أخبار وتقارير.....الهجمات في الخليج توقظ المخاوف من خطر الطائرات المسيرة بدائية... لكنها فعّالة للغاية......"الطائرات العراقية قد تشكل الفارق".. ماذا تمتلك القوات الجوية الإيرانية لمواجهة أمريكا؟...شركات تأمين: الحرس الثوري يقف وراء هجوم سفن الفجيرة...تعرف عل صواريخ إيران التي تعتبرها أميركا تهديدا للأمن.....بعد التهديدات الأميركية.. "القاعدة" تستنفر في إيران..."صراع" تصريحات في مجلس الأمن القومي الإيراني..إيطاليا تعرض وساطتها لخفض التوتر بين واشنطن وطهران....

تاريخ الإضافة السبت 18 أيار 2019 - 3:04 ص    عدد الزيارات 2423    التعليقات 0    القسم دولية

        


الهجمات في الخليج توقظ المخاوف من خطر الطائرات المسيرة بدائية... لكنها فعّالة للغاية....

موقع ايلاف....أ. ف. ب.... باريس: تثير الهجمات الاخيرة بطائرات مسيرة على منشآت نفطية سعودية تبناها المتمردون الحوثيون، مخاوف جديدة من اعتداءات ترتكب بواسطة هذه الاجهزة الصغيرة من دون طيار والتي يبدو التصدي لها في شكل فاعل مستحيلا حتى الان. وكانت أجهزة مكافحة الارهاب في العالم أجمع ابدت قلقها في يناير الفائت، حين نجح الحوثيون أيضا في تفجير طائرة مسيرة مفخخة خلال عرض عسكري في قاعدة جوية يمنية، ما اسفر عن مقتل ثمانية عسكريين من القوات الحكومية بينهم مساعد قائد الاركان. وقال رئيس سابق لجهاز استخبارات فرنسي لم يشأ كشف هويته لفرانس برس "إنه التهديد الخاطف بامتياز. فمن جهة، يعتمد على جهاز صغير وبسيط يمكن استخدامه بسهولة، ومن جهة اخرى لا بد من إمكانات هائلة للتصدي له. وهي مهمة شبه مستحيلة". تعمل شركات عدة في الدول المتطورة على ايجاد حل لهذا الامر، لكن أيا منها لم ينجح في مواجهة أجهزة صغيرة، يصعب رصدها والقضاء عليها. واضاف المصدر نفسه "ثمة أجهزة تتصدى للطائرات المسيرة، لكنها غير فاعلة الا ضمن مسافة قصيرة. يمكن حماية بعض المناطق المحددة، مثل المحطات النووية وجادة الشانزليزيه يوم 14 يوليو وقصر الاليزيه". وتابع "يمكن التشويش على البث بين الطائرة ومن يسيرها أو قطعه، هذا إذا كان ثمة من يتحكم فيها، ولكن إذا كانت الطائرة مبرمجة للانفجار حين تبلغ نقطة ما بواسطة +جي بي إس+ لا يمكن القيام بالشيء الكثير. ينبغي التمكن من رصد موقعها ومحاولة إنزالها بوسائل تقليدية، أي اطلاق النار عليها. ولكن ينبغي مشاهدتها وامتلاك الوقت الكافي للتصدي لها، وذلك ليس سهلا".

بدائية لكنها فاعلة

واورد ضابط رفيع في الجيش الفرنسي طلب أيضا عدم كشف هويته "بات الخيال يضطلع بدور كبير في الشرق الاوسط والخليج. وهذه الوسائل الجديدة تلجأ اليها خصوصا مجموعات غير مرتبطة بدول أو دول تريد ان تتميز عن الجيوش الكبرى التي تنشط في المنطقة". واضاف "اعتقدنا طوال أعوام اننا نملك أفضلية تكنولوجية لكنها باتت تتقلص. المطلوب أن نبذل جهدا لتحديث عقائدنا". حين كانوا يعملون بعيدا من الانظار في "امارتهم" السابقة في مناطق واسعة من سوريا والعراق، استغل خبراء المتفجرات في تنظيم الدولة الاسلامية نماذج من طائرات مسيرة تجارية وتمكنوا من جعلها "أدوات للموت" قادرة على إلقاء قنابل على اهدافهم بدقة كبيرة. واظهرت المشاهد التي كانوا يبثونها على الانترنت تأثيرا مدمرا للقذائف والقنابل اليدوية التي تسقط على مدرعات الجيش العراقي وعناصره أو على المقاتلين الاكراد. واقر الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات ب"عدم وجود إجراءات مضادة على مستوى العالم لكل ذلك. الامر بهذه البساطة". وما يزيد من منسوب القلق أن بعض خبراء الطائرات المسيرة في التنظيم المتطرف غربيون، تواروا بعد خسارة التنظيم المناطق التي سيطر عليها، ويمكن ان يعودوا الى بلدانهم الام من دون إمكان ترصدهم. وقال بول غيرمونبريز مؤلف كتاب "الطائرات المسيرة تقلع" "إذا كنا نتحدث عن الطائرات المسيرة للحوثيين، فإنها اجهزة تحاكي الصواريخ المسيرة وصولا الى نقطة محددة بواسطة +جي بي إس+، وليس ثمة وسائل حاليا لاعتراضها". واضاف أن الطائرات "تنفجر حين تبلغ نقطتها"، موضحا أن أولى هذه النماذج كانت "طائرات في2 الالمانية خلال الحرب العالمية الثانية. كان لها اتجاه ومسافة محددان ثم تسقط او تنفجر. لم يكن ممكنا اعتراضها بواسطة الذبذبات. صحيح أنها اجهزة بدائية لكنها فاعلة جدا". بين الوسائل المضادة للطائرات من دون طيار والتي لا تزال قيد الدرس، يشير الخبراء الى طائرات مسيرة تطارد نظيراتها "العدوة" وتقضي عليها، أو الى انظمة رادار توضع على طائرات مسيرة بهدف رصد هدفها في أسرع وقت، أو الى اشعاعات لايزر تدمر أو تلحق اضرارا من بعد بالطائرات المسيرة المهاجمة. اما استخدام النسور لمطاردة الطائرات المسيرة، وهي تقنية بدأتها هولندا وتم اختبارها في قاعدة جوية فرنسية، فلم يحقق حتى الان النتائج المرجوة.

أسوأ جفاف في كوريا الشمالية منذ قرن..

الحياة...سيول - أ ف ب - أوردت وسائل إعلام كورية شمالية أن الدولة الستالينية تشهد أسوأ موجة جفاف منذ أكثر من قرن. وتعاني كوريا الشمالية نقصاً مزمناً في الأغذية. وأفاد تقرير أعدته الأمم المتحدة، نُشر قبل أسبوعين، بأن كوريا الشمالية سجّلت السنة الماضية أسوأ محاصيلها الزراعية منذ 10 سنين، إذ انخفضت بنحو 500 ألف طنّ، نتيجة كوارث طبيعية وانحسار الأراضي المزروعة. وأوردت صحيفة «رودونغ سينمون» الناطقة باسم حزب العمال الشيوعي الحاكم في بيونغيانغ، أن الدولة الستالينية تلقت 56,3 ملليمتر من الأمطار والثلوج حتى الأربعاء الماضي، وهذا أسوأ معدل منذ العام 1917. وأضافت أن المياه نفدت من بحيرات البلاد وخزاناتها، منبّهة الى ان «الجفاف الحالي يسبّب أثراً كبيراً في زراعة القمح والشعير والذرة والبطاطس والفول». تقرير الأمم المتحدة الذي أعدّه برنامج الغذاء العالمي ومنظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، أفاد بأن حوالى 10,1 مليون شخص (40 في المئة من عدد السكان) يعانون من سوء التغذية. ويُعتقد بأن مئات الآلاف ماتوا أثناء مجاعة، في منتصف تسعينات القرن العشرين، وهذه حقبة تُعرف بـ «المسيرة الشاقة» في كوريا الشمالية. لكن المناطق المجاورة تشهد أيضاً تراجعاً في معدل سقوط الأمطار. ففي كوريا الجنوبية سقط 157 مللميتراً من الأمطار في الفترة الزمنية ذاتها، وهذا أقلّ من نصف 364 مللميتراً سقطت على البلاد عام 2018. ووصفت هيئة الأرصاد الجوية في سيول الوضع بأنه «جفاف خفيف». أما هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في الصين فأشارت الى أن معدل سقوط الأمطار في شمال شرقي البلاد، التي تضمّ مقاطعتَي لايونينغ وجيلين المحاذيتين لكوريا الشمالية، بلغ 27,6 مللميتر في العام الذي انتهى في 9 الشهر الجاري، وهذا يشكل انخفاضاً نسبته 55 في المئة. وتخطط سيول لإمداد بيونغيانغ بأغذية قيمتها 8 ملايين دولار، فيما يسعى الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي إن الى إنقاذ المحادثات بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة، منذ فشل قمة هانوي التي جمعت الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون. لكن هذه الخطوة الإنسانية مثيرة للجدل سياسياً، خصوصاً بعد تنفيذ الدولة الستالينية تجارب صاروخية مطلع الشهر الجاري وبلوغ مفاوضاتها مع واشنطن مأزقاً. وقال مستشار الأمن القومي في كوريا الجنوبية شونغ ايو يونغ إن «مسألة المساعدات الغذائية يجب أن يُنظر إليها من منظور إنساني للإخوة الكوريين، بصرف النظر عن المسائل الأمنية». وأعلنت وزارة التوحيد أيضاً أنها ستمنح أذونات لرجال أعمال كوريين جنوبيين، لزيارة المجمّع الصناعي المشترك في كايسونغ، للمرة الأولى منذ أغلقه الشمال عام 2016. ولا تحظر العقوبات الدولية المفروضة على بيونغيانغ تقنياً المساعدات الإنسانية، لكنها تقيّد التعاملات المصرفية وواردات البلاد.

مشروع قرار روسي أمام مجلس الأمن يندّد بـ«تسييس» عمل منظمة حظر الأسلحة الكيماوية

الحياة...نيويورك - أ ف ب - ... استبقت روسيا بدء التحقيق في هجمات كيماوية في سورية، وسلّمت ممثّلي الدول الأعضاء في مجلس الأمن مشروع قرار يتهم منظّمة حظر الأسلحة الكيماويّة بـ «التسييس». ويؤكد مشروع القرار أنّ مجلس الأمن هو الهيئة الدوليّة الوحيدة القادرة على فرض عقوبات على دول تنتهك اتّفاق حظر الأسلحة الكيماويّة. ويُعرب مشروع القانون عن «القلق إزاء التّسييس المتواصل لعمل منظّمة حظر الأسلحة الكيماويّة وخروجها المتزايد عن الأعراف المتبعة باتخاذ القرارات على أساس التوافق». ورأى ديبلوماسيون في الأمم المتحدة أن الاقتراح الروسي يهدف إلى إبقاء منظمة حظر الأسلحة الكيماوية تحت الضغط، في الوقت الذي تدفع فيه باتجاه تحقيق لكشف الذين يقفون وراء هجمات كيماوية في سورية. وقال ديبلوماسي طلب عدم كشف هوّيته: «ما يُريده الرّوس بالطبع هو خنق منظّمة حظر الأسلحة الكيماويّة». ويأتي تحرك الغرب بعدما أكدت منظمة حظر الأسلحة الكيماوية في تقاريرها استخدام أسلحة محظورة في سورية، واستخدام غاز للأعصاب ضد العميل الروسي السابق سيرجي سكريبال في مدينة سالزبوري البريطانية في آذار (مارس) العام 2018. ورأى ديبلوماسي آخر طلب أيضاً عدم كشف اسمه أنّ «المنطق الروسي هو إضعاف منظّمة حظر الأسلحة الكيماويّة واتّفاق حظر الأسلحة الكيماويّة». ولم يعرف متى يمكن أن يعرض مشروع القرار هذا للتصويت عليه في مجلس الأمن الدولي. ولاعتماد أيّ قرار داخل المجلس، لا بُدّ من موافقة تسعة أعضاء عليه من أصل 15، مع امتناع أيّ دولة من الدّول الخمس الدائمة العضوية عن استخدام حقّ النقض (الفيتو). وقال ديبلوماسيون إن الصين تدعم مشروع القرار الروسي. ورأى لوي شاربونو المسؤول في منظّمة هيومن رايتس ووتش غير الحكوميّة، أن مشروع القرار الروسي «محاولة يائسة من أجل تجنُّب تأكيد أنّ الحكومة السوريّة، على غرار تنظيم داعش، استخدمت مراراً أسلحةً كيماويّة، في انتهاك للقانون الدولي». وكانت منظّمة حظر الأسلحة الكيماويّة كلّفت فريق تحقيق وتحرٍّ تابعاً لها كشف هوّية المسؤولين عن الهجمات الكيماويّة في سورية. وتمّ تشكيل هذا الفريق رغم معارضة موسكو، ليخلف ما عرف باسم «آليّة التحقيق المشتركة بين منظّمة حظر الأسلحة الكيماوية والأمم المتحدة» التي عملت طوال سنتين وتوقّفت بعد فيتو روسي عليها في نهاية العام 2017. ومن المقرّر أن يبدأ فريق التحقيق والتحرّي رسمياً تحقيقاته قريباً، على أن يعمل على تحديد المسؤولين عن هجوم بالكلور في مدينة دوما السوريّة في نيسان (أبريل) العام الماضي أوقع نحو أربعين قتيلاً. ورفضت روسيا وسورية في وقت سابق ما توصّلت إليه منظّمة حظر الأسلحة الكيماوية التي تتّخذ لاهاي مقرّاً، عندما أكّدت أنّ ذلك الهجوم تمّ بواسطة سلاح كيماوي.

مقتل 17 شرطيا أفغانيا «عن طريق الخطأ» جراء غارة جوية جنوب أفغانستان

الراي....ذكرت تقارير اعلامية اليوم إن 17 شرطيا أفغانيا على الأقل لقوا مصرعهم عن طريق الخطأ جراء غارة جوية شنتها بعثة «الدعم الحازم» في أفغانستان التابعة لحلف شمال الأطلسي «ناتو» ضد مسلحي طالبان في مقاطعة هلمند الجنوبية. وقال رئيس المجلس الإقليمي للمقاطعة عطا الله أفغان إن الغارة وقعت أمس بينما كانت الشرطة الأفغانية تقاتل مسلحين تابعين لحركة طالبان خارج مدينة «لشكر غاه» عاصمة مقاطعة هلمند. وأكد أفغان مقتل 17 شرطيا على الأقل عن طريق الخطأ في الغارة الجوية التي شنتها قوات التحالف ضد متمردي طالبان. وفي سياق متصل، قالت وزارة الداخلية الأفغانية في بيان اليوم إن بعثة «الدعم الحازم» بقيادة الولايات المتحدة نفذت الغارة الجوية بناء على طلب من الشركاء الأفغان للمساعدة في صد هجوم واسع النطاق لطالبان في منطقة نهر السراج ما ألحق خسائر فادحة في صفوف المتمردين... وأضافت الوزارة إن 11 شرطيا أصيبوا أيضا بجروح، مشيرة الى أنه تم إجراء تحقيق لمعرفة ما إذا كانت الإصابات حدثت بسبب الغارة الجوية او بسبب الاشتباكات مع طالبان. من جهته، قال المتحدث باسم حركة «طالبان» قاري يوسف أحمدي في بيان اليوم إن مقاتلي الحركة هاجموا قاعدة للشرطة غرب مدينة «لشكر غاه» حيث شنت الغارة الجوية ما أسفر عن مقتل 35 من قوات الأمن. وأضاف أحمدي إن أربعة من كبار قادة الشرطة الأفغانية كانوا من بين القتلى.

عقوبات أميركية على خمسة روس داعمين «لبوتين»... وموسكو: الرد بالمثل

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت السُلطات الأميركيّة، أمس (الخميس)، فرض عقوبات على 5 روس، بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان، بما في ذلك اغتيال أحد زعماء المعارضة و«تعذيب وقتل» مثليين في الشيشان. وتأتي هذه الخطوة بعد أيّام من لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ووزير الخارجيّة الأميركي مايك بومبيو، بدا أنّه مسعى من البلدين لإيجاد أرضيّة مشتركة بينهما. وخلال تقديمها تقريرها السنوي الصادر بتكليف من الكونغرس في إطار «قانون ماغنيتسكي»، اتّخذت وزارة الخارجيّة الأميركيّة إجراءات ضدّ 5 أفراد وكيان واحد. ويتيح «قانون ماغنيتسكي» فرض قيود على حركة أفراد وكيانات في الولايات المتحدة متّهمين بانتهاك حقوق الإنسان، وتجميد أصولهم. وقالت الخارجية إنّ أسماء هؤلاء أُضيفَت إلى «لائحة ماغنيتسكي» لأنّهم «مسؤولون عن الانتهاكات الأخيرة الجسيمة لحقوق الإنسان، بما في ذلك قتل زعيم المعارضة الروسية بوريس نيمتسوف بخلاف القانون، وتعذيب وقتل مثليين في جمهوريّة الشيشان بخلاف القانون». ونيمتسوف الذي لعب دوراً مهماً في معارضة بوتين، وكان نائباً لرئيس الوزراء في عهد الرئيس بوريس يلتسين، قُتل بـ4 رصاصات عن قُرب على جسر بجوار الكرملين في العام 2015. وردّت السفارة الروسية في الولايات المتحدة بالتأكيد، في بيان، أن «هذه الأفعال ستتبعها إجراءات في إطار المعاملة بالمثل»، معتبرة أن «هذه القرارات غير البناءة تسير عكس الآفاق الإيجابية للمحادثات الأميركية الروسية الأخيرة في سوتشي». ومن بين الأفراد الذين استهدفتهم العقوبات، الزعيم الشيشاني رسلان جيريمييف، المقرب من رئيس الشيشان رمضان قديروف. ووُجّهت إلى جيريمييف تُهم بسبب تورطه في قتل نيمتسوف. ورأى قديروف على حسابه على تطبيق «تلغرام» أن «العقوبات التي تستهدف قوة تدخل في الشرطة الشيشانية دليل مؤكد على أن الولايات المتحدة تخاف منا». كما تتهم السلطات الأميركية اثنين آخرين، هما غينادي كارلوف، وإيلينا تريكوليا، بإخفاء حقائق عن احتجاز سيرغي ماغنيتسكي ووفاته. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، مورغان أورتاغوس، في بيان: «بعد نحو 10 سنوات على وفاته، ما زلنا نشعر بالقلق بسبب إفلات (القتلة) من العقاب في إطار الجريمة، وغيرها من الجرائم العنيفة بحقّ ناشطين وصحافيين ومعارضين سياسيين». كما تحدّثت عن «جوّ من الترهيب لأولئك الذين يعملون على كشف الفساد أو انتهاكات حقوق الإنسان» في روسيا.

"الطائرات العراقية قد تشكل الفارق".. ماذا تمتلك القوات الجوية الإيرانية لمواجهة أمريكا؟

روسيا اليوم.. تشتعل الأجواء حاليا بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية، بعد التطورات التي شهدتها المنطقة، ولكن هل تستطيع القوات الجوية الإيرانية مواجهة أمريكا في ظل الظروف الراهنة. أكد الباحث المصري في الشؤون العسكرية بالمنتدى العربي لتحليل السياسات، محمد الكناني، في تصريحات لـRT، أن إيران امتلكت في عهد الشاه، قوات جوية بالغة التطور والحداثة، وذلك بفضل الدعم الكامل والمطلق من الولايات المتحدة، حيث حصلت على المقاتلة الأفضل والأكثر قوة في تلك الفترة " F-14 Tomcat " المصنفة كمقاتلة تفوق جوي في المقام الأول واعتراضية في المقام الثاني. وأشار الباحث المصري إلى أن القوة الجوية الإيرانية كانت الوحيدة في العالم، إلى جانب القوات الجوية الأمريكية، التي تتسلح بتلك المقاتلة في تلك الفترة، إلى جانب المقاتلة القاذفة الأكثر شهرة " فانتوم F-4 Phantom II " والمروحيات الهجومية " AH-1J Super Cobra "، وغيرها. ونوه بأن إيران كادت أن تكون أول قوة جوية في العالم بعد الولايات المتحدة، تحصل على المقاتلة الأمريكية متعددة المهام Multirole الأحدث " الصقر المقاتل F-16 Fighting Falcon " التي قدمت طهران طلبا للحصول على 150 مقاتلة منها عام 1976، ولكن الصفقة لم تتم بسبب اندلاع الثورة الإيرانية، لتُصبح من نصيب القوات الجوية الإسرائيلية التي بدأت في استلامها عام 1980. وتابع الباحث:" في الحرب بين العراق وإيران (1980 - 1988) حقق سلاح الطيران الإيراني نتائج جيدة، ولكن الطيران العراقي استطاع أن يوقع به خسائر هائلة بمقاتلات أقل قوة (ميراج إف-1 وميغ-25 وميغ-23 وميغ-21 وسو-22)، ولو أن العراق كان في تلك الفترة قد امتلك مقاتلات MiG-29، لفقدت إيران أعدادا ضخمة من طيرانها الذي كانت تقاتل للحفاظ عليه من الخسائر والاستنزاف المستمرين، بعد أن فرضت واشنطن عقوباتها العسكرية والاقتصادية على طهران بعد الثورة، ولم تعد تزودها بقطع الغيار والدعم اللازمين لاستمرارية تشغيل أسطولها الجوي أمريكي الصنع.

المقاتلات العراقية قد تشكل الفارق

انتهزت إيران الفرصة أثناء حرب الخليج الثانية عام 1991 (بعد احتلال الكويت)، وقيام العراق بوضع كمية ضخمة من المقاتلات في طهران، حيث أخذتها إيران (بعد انتهاء الحرب) كتعويض لما حدث لقواتها الجوية في الحرب العراقية الإيرانية. ويعتبر موضوع إيداع الطائرات العراقية المدنية والعسكرية في إيران أثناء حرب الخليج الثانية 1991 واحدا من أهم الأسباب، التي أدت إلى تطور القوات الجوية الإيرانية دون حاجة لاستيراد المقاتلات. وبعد اتفاقية وقف إطلاق النار بين بغداد وطهران على أساس قرار مجلس الأمن 598 الذي صدر أواخر عام 1987، قامت الطائرات المدنية والحربية العراقية بالتوجه إلى إيران أثناء حرب الخليج عام 1991، حيث جرى اتفاق ليلة الحرب بين وزارتي النقل العراقية والإيرانية على إيداع الطائرات المدنية العراقية في إيران، وبالفعل تم إرسال 33 طائرة مدنية إلى إيران ليلة 15 ويوم 16 يناير 1991 بواقع 6 طائرات إيرباص و5 طائرات بوينغ و22 طائرة إليوشن. أما الشق العسكري فقد أتخذ قراره بعد نشوب حرب الخليج الثانية بأيام تقريبا، فبعد الأسبوع الأول رأت القيادة العراقية أن القوات الجوية غير قادرة على مجاراة القوات الجوية المتحالفة، لذلك كان القرار بالانسحاب من ساحة المعركة واللجوء إلى إيران خوفا من تدميرها تحت ظروف معركة غير متوازنة وبلغ عدد الطائرات 125 طائرة حربية، لجأت بحلول يوم 30 يناير 1991، وكانت 24 مقاتلة من طراز( Mirage F1 )، و4 مقاتلات ( Mig-23BN )، و4 مقاتلات ( Su-20 )، و5 مقاتلات ( Su-22M2 )، و9 مقاتلات ( Su-22M3 )، و15 مقاتلة ( Su-22M4 )، و7 مقاتلات ( Su-25 )، و7 مقاتلات ( Mig-23 ML )، و4 مقاتلات ( Mig-29B )، ومقاتلة ( Mig-23 UM )، و ( 15 طائرة ( IL-76 )، بضمنها طائرة الإنذار المبكر ( عدنان 1 )، وطائرتان ( Falcon 20 )، و3 طائرات ( Falcon 50 )، وطائرة ( Jet star )... وفي قرار مفاجئ أعلنت إيران في يوليو 1992 أنها ستصادر الطائرات العراقية، واعتبارها جزءا من تعويضات حرب الخليج الأولى ، وقامت بعدها بإدخالها إلى سلاحها الجوي مع تمويهها بالتمويه الإيراني ورفع العلم عليها.

شركات تأمين: الحرس الثوري يقف وراء هجوم سفن الفجيرة

العربية نت....المصدر: لندن – رويترز... كشف تقرير سري صادر عن شركات تأمين نرويجية اطلعت عليه "رويترز"، الجمعة، أن الحرس الثوري الإيراني "على الأرجح" سهل تنفيذ هجمات يوم الأحد الماضي على ناقلات نفط بينها سفينتان سعوديتان قبالة ساحل إمارة الفجيرة في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتحقق الإمارات والسعودية والنرويج في الهجمات التي أصابت أيضا سفينة إماراتية وأخرى ترفع علم النرويج. وخلص تقييم سري صدر هذا الأسبوع عن رابطة التأمين من مخاطر الحرب والتي يتعامل معها مالكو السفن النرويجية إلى أن الهجوم نفذته على الأرجح سفينة دفعت بمركبات مسيرة تحت الماء تحمل ما بين 3و30 كيلوغراما من المتفجرات شديدة التأثير مصممة لتنفجر عند الاصطدام. ووقعت الهجمات وسط تصاعد حدة التوتر بين الولايات المتحدة وإيران في أعقاب قرار واشنطن هذا الشهر محاولة خفض صادرات النفط الإيرانية إلى الصفر وتعزيز وجودها العسكري في الخليج، ردا على ما تراه تهديدات إيرانية. واستندت الرابطة في تقييمها بأن الحرس الثوري كان على الأرجح العقل المدبر للهجمات على عدة عوامل منها:

- الاحتمال الكبير بأن الحرس الثوري سبق وأمد حلفاءه الحوثيين في اليمن، بقوارب مسيرة محملة بالمتفجرات قادرة على إصابة أهدافها بدقة باستخدام نظام تحديد المواقع.

- التشابه بين الشظايا التي عثر عليها في الناقلة النرويجية وشظايا من قوارب مسيرة استخدمها الحوثيون قبالة اليمن، رغم أن المركبات التي سبق واستخدمها الحوثيون كانت قوارب سطح وليست مركبات مسيرة تحت الماء والتي يرجح استخدامها في هجوم الفجيرة.

- حقيقة أن إيران والحرس الثوري تحديدا هددا باستخدام القوة العسكرية وأنه في مواجهة خصم أقوى من الناحية العسكرية فإن من المرجح أن يلجأ "لتدابير غير متماثلة يمكن إنكارها بسهولة".

أضرار بغرف المحركات

وأشارت الرابطة إلى أن هجوم الفجيرة تسبب في أضرار محدودة نسبيا، ونفذ في وقت كانت سفن البحرية الأميركية لا تزال في طريقها إلى الخليج. ولحقت أضرار بغرف المحركات في الناقلة "أمجاد" التي ترفع علم السعودية والناقلة إيه. ميشيل التي ترفع علم الإمارات بينما تضررت الناقلة السعودية المرزوقة في القسم الخلفي وتعرضت مؤخرة الناقلة النرويجية أندريه فيكتوري لأضرار بالغة. وقال التقرير إن الهجمات نفذت على بعد ما بين ستة وعشرة أميال بحرية من الفجيرة والتي تقع قرب مضيق هرمز. وهددت إيران في السابق بمنع مرور أي صادرات من مضيق هرمز الذي يعبر منه ما يقدر بنحو خمس تجارة النفط العالمي.

رسالة لأميركا

وتقول الرابطة إنه من المحتمل بقوة أن يكون هدف الهجمات هو توجيه رسالة للولايات المتحدة وحلفائها بأن إيران لا تحتاج لغلق المضيق لتعطيل حركة الملاحة بالمنطقة. وأضافت الرابطة أنه من المحتمل أيضا أن تواصل إيران تنفيذ هجمات مماثلة وإن كانت أقل حدة على السفن التجارية خلال الفترة المقبلة. ولم يتسن الوصول لمسؤولين إيرانيين ولا المتحدث باسم الحرس الثوري للتعليق. ورفضت إيران بالفعل مزاعم ضلوعها في الهجمات، وقال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إن "أفرادا متطرفين" في الحكومة الأميركية ينتهجون سياسات خطيرة. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجمات.

تقرير داخلي وسري

وأحجم مدير الرابطة سفين رينباكين عن التعليق على التقرير قائلا إن هذا التقرير "داخلي وسري أعد لإخطار الأعضاء ملاك السفن في الرابطة بشأن الحوادث في الفجيرة والتفسير الأكثر ترجيحا لها"، فيما لم تتهم الإمارات أي جهة بتنفيذ الهجوم. وقال مصدران بالحكومة الأميركية هذا الأسبوع إن مسؤولين أميركيين يعتقدون أن إيران شجعت حوثيين أو فصائل بالعراق على تنفيذ الهجوم. وفي رسالة مشتركة اطلعت عليها "رويترز" وأرسلت لمجلس الأمن الدولي يوم الأربعاء، قالت الإمارات والسعودية والنرويج إن الهجمات متعمدة وكان من الممكن أن تسفر عن سقوط ضحايا أو تسرب للنفط أو مواد كيميائية ضارة. وجاء في الرسالة "الهجمات أحدثت أضرارا بثلاث سفن على الأقل، وهددت سلامة وحياة من كانوا على متنها، وكادت تتسبب في كارثة بيئية". كانت الولايات المتحدة صنفت الحرس الثوري الإيراني في الشهر الماضي منظمة إرهابية. وفي السابق أدرجت واشنطن على قوائم الإرهاب كيانات وأفرادا مرتبطين بالحرس الثوري الذي يتحكم في قطاعات كبيرة من الاقتصاد الإيراني.

تعرف عل صواريخ إيران التي تعتبرها أميركا تهديدا للأمن...

العربية نت...المصدر: دبي - مسعود الزاهد... في خضم الأزمة المتصاعدة بين الولايات المتحدة وإيران وفي سياق التهديدات المتعاقبة من المسؤولين المدنيين والعسكريين الإيرانيين أعلن مساعد الحرس الثوري الإيراني في الشؤون الحقوقية والبرلمانية، محمد صالح جوكار أن الصواريخ الإيرانية بإمكانها أن تضرب أي نقطة في شعاع 2000 كيلومتر و"أن صواريخنا القصيرة المدى تطال الأساطيل الأميركية في الخليج بسهولة". تأتي هذه التصريحات التي قالها جوكار في مدينة يزد الإيرانية بعيد تصريحات الرئيس الأميركي مساء أمس بأن الولايات المتحدة تأمل ألا تسير نحو الحرب مع إيران. ومنذ انسحاب الولايات المتحدة الأميركية من الاتفاق النووي في 8 مايو 2018 وبدء عملية فرض العقوبات بشكل متواصل والتي بلغت مرحلة تصفير النفط الإيراني في الثاني من مايو 2019 أكدت الولايات المتحدة الأميركية أن الأنشطة الصاروخية الإيرانية تشكل خطرا ليس على الولايات المتحدة الأميركية وحلفائها الإقليميين فحسب بل على العالم بأسره وأهم شرط بين الشروط الـ12 التي وضعها وزير الخارجية الأميركية للتفاوض مع إيران بهدف التوصل إلى اتفاق نووي جديد بدلا عن السابق الموصوف بـ"الاتفاق السيئ" من قبل دونالد ترمب، وهو وقف الأنشطة الصاروخية الإيرانية.

لماذا تطور إيران الصواريخ

إيران الشاه كانت تمتلك قوة جوية بالغة التطور والحداثة، نظرا للدعم السخي من قبل الولايات المتحدة، وحصلت في تلك الحقبة على مقاتلة " F-14 Tomcat " والتي كانت تصنف أفضل مقاتلة حينها بالإضافة إلى المقاتلة القاذفة " فانتوم F-4 Phantom II " والمقاتلة "نورثروب F5" والمروحية القتالية "AH-1J Super Cobra". ولكن فقدت إيران الكثير من مقاتلاتها في الحرب العراقية الإيرانية كما أن ما تبقى لديها من طائرات عسكرية تهالكت ولم يتسن لإيران تحديثها بسبب المقاطعة الأميركية، ومن ناحية أخرى فإن الطائرات الإيرانية جميعها من الجيل الثالث التي صنعت في الستينيات والسبعينيات القرن الماضي لذا لا يمكنها مجاراة طائرات من الجيل الرابع التي تمتلكها الكثير من دول الجوار الإيراني. لهذا السبب حاولت إيران منذ نهايات الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988) أن تعوض ضعفها في الغطاء الجوي بالقوة الصاروخية وبدأت رحلة إنتاج الصواريخ بمساعدة كوريا الشمالية والصين، إلا أن الهدف الذي وضعته إيران لأنشطتها الصاروخية تجاوز غاياته التي انطلق من أجلها، فتحولت الصواريخ إلى أدوات تهديد وخاصة بعد أن كثفت إيران من أنشطتها النووية وإنتاجها صواريخ بالستية قادرة على حمل رؤوس نووية وتزويد وكلائها في المنطقة من قبيل الحوثيين وحزب الله والجهاد الإسلامي بمختلف الصواريخ بالإضافة إلى نقل التقنية والخبراء لهم خدمة لحروب بالنيابة خلافا لتأكيدات طهران بأن قوتها الصاروخية مهمتها رادعة وليست هجومية. وبالرغم من تهويل إيران لقوتها الصاروخية التي تريدها أن تكون ورقة ضغط بيدها عند الضرورة إلا أنه لم تتحقق بعد مصادر مستقلة من دقة وقوة الصواريخ الإيرانية. على سبيل المثال لا الحصر قال مسؤول عسكري أميركي لـ "قناة الحرة"، في الأول من أكتوبر 2018 إن إيران أطلقت خمسة صواريخ باتجاه شرق سوريا، سقط اثنان منها بعد ثوان قليلة من إطلاقها مؤكدا صحة ما تداوله ناشطون إيرانيون أن صواريخ أطلقها الحرس الثوري باتجاه شرق سوريا سقطت في محافظة كرمنشاه الإيرانية. وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن صباح الاثنين الأول من أكتوبر إطلاق صواريخ بالستية على مسلحين في سوريا متورطين في الهجوم الذي استهدف عرضا عسكريا في مدينة الأهواز جنوب غربي إيران في 22 أيلول/سبتمبر. وفي تقرير نشره موقع " جنگ‌افزار" أي "الأسلحة"، الناطق بالفارسية ونقله موقع تابع لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإيراني قال: "التحقيق في التقنية الصاروخية الإيرانية يظهر بأن مدى هذه الصواريخ يطال 70 بالمائة من آسيا". هنا نلقي نظرة على الصواريخ الإيرانية وكافة المعلومات بخصوصها تستند إلى تقارير إيرانية، ولم يتسن لجهات مستقلة تأكيد صحة المعلومات التي تنشرها طهران عن هذه الصواريخ:

صاروخ سجيل

يعد "سجيل" أول صاروخ أرض-أرض بعيد المدى يعمل بالقود الجامد وتدعي إيران بأنها أنتجته بتقنية محلية وبواسطة خبراء منظمة الجوفضائية التابعة لوزارة الدفاع الإيرانية. هذا الصاروخ من طراز الصواريخ البالستية ويبلغ مداه حوالي 2000 كيلومتر وله منصة متحركة. أنتجت إيران لحد الآن طرازين لهذا الصاروخ الذي يعد أهم صاروخ بالستي في ترسانة إيران، سجيل1 وسجيل2.

صاروخ "خليج فارس"

صاروخ بالستي تدّعي إيران بأن سرعته تتجاوز سرعة الصوت يمكن إطلاقه من على السفن ومن الأرض وتصنفه طهران من فئة الصواريخ الذكية لو ثبت صحة المعلومات التي تطلقها إيران قد يكون هذا الصاروخ هو الصاروخ الذي ألمح إليه مساعد قائد الحرس الثوري الإيراني محمد صالح جوكار. وتزعم إيران أن هذا الصاروخ الذي يعمل بالقود الجامد يصل مداه إلى 300 كيلومتر ويبلغ وزن الرأس الذي يحمله 650 كيلوغراما وفي المستقبل القريب سوف يتم إنتاج صواريخ من نفس الطراز ولكن بمدى أطول، وتطلق إيران اسم "خليج فارس" على "الخليج العربي".

صواريخ شهاب البالستية

أشهر الصواريخ الإيرانية هي صواريخ من فئة شهاب والتي ترقم من 1 إلى 6، وهذه الصواريخ ما هي إلا استنساخ وفقا للهندسة العكسية لصاروخ روسي باسم "إس إس-1" أو "سكاد" الذي كان أنتج العراق في الثمانينيات نموذجا لهذا الصاروخ باسم "الحسين" و"العباس" وحصلت إيران على هذا الصاروخ من ليبيا واستفادت من دعم كوريا الشمالية التقني في إنتاجه. بعض أهم الصواريخ من هذه المجموعة هو "شهاب-3آ" المتوسط المدى (1300 كيلومتر)، وصاروخ "شهاب-3ب" يبلغ مداه 2000 كيلومتر و"شهاب-3د" ويبلغ مداه من 2200 إلى 3000 كيلومتر، أما الصاروخ البعيد المدى من عائلة شهاب يبلغ مداه 3000 كيلومتر ويطلق عليه اسم "شهاب-4"، ولاحقا ادعت إيران بأنها حولت هذا الصاروخ إلى صاروخ فضائي باسم " کاوشگر 1" ولكن فشلت إيران في وضع قمر صناعي بواسطة هذا الصاروخ في المدار. وثمة صاروخ أطلق عليه اسم "شهاب 5"، وهذا الاسم استخدمته بعض المصادر الغربية والإسرائيلية وأكدت بأنه صاروخ بعيد المدى إلا أن إيران لم تنشر أي معلومات حول هذا الصاروخ وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كشف في 1998 أن إيران تطور صاروخ "شهاب-4" ليبلغ مداه أوروبا كما لديها خطة لإنتاج صاروخي "شهاب-5" و"شهاب-6" بغية استهداف السواحل الشرقية الأميركية تزعم التقارير بهذا الخصوص أن مدى صاروخ "شهاب-6" يبلغ 10 آلاف كيلومتر ويحمل رأسا زنته 1000 إلى 1500 كيلوغرام وتم استخدام تقنيات من روسيا وكرويا الشمالية لإنتاجه، كما تفيد تقارير أن "شهاب-6" صنع بمساعدة كوريا الشمالية وهو نسخة لصاروخ "تائبودونج-2"(إن ك إس إل-إكس) .

فاتح 110

هناك 10 نماذج لصاروخ "فاتح" البالستي، من قبيل "فاتح ‌110ــA"، أرض أرض بمدى 250 كيلومترا، و"فاتح 110ــB"، أرض أرض بمدى 300 كيلومتر، و"فاتح 110ــC"، أرض أرض بمدى 300 كيلومتر، و"فاتح 110ــD"، أرض أرض-أرض بحر، بمدى 300 كيلومتر، و"فاتح313"، أرض أرض بمدى 500 كيلومتر، و"ذوالفقار"، أرض أرض، بمدى 700 كيلومتر، و"هرمز -1" مضاد للرادارات بمدى 300 كيلومتر و"هرمز-2" ضد السفن، و"فاتح مبين"، أرض أرض-أرض بحر، لم تنشر إيران معلومات عن مدى هذا الصاروخ، كما يمكن أن نضيف إلى مجموعة "فاتح" صاروخ "خليج فارس" الذي سبق وأن أشرنا إليه.

"قدر 110" الصاروخ الذي يشكل تهديدا لأوروبا

تقول إيران إن صاروخ "قدر" هو الأسرع في العالم! ويبلغ مداه 2500- 3000 كيلومتر وهو من الفئة الأسرع في العالم حسب ما تؤكده إيران نفسها وكما تزعم بأنه يتوقف على جميع الرادارات والصواريخ المضادة، في هذا المدى وهذه القدرات التي تروجها إيران لهذا الصاروخ بإمكانه أن يضرب قلب القارة الأوروبية و70 بالمائة من أوروبا. صاروخ "قدر-110"، هو النسخة المطورة لصاروخ "شهاب-3" وتقول إيران بأنها صممت محركا جديدا للصاروخ في 2005 ولاحقا تم تركيب المحرك الجديد في "قدر" و"قدر 110" و"قدر-110 A". وتقول مصادر مطلعة أن صاروخ قدر هو نسخة للصاروخ الصيني "M-18 " وهناك نسخة أخرى للصاروخ الصيني يتم تصنيع في باكستان باسم "شاهين".

صاروخ "خرمشهر"

"خرمشهر" وهو الاسم الفارسي لمدينة "المحمرة" العربية جنوب غرب الأهواز، أطلق هذا الاسم على صاروخ بالستي أرض-أرض طوله 15 مترا وقطره 1.5 مترا وبلغ مداه 2000 كيلومتر وبإمكانه حمل رأس متعدد الأغراض بزنة 1800 كيلوغرام.

صواريخ أخرى

وهناك مجموعات متنوعة للصواريخ التي تعرضها إيران بين الحين والآخر في مختلف الاستعراضات والمناورات العسكرية ولم نشهد منذ عقدين من الزمن إلا وأن أعلنت إيران بأنها أنتجت صاروخا جديدا وكالعادة لم تؤكد أي جهة دولية مستقلة صحة المعلومات المنشورة من قبل إيران بخصوص صواريخها وهنا نعرض قائمة بمختلف الصواريخ الأخرى:

-"صاروخ قيام"، بالستي،أرض-أرض، غير مجنح، الوقود السائل، منصة إطلاق خاصة، المدى 800 كيلومتر، زنة الرأس 746 كيلوغراما.

-"صاروخ عاشوار"، بالستي، أرض-أرض، يبلغ مداه 2500 كيلومتر، بإمكانه استهداف أوروبا.

-"صاروخ حوت"، بحري، لا يرصده الرادار، نسخة من صاروخ "إشكوال" الروسي الذي يعد الأسرع بين الصواريخ البحرية وتروج إيران بأنه بإمكانه أن يضرب القطع البحرية الأميركية في الخليج.

-"صاروخ فجر"، يبلغ مداه 75 كيلومترا ويحمل رأسا زنته 175 كيلوغراما، يمكن إطلاقه من على السيارات.

-"صاروخ صياد 1"، مضاد للطائرات، الرأس 200 كيلوغرام، السرعة 1200 متر في الساعة، هناك نسخة متوسطة المدى باسم "صياد 2".

-"صواريخ نصر"، مضادة للسفن، قصيرة المدى، يمكن إطلاقها من المروحيات وهي من طراز صواريخ كروز.

وهناك موجة من الصواريخ من قبيل "عصر 67" ضد الخنادق، و"صاروخ زوبين" صاروخ جو-أرض.

بعد التهديدات الأميركية.. "القاعدة" تستنفر في إيران

العربية نت....المصدر: الرياض - هدى الصالح... ساهم إرسال الولايات المتحدة الأميركية حاملة الطائرات أبرهام لينكولن والقاذفات الاستراتيجية من طراز بي 52 ومنظومات الدفاع الجوي الصاروخي باتريوت، في تصاعد نذر الحرب والتهديد من قبل الولايات المتحدة الأميركية للنظام الإيراني، وذلك بعد تلقي واشنطن تقارير استخباراتية ومؤشرات عن رفع الجاهزية الإيرانية، لشن عمليات هجومية ضد القوات الأميركية ومصالحها في منطقة الخليج. هذا التحرك كان كفيلاً بأن يثير قلق أذرع جماعات الإسلام السياسي المسلحة في المنطقة، التي لطالما اعتبرت إيران عمقها الاستراتيجي وخط العبور والإمداد والإيواء والتمويل للتنظيمات المتطرفة، كالقاعدة، وداعش، وجماعة الجهاد المصرية والجماعة الليبية المقاتلة، وأنصار الإسلام، بزعامة العراقي - الكردي "الملا كريكار"، وإلى جانبهم حركة "حماس" وطالبان، وجماعة الإخوان المسلمين وغيرهم.

"ابتزاز"

وبينما تجنبت كافة التنظيمات الراديكالية المسلحة تنفيذ عملياتها على الأراضي الإيرانية لأكثر من عقدين، تخرج اليوم للدفاع عن مصالحها وشريان تواجدها المادي والإيديولوجي المتمثل بـ" النظام الإيراني الخميني"، تحت مظلة الخوف على المصالح الخليجية ومقدرات "الشعوب". محفوظ ولد الوالد المعروف بـ"أبي حفص الموريتاني" مفتي تنظيم القاعدة المستقيل ومفاوضه الرسمي مع الحرس الثوري الإيراني، والجنرال قاسم سليماني قائد "فيلق القدس"، الذي هيأ لقيادات وعناصر كافة الجماعات المتطرفة المسلحة الهاربة من أفغانستان وباكستان العبور والإقامة في إيران، اعتبر التهديدات الأميركية للنظام الإيراني إنما لغرض: "ابتزاز الأطراف الأخرى بهذه العلاقة"، مضيفاً في تغريدة أخرى له: "بعض المغفلين من حكام الخليج يراهنون في صراعهم مع إيران على الحرب المتوقعة مع أميركا! هذه الحرب لن تقع على أغلب الظن، وإن وقعت فأنتم أول وقودها!! توقع الحرب أولاً، وتعويلكم على نتائجها ثانياً جهل وتغفيل!". حقيقة هذا القلق الذي أعرب عنه أبو حفص الموريتاني أو كما فضل الإيرانيون أن يطلقوا عليه اسم "الدكتور عبد الله" طوال إقامته في طهران لـ10 أعوام، مع رفاقه من تنظيم القاعدة وباقي قيادات وعناصر الجماعات الراديكالية – السنية المسلحة من بينهم الزرقاوي ورفاقه، يكشفه حساب لأحد عناصر تنظيم القاعدة عبر موقع التواصل الاجتماعي "التليغرام" واطلعت عليه "العربية.نت"، بعد أن قدم نصائحه وإرشاداته لعناصر التنظيم، الذين لا زالوا "يسيحون" حتى اليوم في المدن الإيرانية.

استنفار واحتياطات

وبحسب ما جاء في هذا الحساب الذي تتحفظ "العربية.نت"، على ذكر اسمه وهويته، تحرجاً من ترويج الحسابات الإرهابية، قال فيه: "هذه نصيحة على الهامش نرجو إيصالها للمعنيين بها من إخواننا في إيران: لا بد من أخذ الاحتياطات الكاملة لتجنب الاستهداف في الحرب التي قد تشتعل قريباً، والتي قد تكون على شكل ضربات خاطفة لمنشآت وشخصيات معينة، لتبرير القصف واستغلال الظروف لتصفية الشخصيات الإيرانية والجهادية، التي كان وجودها في إيران مانعاً من استهدافها، ولا يستبعد أن تبدأ الحرب بتصفية هذه الشخصيات لإضفاء مزيد من الشرعية عليها، تحت شعار استهداف رموز "الإرهاب" الذين تؤويهم إيران، رغم أن الحياة هناك أشبه بالإقامة الجبرية التي فرضها الواقع، لكن ذلك سيكون حجة إضافية تدين إيران بدعوى ارتباطها بالقاعدة وغيرها، والواجب التفطن للأمر قبل وقوعه".

اسامة بن لادن

وقدم المسؤول عن حساب "التليغرام"، الذي يرجح بكونه أحد الرموز والقيادات في تنظيم القاعدة أو ممن له اتصال مباشر، وعن قرب برموز التنظيمات الراديكالية المتطرفة، بحسب ما تبين من خلال متابعة محتوى الحساب عن كثب، توجيهاته ونصائحه قائلاً: "نصيحتنا لإخواننا هؤلاء، أن يستبدلوا أجهزتهم التي كانوا يستخدمونها خلال الفترة الماضية، فهي الجاسوس الذي لا يجدي معه التخفي، ويعلم عن المرء أكثر مما يعلم عن نفسه، ولا يستبعد أن تكون خاضعة للمراقبة من الأميركان وغيرهم، وهناك قرائن للمراقبة عديدة تشير إلى ذلك".

التمويه والاندماج

وأضاف: "تغيير الجهاز مع الدخول إلى نفس الحسابات من الجهاز الجديد، لا فائدة منه، بل هو يربط المعلومات والأجهزة ببعضها، لتقود بدقة إلى الهدف، وينسج حول المطلوب شبكة يصعب الإفلات منها، وأخطر هذه الحسابات غوغل وفيسبوك... وفوق ذلك كله لابد من تغيير العادات في ارتياد أماكن معينة وتغيير السكن، والأفضل أن يكون شقة ضمن عمارة كبيرة، حتى يكون "الدرع البشري" مانعاً من الاستهداف، وكلما كان التمويه والاندماج أكبر في المجتمع، كلما ساهم ذلك في السلامة". ودعا عناصر تنظيم القاعدة و"الجهاديين" في إيران إلى عدم التهاون والتفريط في ضبط وسائل الاتصال بين النساء والأطفال، مشدداً: "الأمر جد لا لعب فيه، وحديثنا وتحذيرنا ليس من باب المبالغات، بل هو أمر تشير إليه كل التقديرات". جماعة الإخوان المسلمين التي كانت أول المهنئين لآية الله الخميني بعد نجاح ما سمي بـ"الثورة الإسلامية الإيرانية"، خرجت كذلك بموقف متطابق مع المفتي السابق لتنظيم "القاعدة"، بحسب بيان صدر مؤخراً عن التنظيم الدولي الذي يتخذ حالياً من تركيا مقراً ومركزا له.

"تحكيم العقل والمنطق"

البيان الذي جاء تعقيباً على العملية الإرهابية التي نفذتها جماعة الحوثي التابعة للحرس الثوري الإيراني على محطتي ضخ بتروليتين تابعتين لشركة أرامكو السعودية على لسان متحدثها الرسمي طلعت فهمي، وابتعد فيه عن أيّة مفردات شجب أو استنكار للعملية الإرهابية، دعا إلى ما وصفه بـ"تحكيم العقل والمنطق" تجنباً لاشتعال حرب في المنطقة. قائلاً: "في ضوء ما وقع اليوم من اعتداءات على محطات ضخ للنفط، وما حملته الأنباء قبل أيام من اعتداءات على ناقلات نفط في منطقة الخليج، وحرصاً على مصالح المنطقة وشعوبها، فإن جماعة الإخوان المسلمين تدعو كل الأطراف إلى تحكيم العقل والمنطق وتغليب لغة الحوار، لمعالجة تداعيات هذه الحوادث، قطعاً للطريق على إمكانية اشتعال حرب تدمر مقدرات المنطقة وثرواتها". وأضاف المتحدث الإعلامي باسم جماعة الإخوان: "تهيب الجماعة بكافة قادة المنطقة وأصحاب الرأي فيها التعامل مع هذه الأحداث وغيرها من التطورات الجارية في المنطقة بما يحافظ على أمنها ومصالح شعوبها، وبما لا يؤدي إلى تفاقم الأزمات أو اشتعال نزاع مسلح لن يستفيد منه إلا الكيان الصهيوني وكل الطامعين في ثرواتها والساعين لإضعافها وتقسيمها، حتى يسهل لهم السيطرة عليها واستنزاف خيراتها". يشار إلى أن موقف "جماعة الإخوان المسلمين" التي خرج من رحمها كافة جماعات الإسلام السياسي الراديكالية والمسلحة، الداعي إلى الاستسلام للاعتداءات الإيرانية، يأتي منسجما مع الموقف الإيراني الأخير الرافض للقرار الأميركي المرتقب حول تصنيف جماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية. وذلك وفقا لما صرح به وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف، قائلا: "إن الولايات المتحدة ليست في وضع يؤهلها بأن تبدأ في تصنيف الآخرين كمنظمات إرهابية، ونحن نرفض أي محاولة أميركية فيما يتعلق بهذا الأمر".

"صراع" تصريحات في مجلس الأمن القومي الإيراني بسبب "وجهة نظر شخصية"..

روسيا اليوم.. قال المتحدث باسم المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، كيوان خسروي، إن دعوة رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان لعقد مفاوضات أمريكية إيرانية في قطر أو العراق، "وجهة نظر شخصية". وأكد كيوان خسروي، يوم الجمعة، أن مجلس الأمن القومي هو الجهة الوحيدة المخولة بإبداء الرأي بشأن القضايا الاستراتيجية. وأفاد المتحدث باسم المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني بأنه لا اعتبار لأي وجهة نظر بشأن القضايا الاستراتيجية خارج مجلس الأمن القومي الإيراني. ورد حشمت الله فلاحت بیشه، رئيس لجنة الأمن القومي على المتحدث كيوان خسروي، حيث قال: "مع احترامي لكلام المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، إلا أن مجلس الأمن القومي مسؤول عن اتخاذ القرارات في القضايا العامة للسياسات الخارجية ولا يمتلك صلاحية منع إعلان وجهات النظر". وتابع قائلا: "خاصة أنني لا أزال أعتقد أن ردود الفعل الإيرانية في إدارة التوتر مع الولايات المتحدة، جعلت جهات ثالثة تركب موجة التوتر".

إيطاليا تعرض وساطتها لخفض التوتر بين واشنطن وطهران

المصدرKUNA... عرض رئيس الوزراء الايطالي جوزيبى كونتى اليوم الجمعة وساطة بلاده لخفض التوتر بين الولايات المتحدة وإيران وأيضا بين روسيا وأوكرانيا بهدف تغليب الحل السياسي للأزمات العالمية "كما في ليبيا وفنزويلا". وقال كونتي في تصريح صحفي خلال زيارة لمؤسسة (قلعة السلام) بمحافظة (أريتسو) الايطالية ان "لديه شخصيا ولدى الحكومة الايطالية حساسية بشأن متابعة السلام في جميع المسارح العالمية التي توجد فيها أزمات". وأشار الى أن ايطاليا تلعب دورا "ملموسا" في هذا الصدد على صعيد الأزمتين في ليبيا وفنزويلا مضيفا "اننا على استعداد للقيام بالدور ذاته من أجل النزاع الروسي - الأوكراني" كما اننا "مستعدون لتقديم مساهمة من أجل إيران" في اشارة للتوتر المتصاعد بين طهران وواشنطن. وأكد كونتي انه أينما وجدت إمكانية لتقديم مساهمة فإن إيطاليا حاضرة وعازمة على القيام بذلك نظرا "لأن الخيارات السياسية في بعض الأحيان يسهل بلوغها" مشددا على "الحاجة لكثير من التصميم لبلوغ السلام"...

 

 



السابق

لبنان....اللواء....تحذير قوي للحريري من ضياع «سيدر».. و«زلة لسان» الأسمر تحرّك القضاء...قائد الجيش اللبناني يشارك في البنتاغون بتقويم المساعدات الأميركية للمؤسسة العسكرية....إدانة أميركي من أصل لبناني بالانتماء إلى حزب الله خطط لهجمات في الولايات المتحدة....قانون الانتخاب: بري يفتـــح معركة إلغاء «التفضيلي»...«التنمية والتحرير» تفتح معركة قانون الانتخاب: اقتراح يسمح بالتآمر على بري!...حكومة لبنان اتخذت قرارات تضبط الإنفاق والتهرب الضريبي والجمركي ...والجلسة المقبلة مساء الأحد....رابطة موظفي الإدارة العامة تعتصم وتلوح بالإضراب المفتوح... وهيئة التنسيق تدعو للتظاهر الاثنين...

التالي

سوريا...صواريخ اسرائيلية تستهدف مقراً لقوات النظام السوري في محافظة القنيطرة ..الأمم المتحدة تخشى «كارثة إنسانية» في إدلب وموسكو تنفي استهداف مدنيين...مجموعة العمل التركية ـ الروسية ناقشت الوضع في إدلب...هدنة 72 ساعة في إدلب وموسكو تواصل «استهداف الإرهابيين»....

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,058,205

عدد الزوار: 6,750,499

المتواجدون الآن: 108