اليمن ودول الخليج العربي....قرقاش: مجلس التعاون الخليجي مستمر رغم أزمة قطر....الجيش اليمني يتهم الميليشيات بالتصعيد ويرد على هجماتها....غريفثس يعلن بدء مشاورات السلام اليمنية في السويد....السعودية والإمارات تستعرضان مستجدات اجتماعات اللجنة الأمنية المشتركة...

تاريخ الإضافة الأربعاء 5 كانون الأول 2018 - 8:59 م    عدد الزيارات 2151    التعليقات 0    القسم عربية

        


قرقاش: مجلس التعاون الخليجي مستمر رغم أزمة قطر..

دبي - العربية.نت.. قال وزير الدولة للشؤون الخارجية لدولة الإمارات، أنور قرقاش، الخميس، إن قمة مجلس التعاون في الرياض والرئاسة العمانية القادمة مؤشر أن مجلس التعاون وبرغم أزمة قطر مستمر. وكتب في تغريدة على "تويتر"،"نجاح المجلس الأساسي في جوانبه الاقتصادية وخلق سوق خليجي مشترك، والأزمة السياسية ستنتهي حين ينتهي سببها ألا وهو دعم قطر للتطرف والتدخل في قضايا استقرار المنطقة". قمة مجلس التعاون في الرياض والرئاسة العمانية القادمة مؤشر أن مجلس التعاون وبرغم أزمة قطر مستمر، نجاح المجلس الأساسي في جوانبه الاقتصادية وخلق سوق خليجي مشترك، والأزمة السياسية ستنتهي حين ينتهي سببها ألا وهو دعم قطر للتطرف والتدخل في قضايا استقرار المنطقة. وأضاف "الواقعية السياسية الحالية مكنت مجلس التعاون من استمرار عمله، فالاجتماعات التقنية والإدارية والفنية مستمرة، وبالمقابل عانى الجانب الاستراتيجي والسياسي في ظل شذوذ المنظور القطري عن المصلحة الجماعية، الحرص المسؤول للرياض وأبوظبي والمنامة على المجلس تاريخي". الواقعية السياسية الحالية مكنت مجلس التعاون من إستمرار عمله، فالاجتماعات التقنية والإدارية والفنية مستمرة، وبالمقابل عانى الجانب الاستراتيجي والسياسي في ظل شذوذ المنظور القطري عن المصلحة الجماعية، الحرص المسؤول للرياض وأبوظبي والمنامة على المجلس تاريخي. يذكر أن القمة الخليجية التي دعا خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز، لعقدها في الرياض، الأحد المقبل، ستناقش ملفات عدة، أهمها سيكون التعاون العسكري الاستراتيجي بين دول مجلس التعاون.

وزير خارجية البحرين: الخلاف مع قطر لن يحل بـ"حب الخشوم"

دبي - العربية.نت... قال وزير الخارجية البحريني، الشيخ خالد آل خليفة، إن الخلاف مع قطر وصل لنقطة بعيدة جداً لم يسبق أن وصلها خلاف آخر بين الدول الأعضاء في المجلس. وأضاف "لا أعرف كيف ستعود قطر عن ذلك، فقد التزمت مع أعداء المنطقة مثل إيران، كما أبعدت نفسها عن دول المجلس، فهذه الأمور لا تعطي أي إشارة إلى أن قطر ستبقى ضمن دول المجلس".

وضع الدوحة تحت المجهر

وقال آل خليفة في حديث لـصحيفة "الشرق الأوسط" إن قطر في هذا الخلاف أحرقت جميع سفن العودة إلى المجلس، والخلاف لن يحل بـ(حب الخشوم)، فلا بد من اتفاق جديد ونظام جديد، ووضع الدوحة تحت المجهر". وأوضح الشيخ خالد أن قطر أقل دولة التزمت باتفاقيات مجلس التعاون الخليجي، مشدداً على ضرورة أن تصلح الدوحة نفسها، مضيفاً أن الرباعي العربي المقاطع لقطر لا يزال عند موقفه وشروطه، وقال إن الشروط لم تأتِ من الفراغ، ثلاثة أرباعها من اتفاقيتي الرياض، يضاف لها وجود القوات التركية. غالبية الشروط من الاتفاقيات التي وقعها أمير قطر أمام القادة ووعد بالالتزام بها.

قرارات في القمة الخليجية بالرياض

وبشأن القمة الخليجية التي دعا خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز لعقدها في الرياض، الأحد المقبل، قال آل الشيخ إنها ستناقش التعاون العسكري الاستراتيجي بين دول مجلس التعاون، وستكون هناك قرارات. وحول التمثيل القطري في القمة، قال "التمثيل القطري لا يهمنا، وجوده من عدمه سيان، لا أحد ينظر لموقفنا من قطر، ما قمنا به هو ردة فعل تجاه ما قامت به قطر وما تنتهجه، لكن هل قطر تنتمي لمجلس التعاون؟ هي عضو في المجلس، لكنها تستعين بقوات أجنبية، عوضاً عن استعانتها بقوات تنتمي لها مثل قوات درع الجزيرة. القوات الأجنبية الموجودة على الأراضي القطرية أكبر تهديد وضعته الدوحة لتهديد دول المجلس".

زيارة مسؤولين إسرائيليين "غير صحيحة"

هذا.. ونفى الوزير البحريني ما تردد عن زيارة مسؤولين إسرائيليين للبحرين، وقال "ما يتردد اليوم عن زيارات غير صحيح، وليس هناك مخطط لزيارة رئيس وزراء إسرائيل، ولم تحدث اتصالات في هذا الشأن، ولم يحدث شيء في الواقع، وإن حدث فنحن لا نتردد في الإعلان عنه".

مشاورات السويد تنطلق بدون لقاءات بين الحكومة والحوثيين..

دبي - قناة العربية.. تنطلق اليوم الأربعاء، في العاصمة السويدية ستوكهولم جولة مشاورات جديدة بين الأطراف اليمنية بعد وصول وفدي الحكومة والحوثيين. وتستبعد الأمم المتحدة التي ترعى المشاورات لقاءات مباشرة بين الوفدين في المرحلة الأولى من المفاوضات إلا أنها تعلق آمالا على نجاحها في سبيل إنهاء الأزمة اليمنية. وقال مصدر بالأمم المتحدة إنه من المستبعد أن يلتقي الجانبان مباشرة في المحادثات، وإن مارتن غريفثس مبعوثَ الأمم المتحدة الخاص لليمن سيقوم هو وفريقه بجولات مكوكية بينهما في المشاورات التي ستكون الأولى منذ 2016. هذا وتوجه المبعوث الأممي إلى اليمن بالشكر لحكومة السويد إزاء استضافتها المشاورات، ولحكومة الكويت لتسهيل سفر وفد الحوثيين من صنعاء إلى ستوكهولم. ووصل وفدا الحكومة اليمنية وميليشيات الحوثي إلى ستوكهولم. من جهته، توقع وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك، ألا تكون المحادثات سهلة أو سريعة. في حين، رحّبت الولايات المتّحدة، بمحادثات السلام اليمنية المرتقبة واصفةً إياها بأنها "خطوة أولى ضروريّة وحيويّة"، داعيةً جميع الأطراف إلى الانخراط فيها بالكامل و"وقف أيّ أعمال عدائية جارية". وقالت المتحدّثة باسم وزارة الخارجية الأميركية هيذر ناورت: "ليست لدينا أوهام، ونحن نعلم أن هذه العملية لن تكون سهلة، لكننا نرحب بهذه الخطوة الأولى الضرورية والحيوية".

الجيش اليمني يتهم الميليشيات بالتصعيد ويرد على هجماتها في نهم ومقتل 60 حوثياً في الحديدة في 3 أيام وتحرير مواقع في دمت..

تعز: «الشرق الأوسط»... اتهم الجيش اليمني الميليشيات الحوثية بتعمّد التصعيد الميداني في مختلف جبهات القتال في شكل يدل على نياتها المبيتة لإفشال مساعي السلام ومشاورات السويد التي ترعاها الأمم المتحدة، مؤكداً أن قواته صدَّت هجمات للجماعة في نهم، وتمكنت من قتل نحو 60 حوثياً في الحديدة، أثناء إحباط محاولات تسلُّل فاشلة. جاء ذلك في وقت جدد فيه نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر، حرص الشرعية اليمنية، وكذا حرص التحالف الداعم لها على «إرساء السلام وتهيئة الأجواء المناسبة لإنجاح المشاورات الحالية برعاية أممية في السويد»، وذلك خلال لقائه، أمس، في مأرب، المفتش العام للقوات المسلحة اليمنية اللواء الركن عادل القميري، ورئيس هيئة الإسناد والدعم اللوجيستي اللواء الركن أحمد الولي، ومدير دائرة العمليات الحربية اللواء الركن خالد الأشول. وبحسب وكالة «سبأ» الحكومية، ناقش الأحمر مع القادة «التطورات الميدانية والمستجدات واستمرار تصعيد الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران بتنفيذ عمليات هجومية وإطلاق المقذوفات والصواريخ والاعتداء على المدنيين»، في إشارة للنيات التي يبيتونها تجاه عملية السلام والمشاورات الحالية. واستمع نائب الرئيس اليمني إلى «تقرير من المفتش العام للقوات المسلحة عن التصعيد الذي تقوم به ميليشيا الحوثي في مختلف الجبهات، وإحصائيات عن إطلاق الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة باتجاه مأرب وبعض المحافظات المحررة، وعلى الأشقاء في المملكة». وقال الأحمر إن «الشرعية» متوجهة «بنيات صادقة نحو السلام العادل المبني على المرجعيات الثلاث المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، وقرار مجلس الأمن الدولي (2216)، بما يحقق السلام الدائم ويؤدي إلى استعادة الدولة وينهي الانقلاب». وتزامنت تصريحات الأحمر مع وصول وفود التفاوض الحكومي إلى العاصمة السويدية استوكهولم، ومواصلة ميليشيات الحوثي الانقلابية هجماتها على مواقع الجيش الوطني في محاولة منها لاستعادة مواقع خسرتها في مختلف الجبهات بما فيها مواقع في شرق صنعاء في جبهة نهم وفي الساحل الغربي والبيضاء. وقال الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة العميد الركن عبده مجلي في تصريحات رسمية نقلها موقع الجيش اليمني إن «تصعيد ميليشيا الحوثي الانقلابية غير مبرر ولا ينم عن نيات حسنة نحو السلام». وأوضح مجلي أن «ميليشيات الحوثي هاجمت، أول من أمس، مواقع الجيش بمديرية نهم شرق العاصمة صنعاء بالتزامن مع وصول وفود التفاوض إلى العاصمة السويدية استوكهولم»، مؤكداً أن «الميليشيا الانقلابية مستمرة بإطلاق القذائف والصواريخ التي تستهدف مناطق المدنيين»، وأن «الجيش الوطني سيرد بقوة على هذه الاعتداءات والخروقات المتكررة ولن يقف مكتوف الأيدي». وبحسب مصادر ميدانية تحدثت إلى «الشرق الأوسط»، استأنفت قوات الجيش اليمني، بإسناد من مقاتلات تحالف دعم الشرعية، العمليات العسكرية في جبهة نهم، حيث البوابة الشرقية للعاصمة صنعاء، يوم أمس، وذلك بعد تصعيد ميليشيات الانقلابيين وشنها هجوماً على عدد من مواقع الجيش الوطني. وذكرت المصادر أن «قوات الجيش الوطني استهدفت مواقع الانقلابيين في جبهة الميسرى والقتب ومناطق بران والحول والمبدعة، وكبدت الانقلابيين الخسائر البشرية والمادية». يأتي ذلك في الوقت الذي سقط فيه العشرات من ميليشيات الحوثي الانقلابية بين قتيل وجريح في جبهة دمت شمال الضالع، وفي جبهات الساحل في معارك مع الجيش الوطني وضربات لمقاتلات تحالف دعم الشرعية. وأفادت مصادر عسكرية رسمية بأن «قوات الجيش الوطني في الضالع تواصل تقدمها باتجاه دمت، شمالاً، محرزة انتصارات متسارعة، ومكبِّدة ميليشيات الحوثي الخسائر البشرية والمادية»، حيث سيطرت أمس على مواقع جديدة غرب وجنوب مدينة دمت، وذلك في محور «العود - النادرة - ومريس - دمت» وشملت مواقع «الأثلة وأجزاء من كوله الزقري وقرية معرش وتبة ثعيل وعدداً من المواقع والسلاسل الجبلية». وفي جبهات الحديدة والساحل الغربي قُتِل نحو 61 انقلابياً خلال الثلاثة الأيام الماضية في معارك مع الجيش الوطني وميليشيات الحوثي الانقلابية، بحسب مصادر ميدانية رسمية. وشهدت مدينة الحديدة، منذ الأحد حتى أول من أمس، مواجهات عنيفة بالأسلحة الرشاشة في الأطراف الجنوبية الغربية للمدينة، رداً على محاولات الميليشيات الانقلابية المستمرة لاختراق صفوف قوات الجيش الوطني، طبقاً لما أورده موقع الجيش الذي أكد أن «المعارك أسفرت منذ الأحد الماضي عن مقتل 43 عنصراً من الميليشيات في الجبهات الواقعة شمال شرقي، وجنوب غربي المدينة، إلى جانب 18 قتيلاً سقطوا في مديريتي حيس والتحيتا، أثناء صد الجيش الوطني محاولات تسلل للميليشيات واستهدافه تجمعات لهم». إلى ذلك، أفادت مصادر محلية وشهود في محافظة الحديدة بأن مدنياً واحداً قُتِل، وأصيب تسعة آخرون نتيجة تعرضهم لقصف مكثف من قبل الميليشيات الحوثية في مديريات حيس والتحيتا والدريهمي، في الساعات الماضية، مع تضرر 5 منازل نتيجة القصف. وأكدت المصادر نفسها سقوط 13 قذيفة حوثية على الأقل خلال الأربع والعشرين الساعة الماضية، في مدينة حيس وأطرافها، مسببةً حالة من الهلع في صفوف المدنيين. وذكر الموقع الرسمي للجيش اليمني أن «الميليشيات المدعومة من إيران تواصل انتهاكاتها في الحديدة بشكل متصاعد، ما يصعِّد من الحالة الإنسانية المتردية التي يعيشها سكان الحديدة نتيجة تعرضهم لتلك الانتهاكات». من جهته، أفاد المركز الإعلامي لألوية العمالقة في جبهة الساحل الغربي، بأن قوات العمالقة أحبطت تسللاً لمجاميع من مسلحي ميليشيات الحوثي في مديرية التحيتا، جنوب الحديدة، حاولوا التسلل عبر المزارع المترامية في التحيتا، وكبّدتهم خسائر فادحة في العتاد والأرواح، ولقي العشرات منهم مصرعهم وأصيب آخرون، كما تمكنت ألوية العمالقة من تطهير عدد من المزارع التي حاولت الميليشيات التسلل عبرها وقامت بتأمينها. وذكر المركز أن «الضربات القاصمة التي وجَّهتها ألوية العمالقة أجبرت ميليشيات الحوثي على الاستعانة بالخارج لإنقاذها من الهزيمة الساحقة في الحديدة، وهذا ما قادها للقبول بالذهاب إلى السويد لإجراء مشاورات برعاية أممية»، وذلك بعدما «أطلقت قوات ألوية العمالقة معركة تحرير وتطهير مدينة الحديدة من سيطرة ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران».

انتقادات يمنية لـ «تدليل» الأمم المتحدة وفد الجماعة الحوثية

الشرق الاوسط...القاهرة: علي ربيع.. على الرغم من تعهد الحكومة اليمنية الشرعية أنها مستعدة لدعم جهود الأمم المتحدة ومبعوثها إلى اليمن مارتن غريفيث من أجل إحلال السلام في البلاد والتعاطي بإيجابية مع المقترحات التي يطرحها في مشاورات السويد المقرر أن تبدأ اليوم بين وفد الجماعة والوفد الحكومي، فإن طريقة تعامل غريفيث في استرضاء قادة الميليشيات لإحضارهم إلى المشاورات قد أثار كثيرا من الانتقادات في الأوساط اليمنية. وفي حين عد كثير من الناشطين اليمنيين أن الجماعة الحوثية استطاعت فرض شروطها للذهاب إلى السويد دون أن تحقق الحكومة الشرعية أي مكسب في مقابل ذلك، اعتبر سفير اليمن في لندن ياسين سعيد نعمان أن قيام المبعوث الأممي بتدليل ومراضاة ومرافقة وفد الميليشيات الحوثية إلى السويد لن يفيد السلام في شيء وأنه بالعكس من ذلك سيعرض السلام للانتكاسة. وكانت الجماعة الحوثية اشترطت نقل 50 من جرحاها مع 50 مرافقا لهم من صنعاء إلى مسقط قبل الموافقة على حضور مشاورات السويد، إلى جانب أنها فرضت على المبعوث الأممي الكيفية التي ينتقل بها وفدها المفاوض إلى السويد، ما جعل غريفيث يرافق الوفد الحوثي بنفسه من صنعاء على متن طائرة كويتية وبرفقة السفير الكويتي لدى اليمن. وقال السفير اليمني في لندن ياسين سعيد نعمان في منشور على «فيسبوك» في معرض انتقاده لهذا التدليل الأممي: «هذا السلوك يبعث في هذه الجماعة اعتقاداً خاطئاً بأنها لم ترتكب جريمة بحق اليمن والشعب اليمني، ويضفي على تغطيتها لهذه الجريمة قدراً من الدخان الإضافي المضلل، ويجعلها تتخندق وراء الوهم بمشروعية الفساد الدموي والسياسي الذي أغرقت فيه اليمن». وأضاف نعمان: «كما أن ذلك يبرر كل الحجج الواهية التي أطلقها الحوثيون لإفشالهم لجنيف (سبتمبر (أيلول)» واصفا هذا السلوك الأممي بـ«الميوعة» التي قال إنها «قد تعيد بناء الأزمة على نحو خاطئ، وسيكون لذلك آثار سلبية على العملية السلمية بمجملها، لأن هذه الميليشيات لا تبحث عن السلام، وإنما عما يبرر جريمتها فقط، لتواصل مشوارها على الطريق نفسه». وكان عدد من الناشطين اليمنيين وجهوا انتقادات للشرعية اليمنية لجهة موافقتها على حضور المشاورات دون مقابل، وقال بعضهم في تغريدات على مواقع التواصل الاجتماعي إنهم كانوا يأملون في أن تشترط الحكومة الشرعية على الأقل إطلاق الجماعة الحوثية لعدد من الأسرى بمن فيهم كبار القيادات، مثل وزير الدفاع السابق والقيادي في حزب الإصلاح محمد قحطان. إلى ذلك، عبر كثير من المراقبين عن خيبة أملهم في الأسماء الحوثية المشاركة في وفد الجماعة، معتبرين أن اختيار الجماعة لهذه الأسماء، وإن زعمت أنها تمثل جميع حلفائها في الوفد، فإن الحقيقة أن أغلب المفاوضين لا يستطيعون البت في قضية من قضايا المشاورات باستثناء المتحدث باسم الجماعة ورئيس وفدها محمد عبد السلام. وفيما لا يتوقع كثير من المراقبين أن تفضي هذه المشاورات إلى أي اختراق حقيقي على صعيد التوصل إلى السلام، اعتبروا أن الإنجاز الوحيد الذي يمكن أن يتحدث عنه غريفيث لاحقا هو قدرته على إحضار وفد الجماعة إلى المشاورات، لا سيما أن الملفات المتعلقة ببناء الثقة لا تزال محفوفة بكثير من التعقيدات. ويرجح أغلب المراقبين للشأن اليمني أن الجماعة الحوثية تستغل هذه المساعي الأممية ليس من أجل التوصل إلى سلام حقيقي ولكن من أجل إماطة أمد الحرب والحصول على فرصة لالتقاط أنفاسها وإعادة ترتيب أوضاع ميليشياتها في الجبهات بعد أن ضاق عليها الخناق في الأسابيع الماضية، وبخاصة في جبهتي الساحل الغربي وصعدة. ومن المفترض أن تناقش المشاورات في السويد - بحسب تصريحات أممية سابقة - ملفات الأسرى والمعتقلين والمخفيين والتوافق على آلية تفصيلية لإطلاق سراح نحو 3500 شخص من الطرفين، إلى جانب ما يتعلق برفع العراقيل والقيود عن وصول المساعدات، وفتح مطار صنعاء ورواتب الموظفين وتحييد البنك المركزي، فضلا عن موضوع التهدئة في الحديدة والاتفاق على تسوية بشأن مينائها. وكان غريفيث صرح في وقت سابق بأنه يأمل في أن يتمكن من عقد جولة أخرى من المشاورات في يناير (كانون الثاني) المقبل، مؤكدا أنه يفضل أن تعقد في إحدى دول المنطقة، إذ يسعى خلالها إلى الدخول في تفاصيل الإطار العام للحل الذي يقترحه على صعيد الملفات السياسية والأمنية. وتصر الجماعة الحوثية عادة على تجنب الحديث عن تسليم سلاحها الثقيل والانسحاب من المدن والمؤسسات الحكومية، بخلاف ما نص عليه قرار مجلس الأمن 2216، في الوقت الذي تتمسك الحكومة الشرعية بتنفيذ القرار باعتباره إحدى مرجعيات الحل الثلاث إلى جانب كل من المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني. ويعتقد كثير من المراقبين أن الجماعة الحوثية لا يمكن أن توافق على أي حل للسلام ما لم يكن يمنحها الهيمنة على القرار السياسي والأمني والعسكري لليمن ويحافظ على مكاسبها الانقلابية التي حققتها منذ 2014 بدعم من إيران.

السفير البريطاني لدى اليمن يضع مشاورات السويد أمام العالم يومياً

الشرق الاوسط....الرياض: عبد الهادي حبتور.. وضع السفير البريطاني لدى اليمن مايكل آرون أطراف النزاع اليمني تحت مجهر اليمنيين حول العالم بعد أن تعهد بنقل ما يجري في المشاورات التي تبدأ اليوم في قلعة جوهانسبرغ خارج استكهولوم السويدية صوتاً وصورة. ويعد سفير المملكة المتحدة من أبرز وأنشط السفراء الذين عملوا خلال الأيام الماضية على تنشيط العملية السياسية ومحاولة لقاء طيف واسع من اليمنيين في عدة دول عبر رحلات مكوكية قام بها في عدة عواصم عربية وغربية. وبدأ آرون الذي يتحدث العربية بطلاقة بث مقاطع فيديو يقوم بنشرها على حسابه الرسمي في «تويتر» شرح فيها بدء وصول وفدي التفاوض إلى السويد، واللقاءات المزمع إجراؤها مع المبعوث الأممي لليمن مارتن غريفيث وأكثر من 23 سفيرا يشاركون في المشاورات ومراقبتها. وقال مايكل في أحد مقاطعه: «أعتقد من المهم جداً أن يفهم اليمنيون خارج استكهولوم ما يحدث في المشاورات التي تنطلق اليوم في قلعة جوهانسبرغ». وأضاف: «سوف نراقب المناقشات ونلتقي بالطرفين إلى جانب المبعوث الخاص لليمن، أنا و23 سفيرا عربيا وغربيا نشارك في المشاورات اليمنية». وتوقع السفير البريطاني من طرفي النزاع اليمني الكثير من الواقعية والمرونة لإنهاء الصراع الذي قارب عامه الرابع، وتابع: «سعيد جداً باستئناف العملية، سوف تبدأ المشاورات الخميس، نتوقع من الطرفين واقعية ومرونة، وسوف ننجح إن شاء الله في إجراءات بناء الثقة ونأمل تحقيق تقدم». وتعهد آرون بنشر وقائع المشاورات عبر مقاطع فيديو يومية ومن قلب الحدث ليتسنى لجميع اليمنيين خارج السويد متابعتها عن كثب، واستطرد بقوله «سوف أنشر يومياً هذه المدونات عبر الفيديو، يمكن المتابعة على (تويتر) ونتوقع منكم التعليقات، وصلت استكهولوم وتلقيت ردود فعل إيجابية، حيث رحبوا بالشفافية وسوف استمر خلال الأسبوع القادم في نشر الفيديوهات، وسعيد بالاتصال مع اليمنيين خارج استكهولوم».

السعودية ترفض اتهامات لأعضاء في مجلس الشيوخ بشأن مقتل خاشقجي...

واشنطن - «الحياة»... رفضت السعودية تصريحات أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي، شككوا فيها بوجود صلة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بمقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي في إسطنبول. وقالت المتحدثة باسم السفارة السعودية في واشنطن فاطمة باعشن، عبر حسابها في «تويتر» أمس (الأربعاء)،: «نلتزم بتصريحاتنا الأولية التي قلنا فيها إن ولي العهد يتواصل بشكل منتظم مع مختلف المسؤولين الكبار في الديوان الملكي حول مسائل مختلفة». وأضافت: «ولي العهد لم يتواصل في أي وقت من الأوقات مع أي مسؤول سعودي في أي جهة حكومية حول إيذاء المواطن السعودي جمال خاشقجي. نرفض رفضاً قاطعاً أي اتهامات تزعم وجود صلة لولي العهد بهذا الحادثة المروعة». وأشارت باعشن إلى أن المملكة «كانت صريحة في معالجة هذا الخطأ المأساوي، ومحاسبة المسؤولين عنه، ووضع الإجراءات التصحيحية لضمان عدم تكرار فجوة مؤسسية بهذه الطبيعة الكارثية مرة أخرى». وشددت على أن «العلاقة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية تعود إلى 8 عقود، وصمدت أمام العديد من العواصف»، مضيفة: «إننا نحافظ على التزامنا الثابت بهذه العلاقة الثنائية من أجل الاستقرار الإقليمي والأهداف المشتركة الأخرى». وكانت مديرة وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية جينا هاسبل، أبلغت، مساء ليل الثلثاء، زعماء مجلس الشيوخ في الكونغرس الأميركي بمعلومات «CIA» حول مقتل خاشقجي، الأمر الذي أطلق ردود فعل مقترنة باتهامات غير مسندة بين السيناتورات.

الحوثي يحتجز 12 راهبة تطوعن للعمل بمستشفى في الحديدة..

العربية.نت - أوسان سالم... أكدت مصادر محلية يمنية أن ميليشيات الحوثي الانقلابية نقلت 12 راهبة أجنبية من مدينة الحديدة، غرب البلاد، إلى العاصمة صنعاء، كانت احتجزتهن ضمن عشرات المحتجزين الآخرين في مستشفى دار السلام للأمراض النفسية والعصبية الذي حولته إلى ثكنة عسكرية. وأفادت المصادر أن الراهبات المتطوعات من جنسيات مختلفة كانت تحتجزهن ميليشيات الحوثي منذ أيام في مستشفى دار السلام بمدينة الحديدة، قبل أن ترضخ لضغوط أممية بنقلهن إلى صنعاء. وذكرت مصادر طبية أن الراهبات الأجنبيات يعملن كمتطوعات في مستشفى دار السلام للأمراض النفسية والعصبية بمديرية الحوك في الحديدة منذ 8 سنوات. كما أشارت إلى أن الراهبات طالبن بإعادتهن إلى بلدانهن عقب قيام ميليشيا الحوثي باقتحام المستشفى وتحويله إلى ثكنة عسكرية. وأضافت أن الراهبات حاولن المغادرة عقب نقل 42 مريضاً إلى جهةٍ مجهولة، وتخزين ذخائر في أحد المخازن وانتشار المسلحين في ساحة وأسطح المشفى، إلا أن الميليشيا منعتهن من المغادرة. وأبلغتهن أنهن محتجزات، بانتظار ترتيب إجراءات نقلهن للعاصمة صنعاء تمهيداً لعودتهن إلى بلدانهن. يذكر أن الميليشيات كانت حولت المستشفى إلى ثكنة عسكرية ومنعت خروج الممرضين والراهبات من مغادرته، عقب نصب مضادات جوية على سطوح مبانيه التي تشرف على شارع جمال غرباً وحي غليل شرقاً، بحسب ما أفاد سابقاً موقع "نيوز يمن" المحلي.

غريفثس يعلن بدء مشاورات السلام اليمنية في السويد..

المصدر: دبي - العربية.نت... أعلن مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن، مارتن غريفثس، الأربعاء، أن مشاورات السلام اليمنية المقرر عقدها في السويد ستبدأ الخميس. وكتب مكتب غريفثس في تغريدة على موقع تويتر "يود المبعوث الخاص الإعلان عن استئناف العملية السياسية بين الأطراف اليمنية، في السويد، يوم 6 كانون الأول/ديسمبر". هذا ووصل وفد الحكومة اليمنية، صباح الأربعاء، إلى قصر جوهانسبورغ الأثري في السويد تحضيراً لانطلاق المشاورات اليمنية الخميس. وفي وقت سابق، قال الدكتور عبدالله العليمي، مدير مكتب رئاسة الجمهورية اليمنية، وعضو الوفد المفاوض، على حسابه على تويتر ليل الثلاثاء، إن وفد الحكومة اليمنية سيتوجه إلى السويد صباحاً، محملاً بآمال الشعب اليمني في تحقيق السلام المستدام على أساس المرجعيات الثلاث الثابتة، السلام القائم على إنهاء الانقلاب وإزالة كل الأسباب التي أدت إليه. وأضاف: "تنفيذاً لتوجيهات رئيس الجمهورية اليمنية سيضع وفد الحكومة هموم الشعب اليمني وتطلعاته في رأس أولوياته، وسيبذل كل الجهود لإنجاح المشاورات التي نعتبرها فرصة حقيقية للسلام، نحرص كل الحرص على استغلالها لتجنيب شعبنا المزيد من الدمار الذي تسببت به الميليشيات الانقلابية". إلى ذلك، أعلن وكيل وزارة الشباب والرياضة اليمني، حمزة الكمالي، في حديث لوكالة "نوفوستي" الروسية، أن وفده سيتوجه إلى العاصمة السويدية في الساعة 6:30 صباحاً. وكان مراسل العربية كشف، الاثنين، أن وفد الحكومة اليمنية الشرعية برئاسة وزير الخارجية، خالد اليماني، سيغادر إلى السويد الأربعاء 5 ديسمبر، بعد التأكد من وصول الحوثيين. وأوضح المراسل أن المشاورات (غير المباشرة كما هو مخطط حتى الآن) ستبدأ يوم الخميس السادس من ديسمبر، أو بحد أقصى الجمعة 7 ديسمبر، ومن المتوقع أن تكون إجراءات بناء الثقة، وفي مقدمتها موضوع إطلاق سراح الأسرى والمعتقلين من أول إنجازات هذه المشاورات، حيث وقع الطرفان (الحكومي والحوثي) في وقت سابق الاثنين، على اتفاق تبادل الأسرى، الذي تفاوض عليه مارتن غريفثس مع الطرفين.

محادثات شاقة

يذكر أن وفد الحوثيين الانقلابيين كان قد وصل مساء الثلاثاء إلى ستوكهولم. من جهته، توقع وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك، ألا تكون المحادثات سهلة أو سريعة. في حين، رحّبت الولايات المتّحدة، مساء الثلاثاء، بمحادثات السلام اليمنية المرتقبة واصفةً إياها بأنها "خطوة أولى ضروريّة وحيويّة"، داعيةً جميع الأطراف إلى الانخراط فيها بالكامل و"وقف أيّ أعمال عدائية جارية". وقالت المتحدّثة باسم وزارة الخارجية الأميركية هيذر ناورت: "ليست لدينا أوهام، ونحن نعلم أن هذه العملية لن تكون سهلة، لكننا نرحب بهذه الخطوة الأولى الضرورية والحيوية".

السعودية والإمارات تستعرضان مستجدات اجتماعات اللجنة الأمنية المشتركة

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».. عقد الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية السعودي، في الرياض اليوم (الأحد)، جلسة مباحثات رسمية مع الشيخ الفريق سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الإماراتي. وجرى خلال الجلسة بحث سبل تعزيز التعاون القائم بين وزارتي الداخلية في البلدين، إلى جانب مناقشة آخر تطورات الأوضاع على الساحات الخليجية والعربية والدولية. واستعرض الجانبان آخر ما تم التوصل إليه في اجتماعات اللجنة السعودية الإماراتية الأمنية المشتركة. حضر جلسة المباحثات، نائب وزير الداخلية الدكتور ناصر الداود، ومساعد رئيس أمن الدولة عبدالله العيسى، ومساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات المشرف على الأمن العام الفريق أول سعيد القحطاني، ووكيل وزارة الداخلية للشؤون الأمنية محمد المهنا، وعدد من كبار المسؤولين في الوزارة. فيما حضره من الجانب الإماراتي سفير الإمارات لدى المملكة الشيخ شخبوط بن نهيان بن مبارك آل نهيان، ورئيس مجلس التطوير المؤسسي بوزارة الداخلية اللواء الركن خليفة الخييلي، ومدير قطاع شؤون الأمن والمنافذ بشرطة أبوظبي اللواء الشيخ محمد بن طحنون آل نهيان، وعدد من كبار المسؤولين بالوزارة.

الأردن: بوادر أزمة جديدة بين الرزاز والنواب

عمان – القبس – بوادر أزمة جديدة ستواجهها حكومة رئيس الوزراء الأردني عمر الرزاز مع مجلس النواب، إذ يسعى الرزاز لتمريز الموازنة العامة للدولة لعام 2019. وصوت، أول من أمس، 14 نائبا على رد مشروعي قانوني الموازنة العامة للدولة، وموازنات الوحدات الحكومية، قبل أن يبدأ مناقشته، فيما أحال رئيس مجلس النواب عاطف الطراونة الموازنة إلى اللجنة المالية لمناقشتها. ويقف نواب في قبالة الحكومة من أجل رد «الموازنة»، خصوصا في ظل تنامي الصعوبات الاقتصادية التي يرزح تحت وطأتها المواطن الأردني. ووجه 73 نائبا انتقادات للحكومة، معتبرين أن الحكومة «حالمة» في تعاملاتها المالية مع الموازنة. إلى ذلك، حذر إسلاميو الأردن من «العواقب» المترتبة على «سياسات الحكومات الاقتصادية والسياسية، وأثرها السلبي على مكونات الدولة وقطاعاتها وحياة المواطنين»، موضحا أن المواطن «لم يعد يحتمل النهج الذي ضيق عليه سبل العيش وحصار الحريات». وحذر حزب جبهة العمل الإسلامي المعارض، من أن «الاستمرار في صم الآذان» عن دعوات الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي، وتجاهل مظاهر الرفض الشعبي للنهج والسياسات القائمة «لا يبشر بخير». وانتقد سياسة رفع الأسعار والضرائب بموجاتها المتتالية، وتعديلات القوانين المتعلقة بالقضاء، وتقديم قانون الجرائم الالكترونية، والتعدي على الحريات العامة، إضافة إلى الاعتقالات، وحجز جوازات السفر للحزبيين والنشطاء السياسيين. ودعا الحكومة إلى تنفيذ إصلاحات شاملة وعاجلة على الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية كافة، ومحاربة أشكال الفساد المستشري بشكل حقيقي فاعل، والكف عن سياسة الجباية، بموازاة خطة «إصلاح سياسي تبدأ بقانون انتخابات».



السابق

اخبار وتقارير..ارتفاع احتمالات اندلاع حرب إسرائيلية ضد «حزب الله»..إسرائيل و«حزب الله»... استنفار عام..واشنطن تمهل موسكو 60 يوما للالتزام بمعاهدة نووية...واشنطن: سنؤمن حرية الملاحة في مضيق هرمز..شعبية الرئيس الفرنسي تهبط إلى 23% وسط الاحتجاجات...

التالي

سوريا....تفاصيل الاشتباكات بين "حزب الله" وميليشيات أسد في ريف دمشق.....موسكو لواشنطن: لا سقف زمنياً للجنة دستور سورية..دمشق وريفها.. "حتى الموتى عليهم أن يلتحقوا بجيش الأسد"!...قتلى من النظام و«سوريا الديمقراطية» في معارك «داعش» قرب العراق..موسكو تصعد ضد واشنطن وتسعى لحشد تأييد دولي لموقفها..أنقرة تقلل من «خطورة المشكلات» مع موسكو في إدلب...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,660,820

عدد الزوار: 6,907,297

المتواجدون الآن: 95