أخبار سوريا..الأسد يبحث تطوير العلاقات مع البوسعيدي..إردوغان يعود للتلويح بعملية عسكرية في شمال سوريا بعد تفجير إسطنبول..تصعيد تركي ضدّ «قسد»: العملية البرّية لا تزال متعثّرة..رجل عصابات إيطالي مطلوب دولياً اعتُقل في إدلب وسُلِّم لبلاده..

تاريخ الإضافة الخميس 17 تشرين الثاني 2022 - 3:36 ص    عدد الزيارات 949    التعليقات 0    القسم عربية

        


الأسد يبحث تطوير العلاقات مع البوسعيدي..

الجريدة... بحث الرئيس السوري بشار الأسد، اليوم، مع وزير خارجية سلطنة عمان بدر البوسعيدي، تطوير العلاقات الثنائية ومجالات التعاون بين البلدين. وتناول اللقاء بين الأسد والوزير الضيف التعاون الثنائي المتنامي بين دمشق ومسقط في العديد من المجالات، كما جرى النقاش حول التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية. من جهته، وصف البوسعيدي سورية بالدولة المحورية في المنطقة العربية، وسلّم الوزير رسالة من السلطان هيثم بن طارق، تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين، إلى الأسد.

إردوغان يعود للتلويح بعملية عسكرية في شمال سوريا بعد تفجير إسطنبول

دعا حلفاء تركيا إلى دعمها «في مكافحة الإرهاب»

الشرق الاوسط... أنقرة: سعيد عبد الرازق... لوّح الرئيس التركي رجب طيب إردوغان مجدداً بإطلاق عملية عسكرية في شمال سوريا، على ضوء التحقيقات الجارية في تفجير «شارع الاستقلال» بميدان تقسيم في إسطنبول الأحد الماضي، الذي نسبته السلطات إلى «حزب العمال الكردستاني» وامتداده في سوريا «وحدات حماية الشعب الكردية». وقال، إن على العالم أن يدرك أن تركيا ستقوم بما يلزم على ضوء التحقيقات. وأوضح في مؤتمر صحافي، الأربعاء، على هامش مشاركته في قمة «مجموعة العشرين» في إندونيسيا، إن بلاده ستواصل «بكل حزم، تنفيذ استراتيجيتها في القضاء على خطر الإرهاب من جذوره»، مضيفاً «إن تركيا تنتظر من جميع أصدقائها وحلفائها أن يدعموا بصدق، نضالها المشروع في مكافحة الإرهاب». وتابع «أؤكد مجدداً أنه لا مكان لأي شكل من أشكال الإرهاب في مستقبل بلدنا ومنطقتنا... تنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي يحاول التستر على هزائمه في سوريا والعراق بعمليات غادرة مثل التفجير الذي وقع في شارع الاستقلال بإسطنبول الأحد الماضي». وأضاف، أن هذا الهجوم، الذي راح ضحيته 6 قتلى وأصيب فيه 81 شخصاً ونفذته سورية تدعى أحلام البشير، تدربت في معسكرات «وحدات حماية الشعب» الكردية في عين العرب (كوباني) شمال سوريا «أظهر مجدداً الوجه الدموي والقبيح للتنظيمات الإرهابية»، مشيراً إلى أن قوات الأمن التركية ألقت القبض على المنفذة خلال فترة وجيزة جداً. وعن احتمال قيام تركيا بعملية عسكرية خارج حدودها، على خلفية هجوم إسطنبول الإرهابي، قال إردوغان «الآن التحقيقات جارية بشأن الهجوم، وعلى ضوء النتائج سنقوم بما يلزم فعله، وعلى العالم أن يدرك ذلك». وسبق أن هدد إردوغان في مايو (أيار) الماضي بتنفيذ عملية عسكرية في شمال سوريا تستهدف مواقع «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد)، التي تشكل الوحدات الكردية غالبية قوامها، بهدف استكمال المناطق الآمنة شمال سوريا بهدف حماية الحدود الجنوبية لتركيا، واستيعاب اللاجئين السوريين لديها، لكن العملية قوبلت برفض من جانب الولايات المتحدة، التي تعدّ الوحدات الكردية حليفاً وثيقاً في الحرب على «داعش»، وروسيا وإيران، الداعمين للنظام السوري، فضلاً عن الاتحاد الأوروبي. في المقابل، حذر نظام دمشق من إقدام تركيا «على استغلال التفجير الإرهابي في إسطنبول ذريعةً للقيام بعمل عسكري في شمال سوريا». وقال وزير الخارجية والمغتربين السوري، فيصل المقداد «إن سوريا تدين الإرهاب أينما كان»، وحذر في الوقت ذاته، السلطات التركية «من أي استغلال لحادثة التفجير الإرهابي». ونقلت صحيفة «الوطن»، القريبة من النظام، الأربعاء، عن المقداد تصريحات علق فيها على التفجير الإرهابي في إسطنبول والتقارير التي تحدثت عن احتمال تحرك عسكري تركي في شمال سوريا رداً على الحادث، وقال «إنه إذا كانت الإدارة التركية تريد استغلال مثل هذه الحوادث ضد سوريا، فهم يعرفون أنهم هم من أرسلوا الإرهابيين إليها». وأضاف، «إنهم هم مَن أرسلوا عشرات الآلاف، وربما مئات الآلاف، فعليهم ألا يتذرعوا بمثل هذه الأحداث للقيام بنشاطات أو خطوات قد تزيد من الوضع القائم حدة وتفجراً». وبشأن تصريحات وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، عن إمكانية أن تدرس أنقرة رفع مستوى العلاقات مع سوريا من المستوى الأمني إلى الدبلوماسي، قال المقداد «نحن نستمع إلى تصريحاتهم، لكن هذا يمكن أن يبدأ بالقضاء على الإرهاب... على تركيا تقديم خطوات بعدم دعم الإرهاب، والانسحاب العسكري من الأراضي السورية، ووقف أي دعم لـ(هيئة تحرير الشام) (جبهة النصرة سابقاً) وتنظيم (داعش) الإرهابيين». في غضون ذلك، قصفت القوات التركية والفصائل الموالية لها، بالأسلحة الثقيلة، قريتي قرموغ وكوران، ضمن المناطق الخاضعة لنفوذ «قسد» بريف عين العرب (كوباني) الشرقي في شرق محافظة حلب. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، في الوقت ذاته، بأن القوات التركية والفصائل الموالية لها قصفت بالمدفعية الثقيلة، مجدداً، ناحية أبو راسين وقريتي، أم حرملة وحاج موسى شمال غربي الحسكة.

تصعيد تركي ضدّ «قسد»: العملية البرّية لا تزال متعثّرة

الاخبار... علاء حلبي ... وزير الخارجية السوري ردّ على تهديدات أنقرة، بتحذيرها من محاولة استغلال تفجير إسطنبول

جدّد اتّهام تركيا، أحزاباً كردية تنشط في سوريا، بالمسؤولية عن تفجير إسطنبول، التهديدات بشنّ عملية عسكرية ضدّ مناطق سيطرة «قسد»، كانت أنقرة فشلت مراراً في انتزاع ضوء أخضر روسي - أميركي لتنفيذها. وإذ لا تزال العقبات ماثلة أمام أيّ تحرّك تركي من هذا النوع، في ظلّ استمرار «فيتو» واشنطن وموسكو، والحالة الميدانية المعقّدة التي تعيشها مناطق نفوذ أنقرة شمالاً، فإن البديل من ذلك قد يكون تسعير الهجمات الموضعية على مواقع «قسد» وقياديّيها، وهو ما يَظهر أنه بدأ بالفعل.... على عكْس التهديدات السابقة، جاءت التهديدات التركية بشنّ عملية عسكرية في سوريا، هذه المرّة، أقلّ حدّة واندفاعاً، سواء على لسان بعض المسؤولين، أو حتى في تصريحات الرئيس رجب طيب إردوغان، الذي تحدّث ضمن خطوط عريضة خلال مؤتمر صحافي عَقده أثناء حضوره قمّة «مجموعة العشرين» (G20) في جزيرة بالي الإندونيسية. على أن تصريحات إردوغان الجديدة لم تَخْل من الإشارة إلى الدور الأميركي في دعم الأحزاب الكردية التي تَعتبرها أنقرة «إرهابية»، حيث قال إن «مَن يدعم التنظيم الإرهابي بحجّة محاربة "داعش" هُم أيضاً شركاء في كلّ قطرة دم تُراق». وجاء هذا الكلام استكمالاً لآخر مماثل أطلقه وزير الداخلية التركي، سليمان صويلو، الذي أعلن رفْض بلاده قبول تعزية السفارة الأميركية بضحايا تفجير إسطنبول، في وقت كانت ارتفعت فيه حدّة الاحتكاكات التركية - الأميركية في سوريا، إثر انحياز أنقرة إلى موسكو، وانخراطها في المسار الروسي للحلّ. وعلى الرغم من أن التصريحات التركية ظهرت أكثر انضباطاً، إلّا أن وزير الخارجية السوري، فيصل المقداد، ردّ على تهديدات أنقرة، بتحذيرها من محاولة استغلال تفجير إسطنبول والإقدام على «خطوات قد تزيد من الوضع القائم حدّة وتَفجّراً»، مذكّراً بالدور الذي لعبتْه تركيا في الحرب السورية، عبر فتْح حدودها لإدخال المقاتلين. وأشار إلى أن بلاده تستمع في الوقت الحالي إلى التصريحات التركية حول إمكانية رفْع مستوى العلاقات مع سوريا من الأمني إلى الدبلوماسي، مُجدِّداً ربْط ذلك بـ«القضاء على الإرهاب، والانسحاب العسكري من الأراضي السورية، ووقْف أيّ دعم لجبهة النصرة وتنظيم داعش»، معتبراً أن العمل بخلاف تلك الشروط «يبرهن على النيّات الحقيقية لهذه الإدارة التركية، رغم كلّ ما جرى من مباحثات خلال الفترة الماضية». وتأتي التهديدات التركية الجديدة، والتي ربطها مسؤولون أتراك بالانتهاء من العملية القائمة حالياً في شمال العراق، في وقت تشهد فيه الساحتان الميدانية والسياسية سلسلة تَحرّكات ضمن مسارات عديدة. فمن جهة، تُتابع روسيا استعداداتها لعقد لقاء، هو التاسع عشر من نوعه، ضمن «مسار أستانة» في العاصمة الكازاخية نور سلطان، بمشاركة رفيعة المستوى من الدول الضامنة (روسيا وتركيا وإيران)، وحضور وفود من دمشق والمعارضة السورية، بالإضافة إلى مشاركة من لبنان والأردن والعراق، وسط توقّعات بأن يمثّل هذا اللقاء اختباراً فعلياً لخطوات التقارب السورية – التركية، وأن يقدّم دفْعاً لجهود إعادة النازحين واللاجئين. ومن جهة أخرى، كانت واشنطن بدأت إعادة تنشيط جهودها في الملفّ السوري، بهدف معاكسة المسار الروسي، سواء عن طريق محاولة إنشاء علاقات اقتصادية وميدانية مع فصائل منتشرة في ريف حلب تمكّنت أنقرة من إجهاضها، أو من خلال خلْق تجمّعات معارِضة جديدة تنشط من الولايات المتحدة، وإعادة وجوه بعيْنها إلى الأضواء مجدّداً، مِن مِثل رئيس الوزراء الأسبق رياض حجاب، وشخصيات معارضة أخرى تعيش في قطر.

مسؤولون أميركيون قدّموا تطمينات جديدة لـ«قسد» بعدم حدوث أيّ تقدّم برّي تركي

وتُبدي مصادر كردية، في حديث إلى «الأخبار»، مخاوفها من استثمار تركيا تفجير إسطنبول - والذي نفى مسؤولون في «الإدارة الذاتية» وقائد «قسد» مظلوم عبدي تورُّط أيّ حزب كردي فيه - لرفْع مستوى الهجمات التي تنفّذها مسيّرات تركية ضدّ مواقع لـ«قسد»، لافتةً إلى أن القوات الكردية المنتشرة على جبهات القتال بدأت بالفعل اتّخاذ خطوات لمواجهة ذلك، بالإضافة إلى تعزيز القيود الأمنية على تحرّكات قياديّي «قسد» و«حزب الاتحاد الديموقراطي» الذي يقود «الإدارة الذاتية»، خصوصاً أن وتيرة الهجمات عبر المسيّرات ارتفعت بالفعل، وفق المعلومات. وتتحدّث المصادر الكردية عن تطمينات جديدة لـ«قسد» بعدم حدوث أيّ تقدّم برّي تركي في الوقت الحالي، من دون ضمانات بخصوص غارات الطائرات من دون طيّار، والتي كانت تركيا اتّخذتها بديلاً بعد تعثّر حصولها على موافقة روسية - أميركية على شنّ عملية كانت تأمل من خلالها قضْم مناطق في ريف حلب، أبرزها تل رفعت ومنبج. وتَعتبر المصادر التهديدات التركية الجديدة «محاولة لجسّ النبض مرّة أخرى حول إمكانية شنّ مِثل هذا الهجوم، بالنظر إلى الموقف الأميركي والروسي، والحالة الميدانية المعقّدة التي تعيشها مناطق سيطرة أنقرة شمالاً بعد الاقتتال الفصائلي، وفي ظلّ عمليات إعادة هيكلة الفصائل الجارية حالياً». وإلى جانب ما تَقدّم، تستهدف التصريحات التركية الجديدة، أيضاً، تهدئة الأجواء الداخلية التي شهدت تصاعداً كبيراً في خطاب الكراهية ضدّ اللاجئين السوريين، على خلفية استغلال هذا الملفّ في العملية الانتخابية الرئاسية. ولربّما يكون من شأن هذا التصاعد دفْع إدارة إردوغان إلى تسريع وتيرة ترحيل اللاجئين السوريين، الذين تُقدّر الداخلية التركية عددهم في الوقت الحالي بنحو 3.5 ملايين سوري، بعد ترحيل أكثر من 500 ألف إلى مساكن مؤقّتة ضمن مشروع «مدن الطوب».

رجل عصابات إيطالي مطلوب دولياً اعتُقل في إدلب وسُلِّم لبلاده

متزعم «مافيا كامورا» وكان في طريقه إلى مناطق النظام حيث المخدرات تصنيعاً وتهريباً

(الشرق الأوسط)... إدلب (شمال سوريا): فراس كرم... كشفت وزارة الداخلية في حكومة «الإنقاذ السورية»، وهي الذراع المدنية لـ«هيئة تحرير الشام»، في إدلب بشمال غربي سوريا، عن إلقاء القبض على «متزعم أخطر مافيا إيطالية» في أثناء محاولته العبور إلى مناطق النظام السوري قادماً من تركيا، وذلك بعد أشهر عدّة من اعتقاله والتحقيق معه، قبل معاودة تسليمه إلى روما. وقال محمد عبد الرحمن، وزير الداخلية في حكومة «الإنقاذ» التي تُمسك بالجانب الإداري في إدلب، في تصريح خاص لـ«الشرق الأوسط»، إنه «ألقي القبض على برونو كاربوني (45 عاماً) في شهر مارس (آذار) الماضي، من قبل حرس الحدود، خلال محاولته دخول الأراضي المحررة شمال غربي سوريا، بعد تمكنه من الهروب عدة مرات، والتنقل بين دول عربية وأوروبية منتحلاً هويات متفرقة». وأشار، إلى أن كاربوني جاء أخيراً إلى سوريا «بنية الإقامة في مناطق النظام السوري، كونها تعتبر أفضل مأوى له بعيداً عن القانون، كما أنها تعتبر المكان المناسب لعمله بالقرب من أهم مصادر صناعة المخدرات في العالم؛ حيث تصنع بإشراف ضباط ومؤسسات (النظام المجرم) و(حزب الله) اللبناني». وأوضح عبد الرحمن أن «كاربوني انتحل هذه المرة شخصية رجل يحمل الجنسية المكسيكية، مبرراً هروبه من بلاده بحجة التخلص من غرامة مالية ضخمة فرضت عليه نتيجة عمله بساعات (رولكس) المزورة، وعليه شكك عناصر وزارة الداخلية بصحة الرواية، وبدأت التحقيقات اللازمة؛ حيث تبين بعدها زيف المعلومات التي قدمها، وأنه إيطالي متورط في أعمال إجرامية على مستوى دولي، وأحد المطلوبين للاتحاد الأوروبي، ومحكوم عليه بالسجن 20 عاماً، بتهم إجرامية... وحين استكملت وزارة الداخلية جمع البيانات والمعلومات اللازمة في قضيته، بدأت إجراءات تسليمه إلى حكومة بلاده، بتسهيلات من الجانب التركي». وكان وزير الداخلية في حكومة «الإنقاذ السورية»، وصف في تسجيل مصور، برونو كاربوني بأنه: «متزعم (مافيا كامورا)، وهي أشهر وأخطر مافيا في إيطاليا ودول أوروبا»، وتبين أنه متورط «في أعمال إجرامية، على رأسها الاتجار بالبشر والمخدرات وجرائم قتل وترؤس عصابة في إيطاليا». وأعلن أنه عقب «الانتهاء من التحقيقات وتثبيت الأدلة، جرى تسليمه إلى بلاده أصولاً عن طريق تركيا» التي شكرها على التسهيلات التي قدمتها. من جانبه، قال المتحدث الرسمي باسم جهاز «الأمن العام» في إدلب، إن «السلطات الإيطالية والإماراتية استطاعت اعتقال نحو 34 متورطاً في العصابة ذاتها التي يتزعمها برونو، وهو الحلقة الأهم».



السابق

أخبار لبنان..باسيل يطلّ من باريس..باريس لتذليل "عقبة باسيل": لا "مقايضة" على الرئاسة!..السنّة في الاستحقاق الرئاسي من صوت وازن إلى أصوات متفرّقة..ميقاتي: مع أميركا لا نأي بالنفس!..مناورة «حزب الله» الرئاسية..من الدعوة للتوافق إلى «سنأتي بمن نريد».. «القوات» يدعو المجتمع الدولي للضغط باتجاه انتخاب رئيس للبنان..

التالي

أخبار العراق..قآني في بغداد: مَهمّة إنهاء «الازدواجية» الكردية..واشنطن للسوداني: لن نتعامل مع وزراء عراقيين من فصائل إرهابية..السوداني يشيد بدور السعودية في المنطقة ويدعو إلى إنصاف العراق نفطياً..لجنة عليا للتحقيق بقضايا الفساد الكبرى داخل هيئة النزاهة الاتحادية..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,628,917

عدد الزوار: 6,904,745

المتواجدون الآن: 99