أخبار وتقارير دولية..حرائق أستراليا: ولاية نيو ساوث ويلز تعلن حالة الطوارئ... قائد القوات الخاصة الأفغانية ينضم إلى طالبان.. انشق آخذا معه دبابة وأسلحة وذخائر...

70 في المئة من يهود أميركا يشعرون بعلاقة تربطهم بإسرائيل....تظاهرة في باريس احتجاجا على "معاداة المسيحية" ...فيديو لجنود ينهبون متجرا يثير غضب الكينيين

تاريخ الإضافة الثلاثاء 22 تشرين الأول 2013 - 7:51 ص    عدد الزيارات 2382    التعليقات 0    القسم دولية

        


 

القوة البحرية المشتركة تعتقل قراصنة صوماليين بالمحيط الهندي
واشنطن - ا ف ب
اعتقلت القوة البحرية المشتركة، الائتلاف الدولي لمكافحة القرصنة البحرية، تسعة قراصنة صوماليين يشتبه في انهم شاركوا مؤخرا في تنفيذ هجومين في المحيط الهندي، كما اعلن البنتاغون امس الاحد.
وقالت القوة المؤلفة من وحدات بحرية من 29 دولة والمولجة تأمين سلامة خطوط النقل البحري الرئيسة في بيان نشره البنتاغون ان القراصنة التسعة اعتقلتهم السفينة الاسترالية "اتش ام ايه اس ملبورن" على بعد حوالى 500 ميل بحري (900 كلم) عن السواحل الصومالية.
واضافت ان القراصنة كانوا على متن زورقين وقد تم تدميرهما.
وبحسب البيان فان عملية البحث عن هؤلاء القراصنة انطلقت الاسبوع الماضي حين تعرضت ناقلة النفط ايلاند سبلندور لهجوم حصل خلاله تبادل لاطلاق النار مع المهاجمين. وبعد ثلاثة ايام تعرضت سفينة صيد اسبانية لهجوم يشتبه في ان القراصنة ذاتهم يقفون خلفه.
 
فيديو لجنود ينهبون متجرا يثير غضب الكينيين
نيروبي - رويترز
اثارت صور التقطها كاميرات المراقبة الامنية لجنود ينهبون سلعا خلال الهجوم على مركز تجاري في نيروبي الشهر الماضي غضب الكينيين الذين اشادوا في بادئ الامر بشجاعة القوات في معركتهم ضد المهاجمين الصوماليين.
وجاء العنوان الرئيس لصحيفة "ذا نيشان" اوسع الصحف الكينية انتشارا يقول "جنود العار ينهبون (متجر) وست غيت" مع تعليق "رصدته الكاميرا".
وكان مسلحون من حركة الشباب الصومالية المرتبطة بالقاعدة قتلوا ما لا يقل عن 67 شخصا عندما هاجموا مركز وست غيت التجاري واستخدموا القنابل واطلقوا النار بصورة عشوائية على المتسوقين كعقاب لكينيا على ارسال قوات الى الصومال.
واظهرت صورا لدائرة تلفزيونية مغلقة، وزعها تلفزيون "رويترز" مطلع الاسبوع، جنودا يستولون في ما يبدو على سلع عبارة عن صناديق هواتف محمولة مفتوحة من متجر للهواتف واخرين في متجر لتحويل الاموال عبر الهاتف.
وشوهد جنود يحملون اكياس التسوق البلاستيك وهم يغادرون سوق ناكومات الذي يشتري منه الكينيون الاثرياء كل شيء بدءا من اجهزة التلفزيون إلى الجبنة الفرنسية وذلك عندما كان المتمردون الاسلاميون لا يزالون متحصنين داخل المركز التجاري.
وقال ايمانويل تشير المتحدث باسم قوات الدفاع الكينية امس الأحد ان مؤتمرا صحافيا سيعقد يوم الاربعاء سيتناول "عمليات النهب المزعومة" التي اظهرتها احدث صور لكاميرات المراقبة.
 
تظاهرة في باريس احتجاجا على "معاداة المسيحية" ... وشعارات مناهضة للماسونية ولزواج المثليين
باريس - ا ف ب
تظاهر المئات في باريس امس الاحد بدعوة من معهد سيفيتاس، رأس حربة القوميين الكاثوليك المتشددين، احتجاجا على "معاداة المسيحية" و"سياسة الحكومة المناهضة للعائلة"، كما افاد مراسل وكالة فرانس برس.
ورفع المتظاهرون لافتة كبيرة كتب عليها "فرنسا مسيحية ويجب ان تبقى كذلك"، وساروا في موكب يتقدمهم رئيس معهد سيفيتاس آلان إسكادا الذي اكد ان "هذا العداء للمسيحية يتجلى في لامبالاة وسائل الاعلام والسلطات السياسية. هذا امر غير طبيعي ابدا".
وتوقفت المسيرة الاحتجاجية لدقائق امام مقر منظمة رجل الاعمال بيار بيرجيه ثم اكملت سيرها باتجاه مقر اذاعة "ار تي ال" حيث يعمل بيرجيه معلقا اذاعيا، وذلك في موقف احتجاجي على تصريحه خلال حلقة اذاعية في نهاية ايلول/ سبتمبر انه يؤيد "الإلغاء التام لكل الاعياد المسيحية".
وأطلق المتظاهرون شعارات مناهضة للماسونية ولحركة فيمين النسوية وكذلك ايضا لزواج المثليين او السماح لهم بالتبني، ودعوا الى استقالة الرئيس فرنسوا هولاند وهاجموا بشدة وزيرة العدل كريستيان توبيرا ووزير التعليم فينسان بيون.
واختتم المتظاهرون تحركهم الاحتجاجي بصلاة في الشارع تفرقوا على اثرها بهدوء.
 
«البطل» الكردي لاحتجاجات «غازي» مُرشّح بارز لرئاسة بلدية إسطنبول
إسطنبول – «الحياة»
يتباهى كثيرون من أكراد تركيا بأن عددهم في إسطنبول يفوق عددهم في دياربكر، عاصمة جنوب شرقي تركيا ذي الغالبية الكردية. لكن هذا الإحصاء الذي يفتقر إلى دليل ملموس، وطالما استُخدِم لنفي أي نية انفصالية لدى الأكراد، لم يحفّز أي سياسي كردي على التفكير جدياً باحتمال فوزه برئاسة بلدية إسطنبول الكبرى التي يحتكرها الإسلاميون وحزب «العدالة والتنمية» الحاكم، مُذ ظفر بها رجب طيب أردوغان العام 1994 حين كان عضواً في حزب «الرفاه» الإسلامي.
لكن النائب الكردي سري سريا أوندار قد يرشّح نفسه للمنصب، على أمل اعتلاء أسوار هذه القلعة الحصينة، علماً أن تقديم «حزب السلام والديموقراطية» الكردي (الذي ينتمي إليه سري)، مرشحاً لرئاسة بلدية إسطنبول، كان يُعتبر أمراً رمزياً، بسبب احتدام المنافسة دوماً في المدينة بين أبرز ثلاثة أحزاب: «العدالة والتنمية» و «حزب الشعب الجمهوري» الأتاتوركي و «حزب الحركة القومية».
لكن سري يتسلّح هذه المرة بظروف جديدة ومعطيات قد تجعله خصماً لا يستهان به في الانتخابات المقررة في آذار (مارس) 2014، أمام قدير طوباش رئيس البلدية الحالي مرشح الحزب الحاكم، واليساري المستقل مصطفى صاري غل الذي انشق قبل سنوات عن «حزب الشعب الجمهوري» ويغازله الآن مجدداً.
سري بطل احتجاجات حديقة «غازي» في إسطنبول التي اندلعت في حزيران (يونيو) الماضي، وهو النائب الوحيد الذي اهتم بقضية أشجار تلك الحقيقة ووقف أمام الجرافات ليمنع اقتلاعها، قبل انطلاق زخم الاحتجاجات بعد مباغتة الشرطة المتظاهرين، وحرق خيم اعتصامهم فجراً وطردهم من الحديقة.
كما أن سري شخصية معتدلة معروفة باستقامتها، ويُعتقد بإمكان فوزه برئاسة بلدية إسطنبول، إذا نال دعم «حزب الشعب الجمهوري»، مستفيداً من مناقشة أحزاب المعارضة مشاريع تعاون في ما بينها في الانتخابات البلدية، من أجل إقصاء مرشحي الحزب الحاكم.
وأفادت معلومات بأن الأصوات التي سينالها حزب «العدالة والتنمية» في المدن الكبرى (أنقرة وإسطنبول وأضنة وإزمير) تراوح بين 24 و40 في المئة على أبعد تقدير، وأن الحزب قد يخسر تلك البلديات التي تُعتبر بموازناتها، أضخم من وزارات في الحكومة، إذا تعاونت الأحزاب الثلاثة المعارضة في ترشيح شخصية واحدة تمثلها في تلك المحافظات.
أما «حزب الحركة القومية» فلا حظ له في الانتخابات البلدية، بسبب سوء أدائه واعتماده على الأيديولوجيا القومية فقط، كما يُستبعد أن يدعم مرشحاً كردياً التقى زعيم «حزب العمال الكردستاني» عبدالله أوجلان في سجنه.
ويبدو أن «الغزل» بين صاري غل و «حزب الشعب الجمهوري» قد ينتهي، بعد إصرار كل طرف على أن يبدأ الطرف الآخر بطلب الصلح، ما يهدد بتشتت اليسار وقد يصبّ في مصلحة سري الذي يسعى إلى استحضار حماسة «انتفاضة غازي».
 
 
70 في المئة من يهود أميركا يشعرون بعلاقة تربطهم بإسرائيل
القدس المحتلة - سما
 
كشف استطلاع أجري بين يهود أميركا ونشرته صحيفة «هآرتس» امس، أن 70 في المئة منهم يشعرون بعلاقة تربطهم بإسرائيل، من بينهم 30 في المئة يشعرون بعلاقة «قوية»، في مقابل 39 في المئة قالوا إن «علاقة ما» تربطهم بإسرائيل.
 
وتتجلى العلاقة أكثر لدى اليهود ذوي الخلفية الدينية بحيث تصل إلى 76 في المئة، بينما تتراجع بين اليهود العلمانيين إلى 45 في المئة، وتتفاوت بين المنتمين إلى التيارات الدينية المختلفة، وتهبط إلى 48 في المئة بين الذين لا ينتمون إلى أي منها.
 
وتبيّن أن 80 في المئة من الفئة العمرية التي تتجاوز الخمسين يشعرون بعلاقة قريبة لإسرائيل، في حين ينخفض ذلك إلى 60 في المئة لدى الفئة العمرية من 18 إلى 49 سنة. وفي التقسيمة الحزبية، فإن 84 في المئة من اليهود المنتمين إلى «الحزب الجمهوري» يشعرون بقرب من إسرائيل، بينما تنخفض هذه النسبة إلى 66 في المئة بين المنتمين إلى «الحزب الديموقراطي» في أميركا.
 
وفي ما يتعلق بالصراع العربي - الإسرائيلي، يعتقد 61 في المئة من يهود أميركا، أن حل الصراع يكون بإقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل، وتصل هذه النسبة إلى 72 في المئة بين العلمانيين، بينما تنخفض إلى 58 في المئة بين المتدينين، وترتفع بين الشباب، بينما تنخفض بين كبار السن.
 
وأفاد 48 في المئة من يهود أميركا أن إسرائيل لا تعمل بما فيه الكفاية لدفع عملية المفاوضات، بينما قال 38 في المئة العكس. وقال 62 في المئة من العلمانيين إن إسرائيل لا تتجاوب كفاية مع عملية السلام، في مقابل 21 في المئة فقط بين المتدينين، علماً أن 75 في المئة من اليهود قالوا إن القيادة الفلسطينية لا تعمل كفاية من أجل السلام، في مقابل 12 في المئة فقط قالوا إن إسرائيل لا تفعل بما فيه الكفاية.
 
وفي موضوع الاستيطان، قال 44 في المئة إن استمرار البناء في المستوطنات يمس بأمن إسرائيل، في حين قال 17 في المئة إنه يعزز أمنها، و27 في المئة قالوا إن لا تأثير لذلك على الأمن. وبالنسبة إلى سياسة أميركا تجاه إسرائيل، قال 54 في المئة إن الدعم الذي تبديه الولايات المتحدة تجاه إسرائيل كاف، بينما قال 31 في المئة إنه غير كاف، ورأى 11 في المئة إنه أكثر من اللازم.
 
قائد القوات الخاصة الأفغانية ينضم إلى طالبان.. انشق آخذا معه دبابة وأسلحة وذخائر

كابل: «الشرق الأوسط» .... انضم أحد قادة الجيش الأفغاني إلى طالبان، آخذا معه دبابة وبعض الأسلحة والذخائر، بحسب ما ذكره مسؤول في الجيش أمس.
وقال المسؤول لوكالة الأنباء الألمانية مشترطا عدم الكشف عن هويته، إن «قائد القوات الخاصة بالجيش الوطني اختفى قبل ثلاثة أيام في منطقة شيجال وقد اكتشفنا أمس أنه انضم إلى طالبان». وأضاف المسؤول دون أن يكشف عن هوية القائد: «لقد أخذ معه دبابة إلى جانب بعض الأسلحة والذخائر». وذكر متحدث باسم وزارة الدفاع الأفغانية أن طالبان أضرمت النار في مركبة تابعة للقوات الخاصة وفقد ضابط برتبة ملازم. يذكر أن شيجال منطقة مضطربة في إقليم كونار شرقي البلاد على الحدود مع منطقة القبائل الباكستانية. ولم يتسن الاتصال بمصادر في طالبان للتعليق. وكان عضو سابق في مجلس الشيوخ الأفغاني قد انضم إلى المتمردين في شمال أفغانستان. من جهة أخرى نفت وزارة الداخلية الأفغانية أمس في بيان لها وجود تهديدات ضد السفارة الألمانية في كابل. تجدر الإشارة إلى أن السفارة الألمانية في كابل كانت أغلقت أبوابها بشكل مؤقت أول من أمس بسبب تحذير حاد من استهدافها بعمل إرهابي، حسبما ذكرت صحيفة «دي فيلت» الألمانية الصادرة أول من أمس استنادا إلى مصادر أمنية. ووفقا لتقرير الصحيفة، تتوفر لدى وكالة الاستخبارات الألمانية (بي إن دي) أدلة على تخطيط حركة طالبان لهجوم محتمل يستهدف دبلوماسيين ألمانا. ووصفت الداخلية الألمانية هذه التقارير بأنها «خاطئة ولا تستند إلى أساس» مشيرة إلى أن وزير الداخلية الأفغاني عمر داودزاي استدعى السفير الألماني مارتين ييجر إلى الوزارة وأعلمه أن الشرطة الأفغانية تحمي مقر السفارة.
في المقابل كان وزير الدفاع الألماني توماس دي ميزير أكد أول من أمس على أن هناك إشارات تفيد بوجود تخطيط لشن هجوم على مقر السفارة الألمانية في كابل.
 
حرائق أستراليا: ولاية نيو ساوث ويلز تعلن حالة الطوارئ... مخاوف من حزام ناري يقترب من سيدني

سيدني: «الشرق الأوسط».... عززت أجهزة الإطفاء الأسترالية تدابيرها أمس لإخماد الحرائق الهائلة المستعرة في جنوب شرقي البلاد، وقد تتحد لتشكل جدرانا من النار قادرة على الوصول إلى سيدني، مشيرة إلى خطر «غير مسبوق» على السكان. فقد انهار أكثر من مائتي مسكن ولحقت أضرار بـ120 أخرى بسبب الحرائق المستمرة، والتي تشتد قوتها بفعل الرياح منذ عدة أيام في ولاية نيو ساوث ويلز (جنوب) التي تعاني من الجفاف ودرجات حرارة مرتفعة أكثر من العادة. وأعلنت الولاية حالة الطوارئ أمس كما أجلي السكان من مناطق عدة في الولاية.
ويستعد الإطفائيون الأستراليون الذين يعكفون على إطفاء حرائق الغابات المدمرة التي اندلعت في ولاية نيو ساوث ويلز لاحتمال زيادة سوء الأوضاع خلال الأيام القليلة المقبلة، ومن المتوقع أن يؤدي هبوب رياح قوية وعودة الطقس الحار إلى تأجيج النيران، وهي أسوأ حرائق تشهدها الولاية في غضون أربعين سنة، وأكثر الحرائق اتساعا وقع في الجبال الزرقاء على بعد مائة كيلومتر إلى غرب سيدني، حيث حجبت غيمة من الرماد والدخان السماء لفترة وأغرقت كبرى مدن البلاد في شبه ظلمة، إلا أن الحصيلة البشرية تبقى طفيفة مع سقوط قتيل واحد هو في الثالثة والستين توفي على الأرجح بأزمة قلبية عندما كان يحاول حماية منزله من ألسنة اللهب في شمال سيدني، حيث وصف السكان الوضع بنار «جهنم». واستفادت فرق الإطفاء يومي الجمعة والسبت من انخفاض في درجات الحرارة وتراجع الرياح، لكن الأحوال الجوية ساءت مجددا أمس (الأحد) مع ارتفاع في الحرارة وهبوب رياح تزيد سرعتها على مائة كيلومتر في الساعة. وما زالت ثلاثة مراكز للحرائق خارجة على السيطرة في منطقة الجبال الزرقاء أمس. وأجبرت توقعات الأرصاد الجوية رئيس وزراء الولاية باري أوفاريل على إعلان حالة الطوارئ، وبالتالي بات يمكن للإطفائيين إجلاء السكان بالقوة وملاحقتهم قانونيا في حال رفضوا. وقال باري أوفاريل: «ليس هذا قرارا يسهل اتخاذه، لكن من المهم أن يملك الإطفائيون وغيرهم أجهزة الغوث والسلطة والموارد الضرورية». وكان قائد الإطفاء في الولاية شاين فيتسيمونز قد صرح: «نواجه وضعا غير مسبوق بخطورته على منطقة الجبال الزرقاء وهوكسبوري».
وقال إنه لا بد من العودة إلى أواخر ستينات القرن الماضي لإيجاد ظروف بهذه المأساوية حتى وإن كانت هذه الحرائق الأخيرة «خارج التصنيف».
وعدت السلطات أن هناك خطرا كبيرا في «انضمام» الحرائق الثلاثة في الجبال الزرقاء لتشكل «حزاما ناريا واحدا في الأيام المقبلة» يقترب من سيدني. وقال متحدث باسم جهاز الإطفاء «هذه فرضية تقلقنا كثيرا». ويقع الحزام السكني الأول لسيدني على الجهة المقابلة لنهر نيبيان الذي يجري في أسفل سفوح الجبال الزرقاء. وعبرت السنة لهب النهر الخميس وأضرمت حريقا قرب بنريث. ويقيم نحو 76 ألف شخص في الجبال الزرقاء و4.4 مليون في سيدني. وفرض حظر مطلق على إشعال النار في الهواء الطلق وللشواء في سيدني ومحيطها.
وأعلن الجيش الأسترالي أول من أمس التحقيق في إمكانية أن تكون تدريبات على استخدام المتفجرات قد تسببت بأحد الحرائق على بعد 80 كلم إلى شمال غربي سيدني.
واندلع هذا الحريق في 16 أكتوبر (تشرين الأول) يوم إجراء فرق من الجيش تدريبات بالمتفجرات في منطقة عسكرية. وحرائق الغابات أمر مألوف في أستراليا خلال فصل الصيف في الجنوب بين ديسمبر (كانون الأول) وفبراير (شباط). وفي عام 2009 تسبب حريق في ولاية فيكتوريا (جنوب) بمقتل 173 شخصا وحول آلاف المساكن إلى رماد.
 
 

المصدر: مصادر مختلفة

تقييم المجهود الحربي الحوثي منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023....

 الإثنين 27 أيار 2024 - 6:13 م

تقييم المجهود الحربي الحوثي منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023.... معهد واشنطن..بواسطة مايكل نايتس Al… تتمة »

عدد الزيارات: 158,584,465

عدد الزوار: 7,105,841

المتواجدون الآن: 177