أخبار وتقارير..بايدن يهنئ المسلمين بعيد الفطر ويدعو لإعادة بناء السلام..اشتباك مسلح خلال احتفال بعيد الفطر في فيلادلفيا..إجلاء 100 ألف شخص في روسيا وكازاخستان جرّاء الفيضانات..وسط احتجاجات الناشطين.. البرلمان الأوروبي يتبنى تعديل سياسات اللجوء..أميركا واليابان تعلنان شراكة للإسراع في تطوير الاندماج النووي..بريطانيا تعلن مشاركتها في تدريبات عسكرية مع أميركا واليابان..جنرال أميركي: روسيا ستتفوق بالذخائر على أوكرانيا خلال أسابيع..واشنطن تحذر: سنحمّل الصين مسؤولية أي مكاسب لروسيا في أوكرانيا..زعيم كوريا الشمالية: حان الوقت للاستعداد للحرب..اليونان تعيد افتتاح جامع تاريخي أمام أداء صلاة العيد..

تاريخ الإضافة الخميس 11 نيسان 2024 - 8:11 ص    التعليقات 0    القسم دولية

        


بايدن يهنئ المسلمين بعيد الفطر ويدعو لإعادة بناء السلام..

الجريدة..أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن عن تعاطفه مع ضحايا النزاعات والجوع، في رسالته لتهنئة المسلمين بعيد الفطر التي دعا فيها أيضا إلى إعادة بناء السلام. وقال بايدن عبر حسابه على منصة إكس: «في وقت تجتمع فيه العائلات والمجتمعات المسلمة للاحتفال بعيد الفطر، هم يفكرون أيضا في الألم الذي يشعر به الكثيرون». وأضاف: «أتعاطف مع أولئك الذين يعانون من النزاع والجوع والتشريد في أنحاء العالم، بما في ذلك في أماكن مثل غزة والسودان». وتابع: الآن هو الوقت المناسب لإعادة التعهد ببناء السلام والحفاظ على كرامة الجميع.

اشتباك مسلح خلال احتفال بعيد الفطر في فيلادلفيا

الحرة..لم تسجل أية حالة وفاة وفق شرطة المدينة

أصيب عدة أشخاص بجروح، خلال إطلاق نار في تجمع للجالية المسلمة في فيلادلفيا، للاحتفال بعيد الفطر، وفق وسائل إعلام أميركية. وقالت الشرطة إن الحادث وقع بعد ظهر الأربعاء في حي باركسايد خلال حفل عيد الفطر الذي حضره حوالي 1000 شخص. وقال مفوض شرطة فيلادلفيا، كيفن بيثيل، إن مجموعتين منفصلتين، أطلقتا النار على بعضهما البعض قرب التجمع الاحتفالي، في الهواء الطلق، وإنه تم إطلاق نحو 30 رصاصة خلال الاشتباك. واشتبك ضابط مكلف بالمنطقة مع مراهق يبلغ من العمر 15 عاما، كان من ضمنن المسلحين. المراهق كان يحمل مسدسا، وفق ما ذكرت قناة فوكس نيوز فيلاديلفيا. وأصيب المراهق برصاصة في الكتف والساق، وتم نقله إلى المستشفى. وألقت الشرطة القبض على خمسة أشخاص، ثلاثة رجال وامرأة بالإضافة إلى المراهق، كما تم العثور على خمسة قطع من الأسلحة في مكان الحادث.

وسط احتجاجات الناشطين.. البرلمان الأوروبي يتبنى تعديل سياسات اللجوء..

الراي..تبنى النواب الأوروبيون اليوم الأربعاء تعديلاً واسع النطاق لسياسات اللجوء في الاتحاد الاوروبي، في خطوة هي ثمرة تسوية صعبة حول موضوع يغذي التوترات والانقسامات بين الدول الـ27 الأعضاء في التكتل القاري منذ أعوام. وصوّت البرلمان لصالح عشرة نصوص تشكل «ميثاق الهجرة واللجوء» وذلك خلال جلسة عامة في بروكسل قاطعتها لفترة وجيزة احتجاجات الناشطين المعادين لهذا الإصلاح. وبموجب «اتفاق الهجرة واللجوء» الجديد في الاتحاد الأوروبي، سيخضع المهاجرون غير النظاميين الذين يدخلون إلى الاتحاد الأوروبي لتدقيق في الهويات والصحة والأمن. كما ستسجّل بيانات وجوههم وبصماتهم البيومترية، في عملية قد تستغرق مدة تصل إلى سبعة أيام.وسيحصل الأطفال على معاملة خاصة وستفرض الدول الأعضاء آليات رقابة مستقلة لضمان الحفاظ على حقوقهم. ويهدف الإجراء إلى تحديد أي المهاجرين يمكن أن يحصلوا على تدابير مسرّعة مستعجلة أو عادية لمعالجة طلباتهم وأيهم يمكن إعادتهم إلى بلدانهم الأصلية أو تلك التي مرّوا بها.

إجلاء 100 ألف شخص في روسيا وكازاخستان جرّاء الفيضانات

الراي.. حذّر الكرملين، اليوم الأربعاء، من صعوبة الوضع في مناطق عدة في جبال الأورال وغرب سيبيريا جراء فيضانات هي الأسوأ منذ عقود علما بأنها لم تبلغ ذروتها بعد، فيما أعلنت السلطات في روسيا وكازاخستان المجاورة إجلاء أكثر من 100 ألف شخص بسبب ارتفاع منسوب المياه. وتعزى هذه الفيضانات إلى الأمطار الغزيرة المقترنة بارتفاع درجات الحرارة وزيادة ذوبان الثلوج والجليد الذي يغطي الأنهار. وعلى رغم عدم إثبات أي صلة بتغير المناخ، إلا أن العلماء يقولون إن ظاهرة الاحتباس الحراري تثير الظواهر الجوية مثل هطول الأمطار الغزيرة المسببة للفيضانات. وأقر المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف بأن الوضع في الأورال وغرب سيبيريا بأن الوضع «متوتر للغاية»، محذّرا من أن «التوقعات غير مبشرة. فمنسوب المياه يواصل الارتفاع». وأوضح أن «كميات كبيرة من المياه تجتاح» منطقتي كورغان وتيومين شرقا. وفي أورينبورغ بجبال الأورال، بلغ منسوب المياه 10 أمتار الأربعاء، بحسب السلطات الإقليمية، متخطيا «العتبة الحرجة» البالغة 930 سنتيمترا. ويعود الرقم القياسي البالغ 946 سنتيمترا، إلى عام 1942. وتوقع خبراء الأرصاد الجوية في المدينة أن تستمر المياه التي ارتفعت بمقدار 81 سنتيمترا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، في الازدياد. وجددت السلطات دعوتها للسكان في منطقة الفيضانات إلى «مغادرة منازلهم بشكل عاجل». وفي منطقة أورينبورغ، غمرت المياه حوالى 13 ألف منزل وتم إجلاء أكثر من 7700 شخص، بحسب السلطات الإقليمية. في المقابل، أشارت بلدية أورسك، ثاني كبرى مدن المنطقة، حيث انهار السد نهاية الأسبوع الماضي تحت ضغط المياه، إلى أن منسوب المياه في نهر الأورال انخفض بمقدار 29 سنتيمترا. إلا أن الصور التي نشرتها وزارة حالات الطوارئ لا تزال تظهر الشوارع مغطاة بالمياه الموحلة. إلى ذلك، اندلعت احتجاجات محدودة ونادرة في أورسك التي غمرتها الفيضانات الاثنين بسبب كيفية تعامل الحكومة مع الكارثة، على الرغم من تحذيرات النيابة العامة من خروج أي تظاهرة غير مرخصة، في ظل تقييد التجمعات في روسيا. وقالت خدمات الطوارئ إن منطقة كورغان الواقعة الى الشرق، أجلت 1600 شخص بينهم 280 طفلا، «احترازياً». وفي وقت تعاني روسيا من أضرار واسعة جراء الفيضانات، جرت غالبية عمليات الإجلاء خلال الأسبوعين الماضيين في غرب وشمال كازاخستان، المحاذية للأراضي الروسية. وأعلنت وزارة حالات الطوارئ في كازاخستان في تقرير جديد أنه «منذ بداية الفيضانات، تم إنقاذ وإجلاء 96472 شخصا، من بينهم 31640 طفلا». ومدينة بتروبافلوفسك الكازاخستانية المجاورة لمنطقتي كورغان وتيومين الروسيتين، هي الأكثر عرضة للخطر. ويعيش فيها حوالى 200 ألف نسمة. ويشارك في عمليات الإنقاذ أكثر من 24 ألف موظف في وزارات حالات الطوارئ والداخلية والدفاع والاستخبارات، بالإضافة إلى آلاف المتطوعين المدنيين. وحذرت هيئة الأرصاد الجوية من أن ذوبان الثلوج في الجبال قد يتسبب بمزيد من الفيضانات في شرق وجنوب البلاد. وتحدث رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف السبت عن «كارثة طبيعية» وصفها بأنها «على الأرجح الأكبر من حيث الحجم والتداعيات خلال الأعوام الثمانين الماضية». وأشارت الوكالة الوطنية لمكافحة الفساد الأربعاء إلى أنها تجري تدقيق في الأموال المخصصة لمكافحة الفيضانات، إذ لا يزال الاختلاس متوطنا في آسيا الوسطى.

أميركا واليابان تعلنان شراكة للإسراع في تطوير الاندماج النووي

الراي.. أعلنت الولايات المتحدة واليابان اليوم الأربعاء عن شراكة لتسريع جهود تطوير الاندماج النووي وإضفاء طابع تجاري على هذه التكنولوجيا. وأُعلنت الشراكة خلال زيارة رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا لواشنطن لحضور قمة مع الرئيس جو بايدن. واجتمع نائب وزير الطاقة الأميركي ديفيد تورك مع وزير التعليم والرياضة والعلوم والتكنولوجيا الياباني ماساهيتو مورياما في واشنطن أمس الثلاثاء لمناقشة الاندماج النووي. وقالت وزارة الطاقة الأميركية إن الشراكة ستركز على التحديات العلمية والتقنية المتمثلة في بلوغ الاندماج النووي المستوى التجاري وتوسيع العمل بين الجامعات والمختبرات الوطنية والشركات الخاصة في البلدين. ويحاول العلماء والحكومات والشركات منذ عقود تطويع الاندماج النووي، وهو التفاعل النووي الذي يغذي الشمس، لتوفير كهرباء خالية من الكربون. ويمكن محاكاة هذا التفاعل على الأرض باستخدام الحرارة والضغط بوسائل الليزر أو الأقطاب المغناطيسية لدمج ذرتين ضوئيتين في ذرة واحدة أكثر كثافة مما يؤدي إلى إطلاق كميات كبيرة من الطاقة. وعلى خلاف المحطات التي تعمل بالانشطار النووي، أو انشطار الذرات، ففي حالة بناء محطات تجارية للاندماج النووي، فإنها ستنتج القليل فقط من النفايات المشعة التي تدوم طويلا. وفي العام الماضي، كرر العلماء انجازا بتحقيق اندماج باستخدام أشعة ليزر في مختبر وطني أميركي في كاليفورنيا. لكن العلماء قدروا صافي إنتاج الطاقة لتلك التجربة بنحو 0.5 في المئة فقط من الطاقة المستخدمة في إطلاق الليزر. وحتى إذا حقق العلم إنفراجة في نهاية المطاف، هناك عقبات تنظيمية وأخرى تتعلق بالبناء وتحديد المواقع قبل إنشاء أساطيل جديدة من محطات الطاقة لتحل محل قطاعات من أنظمة الطاقة الحالية. وفي أواخر العام الماضي، شكلت اليابان منتدى لصناعة الاندماج النووي لجعل التكنولوجيا تجارية الطابع مع مشاركين من شركات الهندسة والطاقة. ومن المتوقع أن يقدم المنتدى توصيات للحكومة اليابانية حول معايير السلامة والتكنولوجيا ويكون حلقة وصل للمشروعات في الخارج. وأشادت مجموعة لصناعة الاندماج بالشراكة. وقال أندرو هولاند، رئيس اتحاد صناعة الاندماج ومقره واشنطن «الاندماج أهم بكثير من منافسة لا لزوم لها... فيجب على الدول متشابهة التفكير العمل معا لتحقيق الهدف المشترك». وفي ديسمبر ديسمبر الماضي في دبي، أطلق جون كيري، المبعوث الأميركي الخاص للمناخ حينذاك خطة دولية تشارك فيها 35 دولة لدعم الاندماج النووي. وقال مصدران مطلعان على المحادثات بين البلدين إن اليابان والولايات المتحدة ستتفقان أيضا في القمة على دعم وقود الطيران المستدام.

بريطانيا تعلن مشاركتها في تدريبات عسكرية مع أميركا واليابان

الراي.. قالت وزارة الدفاع البريطانية اليوم الأربعاء إن بريطانيا ستشارك في تدريبات عسكرية منتظمة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ مع الولايات المتحدة واليابان بدءا من 2025 من أجل تعزيز الأمن في المنطقة. وقال وزير الدفاع جرانت شابس في بيان "إجراء تدريبات مشتركة ينقل رسالة قوية إلى أي أحد يسعى إلى تقويض النظام الدولي القائم على القواعد... علاقاتنا الدفاعية لا تقيدها المسافات، نحن على استعداد للرد على أي تهديد في جميع أنحاء العالم". وقالت وزارة الدفاع إن حاملة الطائرات التابعة للبحرية الملكية إتش.إم.إس. برينس أوف ويلز ستذهب إلى المنطقة ضمن مجموعة تنفذ عمليات وتدريبات مع الحلفاء تشمل زيارة ميناء في اليابان. وفي وقت سابق من اليوم، وعد الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا ببدء "حقبة جديدة" من التعاون الاستراتيجي بين الولايات المتحدة واليابان. وقالت أستراليا وبريطانيا والولايات المتحدة يوم الاثنين إنها تدرس العمل مع اليابان من خلال الاتفاقية الأمنية أوكوس التي تضم أستراليا وبريطانيا والولايات المتحدة.

جنرال أميركي: روسيا ستتفوق بالذخائر على أوكرانيا خلال أسابيع

قائد الجيش الأميركي في أوروبا حذّر من أن موسكو ستتفوق على كييف في الذخائر بنسبة 10 إلى 1 في غضون أسابيع إذا لم يجد الكونغرس طريقة للموافقة على إرسال المزيد من الذخيرة والأسلحة إلى أوكرانيا قريباً

واشنطن – أسوشييتد برس.. قال قائد الجيش الأميركي في أوروبا الجنرال كريستوفر كافولي أمام الكونغرس الأميركي، الأربعاء، إن روسيا ستتفوق على أوكرانيا في الذخائر بنسبة 10 إلى 1 في غضون أسابيع إذا لم يجد الكونغرس طريقة للموافقة على إرسال المزيد من الذخيرة والأسلحة إلى كييف قريباً. وتأتي شهادة كافولي، رئيس القيادة الأميركية الأوروبية، وسيليست فالاندر، مساعد وزير الدفاع لشؤون الأمن الدولي، في الوقت الذي يدخل فيه الكونغرس أسابيع محورية في التصويت لصالح المساعدات لأوكرانيا، ولكن لا يوجد ضمان بتحسن التمويل في الوقت المناسب. وقد قامت أوكرانيا بترشيد استخدامها للذخائر مع تأجيل الكونغرس إقرار مشروع القانون الإضافي، الذي تبلغ قيمته 60 مليار دولار. وأضاف كافولي: "يتفوق عليهم الجانب الروسي بنسبة خمسة إلى واحد. لذا فإن الروس يطلقون قذائف مدفعية على الأوكرانيين بخمسة أضعاف ما يستطيع الأوكرانيون الرد عليه.. سيرتفع ذلك على الفور إلى 10 مقابل 1 في غضون أسابيع. نحن لا نتحدث عن أشهر. نحن لا نتحدث افتراضياً". ويحاول رئيس مجلس النواب الجمهوري، مايك جونسون، إيجاد طريقة للمضي قدماً في مشروع القانون الذي من شأنه تمويل جولات جديدة من إنتاج الذخائر في الشركات الأميركية، لتمكين البنتاغون من إرسال المزيد من الذخائر إلى أوكرانيا. ويحاول جونسون طرح المشروع للتصويت في مجلس النواب، لكنه يواجه مخاوف من الأعضاء الذين يشيرون إلى الاحتياجات المحلية، بما في ذلك أمن الحدود. ويواجه رئيس مجلس النواب أيضاً تهديداً لدوره القيادي من جناحه اليميني من قبل النائبة الجمهورية عن جورجيا مارجوري تايلور غرين التي دعت إلى الإطاحة به بسبب هذه المسألة. وبينما تستمر المعارك السياسية في الكابيتول، فإن الوضع المذري في ساحة المعركة في أوكرانيا يزداد سوءً. وأخبر كافولي المشرعين أنه في هذا الصراع، كان التدفق الأميركي لقذائف المدفعية عيار 155 ملم بمثابة شريان الحياة. وقال إن "أكبر قاتل في ساحة المعركة هو المدفعية. في معظم الصراعات، ولكن في هذا الصراع بالتأكيد. إذا نفدت (الذخائر من) أوكرانيا، فسوف تنفد لأننا توقفنا عن التوريد – لأننا نوفر نصيب الأسد من ذلك". من جهته حض الرئيس الأميركي جو بايدن مجلس النواب الأربعاء على التصويت فوراً على حزمة دعم عسكري لأوكرانيا بقيمة عشرات مليارات الدولارات، في وقت يواجه رئيس المجلس الجمهوريين ضغوطا من دونالد ترامب وحلفائه. وقال بايدن للصحافيين بعد استقباله رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا "ثمة دعم ساحق لأوكرانيا لدى غالبية الديمقراطيين والجمهوريين. يجب أن يتم التصويت الآن". وطرحت إدارة الرئيس الديموقراطي منذ العام الماضي حزمة مساعدات لكييف بقيمة 60 مليار دولار، تأمل في أن تمكّنها من الاستمرار في التصدي للغزو الروسي الذي بدأ قبل أكثر من عامين. وأقر مجلس الشيوخ حيث الغالبية للديموقراطيين هذه الحزمة، لكنها لا تزال عالقة منذ أشهر في مجلس النواب حيث الغالبية جمهورية. وقال بايدن للصحافيين "يواصل أعضاء مجلس النواب بنشاط مناقشة خياراتنا من أجل المضي قدماً"، مضيفاً "ثمة العديد من الأفكار بهذا الشأن. كما تعلمون، هذه مسألة بالغة التعقيد في وقت بالغ التعقيد".

واشنطن تحذر: سنحمّل الصين مسؤولية أي مكاسب لروسيا في أوكرانيا

جددت بكين تعهداتها بالتعاون مع موسكو خلال زيارة قام بها وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف للصين

العربية.نت، وكالات.. حذرت الولايات المتحدة، الأربعاء، من أنها ستحمل الصين المسؤولية إذا حققت روسيا مكاسب في أوكرانيا، بعد أن جددت بكين تعهداتها بالتعاون مع موسكو خلال زيارة قام بها وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف. وقال كيرت كامبل، نائب وزير الخارجية الأميركي المسؤول عن إعادة رسم السياسات الأميركية تجاه آسيا، إنه بالنسبة للولايات المتحدة، فإن الحفاظ على السلام والاستقرار في أوروبا هو "مهمتنا الأكثر أهمية تاريخيا". ومع تعزيز موسكو هجومها على أوكرانيا وسط مأزق في الكونغرس الأميركي بشأن إقرار المزيد من المساعدات العسكرية لأوكرانيا، حذّر كامبل من أن المكاسب الروسية على الأرض يمكن أن "تغيّر ميزان القوى في أوروبا بطرق تُعتبر بصراحة غير مقبولة". وقال: "لقد أبلغنا الصين مباشرة أنه إذا استمر ذلك فسيكون له تأثير على العلاقة بين الولايات المتحدة والصين. لن نجلس ونقول كل شيء على ما يرام". وأضاف أمام "اللجنة الوطنية للعلاقات الأميركية الصينية"، وهي منظمة تعليمية تعني بالترويج للتفاهم بين واشنطن وبكين، أنهم سينظرون إلى هذا ليس كأنشطة روسية فقط، بل "مجموعة مشتركة من الأنشطة المدعومة من الصين وأيضا كوريا الشمالية. هذا يتعارض مع مصالحنا". وكان كامبل يرد على سؤال حول زيارة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى الصين الثلاثاء، حيث أبلغه الرئيس شي جين بينغ استعداد بكين لتعزيز التنسيق. وروى كامبل أن إدارة الرئيس جو بايدن أبلغت المسؤولين الصينيين مسبقا بمعلومات استخبارية تشير إلى عزم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين غزو أوكرانيا في فبراير 2022. وقال كامبل: "لست متأكدا من أنهم صدقونا تماما، أو ربما اعتقدوا أنه سيكون شيئا أصغر وليس تحركا ودفعا شاملين". أضاف كامبل أن الصين اعتراها القلق لرؤية النكسات المبكرة لروسيا وعملت على إعادة بناء "مجموعة متنوعة من القدرات" لموسكو. وتابع: "في البداية، كان هذا مسعى دفاعيا. لم يرغبوا برؤية تغيير في النظام". لكن بعد أكثر من عامين، أردف كامبل: "أُعيد تجهيز روسيا بالكامل تقريبا، وهي تشكل الآن تهديدا كبيرا في هجومها على أوكرانيا (و) المنطقة المجاورة". وهددت الولايات المتحدة مرارا بفرض عقوبات إذا اتخذت الصين المزيد من الإجراءات الجوهرية لدعم روسيا. ويقول مسؤولون أميركيون إن روسيا تحولت بشكل متزايد للحصول على الأسلحة من كوريا الشمالية وإيران، وكلاهما يخضع لعقوبات شديدة، لدعم حربها في أوكرانيا.

رئيس كوريا الجنوبية يتعهد بإجراء «إصلاحات» بعد هزيمة حزبه في الانتخابات البرلمانية

الراي.. تعهد رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول اليوم الخميس بإصلاح شؤون الدولة بعد الهزيمة التي مني بها حزبه أمام المعارضة في الانتخابات العامة.وقال يون «سأحترم بكل تواضع إرادة الشعب التي تم التعبير عنها في الانتخابات العامة وأقوم بإصلاح شؤون الدولة وبذل قصارى جهدي لتحقيق الاستقرار في الاقتصاد ومعيشة الناس»، وفق ما نقل عنه رئيس مكتبه لي كوان في لقاء مع الصحافة.هذا وأعلن زعيم الحزب الحاكم في كوريا الجنوبية استقالته من منصبه بعد الهزيمة الانتخابية.

زعيم كوريا الشمالية: حان الوقت للاستعداد للحرب

بايدن يدعم مسعى اليابان عقد قمة مع كوريا الشمالية ويقول إنه لا يزال منفتحاً على المحادثات مع كيم

العربية.نت.. اعتبر زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون أن "الوقت حان للاستعداد للحرب أكثر من أي وقت مضى"، في تصريح له اليوم الخميس. يأتي هذا بينما قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الأربعاء، إن مسعى اليابان عقد قمة مع كوريا الشمالية "أمر جيد"، وأكد مجدداً استعداد إدارته لإجراء محادثات مع بيونغ يانغ دون شروط مسبقة. بحث رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا وبايدن تعزيز العلاقات الدفاعية والاستخباراتية لمواجهة التهديدات من كوريا الشمالية والصين، خلال زيارة رسمية إلى واشنطن. وتأتي مباركة الولايات المتحدة للمحادثات المحتملة بين اليابان وكوريا الشمالية في الوقت الذي ذهبت فيه جهودها الخاصة لإعادة فتح خط اتصال مع بيونغ يانغ أدراج الرياح. وقال بايدن خلال مؤتمر صحفي في حديقة البيت الأبيض مع كيشيدا: "إننا نرحب بفرصة حلفائنا لبدء حوار مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية.. كما قلت مرات عديدة، نحن منفتحون على الحوار بأنفسنا دون شروط مسبقة مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية". من جانبه، قال كيشيدا إن "نافذة النقاش مع كوريا الشمالية مفتوحة.. إقامة علاقة هادفة بين اليابان وكوريا الشمالية يصب في مصلحة كل من اليابان وكوريا الشمالية ويمكن أن يكون مفيداً للغاية للسلام والاستقرار في المنطقة". وأعربت إدارة بايدن مراراً عن انفتاحها على المحادثات مع كيم منذ تولي بايدن منصبه في عام 2021، لكنها لم تتلق أي رد على الإطلاق. وعقد كيم والرئيس السابق دونالد ترامب ثلاثة اجتماعات خلال رئاسة الأخير، والتي لم تفعل الكثير للحد من برامج كوريا الشمالية النووية والصاروخية المتقدمة. وقال بايدن وكيشيدا إن أي محادثات يجب أن تؤدي إلى حل سريع لقضية المختطفين اليابانيين لدى كوريا الشمالية.

اليونان تعيد افتتاح جامع تاريخي أمام أداء صلاة العيد

دُنْيا عالَم كَوْن: «الشرق الأوسط».. أعادت اليونان الأربعاء افتتاح جامع تاريخي في مدينة سالونيك الشمالية للمرة الأولى منذ أكثر من قرن، حيث سمحت بأداء صلاة عيد الفطر فيه. وأدى نحو مئة شخص صلاة العيد في "جامع يني" أو "الجامع الجديد" الذي شهد آخر تجمع للمصلين في أوائل عشرينيات القرن الماضي، قبل أن تتسبب الحرب بين اليونان وتركيا بتبادل سكاني بين البلدين أدى إلى تقلّص عدد المسلمين في المدينة. وقال إسماعيل بدر الدين الذي يبلغ 66 عاما لوكالة الصحافة الفرنسية "نحن محظوظون لأنه جرى فتحه لنا". وأضاف علي طالب الاقتصاد التركي البالغ 23 عاما والذي رفض إعطاء اسم شهرته "عشت في سالونيك لأربع سنوات وهذه هي المرة الأولى التي تتاح لي فرصة الصلاة مع عائلتي المسلمة" في جامع. وقامت الشرطة اليونانية بحراسة الجامع التاريخي خلال أداء الصلاة. و"جامع يني" الذي بناه المهندس المعماري الإيطالي فيتاليانو بوزيلي عام 1902 كان يُستخدم في ذلك الوقت من قبل أبناء طائفة الدونمة، وهم اليهود الذين اعتنقوا الإسلام ظاهريا. وعام 1922 جرى إيواء لاجئين من الحرب اليونانية التركية لفترة وجيزة في المبنى المكون من طابقين، قبل أن يتم تحويله إلى متحف ومعرض تابع للبلدية. واليونان دولة ذات غالبية مسيحية أرثوذكسية، وتتركز أماكن العبادة الإسلامية فيها بشكل رئيسي في منطقة تراقيا في شمال شرق البلاد بالقرب من الحدود اليونانية التركية والتي تستوطنها أقلية مسلمة منذ قرون. وفي أثينا، كان عدد المسلمين ضئيلا منذ الحرب اليونانية التركية قبل أن يرتفع بسبب أزمة اللاجئين عام 2015. وفي نوفمبر (تشرين الثاني) 2020 جرى افتتاح أول مسجد جديد بشكل رسمي في المدينة بعد استكمال بنائه الذي استغرق أكثر من عشر سنوات، وكان انشاؤه قد واجه معارضة قوية من الكنيسة الأرثوذكسية وكذلك من جماعات قومية.

انفجارات تدوي في خاركيف وزابوريجيا بأوكرانيا

كييف: «الشرق الأوسط» .. أفاد رئيس بلدية خاركيف إيهور تيريخوف عبر تليغرام بسماع دوي انفجارات في مدينة خاركيف الأوكرانية صباح الخميس، إذ تتعرض لهجوم بصواريخ روسية. وعلى نحو منفصل، قال حاكم زابوريجيا بجنوب أوكرانيا إيفان فيدوروف إن انفجارات دوت في المنطقة، وذكرت وسائل إعلام أوكرانية أن هناك المزيد من صواريخ كروز في الجو. كما قال حاكم منطقة لفيف في الغرب ماكسيم كوزيتسكي على تليغرام إن الدفاعات الجوية تعمل في المنطقة.

هجمات روسية تستهدف محطات طاقة أوكرانية وكييف تسقط 14 مسيرة أطلقتها موسكو

قائد الجيش الأميركي في أوروبا يدعو لسرعة تقديم المساعدات لكييف

موسكو: «الشرق الأوسط».. ألحقت سلسلة جديدة من الهجمات الجوية الروسية الضرر بالبنية التحتية لقطاع الطاقة، بحسب معلومات صادرة عن الجيش الأوكراني الأربعاء. قصفت روسيا منشأتين للطاقة في ضربات جوية على جنوب أوكرانيا الأربعاء في هجوم جديد لموسكو يستهدف الشبكة في هذا البلد، كما جاء في بيان وزارة الطاقة الأوكرانية. إذ تعرضت منشأة لإمدادات الكهرباء للضرر في مدينة أوديسا بالبحر الأسود، واندلع حريق في محطة للكهرباء في منطقة ميكولاييف، وفقا لما أعلنه المركز الصحافي بجنوب أوكرانيا على قناته بتطبيق «تلغرام». وأضاف المركز أن محطة فرعية في ميكولاييف استُهدفت أيضا وكذلك منشآت توليد وإنتاج في منطقة أوديسا. وتسبب الهجوم بقطع اثنين من خطوط الكهرباء وبالتالي انقطاع التيار عن بعض المشتركين في منطقتي ميكولاييف وخيرسون. وأفادت القوات الجوية الأوكرانية، كما جاء في تقرير «رويترز»، بأنها أسقطت 14 طائرة مسيرة من أصل 17 أطلقها الجيش الروسي، مضيفة أن روسيا أطلقت صاروخي كروز من طراز إسكندر-كيه وصاروخا باليستيا من طراز إسكندر-إم من شبه جزيرة القرم التي تحتلها. وكثّفت موسكو استهدافها لمنشآت أوكرانية للطاقة في الأشهر الأخيرة وشنّت عددا من أكبر الضربات الجوية في حربها المستمرة منذ عامين. وعدّت تلك الضربات «ردا» على هجمات بمسيرات أوكرانية على مناطق حدودية روسية ومصافٍ نفطية. وتقول كييف إن ضرباتها تهدف إلى تعطيل إمدادات الوقود التي يستخدمها الجيش الروسي. وتطلب كييف من حلفائها الغربيين مزيدا من الذخائر وأنظمة الدفاع الجوي منذ أشهر. وقال قائد الجيش الأميركي في أوروبا الجنرال كريستوفر كافولي أمام الكونغرس الأربعاء إن قذائف المدفعية وصواريخ الدفاع الجوي الاعتراضية لدى أوكرانيا ستنفد «خلال مدى زمني قصير» دون الدعم الأميركي، ما يجعلها عرضة لهزيمة جزئية أو كلية. وأضاف كافولي أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب الأميركي: «إذا تمكن أحد الطرفين من إطلاق النار ولم يتمكن الآخر من الرد، فإن الجانب الذي لا يستطيع الرد سيخسر. لذا فإن المخاطر كبيرة جدا». ويرفض رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون الدعوة للتصويت على مشروع قانون من شأنه توفير 60 مليار دولار إضافية لأوكرانيا في حين يسعى البيت الأبيض جاهدا لإيجاد سبل لإرسال المساعدة إلى كييف التي تقاتل القوات الروسية منذ أكثر من عامين. وسمحت الولايات المتحدة ببيع معدات عسكرية لأوكرانيا بقيمة 138 مليون دولار من أجل إصلاح أنظمة صواريخ هوك وتحديثها، في حين لا تزال المساعدات العسكرية البالغة 60 مليار دولار عالقة في الكونغرس. وتم تحسين أنظمة الدفاع الجوي في أوكرانيا التي تعود غالبيتها إلى الحقبة السوفياتية بفضل مساهمة الأنظمة الغربية، ولا سيما الأميركية. وزودت واشنطن كييف أنظمة دفاع جوي متطورة مثل نظام باتريوت وأنظمة هوك من الجيل الأقدم. وذكرت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية، وهي وكالة فيدرالية مسؤولة خصوصا عن بيع معدات عسكرية أميركية لدول أجنبية، في بيان، أن «أوكرانيا بحاجة ماسة إلى زيادة قدراتها الدفاعية في وجه الضربات الصاروخية الروسية ومواجهة القدرات الجوية للقوات الروسية». وأضافت الوكالة، كما جاء في تقرير لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، أن «صيانة نظام صواريخ هوك والمحافظة عليه ستزيدان من قدرة أوكرانيا على الدفاع عن شعبها وحماية منشآتها الوطنية الحيوية»، مؤكدة أن البيع «لن يغير التوازن العسكري الأساسي في المنطقة». وحذّر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحد من أن كييف ستخسر الحرب ما لم يقر الكونغرس الأميركي حزمة المساعدات العسكرية، إذ إن البرنامج الأميركي للمساعدات العسكرية والاقتصادية لكييف معطل في الكونغرس منذ العام الماضي بسبب الانقسامات بين الديمقراطيين والجمهوريين، بينما بدأ العد العكسي للانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. ويضطر الجنود الأوكرانيون إلى الحفاظ على ذخيرتهم في مواجهة الجيش الروسي الذي صد هجوما مضادا كبيرا شنته قوات كييف في صيف عام 2023. يتقدم الجيش الروسي، الأكثر عديدا والأفضل تجهيزا، تدريجيا على الجبهة الشرقية، ويضرب بشكل منتظم منشآت الطاقة في أوكرانيا في الأسابيع الأخيرة، الأمر الذي أدى إلى إغراق مناطق عدة في الظلام. وكثف الروس ضغوطهم حول تشاسيف يار في الأيام الأخيرة، وهي منطقة رئيسية في حوض دونباس تجد نفسها الآن «تحت نيران متواصلة»، بحسب كييف. أعرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مجددا عن أسفه لنقص إمدادات الأسلحة من الغرب. وقال زيلينسكي، الذي كان في خاركيف في شرق أوكرانيا يوم الثلاثاء، في مقابلة مع صحيفة «بيلد» الألمانية وغيرها من وسائل إعلام شركة «أكسل سبرينجر»: «شركاؤنا لديهم أسلحة معينة نحتاجها اليوم من أجل البقاء. وأنا ببساطة لا أفهم لماذا لا نحصل على هذه الأسلحة». وكان زيلينسكي قد دعا مرارا في الآونة الأخيرة إلى توفير المزيد من منظومات الدفاع الجوي والذخيرة. وزار زيلينسكي منطقة خاركيف، التي تعرضت لهجمات روسية، لتوضيح الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية للطاقة ومشاكل في إمدادات الطاقة. وفقا للمقابلة مع «فيلت» و«بوليتيكو» و«بيزنس إنسايدر» و«أونت»، أوضح أيضا أنه لا يزال يأمل في الحصول على صواريخ كروز الألمانية بعيدة المدى من طراز «توروس». ورفض المستشار الألماني أولاف شولتس ومجلس النواب (بوندستاغ)، تسليم نظام أسلحة توروس. وقال زيلينسكي: «بقدر ما أفهم، يقول المستشار إن ألمانيا ليست قوة نووية وإنها أقوى نظام أسلحة في ألمانيا»، ويبدو أنه يشير إلى أن الرفض الألماني لشحنات توروس مرتبط بالتهديدات النووية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وتردد أن زيلينسكي أكد أن أوكرانيا تخطط لهجوم مضاد جديد لتحرير أراضيها التي تحتلها روسيا. ويتطلب ذلك المزيد من الأسلحة، وخاصة من الولايات المتحدة. ويتوقع الرئيس الأوكراني أيضا أن يزور الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، الذي يسعى لإعادة انتخابه في وقت لاحق من هذا العام، أوكرانيا قريبا. ووافق ترمب على دعوة، إلا أنه لم يتم تحديد موعد. وصرح زيلينسكي مرارا بأنه من دون مساعدة من الغرب، ستواجه أوكرانيا الهزيمة في الحرب. وقال في المقابلة أيضا إنه لا يزال يريد البقاء في البلاد في حالة الفشل الوشيك. وأردف: «لا أستطيع مغادرة بلدي. تحت أي ظرف من الظروف».

هجوم بسكين في مدينة بوردو الفرنسية ومقتل المهاجم

باريس: «الشرق الأوسط»..ذكر تلفزيون «بي.إف.إم»، نقلاً عن الشرطة الفرنسية، اليوم الأربعاء، أن شخصاً قُتل، وأُصيب آخر على الأقل، في هجوم بسكين بمدينة بوردو الفرنسية. وأضاف التلفزيون أن الشرطة قتلت المهاجم. وأوضحت القناة الإخبارية أن الشرطة لا تعتقد مبدئياً أن للهجوم صلة بالإرهاب. ولم يردّ مكتب الادعاء في بوردو على الفور على طلب للتعليق. وقبل أقل من أربعة أشهر على انطلاق الألعاب الأولمبية، تعيش فرنسا حالة تأهب أمني قصوى. وأقيمت مباراة لكرة القدم بين باريس سان جيرمان وبرشلونة، في العاصمة الفرنسية، مساء اليوم الأربعاء، وسط إجراءات أمنية مشددة بعد تهديد من تنظيم «داعش».

محتجون يطالبون بمقاطعة إسرائيل في مالمو السويدية

مالمو: «الشرق الأوسط».. دعا متظاهرون يلوّحون بالأعلام الفلسطينية واللافتات، اليوم الأربعاء، إلى مقاطعة إسرائيل في مسابقة الأغنية الأوروبية «يوروفيجن» التي تستضيفها مدينة مالمو السويدية، الشهر المقبل. ويصف اتحاد البث الأوروبي، الذي ينظم «يوروفيجن» بأنها حدث غير سياسي، لكن التطورات السياسية العالمية كثيراً ما تُلقي بظلالها على المسابقة التي تُجرى، هذا العام، وسط احتجاجات بسبب الحملة العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، والتي بدأت بعد هجوم حركة «حماس» على إسرائيل، في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي. ولم يستجب اتحاد البث الأوروبي حتى الآن لدعوات استبعاد إسرائيل من مسابقة «يوروفيجن»، وحثّ، اليوم الأربعاء، على التوقف عن توجيه إساءات على الإنترنت لبعض الفنانين المشاركين. وقال، في بيان: «تأثرنا جميعاً بالصور والقصص والألم الذي لا شكّ فيه، الذي يعاني منه أولئك الموجودون في إسرائيل وغزة». وأضاف: «ومع ذلك نأمل في التصدي للبواعث والمناقشات المتعلقة بهذا الوضع، وخصوصاً الحملات الموجهة على وسائل التواصل الاجتماعي ضد بعض الفنانين المشاركين».



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..السيسي احتفل بالعيد مع أسر من الشرطة والجيش وعائلات فلسطينية..أميركا تقدم مساعدات إنسانية إضافية للسودان تتجاوز 100 مليون دولار..هل تحوّل المسيّرات الإيرانية مسار الحرب في السودان؟..هل تشهد ليبيا تشكيل «حكومة جديدة» بعد العيد؟..الجزائر وفرنسا لاستغلال فرص الاستثمار بغرض تجاوز عقبات التطبيع..مقتل معارض من «الأورومو» أفرج عنه أخيراً في إثيوبيا..نيجيريا تسحب شراب سعال لاحتوائه على درجات عالية من مادة سامة..المجلس العسكري في مالي يعلن «تعليق» نشاط الأحزاب السياسية..3,4 مليون شخص في تشاد يعانون «حالة حرجة من انعدام الأمن الغذائي»..

التالي

أخبار لبنان..روسيا توصي مواطنيها بعدم المجيء الى لبنان..وإسرائيل على نيرانها..الوداع الأخير لباسكال سليمان اليوم..ومسلسل الفلتان الأمني يستكمل حلقاته..غضب يتفجر ضد السوريين في لبنان..كرة ملتهبة بيد البلديات..اعتداءات وتهديدات تقيّد حركة النازحين السوريين في لبنان عقب جريمة جبيل..«القوات» يندد بـ«الحملة الهمجية»..والسلطات تَعدّ الصدام خطاً أحمر..اغتيال صرّاف يعزز فرضية اختراق «الموساد» الساحة اللبنانية..توترات أمنية ترفع المخاوف اللبنانية من «مخطط لتأجيج» الاحتقان الداخلي..«مراسلون بلا حدود» تدعو إلى الضغط ﻟـ«محاسبة إسرائيل» على خلفية مقتل صحافي في جنوب لبنان..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير.. الحرب الروسية على اوكرانيا..بايدن في حفل عيد الفطر: المسلمون في أميركا يجعلون بلادنا أكثر قوة..بايدن يهنئ المسلمين بعيد الفطر: القرآن الكريم يحث على العدل.. وزير الخارجية الروسي يُغضب إسرائيل: هتلر كان دمه يهودياً.. حرب أوكرانيا كسرت حلم موسكو.. البحر الأسود لم يعد روسياً.. روسيا تسقط مسيّرات أوكرانية… وترفض {مواعيد مصطنعة} لإنهاء الحرب..بريطانيا تتعهد بمساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا بـ375 مليون دولار.. رئيس وزراء الهند يدعو إلى الحوار لإنهاء الحرب في أوكرانيا.. غزو الصين لتايوان سيكون أسوأ من حرب أوكرانيا..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,174,511

عدد الزوار: 6,981,744

المتواجدون الآن: 84