العراق... صدامات متقطعة وعمليات كر وفر بين المتظاهرين والقوات الأمنية في بغداد... تظاهرات مرتقبة اليوم وتوافد إلى ساحة التحرير...توافد المحتجين إلى وسط بغداد.. ومقتل 7 متظاهرين..السلطات العراقية تضيّق على التظاهرات من بوابة الطلبة...العبادي يدين القمع ويدعو لانتخابات مبكرة... والحكيم يحذر من إفشال وثيقته السياسية..

تاريخ الإضافة الجمعة 22 تشرين الثاني 2019 - 5:17 ص    عدد الزيارات 2683    التعليقات 0    القسم عربية

        


العراق.. صدامات متقطعة وعمليات كر وفر بين المتظاهرين والقوات الأمنية في بغداد..

المصدر: RT... أفاد مراسلنا في العاصمة العراقية، اليوم الخميس، بوقوع صدامات متقطعة وعمليات كر وفر بين المتظاهرين والقوات الأمنية وسط بغداد. وقال إن "اشتباكات حدثت قبل قليل على الحاجز الأمني الموجود في شارع الرشيد قرب ساحة حافظ القاضي". وأضاف أن "قوات مكافحة الشغب سيطرت لأقل من ساعة على جسر الأحرار ثم عاد المتظاهرون للسيطرة عليه بعد صدامات بينهما". وأشار إلى أن "جسر الأحرار وسط بغداد تحت سيطرة المتظاهرين حتى هذه اللحظة".

العراق.. تظاهرات مرتقبة اليوم وتوافد إلى ساحة التحرير

المصدر: دبي - العربية.نت.. من المنتظر أن تخرج تظاهرات اليوم الجمعة في مختلف المناطق العراقية. وبدأ المحتجون مساء الخميس بالتوافد إلى ساحة التحرير وسط العاصمة بغداد. وكان مسؤولون أمنيون وطبيون عراقيون، قد أعلنوا، الخميس، أن ثلاثة أشخاص قتلوا وجرح 24 آخرون في تجدد الاشتباكات وسط بغداد بين المتظاهرين وقوات الأمن، مما يرفع عدد قتلى الخميس إلى سبعة، بحسب أسوشيتد برس، فيما نفت الحكومة سقوط أي قتلى في الاحتجاجات. إلى ذلك قُتل اثنان من المحتجين عندما أصابتهما قنابل الغاز المسيل للدموع وقُتل آخر بالذخيرة الحية. وقال المسؤولون إن الاشتباكات وقعت في الشارع القريب من جسر الأحرار. وفي وقت سابق، قُتل 4 محتجين في اشتباكات بالقرب من جسري الأحرار والسنك، حيث قُتل أحدهم عندما استخدمت قوات الأمن الرصاص الحي لصد المتظاهرين على جسر الأحرار، بينما قُتل آخر عندما تم إطلاق قنابل مسيلة للدموع على جسر السنك، مما أدى إلى إصابته في رأسه. ولاحقاً، توفd متظاهران آخران متأثرين بجراحيهما. كما تشير الإحصاءات إلى مقتل ما لا يقل عن 320 محتجاً وإصابة الآلاف منذ بدء الاحتجاجات الحاشدة بساحة التحرير وسط بغداد في الأول من أكتوبر/تشرين الأول، إذ يشكو المتظاهرون من الفساد الواسع ونقص فرص العمل وضعف الخدمات الأساسية، بما في ذلك انقطاع التيار الكهربائي بشكل دوري على الرغم من احتياطيات العراق النفطية الهائلة. وانتشرت تلك التظاهرات من العاصمة إلى مدن في الجنوب بمطالب وصلت إلى التغيير السياسي الشامل في البلاد.

توافد المحتجين إلى وسط بغداد.. ومقتل 7 متظاهرين

المصدر: العربية.نت – وكالات... أعلن مسؤولون أمنيون وطبيون عراقيون اليوم الخميس أن ثلاثة أشخاص قتلوا وجرح 24 آخرون في تجدد الاشتباكات وسط بغداد بين متظاهرين مناهضين للحكومة وقوات الأمن، مما يرفع عدد القتلى خلال اليوم إلى سبعة. وفق أسوشيتد برس. فيما أفاد مراسل العربية في العراق مساء الخميس بتوافد أعداد كبيرة من المحتجين إلى ميدان التحرير وسط العاصمة العراقية، وذلك بعد اشتباكات مع قوات الأمن على جسر الأحرار قبيل ساعات، ما أدى إلى وقوع عشرات الإصابات. وأعلنت مفوضية حقوق الإنسان مقتل 9 عراقيين في الاحتجاجات خلال الأيام الخمسة الماضية. وكانت مصادر من الشرطة العراقية ومسؤولين في أحد المستشفيات في بغداد أفادوا في وقت سابق بمقتل 3 محتجين إثر تجدد الاشتباكات فجر الخميس بين قوات الأمن والمتظاهرين في العاصمة العراقية. وأسفرت الاشتباكات التي دارت على جسرين رئيسيين في العاصمة العراقية أيضا عن إصابة 48 شخصا في الأقل. إلى ذلك، أفاد مراسل "العربية" باعتقال 5 أشخاص اتهمتهم السلطات العراقية بحرق المحلات التجارية في بغداد. "لا خسائر بساحتي التحرير والخلاني" من جهتها، نفت قيادة عمليات بغداد ما تم تداوله بشأن حدوث خسائر بساحتي التحرير والخلاني. وكان مسؤولون عراقيون أعلنوا في وقت سابق الخميس، إطلاق الأمن الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين عند جسري السنك والأحرار في بغداد. وأوضح المسؤولون الذين اشترطوا عدم الكشف عن هويتهم، أن الاشتباكات التي دارت على الجسرين الاستراتيجيين في العاصمة أسفرت عن إصابة عشرات الأشخاص.

مواجهات بين الأمن والمحتجين

وكان مراسل العربية أفاد بوقوع مجابهات بين الأمن والمحتجين، فجرا، حيث عمدت القوى الأمنية إلى إطلاق الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين، قبل أن يعود الهدوء صباحاً إلى الساحات والجسور، التي لا يزال المتظاهرون يسيطرون عليها في العاصمة العراقية. يأتي هذا في وقت لا يزال عدد من الشبان يبيتون يومياً في بعض الساحات ببغداد وعلى الجسور بغية منع القوى الأمنية من السيطرة عليها. واحتل المتظاهرون أجزاء من الجسور الرئيسية الثلاثة في بغداد - السنك والأحرار والجمهورية - المؤدية إلى المنطقة الخضراء شديدة التحصين، حيث مقر الحكومة العراقية. وكانت القوات الأمنية قد فرقت فجر الأربعاء، المتظاهرين المتواجدين على جسر الأحرار بقنابل الغاز المسيل للدموع مما تسبب بوقوع إصابات بين المتظاهرين. وقال مسؤولون أمنيون عراقيون في حينه إن ما لا يقل عن 27 متظاهراً أصيبوا في اشتباكات متجددة الليلة الماضية وسط بغداد. وأضافوا أن الاشتباكات وقعت بين الساعة الرابعة والخامسة فجر الأربعاء بالقرب من جسر الأحرار في وسط العاصمة. واستخدمت قوات الأمن العراقية الغاز المسيل للدموع لمنع المتظاهرين من التقدم إلى المنطقة الخضراء المحصنة، حيث يقع مقر الحكومة. وغالباً ما تشهد جسور السنك والجمهورية والأحرار شدا وجذبا بين المحتجين الذين يتمسكون بها، وبين القوى الأمنية التي تعتبر إقفال تلك الجسور مسألة أمنية لا يمكن القبول بها.

قتلى وجرحى برصاص الأمن العراقي... ودعوات لاستجواب الحكومة

العبادي يدين القمع ويدعو لانتخابات مبكرة... والحكيم يحذر من إفشال وثيقته السياسية

الشرق الاوسط...بغداد: حمزة مصطفى... قتل سبعة متظاهرين وأصيب العشرات بجروح وحالات اختناق، أمس، مع استخدام القوات الأمنية العراقية الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع في مواجهة محتجين في بغداد، بحسب مصادر أمنية وطبية، في حين لا تزال الأزمة السياسية تراوح مكانها، وسط دعوات برلمانية لاستجواب رئيس الحكومة عادل عبد المهدي. وتهز الاحتجاجات التي انطلقت منذ الأول من أكتوبر (تشرين الأول)، بغداد و9 مدن أخرى، للمطالبة بـ«إسقاط النظام» والقيام بإصلاحات واسعة، متهمة الطبقة السياسية بـ«الفساد» و«الفشل» في إدارة البلاد. وقتل أكثر من 330 شخصاً، غالبيتهم متظاهرون، منذ بدء موجة الاحتجاجات. وأدت الاحتجاجات إلى قطع ثلاثة جسور رئيسية بين شطري بغداد، هي الجمهورية والأحرار والسنك. ويسعى المتظاهرون بشكل متكرر لفك الطوق المفروض من القوات الأمنية على هذه الجسور، والعبور من الرصافة إلى الكرخ حيث تقع المنطقة الخضراء التي تضم غالبية المقار الحكومية والكثير من السفارات الأجنبية، وهو ما تقوم قوات الأمن بصده. وقالت مصادر أمنية لـ«رويترز» إن الوفيات وسط المتظاهرين، جاءت بسبب إصابات مباشرة في الرأس بالذخيرة الحية، وقنابل الغاز المسيل للدموع. وأضافت المصادر أن 78 شخصا على الأقل أصيبوا في الاضطرابات. ووجهت منظمات حقوقية انتقادات للقوات الأمنية العراقية لإطلاقها قنابل الغاز المسيل للدموع بشكل مباشر ما أدى إلى وفيات وإصابات «مروعة»، إذ تخترق تلك القنابل الجماجم والصدور. وأفاد مصادر لوكالة الصحافة الفرنسية، في محافظات الجنوب العراقي، بأن الاحتجاجات تسببت بإقفال دوائر حكومية ومدارس في مدن عدة أبرزها الحلة والناصرية والديوانية والكوت. وفي وقت تستمر فيه معارك الكر والفر بين المتظاهرين وقوات مكافحة الشغب، حول الجسور الحيوية في بغداد، فإن الأزمة السياسية لا تزال تراوح في مكانها، بسبب انعدام الثقة بين عموم الطبقة السياسية وعموم الشارع العراقي. الشارع بات يضع ثقله على المتظاهرين الذين نجحوا في معركة كسب الوقت لصالحهم بعد استمرارهم وبزخم متصاعد منذ نحو شهرين. رئيس ائتلاف النصر رئيس الوزراء السابق حيدر العبادي انتقد استمرار قمع السلطات للمتظاهرين. وقال العبادي في تصريحات صحافية إنه يعارض بشدة حكومة عادل عبد المهدي «بسبب قتل المتظاهرين العراقيين». وشدد على أن «فريقه النيابي يصر على استجواب الحكومة ويدعو إلى انتخابات مبكرة». وتعليقا على مجابهة المحتجين، أوضح العبادي إن القمع الذي يمارس ضد المحتجين لم يحدث حتى إبان الغزو الأميركي للعراق عام 2003، مضيفا أنه «لم يحصل هذا من قبل»، أثناء رئاسته للحكومة. كما دعا إلى إطلاق سراح المعتقلين، والحفاظ على الحريات العامة. وبشأن إمكانية عودته إلى السلطة قال العبادي: «لست ساعيا لخلافة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي للحكم». في السياق نفسه حذر رئيس تيار الحكمة الوطني عمار الحكيم، مجلس النواب والحكومة والقضاء من التهاون في تنفيذ الوثيقة السياسية، التي أطلقها قبل أيام وتمهل عبد المهدي 45 يوما لتنفيذ ما وعد به من إصلاحات بمن في ذلك إجراء تعديل وزاري شامل. وقال الحكيم في بيان أمس: «عبرنا عن اعتزازنا الكبير بالوعي العالي الذي يتميز به شبابنا العراقي اليوم وهو يستثمر حقه الدستوري في التعبير عن رأيه ومطالبته بحقه في الحياة وتوفير العيش الكريم له». وحذر مجلس النواب العراقي والحكومة والقضاء من التهاون في تنفيذ الالتزامات الواردة في الوثيقة التي أقرتها 12 من القوى السياسية. ودعا الحكيم الذي وقعت الاتفاقية في مكتبه على ضرورة عدم التسويف في تنفيذ الإصلاح ومحاسبة كبار الفاسدين. وبين «أهمية استثمار الضغط الشعبي لإصلاح الأوضاع العامة في البلاد، وضرورة استعادة ثقة الشارع العراقي من خلال الجدية وعدم التسويف في تنفيذ مطالب المتظاهرين السلميين المطالبة بالإصلاح ومحاسبة كبار الفاسدين». وجدد «الدعوة إلى محاكمات علنية لرؤوس الفساد الكبيرة واسترجاع الأموال إلى خزينة الدولة». كما جدد «التزام القوى السياسية بوثيقة الإصلاح التي وقعت من قبلهم وعلى سلطات الدولة الثلاث استثمار هذه الفرصة والعمل على تنفيذ بنودها خلال الفترة الزمنية المحددة». وبينما عد عضو البرلمان العراقي عن تحالف القوى العراقية ظافر العاني بعض الحلول المطروحة من الحكومة لتلبية مطالب الجماهير ومنها التعيينات، هي حلول جزئية وآنية لكنها ضرورية، فإن رئيس كتلة بيارق الخير البرلمانية محمد الخالدي يرى أنه «ليس هناك حل للأزمة في ظل استمرار الحكومة الحالية». الخالدي وفي تصريح لـ«الشرق الأوسط» يقول إن «الحل يمكن في استقالة الحكومة من خلال سحب الثقة أو استقالة رئيسها عادل عبد المهدي، ويكلف رئيس الجمهورية وفقا للدستور مرشحا آخر لتشكيل حكومة». وأضاف الخالدي أن «مهمة الحكومة الجديدة هي إما إكمال ما تبقى من المدة الدستورية والمباشرة بإجراء إصلاحات جدية من خلال مكافحة الفساد وتشكيل حكومة كفاءات أو إجراء انتخابات مبكرة بعد إقرار قانون جديد للانتخابات ومفوضية جديدة مستقلة للانتخابات».

السلطات العراقية تضيّق على التظاهرات من بوابة الطلبة

إعادة فتح منفذ صفوان الحدودي إثر انسحاب محتجين.. مقتل 7 محتجين في بغداد وإطلاق 2400

عبدالمهدي: التظاهرات كشفت عوامل خلل النظام السياسي ورفع الحجب عن مواقع التواصل

الراي.....قتل 7 عراقيين وأصيب العشرات بجروح وحالات اختناق، خلال الساعات الماضية، جراء استخدام قوات أمن الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع في مواجهة متظاهرين في بغداد التي شهدت مساعي من قبل السلطات للحد من مشاركة طلبة المدارس والجامعات في الحراك. وقال مسؤولون، مساء أمس، إن 3 محتجين قتلوا خلال مواجهات عنيفة في العاصمة وسط توافد أعداد كبيرة من المتظاهرين إلى ساحة التحرير. وذكرت مصادر أمنية وطبية، أن 4 متظاهرين قتلوا وأصيب نحو 48، ليل الأربعاء - الخميس، وسط بغداد، ليرتفع بذلك العدد إلى 9 قتلى خلال الأيام الخمسة الأخيرة. ووجهت منظمات حقوقية انتقادات لقوات الأمن لإطلاقها قنابل الغاز المسيل للدموع بشكل مباشر ما أدى إلى وفيات وإصابات «مروعة». وفي الجنوب، تسببت الاحتجاجات بإقفال دوائر حكومية ومدارس في مدن عدة أبرزها الحلة والناصرية والديوانية والكوت. وانسحب المحتجون من أمام بوابة معبر صفوان ما أدى إلى افتتاحه أمام عبور الاشخاص والبضائع بعدما كانوا أقدموا على اغلاقه مساء الأربعاء، حين أعلنوا بقائهم في المنفذ إلى حين تحقيق مطالبهم المتعلقة على الأغلب بتوفير فرص عمل. وقطع محتجون مطالبون بفرص عمل، لليوم الرابع، الطرق المؤدية إلى ميناءي أم قصر وخور الزبير في محافظة البصرة ما أدى إلى توقف الاستيراد والتصدير فيهما، وإلى إغلاق حقول الرميلة النفطية. وتصاعدت عمليات اختطاف بحق ناشطي الاحتجاجات. وذكرت «إيلاف» أن مسلحين مجهولين قاموا الأربعاء باختطاف 3 ناشطين، فيما وصل عدد المختطفين منذ بدء الاحتجاجات إلى نحو 30 ناشطاً وناشطة. وشهدت التظاهرات مشاركة واسعة لتلاميذ المدارس وطلبة الجامعات الذين شكلوا رافدا للاحتجاجات في العاصمة والمناطق. وفي ما يبدو أنه مسعى للحد من هذه المشاركة، أفاد مصدر أمني بأن «قيادة عمليات بغداد أصدرت قرارا بالتدقيق في سجلات الدوام في المدارس وامكانية الاطلاع عليها وخصوصا للأساتذة والمعلمين للتأكد من عدم تغيبهم». وانتشرت وحدات من الجيش قرب المدارس في العاصمة لمنع الطلبة من المشاركة في التظاهرات، ودعت قوات الأمن، عبر مكبرات الصوت، المدرسين والطلبة إلى الالتحاق بالدوام في بغداد. واتهمت مصادر في قطاع التربية قوات الأمن بممارسة ضغوط كبيرة على إدارات المدارس في بغداد لوقف الإضراب، عبر طلبات بتزويدها بسجل حضور المدرسين والطلبة، وهو ما رفضته وزارة التربية. وخلال استقباله لعدد من شيوخ ووجهاء عشائر من المحافظات الوسطى والجنوبية، قال رئيس الوزراء عادل عبدالمهدي إن التظاهرات «كشفت عوامل خلل النظام السياسي ومختلف شؤون الحياة التي يجب معالجتها». في موازاة ذلك، رفض شيوخ قبائل في جنوب العراق، لقاء عبدالمهدي، وأعلنوا تأييدهم للاحتجاجات. وقال رئيس هيئة «الحشد الشعبي» فالح الفياض إن ما يحدث حاليا في العراق «حركة احتجاجية مطالبة بالإصلاح وليس ثورة». إلى ذلك، أعلنت «هيئة النزاهة» استدعاء وزير سابق للتعليم العالي والبحث العلمي، من دون كشف اسمه، على خلفية تهم تتعلق بالفساد.وذكر مجلس القضاء الأعلى أن عدد المطلق سراحهم في قضايا التظاهرات بكفالة أو بالإفراج بلغ 2400. وأعلنت السلطات رفع الحجب المفروض على مواقع التواصل منذ بدء الاحتجاجات الشهر الماضي.

 

 

 



السابق

لبنان.....الجمهورية....«كباش» بين الحريري وباسيل.. وترامب: لحكومة تستجيب للّبنانيين... بعد كلمة عون المحتجون يردون بقطع الطرق....اللواء....عقد التكليف والتأليف في لقاء اليرزة.. وبكركي تنتقد إدارة باسيل!.. عون يراهن على تهنئة ترامب بالإستقلال .. وبري يتراجع عن مقاطعة إحتفال الجيش....الأخبار ... من دون الحريري وشرط الالتزام بـ«خطة إصلاحية شاملة»: قبول غربي بحكومة تكنو سياسية؟....نداء الوطن...عون يحذّر المتظاهرين من "حرب مدمّرة": العبرة لمَن اعتبر.. .تأييد فرنسي ـ أميركي ـ بريطاني لحكومة تكنوقراط ..إصرار جنبلاط وجعجع على عدم المشاركة يفقد الحكومة صفتها الجامعة...

التالي

سوريا....الروس يكشفون أن مقاتلات إسرائيلية انتهكت أجواء الأردن لقصف سورية....مجزرة ضد مخيم للنازحين في إدلب نفذها النظام..بريطانيا تبدأ عملية إعادة أيتام «الدواعش» من سوريا..أنقرة تعلن تأسيس نقاط تفتيش على طريق بين منبج والقامشلي....روسيا توسّع سيطرتها على القواعد الأميركية في شمال سوريا....

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,163,165

عدد الزوار: 6,758,199

المتواجدون الآن: 124