أخبار وتقارير.....بومبيو في روسيا يومي 14-15 مايو لبحث ملفات سوريا وفنزويلا وأوكرانيا...الصين: الاتفاق النووي مع إيران يجب تنفيذه بالكامل...ألمانيا: دور إيران في سوريا واليمن هو إثارة للمشاكل..بنس: إيران تسعى لإنشاء قاعدة آمنة للإرهابيين في فنزويلا... و«حزب الله» يوسّع شبكته..."أصدقاء إيران" يهددون اقتصادها برصاصة أخيرة...الولايات المتحدة: سنرد بقوة على أي هجوم إيراني علينا أو على حلفائنا...

تاريخ الإضافة الخميس 9 أيار 2019 - 4:50 ص    عدد الزيارات 2366    التعليقات 0    القسم دولية

        


انشقاق مدير الاستخبارات الفنزويلية وملاحقات قضائية تطاول 7 نواب معارضين...

الحياة...كراكاس - أ ف ب، رويترز -.. أطلقت السلطات الفنزويلية ملاحقات قضائية تطاول 7 نواب معارضين، لدعمهم زعيم المعارضة خوان غوايدو في دعوته إلى تمرّد عسكري على الرئيس نيكولاس مادورو الذي انشق عنه مدير الاستخبارات الجنرال كريستوفر فيغيرا. وأمرت المحكمة العليا الموالية لمادورو بملاحقة 6 من النواب، بتهم بينها "الخيانة العظمى" و"التآمر". ثم سلّمت ملفاتهم إلى النيابة العامة للتحقيق، ثم إلى الجمعية التأسيسية التي قررت رفع الحصانة عنهم، وهم هنري راموس ألوب ولويس فلوريدو وماريانيلا ماغالانيس وسيمون كالتساديا وأميريغو دي غراتسيا وريشار بلانكو. وأُضيف اسم إدغار زامبرانو الذي كانت المحكمة العليا قررت إطلاق ملاحقات ضده الأسبوع الماضي. وقال رئيس الجمعية ديوسدادو كابيّو: "ليتحمّل كل شخص مسؤولياته. تحمّلنا مسؤولياتنا عبر فتح الطريق للملاحقات ضد المشاركين بفاعلية" في التمرد الفاشل. وعلّق غوايدو، قائلاً: "الردّ الوحيد على هذا النظام هو مواصلة العمل. لم يعد يحكم لأنه لم يعد يملك زمام القيادة". وكانت الجمعية التأسيسية رفعت الحصانة عن غوايدو الشهر الماضي، بعدما نصّب نفسه رئيساً بالوكالة. الى ذلك، أعلنت منظمة "فورو بنال" غير الحكومية المدافعة عن السجناء السياسيين، اعتقال 2014 شخصاً لأسباب سياسية في فنزويلا منذ مطلع السنة، معظمهم خلال تظاهرات معارضة لمادورو. ولا يزال أكثر من 800 معتقلين، بينهم عسكريون. في واشنطن، أعلن نائب الرئيس الأميركي مايك بنس أن عقوبات مفروضة على فيغيرا رُفعت "فور" انشقاقه الأسبوع الماضي عن مادورو وتأييده غوايدو. وقال إن "الولايات المتحدة ستفكّر في رفع العقوبات عن جميع الذين يدعمون الدستور ودولة القانون. نأمل بأن يشجّع هذا الإجراء آخرين على أن يحذو حذو الجنرال كريستوفر فيغيرا وأعضاء آخرين من الجيش". ورأى غوايدو أن رفع العقوبات عن المدير السابق للاستخبارات "يؤكد الدعم الحازم لحلفائنا وجديتنا والتزامنا حيال قواتنا المسلحة المستعدة للدفاع عن الدستور". وذكّر بأنه قدّم "ضمانات" للعسكريين الذين ينتقلون إلى معسكره. لكن كابيّو اعتبر أن هذا الإجراء يظهر أن العقوبات الأميركية المفروضة على مسؤولين فنزويليين "لا علاقة لها بتبييض أموال أو تهريب مخدرات أو بحقوق الإنسان"، بل أنها "اضطهاد سياسي".

بومبيو في روسيا يومي 14-15 مايو لبحث ملفات سوريا وفنزويلا وأوكرانيا

المصدر: إنترفاكس... أعلنت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الأربعاء، أن وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، سيزور روسيا، يومي 14 و15 مايو الجاري، لبحث تطورات الأوضاع في سوريا وفنزويلا وأوكرانيا. وأشارت الوزارة، في بيان لها، إلى أن بومبيو، سيعقد خلال زيارته التي تم الاتفاق حولها بين البلدين، لقاء مع نظيره الروسي، سيرغي لافروف، ليتبادل معه "الآراء حول العلاقات الثنائية والقضايا الدولية الملحة، بما فيها الأوضاع في فنزويلا وسوريا وأوكرانيا"، في إشارة إلى ثلاث أزمات تختلف مواقف موسكو وواشنطن من طبيعتها وسبل تسويتها.

موسكو: بوتين قد يستقبل بومبيو

وأشارت الخارجية أيضا، في بيان صحفي، إلى أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، قد يستقبل بومبيو في الزيارة التي تعد الأولى له إلى روسيا منذ توليه حقيبة الدبلوماسية الأمريكية. وشددت الوزارة على أن زيارة "جارٍ تنظيمها بناء على الطلب الأمريكي وستواصل سلسلة من الاتصالات الرفيعة المستوى، التي ضمت لقاء وزيري الخارجية أثناء اجتماع مجلس المنطقة القطبية الشمالية في فنلندا".

الخارجية الروسية: التكافؤ مفتاح تحسين علاقاتنا

وأكدت الخارجية الروسية، بمناسبة زيارة بومبيو المرتقبة، أن تحسين العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة ممكن فقط على أساس التكافؤ والاحترام المتبادل لمصالح الآخر. وذكرت الوزارة أن الرئيس ترامب أعلن مرارا عن سعيه لإيجاد نقاط التقاء مع روسيا في محاور التعاون المختلفة، فيما أكد نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، استعداد موسكو للتجاوب مع الخطوات الأمريكية في هذا الاتجاه. وأمس الثلاثاء، كشف مصدر دبلوماسي روسي، في حديث لوكالة "نوفوستي" أن لافروف وبومبيو اتفقا، أثناء لقاء جمع بينهما، على هامش اجتماع لمجلس المنطقة القطبية الشمالية في فنلندا، على إجراء محادثات جديدة بينهما في مدينة سوتشي الروسية، يوم 14 مايو الجاري.

5 قتلى بهجوم لـ "طالبان" على منظمة أميركية في كابول

كابول - أ ف ب .. قُتل 5 أشخاص بهجوم شنّته حركة "طالبان" على مقرّ منظمة أميركية غير لحكومية في كابول، دام أكثر من 5 ساعات. وقال الناطق باسم وزارة الداخلية نصرت رحيمي: "انتهى الهجوم الإرهابي على وكالة المساعدة الدولية. قُتل جميع المهاجمين". وأعلن مقتل 4 مدنيين، بينهم امرأة، إضافة الى شرطي، وجرح 24 آخرين، بينهم أجنبي. واستهدف الهجوم منظمة "كاونتربارت انترناشونال"، وسبقه تفجير سيارة مفخخة أمام مقرّها الذي يحاذي مكتب المدعي العام. وأشار رحيمي الى تدخل القوات الخاصة الأفغانية لتطهير المبنى من المهاجمين، وإنقاذ اكثر من 200 موظف في المنظمة الأميركية. وأعلن الناطق باسم "طالبان" ذبيح الله مجاهد أن الهجوم استهدف ضرب "كاونتربارت انترناشونال"، معتبراً أنها متورّطة بنشاطات "مؤذية" ومرتبطة بالوكالة الأميركية لمساعدات التنمية الدولية (يو أس إيد). وتابع أن "كاونتربارت تنفذ برنامجاً خطراً يحمل اسم إينجل، يستهدف تشجيع الاختلاط بين النساء والرجال". ودان السفير الأميركي في كابول جون باس "بحزم هجوم طالبان على منظمة غير حكومية أميركية، تساعد المجتمعات المحلية وتأهّل الصحافيين وتدعم الشعب الأفغاني". كذلك وصفت بعثة الأمم المتحدة في أفغانستان الهجوم بأنه "اعتداء مؤسف ضد مدنيين يساعدون الأفغان خلال شهر رمضان".

روسيا تطرد ديبلوماسيَين سويديين

الحياة..ستوكهولم - أ ف ب .. أعلنت وزارة الخارجية السويدية أن موسكو طردت ديبلوماسيَين سويديين، بعدما رفضت ستوكهولم منح ديبلوماسيَين روسيين تأشيرة دخول. وقالت ناطقة باسم الوزارة ان "روسيا ردّت بالطلب من ديبلوماسيَين سويديين مغادرة روسيا، ونأسف لذلك". ويأتي ذلك بعد شهرين على توقيف ستوكهولم شخصاً يعمل في القطاع التكنولوجي، اتُهم بالتجسس لروسيا. ونشرت أجهزة الأمن السويدية عام 2018، مذكرة اعتبرت أن "الخطر الذي تشكله أجهزة الاستخبارات الأجنبية على مصالح" الدولة بات "كبيراً" أكثر من أي وقت. ونبّه رئيس دائرة مكافحة التجسس في السويد دانيال ستنلينغ الى أن "روسيا تمثل أكبر تهديد على السويد على صعيد الاستخبارات".

المواجهة المباشرة مع إيران مستبعدة.. تصعيد عسكري أميركي في الخليج... أم استعراض سياسي؟

الكاتب:واشنطن - من حسين عبدالحسين ... الراي... في اليوم الأول لإرسال الولايات المتحدة للقوة البحرية «يو اس اس لينكولن» إلى الخليج، بدت واشنطن في موقف حازم، إذ توعد مستشار الأمن القومي جون بولتون ايران بـ«قوة لا تلين» في حال تعرضت القوات الاميركية لأي أهداف تابعة للولايات المتحدة أو حلفائها. وقبل نهاية اليوم، نقل مراسل التلفزيون الاسرائيلي وموقع «اكسيوس» باراك رافيد خبراً حصرياً مفاده أن التحرك البحري الأميركي جاء بناء على معلومات استخباراتية إسرائيلية حول نية إيران مهاجمة أهداف تابعة لأميركا أو حلفائها في الخليج والمنطقة. لكن الحزم الأميركي ارتطم بعثرات سياسية لاحقاً، وراح المعنيون بالسياسة الخارجية في واشنطن يتساءلون إن كانت القوات البحرية الأميركية تحركت وفقاً لمعلومات استخباراتية من إسرائيل، حصراً. وراح المعنيون يبحثون عن موقف وكالات الاستخبارات الأميركية حول الموضوع، وإن كانت أي من الوكالات الأميركية السبع عشرة قد رصدت تهديدات إيرانية مشابهة. وفي وقت بدا أن الاستخبارات لا يسعها تأكيد التهديدات التي نقلتها إسرائيل إلى واشنطن، تحول الحزم الأميركي إلى إحراج، إذ من غير المعقول أن تتحرك أساطيل الولايات المتحدة وفقاً لاستخبارات دولة حليفة، بدون رأي أو تأكيد من الاستخبارات الأميركية. وتفادياً للإحراج، أعلنت ادارة الرئيس دونالد ترامب أن وصول القوة البحرية الى الخليج جاء وفقا لطلب «القيادة الوسطى» في الجيش الأميركي، تحسباً لأي هجوم يمكن ان تقوم به إيران، بما في ذلك تنفيذها تهديدات بعض ضباطها العلنية، من قبيل إغلاق مضيق هرمز، الذي يربط الخليج ببحر العرب، أمام حركة الملاحة وخصوصاً في وجه ناقلات النفط. لكن بعض المعنيين رأوا أن الخطوة الأميركية لم تأتِ بهدف التصعيد، وأن إرسال حاملة طائرات أميركية إلى الخليج لا يحصل بين ليلة وضحاها، بل هو أمر يحتاج إلى تنسيق وإعداد مسبق، وأن الغالب أن البيت الابيض رأى في الخطوة العسكرية الروتينية فرصة لبناء تصعيد سياسي عليها، فكان تهديد بولتون لإيران، وتسريب الإسرائيليين ان التحرك الأميركي جاء بسبب معلوماتهم. ووفق التقديرات الاستخباراتية الأميركية السابقة، فإن لدى إيران خطة للرد ضد أي اعتداء عسكري عليها، ولكنها خطة تتضمن مواجهة غير مباشرة ضد الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة، بما في ذلك قيام كل المليشيات الموالية لإيران في المنطقة بضرب أهداف تابعة لأميركا وحلفائها، فيشن «حزب الله» اللبناني هجوماً ضد اسرائيل، وكذلك تفعل الفصائل الفلسطينية في غزة، وتشن المليشيات العراقية هجمات ضد القوات الأميركية في العراق، ويطلق الحوثيون صواريخهم على السعودية. وبسبب سياسة إيران القاضية بالمواجهة العسكرية غير المباشرة ضد أميركا، استبعد الخبراء والعاملون السابقون في وكالات الاستخبارات مواجهة إيرانية - أميركية عسكرية مباشرة، فطهران تعرف أنها مواجهة خاسرة، وأن نقاط قوتها هي في الحروب غير المباشرة، وعلى أراضٍ غير إيرانية. إذاً ما هدف تظاهر أميركا واسرائيل وكأن التصعيد العسكري ضد ايران جاء عن عمد؟ لا إجابات في العاصمة الاميركية، خصوصا ان لا سياق لمواجهة عسكرية، على الأقل من الجانب الايراني، فإعلان الرئيس حسن روحاني تراجع إيران عن بند او اكثر في الاتفاقية النووية بين ايران والمجتمع الدولي لا يشي بأن طهران اختارت المواجهة العسكرية، بل يشير الى ان الجمهورية الاسلامية تعتقد ان خياراتها التصعيدية غير العسكرية ما تزال متوفرة، من قبيل التراجع عن بعض بنود الاتفاقية النووية، أو حتى التراجع عن كل الاتفاقية وإعادة الانخراط في تخصيب اليورانيوم بشكل كامل. بعد ذلك، لكل حادث حديث.

الصين: الاتفاق النووي مع إيران يجب تنفيذه بالكامل

الراي...قالت وزارة الخارجية الصينية اليوم إن الاتفاق النووي الإيراني المبرم عام 2015 يجب تنفيذه بالكامل وكل الأطراف مسؤولة عن ضمان تحقيق ذلك. وأدلى المتحدث باسم الخارجية قنغ شوانغ بهذه التصريحات خلال إفادة صحفية يومية. وكان الرئيس الإيراني حسن روحاني قد هدد في وقت سابق اليوم بأن تستأنف إيران تخصيب اليورانيوم على مستوى عال إذا لم توفر القوى العالمية الحماية للمصالح الإيرانية في مواجهة العقوبات الأميركية.

ألمانيا: دور إيران في سوريا واليمن هو إثارة للمشاكل

المصدر: دبي - العربية.نت... أعلن وزير الخارجية الألماني هايكو ماس، الأربعاء، أن دور إيران في سوريا واليمن وكذلك برنامجها الصاروخي هو إثارة للمشاكل. وقال إن الحكومة الألمانية قلقة من إعلان إيران أنها ستقلص القيود المفروضة على برنامجها النووي، مضيفا أنه يجب تجنب أي إجراء من شأنه تهديد استقرار المنطقة. وقال ماس "نشدد على موقفنا بأننا نريد الالتزام بالاتفاق وخصوصا لمنع إيران من امتلاك سلاح النووي"، مؤكدا أن الاتفاق مهم لأمن ألمانيا وأوروبا. وقال متحدث باسم الحكومة الألمانية، في وقت سابق اليوم، إن ألمانيا ترى أن تصريحات الحكومة الإيرانية مؤسفة وتحثها على عدم الإقدام على أي خطوات عدائية. وذكر المتحدث أن برلين تريد الإبقاء على الاتفاق النووي الإيراني، وقال إنها ستضطلع بالتزاماتها كاملة طالما تفعل إيران المثل. وكانت وزارة الخارجية الإيرانية قد أعلنت، أن إيران أبلغت رسمياً سفراء كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا والصين وروسيا بقرارها "التوقف عن تنفيذ بعض التزاماتها" بموجب الاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015. وأوضحت في بيان أن القرار أبلغ صباح الأربعاء إلى سفراء الدول الخمس، في خطوة أتت بعد سنة تماما من الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي. إلى ذلك، أشارت الوزارة إلى أن الرئيس الإيراني حسن روحاني أكد في رسائل إلى زعماء القوى العالمية الخمس أن طهران لن تبيع اليورانيوم المخصب والمياه الثقيلة لدول أخرى بعد الآن. وأضاف روحاني أن بلاده ستخفض مزيدا من التزاماتها ضمن الاتفاق النووي، وستزيد مستوى تخصيب اليورانيوم بعد مهلة 60 يوما. كما حذر من "رد صارم" إذا أحيل الملف النووي مرة أخرى إلى مجلس الأمن الدولي، وقال إن طهران مستعدة للمفاوضات النووية.

بنس: إيران تسعى لإنشاء قاعدة آمنة للإرهابيين في فنزويلا... و«حزب الله» يوسّع شبكته

«احتمال معاقبة 25 قاضياً في كاراكاس وإرسال سفينة عسكرية طبية للكاريبي»

الراي....واشنطن - وكالات - اتهم نائب الرئيس الأميركي مايك بنس إيران بالسعي لإنشاء «قاعدة آمنة للإرهابيين» في فنزويلا، واصفاً سلطات كاراكاس بأنها تشكل أكبر خطر على السلام في نصف الكرة الغربي. وقال في كلمة في المؤتمر الدولي السنوي لبلدان أميركا الشمالية والجنوبية في واشنطن الثلاثاء «يتعاون النظام الإيراني مع النظام الفاسد في فنزويلا لإنشاء قاعدة آمنة للإرهابيين، ويعمل حزب الله (اللبناني) على توسيع شبكته الخطرة في فنزويلا»، مضيفاً «من الواضح أيضاً أن روسيا تحتاج إلى مواقع في نصف الكرة هذا وفي فنزويلا». وأشار إلى أن روسيا تلعب دور «مانح الأمل الأخير» بالنسبة للسلطات الفنزويلية التي لا يمكن أن تحصل على أموال في الدول الأخرى، داعياً الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، من جديد للاستقالة. وتابع «إن الصراع في فنزويلا هو الصراع بين الديكتاتورية والديموقراطية، ويعد نيكولاس مادورو الديكتاتور الذي ليس لديه أي حق في السلطة، ويجب أن يستقيل»، واصفاً بأنها تشكل «أكبر خطر على السلام والاستقرار والازدهار في نصف الكرة الغربي». وأضاف «كما وعد الرئيس دونالد (ترامب) يأتي هناك يوم جديد بالنسبة لأميركا اللاتينية. وهذا أمر صحيح. وتموت الاشتراكية في نصف الكرة الغربي كله، ونشهد إنعاشا للحرية والازدهار والديموقراطية، ووقعت هناك تغيرات خلال السنتين الأخيرتين، لكن كما نعرف وقع هناك أيضاً عدم استقرار هائل. واليوم يعد نظام مادورو في فنزويلا أكبر مصدر لزعزعة الاستقرار والمنتهك الوحيد للسلام والازدهار في نصف الكرة الغربي». وأعلن أن الولايات المتحدة تستعد لفرض عقوبات على جميع القضاة الـ25 في المحكمة العليا الفنزويلية، متهماً المحكمة بأنها تحولت إلى «أداة سياسية للنظام». وأضاف في مؤتمر صحافي «إن لم تعد المحكمة العليا إلى تفويضها الدستوري للحفاظ على الشرعية، ستتخذ الولايات المتحدة إجراءات لمحاسبة القضاة الـ25 في المحكمة العليا جميعهم». واتهم المحكمة العليا الفنزويلية بـ«تجاوز صلاحياتها» وبأنها تحولت إلى «أداة سياسية للنظام»، مضيفاً أن الولايات المتحدة تدرس «كل الخيارات» في ما يخص فنزويلا. وكشف عن رفع العقوبات الأميركية عن الرئيس السابق للاستخبارات الفنزويلية الجنرال مانويل كريستوفر فيغيرا، الذي أعلن انشقاقه عن حكومة، مادورو، الأسبوع الماضي. وأكد أن الولايات المتحدة سترسل، في يونيو المقبل، سفينة عسكرية طبية للبحر الكاريبي وأميركا الوسطى وأميركا الجنوبية، في مهمة لمساعدة اللاجئين الفنزويليين، ستدوم خمسة أشهر. إلى ذلك، أعلنت مجموعة الاتصال الدولية بشأن فنزويلا التي يساندها الاتحاد الأوروبي الثلاثاء أن من الضروري تجنب تصعيد التوتر في الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية وأنه يجب التماس الحل للأزمة السياسية والاقتصادية التي تعصف بالبلاد من خلال الانتخابات. ووجهت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيدريكا موغيريني هذه المناشدة في مؤتمر صحافي بعد اجتماع لمجموعة الاتصال في سان خوسيه عاصمة كوستاريكا. وفي كراكاس، ذكرت المحكمة العليا في بيان أنها طلبت من الجمعية التأسيسية، وهي هيئة تشريعية موالية للحكومة تفوق سلطاتها سلطات البرلمان، تحديد ما إذا كانت ستتخذ إجراءات جنائية ضد سبعة من نواب المعارضة، مضيفة أنها ستحدد ما إذا كانت ستتخذ إجراءات للتحقيق في جرائم منها التآمر والخيانة والتمرد، من دون أن تورد تفاصيل للأفعال التي أقدم عليها النواب والتي قد يجرمها القانون.

«إغلاق» ملف التحقيق في التدخل الروسي

الراي....واشنطن - أ ف ب - أكد زعيم الغالبية الجمهورية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل الثلاثاء «إغلاق» ملف التحقيق في شأن التدخل الروسي في انتخابات 2016 الرئاسية، داعياً الديموقراطيين للتخلي عن تحقيقاتهم المرتبطة بالرئيس دونالد ترامب. كما دعا للتخلي عن «التحزّب المتشدد» والشلل الذي أعقب انتخابات 2016 التي لم تجرِ كما أرادها الديموقراطيون والالتفات إلى التعاون في المسائل التشريعية مع انتهاء تحقيق المدعي الخاص روبرت مولر. وأشار السناتور الجمهوري في خطاب إلى أن الديموقراطيين «قالوا للجميع إنه كانت هناك مؤامرة بين روسيا وفريق حملة ترامب الانتخابية، وفي هذه المسألة خصوصا، تعني النتائج التي توصل إليها المدعي الخاص أن الملف أُقفل».

"أصدقاء إيران" يهددون اقتصادها برصاصة أخيرة.. طهران في انتظار موجة عقوبات أوروبية بعد تنصلها من الاتفاق النووي

العربية نت...المصدر: دبي - حنان المنوري... الاقتصاد الإيراني المثقل بالأعباء والعقوبات، على أعتاب خسارة جديدة، بعد تلويح الأوروبيين بإعادة عصا العقوبات من جديد. إذ يبدو أن نعش الاتفاق النووي الذي ظل حلفاء طهران في أوروبا مصرين على حمله على كتف واحدة، هوى على الأرض أخيراً. بعد أن خاب أملها في جهود أوروبية قد تنقذ اقتصادها من عقوبات واشنطن، التي عرقلت أهم مورد للاقتصاد الإيراني ألا وهو النفط، أعلنت طهران أنها ستتنصل من أحد أهم بنود الاتفاق_النووي الذي أبرم في فيينا عام 2015.. الحد من مخزونها من المياه الثقيلة واليورانيوم المخصب. وعلى الرغم من الشكوك التي كانت تحوم حول نزاهة التعهد الإيراني بتحجيم قدرات طهران النووية، إلا أن حلفاء الأمس الأوروبيين عقدوا الأمل في اتفاق سبق أن وصفوه بالتاريخي، ربما لأنه أتى بعد أزيد من عقد من الشد والجذب مع إيران. فقبل "الحدث التاريخي"، فرضت ست قوى كبرى عرفت بدول "5+1" على طهران عقوبات بموجب قرار مجلس الأمن رقم 1737، رداً على "مخاطر الانتشار التي يمثلها البرنامج النووي الإيراني"، و"فشل إيران المستمر في تلبية متطلبات مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وتضمنت العقوبات فرض حظر على تصدير المواد والتكنولوجيا النووية إلى إيران، فضلاً عن تجميد الأصول المستهدفة ومراقبة سفر الأشخاص المرتبطين بالبرنامج النووي الإيراني.

ترمب قلب الطاولة

الاتفاق النووي منح طهران فرصة لالتقاط الأنفاس، بعد أن ألغيت معظم العقوبات آنفة الذكر، وعاد نفطها للتدفق بحرية إلى الأسواق خاصة الآسيوية والأوروبية، غير أن انسحاباً أميركياً مفاجئاً من الاتفاق في صيف عام 2018، قلب طاولة التفاوض على إيران وبعثر أوراق "الصفقة التاريخية". وهو إن كان قراراً أحادي الجانب من واشنطن، غير أنه أظهر بشكل جلي أن الأوروبيين "لا حول لهم ولا قوة" أمام الهيمنة الأميركية على النظام المالي العالمي. انسحاب أميركا من الاتفاق وبالتالي عودة العقوبات الأميركية القاسية على الاقتصاد الإيراني، جعل الأوروبيين ويقصد بهم الاقتصادات الثلاثة الأكبر في أوروبا: ألمانيا، بريطانيا، فرنسا، عاجزين عن الوفاء بوعودهم البراقة تجاه طهران وتطميناتهم بأن موسم حصاد الاتفاق- الذي أحاله القرار الأميركي حبراً على ورق- سيكون مبهراً. لكن رياح فيينا عاكست مسارها مع عودة العقوبات الأميركية على إيران من جديد، والتي حرمتها مما يفوق 10 مليارات دولار من إيرادات النفط، بحسب تصريحات أميركية، في ظل سعي إدارة ترمب إلى وقف تدفق نفط إيران.

نيران صديقة

اليوم خرجت فرنسا الداعم الأكبر لإيران بالأمس، للتلويح بـ"نيران صديقة"، وإعادة "اضطرارية" لنصيب الأوروبيين هم أيضاً من العقوبات، ما دامت طهران قررت الرجوع عن تعهداتها. في تصريح لوزيرة الجيوش الفرنسية فلورنس بارلي اليوم الأربعاء، أعلنت أنها لا تستبعد قيام الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على إيران، بعد إعلانها تعليق بعض التزاماتها الواردة في إطار الاتفاق النووي مع القوى الكبرى. فيما اعتبرت الرئاسة الفرنسية أن على الدول الأوروبية الرد بشكل "واضح جداً" على أي إعلان يصدر عن طهران. وقال "الإليزيه" في بيان أمس الثلاثاء: "لا نرغب في أن تتخذ طهران قرارات تخرق الاتفاق النووي، لأننا في حال حدوث ذلك سنكون مجبرين على تطبيق ما هو وارد في الاتفاق، أي إعادة العمل بالعقوبات".

أبرز العقوبات المنتظرة

تلك العقوبات الأوروبية التي تلوح في الأفق تتمثل أساساً في: حظر بيع أو توريد أو نقل الأسلحة لإيران، بشكل مباشر أو غير مباشر، وحظر شراء الأسلحة والمواد ذات الصلة من إيران، إلى جانب تجميد جميع أصول الأشخاص والكيانات المدرجة في الملحقين الثامن والتاسع من لائحة المجلس (الاتحاد الأوروبي) 267/2012، وحظر إتاحة أي أموال أو أصول لهم بشكل مباشر أو غير مباشر. يضاف إلى ذلك حظر توفير خدمات المراسلة المالية المتخصصة، والتي تُستخدم لتبادل البيانات المالية، إلى الأشخاص والكيانات المدرجة أسماؤهم في القائمة، وفرض الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي قيود سفر على الأشخاص الذين يخضعون أيضًا لتجميد أصولهم. والأهم من ذلك، تلك القيود المشددة التي ستطال السلع الإيرانية، المعطلة حركتها بالأصل بسبب عزل واشنطن لطهران عن النظام المالي العالمي. وإن حدث ما هو مرجح، سيكون الاقتصاد الإيراني سجين عقوبات واشنطن، قد أضاع خيوط الأمل، وبقي له منفذ هواء ربما يكون الأخير، في ظل بقاء طرفين آخرين موقعين على الاتفاق هما الصين وروسيا، متمسكين بطهران، غير أن تشبث الأخيرة بهما لن يحول على الأرجح دون سقوط اقتصادها في الهاوية.

لافروف وظريف يؤكدان ضرورة الحفاظ على الاتفاق النووي

روسيا اليوم...المصدر: وكالات ...أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الإيراني جواد ظريف، على أهمية الاتفاق النووي وضرورة الحفاظ عليه، مشيرين إلى أن واشنطن بانسحابها منه خرقت قرار مجلس الأمن الدولي. لافروف وظريف يؤكدان ضرورة الحفاظ على الاتفاق النووي .. وقال لافروف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الإيراني، في موسكو اليوم الأربعاء، إن بعض شركائنا الأوروبيين يعملون على صرف الانتباه عن تنفيذ الاتفاق النووي، مؤكدا أن انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي خرق لقرار مجلس الأمن ويؤدي إلى توتير الوضع في المنطقة. وأكد لافروف إن روسيا مهتمة وحريصة على تعزيز العلاقات مع إيران في مختلف المجالات، مضيفا: "تتمثل إحدى الأولويات في مواصلة تنسيق الجهود لمكافحة التهديد الإرهابي، بما في ذلك من خلال وكالات إنفاذ القانون​​​. ونتعاون أيضا في موضوع ضمان مصالح مواطني روسيا ومواطني جمهورية إيران الإسلامية، المتواجدين على أراضي الدولتين". من جانبه أعرب وزير الخارجية الإيراني عن ثقته في أن موسكو ستفي بالتزاماتها تجاه الاتفاق النووي الإيراني. وقال ظريف "نحن على استعداد للنضال في سبيل تحقيق حقوقنا، ولكن جاء دور المجتمع الدولي للوفاء بالتزاماته​​​. أنا متأكد من أن الحكومة الروسية في هذا المجال ستكون في الصفوف الأمامية". وقررت إيران اليوم بعد مرور عام على انسحاب الولايات المتحدة الأحادي الجانب من خطة العمل الشاملة المشتركة، تعليق بعض تعهداتها في الاتفاق النووي المبرم عام 2015 وتوقيف الحد من مخزونها من المياه الثقيلة واليورانيوم المخصب. وأعلن الرئيس الإيراني حسن روحاني، اليوم الأربعاء، أن طهران ستتوقف عن بيع الماء الثقيل واليورانيوم المخصب اعتبارا من اليوم وعلى مدار 60 يوما، مانحا الدول الأوروبية الفترة نفسها للتفاوض بشأن مدى التزامها بالاتفاق النووي. ومشددا في الوقت ذاته على أن انهيار الاتفاق النووي "خطر على إيران والعالم". ..

الولايات المتحدة: سنرد بقوة على أي هجوم إيراني علينا أو على حلفائنا

العربية نت...المصدر: وكالات.. تعهدت الولايات المتحدة بأن ترد بقوة على أي هجوم عليها أو على حلفائها من قبل إيران، مؤكدة عزمها مواصلة سياسة "الضغط الأقصى" على الجمهورية الإسلامية. وقال المبعوث الأمريكي الخاص المعني بشؤون إيران، برايان هوك، في مؤتمر صحفي عقده، اليوم الأربعاء، إن "الولايات المتحدة لا تريد حربا مع إيران"، لكن بلاده مستعدة "لحماية مصالحها في المنطقة". وشدد هوك على أن أي هجوم أمريكي على الولايات المتحدة أو حلفائها سيلقى ردا باستخدام القوة. وقال هوك في هذا السياق: "لدى الولايات المتحدة أدلة تستحق الثقة على وجود تهديدات كثيرة من قبل إيران. الولايات المتحدة سترد في حال قرر النظام الإيراني تصعيد تصرفاته ما سيؤدي إلى العنف". وأكد المبعوث الأمريكي المعني بشؤون إيران أن الولايات المتحدة تدرس "الرد باستخدام القوة" على أي هجوم إيراني. وأضاف: "سنواصل ممارسة أقصى درجات ممكنة من الضغط على النظام الإيراني حتى بدء زعمائه التصرف كدولة طبيعية لا كثوار". وأشار هوك أيضا إلى أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى تغيير النظام الإيراني، لكن عليه "التخلي عن طموحه المزعزعة للاستقرار". من جهة أخرى، اعتبر هوك أن إجراءات إيران الخاصة بوقف تطبيق بعض بنود الاتفاق النووي تمثل انتهاكا للقانون الدولي "ومحاولة لاحتجاز العالم كله كرهينة". وأضاف هوك: "لن نكون أبدا رهينة للتهديدات النووية من النظام الإيراني". ويشهد التوتر بين إيران والولايات المتحدة تصعيدا ملموسا مستمرا بعد قرار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في 8 مايو 2018، الخروج من الصفقة النووية، وإعادة فرض عقوبات اقتصادية على طهران مع تطبيق إجراءات تقييدية جديدة، رغم معارضة الأطراف الأخرى في الاتفاق لهذه الخطوة، فيما رحبت بهذه الخطوة السعودية، التي تعد إيران أكبر عدو لها في المنطقة. وفي وقت سابق من اليوم، الذي يصادف مرور سنة كاملة على الانسحاب الأمريكي من الصفقة، أعلن الرئيس الإيراني، حسن روحاني، أن بلاده توقف تطبيق بعد التزاماتها في إطار الاتفاق، والتي تصفها الجمهورية الإسلامية بالطوعية وتخص احتياطاتها من اليورانيوم المخصب والماء الثقيل. وتشدد إيران لهجتها العسكرية في الوقت الذي تتعرض فيه لضغوط قاسية من قبل الولايات المتحدة، التي فرض عقوبات قاسية على الجمهورية الإيرانية، بينها عقوبات في قطاع النفط، متهمة طهران بأنها أكبر قوة دولية تدعم الإرهاب وتزعزع الاستقرار في الشرق الأوسط.

ماذا يعني تخصيب اليورانيوم والماء الثقيل؟

محرر القبس الإلكتروني ....قبل يوليو 2015، كانت إيران تمتلك مخزوناً كبيراً من اليورانيوم المخصب، وحوالي 20 ألفاً من أجهزة الطرد المركزي، الأمر الذي كان كافياً لإنتاج ما بين 8 إلى 10 قنابل نووية، بحسب تقديرات البيت الأبيض. ووقتها قدر خبراء أميركيون أن إيران لو قررت إنتاج سلاح نووي فسيكون أمامها شهران أو 3 أشهر فقط للحصول على كمية كافية من اليورانيوم المخصب (بحدود 90 في المئة) وهي الكمية اللازمة لإنتاج القنبلة.

انتاج الوقود ...وبموجب الاتفاق النووي وافقت طهران على الحد من حجم مخزونها من اليورانيوم المخصب، المستخدم لصنع وقود المفاعلات النووية وكذلك صنع الأسلحة النووية، لمدة 15 عاماً، وخفض عدد أجهزة الطرد المركزي لمدة 10 سنوات. وبحسب الاتفاق، خفضت إيران مخزونها من اليورانيوم بنحو 98 في المئة إلى 300 كيلوغرام لمدة 15 عاماً، والتزمت بمستوى تخصيب بحدود 3.67 في المئة. ويمكن استخدام اليورانيوم المنخفض التخصيب، لإنتاج الوقود لمحطات الطاقة النووية، لكن يمكن تخصيبه أيضاً لنسبة 90 في المئة المطلوبة لإنتاج قنابل نووية. وعلى الرغم من نص الاتفاق النووي على أن تحد إيران من حجم مخزونها من اليورانيوم المخصب، فإن تصريحات روحاني، أمس، بشأن عدم بيع بلاده لليورانيوم المخصب تأتي لتؤكد أن أطناناً من هذه المادة لا تزال بحوزتها، الأمر الذي يمكنها بسهولة من صنع أسلحة نووية. كما أن تهديد روحاني بأن بلاده لن تبيع بعد الآن المياه الثقيلة إلى دول أخرى يعني أنها لا تزال تمتلك مخزوناً كبيراً من الماء الثقيل. ويحتوي الوقود المستنفد من مفاعل الماء الثقيل على بلوتونيوم يمكن استخدامه في صناعة قنبلة نووية.

 



السابق

لبنان...... "الجديد": أمن الدولة يدهم صحيفة "الأخبار" ويبحث عن مكان ابراهيم الامين.......بنوك لبنان تجمد حسابات مسؤولي حزب الله قريباً بأمر أميركي!... صراع رسمي – مصرفي في لبنان.... .اللواء....الضرائب والرواتب أمام الجلسة الثامنة: العبور من المأزق؟..روسيا نصحت لبنان بالاتصال مباشرة بالنظام السوري..اعتكاف القضاة مستمر حتى إقرار الموازنة..حركة الاحتجاجات في لبنان أخذت «وقتاً مستقطعاً» والحكومة تقترب من موازنة «أفضل الممكن»...جنبلاط: يا لها من إهانة للسلك الديبلوماسي عندما يسمح وزير باستباحة «الخارجية»..

التالي

سوريا....النظام السوري يسيطر على معقل لـ "جبهة النصرة" قرب إدلب......أهداف عدة وراء تصاعد الحرب في إدلب مجدداً....تتحكم فيها طهران.. أعضاء غرفة التجارة السورية الإيرانية.."غارديان" تكشف سبب الحملة العسكرية الروسية في شمال سوريا...طي قضية فساد.. هل تستقيم إعادة الإعمار في سوريا؟....ميليشيا فلسطينية تشارك في معارك الشمال السوري...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,048,792

عدد الزوار: 6,749,805

المتواجدون الآن: 112