أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. الدفاعات السعودية تدمر 4 مسيرات حوثية أطلقت نحو جازان...بيان سعودي إماراتي أميركي بريطاني: ملتزمون بحل شامل باليمن..إدارة بايدن توافق على صفقة عسكرية كبيرة مع السعودية..اتفاق خليجي ـ عراقي ـ يمني على التنسيق لتخفيف التوتر في المنطقة.. السعودية تنظم مطلع فبراير المقبل منتدى دولياً للأمن السيبراني..محمد بن زايد يجري مباحثات مع بوريس جونسون بلندن..

تاريخ الإضافة الجمعة 17 أيلول 2021 - 6:19 ص    عدد الزيارات 1697    التعليقات 0    القسم عربية

        


الدفاعات السعودية تدمر 4 مسيرات حوثية أطلقت نحو جازان...

دبي - العربية.نت... دمرت الدفاعات السعودية، فجر الجمعة، 4 مسيرات مفخخة أطلقتها ميليشيا الحوثي لاستهداف المدنيين نحو جازان، وتم أيضاً اعتراض وتدمير صاروخ باليستي. وأعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، أنه تم التصدي لكافة محاولات الميليشيا الحوثية بإطلاق مسيرات مفخخة. كما أكد أن محاولات الميليشيا المدعومة من إيران، عدائية تستهدف المدنيين بطريقة متعمدة. وكان تحالف دعم الشرعية في اليمن أعلن قبل يومين أن الدفاعات الجوية اعترضت ودمّرت مسيّرة مفخخة أطلقتها ميليشيات الحوثي باتجاه مطار أبها.

استهداف المدنيين

وقال مساء الأربعاء، إن انتهاكات ميليشيات الحوثي جسيمة بحق القانون الدولي واستهداف المدنيين، ونتعامل مع مصادر التهديد بحزمٍ لحماية المدنيين والأعيان المدنية من الهجمات العدائية. يذكر أن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان كان شدد الأحد الماضي على أن المملكة لن تتردد في الرد على أي استهدافات حوثية. وأكد خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره النمساوي ألكسندر شاللنبيرغ في الرياض أن ميليشيات الحوثي تهدد منشآت مدنية كمطار أبها الدولي ومنطقة الدمام، مشدداً على أن الأولوية تبقى لإحلال السلام في اليمن. كما أضاف أن المملكة كانت قدمت مقترحاً لوقف شامل للنار في اليمن، غير أن الحوثيين لم يلتزموا به، وواصلوا تهديد المدنيين.

اليمن.. 50 قتيلا في معارك البيضاء بين الحكومة والحوثيين

فرانس برس... 50 قتيلا على الأقل في معارك بين القوات الحكومية والحوثيين في محافظة البيضاء.. قتل 50 مقاتلا من القوات الموالية للحكومة اليمنية والحوثيين في مواجهات في محافظة البيضاء، في خضم معركة جارية للسيطرة على مأرب، معقل الحكومة الأخير شمال اليمن. وقال مصدر عسكري في القوات الحكومية "قتل عقيد و19 آخرين من القوات الحكومية في مواجهات مع الحوثيين في مناطق تابعة لمحافظة البيضاء خلال الساعات 24 الماضية"، مشيرا إلى مقتل "30 حوثيا في تلك المعارك وفي غارات جوية". وأكد مصدر عسكري آخر هذه الأرقام. ونادراً ما يعلن الحوثيون الخسائر في صفوفهم. وأحرز الحوثيون تقدما في محافظة البيضاء في الأسابيع الأخيرة، مع سيطرتهم على عدد من المديريات فيها. في فبراير صعّد الحوثيون عملياتهم العسكرية للسيطرة على مأرب، آخر المعاقل الشمالية للحكومة، وقد أوقعت المعارك مئات القتلى في صفوف الجانبين. ومن شأن السيطرة على هذه المنطقة الغنية بالنفط أن تعزز الموقف التفاوضي للحوثيين في محادثات السلام. وأثارت المعارك الدائرة في المنطقة التي كان كثر من اليمنيين قد نزحوا إليها هربا من القتال في أنحاء أخرى من البلاد، مخاوف من حصول كارثة إنسانية. ويدور نزاع في اليمن بين حكومة يساندها منذ العام 2015 تحالف عسكري تقوده السعودية، والحوثيين المدعومين من إيران والذين يسيطرون على مناطق واسعة في شمال البلاد وغربها وكذلك على العاصمة صنعاء منذ بدء هجومهم في 2014. وفيما تضغط الأمم المتحدة وواشنطن من أجل إنهاء الحرب، يطالب الحوثيون بإعادة فتح مطار صنعاء المغلق في ظل حصار سعودي منذ العام 2016، قبل أي وقف لإطلاق النار أو مفاوضات. أسفر النزاع عن مقتل عشرات آلاف الأشخاص، بينهم العديد من المدنيين، وفق منظمات إنسانية عدة. وما زال نحو 3,3 ملايين شخص نازحين بينما يحتاج 24,1 مليون شخص أي أكثر من ثلثي السكان، إلى المساعدة، وفق الأمم المتحدة التي أكدت مرارا أن اليمن يشهد أسوأ أزمة إنسانية في العالم حاليا.

هادي يلتقي المبعوثين الأميركي والأممي ويشدد على خيار السلام

لندن: «الشرق الأوسط»... أكد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي على تقديم اليمن الدعم الكامل للمبعوث وتسهيل مهامه للتوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار، وقال إن «السلام خيارنا، وسنظل كذلك على الدوام دعاة سلام ووئام، باعتباره خيار حياة لشعبنا وللإنسانية جمعاء، وفي سبيل ذلك قدمنا كثيراً من التنازلات حقناً لدماء اليمنيين». جاء ذلك لدى لقاء الرئيس اليمني المبعوث الأممي الجديد إلى اليمن هانس غروندبرغ في الرياض، أمس، الذي نقلت عنه وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) قوله: «سنعمل لإيجاد أفضل السبل للمضي قدماً، في تحقيق السلام وتقييم الجهود السابقة وتحديد ما نجح منها وما لم ينجح والاستماع إلى الجميع لتحقيق تطلعات الشعب اليمني التواق إلى الأمن والسلام والاستقرار، الذي يحمي الحقوق كافة على تنوعها، ويضمن الحكم الرشيد من خلال مؤسسات الدولة التي تخدم المواطنين بصورة عامة وعادلة». واستعرض الرئيس اليمني خلال اللقاء «الجذور السياسية للأزمة اليمنية التي تسببت بها ميليشيا الحوثي، وأسباب عرقلة الميليشيات للعملية السياسية»، وتطرق للدور الإيراني التخريبي في اليمن وارتباط الميليشيات الحوثية بالأجندة الإيرانية الهادفة إلى زعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة. وذكرت «سبأ» أن الرئيس هادي تطرق للدور الإيراني التخريبي في اليمن وارتباط ميليشيا الحوثي بالأجندة الإيرانية الهادفة إلى زعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة. وفي لقاء آخر مع المبعوث الأميركي إلى اليمن، تيم ليندركينغ، قال الرئيس اليمني: «نتفق مع الجانب الأميركي في القضايا الاستراتيجية، وفي مقدمتها عدم نقل التجربة الإيرانية إلى اليمن والمنطقة وتأمين خطوط الملاحة الدولية ومحاربة الإرهاب»، وأضاف: «كما نؤيد كل الجهود الإقليمية والدولية للتوصل إلى سلام دائم وشامل وفق المرجعيات الثلاث»، لافتاً إلى أهمية الضغوط الدولية على الميليشيات لوقف التصعيد واستهداف الأبرياء ومخيمات النزوح وغيرها من الأعمال المستهدفة للمدن والموانئ. الوكالة اليمنية نقلت عن ليندركينغ تأكيده على دعم الرئيس اليمني وحكومته الشرعية «التواقة إلى السلام لمصلحة الشعب اليمني»، مؤكداً وحدة الموقف الدولي تجاه اليمن ووحدته وتحقيق السلام العادل.

بيان سعودي إماراتي أميركي بريطاني: ملتزمون بحل شامل باليمن

دبي - العربية.نت... أكد بيان سعودي إماراتي أميركي بريطاني مشترك، صدر اليوم الخميس، على الالتزام بحل سياسي شامل في اليمن. جاء ذلك خلال اجتماع سفير المملكة لدى اليمن والسفير الإماراتي والسفير البريطاني وكذلك القائم بأعمال الولايات المتحدة الأميركية في اليمن. كما أعربت الرباعية عن قلقها حول انخفاض قيمة الريال اليمني وارتفاع أسعار المواد الغذائية وما في ذلك من تأثير شديد على الاقتصاد اليمني والوضع الإنساني الراهن، مشيدة بالمساهمة الكبيرة للمملكة العربية السعودية بما في ذلك منحة المشتقات النفطية الموجهة لليمن، وفق ما نقلته وكالة الأنباء السعودية "واس".

تنفيذ اتفاقية الرياض

ودعت الحكومة اليمنية إلى سرعة اتخاذ جميع الخطوات اللازمة للبدء بتحقيق الاستقرار الاقتصادي في اليمن، مع تأكيد التزام دول الرباعية بتقديم الدعم للحكومة اليمنية، وذلك عبر اللجنة الاستشارية الفنية الخاصة بالجانب الاقتصادي. كما سلطت الضوء على أهمية سرعة تنفيذ اتفاق الرياض، مرحبة بدعم السعودية والإمارات للوصول لذلك. وأكدت الرباعية ضرورة عودة الحكومة اليمنية إلى عدن، مشيرة إلى ما في ذلك من دور فعال في الإشراف على الدعم الدولي المستقبلي للانتعاش الاقتصادي، والتزامها بحل سياسي شامل للصراع في اليمن، معربة عن دعمها الكامل للمبعوث الخاص للأمم المتحدة هانز جروندبرغ.

إدارة بايدن توافق على صفقة عسكرية كبيرة مع السعودية

روسيا اليوم... المصدر: وكالات... وافقت وزارة الخارجية الأمريكية، الخميس، على صفقة محتملة بقيمة 500 مليون دولار بين واشنطن والرياض لتمديد خدمات الصيانة الفنية لمروحيات أمريكية يستخدمها الجيش السعودي. وقالت وكالة التعاون الدفاعي والأمن التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية، في بيان، إن "وزارة الخارجية الأمريكية أصدرت قرارا يصادق على صفقة عسكرية خارجية مع السعودية لمواصلة خدمات الصيانة الفنية وتوريد الأجهزة المناسبة بقيمة تقريبية تصل إلى 500 مليون دولار". وأوضح البنتاغون أن الصفقة تشمل صيانة مروحيات من 6 أنواع، مشيرا إلى أن الاتفاق المحتمل "سيسهم في أهداف السياسة الخارجية والأمن القومي للوليات المتحدة" في الشرق الأوسط. ويتطلب الإقرار النهائي للصفقة مصادقة من قبل الكونغرس الأمريكي. وتعتبر هذه الصفقة العسكرية أول اتفاق عسكري كبير من هذا النوع بين الولايات المتحدة والسعودية منذ تولي الرئيس الأمريكي الحالي، جو بايدن، السلطة في بلاده في يناير 2021.

اتفاق خليجي ـ عراقي ـ يمني على التنسيق لتخفيف التوتر في المنطقة

وزاري «دول التعاون» أدان استمرار الدعم الإيراني للجماعات الإرهابية

الشرق الاوسط... الرياض: عبد الهادي حبتور... أكد اجتماع وزاري خليجي بحضور وزيري خارجية العراق واليمن على أهمية تخفيف التوتر وتحقيق السلام والاستقرار في هذه المنطقة المهمة للعالم، عبر الحوار والتنسيق المشترك. وبعد الاجتماع الذي عقد في الرياض أمس، عبرت دول الخليج في البيان الختامي للاجتماع الوزاري الخليجي للدورة 149 عن أملها بأن يكون للرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي دور إيجابي في العمل على ما من شأنه تخفيف حدة التوتر وبناء الثقة بين مجلس التعاون الخليجي وإيران، وفقاً للأسس التي سبق أن أقرها المجلس وتم إبلاغ الجانب الإيراني بها. وقال وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين إن بلاده استفادت من علاقاتها الممتازة مع كل دول الجوار وجمع المتناقضات في قمة بغداد الأخيرة على حد تعبيره. وأضاف في مؤتمر صحافي عقد البارحة بحضور أمين عام مجلس التعاون الخليجي، ووزيري خارجية البحرين واليمن، بقوله: «وضع المنطقة في حالة خطرة، تناقضات وصراعات، العراق يستطيع لعب دور مهم في هذا المجال ومؤتمر بغداد خير مثال، لدينا علاقات قوية مع جميع دول الجوار، استطعنا جمع المتناقضات، الغاية الوصول لحل المشاكل». وأشار حسين إلى أن التعامل مع المشاكل عن طريق الحوار وهو الوسيلة الوحيدة التي تعبد الطريق للوصول إلى تفاهمات وحل الخلافات في المنطقة. وعبر الوزير العراقي عن قلق بلاده للوضع في اليمن، مبدياً استنكار العراق وإدانته للهجمات على السعودية، واستطرد بقوله: «الوضع اليمني يمكن أن يحل بالحوار والمفاوضات، ليس هناك طريق آخر، الحروب لا تؤدي إلى نتائج». بدوره، أكد الدكتور عبد اللطيف الزياني وزير خارجية البحرين رئيس الدورة الحالية أن إيران دولة جارة ونؤمن بالحوار واحترام الآخر، وأضاف «نريد منطقة آمنة مزدهرة للجميع، لإيران وغيرها، شعوب هذه المنطقة تحتاج إلى هذا التعاون وتعاون أكبر لتحقيق هذه الغاية». وأفاد الزياني بوجود اتصالات مستمرة بين دول الخليج وجيرانها، وتابع «التواصل موجود وإن شاء الله نصل لتحقيق السلام والاستقرار في هذه المنطقة المهمة للعالم». وشدد الدكتور عبد اللطيف على أن الاجتماع الوزاري الخليجي أكد على مواصلة دعم وتعزيز العمل الخليجي المشترك، على مختلف الأصعدة، وتعميق التعاون الخليجي في مختلف المجالات. وكشف أن المجلس قرر الموافقة على إجراء حوار استراتيجي بين دول الخليج ودول آسيا الوسطى وتكليف الأمانة العامة لاتخاذ الإجراءات اللازمة. من جهته، أوضح الدكتور أحمد عوض بن مبارك وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني أن الاجتماع بحد ذاته يمثل صورة بليغة ورسالة قوية حول ضرورة تنسيق الموقف العربي المشترك تجاه قضايا وتحديات المنطقة. وفي رده على سؤال «الشرق الأوسط» قال بن مبارك إن الشرعية اليمنية لا تقدم تنازلات لجماعة الحوثي الانقلابية، بل للشعب اليمني ومصالحه، وأضاف كلما استطعنا إنهاء الحرب وتجنب آثارها نقدم التنازلات من أجل شعبنا، في الوقت نفسه نقاتل باستماتة، فالحوثي ينتحر على أسوار مأرب». إلى ذلك، أكد الدكتور نايف الحجرف أمين عام مجلس التعاون الخليجي قلق دول المجلس من التطورات الأخيرة في أفغانستان. وقال في رده على سؤال «الشرق الأوسط»: «نحن أمام واقع يحمل الكثير من التحديات، ما زالت رسالة الحكومة الأفغانية المؤقتة غير واضحة، سمعنا بعض التصريحات ورغبة في التعاون لكن ما يحكم الأقوال هي الأفعال». وشدد الحجرف على أن ملف أفغانستان مهم جداً لدول الخليج وهي ليست بعيدة، وتابع «يهمنا أن ينعم الشعب الأفغاني بحقه في الحياة والأمن والاستقرار، وألا تكون أفغانستان في أي لحظة مأوى لأي حركة إرهابية تشكل تهديداً مباشرا لأمننا الجماعي».

وزيرا خارجية السعودية والعراق يناقشان تعزيز العلاقات الثنائية

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».. استعرض وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، اليوم (الخميس)، مع نظيره العراقي الدكتور فؤاد حسين، أوجه العلاقات بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالحهما وشعبيهما. جاء ذلك خلال لقائهما على هامش أعمال الاجتماع الوزاري المشترك لوزراء خارجية دول مجلس التعاون، الذي عقد في الرياض اليوم. وتطرق الجانبان خلال اللقاء إلى تعزيز التنسيق الثنائي المشترك وكل ما من شأنه أن يسهم في استقرار المنطقة وحفظ الأمن والسلم الدوليين، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال العديد من القضايا الإقليمية والدولية.

السعودية تنظم مطلع فبراير المقبل منتدى دولياً للأمن السيبراني حضورياً تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين

الرياض: «الشرق الأوسط»... تنظم الهيئة الوطنية للأمن السيبراني في السعودية مطلع شهر فبراير (شباط) المقبل، المنتدى الدولي للأمن السيبراني 2022 حضورياً في مدينة الرياض؛ تحت عنوان «إعادة التفكير في الترتيبات السيبرانية العالمية»، وذلك انطلاقاً من مهماتها بالأمن السيبراني، والمرجع الوطني في شؤونه. ويقام المنتدى تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، يومي الثلاثاء والأربعاء، الأول والثاني من شهر فبراير، ويستضيف عدداً من المتحدثين رفيعي المستوى؛ من صناع القرار والسياسات، والمديرين التنفيذيين، والخبراء من المنظمات الدولية، ومختلف القطاعات الحكومية، والمراكز الفكرية والأكاديمية، والمنظمات المؤثرة غير الحكومية، وأبرز الشركات العالمية؛ بما في ذلك شركات التقنية الرائدة. ويهدف المنتدى إلى فتح آفاق المعرفة حول موضوعات الأمن السيبراني، وتعزيز الاستثمار، وبناء أسس التعاون العالمي في الفضاء السيبراني، بالإضافة إلى تحفيز التطور الاجتماعي والاقتصادي في جوانب الأمن السيبراني. ويغطي المنتدى مجموعة من الموضوعات المهمة، المتعلقة بالأمن السيبراني؛ تُناقَش في جلسات وخطابات موزعة على مسارات مختلفة؛ تشمل: تطور النظام الدولي في الفضاء السيبراني، والوضع الحالي والمستقبلي لتهديدات الأمن السيبراني، والحلول الآمنة المبتكرة، والجوانب البشرية للأمن السيبراني ومستقبل العمل، والاستفادة من قوى السوق والحوافز الاقتصادية، وتعزيز الصمود السيبراني. وكانت النسخة الأولى من المنتدى، قد عُقدت في شهر فبراير من عام 2020، خلال رئاسة المملكة لمجموعة العشرين، وأُعلن خلالها تبني الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، مبادرتين دوليتين هما: «مبادرة حماية الأطفال في الفضاء السيبراني، ومبادرة تمكين المرأة في مجال الأمن السيبراني».

محمد بن زايد يجري مباحثات مع بوريس جونسون بلندن

الجريدة.... استقبل رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، أمس، في داونينغ ستريت، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لدولة الإمارات محمد بن زايد. وذكرت وكالة أنباء الإمارات، أن بن زايد بحث مع جونسون "علاقات الصداقة والتعاون الاستراتيجي إضافة إلى عدد من القضايا والمستجدات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط". وكان بن زايد قد التقى، أمس الأول، بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لاستعراض الفرص الواعدة لتطوير العلاقات الاستراتيجية بين الإمارات وفرنسا.



السابق

أخبار العراق.. إنقاذ قبر نبي يهودي في العراق..تقرير دولي يحذر من حرمان مئات آلاف العراقيين من الانتخابات.. صالح يدعو لضمان مشاركة المسيحيين العراقيين في الحياة السياسية.. توقيع أول مدونة للسلوك الانتخابي في العراق..رؤساء الحكومات والجمهورية السابقون يحجمون عن خوض الانتخابات شخصياً..

التالي

أخبار مصر وإفريقيا... روسيا ومصر تتوصلان إلى تفاهم حول التعويضات..تطلع مصري ـ سوداني لاستئناف مفاوضات السد..مشاورات إفريقية لإعادة مفاوضات سد النهضة..مواجهات بين «الوطني» الليبي و«متمردين تشاديين»..الرئيس الصومالي يسحب الصلاحيات التنفيذية من رئيس الوزراء..برلمانيون يقدمون اقتراحاً لإنهاء الأزمة السياسية في تونس..مقتل 16 جندياً نيجيرياً في هجوم منسوب إلى «داعش».. أبو وليد الصحراوي على قائمة الإرهابيين العالميين..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,725,406

عدد الزوار: 6,910,571

المتواجدون الآن: 104