اليمن ودول الخليج العربي....الولايات المتحدة تتهم إيران بإمداد الحوثيين بالصواريخ الباليستية والـ {درون}.....غريفيث: اليمن على مفترق طرق... وقلِق للغاية من الهجمات ضد السعودية.....عملية عسكرية للجيش اليمني غداة مقتل 97 حوثياً في قعطبة...رسالة سعودية إماراتية تحذر من خطورة استهداف الملاحة الدولية...قرقاش: نتوقع انتهاء التحقيقات بشأن السفن في اليومين المقبلين....السعودية والبحرين ومصر تطالب قطر بوقف تمويل الجماعات الإرهابية..

تاريخ الإضافة الخميس 16 أيار 2019 - 4:39 ص    عدد الزيارات 2206    التعليقات 0    القسم عربية

        


غريفيث: اليمن على مفترق طرق... وقلِق للغاية من الهجمات ضد السعودية..

الولايات المتحدة تتهم إيران بإمداد الحوثيين بالصواريخ الباليستية والـ {درون}...

الشرق الاوسط....نيويورك: علي بردى... حذر المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث من أن اليمن «لا يزال على مفترق طرق بين الحرب والسلم» على رغم قيام ميليشيات الحوثي بإعادة انتشار أحادية للقوات في موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، معبراً عن «قلقه البالغ» من استهداف الميليشيات المدعومة من إيران المنشآت النفطية في المملكة العربية السعودية. فيما اتهمت الولايات المتحدة طهران بانتهاك قرارات مجلس الأمن حول حظر الأسلحة المفروض على اليمن وبإطالة زمن الحرب فيه. وقال غريفيث لأعضاء مجلس الأمن إن الحوثيين نفذوا بين 11 مايو (أيار) الحالي و14 منه عملية إعادة انتشار لقواتهم من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى «تحت مراقبة الأمم المتحدة»، موضحاً أن رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار الجنرال مايكل لوليسغارد وفريقه من بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة عاينوا هذه العملية. وأكد أن الحكومة اليمنية «ثابتة في تأكيد التزامها بإعادة الانتشار وفقاً للاتفاق في المرحلة الأولى»، معبراً عن امتنانه للرئيس عبد ربه منصور هادي. وأضاف أن «هذه اللحظة مهمة»، إذ إن «عمليات إعادة الانتشار هذه يجب أن تتبعها أعمال ملموسة من الأطراف من أجل الوفاء بواجباتهم بموجب اتفاق استوكهولم»، مشيراً إلى ضرورة «المحافظة على الزخم عبر تنفيذ الخطوات التالية من إعادة الانتشار المتبادلة في الحديدة وضمان أن تتمكن الأمم المتحدة من زيادة دورها في الموانئ». وحض الطرفين على «التوافق على خطة عملانية للمرحلة الثانية» من عمليات إعادة الانتشار في الحديدة، لافتاً بصورة خاصة إلى منطقة الدريهمي. وقال غريفيث إنه على رغم أهمية ما حصل خلال الأيام القليلة الماضية فإن «اليمن لا يزال على مفترق طرق بين الحرب والسلم»، محذراً من أنه «على رغم صمود وقف النار عموماً في الحديدة، فإن احتدام النزاع في أجزاء أخرى من البلاد مثيرة للقلق». وأوضح أن «تصاعد العنف في الضالع يعد تطوراً مثيراً للقلق لعملية السلام وضاعف التوترات في الجنوب». وعبر عن «القلق البالغ من الأنباء عن وقوع هجوم بطائرات الدرون ضد منشآت أرامكو في السعودية»، منبهاً إلى أن «حوادث كهذه تذكر بأن الإنجازات التي تحققت بصعوبة يمكن أن تتلاشى بسهولة مفرطة». وأمل في أن «تتمكن الأطراف من بدء المفاوضات بأسرع ما يمكن»، علما بأن أسس الحل «معروفة جيداً، ليس أقلها بسبب النقاشات المفصلة التي أجريت خلال ثلاثة أشهر في الكويت»، بل أيضاً لأن «النقاشات وجهت (…) بقرارات مجلس الأمن، بما في ذلك القرار 2216». وأكد أن «إنهاء الصراع لن يكون ممكنا إذا لم يتم شمول أصوات طائفة واسعة من اليمنيين»، معتبراً أن «شمول المرأة، بوجه خاص في عملية السلام سيشكل مستقبل مشاركتهن في العملية الانتقالية». وتحدث وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية منسق المعونة الطارئة مارك لوكوك الذي شكر للمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة على وجه الخصوص تمويلهما لعمليات الإغاثة الإنسانية في اليمن، مضيفاً أن «هناك طريقاً طويلة يجب عبورها». ودعا كل المانحين إلى الوفاء الكامل بالتعهدات التي قطعوها في جنيف في فبراير (شباط) الماضي، وأفاد بأنه سيسافر إلى الرياض مرة أخرى في الأيام القليلة المقبلة للاجتماع مع مسؤولين سعوديين وإماراتيين من أجل «وضع اللمسات الأخيرة على الترتيبات الخاصة بالتعهد المشترك - الجديد - بقيمة مليار دولار تبرعوا بها في جنيف». وأكد أن هذه المنحة من هذين المانحين إلى الأمم المتحدة خلال العام الماضي كانت «مفيدة للغاية في توسيع نطاق عملية المعونة، ولا أزال أعتبر هذا النهج أفضل ممارسة عالمية في مجال الدعم الإنساني والتبرع». وقال القائم بأعمال البعثة الأميركية الدائمة جوناثان كوهين إن «القتال في كل أنحاء البلاد، وليس فقط في الحديدة، يجب أن يتوقف»، مضيفاً أنه «يجب على الحوثيين وقف هجمات الطائرات من دون طيار ضد مواطنيهم وجيرانهم». وأكد أنه «يجب على إيران أن توقف تزويد الحوثيين بالأسلحة للقيام بذلك»، مضيفاً أن «الهجمات التي شنت هذا الأسبوع ضد البنية التحتية السعودية ليست سوى أحدث مثال على مدى زعزعة الاستقرار»، محذراً من أن «هذه الهجمات تهدد بتوسيع النزاع وتقوض العملية التي تقودها الأمم المتحدة وعمل المبعوث الخاص غريفيث». ولاحظ أن لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن ذكرت كل الدول الأعضاء بضرورة التزام حظر الأسلحة وفقاً للقرار 2216. ولكن «منذ فرض المجلس الحظر، استخدم الحوثيون أسلحة أكثر تطوراً لتهديد جيران اليمن. لم يطور الحوثيون صواريخ باليستية طويلة المدى وطائرات من دون طيار من تلقاء أنفسهم»، بل إن لجنة الخبراء أكدت أن «هذه الأسلحة لها خصائص تصميم إيرانية». وقال: «لا تنتهك إيران قرارات مجلس الأمن لحظر الأسلحة فحسب، بل تطيل أمد الحرب أيضاً». وأشارت المندوبة البريطانية كارين بيرس إلى الهجوم بطائرات الدرون ضد محطات ضخ النفط في السعودية، معبرة عن «التنديد بهذه الضربة من قبل الحوثيين»، منبهة إلى أن «المخاطر تظل حقيقية بالنسبة لاستقرار اتفاق السلام وقدرته على تحقيق الأمن والسلام لشعب وأطفال اليمن». وأكدت أن «الهجوم ليس خطأ فقط» بل هو «يقوض الثقة اللازمة للوصول إلى حل للنزاع». وأضافت أن «الآن ليس وقت الاستفزاز عندما نكون على وشك أن نكون قادرين على إحراز تقدم كبير على الأرض».

اليماني لـ«الشرق الأوسط»: المبعوث الأممي تجاهل توضيحات ضرورية...

جدة: سعيد الأبيض... اعتبر وزير الخارجية اليمني خالد اليماني أن خطاب المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث الذي أدلى به أمس أمام مجلس الأمن «لم يأتِ بجديد ولم يكن فيه شيء يُذكر أو لافت عن الوضع الحالي». وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «الدول الغربية هي التي تسير المبعوث الخاص في الملف اليمني كيفما ترى، لذلك فإن ما قاله كان بعيداً عن أرض الواقع وتطرق إلى مواضيع وقضايا جانبية ليست لها صلة بصلب الموضوع». ورأى أن «هذا يوضح حالة عدم التركيز من المبعوث الخاص في القضية الرئيسية». وأشار إلى أن حكومة بلاده «تعودت مثل هذه الخطابات من المبعوث الخاص، وهكذا كانت طريقته في التعاطي مع الأحداث»، مشدداً على أن «الخطاب خلا من التوضيح والإفصاح عن كثير من الملفات التي كان يجب الإشارة إليها». وعن حديث غريفيث حول تطوير ميناء الحديدة من قبل الأمم المتحدة، قال اليماني إن «الأمم المتحدة تتصور أنها ستقوم بإدارة الموانئ بدلاً عن المؤسسات الرسمية... وهذا الجانب فيما يخص إدارة الميناء لم يحسم حتى هذه اللحظة لأن قضية السلطات المحلية والأمن المحلي ستجري مناقشتها في المرحلة المقبلة حسب (اتفاق استوكهولم)». وعما نقل عن تسلم حرس الحدود للموانئ، قال: «لا يوجد أي شيء رسمي وصل إلى الحكومة الشرعية من المنظمة الدولية يفيد بأن الميليشيات الانقلابية سلمت الميناء، أو أن الميليشيات ملتزمة باتفاق الحديدة، والوضع في هذا الجانب ما زال غير واضح». وتشدد الحكومة اليمنية على أن الآلية الثلاثية في لجنة تنسيق إعادة الانتشار في الحديدة «تعني أن الجميع، الحكومة اليمنية والأمم المتحدة والحوثيين، يجب أن يتحققوا من أي عملية انسحاب». ويبدو أن كلمة غريفيث لم تُرضِ يمنيين رأوا فيها خروجاً عن الواقع وما يجري على الأرض. وقال المحلل السياسي اليمني الدكتور نجيب غلاب لـ«الشرق الأوسط»: «من الواضح أن المبعوث الأممي يسعى مع فريقه باتجاه شرعنة الحركة الحوثية كقوة مسيطرة ومهيمنة، وهي قناعة أصبحت لدى الرأي العام اليمني». وأوضح أن «ما حدث في مجلس الأمن يعطي رسالة واضحة بأن قناعة اليمنين صحيحة». وأضاف أن «الانسحاب المسرحي للميليشيات الحوثية من دون وجود رقابة أو التزام بـ(اتفاق استوكهولم) كان هدفه الأساسي تمرير اجتماع مجلس الأمن بحيث تبدو الأمور وكأنها تسير في مسار صحيح، وهذا نجح فيه المبعوث واستطاع خداع مجلس الأمن، وقبلها مارس كثيراً من الضغوط على الحكومة الشرعية عبر وعود في اعتقادي أنها لن تُنفذ». وأشار غلاب إلى أن الميليشيات «مارست عملية إرهابية قبل انعقاد مجلس الأمن، وتأتي في سياق الأجندات الإيرانية، إلا أنها كانت رسالة واضحة برفضها الحل السياسي، وأن وظيفتها كمعسكر إيراني ما زالت مستمرة»، في إشارة إلى الهجوم الإرهابي الذي تبناه الحوثيون واستهدف محطتي ضخ نفط في السعودية. وذكّر بتصريحات وزير الخارجية البريطاني حول أن «الاستفزازات لا تساعد على الحل السياسي»، متسائلاً: «أليس هذا العمل الإرهابي استفزازاً؟ الحكومة اليمنية وتحالف دعم الشرعية يسعيان نحو السلام منذ 4 أعوام. ومن يراقب الواقع سيجد أن الحوثيين يرفضون كل الحلول باستثناء تنفيذ مخططهم، والخطير هنا أن الأمم المتحدة في تعاملها مع الملف اليمني تبدو متكاملة مع المخطط الحوثي». واعتبر أن «ما جرى من (اتفاق السويد) جزّأ الحل السياسي، ثم جُزئ الآن عبر الانسحاب الأحادي، ما يعطي مؤشراً واضحاً على أن الأمم المتحدة وآلياتها هي مَن تقود إلى إضعاف الشرعية وإطالة أمد الحرب».

اليمن.. مصرع أكثر من 50 حوثيا بمواجهات في الضالع والجوف...

المصدر: العربية.نت - أوسان سالم... لقي 45 عنصراً من ميليشيا الحوثي الانقلابية مصرعهم، اليوم الأربعاء، بنيران قوات الجيش اليمني، شمالي محافظة الضالع جنوبي البلاد. وأفاد الموقع الرسمي للجيش اليمني، أن مواجهات اندلعت بين قوات الجيش، والميليشيا الحوثية، في وادي شداد، غربي مدينة قعطبة شمالي المحافظة، أسفرت عن مصرع 45 من عناصر الميليشيا، وجرح آخرين، فيما لاذ عدد منهم بالفرار باتجاه منطقة الفاخر. وفي الأثناء، دمرت مدفعية الجيش الوطني، شاحنة تابعة للميليشيا الحوثية، محملة بالأسلحة والذخيرة، كانت متجهة الى موقع للميليشيات بين منطقة "معزوب"، ومديرية قعطبة. كما قُتل وجُرح عدداً من عناصر ميليشيا الحوثي، في مواجهات مع الجيش اليمني، في منطقة "القهرة"، شمالي جبهة مريس شمالي الضالع. يأتي ذلك فيما قُتل وجرح 11 من عناصر ميليشيا الحوثي الانقلابية، الأربعاء، في مواجهات مع قوات الجيش الوطني، شمالي محافظة الجوف. واندلعت المواجهات، أثناء محاولة عناصر من الميليشيا التسلل، باتجاه مواقع الجيش في جبهة العقبة شمالي الجوف. وأحبطت قوات الجيش محاولة الميليشيا وأجبرتها على التراجع، بعد مصرع 6 من عناصرها، وجرح 5 آخرين.

اليمن.. مقتل 7 خبراء صواريخ من ميليشيا الحوثي بقصف للتحالف

المصدر: هاني الصفيان - العربية.نت.. أفاد مراسلنا أن طيران التحالف دمر منصة صواريخ حوثية من نوع زلزال، بجانب مقتل 7 من الخبراء التابعين للميليشيات جنوب محافظة حجة. وأكدت مصادر عسكرية أن طيران التحالف دمر منصة الصواريخ التي أحدثت انفجارات متتالية وثانوية، بعد عملية استطلاع عسكرية دقيقة من قبل الجيش اليمني بمساندة من التحالف. كما أفاد المصدر عن استهداف طيران التحالف صواريخ مضادة للدروع ودراجة نارية، وذلك بغارتين جويتين قرب استهداف منصة الصواريخ، مؤكدا مقتل 7 من خبراء الميليشيات.

عملية عسكرية للجيش اليمني غداة مقتل 97 حوثياً في قعطبة

تعز: «الشرق الأوسط»... باشرت قوات الجيش اليمني عملية عسكرية واسعة في المداخل الغربية والشمالية لمديرية قعطبة بمحافظة الضالع، بهدف تطهيرها من ميليشيات الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، وفتح خط مريس - قعطبة، وذلك غداة تقارير جرى تداولها أمس عن تمكن قوات الحكومة اليمنية التي يساندها تحالف دعم الشرعية في اليمن من قتل 97 من الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران، وأسر 120 آخرين. ونقلت قناة «العربية» عن مصدر عسكري قوله إن من بين الأسرى قيادات من الميليشيات الحوثية من مدينة قعطبة، شمال الضالع. يأتي ذلك في الوقت الذي قتل فيه ستة انقلابيين في مواجهات مع الجيش بمديرة الحزم في محافظة الجوف، شمالاً، بالإضافة إلى قتلى وجرحى آخرين جراء استهداف المقاومة تحركات مجاميع انقلابية كانوا على متن طقم عسكري في مديرية الزاهر بمحافظة البيضاء بوسط اليمن، واستمرار مظاهر التصعيد الحوثي في الحديدة الساحلية، وآخرها استهداف عمال «مصنع يماني للألبان» في مدينة الحديدة، غرباً. يأتي ذلك في الوقت الذي أقدمت فيه ميليشيات الانقلاب على تفجير منزل والد وزير الدفاع في الحكومة الشرعية الفريق الركن محمد علي المقدشي، بحسب ما ذكره موقع الجيش الرسمي «سبتمبر.نت» الذي أوضح أن «ميليشيات الحوثي الانقلابية لغمت منزل والد وزير الدفاع الشيخ علي أحمد صلاح المقدشي من عدة اتجاهات بمدينة ذمار وسط البلاد، ثم فجرته». وكانت ميلشيات الحوثي الانقلابية نهبت المنزل وعبثت بمحتوياته مطلع عام 2015، وسبق للميليشيا الانقلابية أن فجرت منزل وزير الدفاع في السنة ذاتها. وتتواصل المعارك العنيفة بين الجيش والانقلابيين في شمال الضالع وسط تقدم قوات الجيش، وتكبيد الانقلابيين الخسائر البشرية والمادية الكبيرة في معاركهم وغارات مقاتلات تحالف دعم الشرعية. واستهدفت قوات الجيش الوطني مواقع وتجمعات الميليشيات الحوثية في عدد من المواقع بمديرية قعطبة، بما فيها مواقع وتمركزات الحوثيين في منطقة حمر الهديلة وحمر السادة، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بصفوف الميلشيات وتدمير عدد من الآليات والأسلحة. وأكد مصدر أن «قوات الجيش نفذت عملية عسكرية واسعة في شمال وغرب قعطبة لاستكمال تطهيرها من الانقلابيين والتقدم لفتح وتأمين خط مريس - قعطبة، شمال المحافظة وفتح خط الإمداد للجيش إلى جبهة مريس، شمالاً». وقال إن «ميليشيات الحوثي الانقلابية شنت هجوماً على مواقع الجيش من عدة اتجاهات على الشارع العام في مدينة قعطبة، حيث تركزت المحاولة من جهات الدائري الغربي والدائري الشرقي، فيما تصدت لها قوات الجيش وقامت بهجوم معاكس، وأجبرتهم على الفرار». من جانبه، دعا وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبد الرقيب، مساء الثلاثاء، منسقة الشؤون الإنسانية التابعة للأمم المتحدة في اليمن ليزا غراندي، إلى «التنسيق مع جميع المنظمات الأممية لسرعة إرسال المواد الإغاثية والطبية والإيوائية للسكان الذين يتعرضون للقتل والحصار من قبل ميليشيا الحوثي الانقلابية في مناطق قعطبة، وسناح، ومريس، والعود وحجر، بمحافظة الضالع»، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ). كما دعا المجتمع الدولي إلى «تحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية للتدخل العاجل وممارسة الضغوط لإجبار ميليشيات الحوثي الانقلابية على التوقف عن ممارسة جرائمه الإرهابية التي تقوم بها بحق سكان محافظة الضالع، وإدانة هذه الجرائم الإرهابية التي تخالف جميع القوانين والمبادئ الدولية». وطالب المنظمات الأممية الإقليمية والدولية بـ«سرعة التدخل العاجل لإنقاذ الآلاف من سكان هذه المناطق التي تشهد حصاراً خانقاً من قبل الميليشيا، واتخاذ وسائل وآليات ضامنة لوصول هذه المساعدات في أسرع وقت ممكن». وقال إن «الوضع الإنساني للسكان في تلك المناطق حرج جداً ويستدعي التدخل الإنساني السريع للمنظمات الإغاثية العاملة في اليمن». وحمل الوزير فتح «الميليشيات الانقلابية المسؤولية الكاملة عن تردي الوضع الإنساني في مناطق محافظة الضالع». وفي الجوف، قُتل ستة انقلابيين، أمس (الأربعاء)، وأصيب آخرون في مواجهات مع الجيش الوطني الذي أفشل محاولة تسلل مجاميع حوثية إلى مواقعه، وتكبيده الخسائر البشرية والمادية، بالتزامن مع استهداف مدفعية الجيش تجمعات وتعزيزات لميليشيات الحوثي الانقلابية شرق جبال العقبة، وسقوط قتلى وجرحى آخرين. جاء ذلك بعد ساعات من مقتل قتل مدنيان وإصابة ثلاثة آخرين، الثلاثاء، وفقاً لما أكده مصدر محلي، قال إن «ميليشيات الحوثي الانقلابية استهدفت سيارة أحد المواطنين بصاروخ موجَّه خلال مروره بالطريق العام غرب المحافظة، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى وُصِفت حالتهم بالخطرة، بينهم أطفال». وفي محافظة البيضاء، أفاد مصدر في المقاومة الشعبية بـ«مقتل 3 انقلابيين، مساء الثلاثاء، جراء تفجير طقم عسكري لميليشيات الحوثي بقصف صاروخي من قبل عناصر المقاومة الشعبية بآل حميقان بمديرية الزاهر في موقع القشاش بمنطقة قربة في مديرية الزاهر». وأوضح أن «استهداف المقاومة للدورية العسكرية التابعة للميليشيات الانقلابية جاء بعد محاولة الانقلابيين التقدم إلى مواقع ومناطق المواطنين في آل حميقان». وفي الحديدة الساحلية، حيث أكبر ميناء في اليمن بعد ميناء عدن، تواصل ميليشيات الانقلاب تصعيدها العسكري من خلال القصف واستهداف القوات المشتركة من الجيش الوطني والمواطنين في مدينة الحديدة وريفها الجنوبي. وجددت ميليشيات الحوثي قصفها المدفعي على مواقع قوات العمالقة في مديرية التحيتا، جنوباً، بمختلف القذائف المدفعية، ومنها قذائف الهاون وقذائف B10 بشكل مكثف. وذكر مركز إعلام ألوية العمالقة، المرابط في جبهة الساحل الغربي، أن «قناصة من ميليشيات الحوثي استهدفت عمال (مصنع يماني للألبان) الواقع ضمن مجمع (مصانع إخوان ثابت) في مدينة الحديدة مساء الثلاثاء، ما أسفر عن استشهاد أحد عمال المصنع». وقال إن «المواطن عادل عبد الله الزبيدي أحد عمال مصنع يماني في مدينة الحديدة تعرض لطلقة قناص حوثي أصابته في رأسه وأردته قتيلاً في الحال».

70 مليون دولار دعماً سعودياً إماراتياً لمعلمي اليمني

الرياض: «الشرق الأوسط»... أعلنت السعودية والإمارات، أمس، عن دعم مالي بـ70 مليون دولار للمعلمين والمعلمات اليمنيين الذين توقفت مرتباتهم، سعياً من البلدين لسد الفجوة في قطاع التعليم اليمني وضمان استمرار المدارس في أداء مهامها وفتح أبوابها أمام الطلاب لمواصلة تعليمهم الأساسي النظامي، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف». جاءت هذه البادرة، خلال توقيع الدكتور عبد الله الربيعة المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وسلطان محمد الشامسي مساعد وزير الخارجية والتعاون الدولي لشؤون التنمية الدولية الإماراتي، والطيب آدم ممثل منظمة «يونيسيف» لدول الخليج العربية، في مقر المركز بالرياض، أمس، اتفاقية لتقديم الحوافز النقدية للمدرسين والمدرسات في اليمن، حيث ستقدم المملكة 35 مليون دولار من حجم الدعم، ودولة الإمارات العربية المتحدة 35 مليون دولار أخرى. ويستفيد من المشروع 136799 فرداً في محافظات إب، وأمانة العاصمة، والبيضاء، وحجة، وذمار، وصعدة، وصنعاء، وعمران، والمحويت، وريمة. وقال ممثل منظمة «يونيسيف» لدول الخليج العربية إن البرنامج سيدعم 130 ألف معلم بحوافز نقدية شهرية، يستفيد منها 3.7 مليون طفل يمني ليكملوا دراستهم داخل بلادهم. وبيّن الطيب آدم أن دعم المعلمين سيساعد في تعزيز الاقتصاد المحلي وامتلاك العائلات أموالاً نقدية تُحسن قدرتهم الشرائية. وأعرب عن تقديره للدعم السخي الذي تقدمه السعودية والإمارات للمنظمة لمساعدة الأطفال في اليمن والعراق وسوريا وبنغلاديش والدول الأفريقية وغيرها من الدول، حيث أسهم البلدان منذ السنة الماضية بمبلغ 300 مليون دولار لـ«يونيسيف» لدعم قطاعات التغذية والصحة والتعليم ومكافحة وباء الكوليرا.

رسالة سعودية إماراتية تحذر من خطورة استهداف الملاحة الدولية والسعودية تطالب مجلس الأمن باتخاذ إجراءات عاجلة لنزع أسلحة الحوثيين

صحافيو إيلاف... الأمم المتحدة: طالبت السعودية مجلس الأمن باتخاذ إجراءات عاجلة لنزع أسلحة جماعة الحوثي والحيلولة دون تصعيد التوترات الإقليمية. وقدمت السعودية والإمارات شكويين إلى المجلس في شأن "الحادث الخطير" الذي تمثل باستهداف أربع ناقلات نفط تجارية قبالة ميناء الفجيرة الإماراتي، وشكل تهديداً لسلامة وأمن الملاحة البحرية الدولية، إضافة إلى استهداف محطتين لضخ النفط في مدينتي الدوادمي وعفيف في المملكة. وكتب المندوب السعودي الدائم لدى الأمم المتحدة عبد الله المعلمي في رسالة إلى المندوب الإندونيسي ديان تريانسياه دجاني الذي يتولى الرئاسة الدورية لمجلس الأمن، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن "سبع طائرات درون متفجرة هاجمت بنى تحتية" في السعودية، مضيفاً أن "طائرات الدرون كانت مسيّرة من ميليشيا الحوثي في اليمن المدعومة من إيران في اتجاه محطات لضخ النفط في مدينتي الدوادمي وعفيف". وأوضح أن "هذا الهجوم وقع على خط شرق - غرب لأنبوب النفط، الذي ينقل النفط السعودي إلى ميناء ينبع ومنه إلى بقية العالم". ولفت إلى أنه "في الوقت الذي تتبنى فيه ميليشيا الحوثي المسؤولية الكاملة (عن الهجوم) وتسميه نصراً"، فإن "عملاً كهذا سيؤدي فقط إلى المزيد من التصعيد في المنطقة". وأكد المعلمي "التزامنا دعم الجهود السياسية التي يقودها المبعوث الخاص للأمين العام الى اليمن (مارتن غريفيث) ورئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار (في الحديدة الجنرال مايكل لوليسغارد) لتنفيذ اتفاق استوكهولم بنجاح". بيد أنه نبّه إلى أن "عملاً كهذا سيعرض للخطر جهود الأمم المتحدة". وذكر بأن السعودية تدعو إلى "التنفيذ الكامل لكل قرارات مجلس الأمن ذات الصلة ومنها القرارات 2140 و2216 و2541 من أجل منع ميليشيات الحوثيين من استخدام ميناء الحديدة البحري كمنصة انطلاق للعديد من عملياتهم الإرهابية، التي تقوض الجهود التي يبذلها المبعوث الخاص الى اليمن للتوصل الى تسوية سلمية". وطالب أيضاً مجلس الأمن بأن "يتخذ إجراءات عاجلة للتعامل مع مخزون الحوثي من الأسلحة ونزع سلاح هذه الميليشيا الإرهابية، للحيلولة دون تصعيد هذه الهجمات التي تصعد التوترات الإقليمية وتزيد أخطار وقوع مواجهة إقليمية أوسع". وطلب توزيع هذه الرسالة كوثيقة رسمية على بقية أعضاء مجلس الأمن.

رسالة مشتركة

وأورد المندوب السعودي ونظيرته الإماراتية لانا نسيبة في رسالة مشتركة منفصلة إلى رئيس مجلس الأمن، ومنها نسخة مطابقة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، أنهما يكتبان بتعليمات من حكومتي بلديهما من أجل "لفت الإنتباه إلى حادث خطير يتعلق بالأمن والسلم الدوليين"، ولأن "هذا الحادث يشكل تهديداً لسلامة وأمن التجارة الدولية والملاحة البحرية". وجاء في الرسالة أنه "في 12 مايو 2019، تعرضت أربع ناقلات تجارية، اثنتان منها ترفعان العلم السعودي وواحدة ترفع العلم النرويجي وواحدة ترفع العلم الإماراتي، للاستهداف والضرر في المياه الإقليمية للإمارات العربية المتحدة، شرق ميناء الفجيرة". وأضافت أنه "فيما لم تؤدِ الهجمات المتعمدة إلى أي إصابات، أو تسرب للنفط أو لكيماويات مؤذية، فإن ذلك كان يمكن أن يحصل". كما أن الهجمات أوقعت "ضرراً بهياكل ما لا يقل عن ثلاث من السفن، مما هدد سلامة وأرواح من على متنها، وكان يمكن أن تؤدي إلى كارثة بيئية". وأشارت إلى أن "العمليات في ميناء الفجيرة بالإمارات العربية المتحدة تواصلت كالمعتاد من دون أي انقطاع". وأفادت الرسالة أن "الإمارات العربية المتحدة تجري تحقيقات وافية، بالتعاون مع مملكة النرويج والمملكة العربية السعودية باعتبارها دول الأعلام، ومع شركاء إقليميين ودوليين"، واعدين بتقديم النتائج إلى مجلس الأمن والأمين العام.

قرقاش: الإمارات ملتزمة خفض التوتر في الخليج بعد واقعة السفن.. التحالف سيرد بحزم على هجمات الحوثيين الأخيرة..

ايلاف...أ. ف. ب... دبي: أكّد وزير الدولة الاماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش في لقاء مع صحافيين في دبي الاربعاء أن بلاده ملتزمة خفض التصعيد في منطقة الخليج بعد واقعة تعرض أربع سفن لعمليات "تخريبية" قبالة ساحل الامارات. وقال قرقاش "نحن ملتزمون بخفض التصعيد، وبالسلام والاستقرار (...) علينا ان نلزم الحذر والا نطلق الاتهامات"، معتبرا في الوقت نفسه أن "الوضع صعب بسبب التصرف الايراني". وأكدت الإمارات أن التحالف "سيرد بحزم" على الهجمات الاخيرة التي شنها الحوثيون بطائرات بدون طيار ضد محطتي ضخ نفطيتين غرب الرياض. وقال قرقاش "سنرد وسنرد بحزم عندما نرى الحوثيين يضربون أهدافا مدنية كما حصل في السعودية".

قرقاش: حفتر لم يتشاور مع الإمارات قبل زحفه نحو طرابلس

المصدر: RT... أعلن وزير الدولة الإماراتي للشوون الخارجية أنور قرقاش أن قائد "الجيش الوطني الليبي" المشير خليفة حفتر "لم يشاور" سلطات بلاده قبل إطلاق عملية طرابلس. وأعرب قرقاش عن قلق بلاده إزاء الوضع في ليبيا، مضيفا أن "الوضع يجب أن يتوجه للاستقرار في ليبيا". وأشار إلى أن العاصمة الليبية "تقع تحت سيطرة بعض التنظيمات الخارجة عن القانون".

قرقاش: نتوقع انتهاء التحقيقات بشأن السفن في اليومين المقبلين

سكاي نيوز عربية – أبوظبي... قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش، لسكاي نيوز عربية، مساء الأربعاء، إن الولايات المتحدة وفرنسا تشارك إلى جانب الإمارات في تحقيقات استهداف السفن في خليج عمان. كانت وزارة الخارجية الإماراتية قد أعلنت أن 4 سفن شحن تجارية مدنية من عدة جنسيات تعرضت، الأحد الماضي، لعمليات تخريبية بالقرب من المياه الإقليمية للدولة في خليج عُمان، باتجاه الساحل الشرقي بالقرب من إمارة الفجيرة، وفي المياه الاقتصادية لدولة الامارات. وقال قرقاش، إن هناك طلبات من دول أخرى للمشاركة في التحقيقات، فيما يتوقع الانتهاء من التحقيقات بشأن السفن خلال اليومين المقبلين. وأضاف الوزير الإماراتي، "تعاملنا مع قضية استهداف السفن بكل حكمة من خلال عدم إصدار أحكام مسبقة.. السعودية والإمارات والنرويج وجهوا رسالة لمجلس الأمن بشأن قضية استهداف السفن". وأوضح قرقاش، أن الرسالة الإماراتية السعودية النرويجية تبلغ مجلس الأمن بالخطر على السلامة والأمن المتعلق بالملاحة الدولية، وقال: وجهنا رسالة مشابهة إلى منظمة الملاحة الدولية. وشدد وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، على أن استهداف السفن يمثل تحد جديد يتطلب التعامل معه بصبر وشفافية، قائلا: "حرصنا أن لا يكون التحقيق من الجانب الإماراتي فقط حتى يتمتع بشفافية أكبر". وفيما يتعلق بإيران، قال وزير الدولة الإماراتي، "إن المرحلة الحالية تتطلب من إيران مراجعة نفسها، فالمنطقة وصلت إلى ما هي عليه بسبب السياسات الإيرانية، وعلى إيران أن تدرك أنها مسؤول رئيسي عن حال عدم الاستقرار في المنطقة". وأشار الوزير الإماراتي في حديثه لسكاي نيوز عربية، إلى أن أحد العيوب الأساسية في الاتفاق النووي مع إيران أنه لم يشمل أي دور عربي، فإيران على حد قوله، اعتبرت الاتفاق النووي تصريحا لها للتدخل بالشأن العربي. وشدد على أهمية وجود دور عربي في أي إطار اتفاق مقبل مع إيران. وفي الشأن السوداني، قال قرقاش لسكاي نيوز عربية، "نحن ندعم السودان في هذه المرحلة الحرجة.. ما يجري في السودان من ترتيبات هو شأن سوداني داخلي".

السعودية والبحرين ومصر تطالب قطر بوقف تمويل الجماعات الإرهابية

جنيف - «الحياة» .. طالبت المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين وجمهورية مصر العربية دولة قطر بوقف تمويل الجماعات الإرهابية واحترام حقوق العمال المهاجرين . وطالبت المملكة في كلمتها أمام مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في جلسة عقدها المجلس لمراجعة أوضاع حقوق الإنسان في قطر اليوم (الأربعاء)، دولة قطر باتخاذ التدابير اللازمة لوقف تمويل الجماعات الإرهابية، واتخاذ التدابير اللازمة لعدم إعطاء الجماعات الإرهابية منصات إعلامية لها لنشر الأفكار المتعصبة التي تدعو الى الارهاب . ودعت المملكة خلال الجلسة إلى إزالة العقبات التي تحول دون أداء المواطنين القطريين والمقيمين في قطر فريضة الحج والعمرة . وأعربت المملكة عن القلق العميق إزاء الوضع الإنساني المأساوي لمئات الأسر القطرية من أبناء قبيلة الغفران، الذين سحبت الحكومة القطرية جنسياتهم، ومصادرة أموالهم وممتلكاتهم، ومارست عليهم التمييز العنصري والتهجير القسري، ومنعتهم من حق العودة إلى بلادهم. من جهتها، دعت مملكة البحرين دولة قطر إلى اتخاذ التدابير اللازمة والفورية لإزالة الحواجز أمام العمال المهاجرين في الوصول إلى العدالة، وتطبيق المعايير اللازمة لضمان حمايتهم من سوء المعاملة والاستغلال، ومعاقبة المخالفين، وضمان حصولهم على أجورهم في الوقت المناسب . وطالبت البحرين خلال جلسة مراجعة أوضاع حقوق الإنسان في قطر الحكومة القطرية بتنفيذ الإصلاحات اللازمة لتطوير النظام التعاقدي لتحسين إجراءات توظيف العمال، وتكثيف الجهود لمنع السخرة . كما طالبت السلطات القطرية بالتنفيذ الكامل لخطة العمل الوطنية لمكافحة جرائم الاتجار بالبشر، وضمان وصول الضحايا للعدالة والانتصاف . فيما طالبت مصر من جانبها، دولة قطر باتخاذ إجراءات وخطوات لقطع جميع أشكال التواصل مع الافراد والتنظيمات والكيانات الإرهابية أو المتطرفة، والتوقف عن تقديم الدعم المالي أو التمويلي أو المعنوي لهم . كما طالبت بتوقف قطر عن تقديم مختلف صور الدعم للمنصات الإعلامية التي تعمل علي نشر خطاب الكراهية وتبرير العنف أو التحريض عليه سواء المنصات الموجودة في قطر أو خارجها . وطالبت مصر السلطات القطرية بإنهاء جميع حالات الاحتجاز التعسفي والاختفاء القسري ضد عدد من المواطنين القطريين، بمن في ذلك أفراد من الأسرة الحاكمة . ودعت جمهورية مصر، قطر إلى الانضمام للاتفاقية الدولية لحماية حقوق العمال المهاجرين وأفراد أسرهم واعتماد تشريع خاص بمكافحة العنف ضد المرأة وبما يشمل الحماية للنساء الوافدات، واتخاذ تدابير فورية لإنهاء نزع الجنسية التعسفي عن بعض المواطنين القطريين وإعادة الجنسية لمن نزعت عنهم تعسفيًا، مع تقديم التعويض الملائم لهم عن الأضرار التي نتجت عن هذه الإجراءات.

 



السابق

سوريا....اتفاق أميركي - روسي للمضي قدماً نحو حل سياسي في سورية....قوات النظام تتقدم في ريف حماة الشمالي الغربي..تشاووش أوغلو: أردوغان وبوتين اتفقا على ضرورة انعقاد مجموعة العمل بشأن سوريا...

التالي

العراق....باحث أميركي يتوقع أن تضرب واشنطن "الحشد" في العراق.....واشنطن: الأمر بمغادرة موظفينا للعراق تحسب لخطورة الظروف الحالية ...."إكسون موبيل" تبدأ إجلاء مهندسيها من غرب البصرة..الرئيس العراقي تسلم دعوة الملك سلمان لحضور القمة الإسلامية بمكة...اتفاق عراقي تركي على تعاون أمني وإستخباري ونفطي وتجاري...«النجف» مع تحييد العراق عن الصراع بين واشنطن وطهران..قتلى وجرحى بالنجف في "تظاهرات محاسبة الفاسدين"...جماعات عراقية مدعومة من إيران تنشر صواريخ قرب قواعد أميركية....حملة داخلية لمكافحة الفساد تطال قيادات في «التيار الصدري»..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,065,128

عدد الزوار: 6,750,980

المتواجدون الآن: 106