إيران: ملوكنا القدماء هم من أنقذ اليهود... ظريف رد على كلام بومبيو عن ترمب ودور الملكة أستير...

تاريخ الإضافة الأحد 24 آذار 2019 - 5:29 ص    عدد الزيارات 1187    التعليقات 0

        

إيران: ملوكنا القدماء هم من أنقذ اليهود... ظريف رد على كلام بومبيو عن ترمب ودور الملكة أستير...

نصر المجالي..ايلاف.... رفضت طهران تصريحات وزير الخارجية الأميركي بشأن إنقاذ اليهود على يد الرئيس الأميركي دونالد ترمب كما فعلت الملكة أستير قبل قرون مضت، وقال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إن ملوك إيران في التاريخ القديم هم من أنقذ اليهود من العبودية والإبادة الجماعية. وكتب الوزير ظريف، اليوم السبت، ردا على كلام نظيره الأميركي مايك بومبيو، على صفحته الشخصية في (تويتر)، قائلا إن الإيرانيين أنقذوا اليهود من العبودية والإبادة الجماعية.

وجاء في التغريدة التي نقلتها وكالة (فارس):

'حرفوا حتى 'التوراة ' لخدمة الايرانوفوبيا. لكن حقيقة ما تقوله التوراة هو كالتالي:

- أنقذ الملك الإيراني اليهود من الاستعباد في بابل.

- أنقذ الملوك الإيرانيون الآخرون اليهود من الإبادة الجماعية.

- تم تشجيع مخططي الإبادة الجماعية من قبل أهالي النقب وليس إيران.

- ملك إيران الأجنبي الوحيد الذي إطلق عليه اسم 'المسيح'.

الملكة استير

وكان بومبيو قال مقابلة مع شبكة التلفزة المسيحية الأميركية في القدس، ردا على سؤال عما إذا كان يعتقد أن ترامب يمكن أن يكون مثل الملكة استير (التي ارتكبت إبادة جماعية بحق الايرانيين في معركة بوريم)، إن الرّب أرسل ترامب إلى الأرض لحماية اليهود من خطر ايران. واضاف بومبيو "كمسيحي أعتقد أن هذا ممكن، الرئيس ترمب يمثل بالفعل الملكة استير لمساعدته بإنقاذ الشعب اليهودي من الخطر الإيراني". وقال: "أعتقد أن الرب يعمل هنا". وتأتي تعليقات مايك بومبيو في اليوم الذي يحتفل فيه اليهود بنجاتهم من إبادة جماعية. وأبلغت مذيعة البرنامج وزير الخارجية الأميركي بأن اليوم يصادف "عيد البوريم، بالعبرية، وهو ذكرى إنقاذ الملكة إيستر الشعب اليهودي من الإمبراطورية الفارسية". وتزامنت المقابلة مع احتفال اليهود بذكرى الملكة استير، وهي إحدى الشخصيات التي تم ذكرها في قصص الكتاب المقدس العبرية والمسيحية، وتروي القصص أن الملكة استير هي زوجة الملك الفارسي خشايارشا الأول وهي من أقنعه بعدم ذبح اليهود، وأحبطت محاولة لإبادة الشعب اليهودي.

نائب إيراني يرد على خامنئي: البرلمان مهمش في "الخارجية"

المصدر: العربية.نت- صالح حميد.. اعتبر رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، حشمت الله فلاحت بيشه، أن دور مجلس الشورى (البرلمان) والنواب المنتخبين من قبل الشعب مهمش في السياسة الخارجية. وجاءت تصريحات فلاحت بيشه السبت تعليقا على طلب المرشد الإيراني علي خامنئي من البرلمان خلال خطبته بمناسبة عيد النوروز قبل يومين بالتحرك ضد الكونغرس الأميركي والضغوط والعقوبات التي يقرها ضد إيران. ونقلت وكالة الأنباء الايرانية "إرنا" عن فلاحت بيشه قوله إن " البرلمان مهمش في السياسة الخارجية ولم تستجب الحكومة ولا وزارة الخارجية أو المجلس الأعلى للأمن القومي للطلبات البرلمانية لعقد اجتماعات مشتركة حول قضايا السياسة الخارجية المهمة". وكان المرشد الايراني أشار الى أنه خلال العامين الماضيين، أصدر الكونغرس الأميركي 226 قانونًا وقرارا ضد إيران، متسائلا ماذا فعل مجلس الشورى (البرلمان) الإيراني حيال هذا وما عدد القوانين أو اللوائح التي أقرها المناهضة للفوضى الأميركية؟

"تهميش النواب"

إلى ذلك، قال رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان الإيراني، لوكالة "إرنا" إن " إحدى انتقاداتنا في البرلمان هو تهميش النواب من عملية صنع القرار في السياسة الخارجية التي يتم الإشراف عليها من قبل المرشد الأعلى". وأضاف إنه خلال السنوات القليلة الماضية، رفض كل من سكرتير المجلس الأعلى للأمن القومي علي شمخاني وكذلك الرئيس حسن روحاني الحضور أمام لجنة الأمن القومي والسياسية الخارجية بالبرلمان". وكان احتكار السياسة الخارجية بيد " المؤسسات الموازية" المدعومة من قبل المرشد خامنئي وعلى رأسها فيلق القدس أدت الى خلافات حادة بين أجنحة النظام. وطفت تلك الخلافات على السطح عندما قدم وزير الخارجية الايراني ظريف استقالته في 25 فبراير/شباط الماضي، بسبب تغييبه عن اجتماعات رئيس النظام السوري بشار الأسد في طهران مع المرشد الأعلى علي خامنئي والرئيس الايراني حسن روحاني بينما حضرها سليماني. وقال ظريف الذي تراجع عن استقالته بعد يومين، أنه بعد انتشار صور تلك اللقاءات " لم يعد له مكانة في العالم كوزير خارجية لإيران".

نائب رئيس الشورى الإيراني يفجر مفاجأة حول منصب "المرشد"

العربية نت...المصدر: لندن – عامر حسين... ألمح نائب رئيس مجلس الشورى الإيراني والنائب عن مدينة طهران، علي مطهري، وهو يتحدث عن مستقبل "الثورة الإيرانية" والآلية التي يجب أن تحكمها، إلى عدم كفاءة المرشد الحالي على خامنئي في تبوء مركز القيادة. فقد أكد مطهري، المعروف بآرائه "الجريئة"، أنه "إذا لم تكن هناك شخصية بارزة، تتمتع بصفات علمية ومعنوية، فالأفضل أن تكون القيادة جماعية". وأفاد موقع "عصر إيران"، نقلا عن موقع "صداي ملت"(صوت الأمة)، الذي أجرى المقابلة مع مطهري، بأنه تحدث أيضا عن إصلاح الدستور ووضع الزعيمين الإصلاحيين، مير حسين موسوي ومهدي كروبي، اللذين يقبعان تحت الإقامة الجبرية منذ 9 سنوات. يذكر أن نظام "الجمهورية الإسلامية" يعاني من إشكالات دستورية وهيكلية أساسية منذ إعداد دستوره في أعقاب الثورة. ومن أهم الأمور التي يشير إليها المشرعون والمتخصصون في وضع الدساتير، والمعارضون، هو مبدأ "ولاية الفقيه" الذي يعتبره الكثيرون أداة لتكريس سلطة دكتاتورية مطلقة بيد المرشد الأعلى. وفي رده على سؤال حول ضرورة إجراء تعديلات وإصلاحات في الدستور، كمخرج من الأزمة الحالية التي تمر بها إيران، قال مطهري: إن إعادة النظر في الدستور أمر ضروري، مضيفا: "لكن يجب أن يتم ذلك في ظروف هادئة واعتيادية، وهذا لا يتوفر حاليا بسبب العقوبات والضغوط الاقتصادية". وأعرب مطهري، عن معارضته، لما جرى الحديث عنه مؤخرا، حول احتمال استبدال النظام الرئاسي ببرلماني، قائلا "إنني أعارض هذه الفكرة، لأن ذلك من شأنه أن يحدّ من دور الشعب.. كما قد يخلق من ناحية أخرى تعقيدات، وهذا ربما يتطلب تعديلات دستورية". وتردد الحديث مؤخرا عن "شيخوخة" نظام طهران واحتمال وفاة المرشد الأعلى خامنئي قبل حسم أمر القيادة، والأزمة التي قد تترتب على ذلك. والملفت في هذا أنه حينما سئل مطهري عن نوع وشكل القيادة، وهل يفضل أن تكون فردية أم جماعية، شكّك مطهري، ضمنا، بقيادة المرشد خامنئي، إذ استثناه من القادة البارزين الذين يتمتعون بصفات عالية، من الناحية العلمية والمعنوية، عندما أكد أن "هذا يعتمد على وجود الشخص القائد.. فلو كانت هناك شخصية بارزة تتمتع بصفات علمية ومعنوية عالية، مثل شخصية الخميني أو والده "مطهري"، فحينها ستكون القيادة الفردية أكثر ملاءمة، لكن لو لم تكن هناك شخصية تتوفر فيها هذه الصفات، فمن الأفضل أن تكون القيادة جماعية". كما تحدى مطهري المرشد الأعلى في ما يتعلق بقضية الزعيمين الإصلاحيين، مير حسين موسوي ومهدي كروبي، حينما عارض استمرار احتجازهما، على عكس خامنئي الذي يرفض حتى الآن الإفراج عنهما. وأوضح مطهري أن الاستمرار بهذا الوضع (الإقامة الجبرية) بدون حكم قضائي هو أمر غير قانوني. واعتبر أن العقوبة بدون حكم قضائي وبدون حق الدفاع، يخالف العدالة ويتعارض مع الدستور. وعلي مطهري هو نجل المنظر والمفكر مرتضى مطهري الذي اغتيل في بداية الثورة على يد "جماعة الفرقان".

«الحرس الثوري» له كلمته.. والبعض قلق من حدوث فراغ في السلطة الأولى

خليفة خامنئي المحتمل.. غموض لأطول فترة ممكنة

القبس ....سلَّطت صحيفة واشنطن بوست الأميركية الضوء على الترتيبات الخاصة بمعرفة هوية المرشد الإيراني القادم عقب رحيل علي خامنئي، في ظل انتشار الكثير من الأخبار عن ترشيح عدد من الأسماء لخلافة المرشد الأعلى. وقالت الصحيفة إن المكتب المزدحم للشيخ علاء الدين الجزائري، القائم في ركن من أركان مبنى بالطوب اللبن في مدينة النج، يتناقض مع علاقاته بأحد الرعاة الأقوياء، وهو المرشد الأعلى لإيران. لكنَّ الجزائري مسؤول اتصالات مهم بمكتب خامنئي. ومع انتشار الإشاعات بأنَّ خامنئي (79 عاماً) يجهز لخليفته بعد 3 عقود في السلطة، فإنَّ رجال دين مثل الجزائري، يحظى برؤية نادرة لهذه العملية الانتقالية المعروفة بسريتها. المرشد المحتمل ويقول الجزائري إنَّ المرشد الأعلى القادم لإيران قد لا يأتي من قائمة المرشحين الأكثر وضوحاً، والمتداولة حالياً بين المحللين والعالمين ببواطن الأمور. ويبني الجزائري تقييمه على الخبرة وعلى درجة من نفاذ البصيرة إلى المستقبل، بالنظر إلى قربه من الدائرة الداخلية لخامنئي. وقال الجزائري: «لن تكشف هوية الشخص المختار، الذي سيحل محل خامنئي، حتى تنتهي العملية». ويعد الجزائري شخصية دينية بارزة في حركة النجباء، وهي ميليشيا تدعمها إيران في العراق، صنفتها واشنطن تنظيماً إرهابياً في 5 مارس. وتذكر الجزائري عملية الخلافة العشوائية التي أعقبت وفاة المرشد الأعلى الخميني، عام 1989، فقال: «لم يكن خامنئي نفسه في دائرة الضوء» قبل اختياره. في ذلك الوقت، رأى عدد أكبر من رجال الدين أنَّ خامنئي ضعيف، واستخفوا بمؤهلاته الدينية المتواضعة لتنصيب شخص أكثر خضوعاً. لكن منذ ذلك الوقت، فاق خامنئي منافسيه في المناورة والبقاء، معززاً من هيمنة إيران في المنطقة ومحافظاً على الجمهورية الإسلامية. ومن شأن هذا الانتقال المقبل أن يعيد تشكيل إيران، الدولة الدينية الشيعية الوحيدة في العالم، وأن يغيّر من الجغرافيا السياسية في الشرق الأوسط، حيث تمارس إيران نفوذها في أماكن مثل سوريا والعراق. لكنَّ الأعمال الداخلية للنظام الداخلي الإيراني مشهورة بالغموض. وقد أصبحت الجهود لتحديد الخطوات المقبلة أشبه بلعبة تخمين في كل من طهران، وفي النجف. النجف لها اعتراضها ويعارض رجال الدين في النجف، التي تعد المركز الأساسي للفكر الشيعي في العالم، إلى حد كبير فكرة وجود سلطة دينية وسياسية عليا ويعملون على نحو مستقل عن المؤسسة الدينية في إيران. لكنَّ هذه المدينة القديمة، تعد أيضاً محوراً للطلبة ورجال الدين الإيرانيين الذين يأتون ليُصقلوا علمهم، ويتخرّجوا في حلقاتها الدراسية الشهيرة، وهذه الحركة تربط النجف عن كثب بجارتها القوية، وفق الصحيفة الأميركية. وقال الشيخ خالد البغدادي، أحد رجال الدين في النجف: «خامنئي الآن قائد قوي للغاية». ويعد البغدادي من بين أولئك المشككين في الشرعية الدينية لمركز المرشد الأعلى، لكنه يعترف بأنَّ خامنئي استخدم هذا الدور بفعالية. وأوضح البغدادي، المقرّب من آية الله السيد علي السيستاني: «يتضح من حجم المسيرات وعدد الأشخاص الذين يحضرون الصلوات في إيران أنَّ قيادته كانت ناجحة». لكن حتى مع تثبيت خامنئي سلطته ــــ من خلال تعزيز الحلفاء وتمكين الحرس الثوري الإيراني، المكلف حماية النظام الإسلامي ــــ تواجه إيران فترة ملتبسة مع تعثّر اقتصادها وتصاعد التوترات بينها وبين الولايات المتحدة. وداخلياً، أدى الفساد المستشري والتضخم المتزايد إلى إضعاف النمو الاقتصادي وإغضاب الإيرانيين العاديين. أما خارجياً، فتواجه إيران حملة ضغوط أميركية تسعى إلى عزلها بعد انسحاب إدارة ترامب من الصفقة النووية. ويقول الخبراء إنَّ عدم الاستقرار، من شأنه أن يقوّض الانتقال السلس، وهذا أمر يُزعج الكثير من الإيرانيين. وقال هادي (39 عاماً) وهو مهندس في شركة إنشاءات في طهران يملكها الحرس الثوري: إنَّ «بعض الناس في إيران قلقون من حدوث فراغ في السلطة» بعد موت خامنئي، مضيفا انه يعتقد أن المنافسات الكامنة ستظهر بين النخبة السياسية والعسكرية وأنهم سوف «يتقاتلون على السلطة» أثناء أي عملية تسليم. كيف يتم انتقال السلطة؟ وفقاً للدستور الإيراني، فلو مات خامنئي أو فقد الأهلية، فسوف يشكّل مجلس قيادة ليقود البلاد لفترة مؤقتة. ويتولى مجلس منفصل، هو مجلس خبراء القيادة، تسمية الخليفة. وقد نفى مسؤولون إيرانيون إشاعات تفيد بأنَّ خامنئي قد بدأ عملية لاختيار خليفة، بما في ذلك تقرير حديث في وسائل الإعلام الإيرانية قال إنه أمر مجلس خبراء القيادة بتعيين مرشح مناسب في غضون ثلاث سنوات. وكانت سياسة الخلافة في إيران قد انقلبت رأساً على عقب في شهر ديسمبر عند موت المنافس الأكبر محمود الهاشمي الشاهرودي. وقال عماد الشرع، وهو طالب دين سابق وباحث في معهد صحافة الحرب والسلام في العراق، إنَّ الشاهرودي، الذي ولد وتلقّى تعليمه في النجف «كان معروفاً بمعرفته الدينية العميقة». أما الآن، فيجري طرح عدد من الأسماء الأخرى. وتشمل هذه الأسماء إبراهيم رئيسي رئيس السلطة القضائية، وصادق لاريجاني رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام القوي، وتشمل حتى نجل خامنئي، مجتبى حسيني خامنئي. ويقول محللون إنه نظراً الى أن المخاطر كبيرة للغاية، فمن المحتمل أن يجري تجاوز العملية الرسمية لمصلحة إجراء المزيد من المفاوضات السرية. ويقول الخبراء إنَّ الحرس الثوري على وجه الخصوص سوف يمارس نفوذاً قوياً على هذه العملية. وقال كديور: «سوف يعلن عن الشخص الذي يختاره خامنئي.. بعد حصول المرشح على موافقة قادة الحرس الثوري». ويقول محسن كديور، رجل الدين السابق والمعارض السياسي الإيراني الذي يدرّس الدراسات الإسلامية بجامعة ديوك، متفقاً مع الجزائري في النجف إنَّ اسم الخليفة «سوف يظل سرّاً لأطول فترة ممكنة».

 

 

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,147,204

عدد الزوار: 6,757,054

المتواجدون الآن: 126