أخبار وتقارير..الأرجنتين تقبض على شخصين يشتبه في صلتهما بحزب الله..طموحات إيران الاقتصادية في سورية تتلقى ضربات موجعة...ارتفاع كبير بعدد القتلى ومئات المفقودين في حرائق كاليفورنيا...مقتل عشرات الشرطيين الأفغان بهجمات «طالبان»...الزعيم الكوري يشهد تجربة سلاح «تكتيكي» جديد..«إن بي سي»: أميركا تدرس إخراج غولن من أراضيها..تعثر عملية إعادة الروهينغا إلى ميانمار..15 دولة غربية تطالب الصين بتفسير «انتهاك حقوق» الأويغور...

تاريخ الإضافة الجمعة 16 تشرين الثاني 2018 - 7:43 ص    عدد الزيارات 2425    التعليقات 0    القسم دولية

        


هذا ما كشفه تحقيق أرجنتيني مع معتقلين على صلة بحزب الله..

العربية نت...لندن - كمال قبيسي... اعتقلت الأرجنتين أمس الخميس شقيقين من مواطنيها، قالت عبر بيان أصدره أحد قضاتها الاتحاديين إن لهما علاقة بحزب الله، وعثرت بالبيت المقيميْن فيه بالعاصمة بونس آيرس على أسلحة حربية متنوعة ومنشورات، منها بالعربية. وأفرجت الشرطة الاتحادية أيضا عن معلومات مختصرة جدا عن الشقيقين، إضافة إلى صورة لهويتيهما الأرجنتينيتين، تنشرهما "العربية.نت" أدناه، نقلا عن وسائل إعلام محلية ألمت من مواقعها اليوم الجمعة بمعلومات عن الشقيقين Axel Ezequiel Abraham Salomon البالغ 25 سنة، كما وعن أخيه Kevin Gamal Abraham Salomon الأصغر سنا منه بعامين. وجاء اعتقال الشقيقين إكسيل وكيفن، قبل أسبوعين من قمة ستعقدها "مجموعة العشرين" في العاصمة الأرجنتينية أواخر نوفمبر الجاري، ويحضرها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ونظيره الروسي فلاديمير بوتين. أما ما عثرت عليه الشرطة في بيت الشقيقين، فكان بندقية حربية للإطلاق الأوتوماتيكي، إضافة إلى رشاش حربي ونظارات للرؤية، مع مسدسات متنوعة العيار وذخيرتها، إلى جانب منشورات فيها تمجيد بحزب الله، مع رايته، ونرى صورة عنها أدناه أيضا.

الأخ الأصغر تلقى تدريباً في الخارج

وورد عن الشرطة في تحقيقها الأولي عن المعتقلين، أن الأسلحة كانت مخبأة في مخزن ببيتهما الذي وجدت أدلة على سفر متكرر قاما به إلى بعض دول الشرق الأوسط، بينها قطر وتركيا، وأن ناشطين أخبرا المحققين أنهما ناشطين بتجارة مواد التنظيف، وهو ما لم يتم التأكد منه بعد. وكان قيّمون على جمعية Delegación de Asociaciones Israelitas Argentina الممثلة لجمعيات يهودية في الأرجنتين، وفقا لما قرأت "العربية.نت" بسيرتها، اتصلوا بالشرطة الاتحادية، وقدموا معلومات عن الشقيقين اللذين تبين من التحقيق الأولي، أن الأصغر كيفن "تدرب على السلاح خلال إحدى سفرياته إلى الخارج، خصوصا الكلاشينكوف"، وفقا للوارد بموقع Infobae الإخباري الأرجنتيني. إلا أن الموقع الذي ذكر بأنه تلقى معلومات من مصدر في التحقيق، لم يذكر في أي بلد تلقى الشقيق الأصغر تدريبه.

الأرجنتين تقبض على شخصين يشتبه في صلتهما بحزب الله..

أبوظبي - سكاي نيوز عربية.. قالت وزارة الأمن الأرجنتينية في بيان إنه تم إلقاء القبض على مواطنين أرجنتينيين للاشتباه بصلتهما بجماعة حزب الله اللبنانية قبل قمة مجموعة العشرين المقرر عقدها في بوينس إيرس أواخر الشهر. واعتقل الرجلان اللذان يبلغان من العمر 23 و25 عاما في مسكن بالعاصمة. وعثرت الشرطة على كمية من الأسلحة شملت بندقية وبندقية رشاش وعددا من المسدسات وغيرها. وذكرت الشرطة أنها وجدت أدلة على السفر إلى الخارج "بالإضافة إلى أوراق هوية باللغة العربية وصورة لراية حزب الله". ولم تحدد الشرطة طبيعة السفر أو وثائق الهوية ولم تكشف عما إذا كان الرجلان أضمرا النية لمهاجمة قمة مجموعة العشرين. وقالت وزيرة الأمن باتريسا بولريتس يوم الخميس إن قوات الأمن متأهبة تحسبا لأي أنشطة مريبة قبل المؤتمر.

طموحات إيران الاقتصادية في سورية تتلقى ضربات موجعة...

الحياة...حسياء (سورية)، جنيف – رويترز.. يبرز العدد المحدود من السيارات على خط التجميع في مصنع سيارات مملوك للحكومة الإيرانية قرب حمص، المصاعب التي يواجهها طموح طهران الاقتصادي في سورية. وتأســـــــــس المصنع قبل بدء الحرب السورية، في وقت كانت تسعى الدولتان الحليفتان إلى تقارب بين اقتصاديهما، وأُعيد تشغيله عام 2016 بناء على أوامر من طهران بعد إغلاقه في بدايات الحرب. وبدلاً من العدد الذي يُتراوح بين 50 و60 سيارة التي كان المصنع يجمعها يومياً قبل الحرب، بات يُنتج اليوم 3 أو 4 سيارات فقط، كما يغطي الغبار عشرات السيارات في مخزنه، إذ إن القليل جداً من السوريين يستطيع تحمل كلفة شراء تلك السيارات، حتى مع عرض خصومات. ويتعين شحن أجزاء السيارات بحراً بدلاً من المسار البري الأقصر بسبب إغلاق حدود سورية مع العراق، كما تتسبب العقوبات الغربية في صعوبة تحويل الأموال. ويؤثر ذلك المزيج من ضعف السوق والمشكلة اللوجيستية والعقوبات، فضلاً عن منافسة شركات من روسيا، الحليف الآخر الرئيس لدمشق، على الكثير من الشركات الإيرانية العاملة في سورية. ومنحت طهران دعماً مالياً مباشراً لدمشق، وتساعدها في استعادة بنيتها التحتية، لكنها أيضاً حصلت على امتيازات اقتصادية وإمكانية دخول السوق، بما قد يمنحها في نهاية المطاف بعض التعويض عن استثمارها في الحرب. وتؤكد شركات إيرانية رغبتها في التصدير إلى سورية أو ممارسة أنشطة هناك، كما أنها متفائلة بأن السوق ستتحسّن مع تحرك دمشق قدماً نحو إعادة الإعمار. وقال رئيس العلاقات العامة لدى شركة «عمران ومساكن إيران» مهدي قوام، وهي شركة تطوير عقاري ترتبط بـ«بنياد مستضعفان»، وهي مؤسسة خيرية استحوذت على العديد من الشركات الخاصة بعد الثورة وتسيطر عليها الحكومة الإيرانية: «نتطلع إلى مشاريع تشييد هناك، سكنية، ومساحات مكتبية، وقاعات رياضية، إذ توجد سوق جيدة جداً في سورية». ومنذ بدء الصراع، يباع مزيد من السلع الإيرانية في سورية، ولكن حركة البيع لا ترقى إلى مستواها في العراق، الذي يشترك في حدود طويلة مع إيران. وتباع التمور والزعفران والزبيب ومنتجات التجميل الإيرانية في محال دمشق، إلى جانب منتجات من العديد من الدول الأخرى.
علاقة وثيقة
في مصنع «سايبا» السوري للسيارات، يوجد ملصق كبير يحتفي بالتحالف بين البلدين، ويظهر الأسد خلال زيارة إلى إيران إلى جانب رئيس البلاد آنذاك محمود أحمدي نجاد. ويتجه الأسد إلى إعادة الإعمار، لكن بينما تبدو الخطوط الأمامية قد استقرت حالياً، فإن الحرب لم تنته بعد، فلا تزال أجزاء كبيرة من سورية خارجة عن نطاق سيطرة الأسد، بينما بات حجم الاقتصاد يشكل جزءاً ضئيلاً فقط مما كان عليه قبل الحرب. وقال مدير التصدير ومستشار شركة «فريدولين» لتصنيع الأجهزة المنزلية رضا أغازيارتي: «قطعاً، هناك الكثير من الدمار، والكثير من البنية التحتية الاقتصادية مدمرة، ولكنها أيضا فرصة». وأضاف أن «القوانين السورية تحمى الصناعة المحلية، وتحظر استيراد الأجهزة الكهربائية، لكن فريدولين تريد تأسيس مصنع في سورية لإنتاج الأجهزة هناك». وبالنسبة إلى شركة «سايبا سورية»، يقول مدير الشركة عماد علويان إن الصعوبة الأكثر إلحاحاً هي محدودية الطلب. وأضاف: «القدرة الشرائية للزبائن في سورية في وقت الأزمة انخفضت، ولكن الأوضاع أفضل من قبل وبتنا نرى حركة جديدة ونحن متفائلون». وتابع: «أخذنا تخفيضات كثيرة من إيران لنساعد الزبون السوري»، لكن الطلب لا يزال ضعيفاً. ويتم شحن أجزاء السيارات في صناديق خشبية إلى ميناء اللاذقية على البحر المتوسط، في رحلة تزيد آلاف الأميال عن المسار البري المباشر المغلق عبر العراق. وقال علويان: «لا نواجه مشكلات في النقل، إذ تأتي القطع من إيران، ولكن المشكلة تكمن في تحويل ثمن القطع». وكان من شأن العقوبات الغربية أن جعلت نقل الأموال إلى الخارج أو جلبها إلى داخل البلاد مصدر إزعاج للشركات السورية.
عقوبات
ومع الانفصال عن الكثير من شركائها التجاريين السابقين ومعظم الاستثمار الأجنبي، شجعت دمشق بقوة العلاقات التجارية مع إيران، ما ساهم في تأسيس غرفة تجارة مشتركة. واتفقت الحكومتان السورية والإيرانية على تأسيس مصرف مشترك لتسهيل تحويل الأموال، من دون التأثر بالعقوبات الغربية، على رغم أن ليس من الواضح موعد بدء عمل المصرف أو مدى فعاليته. ولم تحرز العديد من المشاريع الكبيرة أو الامتيازات الاقتصادية التي أُعلن عنها سوى تقدم محدود، أو لم تحقق تقدماً على الإطلاق، بعد الإعلان عنها بأشهر، بما في ذلك الإعلان عن رخصة شبكة هاتف خليوي ومنجم فوسفات ومصفاة لتكرير النفط في كانون الثاني (يناير) 2017. وفي غضون ذلك، بدأت شركات روسية بالفعل العمل في قطاعي الفوسفات والطاقة، ما يقود إلى تكهنات في وسائل الإعلام الإيرانية بأن روسيا تتغلب في المنافسة على إيران. وقال النائب المعني بالهندسة والبناء لدى شركة البناء الإيرانية «ملي ساختمان» ماجد روستامي، المرتبطة أيضا بـ«بنياد مستضعفان»، إن «الشركة تنظر إلى الشركات الروسية على أنها منافستها الأكبر». وقال الخبير الاقتصادي والمحلل السياسي في طهران سعيد ليلاز: «نظراً إلى أن لروسيا اليد العليا عسكرياً في سورية، فإن الشركات الروسية التي لديها تكنولوجيا أفضل وقوة مالية أكبر، سيكون بمقدورها العمل على بشكل في سورية».

ارتفاع كبير بعدد القتلى ومئات المفقودين في حرائق كاليفورنيا

أبوظبي - سكاي نيوز عربية ارتفع عدد المفقودين جراء الحريق الذي يجتاح كاليفورنيا حاليا إلى أكثر من 600 شخص، وعدد القتلى إلى 63 وفق ما أعلن مسؤول محلي. وقال كوري هونيا شريف منطقة بوت خلال مؤتمر صحافي إن عدد الضحايا جراء الحريق المسمى "كامب فاير" وهو الأكثر دموية في هذه الولاية بغرب الولايات المتحدة قد ارتفع هو أيضا وبلغ 63 قتيلا بعد العثور على 7 جثث إضافية. قالت وكالة مكافحة الحرائق الحكومية إن الحريق الذي أتى على مساحة 220 كيلومترا مربعا تقريبا في شمال كاليفورنيا حوصر بنسبة 40 في المائة ونجحت فرق الإطفاء في إبطاء تقدم النيران نحو المناطق المأهولة بالسكان. وتم تكليف أكثر من 450 باحثا للبحث عن رفات في منطقة بارادايس التي تم تدميرها بالكامل في 8 نوفمبر، وفي المناطق النائية مثل ماغاليا، وهي بلدة غابات يقطنها 11000 نسمة. وفي السياق، قال جوني بوماغفيتش، أحد سكان ماغاليا، والذي يبلغ من العمر 18 عاما ويعيش على الطريق من العديد من المنازل المحروقة: "إذا تعافت هذه المدينة، فسوف تستغرق عدة سنوات". جابت الشرطة البلدة بحثا عن أولئك الذين ما زالوا في منازلهم والتحقق مما إذا كانوا بحاجة إلى الطعام والماء. قال قائد شرطة مقاطعة بوتي، كوري هونيا مساء الأربعاء إن 130 شخصا في عداد المفقودين. وفي الطرف الآخر من الولاية، استمرت الطواقم في مكافحة حرائق الغابات في جنوب كاليفورنيا، بما في ذلك حريق يمتد لأكثر من 396 كيلومترا مربعا ودمر أكثر من 500 مبنى في ماليبو والمجتمعات المجاورة. وتم الإبلاغ عما لا يقل عن ثلاث وفيات. وقدر مسؤولون في شمال كاليفورنيا عدد المنازل التي فقدت هناك بنحو 8800 منزل، وقال قائد الشرطة إن مهمة استعادة البقايا أصبحت شاسعة لدرجة أن مكتبه جلب 287 باحثا آخرين الأربعاء، بما في ذلك قوات الحرس الوطني. واستخدمت أطقم البحث 22 كلبا.

مقتل عشرات الشرطيين الأفغان بهجمات «طالبان»

الحياة...كابول – رويترز... قُتل 30 من أفراد قوات الأمن الأفغانية، بعد هجمات واسعة شنّتها حركة «طالبان» في إقليم فراه غرب أفغانستان، على الحدود مع إيران، من أجل إضعاف قبضة الحكومة على الإقليم. وقال ناطق باسم وزارة الداخلية: «قُتل كثيرون من رجالنا في فراه». وأضاف أن أكثر من 30 شرطياً قُتلوا منذ الأربعاء. وأعلنت «طالبان» مسؤوليتها عن الاشتباكات في فراه، وقال ناطق باسمها إن مسلحي الحركة قتلوا 35 من أفراد الأمن واعتقلوا مسؤولين أمنيين ودمّروا مركبات تابعة للحكومة واستولوا على كميات ضخمة من الأسلحة في فراه. وكثفت «طالبان» هجماتها على أقاليم استراتيجية، في إطار معركتها لإخراج القوات الأجنبية من البلاد وإطاحة الحكومة المدعومة من الغرب. وجاء أحدث هجوم بعد أربعة أيام على قتل الحركة 50 شرطياً وجندياً عند نقاط تفتيش في مدينة فراه والمناطق المحيطة بها. وقال قادة أميركيون إنهم يتوقعون أن تكثف «طالبان» جهودها العسكرية، لتحسّن وضعها فيما تجري اتصالات مع الموفد الأميركي الخاص زلماي خليل زاد، لبدء مفاوضات سلام. واجتمع خليل زاد مع الرئيس أشرف غني ومسؤولين أفغان آخرين، بعد لقائه قياديين من «طالبان» في الدوحة الشهر الماضي. ويلقي القتال في فراه الضوء على ضغوط تتعرّض لها القوات الأفغانية التي تتكبّد أعلى معدلات الخسائر في تاريخها، وفقاً لتقديرات بعثة الدعم الحازم التي يقودها الحلف الأطلسي. ولم تعد الحكومة تصدر أعداد القتلى بدقة، لكن مسؤولين تحدثوا عن مقتل 500 شخص شهرياً وجرح مئات، وهذا رقم يعتبره كثيرون أقل من الواقع.

الزعيم الكوري يشهد تجربة سلاح «تكتيكي» جديد.. وأميركا: نثق بأنه سيفي بالتزاماته

الراي...(أ ف ب) .. قالت وسائل إعلام حكومية، اليوم الجمعة، إن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون زار موقع تجربة سلاح تكتيكي جديد في أول «تفتيش ميداني» معلن يجريه منذ العام الماضي، مشيدا بذلك بوصفه «استعراضا لقدراتنا الدفاعية التي تنمو بسرعة»، فيما قالت الولايات المتحدة إنها «واثقة» من أن كيم سيفي بالتزاماته. وهذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها بيونغيانغ عن تطوير سلاح جديد منذ شهور وهو ما يهدد بتوتر المناخ السياسي فيما تعثرت المفاوضات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية على ما يبدو. وقال كيم «هذه النتيجة اليوم تبرر سياسة الحزب التي تركز على العلوم والتكنولوجيا الدفاعية واستعراض آخر لقدراتنا الدفاعية التي تنمو بسرعة أمام المنطقة بكاملها وتغير كبير لتعزيز قدرات جيشنا القتالية». وأظهرت الصورة الوحيدة التي نشرتها وسائل الإعلام الرسمية كيم وهو يقف على شاطئ يحيط به مسؤولون ارتدوا ملابس عسكرية لكن لم تظهر بها أي أسلحة. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية إن التجربة نجحت وإن السلاح قادر على حماية كوريا الشمالية مثل «حائط من الصلب». وقال تشوي كانج نائب رئيس المعهد الآسيوي للدراسات السياسية في سول إن الإعلان يحمل في طياته على الأرجح طمأنة للجيش الكوري الشمالي ولا يهدف لمحاولة نسف المحادثات الديبلوماسية. وأضاف «تحاول كوريا الشمالية أن تظهر لجنودها أنهم يملكون تقنية عالية ويحتفظون بقدرات عسكرية على مستوى معين بينما تسعى للقضاء على أي امتعاض أو مخاوف داخل جيشها». وقال كيم إن نظام الأسلحة الذي اختبر حظي باهتمام خاص من والده كيم جونج إيل خلال حياته وإنه قاد تطويره بنفسه.

«إن بي سي»: أميركا تدرس إخراج غولن من أراضيها

الراي..(رويترز) ... ذكرت شبكة (إن.بي.سي) الإخبارية الأمريكية، أمس الخميس، أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تبحث سبلا محتملة لإخراج رجل الدين فتح الله غولن، خصم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، من أراضيها لإقناع تركيا بتخفيف الضغط على السعودية بشأن قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي. ونقلت الشبكة عن أربعة مصادر قولها إن مسؤولين في إدارة ترامب طلبوا من وكالات إنفاذ القانون بحث ما إذا كان بالإمكان إخراج غولن، الذي يتهمه أردوغان بتدبير محاولة انقلاب في 2016، بشكل قانوني من الولايات المتحدة. ويطالب أردوغان منذ فترة طويلة بأن تسلم واشنطن غولن الذي ينفي أي دور له في محاولة الانقلاب ويعيش في منفى اختياري في الولايات المتحدة منذ عام 1999. وقال مسؤولون أميركيون إن المحاكم تحتاج لأدلة كافية لتسليم رجل الدين العجوز. وأبلغ مسؤول في البيت الأبيض رويترز أن تقرير (إن.بي.سي) غير دقيق لكنه لم يخض في تفاصيل. وقال ألب أصلان دوجان المستشار الإعلامي لغولن إنه ليس على علم بأي تحقيق أمريكي جديد.

تعثر عملية إعادة الروهينغا إلى ميانمار بسبب عدم حضور أي لاجئ إلى الحدود مع بنغلاديش

الأنباء - عواصم - أ.ف.پ... تعذر بدء عملية إعادة لاجئين من اقلية الروهينغا المسلمة من بنغلاديش إلى ميانمار امس، بسبب عدم حضور أي من اللاجئين المرشحين للعودة طوعا إلى الحدود، في اليوم الأول المقرر لبدء هذه العملية. ويعيش مئات الآلاف من الروهينغا في بنغلاديش المجاورة التي فروا إليها هربا مما وصفته الأمم المتحدة بأنه «عملية ابادة» في ولاية راخين في ميانمار. وبعد إرجائها عدة مرات، كان مقررا أن تبدأ امس بموجب اتفاق إعادة مجموعة أولى من 2251 لاجئا، بمعدل 150 شخصا في اليوم الواحد. في هذه الأثناء تجمع حوالي ألف متظاهر روهينغي في كوكس بازار ببنغلاديش على وقع هتافات: «نطالب بالعدالة».

سريلانكا: اشتباكات في البرلمان بسبب الوضع السياسي المتأزم

الأنباء - كولومبو- وكالات.. اشتبك عدد من نواب البرلمان السريلانكي بالأيدي، امس، عقب دخولهم في مشادة حول الوضع السياسي المتأزم في البلاد. ووقع الاشتباك عقب يوم من تمرير اقتراع بحجب الثقة عن حكومة ماهيندا راجاباكسا، فيما قال رئيس البرلمان كارو جاياسوريا إن البلاد ليس لديها حكومة ولا رئيس للوزراء. واندلع الاشتباك بعد أن طلبت المعارضة إجراء تصويت على بيان راجاباكسا، حيث تجمع النواب الذين يدعمونه وسط قاعة البرلمان، بينما تدافع بعضهم نحو رئيس البرلمان وهم يرددون شعارات تدين سلوكه. كما ألقى بعض النواب المناصرين لراجاباكسا زجاجات المياه والكتب وعلب القمامة على رئيس البرلمان. وقد استمرت الضجة التي تلت ذلك لنحو نصف ساعة قبل أن يؤجل جاياسوريا انعقاد الجلسة.

15 دولة غربية تطالب الصين بتفسير «انتهاك حقوق» الأويغور

الحياة... بكين، واشنطن - رويترز، أ ف ب... أفادت وكالة «رويترز» بأن مجموعة تضمّ 15 سفيراً غربياً في بكين، بقيادة كندا، تسعى إلى عقد اجتماع مع أبرز مسؤول في إقليم شينغيانغ الذي تقطنه غالبية من المسلمين، لاستيضاح معلومات عن انتهاكات تطاول أقلية الأويغور. في الوقت ذاته، طرح أعضاء في الكونغرس الاميركي من الحزبين مشروع قانون يعاقب الصين بسبب «انتهاكاتها لحقوق الإنسان» في شينغيانغ. وأشارت «رويترز» إلى أن السفراء سيقدّمون طلبهم في رسالة تُوجّه إلى شين هوانغو، رئيس الحزب الشيوعي الحاكم في شينغيانغ. ويَرد في الرسالة أن السفراء يشعرون بقلق شديد للنتائج التي خلص إليها تقرير أعدّته الأمم المتحدة عن الإقليم. وتضيف: «نشعر بقلق عميق للتقارير الخاصة بمعاملة الأقليات العرقية، خصوصاً أفراد عرقية الأويغور في إقليم شينغيانغ المتمتع بحكم ذاتي. ومن أجل فهم أفضل للوضع، نطلب اجتماعاً معكم في أقرب فرصة ممكنة لبحث هذه المخاوف». والرسالة مذيّلة بأسماء 15 سفيراً غربياً، هم سفراء كندا وبريطانيا وفرنسا وسويسرا والاتحاد الأوروبي وألمانيا وهولندا وأستراليا وإرلندا والسويد وبلجيكا والنروج وأستونيا وفنلندا والدنمارك. وقال أربعة ديبلوماسيين مطّلعين على الرسالة وفحواها، إن كندا قادت عملية صوغها. ولم تعلق وزارة الخارجية الكندية مباشرة على الرسالة، لكنها أبدت قلقاً عميقاً لتقارير أفادت باعتقال الأويغور ومسلمين آخرين ومراقبتهم على نطاق واسع في شينغيانغ. وأضافت: «أثار وزير الشؤون الخارجية الوضع الذي يواجهه الأويغور مباشرة مع وزير الخارجية الصيني في الجمعية العامة للأمم المتحدة. وتثير كندا بانتظام المخاوف المتعلّقة بإقليم شينغيانغ مع السلطات الصينية، سواء علناً أم بصفة غير رسمية وعلى المستوى الثنائي وفي المحافل متعددة الطرف، وستستمر في هذا النهج». والولايات المتحدة ليست موقعة على الرسالة، على رغم أن ديبلوماسيين غير أميركيين يقولون إن لها دوراً كبيراً في إثارة ملف شينغيانغ. وقال ناطق باسم السفارة الأميركية: «ما زلنا نشعر بانزعاج لقيام الحكومة الصينية منذ نيسان (أبريل) 2017 باحتجاز حوالى 800 ألف مواطن، وربما يتجاوز العدد مليونين من الأويغور والكازاك ومسلمين آخرين، في معسكرات احتجاز من أجل التلقين السياسي». وتشدد الصين على أنها لا تنفذ عملية احتجاز تعسفية وتلقين سياسي، بل يُرسل مواطنون ممّن ارتكبوا مخالفات بسيطة، إلى مراكز للتأهيل المهني لتأمين فرص عمل لهم. وانزعجت بكين للانتقادات الخاصة بوضع حقوق الإنسان، وقال وزير الخارجية الصيني إن على العالم أن يتجاهل «الثرثرة» عن شينغيانغ ويثق بسلطات الإقليم. وتؤكد الصين أنها تواجه تهديداً خطراً من متشددين إسلاميين وانفصاليين يخططون لهجمات ويثيرون توترات مع غالبية «الهان» العرقية. في السياق ذاته، يستهدف مشروع القانون الذي طُرح في مجلسَي الشيوخ والنواب الأميركيَّين، تشديد ردّ إدارة الرئيس دونالد ترامب على «انتهاكات جسيمة» لحقوق الإنسان في شينغيانغ. ويدعو مشروع القانون السلطات الأميركية إلى فرض عقوبات على أعضاء في الحكومة الصينية والحزب الشيوعي الحاكم وجهاز الأمن في الدولة، إضافة إلى شين هوانغو ومسؤولين آخرين اعتبرهم «متهمين بالمسؤولية عن انتهاكات حقوق الإنسان في شينغيانغ ومناطق أخرى». ويطلب مشروع القانون تقريراً من أجهزة الاستخبارات الأميركية عن التهديد الأمني الإقليمي الذي تشكّله حملة القمع الصينية، ولائحة بأسماء الشركات الصينية المتورطة ببناء المعسكرات وتشغيلها، وتقريراً من مكتب التحقيقات الفيديرالي (أف بي آي) عن جهود حماية الأميركيين من مضايقات الحكومة الصينية. كما يطلب من وزارة الخارجية تقريراً عن حجم القمع وزيادة مراقبة الوزارة للمنطقة. وعلّقت ناطقة باسم وزارة الخارجية الصينية على مشروع القانون متسائلة: «من أين يستمد المشرعون الأميركيون هذا الإحساس غير المفسّر بالفوقية، وكيف يطلقون هذه التصريحات غير المسؤولة عن الشؤون الداخلية لدول أخرى»؟ وأسِفت لأنهم «يختارون دوماً تجاهل قضاياهم الداخلية ويتدخلون بحماسة مفرطة في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، من خلال تصريحاتهم غير المسؤولة المستندة إلى معلومات غير صحيحة وانحياز أيديولوجي قوي».

ماي المتحدية: أنا باقية! ...ختمت يوم خميس عاصف بالاحتجاجات والمواجهات والاستقالات

ايلاف...نصر المجالي: في مؤتمر صحفي بعد يوم عاصف حافل بالمواجهات والانتقادات والاستقالات، ورسائل ضغط لاستقالتها، قللت رئيسة الوزراء البريطانية، تريزا ماي، من شأن التكهنات بإمكانية إقالتها من منصبها بسبب الإعلان عن مشروع اتفاق الخروج من الاتحاد الأوروبي، وقال إنها باقية حتى "نهاية المطاف". وتعهدت رئيسة الوزراء البريطانية، يوم الخميس بأن تناضل من أجل إنقاذ مسودة اتفاقها لانسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بعد أن تسببت استقالة وزير الخروج من التكتل ووزراء آخرين في وضع استراتيجيتها ومنصبها على محك حرج. وقال مناهضون لأوروبا في حزب المحافظين الذي تنتمي له ماي إنهم أرسلوا خطابات تدعو لإجراء اقتراع بالثقة على قيادتها. ولكي يجري تصويت على سحب الثقة من ماي، ينبغي أن يكتب 48 عضوا من حزب المحافظين رسائل إلى لجنة متخصصة بالنظر في طريقة إقالة زعيم الحزب.

الطريق الصحيح

وفي مؤتمر صحفي عقدته في مقرها في 10 داونينغ ستريت، قالت ماي "إن مشروع الاتفاق الذي توصلت إليه هو الطريق الصحيح لبلدنا ولجميع أفراد شعبنا". وتعهدت بالحصول على الموافقة على الصفقة في بروكسيل ومن ثم عرضها على أعضاء البرلمان للتصويت. يأتي كلام ماي بعد سلسلة من الاستقالات الوزارية وحديث عن تصويت بسحب نواب حزب المحافظين الثقة من رئيسة الوزراء. وكان 14 عضوا على الأقل في البرلمان البريطاني أبرزهم النائب، جاكوب ريس موغ، قدموا رسائل لسحب الثقة من رئيسة الوزراء تيريزا ماي بعد الإعلان عن مشروع اتفاق "بريكسيت" الذي استقال بسببه عدد من الوزراء. قال ريس موغ إن المشروع "أغفل جميع النقاط الرئيسية، كما أنه يتهدد صفقة الخروج من الاتحاد الأوروبي لأنه اتفاق غير مناسب". ونفى أن تكون الرسالة لسحب الثقة انقلابا ضد رئيسة الوزراء، قائلا إنه "يتبع الإجراءات المتعارف عليها في حزب المحافظين بغية إقالة ماي"، وأن "أمر الرسالة دستوري تماما". وأضاف أنه ليس لديه أي طموحات قيادية، لكنه قال إنه يرى أن أشخاصا مثل بوريس جونسون وديفيد ديفيس ودومينيك راب وإستر ماكفي وبيني مورداونت، قد يكونوا قادرين على إبرام اتفاقية جيدة لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. ومن الأسماء التي تقدمت رسميا بطلب لسحب الثقة أيضا النائبة، شيرل موراي، والنائب هنري سميث والنائبة آن ماري موريس. ولكي يجري تصويت على سحب الثقة من ماي، ينبغي أن يكتب 48 عضوا من حزب المحافظين رسائل إلى لجنة متخصصة بالنظر في طريقة إقالة زعيم الحزب.



السابق

لبنان...هل يفك حراك باسيل «العُقدة السنيّة»؟.. مخاوف من تفاؤل مصطنع لملء الوقت الضائع محلياً وتمريره على «البارد»..حراك سياسي لضمان عدم تفجير الحكومة الجديدة من الداخل...لبنان «في فم» العقوبات و«جمر» الأزمة الحكومية على «تَوَهُّجه»...الخلاف الإيراني - الروسي يعطِّل مراسيم الحكومة!....هل تؤسس مصالحة «القوات» و«المردة» لتحالف يستبعد «الوطني الحر»؟... الأديان رسالة السلام في خدمة الإنسان..

التالي

اليمن ودول الخليج العربي..الجيش الوطني يحرر مرتفعات استراتيجية في الضالع..عملية التفاف للجيش اليمني تفاجئ الحوثيين في دمت ..«التحالف» يصدر 157 تصريحاً لمنظمات إنسانية خلال 72 ساعة...غريفيث يكشف عن «نسخة محدثة» من إطار الحل في اليمن...روسيا ترفض التسييس والتشكيك في قدرة السعودية على التحقيق...المعلمي: سلوك إيران في اضطهاد الأقليات امتداد لرعايتها الإرهاب...واشنطن: إيران تريد إنشاء «داعش» جديد..الأردن: الحكومة تسمح لأبناء غزة بالتملك..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,681,229

عدد الزوار: 6,908,266

المتواجدون الآن: 104