أخبار العراق..بغداد تؤكد جدية طرح الملفات الثنائية مع أنقرة..السوداني يدعو تركيا لزيادة الإطلاقات المائية لنهر الفرات..تركيا - العراق: زحمة زيارات بلا نتائج..

تاريخ الإضافة الخميس 24 آب 2023 - 5:32 ص    عدد الزيارات 656    التعليقات 0    القسم عربية

        


العراق يدعو تركيا لزيادة حصصه المائية..

بغداد تؤكد جدية طرح الملفات الثنائية مع أنقرة

الشرق الاوسط...بغداد: فاضل النشمي.. حض رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، الحكومة التركية، على زيادة حصصه المائية من نهر الفرات، وذلك بعدما اعتمدت أنقرة زيادة إطلاقات نهر دجلة، حيث تعاني بلاد ما بين النهرين من شح المياه مع بلوغ درجات الحرارة مستويات قياسية في الصيف. ودعا السوداني لدى استقباله وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، تركيا لزيادة الإطلاقات المائية لنهر الفرات مثمناً المبادرة التركية الأخيرة بزيادة الإطلاقات المائية لنهر دجلة، حسبما أفاد بيان رئاسة الوزراء العراقية. من جانبه، أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، التوصل إلى اتفاق مع نظيره العراقي فؤاد حسين لتشكيل لجنة مشتركة دائمة بشأن المياه. وقال فيدان خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين غداة وصوله إلى بغداد، إن «الحكومة التركية تتابع عن كثب نقص المياه في العراق ونتعامل مع القضية من وجهة نظر إنسانية وتم التوصل خلال المباحثات إلى تشكيل لجنة مشتركة دائمة بشأن المياه». وشدد السوداني على جدية بلاده في طرق كل الملفات الثنائية مع تركيا «بروح التعاون وحسن الجوار»، متحدثا عن توافر الفرص الواعدة بين البلدين. وجدد السوداني تعهد بلاده بانها «لن تسمح لأي جهة أو تنظيم، تحت أي مسمى، أن يعبث بالأمن أو استخدام الأراضي العراقية منطلقاً للاعتداء على دول الجوار».

السوداني يدعو تركيا لزيادة الإطلاقات المائية لنهر الفرات

أنقرة تتابع عن كثب نقص المياه في العراق

فاضل النشمي.. دعا رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، الأربعاء، تركيا إلى زيادة الإطلاقات المائية لنهر الفرات، وذلك بعد استجابة أنقرة في وقت سابق، في زيادة إطلاقات نهر دجلة، حيث يعاني النهران من شح مياه غير مسبوق يهدد بمزيد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والبيئية. وجاءت دعوة السوداني، خلال استقباله وزير خارجية الجمهورية التركية هاكان فيدان، الذي وصل إلى العراق والوفد المرافق له، مساء الثلاثاء، وتنهي الزيارة، الأربعاء. وذكر بيان صادر عن المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء أن اللقاء «بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل توطيد التعاون المتبادل على مختلف المستويات والصعد، والبحث في تعزيز الشراكة الاقتصادية، وجهود مكافحة الإرهاب بين البلدين». ونقل البيان عن السوداني قوله إن: «العراق جادّ بطرح جميع الملفات، بروح التعاون وحسن الجوار، إضافة إلى توافر الفرص الواعدة لمزيد من التعاون الاقتصادي والتجاري، وأن مشروع طريق التنمية هو أفضل مثال على ذلك، بما يمثله من كونه أحد أهمّ الممرات الاقتصادية في المنطقة والعالم، ويحوي الفرص الاقتصادية الكبيرة المتاحة». وجدد السوداني تعهد بلاده بأنها «لن تسمح لأي جهة أو تنظيم، تحت أي مسمى، أن يعبث بالأمن أو استخدام الأراضي العراقية منطلقاً للاعتداء على دول الجوار، وهذا موقف مبدئي ثابت كما نص عليه الدستور، ونتوجه نحو تفعيل المزيد من التعاون في إطار اللجان الأمنية المشتركة مع تركيا واعتماد الحوار، بعيداً عن التصرف أحادي الجانب». وفيما تشتكي بغداد غالباً من الهجمات التي تشنها القوات التركية داخل أراضيها بذريعة محاربة «حزب العمال الكردستاني» التركي، تقول أنقرة إن بغداد لم تقم بما يكفي لمحاربة عناصر الحزب الموجودين على أراضيها والمصنفين تركياً ضمن لائحة الإرهاب. وأشار السوداني إلى «ضرورة التنسيق بين العراق وتركيا في مختلف القضايا الإقليمية، لتبنّي مواقف مشتركة تخدم مصالح الشعبين، مثمناً المبادرة التركية الأخيرة بزيادة الإطلاقات المائية لنهر دجلة، وندعو تركيا لزيادة الإطلاقات المائية لنهر الفرات أيضاً». وفي لقاء مماثل مع وزير الخارجية التركي، أكد رئيس الجمهورية عبد اللطيف رشيد «أهمية الوصول إلى تفاهمات بين البلدين بشأن الحصول على حصة عادلة وكافية من المياه تغطي احتياجات أبناء شعبنا الضرورية، وأن العراق يعاني من أزمة حادة في المياه أثرت بشكل كبير على مجمل الحياة العامة للعراقيين بسبب انخفاض تدفق المياه العابرة للحدود في نهري دجلة والفرات وروافدهما». وأشار رشيد إلى «أهمية استيعاب جميع الجوانب وبالأخص أزمة المياه التي يتحملها الجانبان»، مشدداً على «جدية الجانب العراقي في بذل الجهود الحثيثة لترشيد استخدام المياه وإعادة تأهيل نُظم الري والصرف الصحي من خلال استخدام التقنيات الحديثة، وتحسين إدارة المياه وبناء السدود والخزانات». من جانبه، أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، التوصل إلى اتفاق مع نظيره العراقي فؤاد حسين لتشكيل لجنة مشتركة دائمة بشأن المياه. وقال فيدان، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، غداة وصوله إلى بغداد، إن «الحكومة التركية تتابع عن كثب نقص المياه في العراق، ونتعامل مع القضية من وجهة نظر إنسانية، وتم التوصل خلال المباحثات إلى تشكيل لجنة مشتركة دائمة بشأن المياه». وأضاف: «إننا ندعم حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، ومساعيه لتجديد البنية التحتية في البلاد، ورؤيته في إنشاء مشروع طريق التنمية والأهمية التي يوليها للمشروع الذي سيجلب الازدهار للعراق والمنطقة، ويحول العراق إلى مركز للنقل بالمنطقة». وبيّن الوزير التركي أن «الاجتماع مع وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين تطرق لموضوعات مكافحة الإرهاب، وما يتعلق بحزب العمال الكردستاني، وتداولنا في إزالة العقبات أمام المستثمرين في البلدين». وكشف عن أن «حجم التجارة بين العراق وتركيا يصل إلى 25 مليار دولار وهو يتخلف عن الإمكانيات الحقيقية». ويتوقع المراقبون أن تمهد زيارة وزير الخارجية التركي، الأرضية المناسبة، للزيارة المرتقبة للرئيس التركي رجب طيب إردوغان خلال الأيام المقبلة، ويرجحون أن تسفر زيارة الرئيس عن توقيع المزيد من الاتفاقيات بين البلدين، خاصة في مجال إعادة ضخ النفط العراقي إلى ميناء جيهان التركي، إلى جانب اتفاقية للأمن وللشراكة في بناء مشروع طريق التنمية الذي يربط الموانئ العراقية في جنوب البلاد بالأراضي التركية.

تركيا - العراق: زحمة زيارات بلا نتائج

الاخبار..تقرير فقار فاضل.. وزير الخارجية التركي فوجىء بعد وصوله إلى بغداد بفشل مفاوضات أنقرة النفطية

بغداد | تتوالى الزيارات المتبادلة بين المسؤولين العراقيين والأتراك، في ظلّ بروز تعقيدات إضافية في العلاقات، يبدو مردّها تصعيد تركي مقصود للضغوط على العراق، لدفعه إلى التنازل عن قرار تحكيم دولي صدر لمصلحته، ويأمر أنقرة بدفع 1.5 مليار دولار لبغداد عن صادرات نفطية غير مصرّح عنها من إقليم كردستان عبر الأراضي التركية. ولذلك، فشلت المفاوضات حول استئناف الصادرات النفطية، فيما ملفّ مياه دجلة والفرات لا تزال تتحكّم به تركيا إلى حدّ كبير، ممتنعةً عن تزويد العراق إلّا بالكميات التي تريدها من مياه النهرين، ما يسفر عن أزمة جفاف مستمرّة لدى الأخير .... عقد وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، الثلاثاء، محادثات مع نظيره العراقي، فؤاد حسين، في إطار زيارة له إلى بغداد، تُقدّر مصادر حكومية أنها ستمهّد لزيارة الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، إلى العراق، والتي أُعلن عنها نهاية تموز الماضي، من دون تحديد موعد رسمي لها من الجانبين حتى الآن. وأعلن حسين، عقب المحادثات، التوصّل إلى اتفاق على تشكيل لجنة لمعالجة أزمة المياه، علماً أن العراق يعاني انخفاضاً حادّاً في مناسيب نهرَيه دجلة والفرات، اللذَين تتّهم بغداد أنقرة بخفض تدفّق حصّتها منهما بشكل كبير، بسبب تشييد السدود عند المنبع. كذلك، أعلن حسين، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع فيدان، طرح موضوع استئناف تصدير النفط العراقي عبر الموانئ التركية، فيما في الملفّ الأمني، تمّ التطرّق إلى مسألة التواجد العسكري التركي في شمال العراق، حيث تشنّ القوات التركية عمليات عسكرية منتظمة برّية وجوية ضدّ مقاتلي «حزب العمال الكردستاني»، تلتزم سلطة بغداد الصمت حيالها. أيضاً، جرى بحث الملفّ الاقتصادي وملفّ الجمارك وكيفية إدارتها بين العراق وتركيا، وسمات الدخول بين البلدَين، مع التذكير بأن العراق يستورد معظم حاجاته من السلع والبضائع من دول الجوار وخاصة تركيا، التي قد يصل حجم المستوردات منها سنوياً، بحسب «هيئة الإحصاء التركية»، إلى نحو 20 مليار دولار. وكانت كشفت وكالة «رويترز»، أوّل من أمس، عن عدم توصّل وزيرَي النفط، العراقي حيان عبد الغني، والتركي ألب أرسلان بيرقدار، خلال اجتماع في أنقرة، إلى اتفاق على استئناف تصدير النفط من إقليم كردستان. وفي 25 آذار الماضي، توقّفت صادرات نفط الإقليم عبر ميناء جيهان التركي، إثر حكم هيئة تحكيم دولية، بأن على تركيا دفع تعويضات للعراق بقيمة 1.5 مليار دولار عن الصادرات غير المصرّح بها. ويقول المتحدث باسم الحكومة العراقية، باسم العوادي، لـ«الأخبار»، إن زيارة وزير الخارجية التركي إلى العراق جاءت في إطار «مناقشة ملفات مهمّة كالملفّ الأمني، والمياه، وتصدير نفط إقليم كردستان عبر الأنبوب التركي، والشركات التركية العاملة في العراق أو التي لديها تعاقدات معه»، مضيفاً أن «الزيارة إجمالاً هي تهيئة لزيارة الرئيس التركي إلى بغداد لاحقاً»، و«تكملة لزيارة وزير النفط العراقي مع وفد رفيع المستوى إلى أنقرة». ويبيّن المتحدّث باسم وزارة الخارجية العراقية، أحمد الصحاف، بدوره، «أننا طرحنا مسألة سمات الدخول إلى تركيا، في ظلّ وجود نحو 700 ألف عراقي يقيمون هناك بهدف تعزيز العلاقات»، مضيفاً، في حديث إلى «الأخبار»، أن «الوزير فؤاد حسين ناقش مع نظيره أهمية وجود نحو 850 شركة تركية تعمل في العراق، فضلاً عن تعزيز التعاون الاقتصادي والتنموي خدمة للبلدين»، متابعاً «(أنّنا) اقترحنا توسيع اللجنة المشتركة بين الجانبين من حيث الأعضاء والمضمون، وطرحنا عقد اجتماع للجنة قبل الزيارة المرتقبة للرئيس التركي». ويزيد «(أنّنا) اقترحنا أن تستضيف بغداد اجتماع اللجنة المشتركة، لتشكيل لجنة تجارية واقتصادية تهدف إلى دعم رجال الأعمال والقطاع الخاص، وأيضاً تشكيل لجنة مشتركة تضمّ وزراء الخارجية والدفاع والمخابرات، بهدف مواجهة الإرهاب وتقويض قدراته».

وزير الطاقة التركي طلب الحصول على 20 دولاراً عن كلّ برميل نفط خام مصدَّر عبر الأراضي التركية

أمّا المحلّل السياسي التركي، إسلام أوزجان، فيلفت إلى أن «زيارة الوزير الخارجية التركي لبغداد لها أربعة عناوين بارزة: مشروع طريق التنمية، ومشكلة حزب العمال الكردستاني، ومشكلة المياه، ومسألة زيادة حجم التجارة بين البلدين». ويرى أوزجان، في تصريح إلى «الأخبار»، أن «العامل الرئيس الذي يدفع العراق إلى الانفتاح على العالم عبر تركيا هو الترتيبات الحدودية التي تقيّد إيصال النفط العراقي إلى العالم عبر الخليج. فالعراق الذي يتمتّع باحتياطيات غنية من النفط والغاز الطبيعي ليست لديه حدود لبناء ميناء في المياه العميقة في الخليج، وهذا يخلق صعوبات خطيرة في نقل وتسويق الاحتياطيات»، مشيراً إلى أن «الدولة العراقية تحاول في الغالب تسويق نفطها عبر موانئ جيرانها مثل الكويت والسعودية وتركيا، لكن تدهور العلاقات مع جيرانها العرب، خاصة منذ التسعينيات، أدّى إلى الحدّ من وصول البلاد إلى الأسواق الدولية». كما يعتقد أن «الرغبة في الحصول على حصّة من مبادرة الحزام والطريق الصينية قد دفعت إدارة بغداد إلى القيام بمثل هذا المشروع الطموح (طريق التنمية)». أمّا بالنسبة إلى قضية «حزب العمال»، فيقول إن «الوفد التركي المفاوض سوف يطلب رسمياً من العراقيين تطبيق الأساليب والإجراءات نفسها ضد حزب العمال، كما فعلوا ضدّ مجاهدي خلق الذين تمّ نزع سلاحهم وطردهم من العراق»، مستدركاً بأن «الحكومة العراقية ليست في وضع يسمح لها بتقديم مثل هذا الوعد لتركيا وتقديم الضمانات لتنفيذه»، معتبراً أنه «من أجل الاستجابة لهذا الطلب، سيتعيّن عليها إقناع إيران والحشد الشعبي، وكذلك الولايات المتحدة وأوروبا في الخلفية. لذلك، يبدو هذا حلماً مستحيلاً». من جهته، يعتقد الباحث في الشؤون الاقتصادية، حيدر الشيخ، أن سبب عدم توصّل وزير النفط العراقي ووزير الطاقة التركي إلى اتفاق بشأن استئناف تصدير نفط إقليم كردستان عبر ميناء جيهان التركي، هو الشروط التعجيزية من الجانب التركي، الذي اشترط على العراق إسقاط التعويض المالي والدعوة المقامة على تركيا في المحكمة الدولية. ويقول الشيخ، لـ«الأخبار»، إن «وزير الطاقة التركي طلب من نظيره العراقي الحصول على 20 دولاراً عن كلّ برميل نفط خام مصدَّر عبر الأراضي التركية، منها 13 دولاراً تذهب إلى الحكومة التركية، و7 دولارات إلى الشركة التركية الناقلة للنفط، وهذا ما رفضه الوزير العراقي، وما دفع إلى تأجيل المفاوضات إلى إشعار آخر». ويكمل الشيخ أن «زيارة وزير الخارجية التركي إلى بغداد كانت استكمالاً للتفاوض بخصوص تصدير النفط، إضافة إلى ملفّات أخرى، إلّا أن الوزير التركي فوجئ بعد وصوله إلى بغداد بفشل المفاوضات التي أجريت في أنقرة بين وزير الطاقة التركي ونظيره العراقي». ويرى الباحث في الشأن العراقي، جودت كاظم، بدوره، أن مجمل الزيارات هي لغرض معالجة مشكلة الخسائر التي تورّط فيها العراق منذ توقّف صادرات نفط الإقليم عبر ميناء جيهان التركي، والتي سرعان ما بدأت تظهر للعيان، فضلاً عن انسحاب الشركات الأجنبية من العمل في كردستان. ويَعتبر كاظم، في تصريح إلى «الأخبار»، أن «حكومة محمد شياع السوداني تسعى بكلّ ثقلها إلى معالجة أزمة المياه التي يعانيها العراق، وربما تتسبّب بكوارث بيئية ومعيشية، فلهذا ترى السوداني جادّاً في إدارة المفاوضات مع أنقرة لحلّها في أسرع وقت ممكن».



السابق

أخبار سوريا..«للصبر حدود»..السويداء تهتف ضد الإجراءات الاقتصادية..والفساد..مشايخ الدروز ينضمون للحراك ضد الأسد..ودعوات لطرد إيران وروسيا من سورية..ومستشارة الأسد تصف المحتجين بالمرتزقة.. شيخ عقل الدروز يدعو إلى «وقفة لا رجعة عنها»..مظاهرات درعا تندد بتدهور الحالة المعيشية والاقتصادية وتطالب بالتغيير..المندوبة الأميركية: الصراع في سوريا ينشر الاضطراب والنظام يسهل تهريب المخدرات..قائد القيادة المركزية الأميركية يتفقد مخيمي «الهول» و«روج»..

التالي

أخبار دول الخليج العربي..واليمن..ليندركينغ يدعو الحوثيين إلى اغتنام فرصة غير مسبوقة لتحقيق السلام..موجة سطو حوثية على العقارات في صنعاء والمحويت وإب..الحوثيون يعتزمون إسقاط آلاف الموظفين من قوائم الرواتب..العلاقات الصينية - الخليجية «أكثر من مجرد نفط»..البديوي يؤكد على الأهمية الاستراتيجية للعلاقات الخليجية - الأميركية..العيسى يؤكد على أهمية الوعي الديني خلال لقائه علماء القرن الأفريقي..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 154,873,716

عدد الزوار: 6,969,532

المتواجدون الآن: 94