أخبار سوريا..موسكو ودمشق تحذران من خطر تفشي كورونا بين نازحي الركبان والهول.....انقسام غربي ـ روسي إزاء اتهامات أممية لدمشق بـ«كيماوي» حماة......إسرائيل توثّق زيارة مسؤول عسكري سوري مواقع «حزب الله» في الجولان...

تاريخ الإضافة السبت 11 نيسان 2020 - 4:59 ص    عدد الزيارات 2417    التعليقات 0    القسم عربية

        


موسكو ودمشق تحذران من خطر تفشي كورونا بين نازحي الركبان والهول....

روسيا اليوم....المصدر: وكالات..... حذرت موسكو ودمشق اليوم الجمعة من أن الولايات المتحدة لا تراقب الوضع الوبائي في مخيمي الركبان والهول للنازحين السوريين، وحذرتا من خطر تفشي فيروس كورونا فيهما. وقال مركزا التنسيق الروسي والسوري لشؤون عودة اللاجئين في بيان مشترك إن المنطقة الخاضعة لسيطرة القوات الأمريكية في سوريا "لا تشهد أي إجراءات مراقبة على الوضع الوبائي على الإطلاق". وأضاف البيان أن مخيمي الركبان والهول للنازحين يفتقران إلى الأدوية والأطباء المؤهلين، ولا تعمل فيهما مراكز الرعاية الطبية. وتابع البيان: "دعا الجانبان الروسي والسوري مرارا إلى الإجلاء السريع لجميع الراغبين في مغادرة مخيم الركبان إلى أراضي السيطرة الحكومية، حيث تمت تهيئة كافة الظروف لاستقبالهم، ويجري حاليا اتخاذ التدابير اللازمة لمكافحة انتشار العدوى".

واشنطن تستغل أزمة كورونا لتشويه صورة القيادة السورية

وحسب البيان، فإنه رغم إجراءات مكافحة كورونا التي تتخذها دمشق والتي أقرت الصحة العالمية وغيرها من المنظمات الصحية الدولية بفعاليتها، تواصل الولايات المتحدة بوقاحة استغلال أزمة كورونا العالمية لتشويه سمعة القيادة السورية، وتعزيز حملة إعلامية للتشكيك في قدرتها على التصدي بشكل فعال لانتشار كورونا في البلاد، إضافة إلى تحميل دمشق المسؤولية عن تفاقم الوضع الوبائي، بما في ذلك في مخيمي الركبان والهول". وخلص البيان إلى أن "الوجود غير القانوني للولايات المتحدة وحلفائها في الأراضي السورية يمثل اليوم العقبة الرئيسية التي تحول دون ضمان السلامة الصحية للمواطنين السوريين الذين يعيشون في المناطق الواقعة خارج سيطرة الحكومة الشرعية"...

انقسام غربي ـ روسي إزاء اتهامات أممية لدمشق بـ«كيماوي» حماة

موسكو تشن حملة على تقرير «منظمة الحظر»... وبروكسل وأنقرة ولندن تطالب بـ«تدابير» ضد المتورطين

موسكو: رائد جبر بروكسل - لندن: «الشرق الأوسط».... آثار تقرير «منظمة حظر الأسلحة الكيماوية» الذي اتهم الحكومة السورية باستخدام أسلحة محظورة انقساما بين موسكو وعواصم غربية. إذ شنت الخارجية الروسية حملة على خلاصات التقرير، فيما طالب الاتحاد الأوروبي وتركيا وبريطانيا باتخاذ «التدابير اللازمة» بحقّ المسؤولين السوريين عن استخدام «الكيماوي». ورأت الناطقة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أنه «مخالف للقانون الدولي». وقالت خلال إيجاز صحافي أسبوعي، بأن «دائرة ضيقة من الدول ذات المصلحة» فرضت قواعدها على منظمة حظر الأسلحة الكيماوية. وأضافت أن تلك الدول «فرضت تشكيل فريق للتحقيق خلافا للبنود الأساسية لاتفاقية حظر الأسلحة الكيماوية وأعراف القانون الدولي المعترف بها»، وزادت أن «مهام فريق التحقيق المزعوم تمثل مساسا بالصلاحيات الاستثنائية لمجلس الأمن الدولي». ورأت الدبلوماسية الروسية أن «أصحاب التقرير أصبحوا شركاء في الانتهاك المنظم لمبادئ وإجراءات منظمة حظر الأسلحة الكيماوية، الخاصة بإجراء التحقيقات موضوعية»، والتي تتضمن ضرورة إرسال الخبراء إلى مكان الحادث. وكانت موسكو رفضت مسار تحقيق فريق تقصي الحقائق الذي تولى وضع الاستنتاجات واتهمته بأنه «مسيس» وأن نشاطه استند إلى شهادات من المعارضة السورية في حين كان يتوجب عليه أن يقوم بفحوص ميدانية ويأخذ في الاعتبار المعطيات التي قدمتها موسكو ودمشق. إلى ذلك، حذرت زاخاروفا من أن أكبر المخاطر الناجمة عن انتشار فيروس «كورونا» في سوريا، تلاحظ في المناطق الخاضعة لسيطرة الولايات المتحدة وحلفائها. وقالت إن «الوضع الأكثر خطورة والقابل للانفجار فيما يخص انتشار فيروس كورونا، يبرز في منطقة شرقي الفرات وحول التنف، أي في المناطق السورية التي تحتلها الولايات المتحدة وحلفاؤها». وأشارت الناطقة إلى عدم وجود إمكانيات لنقل المساعدات الإنسانية إلى تلك المناطق، مضيفة أن هناك عددا كبيرا من الألغام التي لم تنفجر، ومستشفيين اثنين فقط يستمران بالعمل. وحمل بيان روسي - سوري مشترك أصدره مركز التنسيق التابع لوزارة الدفاع لهجة مماثلة في التحذير. ولفت إلى أن الولايات المتحدة لا تراقب الوضع الوبائي في مخيمي الركبان والهول للنازحين السوريين، منوها بخطر جدي لتفشي فيروس كورونا فيهما. وقال المركز في بيان مشترك إن المنطقة الخاضعة لسيطرة القوات الأميركية في سوريا «لا تشهد أي إجراءات مراقبة على الوضع الوبائي على الإطلاق». وأضاف أن مخيمي الركبان والهول للنازحين يفتقران إلى الأدوية والأطباء المؤهلين، ولا تعمل فيهما مراكز الرعاية الطبية. وأكد أن الجانبين الروسي والسوري وجها دعوات عدة إلى الإجلاء السريع لجميع الراغبين في مغادرة مخيم الركبان إلى أراضي السيطرة الحكومية، بعدما تمت تهيئة كافة الظروف لاستقبالهم، ويجري حاليا اتخاذ التدابير اللازمة لمكافحة انتشار العدوى». ولفت البيان، إلى أنه رغم إجراءات مكافحة كورونا التي تتخذها دمشق والتي أقرت الصحة العالمية وغيرها من المنظمات الصحية الدولية بفعاليتها، «تواصل الولايات المتحدة بوقاحة استغلال أزمة كورونا العالمية لتشويه سمعة القيادة السورية، وتعزيز حملة إعلامية للتشكيك في قدرتها على التصدي بشكل فعال لانتشار كورونا في البلاد، إضافة إلى تحميل دمشق المسؤولية عن تفاقم الوضع الوبائي، بما في ذلك في مخيمي الركبان والهول». وزاد أن «الوجود غير القانوني للولايات المتحدة وحلفائها في الأراضي السورية يمثل اليوم العقبة الرئيسية التي تحول دون ضمان السلامة الصحية للمواطنين السوريين الذين يعيشون في المناطق الواقعة خارج سيطرة الحكومة الشرعية». على صعيد آخر، أعلن سكرتير مجلس الأمن الروسي، نيكولاي باتروشيف، أن «المنظمات الإرهابية لم تتوقف عن محاولات نقل إرهابيين مدربين وذوي خبرة قتالية عالية من سوريا والعراق إلى روسيا». وقال إن «خطر الإرهاب، لا يزال قائما، وهو ناجم عن نشاط المنظمات الإرهابية الدولية وعمل «الخلايا النائمة» التآمرية في روسيا التي تجمع الأموال لأنشطتها». ولم يوضح المسؤول الروسي تفاصيل أوسع عن محاولات نقل المقاتلين من سوريا. وأعلنت «منظمة الحظر» في تقرير الأربعاء أن فريقها «خلص إلى وجود أسس معقولة للاعتقاد بأن مستخدمي السارين كسلاح كيماوي في اللطامنة في 24 و30 مارس (آذار) 2017 والكلور» في الـ25 من الشهر نفسه «هم أشخاص ينتمون إلى القوات الجوية العربية السورية». وقال وزير الخارجية الأوروبي جوزيب بوريل في بيان باسم الدول الأعضاء السبع والعشرين «يجب محاسبة المسؤولين عن استخدام الأسلحة الكيميائية على هذه الأعمال المرفوضة». وقال بوريل إن الاتحاد الأوروبي «مصمم على ضمان أن يلقى هذا الانتهاك الواضح للمبادئ الأساسية للاتفاقية أقوى رد ممكن من جانب الدول الأطراف في اتفاقية الأسلحة الكيماوية». وشدّد على أن «المساءلة عن هذه الأفعال ضرورية لمنع إعادة استخدام الأسلحة الكيماوية مجدداً». ودعت وزارة الخارجية البريطانية مجلس الأمن الدولي إلى «الرد بشكل حاسم» على تقرير المنظمة. ونفت دمشق الخميس مضمون التقرير معتبرة أنه «مُضلل وتضمن استنتاجات مزيفة ومفبركة، الهدف منها تزوير الحقائق واتهام الحكومة السورية». وقالت منظمة «هيومن رايتس ووتش»، إن المساعي الروسية لتبرئة النظام السوري فشلت. وطالبت وزارة الخارجية التركية بـ«محاسبة النظام المتورط بهجمات كيماوية على الشعب السوري».

إسرائيل توثّق زيارة مسؤول عسكري سوري مواقع «حزب الله» في الجولان

تل أبيب: «الشرق الأوسط».... رغم تقديرات في تل أبيب بأن إيران خفضت من نشاطها في سوريا، في أعقاب انتشار فيروس «كورونا»، نشرت إسرائيل، أمس، شريطي فيديو، وثقت فيهما نشاطات عسكرية للميليشيات التابعة لطهران، أحدها في الجنوب، أي في الجولان الشرقي، والثاني في الشمال، عند مطار شعيرات قرب حمص، الذي تم قصفه، في نهاية الشهر الماضي، ويجري الآن ترميمه. وقد نشر الشريط الأول، الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، وفيه يوثق زيارة قام بها قائد الفيلق الأول في الجيش السوري، اللواء علي أحمد أسعد، في جولة بين مواقع «حزب الله» في الجهة الشرقية من هضبة الجولان السورية، وأضاف تغريدة على «تويتر» يحذر فيها من تموضع الحزب في سوريا. ويبدو من الشريط أن تصويره تم من الجانب المحتل من الجولان. ظهر فيه اللواء أسعد، الذي بدأ مهام منصبه مؤخراً، برفقة مجموعة من مسلحي «حزب الله»، وفي مقدمتهم قائد قيادة الجنوب في الحزب الحاج هاشم، وهم يتصافحون ويتحدثون. وكتب أدرعي على «تويتر» و«فيسبوك»، أمس (الجمعة)، بلغة عربية ركيكة، يقول: «حتى في زمن (كورونا)، قائد الفيلق الأول في الجيش السوري يواصل مساندة منظمة (حزب الله) الإرهابية بالتموضع في منطقة هضبة الجولان. في هذا الشريط الذي نكشفه اليوم (أمس) يظهر قائد الفيلق الذي بدأ مهام منصبه مؤخراً، اللواء علي أحمد أسعد، في جولة شملت التنقل بين المواقع المعروفة باستخدامها من قبل (حزب الله)، برفقة قائد قيادة الجنوب في الحزب الحاج هاشم». ويضيف: «يهدف تموضع (حزب الله) في سوريا عامة وفي الشق السوري من هضبة الجولان خاصة لخلق بنية إرهابية ضد دولة إسرائيل بتعاون ورعاية النظام السوري. لن نحتمل هذا التموضع. سيبقى وسيواصل النظام السوري مسؤولاً عن أي نشاط تخريبي سينطلق من أراضيه. وأعذر من أنذر». أما الشريط الثاني، فنشرته شركة «إيماجسات» التابعة للصناعات الجوية الإسرائيلية العسكرية، لكنها تعمل كشركة هولندية متخصصة في التقاط الصور من قمرين صناعيين تمتلكهما. ووثق الشريط أعمال الترميم التي يقوم بها سوريون في الأيام الأخيرة في مطار شعيرات، بعدما كان تعرض لـ6 - 7 غارات جوية في نهاية شهر مارس (آذار) الماضي. وقد نسبت هذه الغارات إلى سلاح الجو الإسرائيلي، لكن إسرائيل لم تؤكد ولم تنفِ علاقتها بالموضوع. وفي يوم أمس، عقبت مصادر عسكرية في تل أبيب على الشريط بالقول إن «القصف هذه المرة لم يستهدف مخازن أسلحة إيرانية في سوريا، بل شل عمل المطار في رسالة موجهة إلى إيران تقول إنه في زمن (كورونا)، ينبغي التوقف عن نقل الأسلحة». وكانت مصادر عسكرية في تل أبيب أشارت، فقط قبل يومين، إلى أن «النشاط الإيراني في سوريا انخفض بدرجة كبيرة في الأيام الأخيرة، بل بات قريباً من الجمود، على ما يبدو بسبب (كورونا)». ونقلت القناة 12 للتلفزيون الإسرائيلي عن مصدر عسكري قوله إن «الجيش السوري أغلق جميع المعابر الحدودية في إطار مكافحته انتشار (كورونا). ويبدو أن اتساع انتشار الفيروس في إيران بشكل يزيد عن انتشاره في كل دول المنطقة، وضع الإيرانيين في قفص الاتهام بنقل العدوى. فقرر الإيرانيون تخفيض وجودهم وتحركاتهم حتى لا يثيروا الغضب عليهم بين الناس». لكن هذه المصادر لم تستبعد تجدد هذا النشاط في أي وقت، وقالت: «طهران لم تتنازل عن هدفها الاستراتيجي في تعزيز وجودها في سوريا، وما زالت تستخدم بذلك ميليشياتها بمختلف أشكالها، وفي مقدمتها (حزب الله) اللبناني، وهي تقيم مواقع لها على مقربة من الحدود مع إسرائيل».

رسم علم تركيا في عفرين بدل صورة أوجلان

الشرق الاوسط....أنقرة: سعيد عبد الرازق... أفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بتجدد القصف الصاروخي من قبل القوات التركية والفصائل الموالية على مناطق خاضعة لسيطرة تحالف قوات سوريا الديمقراطية (قسد) الذي يغلب على تشكيله قوات وحدات حماية الشعب الكردية، وقوات النظام بريف حلب الشمالي، في وقت تم فيه رسم العلم التركي في ريف عفرين بدلاً من صورة زعيم «حزب العمال الكردستاني» عبد الله أوجلان. وأضاف أن قرى عدة في ناحية شيراوا شمال غربي حلب تعرضت لقصف مكثف من قبل المدفعية التركية منذ صباح أمس (الجمعة)، ما أدى إلى إصابة مدني بجروح في قرية عقيبة، بالإضافة لمقتل عنصر في قوات النظام وسقوط جرحى آخرين. وكانت المدفعية التركية قصفت أول من أمس، قرى عدة في محيط مدينة تل رفعت في ريف حلب الشمالي، بعد قصف مماثل منذ 3 أيام في مناطق انتشار قوات «قسد» في مدينة مارع. وأشار «المرصد» إلى أن الفصائل السورية المسلحة الموالية لتركيا تواصل حملتها، التي وصفها بـ«التعسفية» بحق من تبقى من الأكراد في عفرين وتقوم باعتقالهم ودخول منازلهم وتحصيل مبالغ كبيرة من الأموال منهم لتركهم يعيشون فيها. واستبدل جنود أتراك العلم التركي بصورة زعيم حزب العمال الكردستاني السجين مدى الحياة في تركيا عبد الله أوجلان، التي دمرتها الطائرات التركية في جبل دارمق في عفرين خلال ما يسمى عملية «غصن الزيتون» العسكرية في 2018. ونشر رئيس بلدية سيليفري، التابعة لولاية إسطنبول، فولكان يلماظ، عبر حسابه على «تويتر»، صوراً تظهر صورة العلم التركي في السفح الجنوبي لجبل دارمق بريف عفرين الشمالي، وقال إن عدداً من الجنود الأتراك طلبوا منه المساعدة في توفير الدهان من أجل رسم العلم التركي فوق صورة أوجلان، وتم التسليم عبر رجل في ولاية غازي عنتاب الحدودية مع سوريا في جنوب تركيا. وأشار إلى أن عملية رسم العلم التركي استمرت 45 يوماً، معرباً عن أمله في بقائه في مكانه إلى الأبد، قائلاً إن «العلم الذي يرفع مرة واحدة لن ينزل مرة أخرى أبداً». كانت طائرات تركية مسيرة استهدفت صورة أوجلان الحجرية الشبيهة بالتمثال، مطلع فبراير (شباط) 2018، ضمن عملية «غصن الزيتون» في عفرين، وعرضت رئاسة هيئة أركان الجيش التركي تسجيلاً مصوراً حينها أظهر عملية التدمير، التي طالت صورة أوجلان التي كانت مثبتة على قاعدة من الإسمنت بمساحة واسعة. في الوقت ذاته، أعلنت وزارة الدفاع التركية، في بيان أمس، مقتل 6 من عناصر وحدات حماية الشعب الكردية على يد القوات الخاصة التركية (الكوماندوز). وقال البيان إن عناصر الكوماندوز التركية قضت على هذه العناصر أثناء قيامهم بمحاولات تسلل وشن هجمات، حيث قتل أحدهم فيما يسمى منطقة عملية «درع الفرات» و3 آخرون في منطقة «غصن الزيتون» في حلب، واثنان فيما يعرف بمنطقة «نبع السلام» في شرق الفرات. من ناحية أخرى، سيرت القوات التركية والروسية دورية مشتركة في ريف محافظة الحسكة في إطار الدوريات المنتظمة التي يسيرها الجانبان بموجب اتفاق سوتشي الموقع في 22 أكتوبر (تشرين الأول) 2019. إلى ذلك، واصل الجيش التركي الدفع بمزيد من التعزيزات إلى داخل إدلب، حيث دخل رتل يضم نحو 15 آلية تحمل معدات لوجستية وكتلاً إسمنتية ومعدات عسكرية، أمس، عبر معبر كفرلوسين الحدودي لتعزيز النقاط التركية.

 

 



السابق

أخبار لبنان...واشنطن تعرض عشرة ملايين دولار مقابل معلومات عن الكوثراني....لبنان يحبط أضخم عملية تهريب مخدرات في تاريخه....حملة أرثوذكسية في لبنان ضد تعيينات حكومية....طريق الورقة الإصلاحية غير آمنة في البرلمان من دون {تعديلات جوهرية}...حالات «كوفيد ـ 19» تستأنف الصعود في لبنان ....4 إصابات في عدلون ...الحريري: الحكومة تتجه إلى خطة انتحار اقتصادي....جنبلاط: حكومة اللون الواحد تقدم على مصادرة أموال الناس...

التالي

أخبار العراق...رئيس الوزراء العراقي المكلف.. أمام 6 ملفات شائكة هل يقوى على اختراقها؟....واشنطن تتطلع إلى حكومة عراقية «تلتزم الإصلاح وتحارب الفساد»..."الأوقات المظلمة قادمة"... تقرير يحذر من "نهاية العراق".....فصيل مسلح موالٍ لإيران يهاجم الكاظمي...عراقيون يتداولون صورة للكاظمي في إيران بعد مقتل سليماني....

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة..

 الإثنين 15 نيسان 2024 - 9:21 م

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة.. https://www.crisisgroup.org/ar/middle… تتمة »

عدد الزيارات: 153,361,436

عدد الزوار: 6,888,610

المتواجدون الآن: 81