أخبار سوريا..مقتل جنديين وإصابة 3 بقصف إسرائيلي على مطار الشعيرات..قصف إسرائيلي يستهدف مواقع في وسط سوريا..تركيا تكثّف غارات الطائرات المسيّرة في شمال سوريا..مقتل مسؤول عسكري كردي كبير..و27 آخرين خلال 7 شهور..

تاريخ الإضافة الإثنين 14 تشرين الثاني 2022 - 4:04 ص    عدد الزيارات 841    التعليقات 0    القسم عربية

        


سوريا.. مقتل جنديين وإصابة 3 بقصف إسرائيلي على مطار الشعيرات..

وسائل إعلام سورية رسمية قالت إن الدفاعات الجوية للجيش السوري "تصدت للصواريخ" في ريف حمص الجنوبي الشرقي وأسقطت عدداً منها

العربية.نت... أفادت وسائل إعلام رسمية سورية، مساء الأحد، بمقتل جنديين وإصابة 3 في قصف إسرائيلي على مطار الشعيرات في ريف حمص. وقالت وسائل إعلام إن الدفاعات الجوية للجيش السوري "تصدت للصواريخ" في ريف حمص الجنوبي الشرقي وأسقطت عدداً منها. من جهته، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن انفجارات دوت في ريف حمص نتيجة القصف الإسرائيلي في المنطقة. وذكر المرصد أن القصف الإسرائيلي استهدف مواقع تابعة لحزب الله اللبناني في ريف حمص. وأضاف المرصد أن انفجارات وقعت بمنطقة مطار الشعيرات العسكري في ريف حمص نتيجة قصف بأربعة صواريخ إسرائيلية. وأضاف أن الصواريخ الإسرائيلية استهدفت مواقع في المنطقة، التي تتمركز فيها فصائل موالية لإيران وحزب الله اللبناني. وخلال الأعوام الماضية، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية في سوريا طالت مواقع للجيش السوري وأهدافاً إيرانية وأخرى لحزب الله اللبناني. ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا، لكنها تكرر أنها ستواصل تصديها لمحاولات إيران ترسيخ وجودها العسكري في سوريا.

سوريا.. الدفاعات الجوية السورية تتصدى لعدوان إسرائيلي على ريف حمص

روسيا اليوم... المصدر: وكالة "سانا"... أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" بأن الدفاعات الجوية التابعة للجيش السوري تصدت لأهداف معادية في ريف حمص الجنوبي الشرقي، وقال التلفزيون السوري أنه هجوم إسرائيلي. وقالت الوكالة إن الدفاعات الجوية السوري تصدت لأهداف معادية في سماء ريف حمص الجنوبي الشرقي وأسقطت عددا منها، ولم تذكر الوكالة حتى الآن مزيدا من التفاصيل. وفي 26 من الشهر الماضي ذكرت الوكالة الدفاعات الجوية السورية أسقطت عددا من الصواريخ الإسرائيلية المعادية في سماء محيط دمشق. وفي 21 من أكتوبر الماضي أعلن مصدر عسكري سوري أن "العدو الإسرائيلي نفذ عدوانا جويا برشقات من الصواريخ من اتجاه شمال شرق بحيرة طبريا مستهدفا بعض النقاط في محيط مدينة دمشق".

قصف إسرائيلي يستهدف مواقع في وسط سوريا

بيروت: «الشرق الأوسط»... أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأحد، بوقوع انفجارات بعد قصف إسرائيلي بأربعة صواريخ على محافظة حمص السورية. وأوضح المرصد أن القصف استهدف المنطقة التي يقع فيها مطار الشعيرات العسكري وتضم مواقع عسكرية عدة تابعة لقوات النظام وأخرى لميليشيات موالية لإيران، بينها «حزب الله» اللبناني. وسبق لإسرائيل أن استهدفت في 8 نوفمبر (تشرين الثاني) 2021 مطار الشعيرات ومحيطه، ما أدى وفق الإعلام الرسمي إلى إصابة جنديين بجروح. من جانبها، ذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» أن الدفاعات الجوية السورية تصدت «لأهداف معادية في سماء ريف حمص الجنوبي الشرقي» وأسقطت «عدداً منها»، من دون أن تحدد المواقع المستهدفة. وبث التلفزيون السوري مشاهد تظهر تصدي الدفاعات الجوية «لصواريخ العدوان الإسرائيلي». وتنفذ إسرائيل بين الحين والآخر قصفاً على مواقع عدة في سوريا، طال آخرها في 27 أكتوبر (تشرين الأول) نقاطاً في محيط دمشق، وتسبب وفق المرصد في مقتل أربعة مقاتلين موالين لإيران. خلال الأعوام الماضية، شنت إسرائيل مئات الضربات الجوية في سوريا طالت مواقع للجيش السوري وأهدافاً إيرانية وأخرى لـ«حزب الله». ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ الضربات، لكنها تكرر أنها ستواصل تصديها لما تصفها بمحاولات إيران ترسيخ وجودها العسكري في سوريا. وتشهد سوريا نزاعاً دامياً منذ 2011 تسبب في مقتل حوالي نصف مليون شخص وألحق دماراً هائلاً بالبنى التحتية وأدى إلى تهجير ملايين السكان داخل البلاد وخارجها.

تركيا تكثّف غارات الطائرات المسيّرة في شمال سوريا

مقتل مسؤول عسكري كردي كبير... و27 آخرين خلال 7 شهور

الشرق الاوسط... أنقرة: سعيد عبد الرازق... أعلنت تركيا قصف أهداف تابعة لـ«قوات سوريا الديمقراطية (قسد)» التي تشكل «وحدات حماية الشعب الكردية» غالبية قوامها، في ظل تصعيد متواصل منذ الأسبوع الماضي على مواقع سيطرتها في شمال وشمال شرقي سوريا. وقالت وزارة الدفاع التركية، في بيان، الأحد، إن طائرات مسيّرة تابعة لقواتها في سوريا رصدت ما سمّته «مجموعة إرهابيين من وحدات حماية الشعب الكردية» تستعد لشن هجوم على المنطقة المعروفة بمنطقة عملية «نبع السلام» الخاضعة لسيطرة القوات التركية وفصائل «الجيش الوطني السوري» المُوالي لأنقرة في شمال شرقي سوريا، وأن القوات التركية العاملة في المنطقة ضربت على الفور «الأهداف الإرهابية» بالمنطقة. جاء ذلك بعد ساعات من إعلان الوزارة، في بيان آخر، ليل السبت - الأحد، مقتل 8 من عناصر الوحدات الكردية في المنطقة المعروفة بـ«درع الفرات» التي تسيطر عليها القوات التركية وفصائل «الجيش الوطني» المُوالي في محافظة حلب شمال سوريا، وذلك بعد إطلاقهم «نيراناً استفزازية» على المنطقة. وقال البيان إن «النيران الاستفزازية» كان ثمنها باهظاً على الإرهابيين (مسلَّحي الوحدات الكردية التابعين لقسد)». وصعّدت القوات التركية، منذ الأسبوع الماضي، قصفها على مناطق سيطرة «قسد» في شمال وشمال شرقي سوريا، مستهدفة بالتحديد محيط مدينة تل رفعت، وقرية عين عيسى في ريف حلب، وبلدة أبو راسين، وعدد من القرى الواقعة بريف الحسكة الشمالي الغربي، وعين عيسى في ريف الرقة الشمالي، بالمدفعية الثقيلة وبضربات الطائرات المسيّرة. في هذا الإطار، أعلنت المخابرات التركية مقتل قيادي عراقي في «وحدات حماية الشعب الكردية»، في عملية نفّذتها في بلدة عين عيسى شمال، يُدعى قيس برهوسوليف، وكان يحمل اسماً حركياً هو أزاد، وعُرف بأنه مسؤول الوحدات الكردية في منطقة عين عيسى شمال الرقة، وانخرط في صفوف «حزب العمال الكردستاني»، الذي تصنِّفه أنقرة تنظيماً إرهابياً، وتعتبر «وحدات حماية الشعب الكردية» امتداداً له في سوريا، عام 2013 في منطقة سنجار العراقية، ثم انتقل إلى منطقة تل تمر في سوريا، وكان مسؤول الأسلحة الثقيلة بمحافظة الحسكة الخاضعة لسيطرة «قسد»، وشارك في «عمليات إرهابية» ضد الجيش التركي أثناء عملية «نبع السلام» عام 2019، وفقاً لما أعلنته مصادر أمنية تركية. كما قُتل قيادي من «قسد» وسائق كان برفقته، وأصيب 3 مدنيين، بينهم أطفال، بجروح خطيرة، جراء استهداف طائرة مسيَّرة تركية لسيارة على طريق الحزام الغربي بمدينة القامشلي في ريف الحسكة. وصعّدت تركيا، بالتوازي مع تهديداتها بشنّ عملية عسكرية ضد «قسد» في منبج وتل رفعت، مايو (أيار) الماضي، من استهدافاتها قيادات الوحدات الكردية عبر الطيران المسيَّر، ونفّذت عدداً من العمليات النوعية التي استهدفت القيادات والعناصر البارزة على وجه الخصوص. ووسّعت القوات التركية نطاق الاستهدافات، التي أصبحت تنفَّذ بشكل شبه يومي عقب القمة الثلاثية للدول الضامنة لمسار أستانة (روسيا وتركيا وإيران) في طهران، خلال يوليو (تموز) الماضي. ووفق إحصاء لـ«المرصد السوري لحقوق الإنسان»، بلغ عدد الاستهدافات الجوية التي نفّذتها طائرات تركية مسيّرة على مناطق نفوذ «قسد» في شمال وشمال شرقي سوريا، خلال الأشهر الـ7 الأولى من العام الحالي، 39 استهدافاً، تسببت بسقوط 29 قتيلاً، منهم 27 من مسلَّحي «قسد»، بينهم 10 نساء، إضافة إلى طفلين، وإصابة أكثر من 76 شخصاً بجروح متفاوتة. كما أودت الضربات التركية بحياة مدنيين. ووثّقت منظمة «سوريون من أجل الحقيقة والعدالة» مقتل 34 شخصاً، منهم 13 مدنياً، وإصابة 18 من المدنيين حتى يوليو الماضي. ولم يستبعد خبراء عسكريون أن تكون تركيا قد حصلت، خلال قمة طهران في يوليو الماضي، على ضوء أخضر من روسيا وإيران بالتغاضي عن استهدافاتها قيادات «قسد»، وربما على تعاون فيما يتعلق بتبادل المعلومات، مقابل التخلي عن القيام بالعملية العسكرية التي يعارضها البلدان، إلى جانب رفضها من جانب الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وأكدوا أن الطائرات المسيّرة أصبحت سلاحاً مهماً في يد القوات التركية، في ظل سيطرة روسيا على المجال الجوي في شمال سوريا، وأن ذلك خدَمَ أهدافها الرامية إلى إضعاف قوة «قسد» في ظل الدعم الأميركي والغربي الكبير المقدَّم للوحدات الكردية، برصفه حليفاً في الحرب على تنظيم «داعش» الإرهابي، حيث وجدت تركيا في ذلك وسيلة لتحقيق أهدافها بأقل التكاليف البشرية والعسكرية، إضافة إلى إضعاف قدرات «قسد» وتهديداتها للحدود التركية. في غضون ذلك، وافقت إسبانيا على تمديد فترة عمل نظام الدفاع الصاروخي «باتريوت» التابع لها على الأراضي التركية لمدة 6 أشهر، اعتباراً من نهاية العام الحالي حتى يونيو (حزيران) المقبل. ونشرت إسبانيا بعض بطاريات الـ«باتريوت» في ولاية أضنة، جنوب تركيا، على مقربة من الحدود مع سوريا، منذ مطلع عام 2015، بعد أن تسلمت تلك المهمة من هولندا التي كانت قد نشرت النظام نفسه في المنطقة مطلع يناير (كانون الثاني) 2013، لدعم جهود حلف شمال الأطلسي «ناتو» لحماية أجواء تركيا من تهديدات محتملة قادمة من الجانب السوري، حيث لا تمتلك تركيا أية بطاريات من هذا النوع. وقالت مصادر، لوكالة «الأناضول» التركية، الأحد، إن صلاحية عمل نظام «باتريوت» كانت مقرَّرة حتى نهاية العام الحالي، وإن إسبانيا مدّدت عمله، وكذلك عمل جنودها القائمون على تشغيله، 6 أشهر حتى يونيو المقبل. وعبّر وزير الدفاع خلوصي أكار عن شكره لنظيرته الإسبانية مارغريتا روبلس؛ على دعم بلادها لتركيا «بما يتماشى مع روح التضامن تحت مظلة الناتو». 



السابق

أخبار لبنان..رعد: نعمل على انتخاب «من نريد» رئيساً..يخيفنا منطق مَن يتعاطى معها كميليشيا..البطريرك صعد مواقفه الرئاسية..بكركي تعلن المجلس النيابي "مؤسسة فاشلة": الخلاص بالتدويل..قبلان يردّ على ردّ الراعي على نصرالله.. ..الكنيسة المارونية و«حزب الله» وجهاً لوجه على الجبهة الرئاسية..نصر الله يرسم «خطوطه الحمر» للتفاوض عن بُعد مع قائد الجيش اللبناني..«التقدمي» لن يتخلّى عن معوض والمرشّح التوافقي مشروط..تجمعات معارضة لـ«حزب الله» تدعم مواقف بكركي..

التالي

أخبار العراق..قتيل وعدد من الجرحى جراء قصف إيراني قرب أربيل بالعراق..أسبوعان على حكومة السوداني: «وفرة» وتهديد للعلاقات مع الخارج ..السوداني يبدأ أولى إجراءات تفعيل القطاع الخاص العراقي..كيف يتعامل رئيس الوزراء العراقي مع «الإطار التنسيقي»؟..«إلغاء التدقيق الأمني» في المناطق المحررة من «داعش» يدخل حيز التنفيذ..

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,247,718

عدد الزوار: 6,942,035

المتواجدون الآن: 104