أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..أميركا ترصد تقدماً أوكرانياً «ملحوظاً»..بوتين أكد أن روسيا «لن تقهر»..ولافروف ثمّن دور السعودية في الأزمة..البنتاغون: لسنا في حالة حرب مع روسيا وعليها وقف حربها مع أوكرانيا..بوتين: روسيا «لا تُقهر»..ما سبب تفوّق هجمات المسيّرات الأوكرانية على تلك الروسية؟..بوتين: سألتقي قريباً بالرئيس الصيني..البيت الأبيض يحذر من «أسوأ إخفاق للاستخبارات الأميركية»..ماكرون يدعو إلى الحزم في منع العباءة بالمدرسة..

تاريخ الإضافة السبت 2 أيلول 2023 - 5:40 ص    عدد الزيارات 709    التعليقات 0    القسم دولية

        


أميركا ترصد تقدماً أوكرانياً «ملحوظاً»..

بوتين أكد أن روسيا «لن تقهر»... ولافروف ثمّن دور السعودية في الأزمة

الشرق الاوسط...واشنطن: إيلي يوسف موسكو: رائد جبر.. يصف مسؤولون عسكريون أميركيون التطورات الميدانية الأخيرة، التي حققت فيها أوكرانيا «تقدماً ملحوظاً» على جبهات القتال، بأنها قد تكون «مفتاحاً» لتداعيات أكبر. ونقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن هؤلاء قولهم إن التقدم بضعة كيلومترات عبر الدفاعات المحيطة ببلدة بفيربوف الصغيرة في جنوب شرقي أوكرانيا، قد يمثل مكسباً متواضعاً، مقارنة بنحو 20 في المائة من الأراضي التي تحتلها روسيا. ومن شأن الاختراق الناجح للدفاعات التي أمضت قوات موسكو أشهراً في بنائها، أن يسمح للقوات الأوكرانية بالاستيلاء على المزيد من الأراضي، واستهداف المزيد من خطوط الإمداد الحيوية لروسيا. ويضيف هؤلاء أن هدف كييف الأوسع هو اختراق شريط الأراضي التي تحتلها روسيا والممتدة من الحدود الشرقية لأوكرانيا مع روسيا إلى القرم، وقطع الطرق المؤدية إلى شبه الجزيرة، حيث يتمركز الأسطول الروسي في البحر الأسود. وأكد الرئيس فلاديمير بوتين، الجمعة، خلال لقائه فتياناً بمناسبة بدء العام الدراسي، أن روسيا اليوم «لا تقهر»، على غرار ما كانت عليه خلال الحرب العالمية الثانية. وقال بوتين: «فهمت سبب انتصارنا في الحرب الوطنية الكبرى: التغلب على شعب يتمتع بهذه المعنويات أمر مستحيل. كنا لا نقهر على الإطلاق، واليوم، لا نزال على هذا النحو». إلى ذلك، أشاد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بمستوى العلاقات المتطورة مع السعودية، وقال إن المملكة لعبت دوراً بنّاءً في جهود الوساطة لتسوية النزاع في أوكرانيا.

البنتاغون: لسنا في حالة حرب مع روسيا وعليها وقف حربها مع أوكرانيا

عسكريون أميركيون: أوكرانيا توسع اختراقاتها للخطوط الروسية وتضع خطوطها اللوجيستية في متناول مدفعيتها

الشرق الاوسط...واشنطن: إيلي يوسف... أكدت الولايات المتحدة أنها «ليست في حالة حرب مع روسيا»، وأن الوقت قد حان لإنهاء حربها على أوكرانيا؛ لأن الملايين والملايين من الناس يتأثرون كل يوم بهذه الحرب بشكل أو بآخر. وقال الجنرال بات رايدر، المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، خلال إحاطة صحافية في البنتاغون، الخميس، إنه من وجهة نظر الولايات المتحدة، نحن لسنا في حالة حرب مع روسيا، بل نركز على دعم أوكرانيا حتى تتمكن من الدفاع عن نفسها وعن سيادتها. وأضاف أن الوقت قد حان لإنهاء هذه الحرب، والتي تحتاج في الحقيقة، إلى قرار روسي بالانسحاب من أوكرانيا، وإعادة أراضيها المحتلة إلى الشعب الأوكراني. غير أنه أضاف قائلاً: «لكننا نعلم أن هذا الأمر لن يحدث الآن، لذا سنواصل التركيز على دعم أوكرانيا، والعمل مع حلفائنا وشركائنا؛ لضمان حصولهم على ما يحتاجونه للدفاع عن بلادهم».

اختراقات تنذر بتداعيات أكبر

في هذا الوقت، يصف مسؤولون عسكريون أميركيون، التطورات الميدانية الأخيرة التي حققت فيها أوكرانيا «تقدماً» على جبهات القتال، بأنها قد تكون «مفتاحاً» لتداعيات أكبر، خصوصاً أن الاختراقات التي حققتها القوات الأوكرانية للخطوط الروسية، هذا الأسبوع، ورغم أنها خطوة صغيرة فإنها تفتح الباب على إمكانات كبيرة. فالأوكرانيون يحاولون شق طريقهم تدريجياً عبر الخط الدفاعي الروسي الرئيسي في الجنوب الشرقي تحت نيران كثيفة لتوسيع الشقوق التي فتحوها، وتحقيق اختراق واسع النطاق. وبعد 3 أشهر من إطلاق كييف هجومها المضاد، تبدو اللحظة الراهنة حاسمة؛ لأن اختراقاً واسع النطاق من شأنه أن يسمح لأوكرانيا بإدخال المركبات المدرعة وإحداث الفوضى بين القوات الروسية. تقول صحيفة «وول ستريت جورنال» إن التقدم بضع كيلومترات عبر الدفاعات المحيطة بفيربوف، وهي بلدة صغيرة في جنوب شرقي البلاد، غير معروفة حتى من معظم الأوكرانيين، قد يمثل مكسباً متواضعاً، مقارنة بنحو 20 في المائة من الأراضي التي تحتلها روسيا، أو بالمكاسب السابقة التي حققها الأوكرانيون. وهو الأمر الذي كان ينتظره القادة العسكريون الغربيون. ولكن إذا تمكنت القوات الأوكرانية من عبور حقول الألغام والخنادق والحواجز الإسمنتية المعروفة باسم «أسنان التنين»، فإنها بذلك تكون قد تغلبت على العوائق التي تأمل روسيا أن يكون من الصعب تجاوزها، حيث يتمركز العديد من أفضل قوات موسكو على خط المواجهة. فكل كيلومتر من تقدم القوات الأوكرانية يجعل مدفعيتها أقرب إلى ضرب الأهداف الروسية التي ظلت حتى الآن بعيدة المنال، بما في ذلك الطرق وخطوط القطارات عبر مدينة توكماك الإقليمية، وخصوصاً الطريق السريع، «أم 14»، الذي يمتد على الشاطئ الجنوبي الشرقي للبلاد، والذي تعتمد عليه روسيا لنقل الإمدادات الحيوية. ومن شأن الاختراق الناجح للدفاعات التي أمضت قوات موسكو شهوراً في بنائها، أن يسمح للقوات الأوكرانية بالاستيلاء على المزيد من الأراضي، واستهداف المزيد من خطوط الإمداد الحيوية لروسيا، وتقويض قدرتها على شن حرب عبر منطقة أوسع بكثير. ويتمثل هدف كييف الأوسع في اختراق شريط الأراضي التي تحتلها روسيا والممتدة من الحدود الشرقية لأوكرانيا مع روسيا إلى شبه جزيرة القرم. ومن المحتمل أن يؤدي قطع الجسر البري إلى قطع الطرق المؤدية إلى شبه جزيرة القرم، حيث يتمركز أسطول البحر الأسود الروسي. حتى الآن، لم يعلق المسؤولون الروس على التقدم الأوكراني في فيربوف، والذي أعقب استعادة أوكرانيا لقرية روبوتين، على بعد نحو 10 كيلومترات غرباً. وقال بيلي فابيان، وهو خبير استراتيجي سابق في البنتاغون وضابط مشاة بالجيش الأميركي: «كل العقبات ليست سوى مطبات سرعة، إذا لم يتم التحكم فيها بالنيران ولم تكن جزءاً من خطة دفاعية أكبر». وفي حين أن توكماك هي أكبر هدف قريب للقوات الأوكرانية المتقدمة، فإنها قد لا تشن هجوماً على المدينة، التي تقع على بعد نحو 20 كيلومتراً جنوب روبوتين، وتحيط بها الآن التحصينات الروسية، حسبما قال محللون غربيون.

تهديد الخطوط اللوجستية الروسية

وقال ترينت تيلينكو، المسؤول السابق في وكالة إدارة العقود الدفاعية التابعة للبنتاغون، إنه إذا تمكنت قوات كييف من دفع خط المواجهة إلى نحو 10 كيلومترات خارج توكماك، فإن قوات المدفعية الأوكرانية المزودة بمدافع وفيرة من عيار 155 ملم ستكون قادرة على استهداف خطوط السكك الحديدية والطرق اللوجيستية العسكرية الروسية. وقال تيلينكو إن توسيع الجبهة إلى مسافة 10 كيلومترات، «سيجعل توكماك عديمة الفائدة كعقدة نقل على الطرق والسكك الحديدية». وعند تلك المسافة، يمكن للمدفعية الأوكرانية البقاء على بعد نحو 16 كيلومتراً خلف الجبهة، وهي مسافة قال إنها كافية لتكون آمنة نسبياً من نيران البطاريات الروسية المضادة. وحتى من دون الاقتراب من الهدف، فإن كل تقدم يسمح للصواريخ الأوكرانية طويلة المدى، مثل «هيمارس» و«أم270» التي يصل مداها إلى أكثر من 80 كيلومتراً، بضرب المزيد من الأصول الروسية. ورغم أن طريق «أم14» يبعد هذه المسافة، لكن يجب أن تبقى منصات إطلاق تلك الصواريخ بعيدة بشكل كاف من أجل الأمان، حيث إن المكاسب التي حققتها أوكرانيا أخيراً، لم تؤد بعد إلى حمايتها من الاستهداف الروسي. ويأمل القادة العسكريون الأوكرانيون أن يسمح لهم اختراق الجبهة الروسية في فيربوف، بفتح ثغرة أكبر بكثير وإغراقها بالعشرات من الدبابات والمركبات المدرعة الغربية الصنع. ولحماية مثل هذه القوة البارزة من الهجوم الروسي، يقول المحاربون القدامى إن القوات الأوكرانية يجب أن تمهد طريقاً بعرض لا يقل عن 16 كيلومتراً أو أكثر، وهو أمر لا يزال صعباً. وقال ديف ديمورو، وهو ضابط صف متقاعد بالجيش الأميركي قضى سنوات في الاستخبارات العسكرية في الخطوط الأمامية خلال الحرب الباردة وفي العراق، إنه حتى الفجوة الأصغر تهدد القوات الروسية. وأضاف أن المركبات الأصغر والأقل تدريعاً، مثل عربات «همفي» أو فرق الهجوم السريعة التي تعمل خلف الخطوط الأمامية لروسيا، يمكن أن تسبب الفوضى. وأضاف ديمورو: «لا يستطيع الروس القتال بزاوية 360 درجة، فهم غير مدربين على ذلك». وقال: «حتى عربة الهمفي المزودة بمدفع رشاش من عيار 50 ملم ستمزق وحدة مدفعية؛ لأنها لن تكون مجهزة للرد على النيران من مسافة قصيرة».

موسكو تعلن تدمير ثلاثة زوارق أوكرانيّة مسيّرة حاولت مهاجمة جسر القرم

موسكو: «الشرق الأوسط».. أعلنت روسيا، فجر اليوم (السبت)، أنّها دمّرت في البحر الأسود ثلاثة زوارق أوكرانيّة قالت إنّها حاولت مهاجمة جسر القرم. وذكرت وزارة الدفاع الروسيّة عبر "تلغرام"، أنّه "في 2 سبتمبر (أيلول)، دُمّر في البحر الأسود الزورق الأوكراني المُسيّر الثالث شبه الغاطس الذي أرسله نظام كييف لتنفيذ هجوم إرهابي على جسر القرم". وجسر القرم الذي أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بتشييده بعد ضمّ شبه الجزيرة في 2014، استُهدف مراراً بهجمات أوكرانيّة. وهو يُشكّل بنية تحتيّة مهمّة مدنياً وعسكرياً تربط روسيا بشبه الجزيرة. وتسبّب هجوم في يوليو (تمّوز) بأضرار كبيرة في الجزء الذي تسلكه السيّارات من الجسر الذي يُستخدم أيضاً في نقل معدّات عسكريّة إلى الجيش الروسي الذي يُقاتل في أوكرانيا. وتُستهدف أراضي القرم أيضاً بضربات أوكرانيّة.

بوتين: روسيا «لا تُقهر»

التقى تلاميذ بمناسبة بدء العام الدراسي

موسكو: «الشرق الأوسط»... أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم (الجمعة)، خلال لقائه تلاميذ بمناسبة بدء العام الدراسي، أن روسيا اليوم «لا تقهر»، على غرار ما كانت عليه خلال الحرب العالمية الثانية. وقال، في تصريحات نقلها التلفزيون وأوردتها وكالة الصحافة الفرنسية: «فهمت سبب انتصارنا في الحرب الوطنية الكبرى: التغلب على شعب يتمتع بهذه المعنويات أمر مستحيل. كنا لا نُقهر على الإطلاق، واليوم، لا نزال على هذا النحو». وروى بوتين مضمون رسائل كان يتبادلها والده الذي كان يقاتل على الجبهة مع جده. وأبدى إعجابه بجده، الذي قُتلت زوجته خلال الحرب، وخاطب ابنه في هذه الرسائل، قائلاً: «اضرب هؤلاء الأوغاد». وأضاف: «حالياً، فإن عائلات مثل هذه العائلة تشكل الغالبية الساحقة» من المواطنين الروس. ورداً على سؤال لمعرفة ما النصيحة الرئيسية التي يسديها للمعلمين، قال بوتين: «أحبوا روسيا، يجب تقديم الموضوع بطريقة جميلة ومثيرة للاهتمام». التقى بوتين هؤلاء التلاميذ بمناسبة بدء العام الدراسي، وإطلاق ما سُمي «النقاشات المهمة»، وهي دروس تربية وطنية تم اعتمادها بعد شن الهجوم على أوكرانيا. وتعتبر روسيا أن حربها على كييف نضال وجودي، متهمة السلطات الأوكرانية بأنها في أيدي «نازيين جدد» مناهضين لموسكو، وفي خدمة دول غربية عازمة على تدمير روسيا. وقامت لهذه الغاية بمراجعة كتب التاريخ لطلاب السنة النهائية. يتم تقديم الهجوم الروسي على أوكرانيا بأنه أدى إلى تقوية المجتمع في روسيا وهناك حيز كبير في الكتب لمآثر الجنود الروس. ويؤكد بوتين أن شبه جزيرة القرم التي ضمها في 2014، إضافة إلى شرق أوكرانيا وجنوبها، هي أراضٍ تعود تاريخياً إلى روسيا، وليست في أي حال جزءاً من أوكرانيا. من جانب آخر، أعادت السلطات الروسية إدخال دروس إلى الصفوف الثانوية كانت معتمدة إبان الحقبة السوفياتية، لتعريف الطلاب على الأسلحة الحربية مثل رشاش كلاشينكوف. وسيكون الطلاب قادرين على التدرب على قيادة المسيّرات القتالية، وهي الأسلحة المستخدمة على نطاق واسع في النزاع في أوكرانيا من قبل الجانبين. وشدد بوتين، الجمعة، على أن روسيا يجب أن تدرب مليون متخصص في المسيّرات بحلول عام 2030، مشيراً إلى أن هذا القطاع «يتطور بسرعة فائقة» في الجانب المدني أيضاً. وقال إن هذه الطائرات «تزداد أهميتها في كل أنحاء العالم، في مجالات متنوعة جداً». ويدأب الرئيس الروسي بانتظام على المقارنة بين الحرب على ألمانيا النازية وغزو موسكو لأوكرانيا الذي بدأ في فبراير (شباط) 2022 ويطلق عليه «عملية عسكرية خاصة». ولا تزال المعارك دائرة بين الطرفين الروسي والأوكراني على أراضٍ أوكرانية، لكنها تطول أيضاً الأراضي الروسية عندما تستخدم القوات الأوكرانية الطائرات المسيرة في قصف أهداف داخل العمق الروسي وفي العاصمة موسكو.

ما سبب تفوّق هجمات المسيّرات الأوكرانية على تلك الروسية؟

الطائرات التي يستخدمها الطرفان متشابهة في الشكل والوظيفة... لكن الاستراتيجيات مختلفة

واشنطن - كييف: «الشرق الأوسط»... حطّمت أحدث هجمات الطائرات دون طيار في أوكرانيا اعتقاد الروس بأنهم قادرون على الدفاع عن أنفسهم. فمن الضربات التي استهدفت وسط موسكو في منتصف أغسطس (آب)، إلى الهجوم الذي وقع هذا الأسبوع على عديد من المطارات والقواعد العسكرية الروسية، أثبتت أوكرانيا أن الاستخدام الذكي للهجوم أحادي الاتجاه (OWA)، أو ما يسمى الطائرات دون طيار «الانتحارية»، يمكن أن يشكّل تحدياً لأنظمة الدفاع الجوي الحديثة. وقد يلاحظ المراقبون الحريصون أن المسيّرات الأوكرانية لا تبدو مختلفة كثيراً في الشكل والوظيفة عن طائرات «شاهد» الإيرانية الصنع، التي استخدمتها روسيا لضرب المدن والمدنيين في أوكرانيا منذ أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي، وفقاً لتقرير لصحيفة «التليغراف». يبدو أن المسيّرات الأوكرانية تشترك في عديد من أوجه التشابه مع طائرات «شاهد»: فكلتاهما مدعومة بمراوح، وقادرة على الطيران ببطء لضرب أهداف على بعد مئات الكيلومترات. لقد استخدم قادة روسيا طائرات «شاهد» لتهديد البنية التحتية الحيوية، واستنفاد صواريخ الدفاع الجوي الأوكرانية، والآن لتهديد قدرة كييف على تصدير الحبوب إلى الخارج. وعلى الرغم من أنها تتمتع بقدرة أقل من الصواريخ، فإنها أرخص بكثير.

وإذا كانت متشابهة إلى هذا الحد... فلماذا يكون لهجمات المسيّرات الأوكرانية تأثير أكبر؟

يكمن الفرق الرئيسي فيما تستهدفه أوكرانيا، وفقاً لما يقوله مارسيل بليشتا، وهو محلل سابق في وزارة الدفاع الأميركية ومرشح لنيل شهادة الدكتوراه من جامعة سانت أندروز. وأوضح بليشتا أن الضربات على القواعد والسفن والطائرات الروسية تقلل بشكل كبير من قدرة روسيا على خوض الحرب، فهي تجبر مسؤوليها على ضمان حماية كافية لكل منشأة تقع على بعد مئات الكيلومترات من الحدود. ومثل أوكرانيا، لا تمتلك روسيا ما يكفي من الدفاعات الجوية لتهديد الطائرات الأوكرانية بشكل كافٍ في المقدمة، وحراسة كل هدف محتمل أيضاً. وفي المقابل، تستهدف الهجمات الروسية بشكل مباشر السكان المدنيين. فمثلاً، لقطع الكهرباء عن الناس في الشتاء تأثير فعلي ضئيل على الخطوط الأمامية، بحسب بليشتا. ويشير توقيت بعض الهجمات، مثل تلك التي أعقبت قصف أوكرانيا مباشرة جسر «كيرتش»، الذي يربط شبه جزيرة القرم المحتلة بروسيا، إلى أن قرارات ضرب أوكرانيا كانت مدفوعة بالانتقام والسيطرة على رواية الصراع، وليس المنفعة العسكرية. ربما كان الدافع وراء بعض الهجمات الأوكرانية، مثل تلك التي وصلت إلى حي سكني في موسكو، هو الانتقام، لكن الأغلبية تستهدف إما الجيش الروسي أو مصدراً رئيسياً للدخل: النفط. وفي وقت حيث تحتاج أوكرانيا إلى دعم استخباراتي ومادي مستمر من شركاء خارجيين، فإن إهدار المكانة الأخلاقية العالية ليس في مصلحة القادة الأوكرانيين، حتى لو كانوا راغبين في إعادة الحرب إلى ديار الشعب الروسي، وفقاً للتقرير. وأشار التحليل إلى أنه سيبدأ المسؤولون في موسكو في الشعور بالأثر مع تزايد قدرة كييف على إنتاج مزيد من المسيّرات. يمكن تحريك الطائرات والسفن بسرعة، لكن حظائر الطائرات والمطارات والمستودعات ثابتة، ويمكن للأهداف الأوكرانية مراقبة النشاط باستخدام صور الأقمار الاصطناعية التجارية. وعلى الرغم من أن الهجمات الأوكرانية لم تصل بعد إلى مستوى وشدة العمليات الروسية، فإن الكرملين قد يضطر قريباً إلى مواجهة احتمال قيام العشرات من الطائرات دون طيار بشن هجمات يومية.

لافروف: روسيا ستمنع صدور إعلان من قمة مجموعة العشرين حال تجاهل آرائها

موسكو : «الشرق الأوسط»... قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم الجمعة إن بلاده ستمنع صدور إعلان ختامي لقمة مجموعة العشرين التي تعقد هذا الشهر إذا لم يتبن موقف موسكو فيما يتعلق بأوكرانيا وأزمات أخرى، وهو ما يجعل الخيار أمام المشاركين هو إصدار بيان جزئي أو غير ملزم. من المقرر أن يمثل لافروف، وزير خارجية روسيا في عهد بوتين منذ 2004، بلاده في القمة التي تعقد يومي التاسع والعاشر من سبتمبر (أيلول) في نيودلهي. ولم تشر أي تقارير إلى سفر بوتين للخارج منذ أن أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحقه في مارس (آذار) للاشتباه في جرائم حرب بأوكرانيا. وقال لافروف لطلاب في معهد العلاقات الدولية المرموق في موسكو: «لن يكون هناك إعلان عام نيابة عن كل الأعضاء إذا لم يتبن موقفنا». وقال إن الغرب أثار ملف أوكرانيا في اجتماعات تحضيرية للقمة، وردت روسيا بالقول: «الأمر منته بالنسبة لنا». واتهم الغرب بتقويض دور المؤسسات الدولية من خلال الدفع بأجندته الخاصة، وأشار إلى أن رئاسة مجموعة العشرين قد تصدر بيانا غير ملزم إذا لم يتسن التوصل لتوافق في القمة. وتابع لافروف قائلا: «خيار آخر هو تبني وثيقة تركز على قرارات بعينها في نطاق مجموعة العشرين وترك المجال لكل دولة للتعبير بنفسها عن وجهة نظرها في باقي الملفات».

روسيا: سيطرنا على «مواقع رئيسية» بشرق أوكرانيا

الجريدة...أعلنت روسيا الجمعة أنها سيطرت على «مواقع رئيسية على مرتفعات» قرب مدينة كوبيانسك في شرق أوكرانيا، وهو جزء من الجبهة يشهد هجمات للقوات الروسية منذ أسابيع عدة. وقالت وزارة الدفاع الروسية على تليغرام «في اتجاه كوبيانسك، تحسن الموقع التكتيكي للوحدات التابعة لقوات الغرب عبر السيطرة على معاقل للعدو ومواقع رئيسية على مرتفعات».

زيلينسكي: السلام لن يتحقق إلا بانسحاب روسيا من القرم

الراي... قال الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي اليوم، إنه لا يمكن تحقيق "سلام دائم في أوكرانيا، أو حتى في أوروبا" إذا لم تنسحب روسيا من شبه جزيرة القرم والدونباس وغيرها من الأراضي التي احتلتها. وأعرب زيلينسكي، في كلمة عبر الفيديو أمام المنتدى الاقتصادي "البيت الأوروبي - أمبروسيتي" في تشيرنوبيو بإيطاليا، عن أسفه لأن "القرم، وهي شبه جزيرة كانت تجذب السياح والشركات، صارت اليوم منطقة محتلة ومعسكرة وعاجزة عن أن تحقق النمو". وقال "انظروا إلى ما حدث في شبه جزيرة القرم. هل جلب الاحتلال الحضارة والسياحة والأعمال؟ لا شيء من ذلك. ... أوكرانيا وجميع الدول الأخرى التي تحترم القانون الدولي لا تعترف" بضم روسيا لشبه جزيرة القرم في عام 2014 و"لا الشركات كذلك". وأكد زيلينسكي أن "روسيا تحاول إخفاء ضعفها من خلال زرع الفوضى والإرهاب". وفي معرض حديثه عن وفاة زعيم جماعة فاغنر العسكرية يفغيني بريغوجين، قال الرئيس الأوكراني "إذا كان صحيحاً أن بوتين قتل بريغوجين، فهذا دليل جديد على الضعف". وأضاف "هل تتذكرون عندما سار بريغوجين نحو موسكو؟ من المؤكد أن هذا لم يظهر قوة بوتين، لقد كان خائفا من بريغوجين". وشكر زيلينسكي إيطاليا على مساعدتها وقال "لم نشك مطلقًا في دعم إيطاليا المهم لأوكرانيا". وأضاف أمام رجال الأعمال المجتمعين حتى الأحد على ضفاف بحيرة كومو في الشمال "هذا هو الوقت المناسب لاتخاذ قرارات قوية من أجل أمننا وأمن أوروبا والأمن العالمي"...

بولندا تنفي مزاعم بيلاروسيا بانتهاك مجالها الجوي

موسكو: «الشرق الأوسط»... اتهمت بيلاروسيا اليوم (الجمعة)، مروحية عسكرية لبولندا، العضو في حلف شمال الأطلسي، بانتهاك مجالها الجوي «على علو منخفض جداً»، وبعمق 1200 متر، مستندة إلى مقطع مصور. وقال حرس الحدود في بيلاروسيا على «تلغرام»، إن «المروحية العسكرية البولندية (إم آي - 24) عبرت حدود الدولة بعد ظهر اليوم ثم عادت. تم إبلاغ الجانب البولندي بهذا الحادث». من جهتها، نفت بولندا أن تكون مروحية عسكرية تابعة لها قد انتهكت المجال الجوي لبيلاروسيا، وقال المتحدّث باسم القيادة العملانية للقوات المسلّحة البولندية لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إنّ «هذه أكاذيب واستفزازات من الجانب البيلاروسي. من المؤكّد أنّه لم يحصل انتهاك مماثل».

بوتين: سألتقي قريباً بالرئيس الصيني

الراي.. أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة، أنه سيعقد اجتماعا قريبا مع الرئيس الصيني شي جين بينغ. وقال بوتين «سنعقد قريبا اجتماعا مع الرئيس الصيني». وتابع «يعتبرني (الرئيس الصيني شي) صديقه، وأنا سعيد لأن أصفه بصديقي، لأنه شخص يبذل الكثير من أجل تنمية العلاقات الروسية الصينية»....

الولايات المتحدة توافق على بيع بلغاريا مدرّعات بـ1.5 مليار دولار

الراي... أعلنت الولايات المتّحدة أمس الجمعة أنّها وافقت على بيع مدرّعات لبلغاريا مقابل 1.5 مليار دولار، في صفقة ضخمة جديدة لتسليح دولة في أوروبا الشرقية عضو في حلف شمال الأطلسي في خضمّ الحرب في أوكرانيا. وقالت وزارة الخارجية الأميركية إنّها أخطرت الكونغرس بأنّها وافقت على بيع بلغاريا 183 مدرّعة من طراز سترايكر، أكثر من نصفها ناقلات جند. وأضافت الوزراة في بيان أنّ هذه الصفقة «ستحسّن قدرات بلغاريا على نشر مشاتها بسرعة وتعزّز قدراتها على إرسال قوات». وبحسب البيان، ستستخدم بلغاريا قدراتها المتزايدة لتعزيز دفاعها الداخلي وردع التهديدات الإقليمية. وتأتي هذه الصفقة بعد شهر على موافقة بلغاريا التي لديها مخزون كبير من الأسلحة السوفياتية، على إرسال حوالى مئة ناقلة جند مدرّعة إلى أوكرانيا. وكانت تلك أول خطوة من نوعها بالنسبة لبلغاريا، الدولة الواقعة في منطقة البلقان والتي كانت حتى الآن مترددة في مساعدة كييف بشكل مباشر بسبب العلاقات التاريخية القوية التي تربط صوفيا وموسكو. وزادت الولايات المتّحدة بقوة مساعداتها العسكرية لأوكرانيا منذ بدأت روسيا غزو جارتها مطلع العام الماضي، كما زادت مبيعاتها من الأسلحة للدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي. وفي 21 أغسطس وافقت واشنطن على إبرام صفقة عسكرية ضخمة مع وارسو بقيمة 12 مليار دولار سيحصل بموجبها الجيش البولندي على حوالى مئة مروحية هجومية من طراز أباتشي.

البيت الأبيض يحذر من «أسوأ إخفاق للاستخبارات الأميركية»

إذا لم يجدد الكونغرس التفويض القانوني للأجهزة

الشرق الاوسط...واشنطن: هبة القدسي... دعا البيت الأبيض الكونغرس الأميركي إلى تجديد تفويض المادة 702 من قانون مراقبة الاستخبارات الأجنبية الذي يُمكّن مجتمع الاستخبارات من مراقبة الهيئات الأجنبية، محذراً من فشل الاستخبارات في حماية الأمن القومي الأميركي، إذا لم يتم تجديد التفويض قبل نهاية العام الحالي. وقال منسق الاتصالات الاستراتيجية بالبيت الأبيض جون كيربي، للصحافيين يوم الجمعة: «إذا فشل الكونغرس في تجديد تفويض المادة 702 فإنه سيؤدي إلى أسوأ فشل للاستخبارات الأميركية في التاريخ»، مشيراً إلى أهمية هذا التفويض في الرد على التهديدات التي تشكلها الصين، وفي حشد دول العالم ضد الفظائع الروسية في أوكرانيا والمساعدة في تحديد أماكن الإرهابيين الذين يخططون لإلحاق الضرر بالمصالح الأميركية. وقال كيربي: «نتطلع لمواصلة العمل مع الكونغرس لضمان تجديد التفويض لمنح أجهزة الاستخباراتية المرونة اللازمة لحماية مصالح الأمن القومي الأميركي في جميع أنحاء العالم». وتسمح المادة 702 من قانون مراقبة الاستخبارات الأجنبية (FISA)، باستهداف الدول المعادية مثل الصين أو روسيا من خلال اعتراض الاتصالات التي تمر عبر الولايات المتحدة، ويسمح لأجهزة الاستخبارات بالوصول إلى محتوى الاتصالات الإلكترونية من قبل مزودي خدمة الإنترنت والوصول إلى المعلومات الاستخباراتية الخاصة بالدول الأجنبية. ويعود هذا البرنامج إلى فترة ما بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) 2001، واستخدمته أجهزة الاستخبارات الأميركية في ملاحقة الإرهابيين، كما استخدمته في ملاحقة مهربي المخدرات ومصنعي مخدر الفنتانيل في المكسيك. كما سمح لأجهزة الاستخبارات بتحذير حكومات أجنبية من أنشطة يقوم بها المهربون لإخفاء شحناتهم. ويقول مسؤول بالاستخبارات إن هذا القانون هو الذي يمكن الأجهزة بالبقاء في ديناميكية ومرونة، تسمح بإحباط مخططات تهدد الولايات المتحدة. ويضيف: «إذا فقدنا هذه الإمكانية فإننا سنصبح عمياناً». كان الجدل قد أثير حول المادة 702 في أبريل (نيسان) الماضي، بعد الكشف عن استخدام مكتب التحقيقات الفيدرالي هذا التفويض لمراقبة أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي، وبعض قضاة المحاكم، لكن تقرير وزارة العدل أثبت أنه لا يوجد دليل على سوء الاستخدام المتعمد من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي، وأنه تم اللجوء لهذه المادة لتقييم ما إذا كان بعض الأميركيين ضحايا لجريمة أو مستهدفين من قبل أجهزة مخابرات أجنبية معادية.

ماكرون يدعو إلى الحزم في منع العباءة بالمدرسة

باريس: «الشرق الأوسط».. دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة، إلى اتباع الحزم في منع ارتداء العباءة وغيرها من الملابس الإسلامية، قبل 3 أيام من بدء العام الدراسي، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. وقال خلال زيارته ثانوية مهنية في أورانج بجنوب فرنسا، إن الحكومة «لن تدع أي شيء يمر. نعلم أنه ستكون هناك حالات... جراء الإهمال ربما، ولكن حالات كثيرة لمحاولة تحدي النظام الجمهوري. علينا أن نكون حازمين». ومساء الخميس، أرسل وزير التربية الفرنسي غابرييل أتال مذكرة إلى رؤساء المؤسسات التعليمية أكد فيها أن ارتداء العباءة والقميص الطويل «يعبر عن انتماء ديني في البيئة المدرسية (و) لا يمكن التسامح معه فيها». وبرر ماكرون المنع بالقول إنه «لا ينبغي أبداً ترك المعلمين ومديري المدارس يواجهون بمفردهم الضغوط أو التحديات القائمة بشأن هذا الموضوع». وشدد على أن «فرسان الجمهورية» هؤلاء «لديهم الحق في الدفاع عن العلمانية... وعلينا أن نبدي تأييدنا لهم عندما يتعرضون للتهديد والضغط»، مؤكداً أن «الدولة والجمهورية تقفان وراءهم». ووعد رئيس الدولة بأنه «في المدارس الثانوية أو الكليات الأكثر حساسية، سيتم فرز موظفين محددين للعمل بجانب مديري المؤسسات والمعلمين لدعمهم، وكذلك للمشاركة في الحوار الضروري مع العائلات والطلاب».



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..انطلاق التدريب المصري - الأميركي «النجم الساطع 2023»..هل يقر «الحوار الوطني» توصيات بـ«تقليص» عدد الأحزاب المصرية؟..الجيش السوداني يعزز قواته في أمدرمان وسط ازدياد فرار المدنيين..احتجاجات في ليبيا ضد التطبيع مع إسرائيل..هيئة الانتخابات التونسية تحدد شروط إجراء «المحلية»..الرباط تحقق في مقتل فرنسيين من أصل مغربي..الأمم المتحدة تحذر من انعدام الأمن الغذائي في النيجر ومالي..قائد انقلاب الغابون يعد بديمقراطية أكثر: علينا ألا نتسرع..ماكرون: أتحدث يوميا مع بازوم.. ووضع النيجر يختلف عن الغابون..تغيير «العائلات الحاكمة»..هل يلاحق الجمهوريات الأفريقية؟..الأمم المتحدة تطلب التحقيق بمقتل عشرات المتظاهرين بجمهورية الكونغو..

التالي

أخبار لبنان..مع اقتراب لبنان من ثروة الغاز.. هل ينزع هوكستين فتيل الحدود البرية بعد البحرية؟..رهانات متناقضة لحزب الله ومعارضيه على واشنطن اجتماع بين نصرالله والعاروري ونخالة لتثبيت «وحدة الجبهات»..هل يتّجه «حزب الله» لدعْم قائد الجيش اللبناني للرئاسة؟..تطورات مهمة تنتظر لبنان..مستقبلاً..نواب «التغيير» ينقسمون في مقاربة مبادرة بري الرئاسية..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..روسيا تمطر مدناً أوكرانية رئيسية بعشرات الصواريخ..محادثات بين بوتين وشي غداً بشأن القضايا «الأكثر إلحاحاً»..بعد ضربات روسية..90 % من لفيف من دون كهرباء..رئيس المخابرات الأوكرانية: الحرب تراوح في طريق مسدود..بوتين يشرف على بدء تشغيل سفن حربية وغواصتين نوويتين..صرب كوسوفو يعتزمون إزالة الحواجز وسط أجواء التوتر..الشرطة البرازيلية تنفذ توقيفات وتحقق في محاولة انقلاب لأنصار بولسونارو..بعد انتقادات من أرمينيا..روسيا تعرب عن قلقها إزاء حصار قرة باغ..«سيد الخواتم»..بوتين يهدي حلفاءه خواتم ذهبية ويثير السخرية..

أخبار وتقارير..دولية..بايدن يدرس طلب تمويل حجمه 100 مليار دولار يشمل مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا..الرئيس الفرنسي: «الإرهاب الإسلامي» يتصاعد في أوروبا ..واشنطن تنقل صواريخ «أتاكمز» وذخائر عنقودية «سراً» إلى أوكرانيا..بايدن سيطرح «أسئلة صعبة» على نتنياهو..ويأمر بجمع معلومات حول مذبحة المستشفى..بولندا: تأكيد فوز المعارضة رسمياً في الانتخابات..تحالف بوتين وشي يعكس مصالح مشتركة..لكن المؤشرات تدل على تعثره..مع اقتراب الانتخابات الرئاسية..الكرملين: بوتين وحده لا منافس له..أرمينيا مستعدة لتوقيع معاهدة سلام مع أذربيجان بنهاية العام..

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,782,003

عدد الزوار: 7,042,892

المتواجدون الآن: 99