خامنئي يرفض اقتراح خاتمي «مصالحة وطنية»..أمريكا تطالب بالإفراج عن موسوي وكروبي ومقتل «ذراع» سليماني واغتيال رئيس «استخبارات الأحواز»

تاريخ الإضافة الخميس 16 شباط 2017 - 5:11 ص    عدد الزيارات 364    التعليقات 0

        

 

 
أمريكا تطالب بالإفراج عن موسوي وكروبي ومقتل «ذراع» سليماني واغتيال رئيس «استخبارات الأحواز»
«عكاظ» (جدة) ... أكد ناشطون سوريون مقتل القيادي في الحرس الثوري الإيراني مصطفى نجاد، خلال المواجهات في سورية. وقال الناشطون إن نجاد سقط في ريف دمشق خلال مواجهات مع الفصائل المسلحة، إذ يعتبر نجاد من الشخصيات المقربة من قائد فيلق القدس قاسم سليماني وذراعه اليمنى. في غضون ذلك، اغتيل مدير الاستخبارات الإيراني في مدينة الخلفية بالأحواز على يد مجموعة مسلحة من المقاومة الأحوازية. وقالت مصادر المكتب الإعلامي لحركة النضال العربي لتحرير الأحواز إن مجموعة مسلحة تابعة للمقاومة الوطنية الأحوازية نفذت عملية الاغتيال حيث استهدفت مدير جهاز مخابرات (حسين شريفي) ومجموعة من العناصر التي كانت برفقته.إلى ذلك، طالبت الخارجية الأمريكية إيران برفع الإقامة الجبرية المفروضة على قادة المعارضة، مير حسين موسوي وزهراء رهنورد ومهدي كروبي، والإفراج عن المعتقلين السياسيين بشكل فوري، بحسب ما جاء على موقع «العربية نت»، وأوضحت الخارجية الأمريكية في بيان أمس الأول، أن الإقامة الجبرية المفروضة على قادة المعارضة الداخلية تتعارض مع المقررات الدولية والحقوق الدولية، التي أعلنت طهران التزامها بها.
واشنطن تطالب إيران بالإفراج الفوري عن قادة المعارضة
 (العربية.نت)... طالبت الخارجية الأميركية في بيان، السلطات الإيرانية برفع الإقامة الجبرية المفروضة على قادة المعارضة: ميرحسين موسوي وزهراء رهنورد ومهدي كروبي، والإفراج عن المعتقلين السياسيين بشكل فوري. وبحسب قناة «صوت أميركا» الناطقة باللغة الفارسية، فقد اعتبرت الخارجية الأميركية أن الإقامة الجبرية المفروضة على قادة المعارضة الداخلية، تتعارض مع المقررات الدولية والحقوق الدولية، التي أعلنت طهران التزامها بها. وقالت الخارجية الأميركية في بيانها: «نضم صوتنا إلى المجتمع الدولي في إدانة الاعتقالات، التي تجري في إيران من دون وجود اتهامات واضحة أو محاكمات عادلة، ونطالب بالإفراج عن المعتقلين (السياسيين)». وجاء البيان في الذكرى السادسة للإقامة الجبرية التي فرضتها السلطات الإيرانية على موسوي ورهنورد وكروبي. موسوي وكروبي هما المرشحان المعترضان على نتائج الانتخابات الرئاسية عام 2009. ولعبت زهراء رهنورد، زوجة موسوي، دوراً بارزاً في الحركة الاحتجاجية بعد الانتخابات التي سميت بـ«الحركة الخضراء». وبعد إعلان فوز محمود أحمدي نجاد، المقرب من المرشد الإيراني علي خامنئي في الانتخابات الرئاسية، ثارت الاحتجاجات في شوارع إيران خصوصاً العاصمة طهران، حيث يعتقد الإصلاحيون أن الانتخابات شهدت تزويراً واسعاً من قبل السلطات المشرفة. لكن موقف خامنئي في دعم أحمدي نجاد وإدانة المحتجين، أدت إلى قمع الاحتجاجات، حيث قتل العشرات في الشوارع والمعتقلات، وسجن المئات من بينهم نشطاء وقادة في الأحزاب الإصلاحية. ووصف خامنئي والجناح الأصولي المقرب منه الاحتجاجات بـ«الفتنة». وكان النشطاء الإيرانيون أطلقوا الاثنين الماضي هاشتاغ BreakHasr# للمطالبة برفع الإقامة الجبرية عن موسوي ورهنورد وكروبي، حيث أصبح من الهاشتاغات العشرة الأكثر تداولاً في العالم..
خامنئي يرفض اقتراح خاتمي «مصالحة وطنية»
طهران – محمد صالح صدقيان ... لندن – «الحياة» - رفض مرشد الجمهورية الإسلامية في إيران علي خامنئي أمس طرح الرئيس السابق محمد خاتمي مسألة «المصالحة الوطنية»، معتبراً أنها «بلا معنى حين تكون الأمّة متحدة». وانتقد خامنئي عناوين رئيسة تنشرها صحف، تنادي بالمصالحة، معتبراً أن هذه العبارة لا تُعبر عن التعايش الذي تشهده الأوساط الاجتماعية والسياسية في إيران. وشدد على أن الإيرانيين «لن يتصالحوا إطلاقاً مع الذين نزلوا بوقاحة إلى الشوارع وضربوا أعضاء في الباسيج خلال ذكرى عاشوراء»، في إشارة إلى الاحتجاجات التي تلت انتخابات الرئاسة عام 2009. وكان خاتمي دعا الأسبوع الماضي إلى «مصالحة وطنية» لمواجهة تهديدات تطلقها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فيما أفادت معلومات بأن نواباً وجّهوا رسالة إلى المرشد تطلب ترطيب الأوضاع ورفع القيود المفروضة على الزعيمَين الإصلاحيَين مير حسين موسوي ومهدي كروبي الخاضعين لإقامة جبرية منذ شباط (فبراير) 2011. وذكر النائب الإصلاحي محمود صادقي أن علي مطهري، نائب رئيس مجلس الشورى (البرلمان)، يقوم بجهود إيجابية من أجل إطلاقهما خلال أسابيع، وتحديداً قبل عيد رأس السنة الإيرانية (نوروز) في 21 آذار (مارس) المقبل. واعتبرت أوساط إصلاحية أن تصريحات «لا تشمل» تيارها، مذكّرة بقوله إن المصالحة بلا معنى مع مجموعات وتيارات لا تعترف بالنظام السياسي وتحاول تقويضه. وأكدت أن التيار الإصلاحي يعترف بالنظام السياسي وبالدستور ويشارك في العملية السياسية على كل مستوياتها. وتطرّق خامنئي إلى مسيرات نُظمت في إيران الجمعة الماضي، إحياءً للذكرى الـ38 لانتصار الثورة، منبّهاً إلى وجوب ألا تُعتبر تأييداً لأداء الحكومة، إذ إن «الشعب عاتب إزاء قضايا بينها التمييز والتقاعس وعدم الاهتمام بتسوية المشكلات ويشعر بعدم ارتياح وبمحنة». ويشير بذلك إلى مشكلات يعاني منها المواطنون، خصوصاً في محافظة خوزسستان التي عاشت خلال الأيام الماضية من دون ماء ولا كهرباء، بسبب «تقصير» مسؤولي المحافظة واتهامات للحكومة بالامتناع عن الاهتمام بهذه المناطق. ورأى المرشد أن الإدارات الأميركية ليست صادقة في تلويحها بخيار الحرب على إيران، وزاد: «هناك مسؤول أوروبي قال لمسؤولينا إن وقوع الحرب كان حتمياً لولا إبرام الاتفاق النووي (مع الدول الست عام 2015)، لكن هذا الكلام محض كذب، ويريد هؤلاء صرف انتباهنا عن الحرب الحقيقية، أي المعركة الاقتصادية، وشدّ انتباهنا نحو الحرب العسكرية، لكي يغفل مسؤولو البلاد عن التركيز على التطور الاقتصادي والتصدي لحرب ثقافية يشنّها الغربيون على الشعب الإيراني». على صعيد آخر، نقلت وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية (إرنا) عن ديبلوماسي في السفارة الإيرانية في موسكو تبريره تأجيل زيارة ديمتري روغوزين، نائب رئيس الوزراء الروسي، التي كانت مقررة الاثنين الماضي إلى طهران، بأسباب «فنية» و «عدم تنسيق في برامجها». ونفى مصدر في الخارجية الإيرانية تقريراً أوردته صحيفة «كومرسانت» الروسية أفاد بتأجيل زيارة روغوزين بسبب كشف مسؤولين إيرانيين «معلومات سرية» عن جدول أعمالها، فيما أرادت موسكو إبقاء أمر الزيارة سرياً. وأشارت معلومات إلى أن روغوزين كان سيسأل مسؤولين إيرانيين عن سبب إبرام طهران صفقات لشراء طائرات ركاب تنتجها شركات غربية، وامتناعها عن شراء طائرات روسية.
 
 

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 171,845,214

عدد الزوار: 7,647,680

المتواجدون الآن: 0