اخبار وتقارير..إصابة القلب الاقتصادي للنظام الإيراني.. الهدف والأسباب..بالتفاصيل.. أين ذهبت عوائد النفط الإيراني منذ 2012؟...كيف وصلت مقاتلة روسية فوق رؤوس "الأعداء"؟..إدانة أميركية لإرسال تبرعات إلى «داعش»...ترامب يحشد الجمهوريين لصدّ «موجة زرقاء» ديموقراطية..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 6 تشرين الثاني 2018 - 6:38 ص    عدد الزيارات 2613    التعليقات 0    القسم دولية

        


إصابة القلب الاقتصادي للنظام الإيراني.. الهدف والأسباب..

أبوظبي - سكاي نيوز عربية .... مع انتصاف ليل الأحد، دخلت الحزمة الجديدة من العقوبات الأميركية على إيران حيز التنفيذ، بعد أن أثبتت طهران عدم التزامها ببنود الاتفاق النووي المبرم عام 2015، فضلا عن سياساتها التخريبية تجاه منطقة الشرق الأوسط. ويحاول موقع "سكاي نيوز عربية" تقديم دليل بسيط لفهم العقوبات التي فرضتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بدءا من 5 نوفمبر المقبل، وتلك التي فرضت سابقا.

ما العقوبات التي دخلت حيز التنفيذ؟

تهدف العقوبات الأميركية التي دخلت حيز التنفيذ، الاثنين، إلى إصابة قلب النظام الإيراني الاقتصادي: صادرات النفط.

وسيتم حظر جميع الأعمال التجارية مع شركات النفط الإيرانية، إذ تبدو الولايات المتحدة عازمة على إيصال صادرات النفط الإيراني إلى الصفر، علما بأن مبيعات النفط تمثل نحو 80 بالمائة من إجمالي الدخل القومي في إيران. كما سيتم تشديد العقوبات الحالية على القطاع المالي الإيراني بدءا من صباح الاثنين فصاعدا، وسيتم حظر جميع المعاملات المالية مع البنك المركزي الإيراني وعدد من البنوك الأخرى. والقرار الأميركي يعني منع كل الدول أو الكيانات أو الشركات الأجنبية، باستثناءات بسيطة، من دخول الأسواق الأميركية، في حال قررت المضي قدما بشراء النفط الإيراني أو مواصلة التعامل مع المصارف الإيرانية.

ما العقوبات المفروضة سابقا؟

عندما انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني في 8 مايو الماضي، أعطت شركاءها مهلة زمنية لإنهاء العمل مع إيران. وجاء الموعد النهائي لأول 60 يوم في 6 أغسطس، عند هذه النقطة تم منع إيران من التداول بالدولار الأميركي، كما تم فرض عقوبات على الصناعات الإيرانية الرئيسية مثل قطاع السيارات وإنتاج السجاد. كما حظرت الولايات المتحدة تماما بيع الطائرات التجارية أو قطع غيارها إلى إيران.

ما الهدف من العقوبات؟

وفقا لإدارة ترامب، فإن العقوبات تمثل "أقصى ضغط" على طهران، لإجبار القادة الإيرانيين على "تغيير المسار". في 21 مايو الماضي، قدم وزير الخارجية مايك بومبيو قائمة من 12 طلبا قالت الولايات المتحدة إنه يجب الوفاء بها مقابل رفع العقوبات، من بينها وقف طهران برنامجها الصاروخي، وإنهاء دعم الجماعات الإرهابية في الشرق الأوسط. علاوة على ذلك، قال بومبيو إن "على إيران سحب جميع القوات العاملة تحت قيادتها من سوريا، وتسريح الميليشيات الشيعية في العراق". ولا يعد تغيير النظام من بين الأهداف المعلنة للعقوبات الأميركية، ومع ذلك فإن التصريحات العامة الصادرة عن مستشار الأمن القومي جون بولتون تشير إلى أن ذلك سيكونان موضع ترحيب من واشنطن.

ما تأثير العقوبات حتى الآن؟

يبدو الريال الإيراني في حالة أشبه بالسقوط الحر منذ أشهر، إذ فقد 70 بالمئة من قيمته هذا العام، مع ارتفاع غير مسبوق للتضخم. ومنذ يونيو الماضي، انخفضت صادرات النفط الإيرانية بنحو الثلث، كما ترتبط تكاليف الطاقة المرتفعة بمستوى معيشة السكان، وكان ذلك وراء خروج مظاهرات حاشدة في مناطق إيرانية عدة على مدار العام الماضي. واضطرت العديد من الشركات العالمية إلى الخروج من إيران منذ شهر مايو، من بينها شركات أوروبية تخشى أن يتم إقصاؤها عن السوق الأميركية، الأكثر ربحا، في حال بقائها في طهران. كما تمت إعاقة الواردات إلى إيران بشكل كبير في جميع المجالات، فالأدوية المهمة على سبيل المثال يصعب العثور عليها، وهي مكلفة للغاية في حال وجدت.

بالتفاصيل.. أين ذهبت عوائد النفط الإيراني منذ 2012؟

أبوظبي - سكاي نيوز عربية.. كشف تقرير أميركي، الاثنين، أن النظام الإيراني أنفق أموالا طائلة منذ العام 2012، من أجل تمويل تدخلاته الخبيثة في المنطقة، ودعم أنشطته الإرهابية في دول عدة حول العالم. وذكر تقرير نشره "فريق التواصل الإلكتروني" في وزارة الخارجية الأميركية أن جزءا من هذه الأموال جاء من العوائد الإضافية، التي حصلت عليها إيران من الاتفاق النووي مع الغرب في عام 2015. وقال التقرير إنه "بدلا من استثمار تلك العوائد في تحسين وضع الشعب في إيران، عمد النظام لتكريسها من أجل أجندته في تقويض استقرار منطقة الشرق الأوسط". وذكر التقرير أن إيران أنفقت منذ عام 2012 أكثر من 16 مليار دولار أميركي على تدخلها في سوريا، والميليشيات الموالية لطهران في المنطقة، مثل الحوثيين في اليمن وحزب الله في لبنان ووكلائها في العراق. وقال إن طهران دعمت ميليشيات موالية لها في العراق بـ100 مليون دولار أميركي، في حين أنفقت نحو 6.4 مليارات لتنفيذ أجندتها في سوريا. وأشار التقرير الأميركي إلى أن الميليشيات الإرهابية في لبنان، لا سيما حزب الله، تلقت من إيران على أساس سنوي 700 مليون دولار أميركي، على مدار السنوات الست الماضية. كما دعمت إيران ميليشيات الحوثي الانقلابية في اليمن بمئات الملايين من الدولارات، بالإضافة إلى تقديم 100 مليون دولار أميركي سنويا إلى حركتي حماس والجهاد في الأراضي الفلسطينية.

الحزمة الثانية من العقوبات

ويأتي نشر التقرير مع إعادة واشنطن فرض حزمة ثانية من العقوبات على إيران، تستهدف قطاعي النفط والمال الايرانيين، في ما وصفه وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو بأنه "أقوى عقوبات تفرض حتى الآن" على النظام الإيراني. ودخلت العقوبات حيز، صباح الاثنين، وتأتي نتيجة انسحاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مايو من الاتفاق النووي المبرم بين أيران والقوى الكبرى. وكانت واشنطن أعادت فرض الدفعة الأولى من العقوبات أغسطس الماضي. والقرار الأميركي يعني منع كل الدول أو الكيانات أو الشركات الأجنبية من دخول الأسواق الأميركية، في حال قرّرت المضي قدماً بشراء النفط الإيراني أو مواصلة التعامل مع المصارف الإيرانية.

كيف وصلت مقاتلة روسية فوق رؤوس "الأعداء"؟

أبوظبي - سكاي نيوز عربية... في مشهد غريب رصدت طائرة استطلاع روسية تحلق فوق أكبر مناورة عسكرية للناتو منذ نهاية الحرب الباردة، حسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وقال المصدر إن طائرة من طراز Tupolev TU-142 حلقت فوق المنطقة التي تجرى فيها مناورة "Trident Juncture 2018" الخاصة بحلف شمال الأطلسي "الناتو". وظهر مشاة البحرية متجمعين على متن سفينة حربية، قبالة الساحل النرويجي، لالتقاط صور للطائرة الروسية. وسبق لروسيا أن حذرت من أن هذه المناورات، التي ترى فيها استعراضا للقوة ضد موسكو، "لن تمر دون رد". ووفقا لوزارة الدفاع الروسية، فإن طائرتي استطلاع "Tupolev TU-142" قامتا بتنفيذ "رحلة طيران مخطط لها" لأكثر من 12 ساعة. ونقلت وكالة الأنباء الروسية "ريا نوفوستي" عن الوزارة قولها إن جميع الرحلات التي تقوم بها الطائرات البحرية التابعة للأسطول الروسي تتم بشكل صارم وفق أنظمة المجال الجوي الدولي. ويوم 25 أكتوبر، بدأت قوات من 31 دولة أكبر مناورات لحلف شمال الأطلسي "الناتو" منذ عقود، وتمتد من بحر البلطيق إلى أيسلندا، وتشمل تدريبات عسكرية بالقرب من روسيا. والشهر الماضي، أجرت روسيا أكبر مناورة منذ عام 1981، وأطلقت عليها اسم فوستوك-2018 (الشرق-2018) حشدت خلالها 300 ألف جندي في استعراض للقوة، بالقرب من الحدود الصينية، وشملت تدريبات مشتركة مع الجيشين الصيني والمنغولي.

إدانة أميركية لإرسال تبرعات إلى «داعش» كانت رئيسة «اتحاد الطلاب المسلمين»

الشرق الاوسط....واشنطن: محمد علي صالح... بعد أسبوعين من اعتقالها في توليدو (ولاية أوهايو)، حيث كانت مع عائلتها، وحيث توجد أكبر جالية عربية في الولايات المتحدة، وبينما كانت رئيسة «رابطة الطلاب المسلمين» في جامعة ألاباما (بيرمنغهام، ولاية ألاباما)، أمرت هيئة محلفين في بيرمنغهام بإدانة علا محمد أبو سعد (22 عاماً) للعمل لإرسال تبرعات إلى تنظيم داعش في سوريا، ويتوقع أن تقدم إلى المحاكمة في بداية العام المقبل، وأن تحاكم بما لا يقل عن 20 عاماً. وقالت صحيفة «توليدو بليد»، التي تصدر في توليدو (ولاية أوهايو)، أمس الاثنين، إن المرأة صادقت فتاة تعمل شرطية سرية تابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالية (إف بي آي)، وما كانت تعرف حقيقتها، وأخبرتها بميولها «الإسلامية»، حيث كانت رئيسة «اتحاد الطلاب المسلمين» في الجامعة. ثم تعاونت مع المخبرة السرية لإرسال تبرعات إلى «متشددين» خارج الولايات المتحدة، ومنهم مقاتلي تنظيم داعش في سوريا. حسب وثائق المحكمة، كررت المرأة أن هناك حاجة دائمة إلى المال وسط «المجاهدين المسلمين»، وقالت للمخبرة السرية: «لا يمكن شن حرب من دون أسلحة. لا يمكن إعداد جندي من دون معدات». وحسب هذه الوثائق، بدأت شرطة «إف بي آي» تتابع أبو سعد، وتتجسس عليها في فبراير (شباط) الماضي، عندما عرَّفت فتاة ثالثة، أبو سعد، بالفتاة التي تعمل شرطية سرية مع «إف بي آي». وكانت أبو سعد في ذلك الوقت رئيسة لـ«اتحاد الطلاب المسلمين» في الجامعة. ثم بدأت أبو سعد والمخبرة السرية في التواصل من خلال تطبيق مراسلة الهاتف المحمول.
واستمر الاتصال بين الاثنتين، وفي أبريل (نيسان)، تحدثا عن إرسال تبرعات إلى «المتطرفين المسلمين» خارج الولايات المتحدة «بطريقة لا تقدر السلطات الأمنية الكشف عنها. بما في ذلك استخدام أسماء وعناوين مزيفة عند إجراء التحويلات الإلكترونية». وادعت المخبرة السرية أنها تريد إرسال تبرعات إلى تنظيم داعش، وكانت المخبرة السرية ادعت أنها «إسلامية»، وتؤيد التطرف والمتشددين، وتريد إرسال مساعدات لهم. في وقت لاحق، قدمت أبو سعد، المخبرة السرية، إلى شخص يعرف بـ«مصطفى يلاتان» الذي يعيش في تركيا، ويساعد في تحويل التبرعات إلى المنظمات الإرهابية في سوريا. وقالت أبو سعد إنه «سيرسل التبرعات إلى الإخوان الذين يعملون مع (القاعدة)». وفعلاً، أرسلت المخبرة السرية 50 دولاراً عن طريق وكالة «ويستيرن يونيون» إلى يلاتان في تركيا. ورحبت أبو سعد بذلك، وقالت للمخبرة السرية: «لن يقدروا (شرطة الأمن) على معرفة ما فعلت. لن يقدروا على أن يسببوا لك أي أذى. أنت في أمان الله». وقال جاي تاون، من المحققين الفيدراليين في هذه القضية، «يعمل الوكلاء والمدعون الفيدراليون باستمرار، ومن دون كلل، ويستخدمون كل أداة قانونية متاحة لعرقلة مخططات الشر، ولعرقلة خطط الذين يقدمون الدعم المادي للمنظمات الإرهابية الأجنبية، ولإلحاق الضرر بقواتنا، أو حلفائنا، أو وطننا». وأضاف: «قام مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) بعمل ممتاز في التحقيق في هذه القضية، وفي التعامل بشكل فعال مع جهات أخرى، وعمل بلا كلل للتحقيق في هذا السلوك الإرهابي».

ترامب يحشد الجمهوريين لصدّ «موجة زرقاء» ديموقراطية

الحياة..واشنطن – أ ب، رويترز، أ ف ب .. حشد الرئيس الأميركي دونالد ترامب قاعدة الحزب الجمهوري لصدّ «موجة زرقاء» يخشى أن تضرب الكونغرس، بعد انتخابات التجديد النصفي المرتقبة اليوم، لافتاً الى أن وسائل الإعلام ستعتبر النتائج إستفتاءً على عهده، ومحذراً من تصويت غير شرعي. ويأمل ترامب بتجنّب سيطرة الديموقراطيين على الكونغرس بمجلسيْه، إذ أن ذلك سيعرقل جدول أعماله، علماً أن استطلاعات للرأي رجّحت خسارة الجمهوريين غالبيتهم في مجلس النواب، واحتفاظهم بهيمنتهم على مجلس الشيوخ. وأنفق الحزبان مبالغ مالية قياسية على حملتهما (5 بلايين دولار)، فيما أسفرت التعبئة السياسية عن نسب للتصويت المبكر تُعتبر سابقة في ولايات، وتجاوزت 34 مليون أميركي، علماً أنها بلغت 27 مليوناً في انتخابات 2014. وتشهد غالباً انتخابات التجديد النصفي للكونغرس، نسبة عالية من الامتناع عن التصويت، ولكن يُرجّح أن تكون المشاركة كثيفة اليوم، بحيث تعكس استقطاباً شديداً في الحياة السياسية الأميركية. ويخوض ترامب والجمهوريون اختباراً جدياً، اذ أن هذه الانتخابات تكون عادةً «عقاباً» للحزب الحاكم. ويحاول الديموقراطيون الاستفادة من مواقف متشددة تبنّاها ترامب، في ملفات حيوية، بينها الرعاية الصحية واقتناء السلاح والهجرة. وحضّ ترامب الجمهوريين على التصويت، قائلاً: «رغم أن (اسمي) ليس في صناديق الاقتراع، ولكن في طريقة معينة أنا موجود فيها. الصحافة تعتبر الأمر استفتاءً عليّ وعلى حركتنا». وكان الرئيس قال لوكالة «أسوشييتد برس» الشهر الماضي انه لن يتحمّل مسؤولية هزيمة محتملة للجمهوريين في الانتخابات. لكنه حذّر أمس من أن الديموقراطيين سيحاولون إلغاء كل إنجازاته، إذا فازوا في الاقتراع، وتابع: «كل شيء هشّ. هذه واحدة من أهمّ الانتخابات في حياتنا». وتحدث عن «مستوى حماسة قوي جداً في الجانب الجمهوري»، وزاد: «لم أرَ مثل هذه الإثارة. ربما خلال انتخابات الرئاسة العام 2016. لا يمكنني الحديث عن الزرق (الديموقراطيون)، ولكن يمكنني الحديث عن الحمر (الجمهوريون). هناك طاقة عالية في أوساطهم». وخاطب أنصاره قائلاً: «عليكم المشاركة في الانتخابات والإدلاء بأصواتكم. لا يمكن التناقضات في هذه الانتخابات أن تكون أوضح» ممّا هي عليه. وفي ما بدا إقراراً ضمنياً بصعوبة الاحتفاظ بالسيطرة على مجلس النواب، قال ترامب: «أعتقد بأننا سنبلي بلاءً حسناً في مجلس النواب. ولكن كان تركيزي الأساسي على مجلس الشيوخ». وأعلن أن السلطات تلقّت تحذيراً بوجوب «أن تراقب عن كثب أي تصويت غير قانوني»، ملوّحاً بـ «عقوبات جنائية قصوى» للمرتكبين. وكان الرئيس الأميركي زعم أن 3-5 ملايين شخص صوّتوا في شكل غير قانوني العام 2016. وكرّر ترامب وصفه قافلة لمهاجرين من أميركا الوسطى تعبر المكسيك للوصول إلى الولايات المتحدة، بأنها «غزو»، معتبراً أن التصويت للديموقراطيين ليس سوى تصويت لمصلحة «الجريمة». وأضاف: «يريدون فرض الاشتراكية على بلدنا، وإزالة الحدود الأميركية». وأقرّ نائبه مايك بنس بخطر حدوث «موجة زرقاء» (ديموقراطية)، مستدركاً أنها «ستتكسّر على جدار أحمر» (جمهوري). في المقابل، شكّل الرئيس الديموقراطي السابق باراك أوباما رأس حربة ضد ترامب، وقال خلال تجمّع انتخابي: «يجب أن تكون هناك عواقب عندما لا يقول الناس الحقيقة وتفقد الكلمات قيمتها. عندما يصبح في مقدور الناس الكذب من دون أي قيود، لا يمكن أن تنجح الديموقراطية. الرقابة الوحيدة الآن على سلوك الجمهوريين، هي أنتم وأصواتكم». وأضاف: «هؤلاء الجمهوريون يكذبون في شكل فاضح ومتكرّر ووقح. يخترعون أيّ شيء. عكس بعض الناس، أنا لا أخترع أيّ شيء عندما أتكلّم. أنا أتكلّم على أساس الحقائق. يجب أن تكون هناك عواقب عندما لا يقول الناس الحقيقة». وتطرّق إلى التحقيق في ملف «تدخل» روسيا في الانتخابات الأميركية عام 2016، قائلاً: «جمعوا اتهامات رسمية تكفي لتشكيل فريق كرة قدم. لم تُوجّه اتهامات لأي شخص من إدارتي».

 

 

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,166,643

عدد الزوار: 6,758,436

المتواجدون الآن: 134