثر من 150 كشكاً لبيع السلع جنوب المدينة، حيث تخطط لإقامة سوق كبيرة على أنقاضها تعود ملكيته لأحد قادتها. وأوضحت أن مكتب الأشغال الحوثية وبحماية من أمن الميليشيات أقدم على جرف تلك الأكشاك من دون إخطار مسبق للباعة، ما أدى إلى تعرضهم لخسائر فادحة. وعقب ذلك التجريف لممتلكات البسطاء ومصدر دخل أسرهم، أشارت المصادر إلى تنفيذ باعة الأكشاك ومعهم سكان محليون وقفة احتجاجية أمام مبنى السلطة المحلية الواقع تحت سيطرة الميليشيات في إب استنكاراً لما تعرضوا له ورفضاً للانتهاكات والتعسفات الحوثية بحقهم. وأكد مشاركون في الاحتجاج تحدثوا إلى «الشرق الأوسط» عبر الهاتف أنهم تعرضوا للإجحاف والظلم والتعسف، وتجريف مصدر رزقهم وأسرهم من دون سابق إنذار، مشيرين إلى أن الحملة التي تعرضوا لها، «لم تكن من أجل إنهاء الزحام كما ادعت الميليشيات، ولكنها كانت خدمة لأحد المستثمرين من قيادات الجماعة الذي قام بإنشاء سوق للجملة في المكان». وفي حين أفاد المحتجون بأنهم يعملون بشكل قانوني وبتصاريح من مكتب الأشغال مقابل رسوم شهرية، وإتاوات أخرى، طالبوا بسرعة تعويضهم عما لحق بهم من أضرار. وفي ظل الفوضى الأمنية التي تشهدها المحافظة، أقدم قيادي حوثي بارز قبل أيام على قتل مواطنين اثنين بدم بارد في المحافظة عقب محاولته السطو بالقوة على أراضٍ مملوكة لهم. وقال مصدر أمني مناهض للجماعة الحوثية في إب لـ«الشرق الأوسط»، إن «قيادياً حوثياً يدعى بدر عقلان أقدم على قتل المواطن زياد أحمد يحيى عزيز الدميني وخاله حمير محمد نعمان الدميني في منطقة السحول، بعد رفضهما السماح له بالسطو على أراضٍ مملوكة لأسرهم منذ عشرات السنين». واعتبر المصدر أن «هذه الجريمة وغيرها التي راح ضحيتها أبرياء، تأتي في وقت تشهد فيه المحافظة محاولات حوثية متكررة للسطو على أراضي وممتلكات المواطنين بقوة السلاح». وعلى صلة بجرائم الحوثيين، قال المصدر إن «مسلحين من أسرة المروعي التي ينتمي إليها القيادي الحوثي المعين من قبل الجماعة وكيلاً لمحافظة إب للشؤون الفنية المدعو عبد الواحد المروعي أقدموا بإيعاز منه على قتل شابين من أسرة الرشيدي وامرأة وإصابة رابع بمديرية السبرة شرق مدينة إب». وأضاف أن «المسلحين بدأوا بقطع طريق الشابين الشقيقين رمزي وأيهم أحمد غانم الرشيدي والشاب محمد أحمد الرشيدي ثم أطلقوا عليهم الرصاص الحي، ما أدى إلى مقتل الشقيقين وإصابة الثالث». وأكد المصدر الأمني الذي طلب عدم ذكر اسمه لاعتبارات تتعلق بسلامته أن «المسلحين لم يكتفوا بتلك الجريمة المروعة، بل أقدموا على قتل امرأة عقب محاولتها تضميد جراح المصاب». ومع تصاعد حدة الجرائم والانتهاكات الحوثية بحق مواطني إب، وعقب فشل قرار الجماعة في منع تداول العملة الجديدة ومواصلة السكان تداول العملة بأعمالهم الشرائية كافة، عاودت الميليشيات، المسنودة من إيران، منتصف الأسبوع الماضي شن حملات نهب واستهداف واسعة للتجار بذريعة مصادرة العملة المطبوعة في العاصمة المؤقتة عدن. وكشفت مصادر خاصة في إب لـ«الشرق الأوسط» أن الحملة التي أطلقها الحوثيون تحت اسم مصادرة العملة غير القانونية، أسفرت في يوم واحد عن مصادرة أكثر من 180 مليون ريال (الدولار حوالي 600 ريال) من النقود الجديدة. وعلى رغم مصادرة الميليشيات تحت قوة التهديد لتلك المبالغ من العملة ذات الطبعة الجديدة، فإنها، وبحسب المصادر، لم تكتفِ بذلك، إذ عمدت من جهة أخرى إلى إجبار التجار على دفع مبالغ مالية أخرى من الفئة النقدية القديمة تحت اسم «غرامات مالية تأديبية». في المقابل، ألقت تلك التعسفات الحوثية بظلالها على المواطن البسيط في إب، في حين دفعت عدداً من التجار إلى ابتزاز السكان من خلال قبولهم بالتعامل معهم بالعملة الجديدة مقابل خصم 20 في المائة من قيمتها. وفي الوقت الذي أثارت فيه خطوات الميليشيات غضب واستياء السكان، شكا مواطنون آخرون في المحافظة ذاتها، في أحاديث لهم مع «الشرق الاوسط»، من ابتزاز مالكي المحلات التجارية والباعة لهم أثناء التعامل بالطبعة الجديدة للعملة الوطنية التي تمنع الجماعة من التعامل بها في مناطق سيطرتها. وتأتي تلك السلسلة من الانتهاكات الحوثية بحق المواطنين في إب في وقت لا تزال المحافظة تعاني فيه ارتفاعاً كبيراً في معدلات الجريمة، بما فيها القتل والنهب والسرقة، في ظل فوضى أمنية غير مسبوقة تشهدها المحافظة...

قذيفة حوثية على حفل زفاف تقتل 3 مدنيين في الحديدة

تعز: «الشرق الأوسط»... واصلت الميليشيات الحوثية انتهاكها للهدنة الأممية في محافظة الحديدة (غرب اليمن)، باستهداف المدنيين والقرى السكنية، إذ قتلت قذيفة للميليشيات 3 أشخاص على الأقل في مديرية حيس، بعد سقوطها على منزل يقام فيه حفل زفاف. وذكرت مصادر الإعلام العسكري للقوات اليمنية المشتركة في الساحل الغربي أن امرأة مسنة وطفلين قتلوا جراء قصف ميليشيات الحوثي الانقلابية على منازل المواطنين في حيس. ونقل المركز الإعلامي لقوات «ألوية العمالقة» الحكومية، المرابطة في الساحل الغربي، عن مصادر محلية قولها إن «قذيفة هاون حوثية سقطت على منزل مواطن في حي ربع السوق، يدعى أحمد سعيد المسيب، كان يقام به حفل زفاف، مما أدى إلى مقتل الطفل سعيد أحمد سعيد مسيب (4 أعوام)، وجدته سعود سالم عبد الله مسيب (60 عاماً)، إثر إصابتهما بشظايا القذيفة، بينما أصيبت طفلة تدعى عزيزة أحمد جمجم في القصف».وأفادت مصادر لـ«الشرق الأوسط» بأن الطفلة التي أسعفت توفيت لاحقاً في مستشفى حيس متأثرة بجراحها، فيما استنكرت المصادر العسكرية «مواصلة ميليشيات الحوثي انتهاكاتها اليومية بحق المدنيين في الحديدة، مخلفة المآسي والأحزان للمواطنين، في ظل صمت وتغاضٍ أممي مريب». وأعلنت الفرق الهندسية للقوات المشتركة عن تفكيك صاروخ زرعته الميليشيات الحوثية.

الجيش اليمني يستعيد مواقع في البيضاء ويطوّق الانقلابيين في الحزم

تعز: «الشرق الأوسط».... ذكرت مصادر عسكرية يمنية أن قوات الجيش الوطني استعادت، أمس (الجمعة)، مواقع عدة في جبهة قانية شمال محافظة البيضاء بإسناد من تحالف دعم الشرعية، فيما تمكنت القوات من تطويق الميليشيات الحوثية في مدينة الحزم، كبرى مدن محافظة الجوف. وفي هذا السياق، ذكرت المصادر الرسمية أن قوات الجيش الوطني مسنودة برجال المقاومة الشعبية وطيران التحالف الداعم للشرعية استعادت عدداً من المواقع في جبهة قانية شمال محافظة البيضاء. ونقل المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية عن قائد محور البيضاء العميد عبد الرب الأصبحي قوله إن «الجيش والمقاومة يخوضان معارك متواصلة ضد ميليشيات الحوثي الانقلابية في جبهة قانية لليوم الخامس على التوالي وكبّداها خسائر كبيرة في العتاد والأرواح». وعلى وقع المعارك التي يخوضها الجيش الوطني في محافظة الجوف (شمالاً)، بإسناد من تحالف دعم الشرعية ضد الميليشيات الحوثية الانقلابية، أكد القائم بأعمال قائد المنطقة العسكرية السادسة اللواء الركن أمين الوائلي، أن «القوات المسلحة تطوّق مدينة الحزم، مركز محافظة الجوف، بعد أن تمكنت من تحرير عدد من المواقع العسكرية ذات الأهمية الاستراتيجية». وأوضح أن «قوات الجيش حررت خلال الأيام القليلة الماضية مواقع استراتيجية في المحافظة آخرها العرق الأسود، وسلسلة جبال الأقشع، فيما تكبدت الميليشيات المتمردة خلال المعارك عشرات القتلى والجرحى في صفوفها، علاوة على تدمير عدد من العربات والآليات القتالية التابعة لها». ونقل الموقع الإلكتروني للجيش اليمني «سبتمبر.نت» عن الوائلي قوله إن «الجيش سيظل صمام أمان الوطن وحارسه الأمين بقيادة الرئيس هادي... ولن يألو جهداً في مواجهة المشاريع التدميرية التي تقودها الميليشيا الانقلابية الساعية لزعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة». وأشار إلى أن «اليمنيين جميعاً يتوقون للحرية والتخلص من التسلط والقمع والعنصرية التي تكرسها وتمارسها اليوم تلك العصابة المارقة، ويقفون إلى جانب الحكومة الشرعية لاستعادة مؤسسات الدولة المنهوبة، وأن استمرار ميليشيا الحوثي الإجرامية في نهب المواطنين وسن قوانين تستفيد منها سلالة وفئة معينة لن يكون إلا وبالاً عليها»....

حكومة الإنقاذ في صنعاء: ندق ناقوس الخطر.. اليمن على أبواب كارثة صحية كبرى....

المصدر: سبأ + RT... حذرت حكومة الإنقاذ اليمنية الموالية لجماعة الحوثيين من أن البلاد أصبحت على وشك كارثة صحية جراء انعدام المشتقات النفطية، محملة الأمم المتحدة والتحالف العربي المسؤولية عنها. وألقى طه المتوكل، وزير الصحة العامة والسكان في حكومة الإنقاذ التي تتخذ من صنعاء مقرا لها، في تصريح لوكالة "سبأ" الرسمية اليوم الجمعة، على الأمم المتحدة والتحالف اللوم في "الوفيات اليومية بسبب الوضع الصحي المتدهور نتيجة العدوان والحصار ومنع سفن النفط من الدخول إلى اليمن". وذكر الوزير أن استمرار التحالف "صلفها وتعنتها بمنع دخول سفن المنشقات النفطية" يضع اليمن "على أبواب كارثة صحية كبرى"، وتابع: "ندق ناقوس الخطر، خاصة بعد توقف جزئي لثلاثة مصانع أكسجين، الأمر الذي يعرض الآلاف من المرضى للوفاة خاصة الموجودين في غرف العنايات المركزة بمراكز العزل والمستشفيات وحضانات الأطفال وغيرها، ما يعني أننا أمام جريمة يتحمل مسؤوليتها العدوان باحتجازه السفن النفطية والأمم المتحدة بصمتها". وأشار المتوكل إلى اعتماد المستشفيات اليمنية اعتمادا كليا على المشتقات النفطية تزويدها بالطاقة لتشغيل الأجهزة الطبية والتشخيصية والعلاجية وتحريك سيارات الإسعاف والطوارئ ونقل الأطباء والمسعفين والموظفين الصحيين، معربا عن قلقه إزاء توقف غرف العمليات والعناية المركزة والطوارئ والوسائل التشخيصية والعلاجية والمختبرات والحضانات في كل المستشفيات والمراكز الصحية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين جراء توقف مصادر تزويدها بالطاقة الكهربائية. ووصف الوزير منع دخول المشتقات النفطية إلى البلاد بأنه "حكم بالإعدام على مئات الآلاف من المرضى"، محذرا من أن هذه الخطوة تقوض جهود مواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد بمراكز العزل في مختلف المحافظات اليمنية. في غضون ذلك، أصرت وزارة الصحة في حكومة الإنقاذ بيانا ذكرت فيه أن منع دخول المشتقات النفطية "سيحول المستشفيات إلى مقابر" ويهدد بتوقف كثير من المستشفيات عن تقديم خدماتها، مطالبة المنظمات الحقوقية بالتحرك على وجه السرعة والضغط على دول التحالف بغية السماح بدخول تلك السفن، خاصة وأنها تخضع لتفتيش الأمم المتحدة. وفي وقت سابق من اليوم، دعا المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن مارتن غريفيث الحوثيين والحكومة اليمنية المعترف بها دوليا إلى الانخراط بشكل بناء وسريع في مساعيه الرامية إلى السماح للسفن بدخول ميناء الحديدة جنوب اليمن واستخدام الإيرادات لدفع رواتب موظفي القطاع العام، مشددا على ضرورة إيجاد حل يخدم مصالح الشعب اليمني.

اليمن.. هدوء بأبين بعد وصول مراقبي التحالف لوقف النار

المصدر: دبي - العربية.نت..... سود حالة من الهدوء شبه التام مناطق الاشتباك بمحافظة أبين في اليمن بعد يوم من وصول فريق المراقبين العسكريين التابع للتحالف، وفق مصادر "العربية" و"الحدث". وأوضحت مصادر مطلعة أن فريق المراقبين العسكريين التابع للتحالف يواصل مهامه في مراقبة وقف إطلاق النار بين قوات الحكومة اليمنية وقوات المجلس الانتقالي في محافظة أبين وسط التزام واستجابة من الطرفين. كان تحالف دعم الشرعية في اليمن أعلن الأربعاء عن بدء نشر مراقبين لوقف إطلاق النار الشامل في محافظة أبين بين قوات الحكومة اليمنية وقوات المجلس الانتقالي الجنوبي. يأتي ذلك بعد إعلان التحالف استجابة الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي لوقف فوري لإطلاق النار وعقد اجتماع بالمملكة للتنفيذ العاجل لاتفاق الرياض وعودة اللجان والفرق السياسية والعسكرية. ودعا التحالف كافة المكونات والقوى السياسية والاجتماعية والإعلامية اليمنية لدعم استجابة الأطراف للاجتماع بالرياض والعمل بشكل جاد لتنفيذ اتفاق الرياض لما فيه مصلحة كبيرة لليمن واستعادة الدولة ومؤسساتها لتوفير الأمن ولتقديم الخدمات للشعب اليمني ورفع المعاناة عنه.

غريفيث يدعو لدعم مساعيه لحل «عائدات موانئ الحديدة»

الشرق الاوسط....عدن: علي ربيع.... على وقع الصراع المستمر بين الحكومة اليمنية والانقلابيين الحوثيين على عائدات موانئ الحديدة، دعا المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، الطرفين إلى دعم مساعيه للتوصل إلى حل «يعلي مصالح الشعب اليمني». وقال غريفيث، في تغريدة على «تويتر»، أمس (الجمعة): «أناشد حكومة اليمن وأنصار الله (الحوثيين) المشاركة بشكل بناء سريع في سعيي للسماح للسفن بالدخول إلى ميناء الحديدة، واستخدام الإيرادات لدعم رواتب موظفي القطاع العام؛ من الضروري إيجاد حل يعلي مصالح الشعب اليمني». ويبدو أن المبعوث الأممي يسعى إلى إحياء اتفاق سابق بين الشرعية والحوثيين كان قد تم التوصل إليه العام الماضي، لتوريد عائدات رسوم الجمارك والضرائب على السفن، خاصة شحنات الوقود الواصلة إلى ميناء الحديدة، في حساب خاص بفرع البنك المركزي في الحديدة، لاستخدام هذه الأموال في دفع رواتب الموظفين الحكوميين. غير أن الحكومة الشرعية اتهمت قبل أسابيع الجماعة الموالية لإيران بالانقلاب على الاتفاق، بعد أن قامت بالاستيلاء على نحو 35 مليار ريال (نحو 58 مليون دولار) موجودة في الحساب البنكي المخصص، وتسخير هذه الأموال لمصلحة المجهود الحربي للجماعة. وبسبب تصاعد الخلاف في هذا الشأن، استثمرت الجماعة الحوثية الأمر للتسبب بأزمة وقود حادة في مناطق سيطرتها، وشرعت الأبواب أمام قادتها للمتاجرة بالمشتقات النفطية المخزنة لديها في السوق السوداء، وهو ما تسبب بمضاعفة معاناة السكان، ورفع الأسعار إلى مستويات قياسية. وأدى تعنت الجماعة إلى منع عشرات الصهاريج المحملة بالوقود الآتية من مناطق سيطرة الشرعية من دخول صنعاء والمناطق الأخرى الخاضعة لها، في سياق سعيها لاستثمار الأزمة والمتاجرة بها إنسانياً، ومنح قادتها الفرصة الأكبر للتربح من كمية الوقود المخزنة لديهم. وفيما بث ناشطون يمنيون مقاطع مصورة للناقلات التي تحتجزها الجماعة، وتمنع وصولها للتخفيف من حدة الأزمة، لا تزال طوابير السيارات في صنعاء ومناطق أخرى تحتشد لساعات طويلة أمام محطات الوقود المعتمدة للحصول على حصص حددتها الجماعة لكل سيارة. وفي معرض تعليق الحكومة الشرعية على الأمر، قال وزير الإعلام، معمر الإرياني، في تغريدات على «تويتر»، إن «الحكومة سعت بشكل متواصل لتخفيف المعاناة عن المواطنين في مناطق سيطرة الميليشيا الحوثية، وكسر احتكارها للمشتقات النفطية، والمتاجرة بها في السوق السوداء». وبينما أكد الوزير أن سعر صفيحة البنزين سعة 20 لتراً وصل إلى 15 ألف ريال (نحو 25 دولار)، أشار إلى أن الجماعة الحوثية منعت ما يزيد على 150 صهريجاً من الدخول إلى مناطق سيطرتها، وأضاف أن «الميليشيا الحوثية، وبدلاً من تسهيل مرور هذه الكميات المقدرة بـ150 مقطورة، المحملة بمادتي الديزل والبترول، للعاصمة المختطفة صنعاء، وباقي مناطق سيطرتها، تواصل احتجازها في نقاطها الأمنية، وتقوم بتهديد مالكي وسائقي القاطرات، في تعمد واضح لافتعال الأزمة، وإنعاش السوق السوداء، وابتزاز المواطنين». وجدد الإرياني نفي الحكومة الشرعية لمزاعم الجماعة الانقلابية بخصوص هذه الشحنات المنقولة براً، وقال: «بعد أن تم فضح متاجرة الميليشيا الحوثية بالمشتقات النفطية، وابتزازها للمواطنين، تذرعت بعدم مطابقة هذه الكميات للمواصفات، مبرراً لاحتجازها، بينما الحقيقة أن هذه الكميات تم استيرادها بشكل قانوني، وخضعت لضوابط الفحص الفني، وتحمل شهادات فحص من شركات دولية متخصصة تؤكد سلامة المواصفات الفنية». وتشهد صنعاء ومناطق سيطرة الجماعة الحوثية، منذ أسبوعين على التوالي، أزمة حادة في المشتقات النفطية، في ظل قيام الجماعة بإقفال محطات التعبئة، وتخصيص كميات محدودة لطوابير السيارات، وحصر الحصول على الوقود على أتباعها المنتمين إلى السلالة الحوثية، وفتح السوق السوداء أمام المخازن التابعة للجماعة. وأكدت اللجنة الاقتصادية اليمنية، التابعة للحكومة الشرعية، في وقت سابق، في بيان، أن الحوثيين يصرون بوضوح على المتاجرة السياسية بمعاناة المواطنين، وتعزيز السوق السوداء التي يديرونها. ويزعم الانقلابيون الحوثيون أن تأخر السفن في عرض البحر الأحمر، وعدم وصولها إلى ميناء الحديدة الخاضع لهم، هو السبب في الأزمة، غير أن مصادر حكومية دحضت مزاعم الجماعة، وأكدت أن الأزمة مفتعلة، رداً على غضب الشارع على قانون «الخمس» الذي أقرته الجماعة أخيراً لنهب 20 في المائة من ثروات اليمنيين وأموالهم.

3938 إصابة جديدة بـ «كورونا» في السعودية.. و46 حالة وفاة....

الراي....الكاتب:(كونا) ... أعلنت السعودية، اليوم الجمعة، تسجيل 46 وفاة بالإضافة إلى 3938 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19). وقالت وزارة الصحة السعودية في التقرير اليومي حول مستجدات الفيروس ان حصيلة الجائحة ارتفعت بذلك إلى 1474 متوفى و174577 مصابا. وأشارت إلى ان عدد حالات التعافي ارتفع ليصل الى 120471 حالة بعد تسجيل 2589 حالة شفاء جديدة.

السعودية: مصافحة تتسبب في إصابة 18 شخصاً بـ«كورونا» ووفاة الأب..... جوامع ومساجد العاصمة المقدسة تشهد أول جمعة بعد رفع تعليق الصلاة بها

الرياض - مكة المكرمة: «الشرق الأوسط أونلاين»..... تسببت مصافحة وعدم تقيد مواطن سعودي عائد من مدينة أخرى، بالإجراءات الاحترازية في نقل عدوى «كورونا المستجد» لوالديه و16 فرداً من أسرته، قبل أن يتوفى الأب متأثراً، إذ كان يعاني من مرض في القلب، حسب قصة حالة نقلتها وزارة الصحة. وأعلنت الوزارة اليوم (الجمعة)، تسجيل 3938 إصابة جديدة بالفيروس، ليصبح إجمالي الحالات حتى الآن 174577 في مختلف مناطق المملكة، من بينها 52632 حالة نشطة، منها 2273 حرجة، والبقية حالاتهم مطمئنة. وأوضحت أن الحالات الجديدة، منها 34 في المائة لإناث، و66 في المائة لذكور، بينما بلغت نسبة كبار السن 4 في المائة، والأطفال 10 في المائة، والبالغين 86 في المائة، كما تصدرتها الدمام بـ346 حالة، ثم الهفوف 332. والمبرز 294، فخميس مشيط 274، وجدة 243. ثم القطيف 237، والرياض 217، فيما توزعت بقية الحالات على عدد من المدن. وارتفع إجمالي حالات التعافي من «كوفيد - 19» إلى 120471. بعد شفاء 2589 حالة جديدة، في حين سجلت الوزارة 46 وفاة رفعت الحصيلة إلى 1474. بينما زادت الفحوصات المخبرية التأكيدية للفيروس إلى 1518229 فحصاً حتى الآن. وكانت جوامع وبعض مساجد العاصمة المقدسة شهدت اليوم أول جمعة بعد رفع التوقف عن صلاة الجمعة والجماعة بها، وسط جهود مكثفة لتطبيق الإجراءات الاحترازية المعمول بها للحد من انتشار فيروس كورونا والتصدي له. ودعت «الصحة» الجميع إلى الحرص على غسل اليدين بالماء والصابون فهو أهم وسيلة للوقاية من «كورونا»، مؤكدة على كل شخص عند خروجه من المنزل لبس كمامة سواءً طبية أو قماشية أو غطاء محكم على الأنف والفم، ويستثنى من ذلك من كان بمفرده في مكان مغلق. وجددت التوصية لكل مَنْ لديه أعراض، أو يرغب في التقييم، استخدام خدمة التقييم الذاتي في تطبيق (موعد) أو زيارة (عيادات تطمن) التي هيأتها لخدمة مَنْ يشعر بأعراض الفيروس، والبالغ عددها 237 عيادة، أو الاتصال برقم مركز (937) للاستشارات والاستفسارات على مدار الساعة، مشيرة إلى أنه يمكن الاستفادة من خدماته التفاعلية من خلال تطبيق (واتساب) عبر رقم 920005937. والاستفادة من الخدمات التفاعلية الجديدة الموجودة به، والحصول على المعلومات الصحية والخدمات، ومعرفة المستجدات، ومراكز الرعاية الأولية، ومراكز التبرع بالدم، والمواعيد وكيفية الحصول عليها.

«مواجهة كورونا»... السعودية تسجّل أعلى حصيلة يومية للمتعافين... الكويت تبدأ المرحلة الثانية من العودة التدريجية للحياة الطبيعية

الرياض: «الشرق الأوسط»..... سجّلت السعودية أعلى حصيلة للمتعافين من فيروس كورونا الجديد (كوفيد - 19) خلال يوم واحد، إذ تجاوز عددهم 5 آلاف شخص، ليعطي ذلك - مع ثبات عدد الإصابات - مؤشراً على نجاح البلاد في مواجهة الفيروس بعد أكثر من 3 أشهر على انتشاره. ووفقاً لإحصائيات وزارة الصحة أمس (الخميس)، فإن عدد المتعافين الجدد بلغ 5085 شخصاً ليصل عدد المتعافين الإجمالي إلى 117882 شخصاً. فيما بقي عدد الإصابات الجديدة عند مستوى 3372 إصابة ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 170639 شخصاً بينهم 51325 لا يزال الفيروس نشطاً لديهم ومنهم 2206 حالتهم حرجة. وأحصت الوزارة 41 حالة وفاة جديدة ليصل إجمالي عدد المتوفين إلى 1428 شخصاً.

- الكويت: 909 إصابات

وقرر مجلس الوزراء الكويتي في اجتماعه الاستثنائي أمس، بدء المرحلة الثانية من خطة العودة التدريجية للحياة الطبيعية التي تشمل إعادة افتتاح المجمعات التجارية والمطاعم والمقاهي بشروط، أهمها تقديم الطلبات الخارجية. ووافق المجلس على تعديل مواعيد الحظر الجزئي لتكون من الساعة 8 مساء حتى 5 صباحاً، وبدء دوام الموظفين ابتداء من الثلاثاء 30 يونيو (حزيران) الحالي. وسجّلت الكويت أمس حالتي وفاة جديدتين بسبب فيروس كورونا ليرتفع مجموع الوفيات إلى 339 شخصاً، كما بلغ عدد الإصابات أمس 909 إصابات ليرتفع إجمالي عدد المصابين إلى 42788 شخصاً. وبلغ عدد المتعافين 558 شخصاً جديداً ليصل العدد الإجمالي للمتعافين 33367 شخصاً.

- البحرين: 508 إصابات

وأحصت البحرين حالتي وفاة أمس بسبب الفيروس لمواطنة 83 عاماً ومقيم 60 عاماً، ليرتفع عدد الوفيات إلى 70 شخصاً. وسجّلت وزارة الصحة 508 إصابات جديدة فيما بلغ عدد الحالات النشطة 5525 حالة. وتعافى 527 شخصاً جديداً من الفيروس ليصل العدد الإجمالي للمتعافين إلى 17977 شخصاً.

- قطر: 1060 إصابة

وتوفي شخصان في قطر أمس بسبب كورونا ليرتفع عدد الوفيات الإجمالي إلى 106 أشخاص. وأوضحت وزارة الصحة أنها أحصت 1060 إصابة جديدة، وبذلك يرتفع العدد الإجمالي للإصابات إلى 91838 شخصاً. وتعافى 1461 شخصاً جديداً من الفيروس ليصل إجمالي المتعافين إلى 74544 شخصاً.

- عُمان: 1366 إصابة

ووصل عدد المتوفين في عُمان بسبب «كوفيد - 19» إلى 144 شخصاً منذ بدء انتشار الفيروس في البلاد وذلك بعد وفاة شخصين أمس. وذكرت وزارة الصحة أن 1366 إصابة جديدة بكورونا سُجلت في البلاد ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 33760 شخصاً، كما ارتفع عدد المتعافين إلى 18520 شخصاً.

قطر تسجل 946 إصابة جديدة بكورونا

الدوحة: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة العامة القطرية اليوم الجمعة عن تسجيل 946 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد19-، وتعافي 1528 من المرض وذلك في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 76072 حالة، وتسجيل 3 حالات وفاة جديدة خلال 24 ساعة ما رفع عدد الوفيات إلى 109 حالات، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. كما سجلت الوزارة خلال الـ24 ساعة الأخيرة إدخال 7 حالات للعناية المركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الإصابة بالفيروس، ليصل بذلك مجموع الحالات التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة حاليا إلى 200 حالة. وبلغ إجمالي عدد الأشخاص الذين تم فحصهم من فيروس كوفيد - 19 في قطر حوالي 341914 شخصا، وعدد الحالات النشطة تحت العلاج 16603 حالات.

البحرين تنعى أحد جنودها العاملين ضمن قوات التحالف في اليمن

روسيا اليوم... نعت قوة الدفاع في البحرين الوكيل أول جمعة مبارك سالم، من مجموعة الواجب العملياتي التابعة لقوة دفاع البحرين ضمن قوات التحالف العربي المشترك في عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل. وذكرت وكالة الأنباء البحرينية يوم الجمعة، أن القائد العام لقوة دفاع البحرين المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة تقدم بأحر التعازي لأسرة الشهيد. وأفادت الوكالة الرسمية بأن مراسم عسكرية خاصة جرت لاستقبال جثمان الوكيل أول جمعة مبارك سالم.



السابق

أخبار العراق......عملية بغداد "الجريئة".. تحركات "هامة" للكاظمي قبل "كسر العظم"...بغداد تكشف تفاصيل "عملية الدورة".. وتتهم ميليشيا حزب الله بتهديد أمن الدولة...تقرير: "إيراني" من بين القادة المعتقلين في عملية مداهمة مقر "كتائب حزب الله"....ردا على اعتقال عناصرها.. ميليشيا "العصائب" تلوح بالفوضى.....المواجهة بين الكاظمي والفصائل بدأت... وتوقعات بأن تكون طويلة...

التالي

أخبار مصر وإفريقيا.....اتفاق على تأجيل ملء بحيرة سد النهضة الإثيوبي... قمة افريقية تفلح في نزع فتيل الأزمة...مفاوضات في الخرطوم بين الحكومة والحركات المسلحة...باريس وبرلين وروما تدفع باتجاه «حل سياسي» في ليبيا....مرتزقة روس يدخلون أحد أكبر حقول النفط في ليبيا...نواب يتمسكون بقرار سحب الثقة من رئيس الحكومة التونسية...

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,173,718

عدد الزوار: 6,938,710

المتواجدون الآن: 128