سلاح الجو الأميركي يطالب واشنطن ببت صفقة المقاتلات للكويت وقطر والبحرين...الإمارات تمنع السفر إلى لبنان وتحذر من التوجه إلى 13 دولة.. حمزة بن لادن يهدد بالانتقام لمقتل أبيه

هادي: قوات الشرعية تدخل صنعاء قريبا... زار مأرب وتعهد بعدم السماح بإقامة دولة فارسية... تجدد الاشتباكات بين الحوثيين والقوات الموالية للحكومة في صنعاء

تاريخ الإضافة الإثنين 11 تموز 2016 - 5:35 ص    عدد الزيارات 2537    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

هادي: قوات الشرعية تدخل صنعاء قريبا... زار مأرب وتعهد بعدم السماح بإقامة دولة فارسية
عكاظ.. أحمد الشميري (جدة)
 تعهد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أمس الأحد بالقضاء على الميليشيات الانقلابية وعدم السماح لها بإقامة دولة فارسية على الأراضي اليمنية. وقال «هادي» أثناء زيارة تفقدية مفاجئة لمحافظة مأرب مع نائبه اللواء علي محسن الأحمر وعدد من الوزراء، إن قوات الشرعية ستكون في العاصمة صنعاء قريبا. ولن تسمح للحوثيين بإقامة دولة فارسية في اليمن، مجدداً تعهده برفع العلم اليمني فوق جبال مران في صعدة. وألمح إلى ضغوط من قبل الأمم المتحدة لتشكيل حكومة «وحدة وطنية» قائلا «لن نعود إلى مشاورات الكويت إذا حاولت الأمم المتحدة فرض رؤيتها الأخيرة عبر مبعوثها إسماعيل ولد الشيخ». وفيما فرضت الأجهزة الأمنية في مأرب إجراءات أمنية مشددة ومنعت دخول السلاح أو التجول في وسط المدينة، عقد الرئيس هادي اجتماعاً مع قيادات التحالف العربي والقيادات المحلية والعسكرية والأمنية في المحافظة. وزار الوحدات المرابطة في بعض المواقع، معرباً عن شكره لقيادات التحالف العربي ودول مجلس التعاون الخليجي بقيادة المملكة والإمارات العربية المتحدة. وتعد هذه أول زيارة يقوم بها هادي لمحافظة مأرب منذ مغادرته اليمن عقب الانقلاب الحوثي.
ميدانياً قتل 6 من ميليشيات الحوثي وأصيب العشرات في معارك بمحافظتي الجوف وحجة أمس (الأحد). بينما تواصلت المعارك بشكل متقطع في مديرية نهب بمحافظة صنعاء بين الجيش الوطني والمقاومة من جانب والميليشيات الانقلابية من جانب آخر، فيما لا تزال الميليشيات تصعد عملياتها في محافظة تعز.
رئيس وزراء اليمن: لن نقبل بتسويات تُطيل الحرب وهادي يهدِّد بمقاطعة مباحثات السلام في الكويت
اللواء..(ا.ف.ب-العربية نت)
هدد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي امس بمقاطعة مباحثات السلام اليمنية في الكويت التي من المقرر ان تستانف الجمعة برعاية الامم المتحدة، اذا «حاولت الامم المتحدة فرض رؤيتها الاخيرة»، بحسب تعبيره. وقال هادي لدى تفقد قواته في محافظة مأرب شرق العاصمة صنعاء، الواقعة بيد المتمردين منذ نحو عامين، «لن نعود إلى مشاورات الكويت إذا حاولت الامم المتحدة فرض رؤيتها الاخيرة عبر مبعوثها الدولي اسماعيل ولد الشيخ».
وكانت مفاوضات السلام اليمنية في الكويت علقت نهاية حزيران بعد شهرين من المباحثات غير المثمرة ومن المقرر ان تستأنف في 15 الجاري.
وكان المبعوث الدولي اعلن انه سلم لمفاوضي الجانب الحكومي والتمرد خارطة طريق تنص على «اجراء الترتيبات الامنية التي ينص عليها القرار 2216 وتشكيل حكومة وحدة وطنية».
وقال ان المفاوضين تلقوا «ايجابيا» مقترحه لكنهم «لم يتوافقوا على جدول زمني او مراحل» التنفيذ.
غير ان الحكومة اليمنية اعربت اثر ذلك عن تحفظها عن المقترح.
 وطالبت بانسحاب المتمردين من المدن وبينها العاصمة صنعاء قبل بدء عملية انتقال سياسي مع المتمردين الذين يطالبون من جانبهم بحكومة وحدة وطنية.
 وقال الرئيس اليمني اثناء زيارته مأرب ان المتمردين الحوثيين المتهمين بالارتباط بايران، «يسعون عبر مشاورات الكويت الى شرعنة انقلابهم وليس تحقيق السلام الذي يحفظ دماء وكرامة اليمنيين». واضاف هادي ، وفق ما اوردت وكالة سبأ للانباء، «لن يقبل اليمنيون ان تكون اليمن دولة فارسية» واعدا باستعادة صنعاء من المتمردين قريبا.
وقال: «نقف اليوم هنا في مأرب عاصمة أقليم سبأ، واؤكد لكم اننا كما احتفلنا نهاية شهر رمضان بالذكرى الاولى لتحرير عدن سنحتفل قريبا في صنعاء»، مضيفا «لن نتراجع عن احلام اليمنيين في يمن اتحادي تسوده العدالة والمواطنة، ولن أسمح للحوثيين بإقامة دولة فارسية في اليمن، كما لن نسمح للحوثي بالتطاول على 25مليون يمني وتحويل اليمن الى دولة تابعة لايران».
وجاءت زيارة الرئيس هادي في وقت تحتدم المعارك في صرواح الواقعة شمال محافظة مأرب حيث يحاول انصاره تجاوز دفاعات المتمردين للتمكن من التقدم باتجاه صنعاء.
 وفي مؤشر الى هذه الصعوبات تستهدف مدينة مأرب التي تبعد 30 كلم عن صرواح بشكل متقطع بصواريخ بالستية تم اعتراض آخرها مساء السبت، بحسب مصدر عسكري، بمضادات التحالف الذي تقوده السعودية. وتحدثت مصادر عسكرية عن تعزيزات بالعديد والعتاد ضمنها دبابات ومدرعات، تم استقدامها في الايام الاخيرة الى محافظة مأرب تحضيرا لشن هجوم واسع النطاق لاستعادة صنعاء ومحيطها.
وفي نهم التابعة لمحافظة صنعاء قتل ستة متمردين في غارات لطيران التحالف ومعارك مع القوات الحكومية التي فقدت ثلاثة من عناصرها في الساعات الاربع والعشرين الاخيرة، بحسب مصادر عسكرية تحدثت عن مواجهات دامية في محافظة الجوف المحاذية للسعودية.
من جهته عقد رئيس الوزراء اليمني أحمد عبيد بن دغر اجتماعاً باللجان الأمنية في محافظات عدن ولحج وأبين والضالع وقيادة المنطقة العسكرية الرابعة والحزام الأمني لمدينة عدن.
وقال رئيس الوزراء اليمني إننا لن نقبل بأي تسويات من شأنها إطالة الحرب وخلق ظروف للانقسام.
وأكد بن دغر أن هناك طريقا واحدا للسلام وهو احترام الإرادة الوطنية والمرجعيات المتمثلة بالمبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية وقرار مجلس الأمن.
وأضاف بن دغر أن استمرار تهريب السلاح إلى اليمن إنما يطيل أمد الحرب في البلاد.
وقال «إن أعداء اليمن هم أعداء الأمة الإسلامية وكانوا ولا يزالون يشكلون خطرا على المنطقة وأمنها».
داعيا إلى توحيد المواقف في مواجهة الانقلابيين.
 وهنأ اللجان الأمنية والمنطقة العسكرية على إفشالهم المخطط الإرهابي في عمق مدينة عدن واستعادة السيطرة علي معسكر الصولبان الذي كانت تسيطر عليه عناصر «القاعدة».
  
 تجدد الاشتباكات بين الحوثيين والقوات الموالية للحكومة في صنعاء
الرأي... (د ب أ)
تجددت الاشتباكات المسلحة اليوم الاثنين بين قوات الجيش والمقاومة الشعبية الموالية للحكومة «الشرعية» من جهة، ومسلحي الحوثي والقوات العسكرية الموالية للرئيس اليمني السابق علي صالح من جهة ثانية، بمديرية نهم (40 كيلومترا شرق صنعاء).
وذكرت مصادر في المقاومة الشعبية لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن اشتباكات عنيفة اندلعت بين الطرفين على امتداد جبهات القتال في مديرية نهم، وسط تبادل القصف المدفعي.
ولفتت المصادر إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوف الطرفين لم تتضح حصيلتهم بعد جراء استمرار المواجهات، إلى جانب أسر 15 من الحوثيين والقوات الموالية لمصلحة في منطقة «المجاوحه» التي تشهد مواجهات عنيفة.
ويأتي ذلك وسط تحليق كثيف لمقاتلات التحالف العربي على مديرية نهم والعاصمة صنعاء.
يذكر أن الاشتباكات اشتدت في مديرية «نهم» بعد ساعات من زيارة الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي ونائبه علي محسن إلى مقر المنطقة العسكرية الثالثة بمحافظة مأرب (173 كيلومترا شرق صنعاء).
وخلال لقائه بمسؤولين وعسكريين في مأرب، قال الرئيس هادي «لن أسمح للحوثيين بإقامة دولة فارسية في اليمن وسنحتفل قريباً بتحرير العاصمة صنعاء وسنكون بين صفوف اهلها».
وهدد الرئيس هادي بعدم العودة إلى مشاورات الكويت التي من المقرر استئنافها منتصف الشهر الجاري في حال توجهت الأمم المتحدة نحو تشكيل حكومة يشارك فيها الحوثيون.
وهذه هي المرة الأولى التي يزور فيها الرئيس هادي محافظة مأرب منذ تحرير معظم مناطقها من الحوثيين وقوات صالح قبل نحو تسعة أشهر.
 
سلاح الجو الأميركي يطالب واشنطن ببت صفقة المقاتلات للكويت وقطر والبحرين
الرأي...واشنطن - رويترز- حضت نائبة وكيل وزارة سلاح الجو الأميركي هيدي غرانت حكومة بلادها على الإسراع في البت في طلبات معلقة منذ فترة من الكويت وقطر والبحرين لشراء مقاتلات أميركية، مستشهدة بالإحباط الذي يشعر به حلفاء الولايات المتحدة في الخليج من تأجيل الصفقة.
وقالت غرانت إنها تحاول طمأنة المسؤولين في هذه الدول بأن عدم موافقة واشنطن على مبيعات الأسلحة الأميركية التي تقدر بمليارات الدولارات لا يغير شيئا من العلاقات القوية القائمة بين سلاح الجو الأميركي وسلاح الجو في كل من الدول الثلاث.
وأضافت في حديث مع «رويترز» عشية المعرض الجوي في فارنبورو في جنوب انكلترا «أرغب في رؤية قرار يتخذ قريبا»، مشيرة إلى أنها «رصدت بكل تأكيد مشاعر خيبة أمل بين المسؤولين في الدول الثلاث التي طلبت شراء مجموعة متنوعة من المقاتلات الأميركية».
وتابعت: «كلفنا ذلك بذل المزيد من الجهد لطمأنتهم أن هذه الصفقة الواحدة يجب ألا تؤثر على العلاقات بشكل عام... وأنهم شركاء يحظون بتقدير كبير... نأمل ألا يكون هناك أي أثر لتأخر اتخاذ القرار».
وقالت غرانت إن الطلبات الثلاثة قيد البحث «على أعلى المستويات في حكومتنا». ورفضت التعليق على سبب تأخر القرار.
وتعطلت طلبات الشراء الثلاثة وسط مخاوف أثارتها إسرائيل من أن المعدات التي يتم إرسالها إلى دول الخليج قد تسقط في يد أشخاص آخرين وتستخدم ضدها وبسبب رغبة إدارة الرئيس باراك أوباما في دمج قرارات مبيعات السلاح ضمن عملية اتخاذ قرار أوسع نطاقا تتعلق بالمساعدات العسكرية لدول الخليج.
ووقعت كل من وزارة الدفاع (البنتاغون) ووزارة الخارجية الأميركية على بيع طائرة من «اف ايه-18إي - اف سوبر هورنيت» للكويت و36 طائرة من طراز «اف-15» لقطر وعدد من طائرات «اف-16» من إنتاج شركة «لوكهيد» للبحرين.
وتضم غرانت صوتها لمسؤولين عسكريين بارزين آخرين ألقوا بثقلهم في الأشهر الأخيرة وراء حض البيت الأبيض على المضي قدما في طلبات السلاح والتي يجري العمل على بعضها منذ سنوات.
وتبلغ قيمة المبيعات المطلوبة للكويت ثلاثة مليارات دولار ولقطر نحو أربعة مليارات دولار ولم يعرف على الفور قيمة المبيعات المطلوبة للبحرين.
الإمارات تمنع السفر إلى لبنان وتحذر من التوجه إلى 13 دولة
السياسة...
أعلنت وزارة الخارجية الإماراتية عن منع السفر إلى دولة واحدة جديدة أمام المواطنين خلال عطلة صيف العام الجاري، فيما حذرت من التوجه إلى 13 دولة لأسباب أمنية وصحية.
ومنعت الوزارة في بيان، أمس، عبر موقعها الإلكتروني، المواطنين من السفر إلى الجمهورية اللبنانية، وذلك بسبب الأوضاع الأمنية، فيما حذرت من السفر إلى عشر دول أخرى للسبب ذاته، في مقدمها سورية واليمن وجنوب السودان وأفغانستان والصومال وأوكرانيا وباكستان ونيجيريا والعراق وليبيا.
وأشارت صحيفة “البيان” الإماراتية إلى أنه بناء على مخاوف صحية وجهت وزارة الخارجية المواطنين الإماراتيين إلى عدم السفر لثلاث دول، وهي جمهورية سيراليون وليبيريا بسبب فيروس “إيبولا”، وجمهورية تنزانيا بسبب وباء الكوليرا.
وتأتي التوجيهات الإماراتية الجديدة بهدف الحفاظ على سلامة المواطنين ورعايتهم وتجنيبهم أي مخاطر قد تحدق بهم خارج الدولة.
 
حمزة بن لادن يهدد بالانتقام لمقتل أبيه
السياسة...دبي – رويترز:
هدد نجل زعيم تنظيم “القاعدة” الراحل أسامة بن لادن بالانتقام من الولايات المتحدة لقتل أبيه. وذكرت مجموعة “سايت”، المتخصصة في رصد مواقع التنظيمات المتطرفة، أن حمزة بن لادن وعد في تسجيل صوتي مدته 21 دقيقة بعنوان “كلنا أسامة”، بأن يواصل التنظيم القتال ضد الولايات المتحدة وحلفائها، مضيفاً “سنستمر في ضربكم واستهدافكم في بلادكم وخارجها رداً لظلمكم لأهل فلسطين وأفغانستان والشام (سورية) والعراق واليمن والصومال وسائر بلاد الإسلام التي لم تسلم من ظلمكم”. وأوضح أن “انتقام الأمة الإسلامية للشيخ أسامة رحمه الله ليس انتقاماً لشخص أسامة، لكنه انتقام لمن دافع عنها وعن إسلامها ومقدساتها”.

المصدر: مصادر مختلفة

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 154,059,633

عدد الزوار: 6,932,681

المتواجدون الآن: 90