أخبار سوريا.....وفد روسي رفيع في «زيارة مفصلية» إلى دمشق بداية الأسبوع...شويغو يبلغ بيدرسن رفضه العقوبات الغربية....اصطدموا في سوريا.. واشنطن تعبر لموسكو عن قلقها....

تاريخ الإضافة السبت 5 أيلول 2020 - 5:50 ص    عدد الزيارات 1826    التعليقات 0    القسم عربية

        


مساعدات طبية إماراتية تصل إلى دمشق....

دمشق - لندن: «الشرق الأوسط»... وصلت إلى مطار دمشق الدولي صباح أمس، طائرة مساعدات طبية مقدمة من الهلال الأحمر الإماراتي إلى الهلال الأحمر العربي السوري للمساعدة في التصدي لوباء «كورونا». وأفادت الوكالة السورية للأنباء الرسمية (سانا)، بأن المساعدات «تتضمن نحو 25 طناً من المواد والتجهيزات الطبية ومستلزمات الوقاية والفحوص المخبرية المتعلقة بفيروس كورونا (اختبارات آي جي جي، وآي جي إم، وبي سي آر) ونظارات وكمامات وكفوف طبية». ووصلت في 30 أغسطس (آب) الماضي إلى مطار دمشق الدولي، طائرة مساعدات طبية مقدمة من الهلال الأحمر الإماراتي إلى الهلال الأحمر العربي السوري تتضمن أدوية ومواد تعقيم واختبار خاصة بفيروس «كورونا». وكانت الإمارات قد استأنفت العلاقات الدبلوماسية مع دمشق في نهاية 2018.

وفاة مسؤول سوري بفيروس «كورونا»

دمشق: «الشرق الأوسط».... توفي وزير الزراعة السوري السابق أحمد القادري، بعد مغادرة منصبه بـ5 أيام إثر إصابته بفيروس «كورونا»، حسبما نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن وزارة الزراعة، أمس (الجمعة). وتعد وفاة القادري هي الأولى في سوريا لمسؤول حكومي بهذا المستوى بسبب فيروس «كورونا»، علماً بأنه لم يتم الإعلان عن إصابة أي مسؤول آخر بفيروس «كورونا» باستثناء المسؤولين في قطاع الصحة من أطباء وصيادلة ومحامين، حيث تم تسجيل أكثر من 80 حالة وفاة لهم. وعُيّن القادري وزيراً للزراعة منذ 2013 حتى تشكيل الحكومة الجديدة الأحد الماضي، برئاسة حسين عرنوس. وسجّلت الحكومة السورية في مناطق سيطرتها حتى الأربعاء الماضي، 2830 إصابة بالفيروس، بينها 116 وفاة. وتحدثت وزارة الصحة في وقت سابق عن «حالات عرضية لا تملك الإمكانيات (...) لإجراء مسحات عامة في المحافظات». وانتقدت منظمة «هيومن رايتس ووتش»، الأربعاء، السلطات السورية لناحية عدم توفيرها الحماية اللازمة للطواقم الطبية العاملة على الخطوط الأمامية في مواجهة فيروس «كورونا المستجد»، في بلد يشهد أساساً ضعفاً في المنظومة الصحية جراء سنوات الحرب. ووثّقت المنظمة الشهر الماضي، العديد من الوفيات بين الطواقم الطبية، ممن بدت عليهم عوارض «كوفيد - 19» ولم يخضعوا لاختبارات الكشف عن الفيروس. وقالت باحثة سوريا في المنظمة سارة الكيالي، في بيان: «من المذهل أنّه بينما تتراكم أوراق نعي الأطبّاء وأعضاء الطاقم التمريضي المتصدّين لفيروس (كورونا)، تتناقض الأرقام الرسمية مع الواقع على الأرض»....

اصطدموا في سوريا.. واشنطن تعبر لموسكو عن قلقها

المصدر: دبي - العربية.نت... يبدو أن حادث الاصطدام الذي وقع بين القوات الروسية والأميركية قبل أيام لن يمر مرور الكرام، حيث عبّرت واشنطن لموسكو عن قلقها مما حصل. فقد كشف مستشار الأمن القومي الأميركي روبرت أوبراين، أن الولايات المتحدة عبرت عن قلقها لروسيا بشأن حادث في سوريا أصيب فيه عدد من الجنود الأميركيين عندما اصطدمت مركبة عسكرية روسية بمركبتهم. وقال أوبراين خلال مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض مساء أنس : "تم إيصال الأمر إلى روسيا بوضوح شديد... وعلى المستوى المناسب". وكان مسؤولان أميركيان أكدا قبل أيام، أن عددا صغيرا من الجنود الأميركيين أصيبوا في حادث مع قوات روسية في سوريا. وقال أحد المسؤولين طالبا عدم ذكر اسمه، إن الإصابات كانت نتيجة تصادم وليس أي تبادل لإطلاق النار. كما ذكر المسؤول الآخر، أن الواقعة حدثت هذا الأسبوع في شمال شرق سوريا، وأن الإصابات طفيفة. حينها، امتنعت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) والقيادة المركزية بالجيش الأميركي، التي تشرف على القوات الأميركية في المنطقة، عن التعقيب.

مخاطر تلوح

وعلى الرغم من أن مثل تلك الاحتكاكات بين القوات الأميركية والروسية ليست نادرة، فإن الحادث يسلط الضوء على المخاطر التي ينطوي عليها وجود قوات من البلدين تنشط على مقربة من بعضها في شمال سوريا واحتمال تصاعد التوتر. وقال جون أوليوت، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، إن الحادث وقع يوم 25 أغسطس بشمال شرق سوريا. وأضاف: "من أجل عدم تصعيد الموقف، غادرت دورية التحالف المنطقة". كما أوضح أن "التحالف أو الولايات المتحدة لا يسعيان إلى تصعيد مع أي قوات عسكرية لأي دولة، لكن القوات الأميركية تحتفظ دائما بحقها الأصيل وبالتزامها بالدفاع عن نفسها ضد أي أعمال معادية". وأظهرت مقاطع مصورة على وسائل التواصل الاجتماعي مركبات عسكرية روسية، مدعومة بطائرتين هليكوبتر، تسير بشكل ينطوي على خطورة بالقرب من مركبات مدرعة أميركية. ولم يتضح مصدر المقاطع المصورة. وقال الجيش الأميركي إن رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال مارك ميلي تحدث مع نظيره الروسي الأربعاء، لكنه لم يذكر تفاصيل بشأن ما بحثاه.

احتكاك على الطريق

ولا يعلق الجيش الأميركي بشكل عام بشأن الإصابات. لكن أحد جنود المظلات قُتل الشهر الماضي في حادث انقلاب مركبة في شرق سوريا. وفي وقت سابق هذا العام، أظهر مقطع مصور آخر احتكاكا بين القوات على طريق في سوريا. ولا يزال هناك نحو 500 جندي أميركي في شمال سوريا بعد خفض حاد في عدد القوات التي كانت موجودة في بادئ الأمر لطرد تنظيم "داعش" من جميع معاقله في البلاد.

وفد روسي رفيع في «زيارة مفصلية» إلى دمشق بداية الأسبوع...شويغو يبلغ بيدرسن رفضه العقوبات الغربية

الشرق الاوسط....موسكو: رائد جبر.... أبلغ مصدر دبلوماسي روسي رفيع المستوى «الشرق الأوسط» أن وفدا روسيا يضم «شخصيات بارزة» سيجري مطلع الأسبوع المقبل جولات من المحادثات في دمشق مع الرئيس بشار الأسد وعدد من المسؤولين السوريين. وأفاد أن «الوفد الروسي يمثل أبرز المستويات المعنية بالملف السوري على الصعد الدبلوماسية والسياسية والعسكرية والاقتصادية». ولفت إلى الأهمية الخاصة للقاءات التي سيعقدها الوفد الروسي في دمشق، خصوصا أن هذه المرة الأولى التي تجتمع فيها هذه المستويات في زيارة تهدف إلى إجراء مناقشات شاملة حول الملفات المتعلقة بالوضع في سوريا. وكانت مصادر دبلوماسية غربية قالت إن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف سيزور سوريا الأسبوع المقبل. وأفادت أن «زيارة لافروف ستتركز على مكافحة الإرهاب ومناقشة القيادة السورية حول نتائج عمل اللجنة الدستورية وكذلك لبحث ملف مناطق شرق الفرات». ولفتت هذه المعطيات الأنظار لأن لافروف لم يسبق له زيارة سوريا منذ اندلاع الأزمة، في العام 2011 إلا مرة واحدة، عندما قام بزيارة في مطلع شهر فبراير (شباط) عام 2012 رافقه فيها رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية آنذاك ميخائيل فرادكوف. وشكلت تلك الزيارة علامة فارقة لأنها كانت بداية الانخراط الروسي الواسع في الأزمة السورية الذي بلغ أعلى مستوياته مع بدء التدخل العسكري المباشر في نهاية سبتمبر (أيلول) 2015. على صعيد آخر، كشفت وزارة الدفاع الروسية جانبا من تفاصيل المحادثات التي أجراها وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، خلال اجتماعه أول من أمس، مع المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير بيدرسن. وشدد شويغو في مستهل اللقاء على التأثير السلبي للعقوبات الغربية على ملفي التسوية السياسية ومكافحة الإرهاب في سوريا. وأشار إلى أن «تغييرات كبيرة وقعت في سوريا، تتعلق بكل مجالات العملية السياسية تقريبا، والوضع الإنساني وإعادة الإعمار، ومكافحة الإرهاب». وأضاف الوزير أنه «مع كل العوامل السلبية التي نشهدها، ومن بينها انتهاك سيادة سوريا ونهب الثروات الطبيعية والقيود المفروضة بسبب فيروس كورونا، ومع ذلك، فإن السلطات السورية، بدعم من روسيا، تبذل كل ما في وسعها لتطبيع الوضع». ولفت شويغو إلى أنه «من الصعب فهم منطق الدول الغربية، التي من جهة تبدي قلقها على الشعب السوري، ومن جهة أخرى تفرض عقوبات عليه، فهي تحظر تزويد دمشق بالأدوية والمواد الغذائية، وتعرقل عودة اللاجئين». وفي إشارة مباشرة إلى الولايات المتحدة، قال إن «اليد التي تنهب هذا البلد بلا رحمة هي اليد التي تفرض العقوبات. ويجب أن نصل إلى حد يمكننا من إعطاء الحرية للشعب السوري في التطور ورفع العقوبات ووقف سرقة النفط». كما أبدى الوزير الروسي استغرابه من موقف أوروبا «التي لا تريد قبول تدفقات جديدة من اللاجئين، لكنها تفعل كل شيء حتى يرغب السوريون في مغادرة بلدهم». وكان بيدرسن أجرى قبل ذلك جولة محادثات مع وزير الخارجية سيرغي لافروف، تطرقت إلى نتائج اجتماعات اللجنة الدستورية أخيرا، والوضع الميداني في إدلب وفي شرق البلاد، فضلا عن تفاقم الوضع الإنساني، خصوصا في ظروف تفشي وباء كورونا. وأولى الطرفان حيزا مهما من المناقشات لآليات دفع العملية السياسية السورية في جنيف. وأكدا على أهمية مواصلة الاتصالات مع كل الأطراف السورية لدفع هذه العملية. وقام لافروف خلال المفاوضات بتسليم المبعوث الدولي نسخة من وثيقة مذكرة التفاهم التي وقعتها في موسكو قبل أيام، رئيسة الهيئة التنفيذية لمجلس سوريا الديموقراطي إلهام أحمد، مع أمين حزب «الإرادة الشعبية» ورئيس «منصة موسكو» للمفاوضات قدري جميل. ونصت المذكرة على عدد من البنود التي تتعلق بتأكيد وحدة وسيادة سوريا، مع الإقرار بضرورة الالتزام بإيجاد حل ديمقراطي عادل للقضية الكردية في سوريا وتأكيد أن الإدارة الذاتية لشمال وشرقي سوريا ضرورة موضوعية وحاجة مجتمعية متعلقة بظروف البلد وحاجات المنطقة التي أنتجتها الأزمة الراهنة، فضلا عن أهمية دمج «قوات سورية الديمقراطية» ضمن الجيش السوري وفقا لصيغ وآليات يتم التوافق عليها. وشددت الوثيقة على أهمية انضمام الإدارة الذاتية لشمال سوريا (التي تمثل المكون الكردي) إلى العملية السياسية للتسوية بما في ذلك في إطار أعمال اللجنة الدستورية. وعلمت «الشرق الأوسط» أن هذه النقطة طرحها لافروف خلال محادثاته مع بيدرسن، وأنه دعا إلى «مناقشة اليات دمج الإدارة الذاتية في العمليات السياسية الجارية».....

الجيش التركي يواصل تعزيز نقاطه العسكرية في إدلب

الشرق الاوسط....أنقرة: سعيد عبد الرازق... دفع الجيش التركي بالمزيد من التعزيزات العسكرية إلى نقاط المراقبة التابعة له في إدلب وسط استمرار قصف قوات النظام على قرى وبلدات جبل الزاوية في الريف الجنوبي للمحافظة الواقعة في شمال غربي سوريا. وأخْلت القوات التركية رتلين عسكريين، بعد منتصف ليل الخميس - الجمعة، من معبر كفرلوسين في ريف إدلب الشمالي وتوجها نحو الجنوب، وتألف الرتلان من 30 شاحنة تحمل دبابات ومدرعات ومواد لوجيستية. ومع استمرار تدفق التعزيزات، منذ مطلع فبراير (شباط) الماضي حتى الآن، وصل عدد الشاحنات والآليات التركية التي دخلت إلى إدلب ومنطقة خفض التصعيد في شمال عربي سوريا إلى أكثر من 9615 شاحنة وآلية عسكرية تحمل دبابات وناقلات جند ومدرعات وكبائن حراسة متنقلة مضادة للرصاص ورادارات عسكرية، فيما بلغ عدد الجنود الأتراك الذين انتشروا في إدلب وحلب خلال تلك الفترة نحو 13 ألف جندي. وأنشأت تركيا 68 نقطة مراقبها في منطقة خفض التصعيد في شمال غربي سوريا وترسل تعزيزات بشكل شبه يومي من معبر كفرلوسين شمال إدلب تتوزع على نقاط المراقبة. في الوقت ذاته، تواصل قصف قوات النظام علي مناطق في الفطيرة وكنصفرة وسفوهن وأطراف البارة ضمن جبل الزاوية، والعنكاوي بسهل الغاب شمال غربي حماة. وحلّقت أمس، طائرات استطلاع روسية وأخرى تركية في أجواء مدينة إدلب وريفها الجنوبي. وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل عناصر في قوات النظام جراء استهدافهم بالقناصات من قِبل هيئة تحرير الشام على محاور بريف إدلب. وكانت فصائل المعارضة في إدلب قد استهدفت، أول من أمس، تجمعات لقوات النظام في قرية الجدار الواقعة على طريق دمشق - حلب الدولي (إم 5). على صعيد آخر، نفّذت فصائل «الجيش الوطني السوري» الموالي لتركيا، بعد منتصف ليل الخميس – الجمعة، قصفاً صاروخياً، استهدف مناطق نفوذ تحالف قوات سوريا الديمقراطية (قسد) في منطقة عين عيسى بريف الرقة الشمالي. ونفّذ الجيش التركي والفصائل الموالية له في المنطقة المعروفة بـ«نبع السلام» في شمال شرقي سوريا، في 28 سبتمبر (أيلول) قصفاً مدفعياً استهدف قريتي هوشان والخالدية غرب بلدة عين عيسى على طريق حلب – اللاذقية الدولي (إم 4)....

نازحون من الرقة ودير الزور يغادرون مخيم «الهول»

الشرق الاوسط....الحسكة: كمال شيخو... خرجت دفعة جديدة من «مخيم الهول» بالحسكة، بعد جهود ووساطة وجهاء عشائر وشيوخ، ضمت 350 شخصاً يتحدرون من مدينتي الرقة ودير الزور. وقالت ماجدة أمين مديرة المخيم بأن قائمة الدفعة وصلت من القبائل العربية وأهالي المنطقة وطلبوا خروجها، وعن أسباب تأخير خروج بقية النازحين؛ أشارت إلى «خشية الإدارة من تسلل خلايا نائمة موالية لـ(داعش) بعد تصعيد أنشطتها بدير الزور، لذلك يتم التنسيق مع العشائر لضمان عودتهم من ناحية، وعدم انخراطهم بصفوف التنظيم من ناحية ثانية». وطالبت العشائر العربية بالسماح لأبناء ريف دير الزور ومحافظة الرقة والمناطق الخاضعة لنفوذ الإدارة الذاتية بالعودة من المخيمات إلى منازلهم وممتلكاتهم، على أن يخرجوا بقوائم اسمية عبر دفعات، بحسب المناطق الأقل تضرراً من الحرب. وأكدت إدارة «مخيم الهول» خروج ثلاث دفعات منذ بداية العام الجاري؛ حيث خرج خلال يوليو (تموز) الماضي 115 عائلة، بلغ عدد أفرادها 460 شخصاً، بينما خرجت دفعة ثانية بداية أغسطس (آب) الماضي ضمت 40 عائلة وكانوا 150 شخصاً، كما خرجت دفعة جديدة أمس بلغت 350 شخصاً، على أن تستكمل عمليات الخروج حتى نهاية العام. ويؤوي «مخيم الهول» الواقع على بعد نحو 45 كيلومتراً شرق مدينة الحسكة، 65 ألفاً، معظمهم من النازحين السوريين واللاجئين العراقيين. وأوضحت ماجدة أمين أنهم يتبعون نظام «الكفالة» في إخراج النازحين السوريين، وبعد تدخل عشائر عربية من أبناء المنطقة أخرجوا دفعات، وقالت: «العام الماضي أخرجنا عدة دفعات، وهناك عائلات كثيرة خرجت هذا العام وستخرج دفعات ثانية قريباً، بحشسب القوائم المرسلة من شيوخ العشائر العربية»، ووصفت مديرة المخيم الوضع بأنه «شديد الصعوبة وكارثي» بعد انتشار جائحة «كورونا» في مناطق الإدارة؛ حيث سجلت طواقمها الطبية 4 حالات إصابة، من بينها 3 لكوادرها الطبية. في سياق متصل، أشارت مصادر أمنية من «مخيم روج» للعائلات المهاجرة بريف بلدة المالكية (ديريك) إلى اندلاع حريق، وغطت سحب الدخان سماء المخيم، وتمكنت فرق الإنقاذ من إخماد الحرائق، تزامناً مع موجة الحر التي تشهدها المنطقة؛ حيث ارتفعت درجات الحرارة إلى ما يزيد عن 40 درجة مئوية. وأفادت تلك المصادر بأن ثلاثة أطفال توفوا نتيجة الحروق التي تعرضوا لها.



السابق

أخبار لبنان.....البنك الدولي يلغي قرض بناء سد بسري في لبنان.....الإليزيه يتابع يومياً تطوّر المشاورات.. وموفد البابا: لبنان ليس وحده...ترسيم الحدود البحرية: شينكر «منزعج»...أزمة بنزين تلوح في الأفق...أديب متمسّك بالتشكيلة المصغّرة... و"الفيتو" العوني يتربّص بالأسماء....عقوبات أميركية على شخصيات لبنانية ستصدر الأسبوع المقبل...إسرائيل ترصد خلافات في قيادة «حزب الله»....

التالي

أخبار العراق....أرتال حاشدة لـ" مكافحة الإرهاب" وسط بغداد تثير تساؤلات العراقيين...العراق يسجل أعلى حصيلة يومية لإصابات «كورونا» منذ تفشي الجائحة......نيجيرفان بارزاني يلتقي في أنقرة إردوغان وجاويش أوغلو....


أخبار متعلّقة

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,368,836

عدد الزوار: 6,988,657

المتواجدون الآن: 79