أخبار سوريا.. قتلى من قوات النظام في غارات إسرائيلية على جنوب سوريا ووسطها... انفجار عبوة ناسفة في الجولان... قلق في سوريا من أزمة طحين مع بدء الحكومة شراء القمح..مقتل جندي روسي وإصابة 3 آخرين بـ «عبوة ناسفة» في سورية..الخارجية القطرية تعلن موقف الدوحة إزاء فوز الأسد.. "اليونيسيف" تحصي أعداد "مغربيات داعش" وأطفالهن بمخيمات سورية.. الدوحة: آلية التشاور الجديدة بين روسيا وقطر وتركيا تهدف لمساعدة الشعب السوري..

تاريخ الإضافة الخميس 10 حزيران 2021 - 4:59 ص    عدد الزيارات 1299    التعليقات 0    القسم عربية

        


قتلى من قوات النظام في غارات إسرائيلية على جنوب سوريا ووسطها... انفجار عبوة ناسفة في الجولان...

بيروت - لندن: «الشرق الأوسط».... ارتفعت حصيلة القتلى جراء الضربات الإسرائيلية التي استهدفت ليلاً مواقع عدة في سوريا، إلى 11 قتيلاً على الأقل، بينهم سبعة عناصر من قوات النظام، وفق ما أورد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» الأربعاء. وشن الطيران الإسرائيلي قبل منتصف ليل الثلاثاء - الأربعاء غارات على مناطق عدة في دمشق ومحيطها وفي محافظات حمص وحماة (وسط) واللاذقية (غرب)، بحسب «المرصد» الذي أفاد في حصيلة سابقة عن مقتل ثمانية عناصر من قوات النظام ومجموعات موالية لها. وأفاد مدير «المرصد» رامي عبد الرحمن وكالة الصحافة الفرنسية، عن مقتل «سبعة عناصر من قوات النظام، أحدهم برتبة عقيد، إضافة إلى أربعة مقاتلين من (ميليشيات) قوات الدفاع الوطني الموالية للنظام»، مشيراً إلى جرحى في حالات خطرة. وقتل العناصر، وجميعهم سوريون، جراء القصف الذي طال وفق «المرصد» مركزاً للبحوث العلمية قرب قرية خربة التينة في ريف حمص الغربي. واستهدف القصف «مواقع عسكرية تابعة للدفاع الجوي» في المنطقة، كما طال مستودع ذخيرة لـ«حزب الله» اللبناني جنوب مدينة حمص. وكانت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أفادت ليلاً عن أن الدفاعات الجوية تصدّت لـ«عدوان إسرائيلي»، من فوق الأراضي اللبنانية. واستهدف القصف، وفق ما نقلت عن مصدر عسكري «بعض الأهداف في المنطقة الوسطى والجنوبية». وأضاف: «تصدّت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها واقتصرت الخسائر على الماديات». وفي دمشق، قال مراسلون إنهم سمعوا دوي انفجارات وشاهدوا صواريخ مضادات جوية في سماء العاصمة. والضربات الإسرائيلية هي وفق عبد الرحمن «الأولى في سوريا منذ الحرب الأخيرة في غزة» بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس). من جهته، قال الجيش الإسرائيلي الذي نادراً ما يؤكد ضرباته في سوريا، لوكالة الصحافة الفرنسية، إنه لا يعلق على «ما تنشره وسائل إعلام أجنبية». وخلال السنوات الماضية، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية في سوريا، مستهدفة بشكل خاص مواقع للجيش السوري وأهدافاً إيرانية وأخرى لـ«حزب الله» اللبناني. ورصد نشطاء «المرصد» الأربعاء، انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون في قرية نبع الصخر بريف القنيطرة الأوسط على بعد كيلومترات قليلة من الحدود مع الجولان المحلل، ما أدى لأضرار مادية دون معلومات عن خسائر بشرية. وكان «المرصد» السوري وثق في الرابع من الشهر الجاري، مقتل أحد العاملين مع الفرقة الرابعة و«حزب الله» اللبناني، متأثراً بجروح أصيب جراء انفجار عبوة ناسفة في قرية المعلقة بريف القنيطرة قرب الحدود مع الجولان المحتل، كما أصيب اثنان آخران في الاستهداف. وفي 27 الشهر الماضي، أفيد بأن مسلحين مجهولين استهدفوا بالرصاص، جندياً في قوات النظام من أبناء بلدة القصيبة في ريف القنيطرة، وذلك على طريق التينة شمالي مدينة القنيطرة قرب الجولان المحتل، ما أدى إلى مقتله.

رفعت يُهنئ الأسد بإعادة انتخابه... 11 قتيلاً في ضربات إسرائيلية استهدفت مواقع سورية ولـ «حزب الله»

الراي.... أوقعت ضربات إسرائيلية استهدفت ليل الثلاثاء - الأربعاء، مواقع عسكرية في سورية، 11 قتيلاً على الأقل، وفق ما أورد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وأفاد مدير المرصد رامي عبدالرحمن لـ«فرانس برس»، عن مقتل «سبعة عناصر من قوات النظام، أحدهم برتبة عقيد، إضافة الى أربعة مقاتلين من قوات الدفاع الوطني الموالية للنظام»، مشيراً إلى جرحى في حالات خطرة. وقتل العناصر، وجميعهم سوريون، جراء القصف الذي طاول، وفق «المرصد»، مركزاً للبحوث العلمية قرب قرية خربة التينة في ريف حمص الغربي، ومستودع ذخيرة لـ«حزب الله» جنوب مدينة حمص، ومحيط مطار دمشق الدولي و«مواقع عسكرية تابعة للدفاع الجوي»، في منطقة الضمير. وسمعت أصوات انفجارات أيضاً، في كل من محافظتي حماة (وسط) واللاذقية (غرب). وأفادت «وكالة سانا الأنباء» الرسمية عن أن الدفاعات الجوية تصدّت لـ «عدوان إسرائيلي»، من فوق الأراضي اللبنانية، استهدف «بعض الأهداف في المنطقة الوسطى والجنوبية». والضربات الإسرائيلية، وفق عبدالرحمن «الأولى في سورية منذ الحرب الأخيرة في غزة» في مايو الماضي. من جهته، أعلن الجيش الاسرائيلي الذي نادراً ما يؤكد ضرباته، لـ «فرانس برس» إنه لا يعلق على «ما تنشره وسائل إعلام أجنبية». من ناحية ثانية، رفضت دمشق تصريحات وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن حول الجولان السوري المحتل، ورأت أنها تأتي «في سياق الدعم الأميركي المتواصل للكيان الإسرائيلي المحتل وعدوانه المستمر». وأكدت وزارة الخارجية أن الجولان «كان وسيبقى عربياً سورياً وهذا ما أكدت عليه الشرعية الدولية برفضها قرار الضم الإسرائيلي الباطل للجولان». وكان بلينكن قال الإثنين الماضي إن الوضع القائم بسيطرة إسرائيل على هضبة الجولان «يجب أن يبقى كما هو طالما سورية تشكل تهديداً لإسرائيل». في سياق آخر، وجّه قائد «سرايا الدفاع» سابقاً وشقيق الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، برقية تهنئة إلى ابن أخيه الرئيس بشار الأسد لمناسبة إعادة انتخابه في انتخابات مايو الماضي. وجاء في البرقية التي نشرها دريد الأسد، نجل رفعت: «اليوم ينتصر الشريف وشعبه ولا يسعني بعد إذ رأيتك حبيباً كريماً وكما عهدتك بحمد الله إلا أن أبعث اليوم أصدق التهاني بمناسبة حصولكم على ثقة شعبنا العظيم بإعادة انتخابكم». وتمنى الأسد العم، للرئيس «التوفيق والنجاح في القيام بمهامكم في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها بلادنا الحبيبة و التي أنتم أهل لها من دون شك». وفي تقديمه للبرقية، أعاد دريد استخدام لقب «القائد» الذي عرف به والده على مدى سنوات، حين كان قائداً لـ«سرايا الدفاع»، وهو أحد المناصب الرفيعة التي تولاها في سورية قبل أن يغادرها إثر خلاف مع شقيقه عام 1984، ويتحول إلى معارض لابن أخيه، قبل أن يظهر يوم انتخابات الرئاسة وهو يصوت في سفارة دمشق في باريس. يذكر أن القضاء الفرنسي حكم على رفعت بالسجن خمس سنوات، بتهمة جمع ثروة في فرنسا من خلال اختلاس أموال عامة وتبييض أموال، إلا أنه استأنف الحكم.

جهود أميركية مع روسيا وتركيا لتمديد قرار المساعدات إلى سوريا... مصادر تتحدث عن مخاوف كردية من {صفقة}

الشرق الاوسط...واشنطن: إيلي يوسف.... كشفت مصادر سياسية في واشنطن، عن أن الأكراد المتحالفين مع الولايات المتحدة، يخشون أن يتم تدفيعهم ثمن تسوية سياسية، يجري التفاوض حولها بين الولايات المتحدة وروسيا وتركيا. يأتي ذلك وسط مؤشرات على أن إدارة بايدن لم تعد في وارد ممارسة الضغوط على دمشق في وقت تسعى إلى عقد صفقة مع إيران في ملفها النووي. وقالت المصادر، إن «الأكراد يشعرون الآن أنهم تحت ضغط كماشة بين مصالح روسيا وتركيا، على خلفية ملف المساعدات الإنسانية والمعابر الحدودية، وقرار إنهاء عقد استثمار الشركة الأميركية لحقول النفط في مناطق شمال شرقي سوريا التي يسيطرون عليها»، لافتين إلى «حملة سياسية يتعرض لها الأكراد في الفترة الأخيرة من قبل أوساط في المعارضة السورية المحسوبة على تركي،ا وكذلك من العشائر العربية، على الرغم إبداء الإدارة الذاتية استعدادها للحوار مع أنقرة». وتتحدث أوساط عن توجه المسؤولين المعينين من إدارة بايدن لمتابعة الشأن السوري، لـ«عقد صفقة مع روسيا، قد تؤدي إلى تسليم شركات روسية لديها عقود مع الحكومة السورية، الإشراف على تلك الحقول النفطية، مقابل السماح بتمرير قرار دولي يمدد فتح المعابر الحدودية المخصصة لإيصال المساعدات الدولية إلى سوريا، والذي يتوقع أن يتم التصويت عليه الأسبوع المقبل في جلسة خاصة لمجلس الأمن الدولي، ومحاولة التجاوب مع مساعي روسيا تعويض عن ما أنفقته حتى الآن في سوريا منذ تدخلها عام 2015». ويسعى هؤلاء المسؤولون إلى إقناع روسيا والصين بعدم استخدام حق النقض (فيتو) ضد القرار المتوقع، وتسهيل فتح معبر باب السلام، وكذلك معبر اليعربية على الحدود السورية - العراقية خصوصاً. وأشارت مصادر إلى أن مسؤولي إدارة بايدن يضغطون لدفع الأكراد، للتعامل مع روسيا، في الوقت الذي اشتكى فيه هؤلاء من أن محاولاتهم في هذا المجال اصطدمت برفض موسكو عندما حاولوا فتح خطوط مع حكومة دمشق، مشترطة عليهم التعامل عبرها. وأضافت مصادر في المعارضة السورية في واشنطن، أن إدارة بايدن خففت من ضغوطها على حكومة دمشق، مشيراً إلى أن الإدارة لم تقم منذ أكثر من خمسة أشهر بإضافة أي اسم للائحة العقوبات المشمولة بـ«قانون قيصر»، والبالغ عددهم أكثر من 300 اسم، كان من المفترض أن يتم نشر ما بين 7 و8 أسماء منهم شهرياً منذ صدور القانون؛ وهو ما أدى إلى تصاعد أصوات المشرعين الأميركيين من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، يتهمون إدارة بايدن بأنها تغض النظر عن عمليات التطبيع مع نظام الرئيس السوري بشار الأسد، ووجهوا رسالة إلى وزير الخارجية أنتوني بلينكن يطالبونه فيها التصدي لهذا التطبيع. وكان قرار إدارة بايدن إنهاء عقود استثمار النفط السوري من قبل شركة أميركية، قد أثار ردود فعل لا تزال مستمرة في واشنطن، وخصوصاً من الجمهوريين. ويسعى مسؤولون سابقون في إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب لإثارة المخاوف من انعكاسات هذا القرار على أوضاع المناطق التي تسيطر عليها «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد)، في ظل قرار خفض قيمة المساعدات الأميركية الممنوحة لها، من موازنة وزارة الدفاع الأميركية، المسؤولة عن جزء كبير منها. وتشير تلك الأوساط إلى أن قرار خفض المساعدات الأميركية لـ«قسد»، جاء بموافقة من أعضاء الكونغرس الذين ضغطوا لخفضها، من منطلقات مختلفة بين الجمهوريين والديمقراطيين. ويتهم المسؤولون السابقون في إدارة ترمب إدارة بايدن بأنها «تسعى إلى ممارسة ضغوط على الأكراد، لحضهم على التعاون مع روسيا والحكومة السورية، وتقديم ضمانات لتركيا حول مستقبل المناطق التي يسيطر عليها الأكراد، في صفقة أخرى مع أنقرة، حيث سيناقش الرئيس بايدن ملف سوريا مع نظيره التركي رجب طيب إردوغان على هامش أعمال قمة دول حلف شمال الأطلسي (ناتو) الاثنين المقبل في بروكسل، ومع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في جنيف في 16 من الشهر الحالي أيضاً». وأُفيد بأن مندوبة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد التي سافرت إلى تركيا ما بين 2 و4 يونيو (حزيران) الحالي، ركزت في لقائها مع المسؤولين الأتراك على هذا الملف، خصوصاً أن البيان الرسمي الذي صدر عن زيارتها أشار بشكل واضح إلى «تركيا حليفتنا في الناتو لمواجهة التحديات العالمية، ودورها الحاسم في تسهيل نقل المساعدات الإنسانية عبر الحدود إلى سوريا». في المقابل، أشارت مصادر أخرى إلى أن «تحريك الجمهوريين لملف النفط والمساعدات الإنسانية، يخفي صفقات رضائية، بين الشركة الأميركية التي كانت تتولى استثمار حقول النفط السورية، وأوساط سياسية نافذة في إدارة ترمب السابقة»....

قلق في سوريا من أزمة طحين مع بدء الحكومة شراء القمح

موسكو وعدت دمشق بتوفير مليون طن من المحصول الزراعي

دمشق: «الشرق الأوسط».... مع بدء الحكومة السورية شراء محصول القمح، عاد القلق من أزمة طحين قادمة ستكون أشد من العام الماضي، إذ خابت التوقعات حول إنتاج «عام القمح» وفشلت الخطة الزراعية بتحقيق هدفها بإنتاج مليون و200 ألف طن، ذلك أن الإنتاج لا يتجاوز 500 ألف طن، أي أقل من العام الماضي الذي وصل إنتاجه إلى 700 ألف طن رغم التهام الحرائق لمساحات واسعة من حقول القمح. وتم رد أسباب تراجع الإنتاج إلى التغيرات المناخية وقلة هطول الأمطار، وعجز الفلاحين عن تحمل أعباء المستلزمات الزراعية المادية الكبيرة، كالمحروقات والسماد. إلا أن مزارعين ردوا الأسباب إلى تخبط وجهل وفساد حكومي سيؤدي إلى القضاء على القطاع الزراعي. فأضرار تراجع المحصول لهذا العام تهدد محصول العام المقبل، وقال مزارعون لـ«الشرق الأوسط»: «الزراعة تكبد الفلاح خسائر فادحة معظمهم يستدين ليزرع أرضه، على أمل سداد الدين بمواسم الحصاد، لكنه فوجئ بأن الأسعار بالكاد تكفي لسداد الديون، فكيف يستمر بالزراعة. والحكومة بدل وضع خطط لإنقاذه تتوجه إلى الاستيراد ودفع ثمن القمح بالقطع الأجنبي أو تستجدي المساعدات وتأتينا بالطحين الأسود». وتشير الأرقام الرسمية إلى أن قيمة عقود توريد القمح للعام الحالي تصل إلى 400 ألف طن، فيما أعلنت روسيا عن منح دمشق قرض لشراء الحبوب، وذلك بعد توريد روسيا نحو 350 ألف طن من القمح إلى سوريا في مارس (آذار) الماضي، كما كشف السفير الروسي في دمشق، ألكسندر إيفيموف، أن بلاده تنوي توريد ما يصل إلى مليون طن من القمح إلى سوريا خلال العام الحالي (2021). وسبق أن زودت روسيا زودت دمشق بـ100 ألف طن من القمح كمساعدات إنسانية العام الماضي. مزارع من ريف المنطقة الوسطى يعتزم بيع محصوله من القمح للتجار بعد أن باع محصوله من الشعير للحكومة و«خسر»، حسب تعبيره، فالمكلفون الحكوميون بشراء المحصول يصنفون جودة القمح على مزاجهم للدفع أقل من السعر المحدد بينما ينشط في السوق تجار ومهربون يدفعون أسعاراً جيدة، وقال المزارع لـ«الشرق الأوسط» إنه زرع عشرين دونماً شعيراً وعشرين دونماً قمحاً، متفائلاً بوعود الحكومة، لكنه فوجئ بارتفاع التكاليف، فأسعار البذار تراوحت بين 400 - 600 ليرة للكيلو، وحراثة وتهيئة الأرض ورش السماد والبذار والأدوية 20 ألف للدونم الواحد، السماد وحده سعر الكيلو 300 ليرة، وكل دونم يحتاج 10 كيلو سماد، ثم تأتي أجور النقل والحصادة وتصل إلى 25 ألف ليرة للدونم، لتقدر تكاليف زراعة دونم واحد من الأرض البعل بأربعين ألفاً والسقي بأكثر من خمسين ألف ليرة. وأفيد بأنه «إذا كان المحصول سيء بالكاد يغطي النفقات، دون أي ربح، إذ لا يتجاوز حجم المحصول 50 كيلو غراماً كما هو حال الموسم هذا العام، فتزيد تكاليف إنتاج كيلو الحبوب، أما إذا كان الموسم جيداً من حيث إن الأرض طيبة ومطر وافر وحصادة جيدة فقد يتجاوز المحصول 200 كيلو، فتنخفض التكاليف إلى 200 ليرة». ويتابع المزارع بأنه من واجب الحكومة مساندة الفلاح وتخفيف خسائره كي يتمكن من الاستمرار بزراعة أرضه، لكن ما تفعله الحكومة هو العكس، ويقول: «بعت الحكومة محصول الشعير لأن السعر مقبول، لكن لن أبيعها القمح لأنه بسعر أقل من التكلفة، فقد اشتريت لتر المازوت للسقاية بسعر 2000 ليرة للتر الواحد وسعر الحكومة لن يعوضني ما دفعته من تكاليف إضافية»، مشيراً إلى أن خمسة عشر كيلو من بذار القمح للدونم الواحد تطرح ما بين 300 و500 كيلو، وقال: «صدقنا أقوال الحكومة بأنها ستهتم بزراعة القمح لحل أزمة الرغيف، لكننا فوجئنا بأن شيئاً لم يتغير، بل إن الأمور تسير نحو الأسوأ: «إذا بعت للحكومة لن أتمكن من شراء بذار للموسم القادم» وعبر المزارع عن عدم فهمه تسعير الحكومة للشعير بأعلى من القمح قائلاً: «لا يوجد تفسير لهذا غير أن الحكومة تعتبر الشعب ثيران فقررت استبدال قمح الرغيف بشعير العلف، وشعير العلف بالقمح». ورفعت الحكومة في دمشق سعر شراء كيلوغرام الشعير من الفلاحين إلى 880 ليرة سورية، ولكنها واقعياً تجاوزت الـ1100 ألف ليرة لتكون أعلى من تسعير القمح، الذي رفع سعر الكيلو منه في آذار (مارس) الماضي من 550 ليرة إلى 900 ليرة سورية (800 ليرة للكيلو الواحد، بالإضافة إلى مبلغ 100 ليرة مكافأة تسليم). مع تخصيص «المؤسسة العامة السورية للحبوب» نحو 450 مليار ليرة سورية لشراء محصول القمح لعام 2021. بحسب تصريحات حكومية الشهر الماضي. وحذر المستشار لدى غرفة الزراعة السورية الخبير التنموي أكرم عفيف من مغبة الأضرار المترتبة على السعر الحكومي الحالي لشراء القمح، مطالباً برفع سعر كيلو القمح بشكل «فوري وإسعافي» من 900 ليرة إلى 1400 ليرة لكيلو غرام الواحد (الدولار الأميركية يعادل 3100 ليرة) وذلك لتغطية تكاليف الإنتاج وبما يمكن المزارعين من شراء بذار للموسم المقبل والمتوقع أن ترتفع أسعاره من 700 ليرة للكيلو إلى 1400 ليرة بحسب مزارعين بريف دمشق. وتحتاج مناطق سيطرة النظام إلى مليوني طن من القمح سنوياً لتأمين الخبز، و360 ألف طن للبذار، و800 ألف طن للاستخدامات الأخرى كصناعة البرغل، والمعكرونة، والفريكة، والسميد، وغيرها، وفقاً لتصريحات رسمية. ورغم الاهتمام الذي أعلنته الحكومة بتشجيع زراعة القمح وزيادة المساحات المزروعة لهذا العام بنحو 300 ألف هكتار عن العام السابق إذ بلغت نحو مليون ونصف هكتار، 70 في المائة منها بعل، فإن الإنتاج تراجع عن إنتاج العام السابق، حسب مدير عام «المؤسسة العامة السورية للحبوب»، يوسف قاسم، بأن «محصول القمح للعام الحالي قد لا يتجاوز نصف مليون طن». مؤكداً على أن توقعات الكميات المتسلّمة من محصولي القمح والشعير «ليست بمستوى الطموح والرضا».!! وكان وزير الزراعة حسان قطنا وزير الزراعة، قد مهد لخيبة القمح مع بدء موسم الحصاد، متوقعاً أن يأتي محصول القمح «مقبولاً»، لكنه لا يغطي كامل الاحتياجات، مطمئناً السوريين بأن وزارته ستعتمد على الكميات الاحتياطية المستوردة لتغطية الاحتياج السنوي. وأقر «برنامج الغذاء العالمي» نسبة السوريين الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي والجوع بنسبة 60 في المائة من السكان أي ما لا يقل عن 12.4 مليون سوري.

مقتل جندي روسي وإصابة 3 آخرين بـ «عبوة ناسفة» في سورية..

الرأي.. ذكرت وكالة الإعلام الروسية، اليوم الأربعاء، أن جنديا روسيا قُتل وأصيب ثلاثة آخرون عندما انفجرت عبوة ناسفة أسفل سيارة دوريتهم في محافظة الحسكة السورية. وأضافت نقلا عن الجيش الروسي أن الجنود المصابين الثلاثة نقلوا إلى المستشفى وأن حياتهم لم تعد في خطر.

الأسد خلال زيارة لمنطقة عدرا الصناعية: لدى سوريا الإمكانات لتجاوز الحصار..

روسيا اليوم.. قال الرئيس السوري بشار الأسد إن لدى بلاده الإمكانات الحقيقية لتجاوز الحصار وتقليل آثاره، وخلق مزيد من فرص الاستثمار والعمل فيها. جاء ذلك خلال زيارة الأسد إلى مدينة عدرا الصناعية، شملت عددا من المعامل التي نشأت في ظروف الحرب والحصار، ونجح أصحابها رغم كل التحديات والصعوبات، حسب ما ذكرت حسابات الرئاسة السورية على مواقع التواصل الاجتماعي. وقالت الرئاسة السورية إن الأسد التقى بالصناعيين في المدينة، وناقش معهم تعزيز الإنتاج وكيفية تجاوز العقبات التي تواجه الصناعة في سوريا. ورافق الأسد خلال جولته وزير الصناعة زياد صباغ، ورئيس غرفة صناعة دمشق وريفها، سامر الدبس. يذكر أن الزيارة هي الثانية للأسد إلى مدينة صناعية خلال نحو شهر، حيث زار مدينة حسياء الصناعية في ريف حمص في الـ3 من الشهر الماضي. وقالت الرئاسة وقتها إن الزيارة شملت عددا من المنشآت والمعامل التي "تأسس بعضها في ظروف صعبة خلال فترة الحرب على سوريا، وكان لها دور في دعم الاقتصاد الوطني".

الخارجية القطرية تعلن موقف الدوحة إزاء فوز الأسد بولاية جديدة وعودة سوريا للجامعة العربية..

روسيا اليوم.. أعربت المتحدثة باسم الخارجية القطرية لولوة الخاطر عن قناعة الدوحة بأن عودة سوريا إلى مقعدها في الجامعة العربية ليست خطوة مناسبة في الوقت الراهن. وأشارت في حوار نشرته اليوم الأربعاء صحيفة "كوميرسانت" الروسية، إلى أن موقف قطر بهذا الشأن لا يختلف كثيرا عن مواقف جيرانها في منطقة الخليج، وتابعت: "يجب التريث قليلا والنظر إلى سير التطورات". وردا على سؤال عما إذا كانت قطر تعترف بفوز الرئيس السوري بشار الأسد بولاية جديدة، لفتت إلى وجود الكثير من التساؤلات حول طبيعة تنظيم هذه الانتخابات، ولاسيما في ما يتعلق بمدى إتاحة التصويت فيها لجميع السوريين. وتابعت: "الحديث لا يدور عن اعتراف قطر بهذه الانتخابات، بل عن الاعتراف بها من قبل السوريين أنفسهم، ونرى من تقارير وسائل الإعلام انشقاقا داخل المجتمع السوري.. من المهم أن يتوصل السوريون بأنفسهم إلى التوافق بين بعضهم، ونحن لن نعارض إرادتهم". وشددت الخاطر على أن قطر في نهجها إزاء سوريا تنطلق من ضرورة ضمان "انتقال السلطة العادل" في سوريا، مشيرة إلى أنه يجب ضمان حق عودة ملايين النازحين السوريين الآمنة دون أن يتعرضوا لأي عقوبات في بلادهم. وتابعت: "الوضع معقد جدا، وتحولت الثورة في سوريا إلى حرب أهلية، وحل هذا الوضع يطلب الوقت". وأضافت أنه ليس هناك أي خلافات بخصوص سوريا بين بلادها وروسيا، معربة عن استعداد الدوحة لـ"العمل مع الدول التي تريد الانضمام إلى مساعي حل مشاكل سوريا على تخفيف وطأة الوضع الإنساني في سوريا". ولفتت الخاطر إلى أن تقديم المساعدات الإنسانية وإعادة إعمار سوريا يمثل مسألة معقدة أيضا، وأن المجتمع الدولي يسعى إلى التأكد من أن المساعدات ستقدم عبر "القنوات الصحيحة" وستستخدم بشكل فعال. وردا على سؤال عما إذا كان بقاء الأسد في الحكم يمثل عقبة أمام قطر في هذا الصدد، ذكرت الخاطر أن هذا الأمر بالنسبة للدوحة لا يتوقف على أي شخصية، لكن الجانب القطري يحتاج إلى التأكد من أن المساعدات ستصل لمحتاجيها حصرا. وتابعت أن "الهلال الأحمر" القطري يعمل في سوريا في المناطق التي "لا يواجه فيها أي خطر"، دون تقديم توضيحات.

"اليونيسيف" تحصي أعداد "مغربيات داعش" وأطفالهن بمخيمات سورية..

روسيا اليوم.. انطلقت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" في إجراء جرد لنساء "داعش" المغربيات وأطفالهن في مخيمي الهول وروج بسوريا. وحسب صحيفة "هسبريس" الإلكترونية، فإن الإجراء لقي استحسانا كبيرا من قبل عدد من الفاعلين الحقوقيين، وهي خطوة تبشر بإمكانية نقل هؤلاء إلى المملكة خلال الأيام القادمة على غرار ما قامت به عدة دول. وأكدت مصادر "هسبريس" أنه بعث الأمل في النساء والأطفال بالمخيمات ذاتها، خاصة أنهم باتوا يعيشون حياة صعبة ويحدوهم الأمل في العودة إلى الوطن. وحسب الصحيفة، فقد تم تمكين النساء المغربيات من استمارات قصد ملئها بمعلوماتهن الخاصة، ومعلومات ذويهن بالمغرب، وحتى أرقام هواتفهم وطريقة التواصل معهم. وقال ممثل التنسيقية الوطنية لعائلات العالقين والمعتقلين المغاربة في سوريا والعراق، عبد العزيز البقالي، إن الإحصاء بمثابة "بشائر جيدة لحل الملف"، وتابع ضمن تصريح لـ"هسبريس": "رغم فرحة النساء باقتراب حل ملفهن إلا أنهن متخوفات من أن تأتي الدفعة الأولى ويتم تأخير الدفعة الثانية". وأردف البقالي: "لم تعد للنساء والأطفال طاقة للانتظار، الجميع يرغب في أن يكون في الدفعة الأولى، أو ألا يكون هناك فرق زمني كبير ما بين الدفعتين الأولى والثانية". وأشارت المعطيات الرسمية إلى أن 280 مغربية، رفقةَ أكثر من 390 طفلا، يتواجدون في بؤر التوتر في الشرق الأوسط، وأكدت السلطات أن هناك جهودا من المغرب للتدخل. وتقدر "اليونيسيف" عدد الأطفال الأجانب في سوريا بحوالي 28 ألف طفل من أكثر من 60 بلدا مختلفا، بما في ذلك قرابة 20 ألفا من العراق، مازالوا عالقين في شمال شرق سوريا، معظمهم في مخيمات النازحين.

الدوحة: آلية التشاور الجديدة بين روسيا وقطر وتركيا تهدف لمساعدة الشعب السوري..

روسيا اليوم.. صرح السفير القطري لدى موسكو بأن آلية التشاور الجديدة بشأن تسوية الأزمة السورية والتي تضم كلا من روسيا وقطر وتركيا، تهدف لتعزيز التنسيق المشترك بين الدول من أجل مساعدة الشعب السوري. وقال السفير القطري، الشيخ أحمد بن ناصر بن جاسم آل ثاني، في حوار خاص مع وكالة "سبوتنيك" حول آلية التشاور الجديدة بشأن تسوية النزاع السوري والتي تضم كلا من روسيا وقطر وتركيا، وما الجديد الذي ستضيفه هذه الصيغة: "الهدف من هذا الإطار التشاوري هو التعاون من أجل مساعدة الشعب السوري الشقيق وحل الأزمة السورية، والجديد الذي سيضيفه هذا الإطار هو تعزيز التنسيق بين الدول الثلاث حول الملف السوري وهي دول لها تأثير وحضور في المشهد السوري". وأضاف آل ثاني، عن موضوع عدم تواجد إيران في هذه الآلية: "قلنا مرارا أن عدم وجود إيران أو غيرها في هذا الإطار لا يعني التقليل من أهمية هذه الدولة أو تلك فالجميع نعمل من أجل إنهاء مأساة السوريين".

دمشق تعلن رفضها للتصريحات الأمريكية حول الجولان المحتل..

روسيا اليوم.. رفضت دمشق تصريحات وزير الخارجية الأمريكي حول الجولان السوري المحتل، وقالت إنها تأتي "في سياق الدعم الأمريكي المتواصل للكيان الإسرائيلي المحتل وعدوانه المستمر". وقالت الخارجية السورية إن الجولان "كان وسيبقى عربيا سوريا وهذا ما أكدت عليه الشرعية الدولية برفضها قرار الضم الإسرائيلي الباطل للجولان". جاء ذلك ردا على تصريحات وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن يوم الاثنين الماضي الذي قال إن الوضع القائم بسيطرة إسرائيل على هضبة الجولان يجب أن يبقى كما هو طالما سوريا تشكل تهديدا لإسرائيل. وقال مصدر رسمي في الخارجية السورية "إن كفاح سورية لاستعادة أراضيها المحتلة في الجولان بكل السبل المتاحة حق مشروع كفلته كافة الشرائع والمواثيق الدولية ولن يستطيع المسؤولون الأمريكيون المس بهذا الحق". ووصفت الخارجية قرار الإدارة الأمريكية السابقة بالاعتراف بضم الجولان، بأنه "مؤشر إضافي على انتهاك الولايات المتحدة السافر للشرعية الدولية وقراراتها ومواثيقها". يذكر أنه سبق لبلينكن في فبراير الماضي أن أبدى تحفظه على تأييد اعتراف إدارة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، بهضبة الجولان السورية كـ"جزء من إسرائيل". إلا أنه قال إن "السيطرة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان في الوضع الراهن لها أهمية حقيقية لأمن إسرائيل". وأبدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وقتها اعتراضه على تحفظ بلينكن قائلا: إن منطقة الجولان السورية المحتلة "كانت وستظل جزءا من إسرائيل" مؤكدا أن تل أبيب "لن تنسحب منها".

الخارجية السورية: الجولان المحتل كان وسيبقى عربياً سورياً

الجريدة....المصدرDPA.... أكدت سورية اليوم الأربعاء رفضها المطلق لتصريحات وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بخصوص الجولان السوري المحتل، مشددة على أن الجولان كان وسيبقى عربياً سورياً. ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء «سانا» اليوم عن مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين قوله «ترفض الجمهورية العربية السورية بشكل مطلق تصريحات وزير الخارجية الأمريكي بخصوص الجولان السوري المحتل والتي تأتي في سياق الدعم الأمريكي المتواصل لكيان الاحتلال الإسرائيلي وعدوانه المستمر». وأوضح المصدر أن «سورية تشدد على أن الجولان كان وسيبقى عربياً سورياً وهذا ما أكدت عليه الشرعية الدولية برفضها قرار الضم الإسرائيلي الباطل للجولان»، مبينة أن «قرار الإدارة الأمريكية السابقة بالاعتراف بهذا الضم هو مؤشر إضافي على انتهاك الولايات المتحدة السافر للشرعية الدولية وقراراتها ومواثيقها ما يؤكد أنها باتت دولة مارقة خارجة على القانون الدولي». وأضاف المصدر «لقد بات جلياً للعالم أجمع أن الكيان الإسرائيلي الغاصب وسياسة التوسع والعدوان التي تحكمه هما السبب الرئيسي في التوترات وعدم الاستقرار بالمنطقة». ولفت إلى أن «هذا الكيان يشكل تهديداً جدياً للأمن الإقليمي والدولي في حين أن مقاومة سورية لهذا العدوان وكفاحها لاستعادة أراضيها المحتلة في الجولان بكل السبل المتاحة هو حق مشروع كفلته كل الشرائع والمواثيق الدولية ولن تستطيع ترهات المسؤولين الأمريكيين المس بهذا الحق أو التأثير على إصرار سورية على التمسك بحقوقها المشروعة». وكان بلينكن قال أول أمس الاثنين، خلال جلسة استماع افتراضية أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، «على الصعيد العملي إسرائيل تسيطر على الجولان، بصرف النظر عن الموقف القانوني، واعتقد أن ذلك يحتاج إلى أن يظل كما هو إلا إذا لم تعد سورية، أو من يعمل من داخلها، تمثل تهديدا لإسرائيل، واعتقد أننا لم نصل لذلك بعد».

 

 



السابق

أخبار لبنان... باسيل لم يرتوِ من «لعبة التعطيل» وقيادات «الثنائي» منزعجة!... احتجاجات ليلاً على طوابير الإذلال.. نقاشات "البيّاضة" تدور في "دوائر مفرغة".. توتر مستجد بين عين التينة والبياضة...جوزف عون للفرنسيّين: أعيدوا النازحين... وادعمونا لئلّا ينهار الجيش... «الراي» في استطلاع سياسي - دستوري... المطالبة بحلّ البرلمان في لبنان مشكلة... لا حلّ...حكم قضائي فرنسي بحقّ الحريري: ادفع لشقيقتك 75 مليون دولار!...

التالي

أخبار العراق.. قصف صاروخي يستهدف معسكرا فيه قوات أمريكية بمطار بغداد الدولي.. ضغوط مورست على القضاء للإفراج عن قاسم مصلح... إطلاق سراح قيادي في الحشد الشعبي العراقي متهم باغتيال ناشطين..قاآني في بغداد للقاء قادة الفصائل بعد إطلاق «قيادي الحشد»... الكاظمي يعلن برنامج حكومته السنوي بنسب إنجاز مختلفة..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,720,188

عدد الزوار: 6,910,229

المتواجدون الآن: 99