سوريا...دمشق: الدفاع الجوي أسقط صاروخا قادما من شمال لبنان باتجاه مدينة مصياف...دورية روسية - تركية في تل رفعت شمال سورية....الفصائل تسيطر على قريتين جديدتين جنوبي إدلب...نسف تجمع لميليشيا أسد في بلدة سكيك قبيل استرجاعها....«رامبو» روسي «يختبئ» في إدلب..

تاريخ الإضافة الجمعة 16 آب 2019 - 5:29 ص    عدد الزيارات 2049    التعليقات 0    القسم عربية

        


دمشق: الدفاع الجوي أسقط صاروخا قادما من شمال لبنان باتجاه مدينة مصياف..

الراي...الكاتب:(رويترز) ... ذكر التلفزيون السوري الرسمي في وقت مبكر من صباح اليوم الجمعة نقلا عن مصدر عسكري، أن الدفاعات الجوية السورية رصدت صاروخا أطلق باتجاه مدينة مصياف الشمالية ودمرته قبل وصوله لهدفه. وقال المصدر «كشفت وسائط دفاعنا الجوي هدفاً معادياً قادماً من شمال لبنان باتجاه مدينة مصياف وعلى الفور قامت بالتعامل معه وتدميره قبل الوصول إلى هدفه». وأقرت إسرائيل مرارا بضرب أهداف داخل سورية في السنوات الأخيرة وبعض الهجمات التي نسبتها دمشق لإسرائيل نفذت من المجال الجوي اللبناني.

دورية روسية - تركية في تل رفعت شمال سورية..

دبي - "الحياة" ... أعلن المركز الروسي للمصالحة في سورية عن قيام العسكريين الروس والأتراك بدورية مشتركة، في مدينة تل رفعت السورية في ريف حلب (شمال سورية). وأوضح رئيس مركز المصالحة الروسي اللواء أليكسي باكين في بيان نشرته وسائل إعلام روسية مساء أمس الاربعاء، أن "وحدات الشرطة العسكرية للقوات المسلحة الروسية والقوات المسلحة التركية، قامت في 14 آب (أغسطس) بدورية مشتركة في منطقة خفض التصعيد بتل رفعت". وأوضح أن مسار الدورية كان بين بلدتي حربل والشيخ عيسى. وكانت القوات الروسية والتركية قامت بدوريات مشتركة في سورية نهاية اذار (مارس) الماضي.

البنتاغون: الاتفاق مع تركيا لإقامة منطقة آمنة في سوريا سينفذ تدريجياً

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلن متحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أمس (الأربعاء) أن اتفاقا بين تركيا والولايات المتحدة لإقامة منطقة آمنة في شمال غربي سوريا سيتم تنفيذه بشكل تدريجي، مشيرا إلى أن بعض العمليات المتعلقة بالاتفاق ستبدأ في وقت قريب. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية، شون روبرتسون، لوكالة الصحافة الفرنسية «نراجع في الوقت الحالي الخيارات حول مركز التنسيق المشترك مع نظرائنا العسكريين الأتراك». وأضاف روبرتسون أن «آلية الأمن سيتم تنفيذها على مراحل»، موضحا أن «الولايات المتحدة جاهزة لبدء تنفيذ بعض الأنشطة بسرعة في الوقت الذي نتابع فيه المحادثات مع الأتراك». ومن جهته، قال وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو اليوم (الخميس) إن أنقرة لن تتحمل أي تأخير أميركي بشأن إقامة المنطقة الآمنة. وصرح في مؤتمر صحافي في أنقرة «يجب أن يكون الأميركيون أولا صادقين ويجب أن يفهموا أن تركيا لن تتحمل أي أساليب تأخير». ووفقا لبنود الاتفاق الذي تم التوصل إليه الأسبوع الماضي بين أنقرة وواشنطن، ستستخدم السلطات مركز التنسيق الذي سيكون مقره في تركيا من أجل الإعداد لمنطقة آمنة في شمال سوريا. والهدف من هذه المنطقة هو إنشاء منطقة عازلة بين الحدود التركية والمناطق التي تسيطر عليها وحدات حماية الشعب الكردية، وهي قوات مدعومة من واشنطن لكن أنقرة تعتبرها «منظمة إرهابية». إلا أن الجنرال المتقاعد جوزيف فوتيل، الرئيس السابق للقيادة الأميركية الوسطى حتى مارس (آذار) الماضي، عارض بشكل علني سيطرة تركيا على منطقة كهذه. وحذّر فوتيل في مقالة رأي نشرها موقع «ناشونال إنتيرست» الاثنين الماضي من أن منطقة آمنة سورية تسيطر عليها تركيا «ستسبب مزيدا من المشاكل لكل الأطراف المعنية». وقال فوتيل في مقاله، الذي كتبه بالاشتراك مع غونول تول، الخبيرة في الشؤون التركية في جامعة جورج واشنطن إن «المناطق الأمنية تقام بشكل عام لحماية الناس في مناطق نزاعات، وتكون عادة محايدة ومنزوعة السلاح وتركز على الغايات الإنسانية». وأضاف أن «فرض منطقة أمنية بعمق عشرين ميلا (30 كيلومترا) شرق الفرات ستكون له نتائج عكسية، منها على الأرجح التسبب بنزوح تسعين في المائة من السكان الأكراد، ومفاقمة الوضع الإنساني الذي يشكل أساسا تحديا كبيرا، وإيجاد بيئة لمزيد من النزاعات». وأنشأ الأكراد السوريون، الذين لعبوا دورا رئيسيا في الحرب ضد «تنظيم داعش»، منطقة تتمتع بحكم ذاتي في شمال شرقي سوريا. لكن مع انتهاء الحرب ضد المتشددين، أثار احتمال انسحاب الجيش الأميركي مخاوف الأكراد من هجوم تركي تلوح به أنقرة منذ فترة طويلة. ونفذت تركيا حتى الآن عمليتين عسكريتين عبر الحدود في سوريا عامي 2016 و2018، وشهدت العملية الثانية دخول القوات التركية ومقاتلين سوريين متمردين جيب عفرين الكردي في الشمال الغربي.

بعد سكيك.. الفصائل تسيطر على قريتين جديدتين جنوبي إدلب

أورينت نت – خاص... أفاد مراسل أورينت بأن فصائل الفتح المبين سيطرت على قريتي عابدين ومدايا جنوبي إدلب، وذلك بعد حوالي ساعة واحدة فقط من استرجاع بلدة سكيك المجاورة. وقال مراسلنا، اليوم الحميس، " بعد تحرير سكيك اضطرت ميليشيات أسد الطائفية (ميليشيات حزب الله وإيران)، للانسحاب من قريتي عابدين ومدايا تحت ضغط ضربات مقاتلي فصائل الفتح المبين". وتقع قريتي مدايا وعابدين على تخوم مدينة خان شيخون، حيث تحاول ميليشيا أسد منذ أسبوع إكمال الطوق على المدينة بغية السيطرة عليها. وكانت فصائل الفتح المبين استعادت السيطرة على بلدة سكيك جنوب شرق إدلب، حيث أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف ميليشيا أسد الطائفية، وذلك بعد شنها لهجوم معاكس ضد ميليشيا أسد لاستعادة نقاط خسرتها أمام الميليشيا خلال الأسبوع الماضي جنوب شرقي إدلب. يشار إلى أن الفصائل المنضوية في غرفة عملية الفتح المبين، أعلنت أمس عن إسقاط طائرة حربية لميليشيا أسد الطائفية وأسر قائدها جنوبي شرقي إدلب، كما أعلنت أنها قتلت حوالي 200 عنصر ميليشيا أسد خلال الأيام الأربعة الماضية.

نسف تجمع لميليشيا أسد في بلدة سكيك قبيل استرجاعها

أورينت نت – متابعات.... بثّ موقع إباء الإخباري تسجيلا مصورا لعملية تفجير السيارة المفخخة التي نفذها أحد عناصر هيئة تحرير الشام داخل بلدة سكيك قبل استعادة السيطرة عليها بساعات قليلة. وتظهر في التسجيل، المصوّر جوا بوساطة طائرة مسيرة، السيارة المفخخة وهي تدخل بسرعة وسط أبنية تمركزت فيها ميليشيات الأسد الطائفية ومعظمها لبنانية تابعة لحزب الله وإيراينة، ومن ثمّ تفجير السيارة قرب إحدى هذه التجمعات. كما أظهر التسجيل عشرات العناصر لميليشيا أسد وهم يهربون أمام السيارة التي انفجرت على مقربة منهم. وبعد انقشاع غبار التفجير، بدا التجمع المستهدف وقد هبط على من فيه ومسح بالأرض. وفي وقت سابق اليوم، ذكر مراسل أورينت، أن عنصرا من هيئة تحرير الشام فجّر سيارته المفخخة، في تجمع لميليشيا أسد ببلدة سكيك، مخلفا عشرات القتلى والجرحى. كما شهد اليوم الخميس هجوما معاكسا شنته فصائل الفتح المبين، وتمكنت من خلاله استعادة السيطرة على عدة مناطق جنوب وشرق إدلب، وهي بلدة سكيك وقريتا مدايا وعابدين.

اشتباكات عنيفة

ومنذ حوالي أكثر من أسبوع تدور اشتباكات عنيفة بين فصائل "الفتح المبين" وميليشيات أسد، إثر محاولة الأخيرة التقدم على قرى وبلدات جنوب وشرق إدلب. يشار إلى أن المعارك تتركز ومنذ حوالي 5 شهور بشكل رئيس على جبهات ريف حماة الشمالي وإدلب الجنوبي، حيث تشن ميليشيا أسد بدعم لامحدود من المحتل الروسي حملة عسكرية شرسة على بلدات وقرى كفر زيتا واللطامنة وتل ترعي والتمانعة، متبعة سياسة الأرض المحروقة قبل التقدم إلى أي منطقة، مدمرة البشر والشجر والحجر في ظل صمت دولي رهيب

«رامبو» روسي «يختبئ» في إدلب.. يتبع منظمة «البديل» التي تخصصت في إنقاذ «عبيد العمل» بالأقاليم الروسية..

(الشرق الاوسط)... موسكو: رائد جبر... بعد موجات المقاتلين من المرتزقة التابعين لـ«جيش فاغنر»، والذين لم تعترف موسكو بوجودهم في سوريا إلا بعدما قتل مئات منهم أثناء محاولتهم السيطرة على مواقع نفطية العام الماضي، جاء دور «الناشطين الحقوقيين» الروس الذين يقتحمون الصعاب، ويعبرون خطوط المواجهة التي تشهد معارك ضارية من أجل الوصول إلى إدلب؛ المدينة المحاصرة بقوات النظام براً والطيران الروسي جواً، ليحاولوا «إنقاذ» أشخاص لم يتم حتى تحديد هويتهم على وجه الدقة من جانب أي طرف. «رامبو» الروسي الذي يتخذ شكل المدافع عن حقوق الإنسان، هو أوليغ ميلنيكوف الذي يرأس منظمة غير مسجلة رسمياً في روسيا، تحمل اسم «البديل»، ولم يكن معروفاً لدى أحد من السوريين ولا عند الغالبية العظمى من الروس، ولم يذكر أي طرف اسمه سابقاً، حتى أيام قليلة ماضية، عندما تناولت وكالات أنباء حكومية روسية فجأة نبأ «اختفائه» بعد وصوله بقليل إلى مشارف إدلب. يحيط غموض بشخصية الرجل، كما يحيط الغموض بقصته، والمعلومات القليلة المتوافرة عنه وعن «مهمته السرية» في إدلب لا تكشف تفاصيل بقدر ما تدفع إلى طرح أسئلة متزايدة. وكانت صحف روسية أفادت بأن ميلنيكوف وصل ليلة الأربعاء قبل الماضي (قبل أسبوع) إلى مشارف مدينة إدلب، في إطار زيارة هدفت إلى «إنقاذ أطفال» لمقاتلين من أصول روسية ينشطون في تلك المنطقة. ووفقاً للمعطيات، فإن الاتصالات انقطعت مع ميلنيكوف، في اليوم التالي، وغاب عن جلستي تواصل هاتفي كانتا مخططتين معه بهدف التأكد من سلامته، مما دفع إلى الإعلان عن اختفائه. وأشار المسؤول في منظمة «البديل» مكسيم فاغانوف إلى عدم توافر معلومات عن مكان أو توقيت اختفاء ميلنيكوف الذي «ربما يكون تعرض للاختطاف أو القتل فور وصوله إلى المنطقة»، فيما أدرك زملاؤه أنه اختفى بعد مرور أكثر من 9 ساعات على وصوله إلى المنطقة. ولم تعلق الأجهزة الأمنية المختصة في روسيا على الحادث، كما لم يصدر تعليق عن المستوى العسكري الروسي في سوريا. والمعلومات المتوافرة عن منظمة «البديل» تزيد من الغموض حول الحادث، فهي تخصصت في السنوات السابقة في عمليات إنقاذ «عبيد العمل» في عدد من الأقاليم الروسية، وهم العمال الذين يتم احتجازهم في ظروف قاسية وإجبارهم على القيام بأعمال الإنشاءات ونشاطات أخرى من دون مقابل. كما شارك ناشطوها في إنقاذ المهاجرين من روسيا ورابطة الدول المستقلة من «العبودية العائلية» في مناطق مختلفة. لكنها أعلنت فجأة قبل شهور عن «انتقالها إلى العمل في منطقة الشرق الأوسط» وأعلنت أن لديها «طلبات للبحث عن أطفال تم اختطافهم من جانب أزواج من المنطقة ونقلهم إلى البلدان العربية». لم تتضح تفاصيل حول أسباب وتوقيت انتقال نشاط هذه المنظمة إلى سوريا، لكن فاغانوف تحدث عن مهام متعددة بينها البحث عن «مفقودين بقوا في مناطق خارجة عن سيطرة الحكومة السورية». تبدو المعلومات التي قدمت عن اختفاء «الناشط» لافتة، فهو اختار توقيتاً سيئاً، إذا صحت الرواية، لـ«اقتحام» إدلب وإنقاذ بعض من فيها. وليس مفهوماً كيف كان ينوي القيام بهذه المهمة من دون تنسيق مع السلطات العسكرية الروسية أو مع قوات النظام المحيطة بالمنطقة. لكن الإثارة الكبرى جاءت مع عودة ميلنيكوف إلى الأضواء، أول من أمس، عندما أعلن رفاقه في المنظمة غريب الأطوار، أنه «مختبئ» في مكان ما من إدلب، خوفاً من قيام المسلحين بقتله، ورغم أن هذا الخبر نقلته وكالة أنباء «نوفوستي» الحكومية، فإنها لم تقدم معطيات تفيد بالطريقة التي تبين بها رفاقه أنه «مختبئ في مكان سري خاضع لسيطرة المسلحين»! واكتفت بالإشارة إلى أنه «دخل إلى إدلب برفقة مجموعة صديقة من نشطاء حقوق الإنسان، واختفى هناك، ولا يزال على قيد الحياة». وكي تزيد من مستوى «البهارات» في الخبر كان لا بد من الإعلان عن أن ميلنيكوف «يختبئ من المسلحين الذين أعلنوا جائزة مقابل معلومات عن مكان وجوده». وأشار الخبر إلى أن الوصول إلى هذه المنطقة (حيث يختبئ) صعب جداً، والخروج منها شبه مستحيل، وتابع أنه «إذا كان أوليغ يختبئ في شقة سرية، فمعنى ذلك أن واحداً من الأهالي يخفيه. لكن هؤلاء الناس لا يستطيعون نقله إلى أراض تسيطر عليها السلطات، فالمجازفة كبيرة جداً، لا سيما أن ثمة جائزة أعلنت مقابل الإبلاغ عنه». وليس المهم أن المعطيات المقدمة لا توضح ما الجهات التي أعلنت عن جائزة، وهل تتابع «جبهة النصرة» مثلاً تحركات الناشط الروسي الذي ظهر فجأة في إدلب؛ وتخشى منه لدرجة أن تعلن عن جائزة لمن يدلي بمعلومات عن مكان وجوده؟ المهم في الأخبار المتداولة أنها تبدو موجهة إلى الداخل الروسي أكثر من أن تكون قصة ناشط حقوقي ذهب ليدافع عن حقوق الإنسان في إدلب في هذه الظروف بالذات. وتعلن منظمة «البديل» أن هدف نشاطها هو مكافحة الرق المعاصر بكل أشكاله. وتقول المنظمة إنها ساهمت، منذ عام 2011، في تحرير أكثر من 1.3 ألف شخص. وفي سوريا، قالت «البديل» إن رئيسها ذهب للبحث عن مواطنين روس مفقودين وكذلك عن المسؤولين عن اختطاف السائح الروسي، قسطنطين جورافليوف، الذي كان أسيراً لدى المسلحين في الفترة ما بين عامي 2013 و2016. تم إطلاق منظمة «البديل» في عام 2011 واكتسبت شهرة واسعة بعد نجاحها في إنقاذ «عبيد العمل» من مصانع الطوب في داغستان، و11 مهاجراً عملوا بشكل إجباري في إحدى منشآت العاصمة الروسية، ووفقاً لبيانات المنظمة؛ فقد ساهمت في إنقاذ أكثر من ألف شخص حتى العام الماضي وقعوا في ظروف صعبة. لكن شبهات أحاطت بنشاط هذه المنظمة؛ إذ رفضت السلطات القانونية الروسية تسجيلها منظمةً اجتماعيةً، وواجه ناشطوها اتهامات بدعم «الهجرة غير الشرعية». وفي العام الماضي تم حظر نشاط المجموعة على شبكات التواصل الاجتماعي في روسيا بعد اتهامها بالتحايل. وآثار الإعلان عن ظهور رئيس هذه المجموعة في سوريا ثم عن «اختفائه» المفاجئ، ورواية ملاحقته من قبل «إرهابيين عرضوا جوائز مقابل رأسه»، مزيداً من الغموض حول نشاط المجموعة.

 

 



السابق

أخبار وتقارير....الأمم المتحدة و"البنتاغون": "داعش" لم يُهزم وعودته مسألة وقت......عمران خان يهدد الهند من كشمير بتلقينها "درساً"....تقارير تكشف "مفاجأة" موسكو لواشنطن.. وإيران تقبض الثمن....الكرملين: جواسيس أجانب يراقبون العلماء الروس...حكومة جبل طارق تفرج اليوم عن ناقلة النفط الإيرانية...الهند تمهل رجل دين موالياً لإيران ساعتين لقبول شروط العلاج....

التالي

اليمن ودول الخليج العربي.....مقتل 5 انقلابيين في حشوة صعدة.. .لجنة سعودية إماراتية مشتركة تصل إلى عدن لبحث انسحاب الانفصاليين....بوتين يبحث مع أمير قطر ضمان الأمن والاستقرار في الخليج..

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة..

 الإثنين 15 نيسان 2024 - 9:21 م

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة.. https://www.crisisgroup.org/ar/middle… تتمة »

عدد الزيارات: 153,350,855

عدد الزوار: 6,887,983

المتواجدون الآن: 85