محمود أحمدي نجاد: عدنا إلى حكم فتح علي شاه...إيران تُوسّع «بارشين»... وروحاني ينتقد «الجنرالات»....

تاريخ الإضافة الأحد 18 نيسان 2021 - 9:27 م    عدد الزيارات 830    التعليقات 0

        

إيران تُوسّع «بارشين»... وروحاني ينتقد «الجنرالات»....

«محادثات فيينا» على الطريق الصحيح رغم الصعوبات... وانتقادات إسرائيلية لـ«تراجع» بايدن...

الجريدة....كشفت صور أقمار صناعية، أمس، توسيع إيران لموقع ذري مشبوه بقلب جبال قرب طهران، في وقت اعتبر كبير مفاوضي إيران بمباحثات فيينا الدولية أن الجهود الرامية إلى إحياء الاتفاق النووي أمام طريق صعب لرفع العقوبات عن بلاده، وحث الرئيس حسن روحاني الجنرالات السابقين على الابتعاد عن الحياة السياسية. في حين تتسلط الأضواء على مجريات مباحثات فيينا الدولية الرامية لإحياء الاتفاق النووي الإيراني، نشر معهد "إنتل لاب" للأبحاث، فجر أمس، صورة لمجمع بارشين الدفاعي النووي في إيران، التقطت بالأقمار الاصطناعية تشير إلى قيام طهران بتوسيع الموقع المشبوه وإنشاء 4 مبان جديدة بمحيطه. وأوضح المعهد أن المباني الجديدة في مجمع بارشين محاطة بـ"تلال" مضادة للانفجار قيد الإنشاء. وتشير تقارير سابقة إلى أن الموقع، الذي يقبع قرب طهران، شهد عمليات بحث وتطوير وإنتاج للذخائر والصواريخ والمتفجرات. وفي الآونة الأخيرة، أوردت تقارير أميركية أن محيط موقع بارشين شهد أنشطة مشبوهة. ورفضت طهران بشكل متواصل السماح لمفتشي وكالة الطاقة الدولية بزيارة الموقع، بحجة أن الوكالة الأممية سبق أن قامت بعمليات تفتيش فيه عام 2005 لم تسفر عن نتيجة، وهو ما وضع علامات استفهام كثيرة ورسم الكثير من التساؤلات حول نشاطاته. وكانت الوكالة الدولية قدمت طلبا لزيارة المنشأة في أواخر عام 2011، بعد أن لاحظت أن هناك عمليات هدم وبناء جديدة في الموقع. واتهمت مؤسسة بحثية أميركية إيران في أغسطس 2015 بتطهير المجمع العسكري. وكشف "معهد العلوم والأمن الدولي"، ومقره واشنطن، صورا التُقطت بالأقمار الصناعية تبين مركبات وأجساما مثل الحاويات يجري نقلها من "بارشين". في حين أوضحت طهران أن هذا جزء من أعمال صيانة وشق طرق في المنطقة ليس إلا. أما المعهد فشرح أن الصور التُقطت بعد أن وقعت إيران الاتفاق مع القوى العالمية في 14 يوليو 2015 للحد من أنشطتها النووية مقابل تخفيف العقوبات. وقال في حينها إن "هذا النشاط الجديد الذي يحدث بعد توقيع اتفاق 14 يوليو يثير مخاوف من أن إيران تقوم بمزيد من أعمال التطهير لإجهاض عملية التحقق التي تقوم بها الوكالة الدولية". كما أضاف المعهد: "هذا النشاط الجديد ربما يكون آخر محاولة لضمان عدم العثور على أي أدلة ثبوت" بشأن أنشطة تتعلق بتطوير أسلحة ذرية. ووفقا لمعلومات قدمتها بعض الدول الأعضاء للوكالة الدولية قبل سنوات، فإن "بارشين" ربما شهد تجارب هيدروديناميكية لقياس مدى تفاعل مواد محددة تحت ضغط عال، مثلما يحدث في انفجار نووي.

تحقق وصعوبة

وجاء الكشف عن توسيع وتحصين الموقع، بالتزامن مع تأكيد وكالة الطاقة الدولية أن الجمهورية الإسلامية بدأت عملية تخصيب اليورانيوم بنسبة %60 في أحد المعامل بمدينة نطنز. وأعلن المدير العام للوكالة رافايل غروسي، في تقرير حول التفتيش والرقابة في إيران للدول الأعضاء، أن الوكالة تحققت من رفع طهران تخصيب اليورانيوم الذي يقربها من النسبة المطلوبة لتطوير الأسلحة الذرية. إلى ذلك، كشف كبير المفاوضين الإيرانيين، نائب وزير الخارجية عباس عراقجي، أن أمام بلاده طريقاً صعباً بشأن التوصل إلى تفاهمات في ما يتعلق بالاتفاق النووي الموقع عام 2015. وكتب عراقجي عبر "تويتر"، مساء أمس الأول، عقب جولة محادثات بين إيران ومجموعة 4+1، "يبدو أننا الآن في الطريق الصحيح، لكنّ أمامنا طريقاً صعباً". وأضاف عراقجي: "من السابق لأوانه التنبؤ بالنتيجة. ستواصل مجموعات الخبراء العمل الجاد لتوضيح القضايا المهمة". وبدأت إيران الخميس الماضي الجولة الثانية من المفاوضات مع الدول الأوروبية الثلاث، فرنسا وبريطانيا وألمانيا، بالإضافة إلى روسيا والصين، من أجل التوصل إلى تفاهم جديد بشأن إعادة العمل بالاتفاق النووي الذي انسحبت منه الولايات المتحدة في مايو 2018 وتشديد العقوبات على طهران. وأمس الأول، علمت "الجريدة" من مصدر مطلع أن طهران تقاوم مقترحا أميركيا لتقسيم العقوبات إلى: قابلة للرفع، وأخرى للتفاوض، وقسم غير قابل للرفع، وأن موقفها ثابت بضرورة رفع جميع العقوبات دفعة واحدة. في شأن قريب، طلبت السلطات الإيرانية من الشرطة الدولية (انتربول) المساعدة في توقيف شخص يدعى رضا كريمي يشتبه بضلوعه في تفجير طال منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم، واتهمت طهران إسرائيل بالتورط فيه. وفي خطوة من شأنها إثارة المزيد من قلق الدول الغربية والإقليمية، كشف الجیش الإيراني، عن منظومة جديدة للدفاع الجوي بعيدة المدى من طراز "دماوند" أمس. وقال الجيش إن المنظومة الجديدة قادرة على اعتراض وتدمير أنواع الطائرات والصواريخ الباليستية وكروز. في غضون ذلك، حث الرئيس الإيراني حسن روحاني الجنرالات السابقين، الذين يتطلعون لخوض غمار الحياة السياسية والترشح للانتخابات الرئاسية المقررة في 18 يونيو المقبل، على الابتعاد عن العمل السياسي. وقال روحاني: "واجب قواتنا المسلحة ليس فقط ذا طبيعة عسكرية، ولكن أيضا ليس الدخول في السياسة"، مشيراً إلى أن مهمة الجيش هي حماية سيادة الأمة والحكومة المنتخبة من قبل الشعب. وأعلن العديد من العسكريين السابقين عزمهم الترشح للانتخابات، ما يثير مخاوف لدى التيار الإصلاحي الذي ينتمي إليه روحاني من أن البلاد قد تديرها حكومة عسكرية في المستقبل.

خيبة إسرائيلية

في هذه الأثناء، وجهت أوساط سياسية إسرائيلية انتقادات لاذعة إلى المواقف التي تبديها إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تجاه الملف النووي الإيراني، مشيرة إلى ما سمته "التراجع التام" للإدارة الأميركية أمام طهران. ونقلت صحيفة "يسرائيل هيوم"، أوسع الصحف الإسرائيلية انتشاراً والمقربة من ديوان رئيس الحكومة المكلف بنيامين نتنياهو، عن هذه الأوساط قولها إن واشنطن قبلت من حيث المبدأ مطالب طهران بتعويضها بسبب العقوبات التي فرضتها إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب. وأكدت أن "خيبة أمل كبيرة" تسود إسرائيل من المواقف التي عبّرت عنها إدارة بايدن في مفاوضات فيينا، مشيرة إلى أن الفجوات بين موقفي واشنطن وتل أبيب "هائلة".

زلزال إيران لم يؤثر على «نووي بوشهر»

أعلنت العلاقات العامة لمحطة بوشهر النووية جنوبي إيران، أن الزلزال الذي وقع أمس، وبلغت شدته 5.9 درجات على مقياس ريختر لم يسفر عن أي أضرار في المحطة. ونقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إرنا) عن إدارة المحطة القول، في بيان، إن كل الأقسام والأجهزة والمباني في محطة "بوشهر" سليمة تماما، وتواصل نشاطها من دون أي خلل. ولفت البيان إلى أن "بوشهر" صمّمت وفقا للمعايير القياسية الدولية، وهي مقاومة لأقوى أنواع الزلازل في البلاد والمنطقة.

واشنطن تنسف لائحة من 1500 عقوبة طلبت طهران رفعها بفيينا... 5 سيناريوهات إسرائيلية لوقف «نووي إيران»

الجريدة....كتب الخبر طهران - فرزاد قاسمي.... علمت «الجريدة» من نائب إيراني عضو في لجنة السياسة الخارجية بمجلس الشورى (البرلمان)، أن محادثات فيينا حول إحياء الاتفاق النووي وصلت إلى حائط مسدود، بعد أن قدمت إيران، أمس الأول، مسودة اقتراح لرفع 1500 عقوبة تتناقض مع الاتفاق النووي، من أجل أن تعود طهران إلى التزامات تراجعت عنها في الاتفاق. وقال النائب، الذي رفض ذكر اسمه، إن واشنطن رفضت، بشكل شبه فوري، رفع أكثر من ٨٥% من اللائحة التي قدمتها طهران، مضيفاً أن هذا الأمر قد ينسف المسار التفاوضي بأكمله، خاصة أن من بين العقوبات المرفوضة عقوبات مصرفية وتجارية تعتبر طهران رفعها حيوياً جداً لإنقاذ اقتصادها. وكانت «الجريدة» علمت أن الوفد الإيراني رفض مقترحاً لتجزئة العقوبات وتصنيفها إلى ثلاثة أقسام: عقوبات يمكن رفعها، وأخرى قابلة للتفاوض، وأخيرة غير قابلة للرفع حالياً. في غضون ذلك، أجرت شبكة «سي إن بي سي» الإخبارية الأميركية، حواراً مع رئيس الاستخبارات الإسرائيلي السابق الجنرال عاموس يادلين، وهو كان أحد الطيارين الذين شاركوا في عملية «الأوبرا» لقصف المفاعل النووي العراقي، قارن خلاله بين تدمير المفاعل العراقي ونظيره الإيراني. وتحدث يادلين عن 5 سيناريوهات أمام إسرائيل للعمل على وقف نووي إيران، «بصرف النظر عن المحادثات التي تجري في فيينا»، هي: أولاً الدفع باتجاه اتفاقية أقوى بين إيران وأميركا وروسيا والصين وفرنسا وألمانيا وبريطانيا، وثانياً التأكيد لإيران بأن التكلفة باهظة، من حيث العقوبات والدبلوماسية، للاستمرار في المسار الحالي. والثالث ما يُعرف في إسرائيل باسم «الاستراتيجية ج»، وتعني استخدام الهجمات والأعمال السرية والهجمات الإلكترونية، وهي استراتيجية عسكرية، تقوم، في الأساس، على تجربة كل شيء ما عدا الحرب، ورابعاً قصف البرنامج النووي الإيراني، وخامساً الضغط من أجل تغيير النظام في إيران، والأخير هو الاستراتيجية الأكثر صعوبة.

محمود أحمدي نجاد: عدنا إلى حكم فتح علي شاه

الجريدة.....شبّه الرئيس الإيراني السابق، محمود أحمدي نجاد، الوضع الحالي للنظام الإيراني بفترة حكم شاه فارس فتح علي شاه (1772 - 1834)، ثاني سلاطين السلالة القاجارية. وقال نجاد إن "فتح علي شاه تنازل عن أكثر من نصف الأراضي الإيرانية، وأقام احتفالاً للشكر، وادعى أنهم كانوا يريدون طهران لكنه حافظ عليها". وانتقد نجاد بشدة استمرار المحادثات النووية من قبل حكومة روحاني، معتبرا أن شعبية روحاني لا تتجاوز %2 وفقًا لاستطلاعات الرأي، ولذا فإن حكومته غير مخولة بالدخول مرة أخرى في المحادثات النووية. وفي جزء آخر من خطابه انتقد أحمدي نجاد المفاوضات التي جرت خلال أحداث نطنز، وذكر أن انفجار المنشآت النووية الإيرانية تسبب في «أضرار بمليارات الدولارات». وقضى فتح علي شاه معظم حكمه في الحروب الداخلية والخارجية، وهزم أمام روسيا التي انتزعت من فارس رقعة كبيرة من القوقاز، كما تنازل للفرنسيين عن جزيرة خرج في الخليج.

وفاة نائب قائد "فيلق القدس" الإيراني.. أشهر قامعي المعارضة... لعب دورا في قمع المعارضة عقب انتخابات 2009

العربية نت....دبي - صالح حميد... أعلنت العلاقات العامة للحرس الثوري الإيراني في بيان مساء الأحد، عن وفاة العميد محمد حجازي، نائب قائد فيلق القدس للحرس الثوري والقائد السابق لقوة الباسيج، بسبب أزمة قلبية. ويعتبر حجازي من الشخصيات المثيرة للجدل للغاية، بسبب آرائه السياسية المتشددة، حيث لعب دورا كبيرا عندما كان قائد ميليشيا الباسيج في انتخاب محمود أحمدي نجاد رئيسا للبلاد عام 2005. كما يحمّله المعارضون مسؤولية قمع المتظاهرين الذين احتجوا على نتائج الانتخابات التي أدت إلى إعادة انتخاب أحمدي نجاد لولاية ثانية في عام 2009 ، عندما لعب دورًا مهمًا في حملة القمع الدموية التي أعقبت الانتخابات، بصفته قائداً لقاعدةالحرس الثوري الإيراني. ولدوره في انتهاك حقوق الإنسان وحرية الفكر والتعبير، تم تصنيف حجازي في قائمة عقوبات الاتحاد الأوروبي في أكتوبر2011 ، كما أنه مصنف في قائمة عقوبات وزارة الخارجية الأميركية منذ عام 2007. ويتهم محمد حسين زادة حجازي، الراحل عن 64 عاما، بقضية إرهاب دولية لاتهامه بالتورط في تفجير مركز " آميا" في بوينس آيرس عاصمة الأرجنتين يوم 18 يوليو 1994، والذي أسفر عن مقتل 85 شخصا وإصابة المئات بجروح. وشارك حجازي في حرب العصابات المناهضة للتمرد في محافظة كردستان، غرب إيران، في الثمانينيات حيث قاتل جماعات المعارضة الكردية بما في ذلك الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني ومنظمة "كوملة" الثورية للعمال الأكراد، فضلاً عن مشاركته في الحرب بين إيران والعراق (1980-1988) كنائب لقائد ميليشيا الباسيج. من أهم مناصب حجازي في الماضي قائد قوات ميليشيا الباسيج ونائب قائد الحرس الثوري.

صحيفة إيرانية: طهران طلبت من الإنتربول توقيف المشتبه به في تفجير نطنز

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... طلبت السلطات الإيرانية من الشرطة الدولية (إنتربول) المساعدة في توقيف شخص يشتبه بضلوعه في تفجير طال منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم، وفق ما أفادت به صحيفة محلية الأحد. وكان التلفزيون الرسمي الإيراني نشر في تقرير السبت، صورة شمسية تعود لشخص قال إن اسمه رضا كريمي، موضحاً أن وزارة الاستخبارات توصلت إلى أنه «منفذ» عملية «تخريب» طالت المنشأة في 11 أبريل (نيسان)، واتهمت إيران إسرائيل بالوقوف خلفها. وأوضح التلفزيون أن المشتبه به «فر من البلاد قبل الحادث»، وأن «الإجراءات القانونية لتوقيفه وإعادته إلى البلاد جارية حالياً»، من دون تفاصيل إضافية. وفي عددها الصادر الأحد، أوردت صحيفة «كيهان» المحافظة أن «الأجهزة الاستخبارية والقضائية تسعى حالياً إلى توقيفه وإعادته إلى البلاد». وأضافت: «هذا الشخص يبلغ من العمر 43 عاماً (...) وبعد تحديد هويته، تم اتخاذ الإجراءات الضرورية عبر الإنتربول من أجل توقيفه وإعادته». ولم يقدم التلفزيون الرسمي أو وسائل الإعلام الأخرى، أي تفاصيل إضافية بشأن المشتبه به. كما أن وزارة الاستخبارات لم تصدر بياناً رسمياً عن هذه المسألة. وحتى ظهر الأحد بتوقيت طهران (07:30 ت غ)، كان البحث عن اسم رضا كريمي على الموقع الإلكتروني للإنتربول للأشخاص المطلوبين، لا يظهر أي نتيجة. وكانت المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية أكدت الاثنين، على لسان المتحدث باسمها بهروز كمالوندي، أن «انفجاراً صغيراً» طال المنشأة الواقعة وسط البلاد، وطال «مركز توزيع الكهرباء». وأكد المتحدث أن الانفجار لم يؤدِ إلى إصابة أحد بجروح، وأنه في الإمكان «إصلاح القطاعات المتضررة سريعاً». وحمّل المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، إسرائيل، مسؤولية الاعتداء، ملمحاً إلى أنه أدى إلى إلحاق أضرار بأجهزة طرد مركزي. وتعهدت إيران على لسان خطيب زاده بـ«الانتقام (...) في الوقت والمكان» المناسبين من هذا الهجوم. واتّهم المتحدث إسرائيل بشكل غير مباشر، بالعمل على إفشال المحادثات الجارية في فيينا بين إيران والقوى الكبرى، لمحاولة إعادة الولايات المتحدة إلى الاتفاق الدولي المبرم عام 2015 حول البرنامج النووي الإيراني ورفع العقوبات التي تفرضها واشنطن على طهران منذ انسحابها من هذا الاتفاق عام 2018. وفي أعقاب هجوم نطنز، أعلنت إيران أنها سترفع مستوى تخصيب اليورانيوم إلى نسبة 60 في المائة. وأكدت منظمة الطاقة الذرية الشروع في ذلك الجمعة.

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,636,614

عدد الزوار: 6,905,628

المتواجدون الآن: 105