الشرطة الإسرائيلية تحذّر من وقوع هجمات خلال الأعياد وتدعو لحمل السلاح..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 19 أيلول 2023 - 5:29 ص    عدد الزيارات 379    التعليقات 0

        

الشرطة الإسرائيلية تحذّر من وقوع هجمات خلال الأعياد وتدعو لحمل السلاح..

القدس: «الشرق الأوسط»... نقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عن الشرطة الإسرائيلية تحذيرها من ازدياد مخاطر وقوع هجمات في إسرائيل خلال فترة الأعياد اليهودية، ودعت المواطنين إلى توخي الحذر وحمل الأسلحة المرخصة، إذا كان ذلك ضرورياً. ووفق وكالة أنباء العالم العربي، قالت الشرطة إن التحذيرات من تنفيذ هجمات ارتفعت بنسبة 15 في المائة، وذلك خلال فترة الأعياد اليهودية التي بدأت يوم السبت، مقارنة بالشهرين الماضيين. وأضافت أنه تم نشر الآلاف من أفراد الشرطة وقوات الأمن والقوات المسلحة في جميع أنحاء إسرائيل، لمنع الهجمات وتأمين أماكن العبادة وأماكن الترفيه والجمهور بشكل عام. وقال رئيس قسم العمليات في الشرطة، سيغال بار تسفي، إن «هناك دوافع لتنفيذ هجمات إرهابية وتدمير الأعياد»، مشيراً إلى أن «أولئك الذين يفشلون في تنفيذ عمليات عشية رأس السنة سيحاولون مرة أخرى». وأشار إلى أن التحريض على تنفيذ هجمات ازداد أيضاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وأن المنظمات الفلسطينية تحاول تشجيع وتحريض الشباب على تنفيذ هجمات في إسرائيل. وأعلنت الشرطة الإسرائيلية وقوع 3 محاولات لتنفيذ هجمات، الاثنين، منها عمليتا إطلاق نار ومحاولة لتنفيذ عملية طعن. ووفقاً للبيانات التي نشرتها الشرطة، فقد وقع أكثر من 130 هجوماً ومحاولة هجوم منذ بداية 2023، أسفرت عن مقتل 31 شخصاً. وفي الفترة نفسها من عام 2022، كان عدد الهجمات نصف ذلك تقريباً. وقال بار تسفي إن مدينة القدس وضواحيها تشكل نقطة ساخنة للهجمات، خصوصاً على خط التماس مع المناطق الخاضعة لسيطرة السلطة الفلسطينية.

4 هجمات فلسطينية في الضفة تعزز مخاوف التصعيد

مسؤول في الشرطة الإسرائيلية قال إن الدوافع لتخريب الأعياد اليهودية كبيرة

رام الله: «الشرق الأوسط»... شن فلسطينيون 4 هجمات على الجيش الإسرائيلي ومستوطنين في الضفة الغربية يوم الاثنين، ما عزز مخاوف إسرائيلية من مرحلة تصعيد جديدة خلال فترة الأعياد اليهودية التي بدأت هذا الشهر وتتواصل حتى الشهر المقبل. وأطلق مسلحون فلسطينيون النار بعد ظهر الاثنين، من مركبة فلسطينية مسرعة نحو مركبة للمستوطنين في منطقة غور الأردن دون وقوع إصابات. وجاء ذلك بعد قليل من إطلاق النار تجاه دورية عسكرية قرب مستوطنة ميراف جلبوع قرب جنين، وإصابة مركبة، ولكن دون وقوع إصابات بشرية. وجاء الهجومان بعد هجومين آخرين في الصباح؛ الأول هجوم طعن عند حاجز حدودي بالقرب من القدس، وتم «تحييد» منفذ الهجوم دون أن تقع أي إصابات، والثاني بالقرب من حاجز جيت (الواصل بين مدينة نابلس ومدينة قلقيلية) في الضفة الغربية الذي شهد عملية إطلاق نار لم تسفر عن إصابات. وقال مسؤول كبير في الشرطة بحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، إنه توجد دوافع لتنفيذ هجمات إرهابية وتخريب الأعياد. وأضاف معقباً على الهجمات المتتالية التي لم توقع قتلى أو إصابات: «من يفشل الآن سينجح أخيراً». وجاءت الهجمات بعد يوم من رفع إغلاق شامل على الضفة الغربية فرضته إسرائيل في عيد رأس السنه العبرية الذي استمر يومي الجمعة والسبت. وعيد رأس السنة العبرية بداية سلسلة من الأعياد اليهودية هذا الشهر وفي أكتوبر (تشرين الأول)، حيث يحتفل اليهود بـ«يوم الغفران»، الموافق 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، و«عيد العرش» لمدة 8 أيام كاملة، منذ يوم 29 سبتمبر حتى نهاية يوم 7 أكتوبر المقبل. وعززت الهجمات مخاوف إسرائيلية حول تصعيد محتمل. وكانت إسرائيل رفعت التأهب في ضوء تلقي أجهزة الأمن أكثر من 200 إنذار حول احتمال وقوع عمليات خلال فترة الأعياد. وتتوقع إسرائيل عمليات أثناء الفترة الحالية قد تتحول إلى تصعيد يجرها إلى مواجهة متعددة الجبهات. ويعتقد المسؤولون الأمنيون الإسرائيليون أن التصعيد سيبدأ في الضفة الغربية، وقد ينتقل إلى غزة ولبنان في ظل سعي كل من «حزب الله» و«حماس» و«الجهاد» إلى الربط بين هذه الساحات.

9 قتلى من عائلة فلسطينية واحدة خلال 4 سنوات

ضمن الجريمة المنظمة في المجتمع العربي في إسرائيل

تل أبيب: «الشرق الأوسط»... مع الإعلان، صباح اليوم (الاثنين)، عن وفاة الشابة آلاء محمد عارف جعو إغبارية، التي أصيبت بإطلاق نار في مدينة أم الفحم، الأسبوع الماضي، أصبح عدد القتلى من ضحايا العنف والجريمة المنظمة في هذه العائلة وحدها تسعة، بينهم طفل ونساء وطبيب وشباب. وأفاد الناطق باسم مستشفى «رمبام» في حيفا، بأن «الشابة التي تبلغ من العمر 25 عاماً، التي أصيبت بجروح بالغة الخطورة في حادثة إطلاق نار، الأسبوع الماضي، فارقت الحياة. وأنها كانت تتلقى العلاج في قسم العناية الفائقة، تحت التخدير والتنفس الاصطناعي، وللأسف توفيت على الرغم من جهود الأطباء». وقد أصيبت الشابة من أم الفحم، مساء الخميس الماضي، بجروح وصفت بأنها «خطيرة»، من جراء تعرضها لجريمة إطلاق نار، بالقرب من مفرق بلدة مشيرفة المجاورة، وهي عائدة من زيارة والدتها التي كانت قد أصيبت هي الأخرى بالرصاص، قبل أسبوعين. ووفق شهود عيان، كانت الأم (53 عاماً) تقوم بنشر الغسيل. وقد وصل مجرمان بواسطة دراجة نارية، وأطلقا النار صوبها فهربت إلى داخل المنزل فلم يكتفيا وطارداها إلى داخل المنزل، مطلقين عليها أكثر من 20 رصاصة أمام بناتها. وقد قامت إحداهن بنقلها إلى العيادة القريبة لتلقي العلاج، ثم نقلت إلى المستشفى. وما زالت تعالج هناك، وهي في حالة غياب عن الوعي. والمرأة الشابة التي توفيت، هي التاسعة من ضحايا الجريمة من العائلة نفسها، والتي لم تعتقل الشرطة أياً من المتهمين أو المشبوهين بالتورط فيها. وقد بدأ هذا المسلسل من الجرائم قبل أربع سنوات، إذ قتل محمود جعو (38 عاماً)، عندما خرج من الصلاة في المسجد، وكان ذلك في سنة 2019، ثم خالد جعو (35 عاماً) الذي قتل عندما كان في طريقه إلى العمل. ثم محمد زياد جعو (38 عاماً) الذي قتل بجانب بيته قبل وقت الإفطار في شهر رمضان. ثم الشاب محمد ناصر جعو (20 عاماً) الذي قتل بجانب بيته، وهو عائد من صلاة الجمعة في المسجد. ثم تم قتل الدكتور طارق جعو (42 عاماً)، عندما أطلقت عليه النار أمام زوجته داخل سيارته عندما كانا عائدين من المستشفى بعد أن رزقا بطفلة. ثم قتل الشاب خليل جعو (25 عاماً)، عندما كان في طريقه إلى العمل. ثم والد آلاء، محمد عارف جعو (50 عاماً)، الذي قتل بالقرب من منزله، أمام المحلات التجارية، وقتل معه أدهم زيود (38 عاماً)، زوج ابنته الثانية. ولا يستوعب أحد في أم الفحم كيف تمتنع الشرطة عن إلقاء القبض على أي مشبوه في الجريمة، ويؤكد كثيرون أن المواطنين يعرفون القصة ويهمسون بأسماء القتلة وبالحجج التي يتذرعون بها لتبرير هذه الجرائم الرهيبة، وفقط الشرطة «لا تعرف». ويرون أنه لا يوجد تفسير لذلك سوى أن هذا إهمال مقصود. وتتساءل العائلة: «أيا كان السبب، فما ذنب الأطفال الذين تيتموا. ما ذنب رجل تزوج من العائلة ولا علاقة له بأي من خلافاتها. وكيف يمكن لرجل حقيقي أن يقتل نساء؟». ويذكر أن عدد ضحايا الجريمة المنظمة من العرب في إسرائيل ارتفع إلى 177 شخصاً، بينهم 10 أشخاص من القدس الشرقية الخاضعة هي أيضاً لمسؤولية الشرطة الإسرائيلية. ويوجد بين القتلى 11 امرأة. وقد تحولت جرائم إطلاق النار والقتل إلى أمر معتاد يرتكب على نحو شبه يومي خلال السنوات الماضية في المجتمع العربي، الذي يجد نفسه متروكاً لمصيره ورهينة للجريمة المنظمة. وفي المقابل، تتقاعس الشرطة الإسرائيلية عن القيام بدورها للحد من الجريمة المنظمة، وسط مؤشرات على تواطؤ أجهزة الأمن الإسرائيلية مع منظمات الإجرام. وقد بات الشعور السائد أن المجرمين يقدمون على جرائمهم بهذه الجرأة والوقاحة لأنهم مقتنعون بإمكانية الإفلات من العقاب، علما بأن معظم الجرائم مرتبطة بالعمل في الربا والسوق السوداء، وتصفية الحسابات بين عصابات الإجرام.

علماء آثار إسرائيليون يؤيدون قرار «اليونيسكو» حول أريحا

بعد إدراج موقع تل السلطان في المدينة على قائمة التراث العالمي

تل أبيب: «الشرق الأوسط»... فيما أدانت الحكومة الإسرائيلية القرار الذي صدر عن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونيسكو)، بإدراج موقع تل السلطان في مدينة أريحا، على قائمة التراث العالمي، خرجت مجموعة من علماء الآثار الإسرائيليين بموقف مغاير يؤكد صحة هذا القرار ومهنيته، ويدعو وزارة الخارجية الإسرائيلية إلى وقف حملتها ضده. وقالت منظمة علماء الآثار المنضوية تحت اسم «عيمق هشفيه» (مرج المساواة)، إنها تؤيد قرار «اليونيسكو» وتعده مهنياً. وأضافت أن «حملة الحكومة غير مهنية. وتندرج ضمن حملة حكومة اليمين المتطرف في إسرائيل الهادفة إلى ضم مناطق فلسطينية في الضفة الغربية إلى إسرائيل». وقالت: «موقف حكومتنا نابع من حسابات قومية ضيقة تنظر إلى شعب إسرائيل ودولة إسرائيل (بوصفهما) الورثة الوحيدين لأرض إسرائيل التاريخية، وتخلط بين الثقافة والسياسة بشكل فظ وغير مهني». وكشفت مصادر سياسية في تل أبيب أن الحكومة الإسرائيلية حاربت لمنع صدور هذا القرار في «اليونيسكو» منذ ثلاث سنوات، بزعم أن السلطة الفلسطينية تحاول طمس المعالم اليهودية في مناطق سيطرتها في الضفة الغربية. وقالت الحكومة الإسرائيلية إن «القرار الذي صدر اليوم يشكل دليلاً آخر على استغلال الفلسطينيين لـ(اليونيسكو) وتسييس المنظمة»، مشيرة إلى أن أريحا مدينة مذكورة في التوراة اليهودية ثماني مرات؛ و«لذلك فهي مدينة يهودية». وادعت أن أريحا في ظل السلطة الفلسطينية تحوّلت إلى «مدينة إرهاب» في الشهور الأخيرة. وشككت في نيات الفلسطينيين الحقيقية من وراء طلبهم الاعتراف بها مدينة تراث عالمي، عادّة أن الهدف عرقلة جهود إسرائيل لمنع استغلالها للنشاط الإرهابي، لكن اللجنة المهنية في «اليونيسكو»، التي عُيّنت لفحص الطلب الفلسطيني، وجدت أنه طلب عادل ومنطقي؛ إذ إن الحديث يجري عن أقدم مدن العالم المأهولة. وقد رفضت الخارجية الإسرائيلية، اليوم (الاثنين)، قرار «اليونيسكو» ووصفته بـ«الجائر»، وشددت على أن تل أبيب ستعمل بالتعاون مع «أصدقائها الكثيرين في المنظمة من أجل تغيير كل القرارات الجائرة الصادرة عنها». وأدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونيسكو)، الأحد، موقع تل السلطان ضمن عصور ما قبل التاريخ في مدينة أريحا الفلسطينية في الضفة الغربية. وقد اتُّخذ القرار بإجماع أعضاء لجنة التراث العالمي التابعة للمنظمة. وهناك 17 طلباً فلسطينياً للاعتراف بمعالم تاريخية فلسطينية، تم الاعتراف بثلاثة منها قبل أريحا، هي: البلدة القديمة في الخليل، ومدرجات مزارع بتير الطبيعية، وكنيسة المهد في بيت لحم. ويعني هذا الاعتراف بالنسبة للفلسطينيين، إضافة إلى الجانب الثقافي والتراثي، تقييد مشاريع التهويد والاستيطان فيها. وقد شكك دبلوماسي إسرائيلي مطلع على هذا النزاع، في أن يكون بمقدور إسرائيل إلغاء قرار «اليونيسكو» بخصوص أريحا، قائلاً: «الفلسطينيون طرحوا المسألة بطريقة ذكية. فهم لم يطلبوا اعتبار أريحا كلها مدينة تراثية، خوفاً من أن تطلب إسرائيل الشراكة فيها بسبب معالمها اليهودية. وحصروا الطلب في البلدة القديمة التي بُنيت قبل نحو عشرة آلاف سنة؛ أي قبل نشوء اليهودية وقبل المسيحية وقبل الإسلام».

الجيش الإسرائيلي يطلق النار على فلسطيني للاشتباه في تنفيذه محاولة طعن

رام الله : «الشرق الأوسط».. أطلق الجيش الإسرائيلي النار على فلسطيني، اليوم (الاثنين)، بدعوى محاولته تنفيذ عملية طعن في الضفة الغربية، بحسب مصادر فلسطينية وإسرائيلية. ووفق ما أفادت «وكالة الأنباء الألمانية»، قالت مصادر فلسطينية إن إطلاق النار تم قرب حاجز مزمورية العسكري الذي يفصل بين بيت لحم والقدس، فيما أظهرت مقاطع مصورة شاباً مصاباً ملقى على الأرض. ولم يتضح على الفور مصير الشاب الفلسطيني، الذي قال عنه الجيش الإسرائيلي إنه حاول تنفيذ عملية طعن باستخدام سكين قبل إطلاق النار عليه وإصابته، دون تسجيل أي إصابات بصفوف القوات. ومنذ بداية العام الحالي قتل أكثر من 220 فلسطينياً غالبيتهم برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية في ظل موجة توتر غير مسبوقة منذ سنوات.

اقتحامات ومواجهات في محيط المسجد «الأقصى»

منع الفلسطينيين من دخوله والسماح للمستوطنين

رام الله: «الشرق الأوسط»... منعت الشرطة الإسرائيلية الفلسطينيين، أمس، من الوصول إلى المسجد الأقصى، وسمحت لمئات المستوطنين باقتحامه، محولة بذلك البلدة القديمة في القدس إلى ساحة مواجهة. واقتحم مئات المستوطنين الأقصى، بعدما أدوا صلوات تلمودية ورقصات في شوارع البلدة القديمة في القدس تحت حماية الشرطة الإسرائيلية التي أعاقت في الوقت نفسه وصول المصلين إلى المسجد بعدما أفرغته من بعضهم. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية إن قوات الاحتلال شرعت منذ صباح الأحد في إدخال أعداد كبيرة من المستوطنين إلى باحات الأقصى بشكل استفزازي بالتزامن مع الاعتداء على المصلين وإفراغ ساحات المسجد الأقصى منهم. وكانت الشرطة الإسرائيلية استعدت سلفاً لهذا الاقتحام معززة قواتها في القدس تزامناً مع احتفال الإسرائيليين السبت بعيد رأس السنة العبرية، وسط تأهب أمني عالٍ، منع معه الفلسطينيون في الضفة الغربية وقطاع غزة من الوصول إلى إسرائيل. وعيد رأس السنة العبرية هو بداية سلسلة من الأعياد اليهودية هذا الشهر تستمر إلى أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. ويفرض الجيش إغلاقاً شاملاً على الضفة الغربية وقطاع غزة، في «يوم الغفران»، الموافق 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، كما يغلق جميع المعابر المؤدية إلى الضفة الغربية وقطاع غزة لمناسبة «عيد العرش» لمدة 8 أيام كاملة، منذ يوم 29 سبتمبر حتى نهاية يوم 7 أكتوبر المقبل.

«الوزاري الخليجي» يدعو كافة الدول لاستكمال إجراءات الاعتراف بدولة فلسطين..

 الثلاثاء 10 أيلول 2024 - 4:58 ص

«الوزاري الخليجي» يدعو كافة الدول لاستكمال إجراءات الاعتراف بدولة فلسطين.. أكد على الوقوف إلى جان… تتمة »

عدد الزيارات: 170,068,888

عدد الزوار: 7,598,185

المتواجدون الآن: 0