أخبار وتقارير.....ترمب يأمر بتدمير أي زوارق إيرانية تستفز سفينة أميركية...4 سيناريوهات إسرائيلية محتملة لما بعد... «أزمة كورونا»....إسبانيا.. توقيف 3 متطرفين بينهم داعشي مصري خطير...حصيلة فادحة.. الوباء يقتل 2700 خلال 24 ساعة بأميركا...ترامب يتمنى أن يكون زعيم كوريا الشمالية في صحة جيدة....."مجاعات تجتاح عشرات الدول".. تحذير من برنامج الغذاء العالمي وسط أزمة كورونا...

تاريخ الإضافة الأربعاء 22 نيسان 2020 - 5:36 ص    عدد الزيارات 2375    التعليقات 0    القسم دولية

        


ترمب يأمر بتدمير أي زوارق إيرانية تستفز سفينة أميركية.....

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين».... أمر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الأربعاء، البحرية الأميركية بتدمير أي زورق إيراني يضايق السفن الأميركية. وقال ترمب في تغريدة على «تويتر»: «لقد أمرت البحرية الأميركية بمواجهة وتدمير أي وجميع الزوارق الحربية الإيرانية إذا استفزوا سفننا في البحر». وقالت القوات البحرية في «الحرس الثوري» الإيراني في بيان نشرته، يوم الأحد الماضي، إن إيران سترد رداً حاسماً على أي خطأ ترتكبه الولايات المتحدة في الخليج. وقبلها، قال الجيش الأميركي، يوم الأربعاء الماضي، إن 11 قطعة بحرية تابعة لبحرية «الحرس الثوري» اقتربت بشكل خطير من سفن تابعة للبحرية وخفر السواحل الأميركيين في الخليج، ووُصف الأمر بأنه «خطير واستفزازي».

«الصحة العالمية» في مهب رياح «كورونا» والصراع الصيني – الأميركي....

جنيف: «الشرق الأوسط».... ألقت التوترات بين الصين والولايات المتحدة بظلالها على الكفاح العالمي لاحتواء جائحة فيروس كورونا المستجد، بينما وجدت منظمة الصحة العالمية نفسها معلقة في خضم الصراع بين هاتين الدولتين الكبريين، حيث يريد كل طرف أن تناصره في حجته وموقفه. فعندما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الولايت المتحدة ستعلق التمويل الذي تقدمه لمنظمة الصحة العالمية، اتهمها بأنها «تدافع عن تصرفات وإجراءات الحكومة الصينية»، وبأنها ساعدت في التغطية على مخاطر تفشي الوباء المتصاعد في الصين ومدى انتشاره في أوائل العام الحالي. وكان تيدروس أدهانوم غيبريسوس رئيس المنظمة، وهو إثيوبي الجنسية، قد أيد بوضوح الطريقة التي تعاملت بها الصين مع فيروس كورونا المستجد. وقال في أواخر يناير (كانون الثاني) الماضي: «سأثني على الصين المرة تلو المرة، لأن الإجراءات التي اتخذتها ساعدت حقيقة في الحد من انتشار الفيروس إلى دول أخرى». غير أن ديفيد فيدلر الخبير في شؤون الصحة بمجلس العلاقات الخارجية - وهو مركز دراسات مستقل مقره نيويورك - قال إن «هذا الثناء لا يبدو صائباً، ولا يبدو أنه تعبير عن موقف المنظمة العالمية، بل يبدو كأنه صادر عن الحكومة الصينية»، وفق «وكالة الأنباء الألمانية». ويقر فيدلر بأن منظمة الصحة العالمية تواجه تحدياً خلال تعاملها مع بكين، لأن الحكومة الشيوعية لا تقبل الانتقاد الخارجي. ومن جهة أخرى، قالت إيلونا كيكبوش وهي باحثة في سياسات الصحة العالمية وتعمل أستاذة في «معهد الدراسات العليا» بجنيف، إن «موقف تيدروس العلني الاسترضائي يخفي مناقشات جادة جرت بين منظمة الصحة العالمية وبكين». وأضافت كيكبوش التي تحمل الجنسية الألمانية وكانت تشغل في وقت سابق منصباً رفيعاً بمنظمة الصحة العالمية: «كانت هناك مفاوضات سياسية شاقة للغاية» بين المنظمة وبكين، خصوصاً قبل أن تقرر هذه المنظمة إعلان تفشي فيروس كورونا كحالة طوارئ عالمية. وبالإضافة إلى الولايات المتحدة، تساءل سياسيون حكوميون في ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وأستراليا، عما إذا كانت بكين قد التزمت الشفافية وبشكل مناسب حيال هذه الأزمة الصحية، أم لا. وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية ماريز بايان مؤخراً، إنه يجب أيضاً فحص تعاون الصين مع منظمة الصحة العالمية. وكان مايك رايان رئيس عمليات الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية قد أشار في وقت سابق، إلى أن المنظمة رصدت أنباء عن وجود مشكلة في مدينة ووهان الصينية في نهاية ديسمبر (كانون الأول) الماضي، وبعدها اتصلت المنظمة ببكين بدلاً من انتظار ما ستعلنه الحكومة الصينية. وأرسلت المنظمة العالمية أول تحذير لها حول الوباء في الخامس من يناير الماضي، وحذرت من إمكانية انتقال الفيروس من إنسان لآخر في أول تعليمات إرشادية بعثت بها للدول، وذلك وفقاً لما قاله رايان. كما أجرت بعثة للمنظمة دراسة ميدانية في الصين استمرت تسعة أيام في فبراير (شباط) الماضي، شارك فيها علماء من عديد من الحكومات الأجنبية من بينهم عالمان أميركيان وواحد من ألمانيا. وتوصل فريق البحث بالبعثة الذي ضم أيضاً مسؤولين صينيين في تقرير من 40 صفحة، إلى أنه يجب على الصين أن «تعزز بشكل أكبر المشاركة المنتظمة والواقعية مع العالم للبيانات الخاصة بالوباء إلى جانب النتائج السريرية والخبرة الخاصة بكورونا». بينما قالت إلينا كيكبوش إن مشكلة الصين تتعلق بدرجة أقل بالافتقار إلى الانفتاح على العالم الخارجي حول فيروس كورونا، وبدرجة أكبر بالافتقار إلى الشفافية السياسية الداخلية التي قد تكون أخرت عملية اتخاذ القرار ومشاركة المعلومات حول تفشي الوباء داخل الصين. وقال تيدروس الأسبوع الماضي، إن أداء منظمة الصحة العالمية فيما يتعلق بفيروس كورونا المستجد ستتم مراجعته بشكل مستقل في الوقت المناسب، وفقاً لإجراءات الرقابة الموجودة حالياً. ما مشكلة واشنطن الحقيقية مع منظمة الصحة العالمية؟ أوضحت كيكبوش أن «الولايات المتحدة هي أكبر دولة نفوذاً في منظمة الصحة العالمية»، نافية ما يتردد عن وجود تأثير صيني مفرط في جنيف مقر المنظمة. وقالت كيكبوش إن الولايات المتحدة «لا تحب المنظمات الدولية التي يمكنها أن تضع معايير من شأنها ان تشكل ضغوطاً عليها أو على الاقتصاد الأميركي». وتأتي المشاحنات حول منظمة الصحة العالمية ورد فعل الصين إزاء الجائحة في إطار صراع جغرافي سياسي وتجاري أوسع نطاقاً ليست له علاقة تذكر مع القضايا الصحية، وفقاً لما يقوله فيدلر. وأضاف فيدلر: «أعتقد أن الولايات المتحدة لها مصلحة في تضييق الخناق على الصين بأي وسيلة تستطيعها». وبينما صارت منظمة الصحة العالمية محصورة بين هاتين القوتين الكبريين، فإنها تجد نفسها وقد صارت في وضع هش للغاية. وفي هذا الصدد يقول فيدلر: «بغض النظر عن الطريق التي ستسلكها، فإن المنظمة تواجه وضعاً ستكون فيه هي الخاسرة في الحالتين».

«كورونا» يعيد توزيع النفوذ ورسم التحالفات في العالم....

أوروبا على خطى أميركا في التشكيك بمعلومات الصين عن منشأ الأزمة وإدارتها....

الشرق الاوسط....مدريد: شوقي الريّس..... من الإفرازات الأولى البيّنة لجائحة «كورونا» (كوفيد - 19)، خارج المشهد الصحي والاقتصادي، احتدام المنافسة الجيواستراتيجية بين الدول العظمى التي تدرك جيّداً أن العالم على أبواب تغييرات جذرية في معادلة توزيع النفوذ ورسم التحالفات الجديدة. لم يعد وحده الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الذي يطلق سهام الانتقادات في المرمى الصيني بسبب التعتيم الذي مارسته بكين على تطورات أزمة فيروس «كورونا» في مراحلها الأولى والحملة التي تقوم بها لاستغلالها من أجل تلميع صورتها. فمنذ أيام تتوالى التصريحات على ألسنة قادة أوروبيين تشكّك في المعلومات التي قدّمتها الصين عن منشأ الأزمة الصحّية وإدارتها، وتشير إلى حملة إعلامية تهدف إلى التنصّل من المسؤولية. حكومات أوروبية عدّة، تتقدّمها فرنسا وبريطانيا وألمانيا، بدأت تغيّر في لهجتها تجاه بكين بعد التصريحات التي أدلى بها الأسبوع الماضي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وقال فيها إن الصين قد أخفت معلومات بشأن الأزمة في مراحلها الأولى. وفيما كان وزير الخارجية الفرنسي جان لوي لودريان يقول: «نأمل من الصين أن تحترمنا مثلما ترغب هي في أن نبادلها الاحترام»، وصرّح نظيره البريطاني دومينيك راب قائلاً: «لن تعود الأمور إلى ما كانت عليه في السابق طالما لم توضح الصين بشكل كامل ما حصل بشأن الفيروس». وكان الأوروبيون حتى الآن قد لزموا الحياد على الجبهة التي فتحتها أزمة «كوفيد - 19» لتوسيع دوائر النفوذ بين الولايات المتحدة والصين، علماً بأن الممثل الأعلى للسياسة الخارجية الأوروبية جوزيب بورّيل كان قد حذّر في تصريحات له أواخر الشهر الماضي من «سياسة السخاء التي تُستخدم كسلاح في المعركة العالمية حول النفوذ الجيواستراتيجي». الكل يتذكّر كيف كانت الطائرات الصينية تهبط يوميّاً بالعشرات في المطارات الأوروبية بينما كان الأوروبيّون يقفلون حدودهم الداخلية في الأسابيع الأولى من الأزمة. ولم يعد أحد يذكر أن الأوروبييّن هبّوا لمساعدة الصين عندما ظهرت فيها الإصابات الأولى مطلع هذا العام. ومع انتشار الوباء وخروجه عن السيطرة في أوروبا، جنح المشهد الإعلامي إلى تسليط الأضواء على القوة الصينيّة الصاعدة تهبّ لنجدة الديمقراطيات الغربية التي تتسوّل القفازات والكمّامات وتعجز عن احتواء الفيروس. صحيح أن الأوروبيين لم يستخدموا الأسلوب المباشر والصدامي للرئيس الأمريكي الذي تحدّث طوال أيام عن «الفيروس الصيني» ولم يستبعد نظريّة تسرّبه من أحد المختبرات، مهدداً بعواقب، لكن الرسالة هي ذاتها. ويقول مسؤول أوروبي رفيع: «الردّ الذي ورد على لسان بورّيل كان واضحاً وشديداً على الحملة الدبلوماسية الصينية لتسويق إدارتها للأزمة، واليوم أصبحت الشكوك تحوم على نطاق واسع فوق شفافيّة وصحّة المعلومات التي قدّمتها بكّين بشأن مصدر الفيروس وإدارة الأزمة في مرحلتها الأولى، وأيضاً حول كشفها عن خطورة الوضع في ووهان وإقليم هوباي». ويذكّر أحد الخبراء في خليّة إدارة أزمة «كوفيد - 19» التي شكّلتها المفوضية الأوروبية، أن وزير الخارجية الفرنسي كان قد استدعى السفير الصيني في باريس بعد نشر الموقع الرسمي للسفارة مجموعة من المقالات التي تتهمّ الحكومات الغربية بسوء إدارة الأزمة وتهاجم وسائل الإعلام الغربية، وأعرب له عن احتجاجه الشديد لتلك الافتراءات. ومن الاتهامات التي وردت في تلك المقالات، التي اعتذرت عنها الصين لاحقاً، أن أفراد الطواقم الصحّية المكلّفة بعناية المرضى في بعض دور العجزة غادروا مواقعهم بين ليلة وضحاها تاركين المسنّين يموتون من الجوع والمرض. وفي معلومات لـ« الأوسط» أن هذا الموضوع الذي تصفه أوساط دبلوماسية بأنه «حسّاس جداً بالنسبة لأوروبا في مثل هذا الظرف»، سيكون على طاولة القمة الأوروبية غداً الخميس، وأن هناك توافقاً مبدئياً على «عدم التصعيد مع بكين، لكن مع التشديد على ضرورة إجراء مراجعة معمّقة وشفّافة لكل ما حصل منذ بداية الأزمة وطرح الأسئلة حول مصدرها، وما إذا كان من الممكن تحاشيها». ويدرك الأوروبيّون أنهم لا يملكون، على الأقل في هذه المرحلة، أوراق السير في ركاب الموقف الأمريكي تجاه الصين، خاصة أن معظم الدول الأوروبية ستطلّ بعد نهاية الأزمة الصحية على مشهد اقتصادي كارثي قد يمتد لسنوات قبل الخروج منه. وكان رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون عند وصوله إلى داونينغ ستريت قد اختار المحافظة على الشراكة مع الصين لتطوير شبكات الاتصال الجديدة G 5 رغم تحذيرات واشنطن ومعارضة الصقور في حزبه. وقد حافظ الأوروبيون حتى الآن، على دبلوماسية الأسلوب في التعاطي مع هذا الموضوع ولم يوفّروا مناسبة للتنويه بالتعاون مع بكين في مجال تبادل المعدات الصحية والمساعدة على احتواء الوباء ومعالجته. لكن الانطباع الذي يسود منذ فترة في الأوساط السياسية الأوروبية، هو أن التصعيد مع بكين بات محتوماً بعد أن تحوّلت هذه الأزمة إلى معركة، بأسلحة جديدة، في المواجهة بين القوى العظمى، خاصة أن «بكّين تراهن على شرذمة الاتحاد الأوروبي»، كما قال مؤخراً وزير الخارجية الفرنسي الذي اعتبر أن الصين ترى نفسها جاهزة لدور الزعامة العالمية الجديدة. ودعا الولايات المتحدة إلى القيام بمسؤوليتها والمحافظة على علاقات الثقة مع حلفائها. وتلتزم الحكومتان الإيطالية والإسبانية الصمت الرسمي التام في هذه المواجهة التي يتحرّك الجميع فيها بحذر شديد، خاصة أن الأزمة الصحيّة ما زالت مفتوحة على كل الاحتمالات. لكن وسائل الإعلام في البلدين هي التي تتكفّل بتوجيه أصابع الاتهام يومياً إلى بكين وعدم شفافيتها واستغلالها الأزمة. ألمانيا من جهتها مستمرّة في حرصها على عدم المواجهة مع الصين، شريكتها التجارية الكبرى، خاصة أنها دخلت منذ فترة في مرحلة ركود وتعتمد على المواد الطبيّة الصينية في معركتها ضد الفيروس. لكن رغم الحرص الشديد الذي تتميّز به المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في تصريحاتها العلنية، غمزت من قناة بكين مؤخراً في مقابلة صحافية عندما قالت إن «شفافية الصين حول نشوء الفيروس من شأنها أن تساعد العالم بأسره على معرفته بشكل أفضل». الاعتقاد السائد في الأوساط الأوروبية هو أن المواجهة مع الصين لن تتعدّى التصعيد في اللغة الدبلوماسية ولن تذهب بعيداً كما تطالب بعض الجهات المتطرفة. ولا أحد يتوقّع أن تجازف أي دولة أوروبية بعلاقاتها التجارية مع الصين في هذه المرحلة، خاصة أن بلدانا عديدة، وفي طليعتها ألمانيا، تعتمد على الإمدادات الصحّية والطبية الصينية لمواجهة الجائحة.

إسبانيا.. توقيف 3 متطرفين بينهم داعشي مصري خطير...

المصدر: دبي - العربية.نت... أعلنت الشرطة الوطنية الإسباني، اليوم الثلاثاء، أن شخصاً مصري المولد يشتبه في كونه من مقاتلي داعش، ووصفه محققو الشرطة بـ"متطرف خطير" واثنين آخرين يتم التحقيق معهم على خلفية صلات محتملة بجماعات متطرفة، جرى توقيفهم في جنوب إسبانيا. إلى ذلك، وصفت الشرطة مقاتل داعش بأنه رجل غادر أوروبا للقتال في سوريا والعراق، وقالت إنه "أحد أخطر الإرهابيين المطلوبين في أوروبا، بسبب مساره الإجرامي في صفوف داعش وبسبب الخطر الكبير الذي يمثله". وجرت الاعتقالات في الساعات الأولى من صباح الاثنين في شقة مستأجرة بمنطقة تقع وسط ألمرية المدينة الساحلية الواقعة جنوب شرقي إسبانيا، حسبما علمت أسوشيتد برس من مصادر بالشرطة ومن مقابلات مع سكان المنطقة.

الإحالة إلى المحكمة

وقال متحدث باسم المحكمة التي تتعامل عادة مع القضايا المتعلقة بالإرهاب، والذي لم يصرح بذكر اسمه في تقارير وسائل الإعلام، إنه يجري استجوابهم اليوم الثلاثاء، ومن المقرر أن يحالوا إلى محكمة وطنية في مدريد غدا الأربعاء. وفي بيان صحافي لم يحدد هوية الموقوفين، قالت الشرطة إن العملية كانت نتيجة "تعاون دولي" بين عملاء متخصصين في مكافحة الإرهاب اشتبهوا في أن المقاتل الأجنبي قد يسافر عبر إسبانيا وهو يحاول العودة إلى أوروبا. وقالت الشرطة إن المشتبه به الرئيسي وصل عن طريق البحر إلى ألمرية من شمال إفريقيا.

استغلوا كورونا

ولدى وجودهم في إسبانيا، احتجز الثلاثة أنفسهم في شقة وسط إجراءات إغلاق صارمة مفروضة لمكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد. وجاء في البيان الصحافي أنهم "قاموا ببعض الجولات بشكل منفصل ودائما كانوا يرتدون كمامات لتجنب اكتشافهم". ويزعم أن المشتبه به الرئيسي كان في المناطق المنكوبة بالصراعات في سوريا والعراق منذ سنوات، ووصفته الشرطة بأنه يتمتع بملف إجرامي "عنيف للغاية". وتمت التوقيفات في سيرو دي سان كريستوبال، وهو حي تاريخي في ألمرية عاصمة مقاطعة تسمى أيضاً ألمرية، وتشتهر بشوارعها الضيقة المليئة بالنوادي الليلية ومزيج من المباني القديمة والجديدة المؤدية إلى قصر القصبة في المدينة، وهو حصن بناه العرب في القرن العاشر.

4 سيناريوهات إسرائيلية محتملة لما بعد... «أزمة كورونا»

الراي....الكاتب:القدس - من محمد أبو خضير ..... كيف سيبدو العالم في غضون عام؟ كيف سيؤثر فيروس كورونا المستجد على الشرق الأوسط وإسرائيل؟ ما هي سيناريوهات المرحلة المقبلة؟ من سيقود العالم بعد الوباء؟ ما هي الأنظمة والدول التي في طور التفكّك والانهيار؟...... هذه الأسئلة وغيرها، كانت خلاصة أربعة سيناريوهات محتملة، لما بعد «أزمة كورونا»، قدمها نائب رئيس معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي إيتاي بارون، وتناول فيها التحولات المرتقبة في المنطقة والعالم.

والسيناريوهات الأربعة المحتملة، هي:

1 - «متابعة»: بعد توقف لأشهر، سيتم استئناف الاتجاهات العالمية والإقليمية المعروفة من عصر ما قبل الوباء.

2 - «التغيير»: سيكون هناك تغيير جذري في الأنماط التي ميزت الحياة في فترة ما قبل الأزمة وسيستعد العالم لنظام غير ليبرالي.

3 - «التفكك» وانهيار الهيكل الفضفاض للنظام الدولي، ما سينعكس، بموجة جديدة من الاهتزاز في الشرق الأوسط.

4 - «الترميم»: تتعافى الولايات المتحدة وتقود جهوداً لاستعادة النظام العالمي الليبرالي وحل النزاعات.

ويكمن وراء السيناريوهات، الافتراض بأن الوباء يؤثر على الواقع بثلاث طرق رئيسية:

- يتطلب وجود جهات فاعلة عالمية وإقليمية تتنافس ضده بطريقة قد تؤدي إلى تغيير وتقويض الهيكل الهش للنظام العالمي والإقليمي.

- يعطل المسار الطبيعي للعالم، وبالتالي ينتج أحداثاً وتطورات مهمة لم تكن لتحدث من دونه.

- يشكّل آلية للقتل والتدمير تؤثر باستمرار على الصحة العامة والاقتصاد والتفاعلات الاجتماعية.

«متابعة»

ستتمكن معظم البلدان من السيطرة على انتشار الفيروس في صيف العام 2020 وستعود بعض الاقتصادات الكبيرة إلى مستويات النشاط قبل الأزمة. وستتركز الأنظار في الولايات المتحدة على الحملة الانتخابية الرئاسية. وستستغل روسيا الفرص في الشرق الأوسط (بما في ذلك سورية) وساحات أخرى. وستحاول الدول الأوروبية التغلب على العواقب الوخيمة للأزمة، إلى جانب الانتقادات القوية لسلوك الاتحاد الأوروبي خلالها. في الشرق الأوسط، ستزيد أزمة الوباء من حدة المشاكل الأساسية (الفجوات في الحوكمة والأداء، والبطالة، والفساد، وعدم المساواة والاعتماد على النفط والمساعدات الخارجية). وفي هذا السيناريو، ستنجو الأنظمة من الأزمة، لكن هذا قد يحدث بالتأكيد في العام المقبل (سورية ولبنان وقطاع غزة). وستعود إيران إلى التوجهات المتحدية السابقة التي ميزتها في السياق الإقليمي والنووي.

«التغيير»

في هذا السيناريو، يُمكن أن تستغل الصين، الضعف الأميركي لتحقيق موقع قيادي من شأنه أن يؤدي، على المدى الطويل، إلى نظام قائم على دول قوية ذات سيادة متميزة، ولكل منها هوية فريدة. ومن المتوقع أن يحظى هذا النوع من النظام العالمي بدعم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. في الشرق الأوسط، قد يؤدي مثل هذا السيناريو إلى اختلافات كبيرة في كيفية تعامل الدول مع انتشار الفيروس... إيران ومصر والأردن والعراق ودول الخليج ستتعامل بشكل أفضل مع الوباء، بمساعدة صينية كبيرة. ومن المحتمل أن يكون هذا هو الحال في قطاع غزة والضفة الغربية. ومع ذلك، في مناطق الحرب في اليمن وليبيا وسورية، من المحتمل خلق أزمة إنسانية واسعة النطاق. وسيجد المجتمع الدولي أن من الأسهل تجاهل الإجراءات النووية الإيرانية.

«التفكك»

لن تتحقق السيطرة على تفشي الفيروس حتى يتطور اللقاح خلال عام ونصف العام. وستفقد الولايات المتحدة مكانتها العالمية وستسمع أصوات تشكك في فعالية وحاجة الإطار الفيديرالي. ومع ذلك، لن تتمكن الصين ولا روسيا من التعافي من الأزمة. قد تكون هناك أزمة غذاء عالمية وموجات من العنف القومي واشتباكات عنيفة - حتى في وسط أوروبا. سيتم إسكات آليات التعاون الدولي (الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ومنظمة الصحة العالمية) أو تحييدها أو تفكيكها. ويمكن أن يؤدي مثل هذا السيناريو، إلى موجة جديدة من الاضطرابات الإقليمية في الشرق الأوسط، في وسط أزمة إنسانية واسعة النطاق، ولا سيما في المدن المزدحمة ومخيمات اللاجئين، وانهيار الأنظمة الحكومية. في ظل هذه الظروف، قد تستأنف الحرب في سورية بطرق مختلفة، وسيستولي «حزب الله» على لبنان بسبب انهيار آليات الدولة. وستواجه إيران اشتباكات عنيفة مستمرة بين النظام والمتظاهرين (كما في العام 2009). في قطاع غزة، ستتطور الفوضى الكاملة (مثل الصومال) وستتفكك السلطة الفلسطينية. ويمكن لـ«داعش»، أو منظمة جهادية مماثلة، أن تنمو في أعقاب أعمال الشغب والسيطرة - من خلال شبابها المحصن على مغادرة معسكرات الاعتقال - في مناطق شاسعة في العراق وسورية وليبيا واليمن.

«الترميم»

ستستمر الإجراءات الوقائية ضد انتشار الفيروس على مستويات مختلفة، على الأقل حتى نهاية 2020. لكن مركز الثقل سيكون الولايات المتحدة. في هذا السيناريو، تُجرى الانتخابات الرئاسية في نوفمبر 2020، ويحقق المرشح الديموقراطي فوزاً واضحاً لا لبس فيه. بعد شهر واحد، توافق إدارة الغذاء والدواء على لقاح تم تطويره في معهد أبحاث أميركي. وتعمل الولايات المتحدة على تعزيز وقيادة جهود مشتركة من قبل الدول الديموقراطية الغربية الليبرالية، اعتباراً من يناير 2021، لمساعدة العالم على معالجة تفشي الفيروس، والتغلب على الركود الاقتصادي، والمحافظة على النظام الليبرالي وحل الصراعات الإقليمية المشتعلة. وفي هذا السيناريو، سيبدأ نشر التقارير في يونيو ويوليو 2020، والتي بموجبها تخفي الصين بالفعل حالات العدوى والوفيات. وسيؤدي ذلك إلى أزمة في القيادة الصينية واستقالة الرئيس شي جينبينغ ومعاونيه، بالتزامن مع قرار العديد من الدول بالتحرر من سلسلة التوريد التي تعتمد على الصين كمركز تصنيع عالمي. إيرانياً، سيتم التفاوض على اتفاقية نووية معززة، وقد يؤدي أيضاً إلى مؤتمر دولي وعملية تسوية. وقد يتم تجديد الطلب من الأنظمة في الشرق الأوسط ومناطق العالم الأخرى لاتخاذ خطوات نحو الديموقراطية. وورغم ان بارون لم يفصح في سيناريوهاته عن دور إسرائيل وكيف ستستغل «كورونا» لتحقيق أهدافها وتطلعاتها، إلا أنه قال «إن في إسرائيل والدول الغربية من المرجح أن يتم تحويل الميزانيات الوطنية لاستعادة الاقتصاد والنظام الصحي على حساب الميزانيات الأمنية»، من دون الحديث عن التدخل الاستخباري والعسكري في هذه المرحلة الحاسمة التي يجري فيها «الصيد وقطف الثمار».

حصيلة فادحة.. الوباء يقتل 2700 خلال 24 ساعة بأميركا

المصدر: العربية.نت – وكالات..... سجّلت الولايات المتّحدة مساء الثلاثاء وفاة أكثر من 2700 شخص من جرّاء فيروس كورونا المستجدّ خلال 24 ساعة، في حصيلة يومية تعتبر من بين الأفدح على الإطلاق في هذا البلد، بحسب بيانات لجامعة جونز هوبكنز. وأظهرت بيانات نشرتها في الساعة 20,30 بالتوقيت المحلّي الجامعة التي تُعتبر مرجعاً في تتبّع الإصابات والوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجدّ، أنّ وباء كوفيد-19 حصد خلال 24 ساعة أرواح 2751 شخصاً في الولايات المتّحدة، لترتفع بذلك الحصيلة الإجمالية للوفيات الناجمة عن الوباء في هذا البلد إلى 44.845 وفاة. بدوره تخطّى عدد الإصابات المثبتة مخبرياً بالفيروس في الولايات المتّحدة 800 ألف إصابة بعدما سجّلت في الساعات الأربع والعشرين الماضية حوالى 40 ألف إصابة جديدة. بالمقابل تماثل للشفاء حوالى 75 ألف مصاب في هذا البلد. هذا وتعتبر حصيلة الوفيات المسجّلة الثلاثاء ضخمة بالمقارنة مع تلك المسجّلة قبل يوم واحد إذ بلغت الحصيلة اليومية للوفيات مساء الإثنين 1433 وفاة. والولايات المتّحدة التي سجّلت فيها أول وفاة بالفيروس في نهاية شباط/فبراير هي الدولة الأكثر تضرّراً من جرّاء الوباء، سواء من حيث عدد الوفيات أو الإصابات.

نور في نهاية النفق

والثلاثاء قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال مؤتمره الصحافي اليومي في البيت الأبيض بشأن تطوّرات وباء كوفيد-19 "أرى النور في نهاية النفق". بدورها قالت ديبورا بيركس، العضو في خلية الأزمة التي أنشأها ترامب لمكافحة الوباء، إنّ الوضع يتحسّن خصوصاً في مدينة نيويورك، أكبر بؤرة للوباء في البلاد وحيث بلغ عدد الوفيات أكثر من 14 ألف مصاب، وكذلك في شيكاغو وبوسطن ونيو أورلينز وديترويت. وأضافت أنّ غيوم أزمة كوفيد-19 بدأت تنقشع أيضاً في ولايتي رود آيلاند وكونيتيكت القريبتين من نيويورك، لكنّ الوضع لا يزال حاله في العاصمة واشنطن.

ترامب يتمنى أن يكون زعيم كوريا الشمالية في صحة جيدة

الحرة.....تمنى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، أن يكون في صحة جيدة، بعد تقارير صحفية أفادت بأن الأخير يتعافى من عملية جراحية كبيرة. وقال ترامب خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض الثلاثاء "لسنا في حرب مع كوريا الشمالية، ولذلك أستطيع أن أقول إنني أتمنى أن يكون كيم في صحة جيدة". وأشار ترامب في حديثه إلى الصحفيين إلى أنه تربطة "علاقة جيدة" بزعيم كوريا الشمالية. ونقلت صحيفة "ديلي إن كيه" الكورية الجنوبية، التي يديرها منشقون كوريون شماليون، عن مصادر داخل كوريا الشمالية، أن كيم يتعافى في فيلا في مقاطعة منتجع جبل كومجانغ في هيانغسان على الساحل الشرقي، بعد إجراء عملية جراحية في القلب والأوعية الدموية، في 12 أبريل في مستشفى هذه المنطقة. وعلق ترامب قائلا "هناك تقارير تقول إن كيم في حالة صحية خطيرة، لكنني لا أعلم إن كانت هذه التقارير حقيقية أم لا". يذكر أن بيونغ يانغ أطلقت خلال الأيام الماضية عدة صواريخ قصيرة المدى، قال مسؤولون في سيول إنها جزء من الاحتفال بعيد ميلاد الوالد المؤسس، وعادة ما يشاهد كيم مثل هذه الأحداث العسكرية، لكن تغيبه كان لافتا. وقال تقرير الصحيفة إن صحة كيم تدهورت في الأشهر الأخيرة بسبب التدخين المفرط والسمنة والإرهاق. وأكد أحد المصادر للصحيفة أن كيم كان يعاني من مشاكل في القلب والأوعية منذ أغسطس الماضي، لكن أوضاعه الصحية تدهورت بعد زياراته المتكررة لجبل "بايكتو" المقدس. وأشار التقرير إلى أن كيم غادر إلى المستشفى بعد أن ترأس اجتماع المكتب السياسي لحزب العمال الحاكم في 11 أبريل، حيث شوهد حينها آخر مرة علانية.

ألمانيا تعتزم شراء 45 مقاتلة أميركية

الحرة....تعتزم ألمانيا شراء 93 طائرة يوروفايتر و45 طائرة أميركية من طراز إف-18 لتحديث أسطولها المتقادم من الطائرات الحربية، وفق ما أعلنت وزيرة الدفاع أنيغريت كرامب-كارنباور، الثلاثاء. وأكدت الوزيرة الألمانية أن الطائرات الأميركية الجديدة التي ستشتريها بلادها، تلبي متطلبات حلف شمال الأطلسي. ووسط تزايد الانتقادات لقرارها أن يتضمن الأسطول طائرات أميركية، قالت الوزيرة لصحيفة سودويتشه تسايتونغ، إن طائرات إف-18 ضرورية بوصفها "تكنولوجيا مرحلة انتقالية". وكي يحيل سلاح الجو أسطوله الحالي من طائرات التورنيدو للتقاعد، يتعين عليه أولا الحفاظ على قدرات معينة، وقالت للصحيفة "يجب القول، إن المصنّعين الأميركيين فقط، في الوقت الحالي، يقدمون" القدرة على حمل أسلحة نووية. وفي رسالة إلى لجنة الدفاع البرلمانية، شددت الوزيرة على أن الطائرات التي تصنعها شركة بوينغ، ستسمح لألمانيا بالقيام بجانبها من برنامجها للردع النووي ضمن حلف شمال الأطلسي، كونها قادرة على حمل رؤوس حربية ذرية أميركية. وطائرات التورنيدو في الوقت الحالي، هي الوحيدة في سلاح الجو الألماني القادرة على حمل سلاح نووي. غير أن الوزيرة شددت على أن طائرات يوروفايتر ستكون "العمود الفقري لسلاح الجو الألماني". من ناحية أخرى، فإن طائرة فرنسية-ألمانية مقاتلة متطورة أطلق عليها "منظومة القتال الجوي المستقبلية" لن تكون جاهزة قبل 2040.

"مجاعات تجتاح عشرات الدول".. تحذير من برنامج الغذاء العالمي وسط أزمة كورونا

الحرة.....حذر مدير برنامج الأغذية العالمي من أنه بينما يتعامل العالم مع وباء كورونا، فإنه أيضا "على شفا وباء جوع" يمكن أن يؤدي إلى "عدة مجاعات هائلة الحجم" خلال أشهر قليلة إن لم يتخذ تحركا عاجلا. وقال المدير التنفيذي للبرنامج ديفيد بيزلي أمام مجلس الأمن الدولي، الثلاثاء، إنه حتى قبل أن يصبح كوفيد-19 مشكلة فإنه كان يبلغ قادة العالم أن "2020 ستشهد أسوأ أزمة إنسانية منذ الحرب العالمية الثانية". ويعود ذلك إلى الحروب وأسراب الجراد في إفريقيا والكوارث الطبيعية والأزمات الاقتصادية. وأوضح بيزلي أن 821 مليون شخص يذهبون إلى النوم جياعا كل ليلة في أنحاء العالم، ويواجه 135 مليون شخص "مستويات متأزمة من الجوع أو ما هو أسوأ". كما يظهر تحليل جديد للبرنامج الأممي أنه جائحة كورونا "يمكن أن تدفع 130 مليون شخص آخر نحو حافة التضور جوعا بنهاية 2020". وتابع أن برنامج الأغذية العالمي يقدم الغذاء لنحو مئة مليون شخص في أي يوم، ومنهم "نحو 30 مليون شخص يعتمدون حرفيا علينا للبقاء على قيد الحياة". بيزلي، الذي يتعافى من كوفيد-19، قال إنه إن لم يتم الوصول لأولئك الناس، "يظهر تحليلنا أن 300 ألف شخص يمكن أن يموتوا جوعا كل يوم خلال فترة ثلاثة أشهر"، ولا يتضمن ذلك الزيادة في الجوع بسبب فيروس كورونا. وحذر من أنه في أسوأ الظروف، "يمكن أن نرى مجاعة في حوالي 36 دولة". وحث بيزلي على وصول إنساني أكبر، وتنسيق للتحركات لإيصال المساعدات وإنهاء عرقلة التجارة وتسريع وزيادة التمويل بما يتضمن 350 مليون دولار لإقامة شبكة من المراكز اللوجستية وأنظمة النقل لاستمرار عمل سلاسل الإمدادات في أنحاء العالم.



السابق

أخبار مصر وإفريقيا....برلمان مصر يقر «مبدئياً» توسعة صلاحيات الرئيس في «الطوارئ»........السودان: مخاوف من انهيار النظام الصحي مع ارتفاع الإصابات بالفيروس.....إردوغان: تركيا ستواصل دعم حكومة السراج في ليبيا.....تونس «تتحكم» في انتشار «كورونا» وتستعد لرفع الحجر...الجزائر: تفاؤل بقضاء عيد الفطر من دون خوف من العدوى...عفو ملكي في المغرب... ودعم نفسي خلف القضبان...

التالي

أخبار لبنان...كيف تؤثر في «حزب الله» المكافآت الأميركية على رأس قادته؟......وهاب: شو بدو الرئيس بري من الرئيس دياب؟..توتّر بين بري ودياب...الحكومة اليتيمة....هل آن الأوان إبعاد حكومة الرئيس حسان دياب عن المسرح السياسي؟....الطبقة السياسية تسقط «أحلام دياب».. والمعركة مع سلامة غداً.... برّي يطالب «التكنوقراط» بتعلم التشريع......بري يؤنّب دياب... "بحكيك يا حسّان لتسمع يا جبران"!....

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 154,013,214

عدد الزوار: 6,929,987

المتواجدون الآن: 89