أخبار وتقارير..طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة لـ«حزب الله» قرب الحدود السورية اللبنانية....​​​​​​​9 هزات أرضية شعر بها اللبنانيون....تقرير أوروبي سري خطير عن لبنان .. يخضع بكل مجالاته لسيطرة "حزب الله"......هل خرج كورونا من مختبر صيني؟ تعليق هام من مسؤول في البنتاغون.....12107 وفيات بـ«كوفيد - 19» في بريطانيا......عودة من «السبات الاقتصادي» في إسبانيا وإيطاليا....1400 إصابة بكورونا في العراق.. و29 في سوريا....اليابان.. 336 إصابة جديدة بفيروس كورونا...روسيا تسجل 2774 إصابة جديدة بفيروس كورونا...التجارب الصاروخية.. كوريا الشمالية "تستفز العالم بحذر"...

تاريخ الإضافة الأربعاء 15 نيسان 2020 - 5:49 ص    عدد الزيارات 2175    التعليقات 0    القسم دولية

        


طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة لـ«حزب الله» قرب الحدود السورية اللبنانية...

بيروت: «الشرق الأوسط أونلاين»..... استهدفت طائرة مسيّرة إسرائيلية اليوم (الأربعاء) سيارة تابعة لـ«حزب الله» اللبناني عند الجانب السوري من الحدود مع لبنان من دون أن تسفر الضربة عن سقوط قتلى، وفق ما أفاد مصدر مطلع لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال المصدر، مفضلاً عدم كشف اسمه كونه غير مخول له التصريح: «وجهت طائرة مسيرة إسرائيلية بداية ضربة قرب سيارة تقل عناصر من (حزب الله)». وأضاف «وبعدما خرج منها ركابها، تم استهدافها مباشرة بضربة ثانية»، مؤكداً عدم وقوع إصابات. وأورد المرصد السوري لحقوق الإنسان من جهته أن «الطائرة الإسرائيلية استهدفت السيارة قرب معبر جديدة يابوس السوري» المواجه لنقطة المصنع اللبنانية في منطقة البقاع شرقاً. ولم يصدر أي تعليق رسمي من الجانب الإسرائيلي. وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» من جهتها بأن السيارة التي جرى استهدافها «مدنية»، من دون أن تحدد هوية الجهة التي استهدفتها. وفي لبنان، ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن «طائرة استطلاع إسرائيلية أطلقت صاروخاً باتجاه سيارة جيب شيروكي» واقتصرت الأضرار على الماديات. ويقاتل «حزب الله» في سوريا بشكل علني منذ العام 2013 دعماً لقوات النظام، وشارك في معارك أساسية عدة أسهمت في تغليب الكفة لصالح نظام بشار الأسد. وكثّفت إسرائيل في الأعوام الأخيرة وتيرة قصفها في سوريا، مستهدفة بشكل أساسي مواقع للنظام السوري وأهدافاً إيرانية وأخرى لـ«حزب الله». وتُكرّر إسرائيل أنها ستواصل تصدّيها لما تصفه بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا وإرسال أسلحة متطورة إلى «حزب الله».

9 هزات أرضية شعر بها اللبنانيون.... مصدرها شمال اللاذقية وإحداها بقوة 4.7 درجات...

الكاتب:بيروت - «الراي» .... شعر لبنانيون في مناطق عدة صباح اليوم بـ 9 هزات أرضية مصدرها شمال اللاذقية وإحداها بقوة 4.7 درجات على مقايس ريختر. وأفاد "المركز الوطني للجيوفيزياء" التابع للمجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان إنه "سُجل فجر اليوم وحتى الحادية عشرة من قبل الظهر 9 هزات أرضية، حدد موقعها في البحر شمالي مدينة اللاذقية في سورية. وشعر بعض المواطنين بهذه الهزات وخصوصاً بالهزة التي حصلت عند العاشرة والدقيقة الاربعين بالتوقيت المحلي والتي بلغت قوتها 4.7 على مقياس ريختر".

تقرير أوروبي سري خطير عن لبنان .. يخضع بكل مجالاته لسيطرة "حزب الله"....

(أ.ي) - تبلّغت مراجع رسمية لبنانية تفاصيل تقرير أوروبي ذُيّل بعبارة "سري للغاية" يتناول وضع حكومة الرئيس حسان دياب وحجم تغلغل "حزب الله" وسيطرته عليها، ويشير التقرير الى خطورة ما تتعرّض له المصارف اللبنانية بالتوازي مع استهداف واضح لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة. وتكشف المعلومات لوكالة "أخبار اليوم" عن أن فرنسا بالتحديد كانت قد طلبت إعداد هذا التقرير حول الأوضاع اللبنانية عشية إعادة الكلام عن مَنح المساعدات الى الحكومة اللبنانية خاصة وان مؤتمر "سيدر" تمّ تجميد كافة مفاعيله؟..... ومن جهة أخرى، يتناول التقرير تحييد الجيش اللبناني خلال الفترة الأخيرة وكذلك تناول في شقٍّ منه ما آلت إليه اوضاع الجهاز القضائي في لبنان. ويختم التقرير بعبارة "ان لبنان بات يخضع بكل مجالاته لسيطرة حزب الله".

كورونا يتوحش في أميركا.. 2200 أكبر حصيلة وفيات يومية....

المصدر: واشنطن، نيويورك - فرانس بس.... سجّلت الولايات المتّحدة مساء الثلاثاء وفاة أكثر من 2200 شخص من جرّاء فيروس كورونا المستجدّ خلال 24 ساعة، في أعلى حصيلة يومية على الإطلاق يسجّلها بلد في العالم، بحسب بيانات لجامعة جونز هوبكنز. وأظهرت بيانات نشرتها في الساعة 20,30 بالتوقيت المحلّي جامعة جونز هوبكنز التي تُعتبر مرجعاً في تتبّع الإصابات والوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجدّ، أنّ وباء كوفيد-19 حصد خلال 24 ساعة أرواح 2228 شخصاً في الولايات المتّحدة، لترتفع بذلك الحصيلة الإجمالية للوفيات الناجمة عن الوباء في هذا البلد إلى 25.757 وفاة. ويأتي ذلك فيما قرر الرئيس الأميركي دونالد ترمب تجميد تمويل منظمة الصحة العالمية وطلب من إدراته استخدام تلك المخصصات في أغراض أخرى. وردت الأمم المتحدة مؤكدة أن التوقيت غير مناسب لخفض تمويل منظمة الصحة في حربها مع الوباء. وفي وقت سابق، سجّلت ولاية نيويورك 778 وفاة إضافية بفيروس كورونا المستجد في الساعات الـ24 الأخيرة، مقارنة بـ671 في اليوم السابق، وفق ما أفاد حاكمها أندرو كومو الثلاثاء. وفي المقابل، انخفض عدد الإصابات والمصابين الذين استدعت حالاتهم نقلهم إلى المستشفيات، بحسب كومو الذي أكد أن المرحلة الأسوأ من تفشي الوباء "انتهت". وقال كومو للصحافيين إن الحصيلة اليومية الجديدة ترفع إجمالي عدد الوفيات في الولاية التي تعد الأكثر تأثّرا بالفيروس في الولايات المتحدة إلى 10 آلاف و834. وكانت حصيلة الساعات الـ24 الأخيرة قريبة من أعلى حصيلة يومية بلغت 799 وتم تسجيلها الخميس الماضي. وأضاف حاكم الولاية أن عدد المصابين الذين نقلوا إلى المستشفيات بلغ نحو 1600 الاثنين، مقارنة بأعلى عدد تم تسجيله مطلع الشهر وبلغ أكثر من 3400. وتعد نيويورك بؤرة الوباء في الولايات المتحدة إذ تشتمل على نحو نصف الوفيات بكوفيد-19 على مستوى البلاد. وتوفي أكثر من 23 ألفا و700 شخص بكوفيد-19 في أنحاء الولايات المتحدة، بحسب حصيلة جامعة جونز هوبكنز.

هل خرج كورونا من مختبر صيني؟ تعليق هام من مسؤول في البنتاغون...

الحرة.....قال رئيس هيئة أركان القوات المسلحة الأميركية الجنرال مارك ميلي، الثلاثاء، إن أجهزة المخابرات الأميركية نظرت في "الشائعات" التي تفيد بأن المصدر "الحقيقي" لفيروس كورنا المستجد، مختبر صيني، وليس سوق لحوم للحيوانات. وفي إجابته عن سؤال حول المعلومات التي تحوزها وزارة الدفاع الأميركية في هذا الخصوص، قال ميلي "من الطبيعي أن تهتم الاستخبارات الأميركية بأمر كهذا"، ثم تابع "في هذه المرحلة، لم نتوصل إلى نتيجة حاسمة، على الرغم من أن أدلة كثيرة تؤيد فكرة الانتشار الطبيعي للفيروس" ثم استدرك "لكننا لا نؤكد ذلك على وجه اليقين". ويرفض خبراء عبر العالم النظرية القائلة بأن فيروس كوفيد- 19 نوع من الأسلحة البيولوجية "خرج عن السيطرة"، إذ لا يوجد لحد الآن ما يدعم ذلك بأدلة قطعية، وفق الرافضين للفكرة. الشائعات التي انتشرت في الأيام الأولى لتفشي الوباء، تستند إلى حقيقة أن مدينة ووهان الصينية، حيث بدأ المرض، لديها على الأقل مختبران لأبحاث الأمراض المعدية. ويدعم هذه الفكرة في الولايات المتحدة حتى بعض السياسيين، وعلى رأسهم السناتور الجمهوري عن ولاية أركنساس، توم كوتون. كوتون طلب علنا من السلطات في الولايات المتحدة أن تفكر في هذه الفرضية لأنه "واثق" من أن المرض نشأ في مختبر، وليس في سوق الحيوانات الحية. وقال كوتون على قناة فوكس نيوز في شهر فبراير الماضي: "لا نعرف من أين نشأ، وعلينا أن نصل إلى مصدره الحقيق"، لكنه أضاف قائلا "نحن نعلم أيضًا أنه على بعد أميال قليلة من سوق المواد الغذائية هناك مختبر من المستوى 4 الذي يبحث في الأمراض المعدية البشرية". وبرأيه فإن هناك احتمالا أن يكون الفيروس قد نشأ خلال بحوث في المختبر، وأنه خرج "عن طريق الخطأ" يذكر أن جراح الأركان المشتركة الأميركية، الجنرال بول فرايدريكس، الذي كان حاضرا في المؤتمر الصحفي لرئيس هيئة أركان القوات المسلحة الأميركية الجنرال مارك ميلي، كان أكثر صرامة في إجابته عن السؤال المتعلق بإمكانية تورط مختبر صيني في تفشي فيروس كورونا، إذ أجاب بـ "لا". يذكر أن الولايات المتحدة الأميركية أضحت البلد الأول في العالم من حيث عدد الإصابات وعدد الوفيات بفيروس كونا المستجد. وتعد نيويورك بؤرة الوباء في الولايات المتحدة، إذ تشتمل على نحو نصف الوفيات بكوفيد-19 على مستوى البلاد. وسجّلت نيويورك 778 وفاة إضافية بفيروس كورونا المستجد في الساعات الـ24 الماضية، مقارنة بـ671 في اليوم السابق، وفق ما أفاد به حاكمها أندرو كومو الثلاثاء. وتوفي أكثر من 23 ألفا و700 شخص بكوفيد-19 في أنحاء الولايات المتحدة، بحسب حصيلة جامعة جونز هوبكنز.

12107 وفيات بـ«كوفيد - 19» في بريطانيا....

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... أحصت السلطات الصحية البريطانية، اليوم (الثلاثاء)، 778 وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد، «كوفيد - 19»، في المستشفيات، في رقم يفوق ما سجل أمس (الإثنين) الذي توفي فيه 717 شخصاً، ما يرفع حصيلة الوفيات الى 12 ألفاً و107، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وبلغ عدد المصابين بالفيروس 93 الفا و873 في زيادة 5252 حالة عن الاثنين، وفق وزارة الصحة. والمملكة المتحدة من الدول الاكثر تضررا بالفيروس في اوروبا وبدأت الثلاثاء أسبوعها الرابع من الاغلاق التام. ويرتقب ان تعلن الحكومة البريطانية بعد غد (الخميس) تمديدا للإغلاق، علماً أن رئيس الوزراء بوريس جونسون لا يزال في النقاهة بعدما أمضى أسبوعاً في المستشفى اثر اصابته بالفيروس.

وفيات «كورونا» في بريطانيا قد تكون أعلى 15 % من المعلن

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... قد تكون حصيلة الوفيات بسبب فيروس كورونا المستجد في المملكة المتحدة أعلى بنسبة 15 في المئة عما أشارت إليه الإحصاءات الرسمية المعلنة حتى الآن، وفقا لبيانات أوسع نطاقا تتضمن الوفيات خارج المستشفيات. وحتى قبل الأرقام الجديدة، كان عدد الوفيات في بريطانيا هو خامس أعلى عدد في العالم. وقال مستشار علمي بارز للحكومة إن البلاد ربما تصبح الأكثر تضررا في أوروبا. وقال مكتب الإحصاءات الوطنية اليوم الثلاثاء إن 5979 شخصا لقوا حتفهم في إنجلترا حتى الثالث من أبريل (نيسان) الجاري بسبب كوفيد - 19، وهو مرض تنفسي يسببه فيروس كورونا المستجد، بحسب شهادات الوفاة الصادرة. وقال نيك ستريب رئيس التحليلات الصحية في المكتب «يزيد هذا بنسبة 15 بالمئة عن الأرقام التي أعلنتها هيئة الصحة الوطنية حيث تشمل كل ما له صلة بكوفيد - 19 في شهادات الوفاة بما في ذلك الحالات المشتبه في أنها كوفيد-19 وكذلك حالات الوفاة خارج المستشفيات». وتوضح أرقام الوفيات، التي تعكس كلا من الحالات بسبب الإصابة الأساسية بكوفيد - 10 والحالات التي كان المرض أحد عوامل الوفاة، مدى محدودية البيانات الرسمية البريطانية حتى الآن. وتسجل الأرقام اليومية التي تنشرها وزارة الصحة حالات الوفاة بكوفيد-19 المسجلة فقط في المستشفيات. وأظهرت البيانات السابقة من هيئة الصحة الوطنية، والتي غطت فقط الوفيات في المستشفيات الإنجليزية، أن 5186 شخصا لقوا حتفهم خلال الفترة المنتهية بالثالث من أبريل الجاري. وقال مكتب الإحصاءات الوطنية إن كوفيد-19 أودى بحياة 6235 شخصا في إنجلترا وويلز بحلول الثالث من أبريل. وفي لندن كان لنحو نصف الوفيات (46.6 بالمئة) المسجلة في الأسبوع الرابع عشر صلة بكوفيد-19.

تايوان: «الصحة العالمية» تجاهلت رسالة تحذر من «كورونا» في ديسمبر الماضي

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت تايوان عن رسالة عبر البريد الإلكتروني أرسلتها إلى منظمة الصحة العالمية في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أشارت إلى أن الفيروس الذي ظهر في مدينة ووهان الصينية ينتقل من شخص إلى شخص، رغم أن بكين كانت تقول عكس ذلك. وتقول تايوان إن منظمة الصحة العالمية تجاهلت هذه الرسالة ولم ترد عليها، وظلت المنظمة تردد أنه لم يكن هناك دليل على انتقال الفيروس من شخص لآخر حتى 14 يناير (كانون الثاني). واتهمت تايوان منظمة الصحة العالمية بأنها تجاهلت هذه التحذيرات وقللت من خطورة الفيروس عقب ظهوره في ووهان، وهو ما تسبب في مخاطر تهدد العالم كله. وكان المسؤولون عن الصحة في الصين قد ذكروا لوسائل الإعلام أن الحالات المصابة في بداية ظهور الفيروس لا يعتقد أنها بمرض سارس، وأنه لا تزال العينات تحت الفحص، والمرضى معزولون للعلاج، وقد تساءلت تايوان عبر رسالتها الإلكترونية الواردة من قبل مركز تايوان لمكافحة الأمراض والوقاية منها لمنظمة الصحة العالمية عن المزيد: «سنكون ممتنين للغاية إن كان لديكم أي معلومات ذات صلة لمشاركتها معنا». ولا تعترف منظمة الصحة العالمية بتايوان، تماشيا مع قرارات الأمم المتحدة. وتقع تايوان على بعد حوالي 80 ميلاً قبالة ساحل الصين، لكنها أعلنت نفسها دولة مستقلة لأكثر من 70 عاماً. لكن الصين ترفض الاعتراف بسيادة تايوان وتحارب باستمرار لإعادتها إلى سيطرة بكين. جدير بالذكر أن تايوان سجلت حتى الآن 393 حالة إصابة بفيروس كورونا، بينها 338 حالة لأشخاص قادمين من الخارج. كما بلغت حالات الوفاة بالفيروس ست حالات بالإضافة إلى شفاء 124 مريضا. وذكر تقرير لشبكة «فوكس» الأميركية أن التوترات بين تايوان ومنظمة الصحة العالمية دفعت الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى التفكير في سحب التمويل من المنظمة التابعة للأمم المتحدة. والولايات المتحدة هي أكبر مانح للمنظمة وقدمت لها أكثر من 400 مليون دولار العام الماضي وهو ما يمثل نحو 15 في المائة من ميزانيتها. وكان ترمب قد غرد الثلاثاء الماضي بأن منظمة الصحة العالمية فشلت في التعامل مع تفشي فيروس كورونا المستجد، واتهم المنظمة بأنها ركزت للغاية على الصين. وكتب في تغريدة على «تويتر»: «لقد أخفقت منظمة الصحة العالمية حقاً... لسبب ما، تحصل على التمويل الأكبر من الولايات المتحدة، ولكن تركز للغاية مع الصين... سوف نلقي نظرة فاحصة على هذا الأمر». وأبدى المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس ثقته أمس (الاثنين) في استمرار تمويل الولايات المتحدة للمنظمة التابعة للأمم المتحدة رغم انتقاد ترمب لها بشأن تعاملها مع جائحة كورونا.

منظمة الصحة: لم نشهد ذروة «كورونا» بعد... ولا لقاح قبل 12 شهراً

جنيف: «الشرق الأوسط أونلاين».... قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم (الثلاثاء)، إن عدد الإصابات الجديدة بمرض «كوفيد19» يتراجع في بعض مناطق أوروبا، وبينها إيطاليا وإسبانيا، لكن الأعداد لا تزال في ازدياد في بريطانيا وتركيا، مشيرة إلى أنها لا تتوقع لقاحاً للفيروس قبل 12 شهراً. وبحسب وكالة «رويترز» للأنباء، فقد قالت مارغريت هاريس، المتحدثة باسم المنظمة، خلال إفادة صحافية في جنيف: «فيما يتعلق بالتفشي العالمي في المجمل، فإن 90 في المائة من الحالات تأتي من أوروبا والولايات المتحدة. ومن ثم فإننا قطعاً لم نشهد الذروة بعد». وأضافت، في إشارة لأحدث البيانات، أنه فيما يتعلق بالصين، فإن «الخطر الأكبر هو الحالات الواردة من الخارج». وأردفت قائلة: «لا ينبغي أن نتوقع لقاحاً قبل 12 شهراً أو أكثر». وكانت المنظمة قد أعلنت أمس (الاثنين) أنه من الضروري التوصل إلى لقاح «آمن وفعال» من أجل وقف انتشار «كورونا» بشكل كامل. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، خلال مؤتمر صحافي عبر الفيديو من جنيف، إن «عهد العولمة يعني أن مخاطر معاودة ظهور وانتشار (كوفيد19) ستستمر. وفي نهاية المطاف، سيكون من الضروري التوصل إلى لقاح دائم وفعال، وتوزيعه، لوقف انتشار العدوى بشكل كامل». وتم تسجيل إصابة 1.88 مليون شخص بفيروس «كورونا» المستجدّ في جميع أنحاء العالم؛ بينما بلغ عدد الوفيات 119 ألفاً و168.

«كورونا» أودى بحياة أكثر من 18 ألف شخص في إسبانيا.... تسجيل 567 وفاة جديدة خلال الـ24 ساعة الأخيرة

مدريد: «الشرق الأوسط أونلاين»..... أوقع وباء «كوفيد-19» أكثر من 18 ألف وفاة في إسبانيا التي أحصت اليوم (الثلاثاء) 567 وفاة في 24 ساعة، في ارتفاع طفيف مقارنة مع يوم أمس (الاثنين)، بحسب ارقام وزارة الصحة. وبلغ عدد الوفيات في البلد الأكثر تضررا في أوروبا بعد إيطاليا، 18 ألفا و56 ووصل عدد الإصابات المؤكدة إلى 172 ألفا و541 فيما استؤنف العمل في بعض قطاعات الاقتصاد التي كانت متوقفة على مدى أسبوعين. وهذه الحصيلة ارتفعت فقط بنسبة 1.8 في المئة في الساعات الـ24 الأخيرة في حين أنها كانت تزيد بنسبة تتجاوز ثمانية في المئة يوميا منذ بداية أبريل (نيسان). وبدأت إسبانيا اليوم الشهر الثاني من الإغلاق التام المقرر حتى منتصف ليل 25 أبريل. وسبق أن أعلن رئيس الوزراء بيدرو سانشيز أنه سيمدد قرار الإغلاق على الأرجح. واستأنف قسم من العمال نشاطهم في المصانع وورش البناء ووزعت عليهم ملايين الكمامات في محطات النقل لتجنب تفشي الفيروس من طريق وسائل النقل العام. والإغلاق الساري في إسبانيا يعتبر من الأكثر تشديداً في اوروبا. وأورد وزير النقل خوسيه لويس ابالوس أن الحكومة تعتبر ان 67 في المئة من الإسبان يلازمون منازلهم. وترى السلطات أنه تم تجاوز ذروة الوباء منذ سجلت في الثاني من أبريل وفاة 950 شخصا. وعلق فرناندو سيمون مدير مركز الحالات الصحية الطارئة الذي شارك للمرة الأولى شخصيا في المؤتمر الصحافي اليومي بعدما عزل نفسه لمخالطته أناسا يحملون فيروس كورونا، «التوجهات جيدة، وتنسجم مع ما نلاحظه في الأسابيع الأخيرة». وأوضح أن تراجع عدد الإصابات الجديدة خفف من العبء الذي طاول المستشفيات في مناطق البلاد الاكثر تضررا مثل مدريد وكاتالونيا، لكنه لفت إلى أن «مراكز العناية المركزة لا تزال تتعرض للضغط».

«الأسوأ قد مرّ»... بارقة أمل في الدول الأكثر تضرراً من كورونا....

عودة من «السبات الاقتصادي» في إسبانيا وإيطاليا... و«استقرار» المنحنى في النمسا....

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»..... يواصل وباء كورونا تفشيه في العالم، لكن بعض الدول الأكثر تضررا ترى بارقة أمل من إسبانيا حيث انتهى «السبات الاقتصادي» إلى فرنسا التي حددت يوم 11 مايو (أيار) موعداً لبدء التخفيف الجزئي للحجر وفي الولايات المتحدة حيث «مر الأسوأ». إلا أن مسؤولين أشاروا، مع ذلك، إلى مخاطر التسرع في رفع الحجر المنزلي. وحذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس من أن «عهد العولمة يعني أن مخاطر معاودة ظهور كوفيد - 19 وانتشاره ستستمر». وفي إيطاليا، حيث تم تمديد الإغلاق التام المفروض في البلاد حتى 3 مايو (أيار)، يُصرح لبعض الشركات مثل المكتبات ومراكز غسيل الملابس باستئناف نشاطها اليوم (الثلاثاء) في بعض المناطق. لكن هذا التخفيف الذي أعلنه رئيس الحكومة جوزيبي كونتي، في 10 أبريل (نيسان)، لا يزال هامشيًا. وفي النمسا، ستفتتح المتاجر الصغيرة أبوابها اليوم (الثلاثاء)، معتبرة أن منحنى الإصابات قد «استقر». ومددت فرنسا، إحدى الدول التي تضررت بشكل كبير، الحجر لمدة شهر لكن الرئيس إيمانويل ماكرون خطط لافتتاح دور الحضانة والمدارس ورفع الحجر، وفقا لتقرير لوكالة الصحافة الفرنسية. وأعلن ماكرون أمس (الاثنين) في كلمة متلفزة تمديد الحجر حتى 11 مايو (أيار)، حتى لو أن «الوباء بدأ يتباطأ» في البلاد حيث توفي نحو 15 ألف شخص جراء إصابتهم بالفيروس. وسيكون الخروج تدريجيا، ففي حين سيتم إعادة فتح المدارس شيئا فشيئًا اعتبارًا من 11 مايو (أيار)، لكن الحانات والمطاعم ودور السينما ستبقى مغلقة حتى إشعار آخر، وكذلك الأمر بالنسبة للحدود مع الدول غير الأوروبية. وتم، في بداية الحجر في فرنسا، فحص أي شخص تظهر عليه أعراض الإصابة، وإذا كانت النتيجة إيجابية، يتم عزله. وذكر ماكرون، الذي أقر بأن بلاده «لم تكن على استعداد كاف» لمواجهة أزمة فيروس كورونا المستجد، بأن ارتداء القناع الواقي «يمكن أن يصبح منهجيا» في «حالات معينة» كاستخدام وسائل النقل العام. وفي الولايات المتحدة، قال حاكم نيويورك أندرو كومو «لقد مر الأسوأ» رغم أن الولاية سجلت عشرة آلاف حالة جراء الوباء. وقال كومو «نحن في طور السيطرة على تفشي» الفيروس، مضيفا أن إعادة فتح الحياة الاجتماعية والاقتصادية ينبغي أن تتم «بعناية وبطء وذكاء». وحثّ كومو سكان نيويورك على الاستمرار في اتباع إرشادات التباعد الاجتماعي، قائلاً إن «يومين أو ثلاثة أيام من السلوك المتهور» يمكن أن تعيد الحرب ضد الوباء لنقطة البداية. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجمعة أنّ قراره بشأن موعد فتح الاقتصاد الأميركي بعد إغلاق البلاد سيكون أصعب قرار يتوجب عليه اتّخاذه. وأعلن ترمب أمس (الاثنين) «نحن قريبون جدًا من وضع اللمسات الأخيرة على خطة لفتح بلادنا» مضيفا «نريد أن نفتح بلادنا ونعود للحياة الطبيعية» مشيرا إلى «استقرار» في منحنى الوباء. وقدر مستشار الرئيس الأميركي لشؤون الأوبئة أنتوني فاوتشي أن الاقتصاد قد يتعافى تدريجيًا في مايو (أيار) بفضل بداية التحسن في المؤشرات الرئيسية لانتشار الوباء. وتمارس الحكومات في جميع أنحاء العالم استراتيجية استئناف النشاط، والتي ستكون تدريجية بالضرورة، لتجنب موجة ثانية من الوباء أكثر فتكًا من الأولى. وبدأت بعض البلدان الأقل تضررا، مثل النمسا بوضع خطة للخروج من الأزمة. ولكن أيا من الدول الأكثر تضررا، مثل الولايات المتحدة (أكثر من 23500 وفاة)، وإيطاليا (أكثر من 20000)، وإسبانيا (أكثر من 17000) أو المملكة المتحدة (أكثر من 11000) لم تعلن عن موعد محدد، كما فعلت فرنسا، لإنهاء الإجراءات الصارمة. وما يزال العزل سيد الموقف حتى الآن، فعلى غرار باريس، وبعدها روما ومدريد، تنوي لندن التمديد. وأعلن وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب، الذي ينوب عن بوريس جونسون مؤقتا في رأس الحكومة، أنه لا ينبغي رفع «الإجراءات المعمول بها حاليًا» على الفور، حيث إن البلاد «لم تتجاوز بعد ذروة» الوباء. ويمضي رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون فترة النقاهة في قصر هو المقر الريفي لرؤساء الحكومة منذ 1921، بعد تعافيه من وباء كوفيد - 19. في إسبانيا، ورغم إجراءات العزل المستمرة، سمحت الحكومة للعمال، تحت شروط صارمة، بالعودة إلى المصانع ومواقع البناء، بعد أسبوعين من «سبات» جميع الأنشطة الاقتصادية غير الأساسية. وفي محاولة لإنعاش اقتصاد هش وتجنبا لحدوث عدوى، قامت الشرطة ومتطوعون بتوزيع عشرة ملايين قناع في المترو ومحطات القطار. ويأتي استئناف الأنشطة المحدود هذا لاحقا للأخبار حول تحسن الوضع الصحي رغم وقوع وفيات يومية في العالم، الذي سجل أكثر من 117 ألف حالة وفاة منذ ظهور الوباء في ديسمبر (كانون الأول) في الصين. في ألمانيا، دعت أكاديمية ليوبولدينا الوطنية للعلوم إلى عودة «على مراحل» إلى حياة أكثر طبيعية في حال «استقرت» أرقام الإصابات الجديدة. في إيطاليا أو إسبانيا، سجلت الحصيلة اليومية أقل وطأة وفي العديد من البلدان، كما هو الحال في فرنسا، انخفض عدد المرضى في قسم العناية المركزة. كما سجل في الولايات المتحدة تباطؤ معين، رغم وقوع أكثر من ألف حالة وفاة في اليوم (تم تسجيل أكثر من 1500 في 24 ساعة يوم الاثنين). وفي الهند، أعلن رئيس الوزراء ناريندرا مودي أن الإغلاق العام في الهند المفروض نتيجة لتفشي فيروس كورونا المستجد والذي يطال 1.3 مليار شخص، سيمدد حتى 3 مايو (أيار). وحذرت منظمة الصحة العالمية أمس (الاثنين) بأن فيروس كورونا المستجد أكثر فتكا بعشر مرات من الفيروس المسبب لإنفلونزا «إتش1 إن1» الذي ظهر في مارس (آذار) 2009 في المكسيك، داعية إلى رفع الحجر المنزلي «ببطء». وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس خلال مؤتمر صحافي عبر الفيديو من جنيف إنه «في نهاية المطاف، سيكون من الضروري التوصل إلى لقاح دائم وفعال وتوزيعه لوقف انتشار العدوى بشكل كامل».

مرض مدمر يصيب أشجار الزيتون في أوروبا... ويهدد بخسائر هائلة

روما: «الشرق الأوسط أونلاين».... يقول الباحثون إن هناك مرضاً مدمراً يصيب الملايين من أشجار الزيتون في أوروبا، وقد يتسبب في خسائر اقتصادية قد تصل إلى أكثر من 20 مليار يورو. وبحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد قام الباحثون بدراسة أسوأ الآثار المستقبلية التي يمكن أن تترتب على مرض «كساليلا فاستيدوزا» الذي أصاب مساحات واسعة من الأشجار في إيطاليا في الفترة الأخيرة، ويشكل كذلك تهديداً محتملاً لمزارع الزيتون في إسبانيا واليونان. ووجد الباحثون أن هذا المرض، الذي يعدّ واحداً من أخطر الأمراض التي تصيب النباتات في العالم، يمكن أن يزيد من تكاليف زيت الزيتون على المستهلكين جراء النقص الحاد في الإمدادات. وقالت الدكتورة ماريا سابوناري، من معهد «سي إن آر لحماية النباتات» في إيطاليا إن «الضرر الذي يلحق بالزيتون يؤدي أيضاً إلى انخفاض قيمة الأرض، وإلى قلة الجاذبية السياحية لهذه المنطقة، ويؤثر ذلك بشكل كبير على الاقتصاد المحلي والوظائف المرتبطة بالزراعة». وأشار الباحثون إلى أن الخسائر الاقتصادية التي قد يتسبب فيها هذا المرض قد تصل إلى أكثر من 20 مليار يورو، وأوضحوا قائلين: «في إسبانيا وحدها، قد تصل تكلفة إصابة الأشجار وموتها إلى 17 مليار يورو على مدار الخمسين عاماً المقبلة، في حين قد تصل التكلفة في إيطاليا إلى أكثر من 5 مليارات يورو، بينما في اليونان ستكون الخسائر أقل من ملياري يورو». وينتقل «كساليلا فاستيدوزا» للأشجار عبر الحشرات، وتَحُدُّ الإصابة به من قدرة الشجرة على نقل الماء والمغذيات، ومع مرور الوقت تذبل وتموت بسبب الجفاف. وفي الوقت الحاضر لا يوجد علاج للمرض الذي يمكن أن يصيب أيضاً أشجار الكرز واللوز والبرقوق، لكنه أصبح مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بالزيتون بعد اكتشاف سلالة من البكتريا المسببة له بالأشجار في بوليا بإيطاليا عام 2013. كما يمكن أن ينتقل هذا المرض للكائنات الحية عن طريق الحشرات مثل البَقّ الصغير.

1400 إصابة بكورونا في العراق.. و29 في سوريا

المصدر: دبي – العربية.نت.... تستمر الدول العربية بتسجيل إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد، في وقت يرتفع فيه أيضاً عدد المتعافين من العدوى.

عمان.. 130 حالة شفاء

وأعلنت وزارة الصحة العمانية، اليوم الثلاثاء، تسجيل 86 إصابة جديدة بفيروس كورونا ليرتفع إجمالي الحالات في السلطنة إلى 813. وأضافت الوزارة أنه تم تسجيل 6 حالات شفاء جديد، مما يرفع العدد الإجمالي للمتعافين إلى 130. أما عدد الوفيات من كورونا في السلطنة فبلغ 4 حالات.

الكويت.. 26 حالة شفاء جديدة

وبدوره، أعلن وزير الصحة الكويتي، الدكتور باسل الصباح، اليوم تسجيل 26 حالة شفاء جديدة من فيروس كورونا، مما يرفع إجمالي المتعافين إلى 176. كما تم خلال الـ24 ساعة الماضية تسجيل 55 إصابة جديدة بكورونا في الكويت، مما يرفع الإجمالي إلى 1355 حالة. وقد تم تسجيل حالة وفاة جديدة بكورونا في الكويت، لمواطنة كويتية مسنة كانت تعاني من بعض الأمراض المزمنة.

البحرين: وفاة مواطن ستيني بكورونا

وفي البحرين، أعلنت وزارة الصحة تعافي 54 حالة إضافية من فيروس كورونا، وتسجيل 161 إصابة جديدة. كما أعلنت وفاة مواطن بحريني يبلغ من العمر 60 عاماً كان يتلقى العلاج من كورونا. وأوضحت في سلسلة تغريدات على حسابها في" تويتر" أن المتوفى كان يعاني من "أمراض وظروف صحية كامنة". وأضافت: "المتوفى حصل على العلاج والرعاية اللازمة على مدار الساعة من قبل الفريق الطبي المختص هو وجميع الحالات القائمة في مراكز العزل والعلاج".

فلسطين.. 10 إصابات جديدة

وفي فلسطين، قال المتحدث باسم الحكومة، إن وتيرة الإصابات بفيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية عادت إلى الارتفاع. وقد تم تسجيل إصابة مواطنين آخرين بفيروس كورونا، ليرتفع العدد إلى 320 مصاباً. من جهته، قال كمال الشخرة، مدير عام الرعاية الصحية في وزارة الصحة، إن الإصابات الجديدة موزعة بين خمس إصابات في بلدة العيرزية وواحدة في الخليل وأخرى في جنين وثلاث إصابات في قرية رافات. وأضاف أن حالة واحدة فقط من بين المصابين موجودة في العناية المركزة. وقد سجلت الأراضي الفلسطينية حالتي وفاة منذ انتشار فيروس كورونا الشهر الماضي.

المغرب.. 1838 إصابة

وفي المغرب، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 75 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليصل إجمالي الحالات إلى 1838. أما إجمالي حالات التعافي من كورونا في المغرب فوصل إلى 210 حالات.

لبنان.. 21 حالة وفاة

وفي لبنان، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 9 إصابات جديدة بكورونا، ليرتفع إجمالي عدد الحالات المؤكدة إلى 641. كما تم ‏تسجيل حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا في لبنان ليصبح العدد الإجمالي للوفيات 21.

قطر.. 3428 إصابة

وفي قطر، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 197 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع إجمالي الحالات إلى 3428. كما أعلنت قطر شفاء 39 حالة من الفيروس ليصل إجمالي المتعافين إلى 373. أما إجمالي حالات الوفاة بكورونا في قطر فيبلغ 7.

سوريا.. 29 إصابة

وفي سوريا، أعلنت وزارة الصحة التابعة للنظام السوري تسجيل 4 إصابات جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع عدد الإصابات المسجلة في البلاد إلى 29 إصابة.

الأردن.. إغلاق المساجد في رمضان

وفي الأردن، أعلن وزير الأوقاف استمرارية إغلاق المساجد طيلة فترة شهر رمضان، كإجراء احترازي للوقاية من انتشار فيروس كورونا. وقال وزير الأوقاف: "سنصلي صلاة التراويح في بيوتنا لا في المساجد، لمقصد كبير في الشريعة الإسلامية. علينا أن نوطن أنفسنا في شهر رمضان على التباعد الاجتماعي".

العراق.. 1400 إصابة

وفي العراق، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 22 إصابة جديدة بفيروس كوروناـ، ليرتفع العدد الإجمالي للإصابات إلى 1400. ولم يتم تسجيل أي حالات وفاة جديدة اليوم بفيروس كورونا في العراق، ليظل إجمالي الوفيات عند مستوى الـ78 حالة. كما تم تسجيل 49 حالة شفاء جديدة من كورونا في العراق، ليصل الإجمالي إلى 766 متعافى.

اليابان.. 336 إصابة جديدة بفيروس كورونا وتعافي 1497 شخصا

المصدر: نوفوستي..... سجلت اليابان خلال الساعات الـ24 الماضية، 336 إصابة جديدة بفيروس كورونا، منها 161 في العاصمة طوكيو، ليصل بذلك إجمالي الإصابات إلى 8739. وحسب البيانات الرسمية، وصل عدد المتوفين جراء الفيروس إلى 169 شخصا، فيما تماثل 1497 مريضا للشفاء، فيما لا يزال 158 مصابا في حالة خطرة. يشار إلى أن 712 مصابا بين مرضى كورونا الـ8739 في اليابان هم من ركاب وأفراد طاقم سفينة "أميرة الماس" السياحية التي كانت خاضعة للعزل في ميناء يوكوهاما لأكثر من شهر ونصف.

روسيا تسجل 2774 إصابة جديدة بفيروس كورونا

روسيا اليوم....المصدر: وكالات.... أعلنت السلطات الروسية اليوم الثلاثاء، تسجيل 2774 إصابة جديدة بفيروس كورونا، خلال الساعات الـ24 الأخيرة. وأعلن مركز العمليات الروسي لمكافحة فيروس كورونا في بيان له، أن حصيلة الإصابات في البلاد بلغت 21102 (بزيادة 15,2% عن اليوم السابق) في 82 منطقة. وأضاف البيان أنه تم تسجيل 22 وفاة جديدة خلال اليوم الماضي، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 170، فيما تماثل ما مجموعه 1694 شخصا للشفاء بزيادة 224 حالة خلال الـ24 ساعة الأخيرة. وتحتفظ العاصمة موسكو بالزعامة المحزنة في تفشي الفيروس، حيث سجلت 1489 إصابة جديدة لتتجاوز الحصيلة 13000، تليها مقاطعة موسكو مع 460 حالة جديدة.

التجارب الصاروخية.. كوريا الشمالية "تستفز العالم بحذر"

الحرة.....أطلقت كوريا الشمالية الثلاثاء عدة صواريخ يشتبه أنها صواريخ كروز باتجاه بحر اليابان أو بحر الشرق، كما أكد الجيش الكوري الجنوبي، في محاولة منها لإظهار مدى تنوع ترسانتها وفق محللين. وأعلنت هيئة الأركان الكورية الجنوبية المشتركة في بيان "أطلقت كوريا الشمالية عدة مقذوفات نشتبه أنها صواريخ كروز قصيرة المدى". وتأتي هذه التجارب الكورية الشمالية قبل يوم من الذكرى المئة وثمانية لولادة مؤسس الجمهورية الشعبية كيم إيل سونغ، جدّ الزعيم الحالي للبلاد كيم جونغ أون. وجاءت كذلك قبل يوم من الانتخابات البرلمانية في كوريا الجنوبية، في وقت تتركز فيه أنظار العالم على وباء كوفيد-19 الذي لا تزال بيونغ يانغ بمنأى عن تفشيه حتى الآن. وفي السنوات الماضية قامت كوريا الشمالية التي تمتلك السلاح الذري بعدة تجارب لصواريخ بالستية، تطلق على ارتفاعات عالية قبل أن تسقط بسرعة فائقة على هدفها مدفوعة بقوة الجاذبية. وتتضمن الترسانة الكورية الشمالية صواريخ بالستية عابرة للقارات قادرة على أن تصل إلى الأراضي الأميركية القارية. وخلافا للصواريخ البالستية، فإن صواريخ كروز تبقى على علو منخفض وفي بعض الأحيان على ارتفاع عدة أمتار فقط عن الارض وهو ما يجعل من الصعب رصدها. ويمكن التحكم بهذه الصواريخ لدرجة عالية، ويحتاج ذلك إلى أنظمة توجيه متطورة جداً توجه تلك الصواريخ نحو هدفها. وأكدت هيئة الأركان الكورية الجنوبية المشتركة أن الصواريخ التي أطلقت الثلاثاء حلقت فوق بحر اليابان قبل أن تسقط في المياه. وأضاف متحدث باسم هيئة الأركان أن الشمال أمر أيضا بتحليق طائرات حربية من نوع سوخوي وميغ فوق الساحل الشرقي لمديمة وونسان، أطلقت عدة صواريخ جو-أرض. وقال الجيش الكوري الجنوبي في بيان إن "كوريا الجنوبية وأجهزة الاستخبارات الأميركية تحلل عن كثب المسائل المتعلقة" بإطلاق هذه المقذوفات. واعتبر شا دو-هيونغ الباحث في معهد "أسان" للدراسات السياسية أن بيونغ يانغ كانت تظهر امتلاكها "لخيارات عدة" فيما يتعلق بأنظمة الإطلاق. وأضاف لفرانس برس "الصواريخ البالستية إظهار للقوة التدميرية، أما صواريخ كروز فهي إثبات للدقة"، موضحا "حتى الآن، أظهرت كوريا الشمالية قوتها، وهي ثبت الآن تمتعها بالدقة لضرب الأهداف".

"الاستفزاز بحذر"

وتخضع كوريا الشمالية لعقوبات من مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، تهدف لإرغامها على وقف برامجها النووية والبالستية المحظورة. وأجرت بيونغ يانغ سلسلة تجارب في الأشهر الماضية، قالت إنها شملت أنظمة إطلاق صواريخ متعددة المنصات، في حين قالت جهات أخرى إنها عبارة عن تجارب لصواريخ بالسيتية.

وقامت بيونغ يانغ بتجارب على صواريخ بالستية في الماضي.

وفي يونيو 2017، أشادت بنجاح تجربتها على نوع جديد من صواريخ كروز أرض-بحر مصممة لضرب "سفن أي عدو" يهدد كوريا الشمالية. وأصابت تلك التجربة أهدافا في بحر اليابان، على ما قالت بيونغ يانغ، وأجريت بعد أسبوع من مناورات بحرية لحاملتي الطائرات الأميركيتين "يو إس إس كارل فينسون" و"يو إس إس رونالد ريغن". وحلقت تلك الصواريخ لمسافة 200 كلم تقريبا، وهو ما يقول خبراء إنه تقدم عن اختبار سابق في عام 2015، حلقت فيه الصواريخ الكورية الشمالية لمسافة 100 كلم فقط. وتبادل الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والرئيس الأميركي دونالد ترامب التهديدات بالحرب في عام 2017، ما أسهم في زيادة التوتر بين الطرفين. واستفاد الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي-إن من ألعاب بيونغ تشانغ الأولمبية الشتوية لتحقيق تقارب دبلوماسي سريع مع كوريا الشمالية، تلاه عدة قمم جمعت واشنطن وبيونغ يانغ. لكن المحادثات الأميركية-الكورية الشمالية متعثرة منذ قمة هانوي في فبراير الماضي، التي انتهت بدون تحقيق تقدم، وسط خلاف بشأن رفع العقوبات عن بيونغ يانغ والتنازلات التي ستقدمها كوريا الشمالية بالمقابل. واجتازت الصواريخ التي أطلقت الثلاثاء مسافة 150 كلم، بحسب سيول، والمحلل غو ميونغ هيون من معهد "أسان"، الذي قال إن اختيار بيونغ يانغ لصواريخ ذات مدى قصير أمر متعمد. وأضاف لفرانس برس "لا تزال كوريا الشمالية تحاول أن تقرر موقفها الاستراتيجي، بين الاستفزاز أو الحوار"، موضحا أن بيونغ يانغ "تتصرف بحذر. تطلق الصواريخ لرفع مستوى التوتر، لكن مستوى التوتر ليس مرتفعا كثيرا". وخلص إلى أنه "في هذه المرحلة، لن يكون مفاجئا إذا قامت كوريا الشمالية بمزيد من الاستفزازات، أو أن تعلن بشلك فجائي استعدادها للحوار".

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا...الأمن المصري يقضي على مجموعة إرهابية في القاهرة ......مصر تسجل 14 وفاة جديدة و160 إصابة بفيروس «كورونا»...تونس تضع خطة طوارئ عسكرية بعد تقدّم حكومة السراج في غرب ليبيا....حكومة السراج تعلن سيطرتها على 8 مدن غرب البلاد..الجزائر تعلن تسجيل 13 وفاة و87 إصابة جديدة بـ«كورونا»..العاهل المغربي يطرح مبادرة أفريقية لمواجهة الوباء...

التالي

أخبار لبنان.....اهتزاز قواعد الاشتباك بين «حزب الله» وإسرائيل...«شبه إجماع» على التمديد لشركتَي الخلوي....لبنان والسيادة الغذائية...عودة إلى خطة ماكينزي: كسب وقت أم عبث سياسي؟..«لازار» يستعجل الإنجاز لمفاوضة حاملي السندات ... وصندوق النقد يحذّر من كارثة الإنكماش..."حرب المسيّرات" تضرب من جديد... ومخاوف من "ربيع ساخن"!... المصارف للسلطة: "إنتو الحرامية"!....


أخبار متعلّقة

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,112,981

عدد الزوار: 6,935,306

المتواجدون الآن: 66