أخبار وتقارير...ألمانيا تعلن حظر جماعة حزب الله المدعومة من إيران وتصنفها منظمة إرهابية....«كورونا» لطّخ سمعة بكين.... حملة أميركية على الصناعات الصينية....جدل حول إصدار «جوازات مرور مناعية» و«كورونا» تستنزف أميركا أكثر من... فيتنام.....روسيا تمدد حظر دخول الأجانب..روسيا.. تسجيل أعلى عدد وفيات بكورونا خلال 24 ساعة والحصيلة تبلغ 972....

تاريخ الإضافة الخميس 30 نيسان 2020 - 4:36 ص    عدد الزيارات 2689    التعليقات 0    القسم دولية

        


ألمانيا تعلن حظر جماعة حزب الله المدعومة من إيران وتصنفها منظمة إرهابية....

موقع اليوم السابع....رويترز... قالت وزارة الداخلية الألمانية، اليوم، الخميس، إن ألمانيا حظرت جماعة حزب الله المدعومة من إيران على أراضيها وصنفتها منظمة إرهابية. ونفذت الشرطة مداهمات في الصباح الباكر فى ألمانيا لاعتقال أشخاص يشتبه بكونهم أعضاء في الجماعة، ويعتقد مسؤولون أمنيون أن ما يصل إلى 1050 شخصا في ألمانيا أعضاء في جناح متطرف بحزب الله. وقال متحدث باسم الوزارة على تويتر "حظر وزير الداخلية، هورست زيهوفر ، جماعة حزب الله الإرهابية الشيعية في ألمانيا". كانت ألمانيا في السابق تفرق بين الذراع السياسية للجماعة وبين وحداتها العسكرية التي تقاتل فى سوريا. وكان البرلمان الألماني "بوندستاج" طالب فى ديسمبر الماضى حكومة المستشارة أنجيلا ميركل بحظر نشاط حزب الله اللبناني الشيعي في ألمانيا بالكامل، وأقر البرلمان مذكرة تطالب بذلك، وافقت عليها الأحزاب المكونة للائتلاف الحاكم في ألمانيا وهي حزب المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل المسيحي الديمقراطي وشقيقه الحزب المسيحي الاجتماعي بولاية بافاريا، وكذلك الحزب الاشتراكي الديمقراطي. وقد وافق الحزب الديمقراطي الحر (الليبرالي) على المذكرة أيضا، فيما امتنعت ثلاثة أحزاب عن التصويت وهي: حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي وحزبا اليسار والخضر. ودعت المذكرة وقتها الحكومة الألمانية للتخلي عن سياساتها الراهنة التي تفرق بين الجناحين السياسي والعسكري للحزب الذي قاتل إلى جانب النظام السوري. كما جاء فيها: "البرلمان الألماني (بوندستاغ) يناشد الحكومة الاتحادية فرض حظر على نشاط جماعة حزب الله، كي لا يتم التسامح إزاء أي نشاط في ألمانيا يتم من جانب ممثلين للتنظيم الذي يعارض أفكار التفاهم بين الشعوب". ويشار إلى أن حزب الله تأسس في لبنان في عام 1982 وتم حظر ذراعها العسكرية فقط في ألمانيا وكذلك في أغلب دول الاتحاد الأوروبي، فيما يتم السماح للذراع السياسية التابعة له بالعمل. ويتم تحميل الحزب الشيعي المدعوم من إيران المسؤولية عن كثير من الهجمات ضد إسرائيل. ويذكر أن الاتحاد الأوروبي أدرج الجناح العسكري للحزب على قائمة الإرهاب في عام 2013، بيد أن بريطانيا صنفت التنظيم برمته على أنه تنظيم إرهابي في مارس من العام الماضي، وتبعت ذلك هولندا والولايات المتحدة الأمريكية وكندا.

«الصحة العالمية»: تصرفنا «بسرعة وحسم» مع «كورونا»...

الراي....الكاتب:(رويترز) .... دافع المدير العام لمنظمة الصحة العالمية خلال إيجاز صحافي، اليوم الأربعاء، عن أسلوب تعامل المنظمة مع فيروس كورونا المستجد. وقال تيدروس أدهانوم جيبريسوس بعد استعراض للمعلومات التي حصلت عليها المنظمة قبل إعلانها كوفيد-19 حالة طوارئ دولية في 30 يناير «منذ البداية، تصرفت منظمة الصحة العالمية بسرعة وحسم لتحذير العالم». وأضاف «أطلقنا التحذير مبكرا وكررناه» مؤكدا أن «منظمة الصحة العالمية تلتزم بالشفافية والمسؤولية».

«كورونا» لطّخ سمعة بكين.... حملة أميركية على الصناعات الصينية

الراي....الكاتب:واشنطن - من حسين عبدالحسين ... على الرغم من محاولات الصين إخفاء أرقام الإصابات وفحوصات الكشف عن فيروس كورونا المستجد بين سكانها. وعلى الرغم من محاولاتها إظهار أنها تفاعلت بسرعة لمكافحة انتشار الوباء، إلا أن إجماعاً بين الأميركيين ووسائل إعلامهم، من الحزبين الجمهوري الحاكم والديموقراطي المعارض، يظهر أن غالبيتهم تلوم الحكم الديكتاتوري على سوء إدارته الأزمة، وأنه بدلا من أن تنجح بكين في وأد الوباء في مهده، تساهلت مما أدى إلى انتشاره عالمياً. وزاد في الطين بلّة، سوء الصناعة الطبية التي صدرتها بكين الى دول العالم، فلا الأقنعة منعت انتقال الفيروس، ولا الفحوصات كشفت إصابة الناس به، بل إن فحوصا كثيرة جاءت سلبية لناس مصابين، وهو ما أدى الى عدم عزلهم وتالياً اختلاطهم مع آخرين ومساهمتهم في نشر الوباء على نطاق أوسع. في هذه الأثناء، أظهر النقص في المواد الطبية الخطأ الفادح الذي ارتكبته الإدارات الأميركية المتعاقبة بموافقتها على نقل عدد كبير من الصناعات، منها استراتيجية مثل الصناعات الطبية، الى الصين. وعزز النقاش، وفساد المواد الصينية، موقف اليمين المطالب بالتراجع عن خطوات العولمة الاقتصادية التي أدت لانتقال عدد من الصناعات الى الصين، بل إعادة هذه الصناعات إلى الولايات المتحدة، مع ما يعني ذلك من إغلاق حدود ورفع رسوم جمركية في وجه الصادرات الصينية الى أميركا. وتوسّع النقاش الأميركي ليصل شواطئ أوروبا، التي صارت تبدي انزعاجها من الممارسات الصينية معها، فالصين تكاد تشتري إيطاليا واقتصادها بأكمله، وهي تشتري شركات، وتنقل منها التكنولوجيا الى نظيراتها الصينية، ثم تترك هذه الشركات تفلس، فتنفرد الصينية بالأسواق العالمية، ويخسر الإيطاليون أعمالهم التي هاجرت الى الصين. ويعتبر بعض الخبراء أن أحد أسباب تفشي كورونا السريع في إيطاليا، سببه العلاقة الوطيدة بين بكين والمصالح الإيطالية، وخوف روما من إعلان حال طوارئ ضد فيروس وارد من الصين، وهو ما أدى الى اندلاع الكابوس الذي خطف حياة أكثر من 27 ألف إيطالي حتى الآن. لوك باتي، مؤلف كتاب «كيف تخسر الصين: مواجهة طموحات الصين العالمية»، يعتقد أن الأوروبيين يتوهمون من القدرات الصينية التجارية. ويقول: «أساء العديد من صانعي السياسة الأوروبيين قراءة أهمية التجارة مع الصين، اذ غالباً ما يتباهى مسؤولو الاتحاد الأوروبي بأن تدفق البضائع يومياً بين الهيئة الإقليمية والصين يزيد على 1.6 مليار دولار». ويضيف: «لكن الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي تتداول ما يقرب من 30 مليار دولار يومياً كتجارة بين الشركاء الداخليين والخارجيين من غير الصين». ويعتبر الخبير الأميركي من أصل أوروبي، في دراسة في دورية «فورين بوليسي»، أن «تبعية أوروبا الاقتصادية للصين أسطورة، فالصين كانت تمثل 5.5 في المئة فقط من إجمالي التجارة بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي في عام 2018، وإذا تأملنا الأرقام بدقة، نجد أن أهم شريك تجاري لجميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي هو الاتحاد الأوروبي نفسه، اذ إن ما يقرب من ثلثي إجمالي التجارة لكل دولة عضو في الاتحاد هي مع شركائها في الاتحاد نفسه، وهي تجارة مدفوعة بالقرب الجغرافي، والمعرفة التجارية والثقافية، والسوق الموحدة، والاتحاد الجمركي». وكما غالبية الخبراء الأميركيين ممن يلقون باللائمة في تفاقم أزمة الوباء على انتقال بعض الصناعات الى الصين، يقول باتي إن الفيروس أظهر «أن الاعتماد على الإنتاج في الخارج يمكن أن يكون خطيرا في أوقات الأزمات، فانتشار الفيروس في الصين تسبب بعمليات إغلاق وتوقف في العديد من الصناعات، وصارت الشركات متعددة الجنسية عرضة للتأثر بسبب الاعتماد المفرط على منتجات وسيطة صينية معينة في الإلكترونيات الاستهلاكية، والسيارات، والمستحضرات الصيدلية، ناهيك عن لوازم الطب الحيوي». وكان وزير المالية الفرنسي برونو لومير انضم إلى عدد من المسؤولين الأوروبيين الآخرين وإدارة الرئيس دونالد ترامب، في اعتبار أن أوروبا وأميركا بحاجة للتخلص من نقاط الاعتماد على الصين، بما في ذلك عدد كبير من الصناعات. في سياق متصل، شن طلّاب جامعة هارفرد العريقة هجوماً ضد إدارة جامعتهم لما اعتبروه «مسايرة للصين» ومحاولة «تكميم أفواه وتعامي عن تجاوزاتها الفاضحة في مجال حقوق الإنسان»، وذلك للحفاظ على مصالح الجامعة مع الصين. وكتب ماتيو وونغ، في صحيفة الجامعة «ذا كريمسون»، أنه «على الرغم من أن العلاقة بين هارفرد والصين كانت تنطوي دائماً على منفعة متبادلة، إلا انها كانت علاقة غير متكافئة لعقود من الزمن، فالصين تحتاج إلى هارفرد أكثر مما تحتاج هارفرد إلى الصين، وهو ما يعطي الجامعة مجالاً أكبر للانتقاد للحكومة الصينية». وأشار الكاتب الى ضغوط مارستها إدارة الجامعة على معارضين صينيين يعملون في صفوف الكادر الأكاديمي لثنيهم عن إقامة محاضرات ضد بكين. وأدى تساهل الجامعات مع الصين، مقابل الحصول على دعم مالي من حكومتها، الى قيام الحكومة الأميركية بمراقبة الصينيين ممن يشاركون في برامج تبادل أكاديمية، وراحت واشنطن تحجب تأشيرات الدخول عن الآلاف من العلماء الصينيين الزائرين. وكانت وكالات الاستخبارات الأميركية اعتقلت عدداً من العلماء الزائرين في الجامعات الأميركية وحاكمتهم بتهم تجسس ومحاولات نقل تكنولوجيا أميركية حساسة إلى الصين. وفي أبريل الماضي، حذر مدير مكتب التحقيقات الفيديرالي (أف بي آي) كريستوفر راي، من استخدام الدولة الصينية أسلوب التجسس الفكري في محاولتها الوصول إلى «قمة السلم الاقتصادي»، وهو ما اعتبره «التهديد الأكبر والأكثر تحدياً والأكثر أهمية الذي نواجهه كدولة» أميركية. وتابع في خطاب: «نحن نعلم أنهم يستخدمون بعض الطلاب الصينيين في الولايات المتحدة كناقلين غير تقليديين لاختراعات تحميها ملكيتنا الفكرية». النقمة ضد الصين وممارستها تتصاعد بشكل غير مسبوق في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وهي نقمة ضد سرقة الملكية الفكرية، وضد ممارسات بكين التجارية، وأخيراً ضد سوء إدارتها الوباء وفساد صناعاتها الطبية، وهي نقمة فتحت نقاشاً عميقاً، قد لا ينتهي قبل أن تعيد أميركا وأوروبا صناعاتها الى أراضيها، وتترك الصين بلا سمعة، وبلا صناعة.

جدل حول إصدار «جوازات مرور مناعية» و«كورونا» تستنزف أميركا أكثر من... فيتنام... ترامب: خبراؤنا يعتقدون أن أسوأ أيام الجائحة صارت خلفنا.... ارتداء القناع الواقي بات إلزامياً في ألمانيا .... طائرات حربية في سماء نيويورك لتحية العاملين الصحيين ... بنس يستخف بقاعدة ارتداء الكمامة ....

الراي.... تدرس الحكومات والمنظمات في كل أنحاء العالم استخدام «جوازات مرور مناعية» في حين يستعد العديد من الدول لتخفيف قيود الحركة التي فرضتها للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد الذي تجاوز عدد المصابين به في الولايات المتحدة المليون، بينما يعتقد الخبراء الأميركيون أن «أسوأ أيام» الجائحة «صارت خلفنا»، بحسب دونالد ترامب. وقد يشكل إصدار هذه الوثائق التي تثبت حصانة بعض الأفراد على أساس اختبارات مصلية تكشف عن وجود أجسام مضادة في الدم، أداة لإنهاء العزل وعودة هؤلاء إلى العمل واستئناف النشاط الاقتصادي. لكن خبراء شككوا في دقة هذه النتائج. ويقول مؤيدو هذه الفكرة إنه يمكن تزويد الذين تم تحديدهم بشهادات رقمية أو ورقية تسهل عودتهم إلى الأنشطة «العادية». وفي واشنطن، صرح الرئيس الأميركي للصحافيين في البيت الأبيض، مساء الثلاثاء، أن الفيروس «سيختفي وسواء تمكن من العودة في شكل معدل في الخريف سنتمكن من التعامل معه»، موضحاً «سنكون قادرين على إخماد طفرات منه ونحن على استعداد تام للتعامل معه». وتخطّت حصيلة الوفيات الناجمة عن الفيروس في الولايات المتّحدة مساء الثلاثاء أعداد الجنود الأميركيين الذين قُتلوا على مدى عقدين في حرب فيتنام، بحسب حصيلة أعدّتها جامعة جونز هوبكنز. وفي حين حصدت حرب فيتنام (1955 - 1975) أرواح 58 ألفاً و220 عسكرياً أميركياً، بحسب الحصيلة الرسمية لدائرة الأرشيف الوطني، حصد الوباء لغاية مساء الثلاثاء أرواح 58 ألفاً و365 مصاباً، وفقاً للجامعة التي تُعتبر مرجعاً في تتبّع الإصابات والوفيات الناجمة عن الفيروس الفتّاك. وبحسب الجامعة، تقتصر حصيلة الوباء في فيتنام الشيوعية المجاورة للصين، على 270 إصابة، من دون تسجيل أي وفاة. من جهته، رفض نائب الرئيس مايك بنس وضع كمامة للوقاية خلال زيارة قام بها إلى «مايو كلينك» الثلاثاء، منتهكاً بذلك القواعد المتّبعة في هذا المستشفى ومثيراً موجة انتقادات حادّة. وكان لافتاً خلال الزيارة التي التقى فيها طاقم المستشفى وعدداً من المرضى، أنّ نائب الرئيس كان الشخص الوحيد الذي لم يضع كمّامة في غرفة مكتظّة بالناس. وأكّد المستشفى في بيان أنّ نائب الرئيس رفض وضع الكمامة. وقال رئيس خلية الأزمة التي شكّلها البيت الأبيض لمكافحة التفشّي، إنّه لا يعتبر نفسه بحاجة لوضع كمامة كونه يخضع بانتظام للفحص. وتكريما للعاملين في القطاع الطبي والطوارئ، حلق سرب من الطائرات التابعة لسلاح الجو الأميركي وآخر تابع لسلاح البحرية فوق نيويورك والمناطق المحيطة بها الثلاثاء في سماء صافية. في المجموع، شخصت إصابة أكثر من ثلاثة ملايين و165 ألف شخص بـ«كوفيد - 19»، بينما توفي ما يزيد على 220 ألفاً في كل أنحاء العالم منذ ظهور المرض في ووهان الصينية في ديسمبر الماضي، رغم إجراءات العزل التي يخضع لها أكثر من نصف سكان الأرض. وتأتي بعد الولايات المتحدة الدولة الأكثر تضررا بالوباء في العالم، إيطاليا وإسبانيا وفرنسا وبريطانيا. وفي ألمانيا، قررت برلين فرض وضع كمامات في المحلات التجارية بعد فرضها في وسائل النقل العام. وكانت المناطق الـ15 الأخرى اتخذت قراراً مماثلا الأسبوع الماضي. وبذلك تصبح ألمانيا بأكملها تفرض ارتداء الكمامات الصحية في المحلات التجارية. ويتعلق القرار الذي تبناه مجلس شيوخ برلين بحماية الأنف والفم. وسمح بوضع مناديل. في فرنسا، قدم رئيس الوزراء ادوار فيليب الثلاثاء خريطة طريق لإعادة تشغيل البلاد تدريجياً اعتباراً من 11 مايو، وحذّر أمام الجمعية الوطنية: «سيكون علينا التعايش مع الفيروس». . وتشمل الخطة، إجراء فحوص واسعة وإعادة فتح المدارس تدريجياً وإعادة فتح المحلات التجارية (لكن من دون المقاهي والمطاعم) وفرض ارتداء أقنعة واقية في وسائل النقل العام. وستبقى دور السينما والمتاحف الكبيرة والمسارح مغلقة، وكذلك الشواطئ بينما لن يستأنف الموسم الرياضي للعام 2019 - 2020. وستكون التجمعات لأكثر من 10 أشخاص محظورة. وقدمت الحكومة الاسبانية أيضاً خطة للخروج من العزل «على مراحل» حتى «نهاية يونيو»، ستكون مرتبطة بتطور الوباء. لكن المدارس ستبقى مغلقة حتى سبتمبر المقبل. في إيطاليا أيضاً، لن تفتح المدارس أبوابها قبل سبتمبر. في هذا البلد الذي دفع الثمن الأكبر للوباء في أوروبا، حددت إجراءات تخفيف العزل اعتبارا من الرابع من مايو، ومن بينها استمرار حظر التجمعات المحظورة وحظر التنقل بين المناطق وفرض وضع أقنعة واقية في وسائل النقل. وفي البرازيل، أعلنت وزارة الصحة أن عدد الوفيات لديها بلغ خمسة آلاف حتى الثلاثاء، بعد تسجيل عدد قياسي هو 474 وفاة في الساعات الـ24 الماضية. وبشكل عام تأثرت أميركا اللاتينية بمجملها بالوباء بشدة، بينما حذرت منظمة الأغذية والزراعة، الثلاثاء، من أن الوباء سيؤدي إلى زيادة الجوع والفقر.

روسيا تمدد حظر دخول الأجانب

الراي... الكاتب:(أ ف ب) .... أعلنت روسيا، اليوم الأربعاء، تمديد حظر دخول الاجانب إلى ما بعد 30 ابريل لمكافحة تفشي كورونا المستجد. ذكر رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين خلال اجتماع حكومي مكرس لمحاربة الوباء أن «حظر دخول الرعايا الأجانب ساري المفعول في بلدنا لغاية 30 أبريل». وكانت الحكومة الروسية اعلنت اغلاق حدود البلاد امام المواطنين الاجانب اعتبارا من 18 آذار/مارس للحؤول دون انتشار وباء كورونا المستجد، على ان يستثنى المقيمون الدائمون من هذا القرار. وأضاف رئيس الوزراء «لقد أمرت بتمديد هذا الحظر حتى الانتهاء من مكافحة العدوى وتحسن الوضع الوبائي». ويستثنى من القرار بعض المواطنين الأجانب، وبخاصة المتخصصين في التركيب والصيانة الفنية لمعدات التصنيع الأجنبية، وفقًا للمصدر نفسه. وقال ميشوستين «إن من شأن هذا الإجراء تخفيف التأثير السلبي لهذا الحظر على أنشطة الشركات الصناعية الروسية، وخاصة تلك التي تصنع معدات لمحاربة فيروس مورونا المستجد». وسجلت روسيا رسميًا 99 ألفاً و399 إصابة بينها 972 وفاة.

روسيا.. تسجيل أعلى عدد وفيات بكورونا خلال 24 ساعة والحصيلة تبلغ 972

المصدر: RT... أعلنت السلطات الصحية الروسية اليوم الأربعاء عن تسجيل 108 وفيات جديدة و5841 إصابة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، في أعلى معدل للوفيات اليومية منذ بداية الوباء. وهذه هي المرة الأولي التي يتجاوز فيها عدد الوفيات اليومية عتبة الـ100، بعد أن كان المؤشر الأعلى 72 وفاة وتم تسجيله ضمن حصيلة الاثنين. في المقابل، شهد عدد الإصابات تراجعا ملحوظا بعد تسجيل الرقم القياسي 6411 أمس الثلاثاء، ووصلت الحصيلة إلى 99399 حالة، حسبما أفاد مركز العمليات الروسي لمكافحة فيروس كورونا في بيان له اليوم. وأضاف البيان، أن إجمالي 10286 مريضا تماثلوا للشفاء بزيادة 1830 شخصا خلال اليوم الماضي. وأشار البيان إلى أن 44,9% من المصابين الجدد لم تظهر عليهم أي أعراض. وسجلت موسكو البؤرة الأكبر لتفشي كورونا في البلاد، 2220 من الإصابات الجديدة، إضافة إلى 67 وفاة، وهو رقم قياسي بالنسبة لها، لتبلغ الحصيلة 50646 إصابة و576 وفاة. وارتفع عدد المتعافين في المدينة إلى 4610 شخصا بزيادة 480 خلال اليوم الماضي.

فقدان مروحية كندية لحلف الأطلسي في البحر الأيوني

الراي....الكاتب:(أ ف ب) .... فقدت مروحية للقوات الكندية تشارك في عملية استطلاع لحلف شمال الأطلسي ويستقلها ستة أشخاص في المياه الدولية بين اليونان وإيطاليا، وفق ما أفادت القوات الجوية اليونانية مساء أمس الأربعاء. وبحسب المعطيات الأولية، كانت المروحية خارج منطقة المراقبة التابعة لليونان «على بعد خمسين ميلا بحريا قبالة جزيرة سيفالوني اليونانية وتشارك في عملية استطلاع للمنطقة يقوم بها الحلف الأطلسي»، وفق المصدر نفسه.

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا...مصر: تسجيل 226 حالة إصابة جديدة بـ «كورونا» و21 حالة وفاة.."بعد انتكاسات"... قوات شرق ليبيا تعلن وقف العمليات العسكرية في شهر رمضان...تونس لتخفيف القيود بعد سيطرة نسبية على الجائحة.....الجزائر تسجل أكبر عدد يومي من الإصابات بـ«كورونا»...السودان يسجل أعلى حصيلة يومية بإصابات كورونا...

التالي

أخبار لبنان...ألمانيا تحظر أنشطة حزب الله... وتدهم «جمعيات مرتبطة به»..ألمانيا باغتتْ لبنان بحظْر «حزب الله»... فأي تداعياتٍ على حكومته؟......الخطّة الحكوميّة مفخّخة بصندوقين!..الحريري يقزّم دياب ويحجّم باسيل: "حزب الله" المسؤول... 8 آذار ترضخ... مَدَد يا "صندوق النقد"!......إقرار الخطة المالية.. ومفاجأة بعبدا تستفز بري!؟؟؟؟ رؤساء الحكومات يحذرون من الإنقلاب على النظام.. وكوبيتش يرغب برأي الحراك قبل صندوق النقد....


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير...تجنبا لعقوبات أميركية.. شركة نفط روسية عملاقة تبيع أصولها في فنزويلا.......روسيا: 228 إصابة جديدة بـ«كورونا» ليرتفع العدد إلى 1264...وفيات «كورونا» في إيطاليا تتجاوز الــ10 آلاف.....93 حالة وفاة جديدة بـ«كورونا» في هولندا... والإصابات تناهز العشرة آلاف.....الاتحاد الأوروبي وواشنطن يؤكدان الحاجة لتعزيز التعاون الدولي لمكافحة «كورونا»....عالم ألماني: أزمة «كورونا» غيرت طرق تواصل الساسة مع مواطنيهم....الصين تسجل 45 إصابة و5 وفيات جديدة بفيروس «كورونا»....ووهان الصينية تستعيد مظاهر الحياة بعد شهرين من الإغلاق...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,721,663

عدد الزوار: 6,910,332

المتواجدون الآن: 103