أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. تحركات في الكونغرس لدعم ليندركينغ و«المبادرة السعودية»....«التحالف» يدمّر «مسيّرة مفخخة»..الحوثيون يبدأون فرز أطفال المراكز الصيفية لنقلهم إلى الجبهات.. محمد بن سلمان يتلقى رسالة من رئيس المجلس الانتقالي التشادي..تعديل وزاري محدود في قطر....

تاريخ الإضافة الجمعة 18 حزيران 2021 - 4:27 ص    عدد الزيارات 1299    التعليقات 0    القسم عربية

        


واشنطن تحمّل الحوثيين مسؤولية فشل جهود السلام في اليمن...

المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينغ يندد بشدة باستمرار هجمات الميليشيا على المدنيين...

العربية.نت - أوسان سالم ... حمّل المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينغ، اليوم الخميس، ميليشيا الحوثي الانقلابية مسؤولية فشل الجهود الرامية لإحلال السلام ووقف إراقة الدم في اليمن. وندد ليندركينغ بشدة، خلال لقائه وزير الخارجية اليمني أحمد بن مبارك، باستمرار هجمات الحوثيين على المدنيين، مؤكداً موقف بلاده من أن "لا حل عسكريا للصراع في اليمن". وأشار إلى أن الوقف الفوري والشامل لإطلاق النار يمثل ضرورة أساسية للتخفيف من المعاناة الإنسانية. وبحث المبعوث الأميركي مع وزير الخارجية اليمني مستجدات عملية السلام في ظل استمرار تعنت الميليشيات الحوثية ورفضها لكافة الجهود الهادفة إلى تخفيف المعاناة الإنسانية التي تشهدها اليمن، بحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية. وأوضح وزير الخارجية اليمني أن رفض الميليشيات الحوثية لوقف إطلاق النار الشامل وإعادة فتح مطار صنعاء وضمان توريد عوائد المشتقات النفطية لسداد رواتب الموظفين "يثبت الذرائع الكاذبة التي تدعيها هذه الميليشيات ويؤكد مساومتها بالجانب الإنساني، بغية الاستمرار في تنفيذ أجندة إيران التخريبية". وأكد أن السبيل الوحيد للوصول إلى السلام الدائم والشامل يتمثل في وقف التدخل الإيراني ولجم عدوان الميليشيات الحوثية على الشعب اليمني. وأشاد وزير الخارجية اليمني بالقرار الأميركي المتعلق بإضافة عدد من الكيانات والأفراد التي تعمل ضمن شبكة تهريب مدعومة من إيران لجمع ملايين الدولارات لصالح الميليشيات الحوثية إلى قائمة العقوبات.

الدفاعات السعودية تعترض مسيرة مفخخة أطلقت باتجاه خميس مشيط

شدد تحالف دعم الشرعية في اليمن على "إحباط كافة محاولات الميليشيا الحوثية العدائية تجاه المدنيين والأعيان المدنية"

دبي – العربية.نت... أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، اليوم الخميس، أن الدفاعات السعودية اعترضت ودمرت طائرة مسيرة مفخخة أطلقتها ميليشيات الحوثي باتجاه خميس مشيط. وشدد التحالف على "إحباط كافة محاولات الميليشيا الحوثية العدائية تجاه المدنيين والأعيان المدنية". كما أكد التحالف اتخاذه "الإجراءات العملياتية لحماية المدنيين والأعيان المدنية من الهجمات العدائية". وكان التحالف قد أعلن الاثنين الماضي أن الدفاعات الجوية اعترضت ودمرت طائرة دون طيار مفخخة أطلقتها الميليشيا الحوثية الإرهابية تجاه خميس مشيط. والأحد الماضي صرح نائب المتحدث الإعلامي لمديرية الدفاع المدني بمنطقة عسير، النقيب مهندس عبدالعزيز آل جلبان، بأن الدفاع المدني تلقى بلاغًا عن سقوط مقذوف أطلقته عناصر الميليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران، من داخل الأراضي اليمنية تجاه إحدى محافظات منطقة عسير.

تحركات في الكونغرس لدعم ليندركينغ و«المبادرة السعودية»....

المبعوث الأميركي يندد بعرقلة الحوثيين... وبن مبارك يتهم قرارهم بالارتهان لإيران...

الشرق الاوسط...واشنطن: معاذ العمري - عدن: علي ربيع - الرياض: عبد الهادي حبتور.... في الوقت الذي تتزايد فيه الجهود التشريعية في الكونغرس لدعم الجهود الأميركية والدولية لحل الأزمة اليمنية، توجه المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينغ، إلى السعودية في رحلته السابعة إلى المنطقة منذ تسلمه منصبه في فبراير (شباط) الماضي، وذلك لتحقيق وقف إطلاق شامل للنار في اليمن. وعلمت «الشرق الأوسط» بوجود تحركات وجهود حثيثة في الكونغرس الأميركي، لدعم وحث المشرعين الأميركيين في مجلسي النواب والشيوخ، على دعم الجهود الأميركية في إنهاء الأزمة اليمنية، والدعوة إلى معاقبة الحوثيين على الجرائم المرتكبة في اليمن، واستمرار القتال في مأرب. وأفادت المعلومات، بأن هذه التحركات يقودها السيناتور السابق نورم كولمان الجمهوري من ولاية مينيسوتا، وذلك بالتواصل مع مكاتب أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، والضغط من أجل تحميل الحوثيين الجماعة اليمنية المسلحة المدعومة من إيران، مسؤوليتها في تدهور الأوضاع باليمن، وفشل المفاوضات المدعومة من الحكومة السعودية والدول الأعضاء في التحالف العربي. وفي رسالة كولمان، حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منها، قال للمشرّعين الأميركيين: «تواصل السعودية دعم جهود حكومة الولايات المتحدة والأمم المتحدة، للوصول إلى حل سلمي للصراع في اليمن، وذلك بإعلانها عن مبادرة سياسية سلمية في أواخر مارس (آذار) الماضي، للتوصل إلى وقف إطلاق نار على مستوى البلاد في اليمن، والتوصل إلى حل سياسي شامل للصراع تحت رعاية الأمم المتحدة. ولكن للأسف، رفض الحوثيون القدوم إلى طاولة المفاوضات بحسن نية». وشدد في رسالته، على أنه «من الأهمية بمكان أن يلقي أعضاء الكونغرس باللوم في المعاناة التي لا داعي لها في اليمن، على الحوثيين وعلى راعيهم، النظام الإيراني». ونتيجة لتلك الجهود، تفاعل بعض المشرّعين الجمهوريين في مجلس الشيوخ مع هذه القضية، وكتب كل من السيناتور جيم ريش من ولاية أيداهو، وماركو روبيو من ولاية فلوريدا، وتود يونغ من ولاية إنديانا، ومايك كرابو من ولاية أيداهو، في رسالة موحدة الاثنين الماضي إلى سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس جرينفيلد، وحثّها على «لفت الانتباه الدولي الذي تشتد الحاجة إليه، للانتهاكات العنيفة لحقوق الإنسان، والتلقين الجماعي للشعب اليمني من قبل الحوثيين المدعومين من إيران». وكانت وزارة الخارجية الأميركية أفادت في بيان، بأن تيم ليندركينغ سيمضي يومين خلال رحلته السابعة إلى السعودية من يوم 15 إلى 17 يونيو (حزيران)، إذ سيلتقي بكبار المسؤولين من حكومتي الجمهورية اليمنية، والحكومة السعودية، بالإضافة إلى لقاء مارتن غريفيث المبعوث الخاص للأمم المتحدة. وأشار البيان، إلى أنه خلال رحلة ليندركينغ السابقة، سيناقش آخر الجهود لتحقيق وقف شامل لإطلاق النار على مستوى البلاد في اليمن، والذي يعتبره السبيل الوحيد لإغاثة اليمنيين، الذين هم في أمس الحاجة إليه .. وفي أحدث تحرّك أميركي لمواجهة إيران وتمويلها الحوثيين، فرضت وزارة الخزانة عقوبات على عدد من اليمنيين والإيرانيين وكيانات أخرى، بسبب تسهيل عمليات نقل أموال تقدر بملايين الدولارات إلى جماعة الحوثي المسلحة، ضمن شبكة دولية تعمل لصالح الحرس الثوري الإيراني.

- مساعي غريفيث «الوداعية»

شدد المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث أمس (الخميس) في سياق مساعيه الوداعية للملف اليمني على أن التسوية السياسية القائمة على التفاوض هي وحدها كفيلة بإنهاء الحرب، في حين جددت الحكومة الشرعية تمسكها بمرجعيات الحل داعية المجتمع الدولي إلى ممارسة مزيد من الضغط على الانقلابيين الحوثيين للقبول بخيار السلام. وكان غريفيث عاد إلى الرياض بعد إحاطته الأخيرة أمام مجلس الأمن (الثلاثاء) بالتزامن مع عودة المبعوث الأميركي تيم ليندركينغ الذي يحاول هو الأخير إنعاش الخطة الأممية، أملا في تحقيق اختراق للتوصل إلى وقف الحرب وتخفيف المعاناة الإنسانية في اليمن قبل انقضاء الأيام الأخيرة لغريفيث، وانتقاله إلى وظيفته الجديدة في نيويورك وكيلا للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية. في هذا السياق أفادت الخارجية الأميركية في تغريدات على «تويتر» بأن ليندركينغ ناقش في الرياض هو والسفيرة كاثي ويستلي مع السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر «أهمية التقدم في اتفاقية الرياض. كما أدانوا الهجمات الوحشية المتزايدة للحوثيين ضد المدنيين في محافظة مأرب وعرقلة الحوثيين لعملية السلام». وأضافت الخارجية في تغريدة أخرى أن تيم ليندركينغ «أعرب هو والسفيرة كاثي ويستلي، في لقاء مع رئيس مجلس الوزراء اليمني معين عبد الملك، عن أملهما في عودة مجلس الوزراء اليمني إلى عدن قريباً». كما أكد ليندركينغ «على أهمية التدفق الحر للبضائع وخاصة الوقود عبر ميناء الحديدة وفي جميع أنحاء اليمن». وفي الوقت الذي فهم من هذه التصريحات للمبعوث الأميركي أنه يضغط على الحكومة الشرعية لوقف تدابير الرقابة على السفن الواصلة إلى ميناء الحديدة، شاركت بريطانيا عبر سفيرها لدى اليمن مايكل آرون في السعي لدعم جهود غريفيث الوداعية من خلال لقاءات أجراها السفير مع مسؤولي الحكومة اليمنية. ذكرت المصادر الرسمية اليمنية أن رئيس الحكومة معين عبد الملك تداول مع المبعوث الأميركي في الرياض «المقترحات المطروحة للسلام على المستوى الأممي والدولي وتعامل الحكومة الإيجابي معها، وما يمكن أن يقوم به المجتمع الدولي والأمم المتحدة لممارسة الضغوط على ميليشيا الحوثي وداعميها في طهران، لوقف حربها وهجماتها ضد المدنيين والنازحين خاصة في مأرب، واستهداف الأعيان المدنية في السعودية». ونقلت وكالة «سبأ» عن عبد الملك أنه «عبر عن تقدير بلاده «للموقف الأميركي الواضح في تسمية الطرف المعرقل لمسار السلام، وضرورة مضاعفة الضغوط على ميليشيا الحوثي وداعميها» و«لفت إلى أن العقوبات الأميركية المفروضة مؤخرا على كيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني، وتسهم في تمويل ميليشيا الحوثي الانقلابية تطور مهم». وبحسب ما نقلته الوكالة الحكومية قال عبد الملك إن «أي مسار سلام ينبغي أن يبدأ بوقف إطلاق نار حقيقي، والتزام كامل بمقتضيات السلام بإشراف ورعاية أممية ودولية، وإن ميليشيا الحوثي حتى لو استجابت للضغوط الدولية للذهاب في مسار السلام، ستستخدم هذا الأمر كما في التجارب السابقة لإعادة بناء قواتها وإشعال الحرب مجددا». كما نقلت المصادر اليمنية عن المبعوث الأميركي قوله: «لقد صدمنا من الهجمات التي شنها الحوثيون على المدنيين في مأرب خلال فترة وجود الوفد العماني في صنعاء، وتدين الولايات المتحدة هذه الهجمات بشدة».

- الشرعية تدعو لنهج أممي جديد

أفادت المصادر اليمنية بأن وزير الخارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك شدد أمس (الخميس) خلال لقائه غريفيث «على أهمية انتهاج الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لنهج جديد يجبر الميليشيات الحوثية على التخلي عن خيار الحرب وسياسة وضع العراقيل، وتغليب مصلحة الشعب اليمني، لما من شأنه وضع حد للمأساة الإنسانية ووقف سفك دماء اليمنيين». كما نسبت المصادر لغريفيث أنه «شدد على أن التسوية السياسية وحدها القائمة على التفاوض كفيلة بإعادة الأمور إلى نصابها، والتي من شأنها أن تنهي الحرب وتؤذن بسلام عادل مستدام لكل اليمنيين». وفي لقاء بن مبارك مع السفير البريطاني مايكل آرون، أفادت المصادر بأن الأول أكد التزام الحكومة بمسار السلام ودعمها للجهود الأممية والإقليمية والدولية من أجل التوصل إلى حل سلمي شامل ومستدام. وبأنه «أشار إلى أن رفض ميليشيا الحوثي للمبادرة المطروحة إلى جانب استمرار تصعيدها وتحشيدها العسكري في محافظتي مأرب وحجة يؤكد عدم جديتها في السلام، وارتهان قرارها بالنظام الإيراني ومشروعه التخريبي في المنطقة». وبخصوص مراقبة الحكومة الشرعية للوضع الإنساني ومنحها تصاريح استثنائية لدخول سفن الوقود إلى ميناء الحديدة أكد وزير الخارجية اليمني أن الشرعية حريصة «على ضمان تغطية احتياجات المواطنين في المناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيات الحوثية، رغم عدم التزام الميليشيات باتفاق استوكهولم بشأن آلية استخدام الموارد الجمركية والضريبية لدفع مرتبات الموظفين، وتوظيفها لتمويل عملياتها العسكرية». وفي تقدير الكثير من المراقبين للشأن اليمني فإن إرغام الحوثيين على القبول بأي خطة سلام لا بد أن يأتي من طهران، في حين يرجحون أن الدور العماني لن يكون له أثر على صعيد إنجاح الخطة الأممية ما لم تحصل الجماعة على مكاسب سياسية، مثل إطلاق يدها في عائدات موارد ميناء الحديدة والتحكم في وجهات السفر من مطار صنعاء دون قيود. كما يشير المراقبون إلى تعنت زعيم الجماعة الحوثية الذي أظهر في أحدث خطبه عدم اكتراثه بالمقترح الأممي والمساعي الدولية لا سيما الأميركية، داعيا أتباعه إلى حشد المزيد من المقاتلين وجمع المزيد من الأموال للاستمرار في الحرب. ومع تصريحات غريفيث عن مغادرته للملف اليمني في وقت لاحق الشهر المقبل، تعول الولايات المتحدة - كما يبدو - على المساعي التي تبذلها مسقط لإقناع الحوثيين بوقف النار، مع ما يكتنف ذلك من شكوك في عدم جدية الجماعة لوقف القتال والعودة إلى طاولة المشاورات مع الحكومة الشرعية. وكان غريفيث أكد في إحاطته أمام مجلس الأمن تعثر جهوده في إقناع الطرفين بخطته، وقال إن الحوثيين «يصرّون على اتفاق منفصل بشأن موانئ الحديدة ومطار صنعاء كشرط أساسي مسبق لوقف إطلاق النَّار وإطلاق العملية السياسية». كما أكد ذلك زعيم الجماعة خلال لقائه بغريفيث في صنعاء. وأضاف أن الحكومة اليمنية «أصرت من جهة أخرى، على أن يتمّ الاتفاق على كل هذه القضايا أي الموانئ، المطار، وقف إطلاق النار وإطلاق العملية السياسية وتنفيذها كحزمة واحدة مع التركيز على بدء وقف إطلاق النَّار». ومع اعتراف غريفيث بـ«سوء حظه» لجهة عدم موافقة الطرفين على الحلول الوسطى التي قال إنه اقترحها، قال إنه يأمل أن تؤتي الجهود التي تقوم بها سلطنة عُمان وغيرها (...) ثماراً، وأن نسمع قريباً عن تحوّل في مصير اليمن.

الحكومة اليمنية تدعو إلى نهج أممي يجبر ميليشيا الحوثي على وقف الحرب

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».. دعت الحكومة اليمنية الأمم المتحدة، إلى انتهاج نهج جديد يجبر ميليشيا الحوثي الإرهابية على التخلي عن خيار الحرب وسياسة وضع العراقيل وتغليب مصلحة الشعب اليمني لما من شأنه وضع حد للمأساة الإنسانية ووقف سفك دماء اليمنيين. وجدد وزير الخارجية وشؤون المغتربين في الحكومة أحمد بن مبارك خلال لقائه اليوم في الرياض المبعوث الأممي المنتهية ولايته مارتن غريفيث، موقف الحكومة الثابت في دعم جهود السلام والتعاطي الإيجابي مع المبادرات الأممية والمساعي الإقليمية والدولية الرامية للعودة إلى المسار السياسي وفقاً لمرجعيات الحل الأساسية. وثمن بن مبارك بحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ)، الجهود التي بذلها المبعوث الأممي خلال السنوات الثلاث الماضية, معرباً عن أن يحمل معه القضية اليمنية خلال شغله منصبه الجديد كوكيل للأمين العام ومنسق للشؤون الإنسانية, لا سيما وأنه قد اطلع عن قرب على طبيعة الأزمة الإنسانية ومحركاتها ودور الميليشيات الحوثية في استمرارها وتفاقمها. من جهته شدد غريفيث على أن التسوية السياسية القائمة على التفاوض كفيلة بإعادة الأمور إلى نصابها، والتي من شأنها أن تنهي الحرب وتؤذن بسلام عادل مستدام لكل اليمنيين.

«التحالف» يدمّر «مسيّرة مفخخة» أطلقها الحوثيون تجاه السعودية..

الشرق الأوسط.. أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، اليوم (الخميس)، اعتراض وتدمير طائرة مفخخة من دون طيار ‏أطلقتها ‏ميليشيات الحوثي تجاه خميس مشيط (جنوب السعودية).‏ وقالت قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن، إنه جرى إحباط كافة محاولات الميليشيات الحوثية العدائية تجاه المدنيين والأعيان المدنية، وإنها تتخذ الإجراءات العملياتية لحماية المدنيين والأعيان المدنية من الهجمات العدائية. وأوضح التحالف، أن انتهاكات الميليشيا الحوثية جسيمة للقانون الدولي الإنساني بمحاولة استهداف المدنيين.

"القاعدة" يخطف ستة من عناصر الأمن اليمني..

روسيا اليوم.. خطف تنظيم "القاعدة" الإرهابي ستة من عناصر قوات الأمن في محافظة شبوة في اليمن، حسب مسؤول أمني يمني. وجاء في تصريح أدلى به مسؤول أمني لوكالة "فرانس برس" أن تنظيم "القاعدة" خطف ضابطين وأربعة عناصر في الشرطة بحادثين منفصلين في محافظة شبوة". وقال المسؤول إن "ضابطين أحدهما برتبة عميد وثلاثة عناصر من الشرطة كانوا في مهمة عمل بشأن عملية قتل في مديرية مرخة وتم استدراجهم من قبل عناصر زعموا أنهم من القبائل لمساعدتهم قبل أن يتبين أنهم وقعوا في فخ وأن أولئك العناصر تابعون للتنظيم الإرهابي وقاموا باحتجازهم". وأكد المسؤول الأمني أن العناصر التابعين للقاعدة "نقلوا المخطوفين إلى محافظة البيضاء المجاورة" وأن عملية الخطف هذه وقعت الثلاثاء. وأضاف المسؤول أن المسلحين خطفوا ضابطا سادسا يوم الأربعاء "واقتيد إلى مكان مجهول".

انقلابيو اليمن يضغطون للاستحواذ على ثاني شركة خاصة للاتصالات... في سياق سعيهم لإحكام قبضتهم على القطاع الحيوي

صنعاء: «الشرق الأوسط».... أفادت مصادر مطلعة في صنعاء، بأن الميليشيات الحوثية تمارس ضغوطاً كبيرة ضد مسؤولي شركة «MTN» للهاتف النقال؛ بهدف إجبارهم على بيعها لصالح الجماعة بمبلغ 150 مليون دولار، أي ما يعادل 15 في المائة من القيمة الفعلية لفرع الشركة في اليمن، التي قدرت وفق اقتصاديين بما يزيد على مليار دولار. وكشفت المصادر عن مباحثات نهائية سبقتها ضغوط حوثية متنوعة تجري حالياً بين قيادات بارزة في الجماعة وإدارة الشركة بهدف إتمام عملية البيع والشراء. الشركة، بحسب المعلومات، أعلنت سابقاً نيتها إنهاء وجودها في اليمن من دون توضيح الأسباب التي تقف وراء ذلك، وتشير الاتهامات إلى قيادات حوثية أجرت محادثات تحت غطاء شركة قابضة لشراء فرع الشركة في اليمن بثمن بخس. وفي السياق، اعتبر مصدر في شركة MTN لـ«الشرق الأوسط»، أن ذلك الإجراء الحوثي يأتي تواصلاً لضغوط عدة مارستها ولا تزال تمارسها الجماعة ضد القائمين على فرع الشركة بغية إقناعهم بإتمام عملية البيع التي إذا تمت ستكون غير قانونية؛ كونها جاءت نتيجة ضغوط وممارسات حوثية قمعية وتعسفية. وتحدث المصدر عن البعض من انتهاكات الميليشيات بحق الشركة طيلة فترات ماضية منها الاستقطاعات المفروضة التي تدفعها بشكل مستمر للجماعة وإتاوات وجبايات تحت مسميات مختلفة، إلى جانب إلزامها في كل مرة بفرض تبرعات على المشتركين في خدماتها لصالحها. وأكد المصدر الذي فضل عدم الكشف عن هويته، أن شركة «إم تي إن» سبق لها قبل فترة أن سلمت نحو 26 مليون دولار للانقلابيين كرسوم تجديد رخصة لعام 2020 - 2021 للعمل في أنحاء الجمهورية كافة، بما في ذلك مناطق سيطرة الحكومة الشرعية. وفي حين ناشد ناشطون ومشتركون في خدمات الشركة الجهات الحكومية بالعمل على وقف بيع فرع الشركة للميليشيات الحوثية، قالوا، إن حدوث ذلك الأمر سيترتب عليه زيادة دخل الجماعة الذي يذهب في الأخير لصالح استمرار جرائمها وعملياتها العسكرية، كما سيترتب عليه أيضا تشديد الرقابة الحوثية على عملية الاتصالات وزيادة الجماعة لجباياتها وعمليات النصب على العملاء تحت مسميات دعم الفعاليات الطائفية والجبهات القتالية. يشار إلى أن الجماعة سبق أن ارتكبت جملة من الاعتداءات والتعسفات بحق شركات تعمل في قطاع الاتصالات، منها شركة «سبافون» أول مشغل للهاتف النقال في اليمن، والتي تسببت في نهاية المطاف إلى إعلان الشركة أواخر سبتمبر (أيلول) من العام الماضي إعلان نقل مقرها الرئيسي إلى عدن، استجابة لدعوة الحكومة الشرعية لنقل شبكات قطاع الاتصالات إلى العاصمة المؤقتة. وقالت «سبافون»، حينها عبر بيان صادر عنها، إنها «دشنت خدماتها الآمنة للاتصالات بالهاتف النقال في المناطق المحررة عبر شبكة اتصالات مستقلة عن سيطرة وتحكم الميليشيات في صنعاء، وتستهل انطلاقتها بالخدمات الأساسية، مع استمرار طاقمها في الأعمال الحثيثة مع وزارة الاتصالات لاستكمال تشغيل بقية الخدمات، وصولاً إلى تقنية الجيلين الرابع والخامس». وفي سياق ما تعرّض له ذلك القطاع النشط بمناطق سيطرة الحوثيين من عمليات ابتزاز وتضييق ممنهجة طيلة سنوات الانقلاب الماضية، سبق للميليشيات أن أعلنت في مارس (آذار) من العام الماضي عن إفلاس شركة «واي» المشغل الرابع للهاتف النقال في اليمن، في خطوة وصفت من قبل اقتصاديين، بأنها تهدف إلى تمكين نافذين حوثيين من استكمال الاستحواذ والسيطرة عليها. ونشرت محكمة حوثية في صنعاء إعلاناً عن إفلاس شركة «واي»، وزعمت أن الإفلاس جاء بناءً على تأخر الشركة عن سداد ديونها التجارية لـ«شركة لينك أن تايم المحدودة» و«شركة مينا فاز المحدودة» في ضوء رفع الشركتين دعوى ضد «واي» أمام المحكمة. كما سبق أن صادرت الجماعة ما يزيد على 17 مليار ريال يمني من شركة «واي»، كما فرضت عليها ضرائب وجبايات غير قانونية وغرامات باهظة، كما صادرت أسهم شخصيات مناهضة للحوثيين في الشركة. (الدولار يقدر بنحو 600 ريال يمني). وعلى مدى الأعوام الماضية من عمر الانقلاب، تحول قطاع الاتصالات بشكل عام وشركات الهاتف النقال والجهات التابعة لها على وجه الخصوص، إلى موارد مالية رئيسية لتمويل حرب الجماعة ضد اليمنيين. وبحسب تقارير اقتصادية، يبلغ حجم الثروة التي جمعتها الميليشيات من موارد القطاع العام، بما فيه الاتصالات نحو 14 مليار دولار، منها ما تستثمر في الخارج، وأخرى أصول عقارية، وشركات تجارية حلت محل القطاع الخاص التقليدي. وأشارت تقديرات أخرى لعاملين في قطاع الاتصالات بصنعاء كانوا قد تحدثوا بوقت سابق لـ«الشرق الأوسط»، عن أن عوائد الجماعة من قطاع الاتصالات بلغت خلال 2018 فقط، نحو 280 مليون دولار، ما يساوي 162.4 مليار ريال، مسجلة زيادة على السنوات السابقة بعد إضافة الميليشيات ضرائب جديدة؛ منها معلنة وأخرى سرية. وكان أحدث تقرير للجنة الخبراء التابعة لمجلس الأمن الدولي أشار إلى أن قطاع الاتصالات الخاضع للميليشيات يدر على الجماعة الانقلابية ملايين الدولارات إلى جانب قطاعي تجارة النفط وصناعة التبغ وغيرها من القطاعات الأخرى.

الحوثيون يبدأون فرز أطفال المراكز الصيفية لنقلهم إلى الجبهات

اتهامات للجماعة بتجنيد 280 قاصراً منذ مطلع العام الحالي

صنعاء: «الشرق الأوسط»... كشفت مصادر محلية في العاصمة اليمنية صنعاء عن قيام الميليشيات الحوثية بالبدء في فرز الأطفال الذين ألحقتهم بالمراكز الصيفية تمهيداً لنقلهم إلى جبهات القتال، وسط اتهامات للجماعة بتجنيد 28 قاصراً منذ مطلع العام الجاري. وأفادت المصادر بأن الجماعة نقلت العشرات من الأطفال، ممن أجبرت أسرهم على إلحاقهم بالمراكز الصيفية على متن عربات عسكرية إلى فناء جامع الصالح الخاضع لسيطرتها بمنطقة السبعين في صنعاء، وهو المكان الذي تم تخصيصه، لاستقبال الأطفال ممن تم اختيارهم من قبل مشرفي الجماعة ليكونوا وقوداً لجبهات الجماعة. وذكرت المصادر لـ«الشرق الأوسط» أن الميليشيات نقلت منذ أيام بعد عمليات فرز متكررة العشرات من الأطفال تتراوح أعمارهم بين 14 – 17 عاماً، على متن عربات كانت نهبتها الجماعة سابقاً من معسكرات الجيش اليمني، إلى فناء جامع الصالح لأوقات قصيرة، ثم نقلهم فيما بعد إلى أماكن ووجهات غير معروفة. في السياق نفسه، أفادت تقارير محلية في صنعاء بأن هيئة الأطفال من خلال ملابسهم الشعبية أظهرت أنهم من أبناء القبائل وليسوا من أبناء العاصمة صنعاء، كما أظهرت ذلك ملامح وجوههم التي تكشف عن مستوى الفقر الذي يعيشونه وأنهم ممن تم استقطابهم للمراكز الحوثية من مناطق قروية نائية. ووفقاً لما أفاد به بعض الشهود في صنعاء لـ«الشرق الأوسط»، فقد خصصت الجماعة نحو خمس عربات عسكرية ذات لون ترابي، للقيام بمهام نقل عشرات الأطفال. وتوقعت المصادر أن تكون الوجهة التي نقل إليها الأطفال من فناء جامع الصالح على شكل دفع هي ميادين التدريب العسكري، بعد أن تلقوا الدروس والبرامج المشبعة بالطائفية وثقافة الموت والحقد والكراهية. وتأتي تلك الجرائم والانتهاكات الحوثية المتكررة بحق الأطفال بمناطق ومدن سيطرة الجماعة، في وقت اتهمت فيه الحكومة اليمنية بوقت سابق الجماعة بتحويل المراكز الصيفية إلى معسكرات إرهابية مغلقة لتدريب الأطفال على يد خبراء إيرانيين، وتعليمهم استخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة قبل الزج بهم في جبهات القتال. وقال مسؤولون في الحكومة اليمنية في تصريحات سابقة لهم، إن الجماعة أنشأت المئات من معسكرات تدريب الأطفال على القتال في صنعاء وبقية المحافظات والمديريات الخاضعة للجماعة، وتقوم باستدراج آلاف الطلبة وصغار السن إليها لجهة تلقي الأفكار الطائفية الخمينية وحفظ محاضرات وخطابات زعيم الانقلابيين. وتواصلاً للاتهامات الحكومية، فإن بعض ما تسميه الجماعة مراكز صيفية هي معسكرات مغلقة يشرف عليها ويشارك في إدارتها خبراء إيرانيون ومن حزب الله اللبناني لتدريب الأطفال على الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والدفع بهم في جبهات القتال ونشر الأفكار المتطرفة الدخيلة على المجتمع اليمني. وكثيراً ما يحذّر المسؤولون بالحكومة اليمنية ومعهم ناشطون وحقوقيون من انعكاسات الممارسات الحوثية على النسيج الاجتماعي والتعايش بين اليمنيين، ويدعون مراراً الآباء والأمهات بمناطق سيطرة الجماعة إلى عدم ترك أطفالهم فريسة سهلة للميليشيات ووقوداً لمعاركهم ومخططاتهم التخريبية التي تدار من إيران، وتستهدف أمن واستقرار اليمن ونسيجه المجتمعي. وكانت الجماعة، ذراع إيران في اليمن، شرعت قبل أسابيع قليلة ماضية بتنفيذ حملات حشد وتجنيد لمقاتلين جدد عبر استهداف طلبة المدارس من صغار السن والمراهقين حيث أطلقت أكثر من 6 آلاف مركز صيفي في المناطق الخاضعة لها، وذلك بالتزامن مع رصد الجماعة لنحو 600 مليون ريال (نحو مليون دولار) لضمان إنجاح زرع الأفكار الطائفية والمتطرفة في عقول النشء اليمني. ونتيجة للعزوف الكبير من قبل أولياء الأمور عن إلحاق أبنائهم هذا العام في المراكز الحوثية الطائفية، أصدرت الجماعة قبل نحو أسبوع تعميماً جديداً يلزم مشرفيها في المحافظات والمديريات والقرى بأهمية الخروج بنهاية الموسم الصيفي الحالي بحصيلة كبيرة من المقاتلين الجدد، وفق ما ذكره مصدر مطلع لـ«الشرق الأوسط». ووفق المصدر، فإن التعميم الذي أصدره شقيق زعيم الجماعة المدعو يحيى بدر الدين الحوثي، شدد على ضرورة تجنيد ما لا يقل عن 50 ألف طفل خلال الدورات الصيفية الحالية، كأقل تقدير. وبسبب عملية الإقبال التي وصفت بـ«الباهتة» وغير المرضية للجماعة، تحدث المصدر حينها لـ«الشرق الأوسط»، عن أن التعميم تضمن أيضاً توبيخاً شديداً لعدد من المشرفين والقائمين على إدارة المراكز، إلى جانب التهديد بتنفيذ نزول ميداني مرتقب لتقييم مستوى أداء هذه المعسكرات الصيفية في العاصمة صنعاء وريفها ومحافظات إب وريمة والحديدة وحجة والمحويت وذمار. وكان تقرير حقوقي صادر عن مكتب حقوق الإنسان بالعاصمة صنعاء التابع للحكومة الشرعية، كشف عن ارتكاب الجماعة الانقلابية خلال الربع الأول من العام الجاري، 2021، لأكثر من 4 آلاف انتهاك في العاصمة وحدها، بينها تجنيد 280 طفلاً.

محمد بن سلمان يتلقى رسالة من رئيس المجلس الانتقالي التشادي..

الشرق الأوسط.. تلقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، رسالة خطية، من رئيس المجلس العسكري الانتقالي التشادي الجنرال محمد ديبي، تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات. وتسلم الرسالة نيابةً عن وزير الخارجية السعودي، وزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية أحمد قطان، خلال استقباله في ديوان وزارة الخارجية بالرياض اليوم (الخميس)، وزير خارجية تشاد شريف محمد زين. وجرى خلال الاستقبال بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها في شتى المجالات، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

تعديل وزاري محدود في قطر..

الرأي.. أصدر أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمس، الأمر الأميري الرقم 2 لسنة 2021 بتعديل محدود في مجلس الوزراء. وذكرت «وكالة الأنباء القطرية»، أن الأمر نص على أن يُعين مسعود بن محمد العامري وزيراً للعدل، ويعهد إلى عبدالله بن عبدالعزيز السبيعي وزير البلدية والبيئة، بالإضافة إلى مهام منصبه، القيام بأعمال وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء. وتابعت الوكالة أن الشيخ تميم أصدر الأمر الأميري الرقم 3 لسنة 2021، بتعيين عيسى الجفالي النعيمي نائباً عاماً، مشيرة إلى أن العامري وعيسى الجفالي، أديا «اليمين القانونية أمام أمير البلاد».

 



السابق

أخبار العراق... الرئيس العراقي يتجول في الكاظمية والأعظمية لوأد «فتنة جديدة»... الكاظمي: الحوار السعودي - الإيراني باقٍ في العراق.. المخدرات «إرهاب ناعم» يهدد حاضر العراق ومستقبله.. تبادل خبرات بين مصر والعراق في مكافحة الجرائم الإلكترونية..

التالي

أخبار مصر وإفريقيا... القاهرة: سد النهضة قضية دولة وتحركاتنا لوضع «علامة حمراء»..رسالة دعم من السيسي.. رئيس المخابرات المصرية يلتقي حفتر قائد الجيش في بنغازي.. الأحزاب التونسية تبحث مقترحات الرئيس لإنهاء الأزمة السياسية..تحركات أممية لتقريب المواقف بين الحكومة السودانية وفصيل الحلو..الانتخابات التشريعية تفشل في إطلاق «جزائر جديدة» وعد بها تبون.. آلاف المهاجرين ما زالوا في سبتة بعد شهر من الأزمة بين إسبانيا والمغرب..


أخبار متعلّقة

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. التحالف: استهداف مطار أبها من قبل الميليشيات الحوثية «جريمة حرب»...«التحالف» يدمّر «مسيّرة» حوثية مفخخة أطلقت باتجاه السعودية...« الخارجية» الأميركية: جهودنا في اليمن ستكون صعبة لكنها أولوية...واشنطن: "الحوثي" تريد إطالة حرب اليمن باستهداف السعودية... أميركا: نقف مع حلفائنا بالسعودية وندرس معاقبة الحوثي...وزير الخارجية السعودي يبحث مع المبعوث الأميركي لليمن جهود التوصل لحل سياسي شامل... تعيين شخبوط بن نهيان وزير دولة للشؤون الخارجية الإماراتية...

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. مساعد قائد فيلق القدس الإيراني لـRT: نرحب بالحوار مع دول الجوار بما فيها السعودية...الحوثيون يصعّدون هجومهم على مداخل مأرب... قوات الحكومة تصد تسللاً إلى مطار الحديدة...ليندركينغ: لم أر دوراً إيجابياً لإيران في اليمن.. واشنطن: طهران لا تريد إنهاء الصراع في اليمن...اليونان: اتفقنا مع الرياض على نشر بطاريات باتريوت بالسعودية.. عُمان تعلّق السفر مع الهند وباكستان وبنغلاديش.. الأردن: 18 موقوفاً على ذمة قضية "الفتنة"...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,796,478

عدد الزوار: 6,915,466

المتواجدون الآن: 85