أخبار وتقارير.. «طالبان» تسعى للإفراج عن مليارات الدولارات من الأموال الأفغانية في الخارج..اعتقال العشرات في الهند لعرقلتهم أداء مسلمين صلاة الجمعة..ماكرون وبايدن يطويان صفحة الخلافات.. تهديدات متبادلة تفاقم «خلاف الصيد» بين لندن وباريس..

تاريخ الإضافة السبت 30 تشرين الأول 2021 - 6:08 ص    عدد الزيارات 1686    التعليقات 0    القسم دولية

        


الفلبين: مقتل زعيم جماعة إرهابية مرتبطة بـ«داعش»....

مانيلا: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلن الجيش الفلبيني أن قواته قتلت، اليوم (الجمعة)، زعيم جماعة إرهابية يتردد أن لها علاقة بتنظيم «داعش»، وذلك في مداهمة لمخبأ بإحدى المقاطعات جنوبي البلاد، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقال الميجور جنرال، يوفي ماكس إيواي، قائد قوة مكافحة الإرهاب، إن قوات الجيش دهمت قبل الفجر المخبأ الواقع ببلدة تالايان في مقاطعة ماغوينداناو، التي تبعد نحو 900 كيلومتر إلى الجنوب من العاصمة مانيلا، بعد ورود تقارير بشأن وجود مسلحين به. وأضاف إيواي، أن نحو 30 شخصاً كانوا في المنزل أثناء المداهمة، ومن بينهم صلاح الدين حسن، زعيم الجماعة، وزوجته جيهانا مينبيدا، المسؤولة المالية في الجماعة، وقد قُتل الاثنان في تبادل لإطلاق النار. وأوضح إيواي، أن الزوجين كانا الهدف الأساسي من العملية، مشيراً إلى أنهما كانا برفقة أعضاء آخرين في الجماعة، اشتبكوا مع القوات في معركة بالأسلحة النارية استمرت أكثر من 30 دقيقة قبل أن ينسحبوا. وتعد هذه الجماعة مسؤولة عن تنفيذ العديد من التفجيرات في منطقة مينداناو بجنوب الفلبين، بما في ذلك تفجير سوق ليلي في مدينة دافاو، مسقط رأس الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي، في سبتمبر (أيلول) 2016؛ مما أسفر عن مقتل 15 شخصاً. وقال الجيش الفلبيني، إن تلك الجماعة الإرهابية مسؤولة كذلك عن ابتزاز وقتل رجال أعمال في مينداناو.

«طالبان» تسعى للإفراج عن مليارات الدولارات من الأموال الأفغانية في الخارج

كابل: «الشرق الأوسط أونلاين».. تسعى حكومة «طالبان» الأفغانية للإفراج عن مليارات الدولارات من احتياطات البنك المركزي الأفغاني، فيما تواجه الدولة أزمة نقدية ومجاعة جماعية وأزمة هجرة جديدة، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وأودعت أفغانستان مليارات الدولارات من أصولها في الخارج لدى مجلس الاحتياط الاتحادي الأميركي وبنوك مركزية أخرى في أوروبا، لكن هذه الأموال جرى تجميدها منذ أطاحت حركة «طالبان» الحكومة المدعومة من الغرب في أغسطس (آب). وقال متحدث باسم وزارة المالية إن الحكومة ستحترم حقوق الإنسان، بما في ذلك حق المرأة في التعليم، وذلك في إطار سعي الوزارة للحصول على موارد مالية جديدة، بالإضافة إلى المساعدات الإنسانية التي قال إنها لا توفر سوى «النزر اليسير من الإغاثة». وفي ظل حكم «طالبان» الذي امتد من عام 1996 إلى 2001، حُرمت النساء إلى حد كبير من العمل والتعليم. وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد ولي حقمل لـ«رويترز»، إن «الأموال ملك الدولة الأفغانية. فقط أعطونا أموالنا. تجميد هذه الأموال عمل غير أخلاقي يتنافى مع جميع القوانين والقيم الدولية». ودعا مسؤول كبير في البنك المركزي الدول الأوروبية بما فيها ألمانيا إلى الإفراج عما تحتفظ به من احتياطات أفغانية لتجنب انهيار اقتصادي قد يؤدي إلى هجرة جماعية صوب أوروبا.

اعتقال العشرات في الهند لعرقلتهم أداء مسلمين صلاة الجمعة

الراي... اعتقلت السلطات الهندية عشرات الأشخاص الذين ينتمون بغالبيتهم إلى جماعات يمينية متطرفة بعد عرقلتهم أداء مسلمين لصلاة الجمعة، وفق وسائل إعلام محلية، في أحدث إشارة الى تصاعد التوتر الطائفي في البلاد. وتضغط الجماعات الهندوسية على السلطات منذ أسابيع في مدينة غورغاون الشمالية خارج نيودلهي لمنع المسلمين من أداء صلاة الجمعة في الأماكن المفتوحة. وذكرت وسائل إعلام محلية أن الشرطة عززت الجمعة انتشارها في المدينة واعتقلت 30 شخصا على الأقل بينما كانت حشود من السكان المحليين والجماعات الهندوسية تردد هتافات مناهضة للمسلمين. ويتهم منتقدون حزب رئيس الوزراء بهاراتيا جاناتا باضطهاد الأقليات بما في ذلك الأقلية المسلمة في البلاد التي تعد 22 مليون نسمة. لكن حكومة مودي ترفض اتهامها بأن لديها أجندة هندوسية وتشدد على أن الهنود من جميع الديانات لديهم حقوق متساوية. ويهيمن حزب بهاراتيا جاناتا على لاية هاريانا وعاصمتها غورغاون التي تسمى أيضا غوروغرام. وهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها الإبلاغ عن مثل هذه الحوادث في المدينة التي تعد مقرا لعشرات الشركات المتعددة الجنسية.

بايدن: ليس لأميركا حلفاء أوفى من فرنسا

الراي.. التقى الرئيسان الأميركي جو بايدن والفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، في السفارة الفرنسية في روما، في أول لقاء بينهما منذ أزمة الغواصات. وقال إيمانويل ماكرون بعد استقباله جو بايدن في فيلا بونابرت «علينا ان ننظر الى المستقبل». من ناحيته، قال إن الولايات المتحدة ليس لها حليف أقدم ولا أكثر ولاء من فرنسا. وأضاف بايدن أنه لا يوجد مكان في العالم لا تستطيع الولايات المتحدة التعاون فيه مع فرنسا وذلك في الوقت الذي يعمل فيه البلدان على إصلاح العلاقات إثر خلاف بسبب اتفاق أمني بين الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا.

ماكرون وبايدن يطويان صفحة الخلافات

الشرق الاوسط.... باريس: ميشال أبونجم... في لقاء القمة الذي جمعهما أمس في مقر السفارة الفرنسية لدى الفاتيكان، سمع الرئيس إيمانويل ماكرون، ما كان يرغب بسماعه من نظيره الرئيس الأميركي جو بايدن. وكان اللقاء في «فيلا بونابرت» هو الأول بينهما منذ الأزمة الحادة التي هزت علاقاتهما منتصف سبتمبر (أيلول) الماضي، عندما توافقت الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا على إقامة تحالف ثلاثي سمي «أوكوس»، في منطقة المحيطين الهندي والهادئ للحد من تغلغل الصين. واستفحلت الأزمة، لأن النتيجة الأولى لقيام التحالف كانت أن أستراليا عمدت إلى فسخ «عقد القرن» البالغة قيمته 54 مليار يورو مع الصناعات البحرية الفرنسية، بحيث كانت ستحصل على 12 غواصة تعمل بالدفع التقليدي. وبدل ذلك، اختارت كانبيرا بتشجيع بريطاني - أميركي، غواصات أميركية الصنع تعمل بالطاقة النووية اعتبرت أنها أكثر ملاءمة لحاجاتها الدفاعية في العقود المقبلة. والنتيجة الثانية أن باريس شعرت بالمهانة، لأنها استبعدت من تحالف غربي في منطقة تعدها بالغة الأهمية لها استراتيجياً وسياسياً واقتصادياً، كذلك بالنسبة للاتحاد الأوروبي. من هنا، فإن الكلمات الأولى والقليلة التي قالها بايدن وإلى جانبه الرئيس الفرنسي بعد الاجتماع، لا بد أن تكون قد أثلجت صدر ماكرون، إذ قارب الأول ما يشبه الاعتذار بإعلانه أن تعامل بلاده في ملف الغواصات وتتماته «لم يكن ملائماً، ولم يكن على قدر كبير من اللياقة». وأضاف بايدن أن فرنسا «شريك بالغ الأهمية بالنسبة للولايات المتحدة الأميركية، وليس لنا حليف أفضل منها». غير أنه استدرك أن «كان لديه شعور أن فرنسا على علم مسبق» بالتطورات. جاء الرد الفرنسي بالدعوة إلى «التطلع إلى المستقبل» ما يعني أن الأزمة، من قبله، قد قلبت صفحتها بعد أن «تم توضيح ما كان يجب أن يوضح». وبذلك يكون الرئيس الفرنسي قد اصطف إلى جانب الاتحاد الأوروبي الذي أكد وزير خارجيته جوزيب بوريل، منذ منتصف الشهر المنتهي، بمناسبة اجتماعه مع الوزير بلينكن، أن «أزمة الغواصات الأسترالية انتهت، ولنتطلع إلى الأمام». كذلك، أعرب ماكرون عن ارتياحه لـ«القرارات الملموسة جداً» التي اتخذها الرئيس الأميركي، والتي كانت باريس تنتظرها، معتبراً أن من شأنها «ترميم الثقة» بين الطرفين. تجدر الإشارة إلى أن باريس راحت تتحدث، مباشرة، بعد أن بدأت الأزمة مع واشنطن بالتراجع وعودة سفيرها إلى العاصمة الأميركية، عن الحاجة إلى «أعمال ملموسة» من الجانب الأميركي لـ«ترميم الثقة» بين الطرفين. كان واضحاً من خلال الصور الأولى التي نقلت عن لقاء المسؤولين، حيث ظهرت الابتسامات العريضة والمصافحة الحارة، أنهما راغبان حقيقة في قلب صفحة الخلاف بعد أن كانت باريس قد اعتبرت أن ما حصل «طعنة في الظهر» من حليف وشريك. لكن عميلة التطبيع لم تنطلق أمس، بل كان لقاء روما تتويجاً لها، إذ أنها انطلقت في 22 سبتمبر (أيلول) الماضي بمناسبة اتصال هاتفي أول بين الرئيسين، تبعه اتصال آخر يوم الجمعة الماضي أكد فيه الرئيس الأميركي التزامات بلاده تجاه فرنسا والاتحاد الأوروبي. وبين التاريخين، جاء وزير الخارجية الأميركي إلى باريس، حيث تباحث مع نظيره جان إيف لو دريان واستقبله ماكرون في لقاء مغلق في قصر الإليزيه. ثم إن بايدن سيرسل نائبته كمالا هاريس إلى باريس يومي 11 و12 نوفمبر (تشرين الثاني) للمشاركة في منتدى باريس للسلام، وفي اليوم التالي في المؤتمر الدولي حول ليبيا الذي تستضيفه العاصمة الفرنسية وتنظمه بالشراكة مع الأمم المتحدة. تجدر الإشارة إلى أن باريس شعرت بالارتياح، لأن قمة أمس حصلت على أرض فرنسية في العاصمة الإيطالية، ما يُعد بادرة تقدير أميركية إزاء الرئيس ماكرون الذي شعر بالخيبة العميقة مما تمت حياكته «من وراء ظهره»، أي التحالف الثلاثي. وتعول باريس على القمة من أجل إعادة تثبيت العلاقة بين جناحي الحلف الأطلسي الأميركي والأوروبي، والحصول على «مباركة» أميركية لدعوتها إنشاء دفاع أوروبي لا يكون بديلاً للحلف، بل مكملاً له، ويمكن الأوروبيين من التعامل مع الأزمات الناشئة في جوارهم المباشر من غير الحاجة للطرف الأميركي. وليس سراً أن باريس، ومعها مجموعة عواصم أوروبية، تستشعر الحاجة لهذه «الاستقلالية الدفاعية»، في الوقت الذي تركز خلاله واشنطن على روسيا والصين، وتشيح بوجهها، بشكل ما، عن أوروبا، حيث إنها ترى أن تحديات المستقبل تتجه شرقاً. واستبق قصر الإليزيه اللقاء ببيان اعتبر فيه أن المنتظر هو الانطلاق بتنفيذ مشاريع التعاون التي تهم الطرفين، أكان في منطقة الساحل أو في منطقة الهندي - الهادئ، إضافة إلى الارتقاء بالعلاقات بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في المجال الدفاعي. وأكثر من مرة، أكدت مصادر رئاسية ودفاعية فرنسية أن باريس مهتمة للغاية ببقاء الدعم اللوجيستي والاستخباري الأميركي للقوة الفرنسية المنتشرة في الساحل والمسماة «برخان»، وأيضاً لقوة الكوماندوس الأوروبية المسماة «تاكوبا» التي تعمل إلى جانب القوات المسلحة في مالي. أما بالنسبة للدفاع الأوروبي، فإن ما يهم باريس هو اقتناع واشنطن بأن قيام القوة الأوروبية ليس موجهاً ضدها، وليست بديلاً عن الحلف الأطلسي، بل مكملاً ورديفاً له. واقتناع واشنطن سيسهل على الرئيس الفرنسي، بمناسبة القمة التي يريد تنظيمها أثناء رئاسة بلاده للاتحاد الأوروبي، في إقناع الأوروبيين المترددين والخائفين من انحسار المظلة الأميركية - الأطلسية لصالح مظلة أوروبية غير موجودة بعد. وكان من المنتظر، وفق المصادر الرئاسية الفرنسية، أن يصدر بيان تفصيلي عن الرئيسين يتضمن كل ما تم التفاهم حوله. وفي أي حال، فإن قناعة مشتركة تأكدت أمس، وقوامها أن الطرفين اللذين تربط بينهما صداقة تعود للقرن الثامن عشر، حيث ساعدت القوات الفرنسية الملكية الثوار الأميركيين في دحر الإنجليز واستقلال أميركا، بحاجة لبعضهما البعض، وأن الإسراع في تجاوز الأزمة الدبلوماسية الأخيرة هو الحل الأفضل للتفرغ للتحديات العديدة التي يواجهانها معاً.

تهديدات متبادلة تفاقم «خلاف الصيد» بين لندن وباريس

لقاء «سريع» مرتقب بين ماكرون وجونسون على هامش «العشرين»

لندن: «الشرق الأوسط».... يلتقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون على هامش قمة مجموعة العشرين في روما، على وقع توترات فاقمها ملفّ الصيد ما بعد «بريكست»، بحسب ما أعلنت لندن أمس. وقال متحدث باسم جونسون: «نتوقع أن يلتقي رئيس الوزراء بالرئيس ماكرون سريعاً على هامش قمة مجموعة العشرين»، دون أن يعطي تفاصيل إضافية حول التاريخ والوقت المحددين للاجتماع، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وتتراكم مواضيع الخلاف بين باريس ولندن، منها الهجرة غير الشرعية عبر المانش، واتفاق «أوكوس» الذي أدى إلى إلغاء طلبية أسترالية للغواصات الفرنسية، وانعكاسات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي على آيرلندا الشمالية، وخلافات الصياد. وتأخذ فرنسا على بريطانيا أنها منحت عدداً محدوداً من رخص الصيد لسفنها، وهددت باتخاذ إجراءات انتقامية بدءاً من الثلاثاء المقبل، وتشديد عمليات المراقبة، ومنع السفن البريطانية من الرسو في الموانئ الفرنسية. وأعادت فرنسا سفينة صيد بريطانية يشتبه في أنها اصطادت من مياهها الإقليمية دون ترخيص، وسيخضع قبطانها في أغسطس (آب) 2022 لحكم، وقد يدفع غرامة قدرها 75 ألف يورو، بالإضافة إلى عقوبات إدارية. في المقابل، هدّدت لندن، أمس، بتعزيز عمليات تفتيش سفن الصيد الأوروبية في المياه البريطانية، ردّاً على الإجراءات الانتقامية التي تلوّح بها باريس. وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية في بيان، إن الاخيرة «تعتزم إطلاق آلية لتسوية الخلافات نص عليها الاتفاق التجاري لما بعد بريكست»، ويشمل ذلك «تنفيذ عمليات تفتيش دقيقة تتناول أنشطة الصيد البحري للاتحاد الأوروبي في المياه الإقليمية للمملكة المتحدة». واستدعت لندن السفيرة الفرنسية كاثرين كولونا، بعد ظهر أمس، والتقت وزيرة الدولة البريطانية المكلّفة بشؤون أوروبا، وندي مورتن. جاء ذلك بعد ساعات من اعتبار وزير الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية كليمان بون، أن على فرنسا «أن تتحدث الآن بلغة القوة» حتى يُسمع صوتها. وتتبادل باريس ولندن الاتهامات بانتهاك الاتفاق التجاري لما بعد «بريكست»، الذي تمّ التوصل إليه نهاية العام الماضي، لجهة رخص الصيد في المياه البريطانية. وفي محاولة للتهدئة، دعت الحكومة الألمانية، أمس، المملكة المتحدة وفرنسا، إلى العمل على حل نزاعهما حول تراخيص الصيد بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وقالت المتحدثة باسم الحكومة الألمانية، مارتينا فيتز في مؤتمر صحافي: «من وجهة نظرنا، المهمّ الآن هو أن يعاود الطرفان محادثات الأسابيع والأشهر الأخيرة». وأضافت أن برلين كانت تتابع عن كثب جهود المفوضية الأوروبية بهدف «توضيح النقاط المحددة المتعلقة بهذه القضية». في سياق متصل، التقى وزير الدولة البريطاني المكلف «بريكست»، ديفيد فروست، بنائب رئيس المفوضية الأوروبية ماروس سيفكوفيتش في لندن أمس، وعرضا مدى تقدم المفاوضات حول نقطة ساخنة أخرى بين لندن وبروكسل هي بروتوكول الإجراءات الجمركية لمرحلة ما بعد «بريكست» فيما يتعلق بآيرلندا الشمالية، التي لا تزال في السوق الموحدة والاتحاد الجمركي الأوروبي. وأورد المتحدث باسم الحكومة البريطانية أن المحادثات جرت هذا الأسبوع في إطار «روح بناءة»، لكنه أشار إلى استمرار وجود تباينات «مهمة»، خصوصاً على صعيد دور محكمة العدل الأوروبية في تسوية الخلافات. ومن المقرر أن تتواصل المحادثات الأسبوع المقبل في بروكسل.

 

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا... تركيا تؤكد استمرار الحوار مع مصر عقب جولتين من المحادثات «الاستكشافية».. «لجنة حكماء» موسعة تتبنى وساطة بين الجيش السوداني والمدنيين.. بايدن يحذّر العسكريين من «تهديد المكاسب الإيجابية» في السودان..مؤتمر باريس حول ليبيا... وساطة نزيهة أم بحث عن دور مفقود؟.. المرزوقي: سعيّد يعمل على تدمير الدولة التونسية... دعا إلى تحرك شعبي لعزله ومحاكمته.. القضاء الجزائري يرفض طعون المبعدين من سباق الانتخابات المحلية..مجلس الأمن يمدد ولاية «مينورسو» في الصحراء... الدبلوماسية المغربية تحقق اختراقاً كبيراً ..

التالي

أخبار لبنان... الإمارات تسحب دبلوماسييها من بيروت وتمنع مواطنيها من السفر إلى لبنان...عون يدعو لحماية علاقات لبنان مع السعودية..لبنان يطلب وساطة واشنطن لحل الأزمة مع السعودية.... "جهات دولية" طلبت من ميقاتي عدم الاستقالة بعد أزمة تصريح قرداحي.. أزمة تصريحات قرداحي.. الكويت تنضم إلى السعودية والبحرين...موقف خليجي مشترك تجاه «أزمة قرداحي».. «هيئات لبنانية في الخليج» تستنكر تصريحات قرداحي..رؤساء الحكومات البنانية السابقون: .. طفح الكيل..قطر تدعو الحكومة اللبنانية إلى اتخاذ إجراءات بشكل عاجل وحاسم..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,698,163

عدد الزوار: 6,909,109

المتواجدون الآن: 103