أخبار وتقارير......25 سنة على اتفاق السلام الإسرائيلي ـ الأردني: علاقات باردة وقضايا عالقة وغضب ظاهر....شي يهدد بـ«سحق عظام» من يحاول تقسيم الصين...ترمب يهدد بمقاضاة كبار القادة الديمقراطيين بسبب تحقيقات العزل....الدنمارك تتجه لتجريد المتطرفين من الجنسية خشية عودتهم....مقتل 14 شرطيا في هجوم غرب المكسيك..السجن 25 و30 عاماً للمتهمتين الرئيسيتين في خلية نسائية إرهابية في فرنسا...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 15 تشرين الأول 2019 - 5:14 ص    عدد الزيارات 2074    التعليقات 0    القسم دولية

        


25 سنة على اتفاق السلام الإسرائيلي ـ الأردني: علاقات باردة وقضايا عالقة وغضب ظاهر..

الشرق الاوسط....تل أبيب: نظير مجلي... على الرغم من استمرار العلاقات الدبلوماسية والتنسيق الأمني بين إسرائيل والأردن، يحْيي الطرفان مرور 25 عاماً على توقيع اتفاقية السلام بينهما في الخامس والعشرين من الشهر الجاري، في ظل علاقات باردة وقضايا عالقة وغضب ونفور يتم التعبير عنهما بشتى الأشكال، خصوصاً من الجانب الأردني تجاه إسرائيل. وقد كُشف النقاب، أمس، عن آخر القضايا الشائكة التي تتعلق بشق شارع إلى المنطقة الصناعية المشتركة، المقررة إقامتها منذ سنة 1994، لكنها ما زالت منطقة جرداء يصعب الوصول إليها.

وحسب جهات سياسية مطّلعة فإن مشروع إقامة المنطقة الصناعية تقرر في حينه ليكون نموذجاً للعلاقات السلمية الناجعة والمثمرة. وقد تم تحديد المكان عند جسر بوابة الأردن، في الجنوب. وتم تخصيص الأرض الأردنية. وكان يفترض أن تقوم إسرائيل بمد جسر على نهر الأردن وشق شارع صغير يوصل إلى المنطقة. لكن الجسر احتاج إلى 25 عاماً حتى تم بناؤه، وقد افتُتح في فبراير (شباط) الماضي، بحضور وزراء ومسؤولين من الطرفين. لكنّ إسرائيل تمتنع حتى الآن عن رصد الموازنة اللازمة لشق الشارع، علماً بأنها لا تتعدى 15 مليون دولار.

لكن قضية «بوابة الأردن» لا تعد شيئاً بالنسبة إلى خيبة أمل الأردنيين من معاهدة السلام، وفق ما يقول دبلوماسيون إسرائيليون رافقوا هذه العملية طيلة سنوات وحذّروا القيادات الإسرائيلية من تبعاتها. وتقول الكاتبة الإسرائيلية نوعا لانداو، إن هناك مواضيع كثيرة تعيق عملية السلام وتفرض عليها غيوماً كثيفة. أهمها:

- التهرب الإسرائيلي من عملية السلام مع الفلسطينيين وفرض أمر واقعي على الأرض يمنع ويعرقل حل الدولتين للشعبين. فالسلام مع الأردن، تم في حينه على أساس أنه جزء من عملية سلام شاملة تنهي الصراع حول القضية الفلسطينية، وآخرها إعلان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، نيته ضم غور الأردن وشمالي البحر الميت لإسرائيل. وفي اليمين الإسرائيلي الحاكم، توجد عدة أحزاب وشخصيات تتحدث علناً عما تسميه «الخيار الأردني للتسوية». وتقصد بذلك أن الضفة الشرقية للأردن هي الوطن القومي للفلسطينيين وهي الدولة الفلسطينية المستقبلية. وقد تفوه بذلك مؤخراً نجل رئيس الوزراء يائير بنيامين نتنياهو. وهو أمر يثير غضباً أردنياً وفلسطينياً.

- المساس الإسرائيلي بالمسجد الأقصى، وتنامي الدعوة التي تسمح في الآونة الأخيرة لليهود بالصلاة في باحاته. فاتفاقية السلام الموقّعة بين البلدين في سنة 1994 تعتبر الأردن وصياً على الأماكن المقدسة في القدس وأي مساس بهذه الأماكن ترفضه القيادة الأردنية.

- هناك عدة مشاريع اقتصادية جرى الاتفاق عليها وما زالت حبراً على ورق، في مقدمتها مشروع شق «قناة السلام» ما بين البحر الأحمر والبحر الميت، التي تتعرقل بشكل كبير.

ويرى مراقبون إسرائيليون أن الأمر الوحيد الذي يسير كما يجب بين البلدين هو التعاون الأمني. لكنّ هؤلاء يشيرون إلى أن العاهل الأردني الملك عبد الله لم يلتقِ رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، منذ فترة طويلة. ومنذ أربعة أشهر تفرض السلطات الأردنية على كل إسرائيلي يزور الأردن، أخذ مُرافق أردني له من الحدود حتى يعود، ولا تسمح لأي إسرائيلي بأن يدخل الأردن إلا إذا كان لديه حجز في فندق محدد وتفرض ضرائب باهظة على الدخول وحتى على الخروج من الأردن. ويرى الإسرائيليون هذه الإجراءات عملية تضييق مقصودة هدفها القول: لا نريدكم عندنا.

شي يهدد بـ«سحق عظام» من يحاول تقسيم الصين

بكين: «الشرق الأوسط».... حذّر الرئيس الصيني شي جينبينغ، من أن أي محاولة لتقسيم الصين قد ينتج عنها «تحطيم أجساد وسحق عظام»، وفق بيان لوزارة الخارجية الصينية نقلته وكالة الصحافة الفرنسية، يأتي وسط احتجاجات مستمرة منذ أربعة أشهر ضد الصين في هونغ كونغ وحركة لا تزال نشطة للمطالبة باستقلال التيبت. وقال شي، حسب البيان، خلال زيارته إلى النيبال نهاية الأسبوع، إن «كل من يحاول فصل أي منطقة عن الصين سيهلك، وسيتم تحطيم أجسادهم وسحق عظامهم». وأضاف أن «أي قوى خارجية تدعم تقسيم الصين لا يمكن للشعب الصيني إلا أن يراها واهمة». وفي حين لم يذكر الزعيم الصيني أي منطقة بالاسم، جاءت تعليقاته في وقت اشتبكت شرطة مكافحة الشغب مجدداً مع المتظاهرين المطالبين بالديمقراطية في هونغ كونغ، أول من أمس. وتهزّ هونغ كونغ منذ ثلاثة أشهر مظاهرات مطالبة بالديمقراطية تزداد عنفاً. ويدين المحتجون هيمنة بكين المتزايدة على شؤون هونغ كونغ التي تتمتع بحكم شبه ذاتي وتصرفات قوات الشرطة. وبدأت المظاهرات في يونيو (حزيران)، احتجاجاً على مشروع قانون يسمح بتسليم مطلوبين للسلطات المركزية في بكين. وتم التخلي عن المشروع في بداية سبتمبر (أيلول)، لكن في هذه الأثناء رفع المحتجون سقف مطالبهم. وتتمتع المدينة بحقوق خاصة بموجب اتفاق تسليمها من بريطانيا إلى الصين في عام 1997 من بينها حق التعبير، وقضاء مستقل. لكن يرى كثر أن هذه الحقوق مهددة بضغط من بكين. وكانت مظاهرات الأحد أقل عنفاً من سابقاتها في أحياء مختلفة من هونغ كونغ، وقام بعض المتظاهرين بقطع طرقات وسكك حديدية، والرسم على الجدران، وتكسير نوافذ المؤسسات التجارية الموالية للصين، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وأوقفت الشرطة العشرات في إطار محاولتها اعتراض التحركات؛ لكن المواجهات بين الطرفين كانت أقل حدة من أخرى وقعت في وقت سابق هذا الشهر، حينما تعطّلت المدينة بسبب أكبر تحرك احتجاجي شهدته منذ بدء المظاهرات قبل أربعة أشهر. وهاجم محتجون متشددون بشكل متزايد المناهضين لهم في الأسابيع الأخيرة، بينما اعتدى الموالون لبكين على الناشطين المؤيدين للديمقراطية منذ بدء الاحتجاجات خلال الصيف. وفي حي تاي بو، اقتحمت عناصر الشرطة مركزاً تجارياً قام محتجون برسم شعارات على بعض المتاجر الموجودة فيه، وتم تخريب مكتب حكومي قريب. وقالت الشرطة إنه تم إطلاق الغاز المسيل للدموع في منطقتين نُفذت فيهما تجمعات مفاجئة، وشوهدت مواجهات سريعة وقعت في أربعة مواقع أخرى. وعلى المنصات الإلكترونية؛ حيث تنظم المظاهرات التي ليست لها قيادة محددة، أطلق الناشطون حملة لتشجيع الناشطين على التجمع في المراكز التجارية في أنحاء المدينة كافة. على صعيد آخر، تخضع الحكومة الشيوعية في النيبال لضغوط من بكين حملتها على اتخاذ موقف متشدد بشكل متزايد حيال أنشطة نحو 20 ألف منفيٍّ من التيبت يقيمون على أراضيها. وقال رئيس الوزراء النيبالي خادغا براساد شارما أولي، للرئيس الصيني، إن بلاده التي تتشارك الحدود مع التيبت، «لن تسمح أبداً لأي قوى باستخدام الأراضي النيبالية لأنشطة انفصالية معادية للصين»، حسب بيان وزارة الخارجية.

ترمب يهدد بمقاضاة كبار القادة الديمقراطيين بسبب تحقيقات العزل والبنتاغون «مستعد» للتعاون مع الكونغرس

الشرق الاوسط...واشنطن: عاطف عبد اللطيف.. هدد الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، بمقاضاة كبار القادة الديمقراطيين في الكونغرس، الذين يشرفون على تحقيق العزل. وهاجم الرئيس كلاً من رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي، ورئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب آدم شيف، وقال إنه ربما ينظر في عزلهما من الكونغرس. وسخر ترمب، خلال كلمة ألقاها أول من أمس، من شيف قائلاً إنه كان «رجلاً ذكياً» لكنه أصبح فاسداً للغاية. وهدّد الرئيس برفع دعاوى قضائية ضد شيف وبيلوسي، بسبب إشرافهما على التحقيق الذي يجريه مجلس النواب بهدف عزله من منصبه. ويزعم ترمب أن الديمقراطيين قاموا بتغيير مضمون نص مكالمته الهاتفية مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، خلال تصريحاتهم. ويقود رؤساء لجان الاستخبارات آدم شيف، والشؤون الخارجيّة إليوت إنغل، ومراقبة السُلطة التنفيذيّة إيلايجا كامينغز، في مجلس النواب تحقيقاً للكشف عن معلومات تتعلق بضغط ترمب على نظيره الأوكراني خلال هذه المكالمة لإلحاق ضرر بجو بايدن؛ المرشح الأوفر حظاً لتمثيل الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية في عام 2020، على أن يكون ذلك شرطاً لتلقي المساعدات العسكرية. ويظهر محضر المكالمة أن زيلينسكي أبدى رغبته في الحصول على مساعدة عسكرية أميركية، ليرد عليه ترمب بالقول: «لكني أريدكم أن تقدموا لنا خدمة» قبل أن يتطرق لقضية بايدن. في غضون ذلك، تعهد وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر، أول من أمس الأحد، بأن يتعاون البنتاغون مع التحقيق الذي يجريه ديمقراطيو الكونغرس، في خرق واضح لسياسة الرئيس لإفشال التحقيق، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وأوضح إسبر أن وزارته ستحاول الامتثال لمذكرة استدعاء من الديمقراطيين في مجلس النواب الساعين للحصول على سجلات تتعلق بحجب المساعدات العسكرية الأميركية عن أوكرانيا. وقال إسبر في مقابلة على قناة «سي بي إس» الأميركية: «سنفعل كل شيء للتعاون مع الكونغرس». ويأتي موقف إسبر غداة إعلان البيت الأبيض أنه لن يتعاون مع مجلس النواب الذي يهيمن عليه الديمقراطيون، عادّاً أن إطلاق إجراءات عزل ترمب غير شرعية وغير دستورية. وأرسل رؤساء اللجان النيابية الثلاث مذكرات استدعاء لمكتب ميزانية البنتاغون والبيت الأبيض، مطالبين بوثائق مرتبطة بمنع ترمب مساعدات عسكرية عن أوكرانيا بقيمة نحو 400 مليون دولار تحتاج إليها كييف بشدة في نزاعها مع روسيا على خلفية ضم الأخيرة شبه جزيرة القرم في عام 2014. وأبلغ إسبر محطة «فوكس نيوز»، أول من أمس، أن مسؤولي الإدارة وترمب نفسه قد لا يجيزون الاطلاع على المستندات التي يطلبها أمر الاستدعاء. وقال إن «للبيت الأبيض رأياً في إصدار الوثائق أيضاً. هناك عدد من الأمور التي تؤدي دوراً في هذا». وحصلت اللجان النيابية على مجموعة رسائل نصية لمحادثات جرت بين دبلوماسيين أميركيين تظهر أن إدارة ترمب بذلت جهوداً من أجل الضغط على أوكرانيا بغية فتح تحقيق بحق جو بايدن، وابنه هانتر. وقد أعرب بعض الدبلوماسيين في الرسائل النصية عن خشيتهم من أن تكون تلك التصرفات غير ملائمة. والثلاثاء، وجّه محامي البيت الأبيض بات سيبولوني رسالة إلى الرئيسة الديمقراطية لمجلس النواب نانسي بيلوسي عدّ فيها أن التحقيق يفتقد إلى الأسس الشرعيّة الدستوريّة. فيما عدّ خبراء أن الرسالة تفتقر للأسس القانونية. ورداً على سؤال لشبكة «فوكس نيوز» عما إذا كان ترمب قد أوضح سبب عدم تقديم المساعدة التي أقرها البنتاغون، قال إسبر: «ليس لديّ ما أشاطركم إياه في هذا الخصوص». وظهرت تفاصيل عن المكالمة الشهر الماضي بعد شكوى قدّمها مخبر تابع لجهاز استخبارات. ويقرّ الطرفان بواقعة طلب ترمب من دولة أجنبية فتح تحقيق حول منافسه المحتمل في انتخابات 2020، لكنّهما يختلفان حول ما إذا كان ذلك يشكل جريمة أم مخالفة تستحق العزل. ورفضت رئيسة اللجنة الانتخابية الفيدرالية، إيلن وينتروب، الخوض في تفاصيل القضية، لكنّها صرحت في أكتوبر (تشرين الأول) الحالي لشبكة «إم إس إن بي سي» الأميركية، بأن «القانون واضح جداً... أن يطلب أحدهم أو يقبل أو يتلقى أي شيء ذي قيمة على صلة بأي عملية انتخابية في الولايات المتحدة، فإن ذلك مخالف تماماً للقانون». والأحد الماضي، غاب كبار مسؤولي الإدارة الأميركية المدافعين علناً عن ترمب عن شاشات برامج الحوارات السياسية. وقال الحاكم السابق لأوهايو، جون كيسك، لشبكة «سي إن إن» الأميركية إن على رفاقه الجمهوريين «أن ينظروا في المرآة»، وأن يعلنوا مواقفهم في قضية الضغط على أوكرانيا في المكالمة الهاتفية. وقال كيسك: «لا عيب في قول الحقيقة والتعبير عن مشاعركم الحقيقية». بدوره، قال الديمقراطي بيرني ساندرز؛ الطامح لانتزاع ترشيح الحزب له للانتخابات الرئاسية المقبلة، لشبكة «إيه بي سي» الأميركية: «في نهاية المطاف، أعتقد أن هناك دليلاً كافياً لعزل ترمب». لكنه أضاف أن «القضية الأساسية» هي ما إذا كان سيفعل زعيم الغالبية الجمهورية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل «الصواب»، إذا ما صوّت مجلس النواب على عزل الرئيس، وأن يفتح المجال لمحاكمة أمام مجلس الشيوخ. وقال ساندرز: «أخشى أن يضع ماكونيل مصلحة الحزب أمام مصلحة البلد».

الدنمارك تتجه لتجريد المتطرفين من الجنسية خشية عودتهم

كوبنهاجن: «الشرق الأوسط أونلاين».. أعلنت الدنمارك اليوم (الاثنين) أنها تنوي تجريد المتطرفين الذين يحملون الجنسية الدنماركية من هذه الجنسية لمنعهم من العودة إلى أراضيها، في ظل المخاوف بشأن فرار عناصر تنظيم «داعش» بسبب العملية العسكرية التركية في سوريا. وقالت رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن في بيان إن «هؤلاء الأشخاص أداروا ظهورهم للدنمارك واستخدموا العنف لمحاربة ديمقراطيتنا وحرياتنا. إنهم يشكلون تهديداً لأمننا. بات غير مرغوب فيهم بالدنمارك». وبموجب مبادرة الحكومة الاشتراكية الديمقراطية، التي تحظى بدعم غالبية الأحزاب في البرلمان، ستُسحب جنسيات من الأشخاص الذين يحملون جنسيتين لدى وجودهم خارج البلاد من خلال قرار إداري مستعجل، عاماً أن الأمر يحتاج بموجب القانون الحالي إلى حكم قضائي لإتمامه. وقالت فريدريكسن: «هناك خطر من انهيار معسكرات تنظيم (داعش) الخاضعة للسيطرة الكردية في المنطقة الحدودية (بين سوريا وتركيا)، وبالتالي قد يتوجّه المقاتلون من حملة الجنسية الدنماركية إلى الدنمارك». وسينظر البرلمان في مشروع القانون المستعجل خلال الأسابيع المقبلة قبل تبنيه في غضون شهر. وفي مطلع سبتمبر (أيلول)، أعلن وزير العدل الدنماركي أن 36 متطرفاً سافروا من الدنمارك للقتال في الشرق الأوسط. وسُحبت إقامات عشرة من هؤلاء بينما سُجن 12. وفي مارس (آذار)، أقرّت الدنمارك قانوناً يحرم الأطفال المولودين في الخارج لمقاتلين متطرفين دنماركيين من حق الحصول على الجنسية.

السجن 25 و30 عاماً للمتهمتين الرئيسيتين في خلية نسائية إرهابية في فرنسا

الراي...الكاتب:(أ ف ب) ... قضت محكمة فرنسية يوم أمس الاثنين بحبس المتهمتين الرئيسيتين في خلية إرهابية نسائية أورنيلا غيليغمان وإيناس مدني 25 و30 عاماً بعد إدانتهما بمحاولة تفجير سيارة أمام كاتدرائية نوتردام في باريس في سبتمبر 2016. كما قضت المحكمة بحبس سارة إرفويه التي هاجمت بعد أربعة أيام بواسطة سكين شرطياً بلباس مدني لمدة 20 عاماً، وكانت المتهمات الثلاث يواجهن عقوبة الحبس مدى الحياة. وكانت الشرطة الفرنسية تلقت في سبتمبر اتصالاً من موظف في حانة باريسية يبلغها فيه بوجود سيارة بيجو 607 لا تحمل لوحة تسجيل مركونة قرب كاتدرائية نوتردام ومصابيح الخطر فيها مضاءة وبداخلها قارورة غاز. ولدى الكشف على السيارة عثرت الشرطة بداخلها على قوارير غاز أخرى وسيجارة مدخنة جزئياً وغطاء قارورة عليه آثار محروقات. كما عثر المحققون على بصمات غيليغمان التي اعتقلت لاحقاً وأودعت الحبس الاحتياطي. وخلال التحقيق اعتقلت الشرطة ابنة مالك سيارة البيجو 607 وتدعى إيناس مدني (19 عاما) وهي أيضا معروفة بميولها الإرهابية. واعترفت غيليغمان خلال التحقيق معها أنها ورفيقتها حاولتا إضرام النار في السيارة.

مقتل 14 شرطيا في هجوم غرب المكسيك

الراي..الكاتب:(رويترز) ... قالت الحكومة الاتحادية، اليوم الاثنين، إن 14 شرطيا قُتلوا في هجوم بولاية ميتشوكان غرب المكسيك في واحدة من أشد الضربات التي تتعرض لها قوات الأمن منذ تولي الرئيس أندريس مانويل لوبيز أوبرادور السلطة في ديسمبر. وقالت وزارة الأمن العام إنها تستنكر الهجوم الذي أودى بحياة 14 من أفراد الشرطة ببلدية أجليليا في ميتشوكان، وهي ولاية تتعرض بشكل متكرر لأعمال عنف بين عصابات المخدرات المتنافسة.

العثور على جثتي مهاجرين عراقيين على شاطئ في شمال فرنسا...

الراي...الكاتب:(أ ف ب) .... عثر أمس الاثنين على جثتي شابين عراقيين على شاطئ في شمال فرنسا، في سابقة في منطقة تشهد بشكل متزايد محاولات إبحار مهاجرين إلى بريطانيا على متن قوارب. وصباح الأمس عثر أحد المارة على جثة عراقي كردي يبلغ 17 عاما على شاطئ لوتوكيه الواقع على بعد نحو 70 كيلومترا إلى الجنوب من منطقة كاليه التي لطالما شكلت نقطة انطلاق للمهاجرين الساعين للوصول إلى بريطانيا على متن عبارات أو شاحنات. وبعد بضع ساعات عثر شخص آخر على الشاطئ نفسه على جثة عراقي آخر يبلغ 22 عاما. وهي المرة الأولى التي يتم فيها العثور على جثتين في اليوم نفسه على الشواطئ الشمالية لفرنسا. وقالت أجهزة الأمن في المنطقة إن الشابين «كانا على الأرجح على متن قارب» عُثر عليه خاليا بالقرب من جثة ابن الـ17 عاما. وقال مسؤولون أمنيون في منطقة با-دو-كاليه إن الشرطة عثرت في القارب المطاطي على مجذافين وعلبة وقود وسترة نجاة على مقربة من المكان. وعثر على قارب آخر على بعد نحو 450 مترا لكن لم يتضح ما إذا كان هناك رابط بين الواقعتين. وفي السنوات الأخيرة حاول مهاجرون كثر من أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى عبور «بحر المانش» (بالفرنسية) أو «القناة» (بالإنكليزية)، وهي التسمية التي تُطلق على المساحة البحرية الفاصلة بين فرنسا وبريطانيا، على متن مراكب صيد أو قوارب مطاطية.



السابق

لبنان...بيان لقاء سيدة الجبل...حرائق تلتهم مساحات شاسعة في لبنان..باسيل يُقحم الحكومة اللبنانية في اشتباك سياسي..ماذا وراء ملامح «الانقلاب» في المشهد اللبناني؟...الاخبار....جنبلاط في الشارع: اختراع عدو وإحراج رئيس الحكومة | الحريري «يحرد» بعد فشله في زيادة الـ TVA...نداء الوطن......باسيل إلى دمشق "منزوع الغطاء"... و"الاشتراكي" ينتفض على العهد... عنوان المرحلة... "قلب الطاولة"...رسائل أمنية وسياسية وراء تهديد «حزب الله» للمصارف..أفران لبنان تعلق إضرابها بعد وعود بحل أزمة الدفع بالدولار...تقرير أميركي: «حزب الله» في ولايات كثيرة...

التالي

سوريا...أردوغان: لن نعلن أبداً وقفاً لإطلاق النار في شمال سورية....ضباط أميركيون غاضبون من موقف «ترمب» تجاه الهجوم التركي: «لقد خُنا الأكراد»...تحليل إخباري: ترمب ماضٍ في سياسة الانسحاب من سوريا لتوريط الآخرين....موسكو تكشف عن «قنوات حوار» بين أنقرة ودمشق...قوات النظام السوري في منبج... ومعارك عنيفة في رأس العين...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,099,582

عدد الزوار: 6,752,655

المتواجدون الآن: 102