أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. الكويت.. إلقاء القبض على مجموعة متعاونة مع حزب الله... الجيش اليمني يسحق حشود حوثية جنوب مأرب..استنفار أمني في مأرب لإسناد معركة الجيش ضد الميليشيات.. مقتل 10 آلاف طفل جراء حرب الحوثيين.. هادي: إيران تمارس دوراً تخريبياً بدعمها الحوثيين بالمال والسلاح..الحكومة اليمنية تقر تدابير عاجلة لدعم المسارين العسكري والاقتصادي..البنك الدولي: 51 مديرية يمنية تأثرت بالصراع... والقتلى ألف مدني في 6 أشهر..

تاريخ الإضافة الأحد 7 تشرين الثاني 2021 - 5:09 ص    عدد الزيارات 1901    التعليقات 0    القسم عربية

        


الكويت.. إلقاء القبض على مجموعة متعاونة مع حزب الله...

الكويت - سكاي نيوز عربية... ألقت السلطات الأمنية الكويتية، الخميس الماضي، القبض على مجموعة متهمة بالعمل والتعاون مع "حزب الله" اللبناني. وبحسب ما نقلت صحيفة "السياسة" الكويتية عن مصادر أمنية، فإن جهاز أمن الدولة ألقى القبض على مجموعة متعاونة مع حزب الله، بتهمة تجنيد الشباب للعمل مع الحزب في سوريا واليمن. وقالت المصادر للصحيفة إن وزارة الداخلية تلقت تقريراً أمنياً من دولة شقيقة أفاد بأنَّ المجموعة مكونة من أربعة أشخاص أحدهم ابن نائب سابق، وآخر شقيق نائب سابق أيضاً، وثالث ورد اسمُهُ في قضايا سابقة منذ خطف طائرة الجابرية في الثمانينات، ورابع يُقال إنه من كبار رجال "العمل الخيري". وأوضحت أنَّ جهاز أمن الدولة يُحقق مع الأربعة وهم "ح. غ، ج.ش، ج.ج، ج.د" في عدد من التهم أيضاً، منها تبييض أموال لـ"حزب الله" في الكويت، وتمويل الشباب الكويتي لتشجيعهم على الانضواء تحت عباءة "حزب الله"، والمشاركة في أعماله الإرهابية، وتهريب المخدرات في كلٍّ من سوريا واليمن. وإذ أرجعت المصادر زيارة وزير الداخلية الشيخ ثامر العلي إلى مبنى أمن الدولة الأربعاء الماضي؛ للاطلاع على التحريات، ذكرت أنَّ المتهمين أقرّوا بجمع تبرُّعات من المساجد من غير تصريح مسبق، مُبينة أنهم سيُحالون إلى النيابة العامة عقب اكتمال تحقيقات جهاز أمن الدولة معهم.

التحالف: الدفاعات الجوية تدمر مسيّرة مفخخة أطلقت نحو ‫مطار أبها...

مقتل 157 حوثياً في 32 عملية بالبيضاء والجوف وصراوح.. "عمليات الاستهداف شملت تدمير 14 من الآليات العسكرية"...

دبي - العربية.نت... أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، السبت، أن الدفاعات الجوية السعودية نجحت في اعتراض وتدمير طائرة مسيّرة مفخخة أطلقت نحو ‫مطار أبها الدولي. وأضاف التحالف بالقول: "نتعامل مع مصادر التهديد لحماية المدنيين والأعيان المدنية من الهجمات العدائية". وكان تحالف دعم الشرعية في اليمن أعلن، في وقت سابق، مقتل 157 عنصرا حوثيا في 32 عملية استهداف بالبيضاء والجوف وصرواح خلال 24 ساعة. وكان التحالف أعلن الجمعة أن الدفاعات السعودية اعترضت مسيرة حاولت استهداف خميس مشيط، كما دمرت طائرة مسيرة حاولت استهداف مدينة جازان. وأضاف: "عمليات الاستهداف شملت تدمير 14 من الآليات العسكرية، والقضاء على أكثر من 157 عنصراً إرهابياً". التحالف كان أعلن، الجمعة، تنفيذه 29 عملية استهداف لآليات وعناصر تابعة لميليشيا الحوثيين في البيضاء وصرواح والجوف خلال الساعات الـ24 الماضية. وأضاف التحالف أن هذه عمليات شملت تدمير 16 من الآليات العسكرية التابعة للميليشيا، والقضاء على 126 عنصراً إرهابياً.

الجيش اليمني يسحق حشود حوثية جنوب مأرب

الجيش اليمني: سنكسر كل هجمات الميليشيات كما كسرناها اليوم وبالأمس وسنحرر كل شبر تحت سيطرتهم

العربية.نت - أوسان سالم .... يخوض الجيش اليمني والمقاومة الشعبية، معارك متواصلة ضد ميليشيا الحوثي الإيرانية في مختلف جبهات القتال جنوب مأرب، شمالي شرق البلاد. ووزع المركز الإعلامي للجيش اليمني، مقطع فيديو، يوثق جانباً من المعارك التي سطرها الجيش والمقاومة، السبت، في الجبهة الجنوبية والتي ألحقت بالميليشيا الحوثية خسائر كبيرة في العتاد والأرواح. وأكد أفراد من الجيش الوطني، نجاحهم في سحق عدّة أنساق من المغرر بهم كانت قد دفعت بهم الميليشيات خلال الساعات الماضية، مشيرين إلى جهوزيتهم الكاملة للقضاء على ما تبقى من عناصر الميليشيا في كافة الجبهات. وقالوا: "سنكسر كل هجمات الميليشيات كما كسرناها اليوم وبالأمس وسنحرر كل شبر تحت سيطرتهم". وأشاروا إلى أن المغرر بهم يبحثون عن العبودية فيما يقاتل أبطال الجيش والمقاومة من أجل الحرية والمواطنة المتساوية والحياة الكريمة لكل اليمنيين. وكانت قوات الجيش اليمني مسنودة بالمقاومة الشعبية، عززت من قدراتها في الجبهتين الغربية والجنوبية لمأرب، مع استمرار المعارك العنيفة مع ميليشيا الحوثي الإيرانية، والتي تكبّدت خلالها الميليشيات خسائر فادحة. وأكدت مصادر ميدانية، أن قوات الجيش الوطني شنت، مساء الخميس هجوما عكسياً استهدفت فيه مواقع ميليشيات الحوثي في مديرية الجوبة جنوب محافظة مارب. وبحسب المصادر، فقد تمكنت قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية من دحر ميليشيات الحوثي من أطراف منطقة العمود، وتقدمت إلى منطقة "الميزان" باتجاه "يعره" في مديرية الجوبة. وأفاد المركز الإعلامي للجيش اليمني، أن قوات الجيش مسنودة بالمقاومة الشعبية تخوض معارك عنيفة مستمرة لدحر الميليشيات الحوثية الإيرانية وتكسر هجماتها على امتداد جبهات القتال جنوب وغرب محافظة مأرب. وأكد القيادي الميداني العميد حسين الحليسي، أن ميليشيا الحوثي الإيرانية تلقت على مدى الأيام القليلة الماضية ضربات موجعة على يد الجيش الوطني ورجال المقاومة الشعبية في ذات الجبهة، وتكبّدت خسائر بشرية ومادية كبيرة في عدتها وعتادها العسكرية. وأوضح الحليسي، أن المئات من قيادات وعناصر ميليشيا الحوثي الإرهابية سقطوا على امتداد خط المواجهات العسكرية في الجبهات الجنوبية لمحافظة مأرب بين قتيل وجريح، مؤكداً أن عشرات الجثث من عناصر الميليشيا الإيرانية الإرهابية ما تزال متناثرة على جبال وشعاب مديرية الجوبة، ولم يتم انتشالها حتى الآن. وتتواصل المعارك العنيفة التي تخوضها قوات الجيش مسنودة بالمقاومة الشعبية ضد ميليشيا الحوثي الإيرانية على امتداد مسرح العمليات القتالية جنوب وغرب محافظة مأرب.

استنفار أمني في مأرب لإسناد معركة الجيش ضد الميليشيات

الشرق الاوسط... عدن: علي ربيع.... في وقت أعلنت فيه السلطات المحلية في محافظة مأرب اليمنية، أمس (السبت)، الاستنفار لإسناد معارك الجيش والمقاومة الشعبية، في مواجهة الميليشيات الحوثية في جنوب المحافظة وغربها، أكد تحالف دعم الشرعية استمراره في تنفيذ العمليات التي تستهدف عناصر الميليشيات في أكثر من جبهة. وأوضح التحالف، في بيان، أنه نفذ 32 عملية استهداف في محافظتي البيضاء والجوف، وفي مديرية صرواح (غرب مأرب)، خلال 24 ساعة، مؤكداً أن عمليات الاستهداف شملت تدمير 14 من الآليات العسكرية، والقضاء على أكثر من 157 عنصراً إرهابياً، بحسب ما نقلته وكالة «واس». وكان تحالف دعم الشرعية في اليمن قد أعلن، الجمعة الماضي، عن تنفيذ 29 عملية استهداف لآليات وعناصر تابعة لميليشيا الحوثيين في البيضاء وصرواح والجوف، ما أسفر عن تدمير 16 من الآليات العسكرية التابعة للميليشيا، والقضاء على 126 عنصراً إرهابياً. جاء ذلك في وقت أفاد فيه الإعلام العسكري اليمني بأن قوات الجيش، مسنودة بالمقاومة الشعبية، تمكنت من دحر الميليشيات الحوثية من عدة مناطق في جنوب مأرب، خلال هجوم عنيف ألحق بالميليشيا خسائر بشرية ومادية كبيرة. ونقل المركز الإعلامي للقوات المسلحة عن مصادر عسكرية قولها: «إن مدفعية الجيش استهدفت تجمعات وتحركات ميليشيا الحوثي الإيرانية في مختلف جبهات القتال جنوب مأرب، وكبدتها خسائر كبيرة في العتاد والأرواح»، في حين استهدفت مقاتلات تحالف دعم الشرعية تجمعات للميليشيا جنوب المحافظة وغربها، ودمرت 3 عربات بما عليها من عتاد. وفي السياق نفسه، قال الموقع الرسمي للجيش إن القوات، مسنودة بالمقاومة الشعبية ورجال القبائل، دحرت ميليشيا الحوثي الإيرانية من عدد من المواقع بمحافظة مأرب، بعد أن شنت هجوماً واسعاً، رافقه قصف مدفعي مكثف، وهو ما أسفر عنه تكبيد الميليشيات خسائر كبيرة في العتاد والأرواح، والقبض على عدد من عناصرها، واستعادة أسلحة وآليات. ومع اشتداد المعارك التي بدأت في التحول لمصلحة الجيش اليمني خلال اليومين الأخيرين في جنوب محافظة مأرب، أعلنت السلطات المحلية حالة الاستنفار الأمني خلال اجتماع رأسه المحافظ سلطان العرادة، ناقش المستجدات الأمنية والعسكرية والتطورات الميدانية في مواجهة ميليشيات الحوثي الانقلابية في الجبهات كافة. وذكرت المصادر الرسمية أن العرادة أشاد «بجهود الأجهزة والوحدات الأمنية، ودورها في حفظ الأمن والاستقرار، وتفاني رجال الأمن في أداء واجبهم خلال الفترة الماضية، وحثهم على بذل مزيد من تلك الجهود، ورفع الجاهزية الأمنية للتعامل مع التحديات والمخاطر كافة، وإفشال كل المحاولات الرامية إلى إرباك الوضع الأمني في المحافظة، والتصدي لمخططات الميليشيات الحوثية الإرهابية، وإحباط مخططاتهم الإجرامية، وردع كل من تسول له نفسه تهديد أمن واستقرار المحافظة، وزعزعة السكينة العامة للمواطنين». وفي حين أثنى العرادة على متابعة الرئاسة والحكومة لمجمل التطورات التي تشهدها المحافظة في الجوانب العسكرية والأمنية، وتقديم الدعم للجيش الوطني والمقاومة الشعبية ورجال القبائل في هذه المعركة المصيرية حتى إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة اليمنية، ثمن مواقف تحالف دعم الشرعية، بقيادة المملكة العربية السعودية، ودعمه المتواصل للحكومة الشرعية في المجالات كافة، وفي مقدمها الدعم العسكري واللوجيستي اللامحدود للجيش الوطني والمقاومة الشعبية، في مواجهة الميليشيا الانقلابية، واستمرار الإسناد الجوي والنوعي، واستهداف وتدمير تعزيزات الميليشيات، وتحييد قدراتها العسكرية في كل الجبهات. ونقلت وكالة «سبأ» أن اللجنة الأمنية استعرضت «جملة من القضايا والمواضيع المتعلقة بالوضع الأمني، والخطط والإجراءات الخاصة بتعزيز الأمن والاستقرار، والحفاظ على السكينة العامة للمواطنين، وآليات التنسيق بين الأجهزة والوحدات الأمنية كافة للقيام بالمهام والواجبات المناطة بها في مثل هذه الظروف الاستثنائية». وبحسب الوكالة «استمعت اللجنة الأمنية إلى تقييم شامل للموقف الأمني والعسكري، وسير العمليات، والمعارك المتواصلة ضد ميليشيات الحوثي الإيرانية في جبهات المحافظة، وأبرز التحديات الراهنة، في ظل استمرار تصعيد الميليشيات الانقلابية، وتكثيف عدوانها على المدنيين، وحشدها للآلاف من عناصرها والمغرر بهم من أبناء القبائل من كل المحافظات اليمنية، والدفع بهم باتجاه مأرب». يشار إلى أن الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران كانت قد دفعت بالآلاف من عناصرها خلال الأسابيع الماضية إلى جبهات جنوب مأرب، وسيطرت على مديرية العبدية وجبل مراد وأجزاء من مديرية الجوبة، بعد أن كانت سيطرت على مديريات عين وعسيلان وبيحان في محافظة شبوة المجاورة.

مقتل 10 آلاف طفل جراء حرب الحوثيين

أكاديمي متخصص يؤكد مقتل 10 آلاف طفل على الأقل وبتر أطراف 8 آلاف طفل آخرين، منهم 800 طفل أصيبوا بالشلل الكلي والنصفي

العربية.نت - أوسان سالم ... كشفت فعالية أقيمت في مدينة مأرب اليمنية، السبت، عن مقتل 10 آلاف طفل من جراء الحرب التي تشنها ميليشيا الحوثي، فضلا عن تأثر أكثر من مليوني طفل يمني نفسيا. وقال الأكاديمي المتخصص في الطب النفسي، الدكتور مهيوب المخلافي، في فعالية حول الطفولة، " إن أكثر من مليوني طفل تأثروا نفسياً من الحرب التي شنتها ميليشيا الحوثي على اليمنيين، نتيجة إصابتهم المباشرة أو تعرضهم للتهجير القسري أو النزوح من مناطقهم". وعرض المخلافي، أبرز الجرائم والانتهاكات التي ارتكبتها الميليشيا الحوثية بحق الطفولة في اليمن منذ بداية انقلابها على السلطة الشرعية أواخر عام 2014. وأكد أن 10 آلاف طفل على الأقل قتلوا، فيما بترت أطراف 8 آلاف طفل آخرين، منهم 800 طفل أصيبوا بالشلل الكلي والنصفي في هذه الحرب المستعرة في اليمن منذ أكثر من 7 أعوام، وفق ما نقلته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية. وأشار المخلافي إلى أن ميليشيا الحوثي جندت منذ بداية انقلابها نحو 20 ألف طفل وزجت بهم في معاركها ضد اليمنيين في انتهاك صارخ لكل الاتفاقيات والمواثيق الدولية الخاصة بحقوق الأطفال، منتقدا صمت المجتمع الدولي تجاه هذه الجرائم. بدورها، طالبت الطفلة هنوف إسماعيل، في كلمة الأطفال بالفعالية، المجتمع الدولي والمنظمات والهيئات الإنسانية والحقوقية بإدانة الجرائم الإرهابية التي ترتكبها الميليشيا الحوثية بحق الطفولة في اليمن واستهدافها الإجرامي المتعمد لمخيمات النازحين في مأرب، بعد أن شردتهم من مناطق سيطرتها. كما دعت مجلس الأمن الدولي والمفوضية السامية لحقوق الإنسان ممارسة الضغط على الميليشيا الحوثية لإيقاف قصف المدن والقری الآهلة بالسكان المدنيين بالصواريخ الباليستية والقذائف والطائرات المسيرة المفخخة، التي أزهقت أرواح مئات الأطفال والنساء ومزقت أجسادهم. وشددت على ضرورة إدراج الميليشيا الحوثية على قائمة المنظمات والجماعات الإرهابية وإدراج قادتها في قوائم الإرهابيين الدوليين على ما ارتكبوه من جرائم بحق أطفال اليمن.

هادي: إيران تمارس دوراً تخريبياً بدعمها الحوثيين بالمال والسلاح

الرئيس اليمني يعرب للمبعوث الأميركي عن تطلعه لممارسة المجتمع الدولي المزيد من الضغط على الحوثيين لوقف إطلاق النار واستهداف المدنيين

العربية.نت... استقبل الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية، اليوم، المبعوث الأميركى إلى اليمن، تيم ليندركنج، لمناقشة تطورات الأوضاع على الساحة اليمنية وإحلال السلام وإنهاء الحرب التي أشعلتها الميليشيات الحوثية إثر انقلابها على الإجماع الوطني وخيارات الشعب اليمني. وأشار الرئيس، إلى التصعيد العسكري الحوثي المستمر على محافظات مأرب وشبوة وتعز، من خلال استهدافهم بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة، وما تسبب ذلك من استشهاد وإصابة المئات من المدنيين والنازحيين بينهم نساء وأطفال، ناهيك عن الخسائر في الممتلكات العامة والخاصة.. لافتاً إلى استمرار الميليشيات الحوثية في حشد الأطفال والمغرر بهم والزج بهم إلى محارق الموت.. مؤكداً أن مثل هذه الأعمال تؤكد للعالم أجمع أن الميليشيات الحوثية ليست جادة للسلام وإنهاء الحرب ووقف إطلاق النار، بل إنها تسعى لمواصلة جرائمها بحق أبناء الشعب اليمني.

الحكومة كانت ولا تزال تنشد السلام

وجدد رئيس الجمهورية، حرصه على إحلال السلام الدائم والشامل وفقاً للمرجعيات الأساسية وإنهاء الحرب التي فرضتها الميليشيات الحوثية على الشعب اليمني.. مؤكداً أن الحكومة كانت ولا تزال تنشد السلام الذي يؤسس لمستقبل أمن لليمن ويحقن دماء أبناء الشعب اليمني.. معرباً عن تطلعه لممارسة المجتمع الدولي المزيد من الضغط على هذه العصابة للجنوح للسلام ووقف إطلاق النار، ووقف استهداف المدنيين والنازحين والمنشآت العامة والخاصة. وأشار الرئيس إلى الدور الإيراني التخريبي في المنطقة من خلال تغذية عناصره المتمثلة بالميليشيات الحوثية بالمال والسلاح من أجل تأجيج الصراعات في اليمن ودول الجوار وتهديد الملاحة الدولية وخلق حالة من عدم الاستقرار والأمن خدمة لأهداف إيران في اليمن والمنطقة.. مؤكداً أن أبناء الشعب اليمني لن يسمح بمرور التجربة الإيرانية وسيقف بصلابة أمام المشاريع التدميرية والتخريبية التي تصدرها إيران عبر أذرعها من العصابات والجماعات المسلحة. وقال رئيس الجمهورية" إن أيدينا مفتوحة دائماً أمام كل دعوات السلام ووقف الحرب حرصاً منا على حقن دماء أبناء الشعب اليمني، واستباب الأمن والاستقرار، وتطبيع الحياة وإعادة إعمار ما خلفته الميليشيات الحوثية".. مثمناً جهود الولايات المتحدة الأميركية وحرصها الدائم على السلام ووقف الحرب وتقديم الدعم لليمن في مختلف المجالات. من جانبه، ثمن المبعوث الأميركي، جهود الرئيس الرامية إلى إحلال السلام ووقف الحرب.. مجدداً دعم بلاده لأمن واستقرار ووحدة اليمن وإنهاء الحرب وإحلال السلام لينعم اليمن وشعبه بالأمن والاستقرار. حضر اللقاء، مدير مكتب رئاسة الجمهورية الدكتور عبدالله العليمي.

الحكومة اليمنية تقر تدابير عاجلة لدعم المسارين العسكري والاقتصادي

عدن: «الشرق الأوسط»... على وقع التطورات الميدانية في جبهات القتال واستمرار تراجع العملة اليمنية (الريال)، أفادت مصادر يمنية رسمية بأن الحكومة أقرت جملة من التدابير العاجلة أمس (السبت) لإسناد المسارين العسكري والاقتصادي. وذكرت المصادر أن مجلس الوزراء ناقش في اجتماع عقده في عدن حيث العاصمة المؤقتة برئاسة معين عبد الملك «الجدول التنفيذي لخطة للتدخلات العاجلة للحكومة في المسارين العسكري والاقتصادي، والمسؤوليات المناطة بالوزارات والجهات ذات العلاقة في إطار العمل التكاملي والموحد». وبحسب ما نقلته وكالة «سبأ» «استعرضت اللجنة المختصة بالإسناد والدعم العسكري والأمني برئاسة رئيس الوزراء وعضوية عدد من الوزراء، المهام الماثلة أمامها في اتخاذ الإجراءات والتدابير الكفيلة بتنفيذ توجيهات الرئاسة حول تسخير كافة الإمكانات لدعم الجيش وجعل المعركة الأولوية الأهم والعمل على رص الصفوف وتوحيد القوى في معركة استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب الحوثي المدعوم إيرانياً». وتطرقت اللجنة إلى برنامج عملها للتواصل والتنسيق لتوفير المتطلبات الضرورية من الجانب الحكومي وفقاً للخطة العامة الموضوعة للمعركة، وتقييم الأوضاع العسكرية والأمنية وضبط وتنظيم كل ما يتعلق بالجوانب الإدارية والمالية واللوجيستية للمعركة بالتنسيق مع قيادة القوات المشتركة، إضافة إلى تنفيذ برنامج للتعبئة الشعبية والتحشيد السياسي والجماهيري. ونقلت المصادر أن مجلس الوزراء اليمني استمع إلى إحاطة من وزير الدفاع الفريق محمد المقدشي، ورئيس هيئة الأركان العامة الفريق صغير بن عزيز، حول سير العمليات العسكرية التي يخوضها الجيش الوطني والمقاومة الشعبية ورجال القبائل والشعب اليمني، ضد الميليشيات الحوثية المدعومة إيرانياً في جبهات القتال بمحافظات مأرب وشبوة والجوف وتعز والضالع. وشددت الحكومة اليمنية على استمرار التضحيات «لإنهاء المشروع الانقلابي العنصري الذي عاث فساداً وتدميراً في اليمن وارتكب أبشع الجرائم (...) خدمة لأجندات دخيلة ومرفوضة تسعى لتحويل البلاد إلى شوكة إيرانية في خاصرة دول الجوار وتهديد أمن واستقرار المنطقة والإقليم والعالم». وجدد مجلس الوزراء اليمني «التأكيد على أن الحكومة لن تتوانى عن تقديم كل أشكال الدعم والإسناد للمعركة المصيرية للدفاع عن الثورة والنظام الجمهوري والحفاظ على هوية وعروبة اليمن، واعتبار ذلك في قائمة أولوياتها، مثمناً الوقفة الأخوية الشجاعة والجادة لدول تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة، لإسناد الشعب اليمني في المعركة الوجودية ضد المشروع الإيراني». ودعت الحكومة اليمنية - بحسب المصادر الرسمية - «إلى استشعار الجميع على المستويين السياسي والمجتمعي بأهمية توحيد الجهود للانتصار في المعركة، ونبذ كل الخلافات والتباينات وتجاوزها، وتحشيد كل الإمكانات نحو العدو المشترك للشعب اليمني والعرب عموماً». إلى ذلك، قدمت اللجنة المختصة بالإصلاحات الاقتصادية والمالية والنقدية برئاسة رئيس الوزراء وعضوية عدد من الوزراء ومحافظ البنك المركزي اليمني، أولوياتها للعمل على ضبط أسعار صرف العملة الوطنية وكبح جماح التضخم وتنمية ورفع وتوسيع الموارد وترشيد وتقليص النفقات، وغيرها من المهام المتصلة بمتابعة تنفيذ السياسات والإجراءات الخاصة بالإصلاحات الاقتصادية والنقدية والمالية المحددة، وفق ما ذكرته المصادر الرسمية. كما أجرى مجلس الوزراء اليمني «نقاشاً مستفيضاً حول الوضع المعيشي والخدمي للمواطنين على ضوء تراجع سعر العملة الوطنية وارتفاع الأسعار، إضافة إلى أسعار المشتقات النفطية والغاز المنزلي، واتخذ بهذا الخصوص عدداً من الإجراءات للتعامل معها بشكل عاجل، ووجه الوزارات والجهات ذات العلاقة بتنفيذها بصورة سريعة». ونقلت وكالة «سبأ» أن رئيس الوزراء معين عبد الملك أشار إلى الإجراءات التي تم إقرارها خلال ترؤسه اجتماعاً لقيادة ومجلس إدارة البنك المركزي اليمني، لضبط سعر صرف العملة الوطنية، بما في ذلك ضبط المضاربين ومحلات الصرافة المخالفة للقانون، واستثمار الأرصدة المتاحة للبنك المركزي من النقد الأجنبي، واستخدامها في عمليات السوق المفتوحة، ورسم آلية واضحة لتغطية اعتمادات استيراد السلع الأساسية بإجراءات شفافة، والأثر المتوقع لها خلال الفترة القريبة القادمة. وعلى ما أفادت به المصادر، شدد عبد الملك «على الوزارات والجهات ذات العلاقة لتكثيف جهودها لاستمرار تحسين الخدمات، واستقرار العملة المحلية، وتفعيل عمل القطاعات الإيرادية، واضطلاع الأجهزة الرقابية والمحاسبية بمهامها، والعمل على تصحيح الاختلالات الإدارية في مختلف قطاعات الدولة».

البنك الدولي: 51 مديرية يمنية تأثرت بالصراع... والقتلى ألف مدني في 6 أشهر

جدد تحذيراته من اتساع رقعة المجاعة وانهيار المنظومة الاقتصادية

الشرق الاوسط.... عدن: محمد ناصر... دد البنك الدولي تحذيراته من اتساع رقعة المجاعة في اليمن، مشيراً إلى أن الحرب التي تخوضها الميليشيات الحوثية أثّرت على نحو 51 مديرية، وتسببت في مقتل أكثر من ألف مدني خلال ستة أشهر. وحدد البنك الدولي ثلاثة أسباب لارتفاع أسعار الغذاء في اليمن خلال الـ18 شهراً الماضية، وقال إن ارتفاع أسعار السلع عالمياً إلى جانب الزيادة في معدلات التضخم والانخفاض الكبير في سعر العملة المحلية وزيادة كلفة نقل السلع، كانت السبب الرئيسي في ارتفاع أسعار الغذاء. وأوضح أنه اعتباراً من يونيو (حزيران) تأثرت 51 مديرية في جميع أنحاء اليمن بشكل مباشر بخطوط المواجهة النشطة، ارتفاعاً من 45 مديرية في العام الماضي و35 مديرية في نهاية عام 2019، وأن نحو 1023 مدنياً قُتلوا خلال الأشهر الستة الأخيرة، بينهم 82 طفلاً، كما تعرضت مدارس ومستشفيات لأكثر من 16 هجوماً. جاء ذلك في تقرير للبنك صدر أمس (الخميس)، عن الأمن الغذائي وأسباب ارتفاع أسعار السلع، إذ أفاد بأن ست سنوات من الحرب في اليمن دفعت إلى حافة المجاعة، وشردت ملايين الأشخاص من ديارهم، ودمرت الاقتصاد وعززت انتشار الأمراض، بما في ذلك جائحة فيروس «كورونا»، وأن الاحتياجات زادت في ظل استمرار عدم كفاية التمويل الإنساني. وقال التقرير إن ارتفاع أسعار الغذاء يؤثر في كل أسرة يمنية تنتمي للفئات الفقيرة والفئات الأكثر احتياجاً. وإن صدمات الدخل الناجمة عن جائحة «كورونا» وارتفاع أسعار الوقود تكون لها تأثيرات أشد على الأمن الغذائي للأسر الميسورة قليلاً. ووفق التحليل الذي يتناول زمان ومكان زيادة الأسعار خلال العام ونصف العام الماضيين، أشار إلى أن ثلاثة عوامل تقف وراء زيادة أسعار المواد الغذائية هي: زيادة أسعار المواد الغذائية عالمياً في أثناء جائحة «كورونا»، والزيادة السريعة في معدلات التضخم والانخفاض الكبير في قيمة العملة المحلية، والصعوبات التي واجهت استيراد الوقود من وقت لآخر في مناطق سيطرة ميليشيات الحوثي، حيث أسهمت في ارتفاع أسعار المواد الغذائية بسبب زيادة تكاليف النقل. وذكر التقرير أنه على غرار عدد من أزمات الأمن الغذائي الأخرى التي حدثت في مختلف أنحاء العالم، ثمة القليل من الأدلة على أن ارتفاع أسعار المواد الغذائية يعود إلى نقص الإنتاج الزراعي. إذ تشير التقارير إلى أن اليمن كان يستورد أكثر من 90% من احتياجاته من الغذاء قبل الصراع، وخلال العام الماضي، لم يطرأ على الإنتاج الزراعي أي تغيّر يُذكر. وخلال الفترة من يناير (كانون الثاني) حتى يونيو من هذا العام، أفاد مشروع رصد الأثر المدني بسقوط «ما يقدَّر بنحو 1023 ضحية في صفوف المدنيين في اليمن، بينما أبلغت آلية الرصد والإبلاغ عن الانتهاكات الجسيمة المرتكبة ضد الأطفال في أوقات النزاع المسلح عن مقتل 82 طفلاً، وإصابة 268 طفلاً بسبب النزاع، وسجلت 16 هجوماً على الأقل أثّرت على المدارس والمستشفيات». وخلال نفس الفترة، أشار التقرير إلى نزوح أكثر من 41 ألف شخص في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية، وفقاً لمصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة، التي تقدر أيضاً أن نحو 10 آلاف مهاجر دخلوا اليمن معظمهم من إثيوبيا والصومال، بالإضافة إلى ذلك، يستضيف اليمن نحو 140 ألف طالب لجوء ولاجئ، يعاني الكثير منهم من ظروف غير إنسانية ويواجهون تمييزاً ووصماً وتهميشاً متزايداً خصوصاً في سياق جائحة «كورونا». ويذكر التقرير أنه ومع تشغيل 50% فقط من المرافق الصحية في البلاد، فإن جائحة «كورونا» المستمرة تفرض ضغطاً إضافياً على النظام الصحي الهش بالفعل في البلاد. فبالإضافة إلى المخاطر الصحية والوفيات التي يشكّلها المرض، فقد أدى انتشاره أيضاً إلى تثبيط الناس عن التماس العلاج للاحتياجات الطبية الأخرى. كما ظلت بيئة العمل في اليمن صعبة للغاية في النصف الأول من عام 2021، من حيث الوصول التشغيلي والمتطلبات البيروقراطية. وحسب التقرير فإن تصاعد الأعمال العدائية وتحول الخطوط الأمامية إلى محافظتي مأرب والبيضاء، جنباً إلى جنب مع الاشتباكات المستمرة في حجة والحديدة والضالع ومدينة تعز والمناطق المجاورة، أدى إلى تحدي البرامج الإنسانية المستمرة وتفاقم الاحتياجات الإنسانية وزيادة النزوح. وأنه بحلول نهاية يونيو كانت 45% من المخيمات العشوائية التي تستضيف نازحين تقع على بعد 5 كيلومترات من خط المواجهة النشط. وقال إنه خلال الفترة المشمولة بالتقرير، واصل المجتمع الإنساني دعوة السلطات إلى حل العوائق البيروقراطية التي تَحول دون الوصول في الوقت المناسب والمستمر والمبدئي إلى الأشخاص المحتاجين. وأنه تم إحراز تقدم من خلال هذه المشاركة في تقليل تراكم الاتفاقات الفرعية لمشاريع المنظمات غير الحكومية المعلقة وفي الموافقة على التقدم في التقييمات المنسقة على مستوى الدولة، بما في ذلك تقييمات الأمن الغذائي وسبل العيش ومسوحات المراقبة الموحدة للإغاثة والانتقال. ويُظهر التقرير أن الاقتصاد اليمني تقلص بأكثر من النصف، منذ اندلاع الصراع، حيث يعيش أكثر من 80% من الناس الآن تحت خط الفقر. يتجلى الانهيار بشكل واضح في فقدان الدخل، وانخفاض قيمة الريال اليمني، وخسارة الإيرادات الحكومية، وارتفاع أسعار السلع الأساسية والقيود المفروضة على الاستيراد. ويشير إلى أنه في النصف الأول من هذا العام، انخفضت قيمة الريال بنحو 34% في مناطق سيطرة الحكومة اليمنية، ووصلت إلى أدنى مستوياتها، مما أدى إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية الأخرى في هذا الاقتصاد المعتمد على الاستيراد. ومع بقاء فرص كسب العيش والدخل دون تغيير، يبين التقرير أن ارتفاع كلفة سلة الغذاء بين يناير ويونيو أثّر بشكل كبير على القوة الشرائية للمدني العادي، فقد أُجبر الناس على العمل أياماً أكثر لتلبية الحد الأدنى من تكلفة الغذاء هذا العام مقارنةً بالسنوات السابقة. وعلى المستوى الوطني، ارتفع متوسط تكلفة التمويل الأصغر بنحو 23% من يناير إلى يونيو 2021، وانخفضت القدرة الشرائية للأسر الضعيفة مثل العمال الزراعيين، وهو مصدر رزق مهم لغالبية اليمنيين مقارنةً بعام 2020، في حين كانت مناطق الحكومة اليمنية الأكثر تضرراً، على الرغم من ارتفاع أسعار المواد الغذائية أيضاً في مناطق سيطرة ميليشيات الحوثي، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى ارتفاع أسعار الوقود. ووفق تقديرات البنك الدولي، فإنه وحتى مع المستويات الحالية للمساعدة الإنسانية، تعاني 12 محافظة من محافظات اليمن البالغ عددها 22 من فجوات كبيرة في استهلاك الغذاء، حيث يعاني 40% أو أكثر من السكان من عدم كفاية الاستهلاك.

السعودية: توقيف 172 موظفاً في قضايا فساد

الجريدة... أعلنت هيئة الرقابة ومكافحة الفساد السعودية (نزاهة) القبض على 172 متهما، في الفترة بين منتصف أكتوبر الماضي ونوفمبر الحالي. وذكرت الهيئة، في بيان، أنها نفذت 6061 جولة رقابية، وحققت مع 512 شخصا، مبينة أن المتهمين الموقوفين ينتمون إلى جهات عدة، منها وزارات الدفاع، والداخلية، والحرس الوطني، والخارجية، والصحة، والرئاسة العامة، وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وكانت أبرز الجرائم متعلقة بالفساد المالي والإداري، مثل الرشوة واستغلال النفوذ الوظيفي وإساءة استخدام السلطة والتزوير.



السابق

أخبار العراق... نجاة الكاظمي من محاولة اغتيال وإصابة عدد من أفراد الحماية...فصائل إيران تعتمد «سياسة حافة الهاوية» في العراق... وردّدت «كلا كلا للتزوير» و«نعم نعم للحشد» و«الموت لأميركا»..تجدد التظاهرات في بغداد .. بدء تسوية أزمة احتجاجات الجمعة الدامية في العراق..«الحشد» العراقي يلملم جراح مواجهات «الخضراء»... تقارير عن محاولة "يهود متشددين" العبور من أربيل لإيران..

التالي

أخبار مصر وإفريقيا.. حكم قضائي نهائي بحظر «الأخونة» في الجامعات المصرية ..تحالف إثيوبي معارض ينطلق من واشنطن بهدف إطاحة أبيي... بالتفاوض أو بالقوة..آبي أحمد يدعو للصمود ضد «اتحاد المتمردين»... والجيش يلجأ للقدامى..«الرئاسي الليبي» يوقف وزيرة الخارجية عن العمل.. تعثّر مبادرات الحل في السودان و«لجان المقاومة» تعلن التصعيد..حقوقيون يرفضون دعوة الرئيس التونسي لإصلاح القضاء.. أحزاب جزائرية ترفض «تجريم الاستعمار الفرنسي».. الأمم المتحدة: الشاحنتان الجزائريتان {تفحمتا} في المنطقة العازلة.. المغرب «لا يتفاوض» على الصحراء الغربية..

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,187,682

عدد الزوار: 6,939,589

المتواجدون الآن: 133