لبنان..إسرائيل تعلن اكتشاف جميع أنفاق حزب الله......عناصر "حركية" تنزع العلم الليبي....الراعي وعكة صحية استدعت نقله الى المستشفى.."نصيحة صديق"... من جنبلاط...

تاريخ الإضافة الأحد 13 كانون الثاني 2019 - 8:49 م    عدد الزيارات 2677    التعليقات 0    القسم محلية

        


إسرائيل تعلن اكتشاف جميع أنفاق حزب الله...

المصدر: العربية.نت - زياد حلبي، وكالات... أكد الجيش الإسرائيلي، الأحد، أن إسرائيل اكتشفت جميع الأنفاق التي حفرتها ميليشيات حزب الله اللبناني، بهدف التسلل إلى أراضيها، معلناً أن عملياته على الحدود اللبنانية "انتهت الآن". وصرّح المتحدث باسم الجيش، اللفتنانت كولونيل، جوناثان كونريكوس، لصحافيين: "وجدنا نفقاً هجومياً آخر لحزب الله (وهو السادس) تحت الحدود من لبنان إلى إسرائيل"، لافتاً إلى أنه "بحسب تقييمنا، لم يعد هناك أي نفق آخر عابر للحدود". ويقع مدخل النفق الأخير في بلدة رامية اللبنانية على بعد 800 متر من الأراضي الإسرائيلية.، وفق الجيش الإسرائيلي. كما يمتد النفق حتى عشرات الأمتار داخل إسرائيل، وقد تم حفره على عمق 55 متراً تحت الأرض، ما يجعله الأكثر عمقاً و"الأطول والأكثر تجهيزاً" بين كل الأنفاق التي اكتشفها الجيش الإسرائيلي، وفق المتحدث. وأضاف كونريكوس: "حققنا هدفنا الذي حددناه في البداية"، وهو اكتشاف وتدمير الأنفاق، مشيراً إلى أن النفق الأخير الذي اكتُشف سيتمّ تدميره في الأيام المقبلة. وقال المتحدث إن الجيش سيواصل مراقبة "المنشآت" التي حفرها حزب الله في الأراضي اللبنانية. وبدأ الجيش الإسرائيلي في الرابع من كانون الأول/ديسمبر الماضي عملية واسعة لتدمير الأنفاق على الحدود مع لبنان سُميت "درع الشمال". وفي 26 كانون الأول/ديسمبر الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه اكتشف نفقاً خامساً اتهم حزب الله بحفره ليعبر إلى أراضيه من جنوب لبنان، قبل أن يدمّره بالمتفجرات. وذكر الجيش في بيان وقتها أن النفق الجديد تم حفره انطلاقاً من قرية عيتا الشعب، لافتاً إلى أنه "يحمّل الحكومة اللبنانية مسؤولية الأنفاق الهجومية التي حفرت من الأراضي اللبنانية وتداعيات هذا الانتهاك"، معتبراً أن "هذا انتهاك صارخ آخر لقرار مجلس الأمن 1701 وسيادة إسرائيل". وفي وقت سابق، قال رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، إن عملية تدمير أنفاق بناها حزب الله، بحسب إسرائيل، للتسلل إلى أراضيها "شارفت على الانتهاء". وذكر نتنياهو خلال زيارة لموقع العمليات: "لقد تم القيام بعمل استثنائي هنا لمنع حزب الله من استخدام سلاح الأنفاق". وخاضت إسرائيل حرباً عام 2006 ضد حزب الله انتهت بوقف للأعمال القتالية تشرف عليه الأمم المتحدة بموجب القرار الدولي 1701.

فيديو استفزازي من لبنان.. عناصر "حركية" تنزع العلم الليبي

أبوظبي - سكاي نيوز عربية.. في خطوة استفزازية جديدة، عمد عناصر من حركة أمل، التي يتزعمها رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري، إلى نزع العلم الليبي من موقع انعقاد القمة العربية الاقتصادية والتنموية في بيروت. وانتشر فيديو، على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر عناصر موالين لحركة أمل وهم ينزعون العلم الليبي ويستبدلونه بعلم الحركة، وذلك بالتزامن مع اعتراض نبيه بري على مشاركة ليبيا في القمة. ويعترض بري على دعوة ليبيا إلى القمة معتبرا أن السلطات الليبية غير متعاونة بقضية رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى السابق مؤسس "أمل" موسى الصدر، الذي اختفى قبل عقود في ليبيا. ويقول مسؤولون في الحركة إن ليبيا لاتتعاون بقضية اختفاء الصدر ورفيقيه، أبان حكم العقيد معمر القذافي عام 1978 حين كانوا في زيارة رسمية إلى البلاد. وهدد بري بتنفيذ "سادس شباط سياسي وغير سياسي في حال تطلب الأمر"، في إشارة إلى العمليات المسلحة التي قادته حركة أمل برئاسته في فبراير عام 1984 في بيروت ضد الرئيس السابق أمين الجميل، خلال الحرب الأهلية اللبنانية. ويصر مسؤولو ومناصرو حركة أمل على موقفهم شأن سحب دعوة ليبيا، متوعدين بتحركات شعبية في الشارع، أبرزها قطع طريق مطار بيروت الدولي، الأمر الذي سبب توترا مع الرئاسة اللبنانية باعتبارها الجهة المنظمة للقمة.

"نصيحة صديق"... من جنبلاط

بيروت - "الحياة" .. نشر رئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" الوزير والنائب السابق وليد جنبلاط عبر "تويتر" صورة حملت العبارة الآتية: "هناك مواقف تحتاج ان نصمت وكأننا لم نفهم، أو نتجاهل وكأننا لم نر، ليس خوفاً إنما ارتقاءً للنفس". وأرفق جنبلاط الصورة بعبارة "نصيحة صديق".

ويستذكر مطار بيروت القديم

وكان جنبلاط ستذكر مطار بيروت الدولي القديم، وكتب في تغريدة عبر حسابه على موقع "تويتر": "كان مشمسا وهندسته رائعة وله شرفة واسعة تطل على المدرج حيث كان بالإمكان مشاهدة الطائرات". وقال: "إن الحالي صممته شركة المانية لا يدخله الشمس، دون اي شرفات، كل شيء يتغير لكن نتمنى اذا ما أبصرت التوسعة المقترحة النور ان يعودوا الى الماضي او ان يستوحوا من المطار الجديد في لارنكا، قبرص"....

وعكة صحية استدعت نقله الى المستشفى.... عبد الساتر باسم الراعي: كل نافذ يريد حصته

بيروت - "الحياة" .. غاب البطريرك الماروني بشارة الراعي، عن ترؤس قداس الأحد في الصرح البطريكي في بكركي، بسبب وعكة صحية خفيفة المت به صباح أمس استدعت نقله الى المستشفى لاجراء بعض الفحوص، وهو في صحة جيدة، وفق المسؤول الاعلامي في بكركي وليد غياض. وقد كلف النائب البطريركي المطران بولس عبد الساتر تمثيله في القداس، الذي حضره النائب نعمت افرام، قائد القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان "يونيفيل" الجنرال ستيفانو ديل كول وعدد من معاونيه، رئيس الإتحاد العمالي العام بشارة الأسمر وحشد من الشخصيات والمواطنين. وألقى عبد الساتر نيابة عن البطريرك عظة قال فيها: "لقد سمعنا من بعض السياسيين المعنيين بتشكيل الحكومة دعوة إلى التواضع. ولكن، إلى من يوجهون هذه الدعوة، وما من أحد مستعد للتخلي عن أي شيء من أجل إنقاذ لبنان من السقوط نهائيا. أجل، لا يمكن أن ترى الحكومة النور، طالما لا يوجد واحد يضحي بشيء يعنيه أكان حصة أو رأيا أو موقفا اتخذه. فكل فئة وكل نافذ وكل مطالب يريد حصته". أضاف: "كم هو مخجل الحديث عن الحصص، وإيجاد التبريرات لها، فيما ينبغي أن تتبخر كلها من أجل حماية الدولة من الانهيار، ولئلا يسقط سقف الهيكل على الجميع، فترتسم على جبينهم وصمة عار التاريخ. وما يؤسف له بالأكثر أنهم يختلفون على كل شيء طارئ داخليا كان أم خارجيا، لكي يغطوا فشلهم الذريع في تأليف الحكومة. فليتواضعوا كلهم ويضحوا بشيء من أجل لبنان وشعبه ومؤسساته وكيانه". وقال: "السلطة خدمة متفانية تقتضي التضحية بالذات، وأن عظمة الإنسان تأتيه من تواضعه وتجرده". وظهرا أعلن المكتب الإعلامي في الصرح البطريركي "ان البطريرك الراعي في صحة جيدة، وقد غادر المستشفى. ويشكر كل من اتصل مطمئنا". وأكد "ان لقاء الأربعاء الذي دعا اليه (للاجتماع في بكركي) مع رؤساء الكتل والنواب الموارنة لا يزال قائما في موعده".

 

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,577,941

عدد الزوار: 6,902,052

المتواجدون الآن: 103