إيران تؤكد الحوار مع السعودية وتعتبر الحديث عن نتائجه "مبكرا"....

تاريخ الإضافة الإثنين 10 أيار 2021 - 11:31 م    عدد الزيارات 754    التعليقات 0

        

إيران تؤكد الحوار مع السعودية وتعتبر الحديث عن نتائجه "مبكرا"....

فرانس برس.... طهران ترحب بالحوار مع الرياض.. أكدت إيران ضمنيا، الاثنين، على لسان المتحدث باسم وزارة خارجيتها، إجراء مباحثات مع السعودية، معتبرة أنه لا يزال "من المبكر" الحديث عن نتائجها على علاقة الخصمين الإقليميين. وأفادت تقارير في أبريل، أن مسؤولين إيرانيين وسعوديين التقوا في بغداد، في تواصل مباشر يعد الأبرز بين البلدين منذ قطع الرياض علاقتها الدبلوماسية مع طهران مطلع العام 2016. ومن ذلك الحين، أكدت مصادر عدة حصول هذه المباحثات، إلا أنها المرة الأولى تؤكد فيها طهران حصول تواصل بين الجانبين، بعدما اكتفت خلال الفترة الماضية بتأكيد موقفها السابق المؤيد للحوار مع المملكة. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده في مؤتمر صحافي، ردا على سؤال بشأن لقاءات مع السعودية، "هدف المباحثات كان ثنائيا وإقليميا. بالطبع، رحبنا دائما بمباحثات كهذه على أي مستوى وفي أي شكل، وهذه ليست سياسة جديدة بالنسبة إلينا". وتابع: "لكن دعونا ننتظر ونرى نتائج هذه المباحثات ونحكم بناء على هذه النتائج"، معتبرا أنه "لا يزال من المبكر جدا الحديث عن تفاصيل هذه المفاوضات والمباحثات". وكانت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية ذكرت في أبريل عقد الخصمين الإقليميين مباحثات في بغداد، في معلومات أكدتها لاحقا مصادر دبلوماسية وأخرى حكومية عراقية. ورحبت طهران أواخر الشهر الماضي بتبدل لهجة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان حيالها، في أعقاب تصريحات صحافية أبدى فيها أمله بنسج علاقات "مميزة" مع إيران. وتناقض هذه التصريحات مواقف سابقة أدلى بها الأمير السعودي، وضمّنها انتقادات لاذعة لإيران. ويعد البلدان أبرز قوتين إقليميتين في الخليج، وهما على طرفي نقيض في معظم الملفّات الإقليمية ومن أبرزها النزاع في اليمن، حيث تقود الرياض تحالفاً عسكرياً داعماً للحكومة المعترف بها دولياً، وتتّهم طهران بدعم المتمردين الحوثيين الذين يسيطرون على مناطق واسعة في شمال البلاد أبرزها صنعاء. وقطعت الرياض علاقاتها مع طهران في يناير 2016، إثر هجوم على سفارتها في العاصمة الإيرانية وقنصليتها في مشهد (شمال شرق)، نفّذه محتجّون على إعدام المملكة لرجل الدين الشيعي نمر النمر. كذلك، تبدي السعودية قلقها من نفوذ إيران الإقليمي وتتّهمها بـ"التدخّل" في شؤون دول عربية مثل سوريا والعراق ولبنان، وتتوجّس من البرنامج النووي لإيران وقدراتها الصاروخية. واعتبر خطيب زاده الاثنين أن "خفض التوتر و(إرساء) روابط بين بلدين مسلمين كبيرين في المنطقة يصب في صالح الأمتين"، مضيفا: "نأمل، من خلال هذا التغير في الجو (السياسي) الذي نشهده، أن نتمكن من التوصل إلى تفاهم.. بشأن العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية".

بالطلقات.. البحرية الأميركية تحذر قوارب تابعة للحرس الثوري في هرمز

الحرة – واشنطن.... قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الاثنين، إن سفنا أميركية أطلقت طلقات تحذيرية تجاه قوارب تابعة للحرس الثوري الإيراني اقتربت من البحرية الأميركية في مضيق هرمز. وبين البنتاغون أن القوات الأميركية أطلقت "30 طلقة تحذيرية" ضد القوارب التي قال إنها كانت تنفذ "مناورة غير آمنة أمام السفن الأميركية" في المضيق. وهذا هو الحادث الثاني من نوعه خلال نحو إسبوعين، إذ قامت القوات البحرية الأميركية بإطلاق طلقات تحذيرية بعد اقتراب ثلاثة زوارق تابعة للحرس الثوري الإيراني من قاربين أميركيين في مياه الخليج، حوالي الساعة الثامنة من مساء الاثنين 27أبريل الماضي، وفقا لبيان صادر عن البحرية الأميركية. وكانت البحرية قد نشرت، في وقت سابق الثلاثاء، مقطع فيديو يوثق ما وصفته بـ"التفاعل غير المهني" من قبل البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني في الخليج الفارسي في حادثة مشابهة وقعت في الثاني من أبريل الماضي. وهرمز هو مضيق استراتيجي الذي يمر عبره جزء كبير من النفط العالمي وتجوب مياهه سفن تابعة لتحالف بقيادة الولايات المتحدة. وألقت واشنطن باللوم على الحرس الثوري الإيراني في تعطيل حركة الملاحة البحرية في مضيق هرمز الاستراتيجي في الخليج العام 2019، وهو الممر الذي يعبر من خلاله خمس إنتاج النفط العالمي يوميا. وتعرضت ناقلات نفط في منطقة الخليج وفي البحر الأحمر لهجمات غامضة في العامين الماضيين، حملت السعودية والولايات المتحدة مسؤوليتها لإيران التي نفت أي دور لها فيه...

البنتاغون يكشف عن مناورة إيرانية غير آمنة في مضيق هرمز

القوات الأميركية أطلقت 30 طلقة تحذيرية ضد قوارب إيرانية اقتربت منها

دبي - العربية.نت.... بعدما كشف مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الاثنين، تفاصيل عن شحنة الأسلحة المصادرة في بحر العرب القادمة من إيران، مؤكداً أن الولايات المتحدة تبذل جهوداً مضاعفة لمنع تهريب الأسلحة إلى الحوثيين، أشارت الوزارة إلى أنها تعمل على تأمين الملاحة ومنع تمرير السلاح إلى الجماعات المتطرفة. كما أعلن جون كيربي، المتحدث باسم البنتاغون في مؤتمر صحافي، الاثنين، أن قوارب الحرس الثوري نفذت مناورة غير آمنة أمام السفن الأميركية في مضيق هرمز. وأضاف أن القوات الأميركية أطلقت 30 طلقة تحذيرية ضد القوارب الإيرانية التي اقتربت منها في المضيق، مشيراً إلى أن القوارب الإيرانية تقصدت الاحتكاك مع قوات البحرية الأميركية هناك. وفي هذا السياق، أكد المسؤول الأميركي أن البحرية الأميركية مدربة وتتبع الأصول عند وقوع احتكاكات مع أي طرف، مشدداً على أن من حقها الدفاع عن نفسها. إلى ذلك، أكد أن إغلاق خط الأنابيب لا يؤثر على عمليات القوات المسلحة الأميركية، لافتاً إلى أن لديها ما يكفي من النفط.

رابع شحنة

يشار إلى أن مسؤولاً في وزارة الدفاع الأميركية كان كشف في تصريح خاص لـ "العربية/الحدث"، الاثنين، أن الشحنة التي تمّ ضبطها في بحر العرب هي رابع شحنة يتم وقفها منذ العام 2019، والقارب الذي تمّت السيطرة عليه لم يكن يحمل علم دولة لذلك أثار الشبهات. كما أكد أن آخر مرفأ كان فيه القارب هو أحد مرافئ إيران، مشيراً إلى أن الوجهة الأخيرة للشحنة كانت على الأرجح الحوثيين. وأوضح أنه لم يستطع تأكيد الطريق التي يسلكها المهرّبون قبل أن تصل الشحنة إلى الحوثيين، مؤكداً أن الجهود كبيرة لكن لا أحد يستطيع التأكد من أن كل الشحنات يتم ضبطها قبل أن تصل إلى مستخدميها.

أسلحة غير قانونية

يذكر أن الأسطول الخامس بالبحرية الأميركية كان كشف أن طراد الصواريخ الموجهة "يو.إس.إس مونتيري" صادر شحنة أسلحة غير قانونية من مركب شراعي مجهول في المياه الدولية بشمال بحر العرب يوم السادس من مايو/أيار الجاري. وضمت الشحنة عشرات الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات روسية الصنع، وآلافاً من بنادق تايب 56 الصينية الهجومية، ومئات من مدافع بي.كيه.إم الرشاشة، وبنادق قنص، ومنصات إطلاق قذائف صاروخية. كما أضاف الأسطول أنها باتت في حيازة السلطات الأميركية حالياً، ومن ضمنها أيضاً أدوات رؤية متقدمة. وسبق أن صودرت شحنات أسلحة إيرانية في المنطقة المذكورة، متوجهة إلى ميليشيات الحوثي في اليمن. وغالباً ما تتهم الحكومة اليمنية إيران بتصدير أسلحة إلى الحوثيين، إلا أن شحنة اليوم حملت أسلحة صينية وروسية.

نقاش «حاد» بين ظريف والبرلمان في أول مواجهة عقب التسريب

لندن - طهران: «الشرق الأوسط»... خلف الأبواب المغلقة، واجه وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، أسئلة «حادة»، في اجتماعه مع لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، بعد أسبوعين من الجدل على خليفة تسريب شهادته الصوتية من مكتب الرئاسة الإيرانية، وقرر النواب التحقيق مع وزارة الخارجية ومركز أبحاث الرئاسة. وأعلن المتحدث باسم لجنة الأمن القومي اجتماعاً لبحث التسجيل المسرب، قبل أسبوعين، الذي يتحدث فيه الوزير عن فترة توليه وزارة الخارجية، وقضايا الاتفاق النووي، والعلاقة الشائكة مع الأجهزة الموازية للحكومة، خصوصاً جهاز «فيلق القدس»، الذراع الخارجية لـ«الحرس الثوري»، وينتقد بشكل أساسي غياب دور متوازن للجهاز الدبلوماسي، مقارنة بأنشطة «الميدان»، في إشارة ضمنية إلى دور «الحرس الثوري». وقال عضو هيئة رئاسة البرلمان، أحمد أميرابادي فراهاني، إن الاجتماع ناقش ثلاثة طلبات للتحقيق والتحري حول قضية التسجيل المسرب، قبل طرحها الجمعة على جلسة عامة في البرلمان، لافتاً إلى «إدانة» التسجيل من قبل النواب. وصرح النائب فدا حسين مالكي لموقع «دانا» الإخباري، بأن النواب وجهوا أسئلة حادة إلى الوزير. من جانبه، قال النائب شهريار حيدري، عضو لجنة الأمن القومي، إن ظريف أبلغ النواب بأنه لا ينوي المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقررة 18 من الشهر المقبل، ونقل عن الوزير قوله إنه «لم يكن ينوي تضعيف الجنرال سليماني ولا إثارة الازدواجية في الأجواء الانتخابية». ونقل ممثل مدينة تبريز، أحمد علي رضا بيغي، أن النواب «باشروا تحقيقاً من وزارة الخارجية، وآخر من مركز أبحاث الرئاسة»، مشيراً إلى خطة للتصويت على سحب الثقة من ظريف. وفي وقت سابق على الاجتماع، هاجم رئيس لجنة الأمن القومي مجتبى ذو النوري، ظريف، بشدة، متهماً إياه بتهديد المصالح والأمن القومي. وأبدى شكوكاً جدية حول صحة رواية الحكومة بشأن سرية شهادة ظريف لبرنامج «التاريخ الشفوي»، وألح بالسؤال حول كيفية تسريب التسجيل. كما رد على تصريحات الرئيس الإيراني الذي اعتبر فيها التسجيل «مؤامرة صهيونية»، وتساءل: «كيف تغلغلوا إلى مجموعتكم لكي تقع بأيديهم القضايا السرية وغير السرية». وقال ذو النوري إن التسجيل «تسبب في شروخ في مجموعة الحلفاء والمدافعين عنا»، لافتاً إلى أن الصين وروسيا «تخلت وخربت» في فريق المفاوضات النووي بفيينا «بسبب خطوة ظريف». واحتج على «ضرب الميدان» و«الإيحاء بأن الميدان والعسكريين هم من يحكمون البلاد، من لا يعلم أن في الجمهورية الإسلامية قضايا شاملة من هذا النوع، مثلما قال المرشد الأعلى، المجلس الأعلى للأمن القومي هو من يتخذ القرار، في حين أن صوتاً واحداً من خمسة أصوات في المجلس هو للعسكريين، لماذا توحي بأننا ندفع ثمن الميدان بالدبلوماسية». وأضاف: «ماذا لديك لكي يأخذ منك، إذا ضربت الميدان، هل سلمت اقتصاداً سليماً للناس، هل بهذا الشعب الجائع تريد الحصول على امتيازات من الأعداء. أنتم دمرتم الاقتصاد لماذا تكذبون على الناس، وتتلاعبون بالتاريخ». ووصف حسين قاضي زاده هاشمي، نائب رئيس البرلمان، تصريحات ظريف، بـ«المؤسفة»، وأن اللجنة بعد اجتماعها مع وزير الخارجية، «قررت متابعة القضية بحساسية بالغة»، وقال إن «هناك سؤالاً كبيراً مطروحاً، من لا يشكك بالأصول الاستراتيجية للنظام، كيف يمكنه الدفاع عن المصالح الوطنية». من جهته، تساءل نائب مدينة رشت، جبار كوجكي زاده: «لماذا ظريف حاقد لهذه الدرجة على الجنرال سليماني»، ونقلت عنه وكالة «فارس»، إن تسجيل ظريف كان «ضد الأمن والناس والنظام ويجب على القضاء التدخل». وافتتح رئيس البرلمان، محمد باقر قاليباف، جلسة أمس، بتوجيه رسائل إلى وزير الخارجية حول المفاوضات الجارية في فيينا قبل التسجيل الصوتي. وقال قاليباف، «لولا القوة الميدانية، لم تكن للدبلوماسية أي قدرة على النجاح، ومن دون القوة الدبلوماسية، لم تتمكن القوة الميدانية من الوصول إلى جميع أهدافها لتوفير المصالح القومية». وتابع: «دماء الجنرال سليماني ستفضح تيار النزعة الغربية وستجفف جذورهم». وانتقد قاليباف «ازدواجية غير حرفية وملوثة» حول القوة الميدانية والقوة الدبلوماسية، قائلاً إنها «من المؤكد ضد المصالح الوطنية». وهدد قاليباف بملاحقة «المتسببين والمقصرين في الإجراءات غير المحسوبة (الخاصة بتطبيق القانون)» عبر الصلاحيات «القانونية» للبرلمان.

ألمانيا: المحادثات النووية الإيرانية تستغرق وقتاً طويلاً لكنها بنّاءة

برلين: «الشرق الأوسط أونلاين».... قال وزير الخارجية الألماني هايكو ماس، اليوم (الاثنين)، إن الوقت عامل جوهري في مفاوضات فيينا الرامية لإحياء الاتفاق النووي الإيراني المبرم عام 2015، مضيفاً أن المحادثات تستغرق وقتاً طويلاً، لكنها تجري في أجواء طيبة. وعاد المسؤولون الأميركيون إلى فيينا الأسبوع الماضي للمشاركة في جولة رابعة من المحادثات غير المباشرة مع إيران حول سبل العودة للامتثال للاتفاق، الذي انسحب منه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في 2018؛ وهو ما دفع إيران بعد نحو عام إلى البدء في انتهاك شروط الاتفاق. وقال ماس على هامش اجتماع مع نظرائه بالاتحاد الأوروبي في بروكسل «المفاوضات صعبة وشاقة، لكن جميع المشاركين يجرون المحادثات في أجواء بناءة»، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وأضاف «لكن الوقت ينفد... نهدف إلى العودة الكاملة للاتفاق النووي الإيراني؛ لأن هذه هي الطريقة الوحيدة لضمان عدم قدرة إيران على امتلاك أسلحة نووية». ونقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن الرئيس حسن روحاني قوله، يوم السبت الماضي، إنه متفائل بشأن محادثات إحياء الاتفاق النووي الموقع مع الدول الكبرى وأشار إلى التوصل إلى اتفاق لرفع العقوبات الرئيسية عن طهران. وقال روحاني، إنه لم يتبق سوى الاتفاق على التفاصيل على الرغم من عدم صدور تأكيد رسمي بعد من المسؤولين الأميركيين أو من الأطراف الأخرى في الاتفاق. ونقلت وسائل الإعلام عنه قوله «وصلنا إلى نقطة يقول فيها الأميركيون والأوروبيون علناً إنه لا خيار أمامهم سوى رفع العقوبات والعودة إلى (الاتفاق النووي) وإن كل العقوبات الرئيسية تقريباً رُفعت والمحادثات مستمرة بشأن بعض التفاصيل». ولم يذكر روحاني تفاصيل. وكان جوهر الاتفاق هو التزام إيران باتخاذ خطوات لكبح برنامجها النووي لجعل الحصول على المواد الانشطارية لصنع سلاح نووي أكثر صعوبة مقابل تخفيف عقوبات الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة. وتنفي طهران أنها تسعى لامتلاك أسلحة نووية. وقال محمد جواد ظريف وزير الخارجية الإيراني في وقت سابق (السبت)، إن على الولايات المتحدة التزاماً بالمساعدة في إحياء الاتفاق النووي، وذلك بعد أن قال الرئيس جو بايدن إنه لم يتضح مدى جدية طهران في المحادثات بشأن الاتفاق. ورداً على سؤال عما إذا كان يعتقد أن طهران جادة في المحادثات، أجاب بايدن «نعم، لكن ما مدى جديتها وما هو الذي هم مستعدون لفعله قصة مختلفة»....

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,167,300

عدد الزوار: 6,758,483

المتواجدون الآن: 127