أخبار وتقارير...محور السعودية-مصر يواجه حملة تسريبات شرسة

قمة رباعية لتفادي «حرب كاملة» في أوروبا....مؤتمر «التطرّف الإسلامي.. الجذور.. الحلول» في باريس: إيران داعمة للإرهاب وتحتل لبنان وسوريا والعراق واليمن

تاريخ الإضافة الإثنين 9 شباط 2015 - 8:32 ص    عدد الزيارات 2141    التعليقات 0    القسم دولية

        


 

مؤتمر «التطرّف الإسلامي.. الجذور.. الحلول» في باريس: إيران داعمة للإرهاب وتحتل لبنان وسوريا والعراق واليمن
المستقبل...باريس ـ مراد مراد
استضافت باريس اول من امس مؤتمرا دوليا يحمل عنوان «التطرف الإسلامي، الجذور، الحلول، ودور النظام الإيراني»، ونظمته «اللجنة البرلمانية الفرنسية لإيران ديموقراطية» بمناسبة الذكرى الـ36 للثورة الاسلامية في ايران.

شارك في المؤتمر عدد كبير من السياسيين والاكاديميين الاوروبيين والاميركيين. وكانت الكلمتان الابرز فيه لزعيمة المعارضة الايرانية رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية السيدة مريم رجوي ورئيس بلدية نيويورك السابق رودي جيولياني اللذان اشتركا في التنديد بسياسة الرئيس الاميركي باراك اوباما مع ايران والتقارب الحاصل بين واشنطن وطهران في سبيل التوصل الى اتفاق بشأن برنامج ايران النووي وطموحاتها العسكرية في هذا المجال، اذ اعتبرت رجوي وجيولياني ان النظام الايراني لن يتخلى ابدا عن سعيه الى الحصول على السلاح النووي.

افتتح المؤتمر رئيس اللجنة الدولية للبحث عن العدالة اليخو فيدال ـ كوادراس، الذي كان حتى العام الفائت نائبا لرئيس البرلمان الاوروبي. والقى فيه عدد بارز من الشخصيات الدولية خطابات وجهت انتقادات لاذعة للسياسة الاميركية تجاه طهران حاليا، ومن بين هؤلاء ـ إلى جيولياني ورجوي ـ رئيسة البرلمان الاوروبي السابقة الفرنسية نيكول فونتان، ووزير العدل الاميركي السابق مايكل موكازي، والمحامي الاميركي البارز في المحاكمات الجنائية الدولية آلان درشويتز، وعضو الكونغرس السابق باتريك كينيدي، ورئيس اللجنة البرلمانية البريطانية التي تعني بشؤون الحريات والديموقراطية في ايران اللورد اليكس كارلايل، ونظيراه في البرلمانين الفرنسي دومينيك لوفافر والايطالي كارلو تشيتشيولي، ورئيس الفرع الاوروبي للمنظمة الدولية لمناهضة التعذيب السيناتور البلجيكي بيار غالان.

وشرحت رجوي وجهة نظرها بشأن الوضع الراهن في إيران والمنطقة في الذكرى السادسة والثلاثين لثورة الشعب الايراني ضد الملكية بالقول «على الرغم من همجية ووحشية قمع قل نظيره في عالم اليوم، لم يستسلم الشعب الإيراني أبدا أمام نظام الملالي. ان استراتيجية هذا النظام في المشروع النووي وتصدير الإرهاب والتطرف الديني هي استراتيجية فاشلة، حيث ان الاستياء الشعبي والمقاومة المنظمة دفعا الملالي إلى مأزق خانق». اضافت «ان اكبر هزيمة مني بها نظام الملالي فشله في هجماته المستمرة للقضاء على المقاومة الإيرانية. ان المقاومة الإيرانية بعبورها من أصعب الامتحانات وبإعلانها عن برنامجها ومشاريعها وبسجل نضالي لأكثر من ثلاثة عقود، تشكّل الحل الديموقراطي الوحيد لهذا النظام».

وتابعت رجوي «ان نظام ولاية الفقيه، هو المنبع والمصدر الرئيسي للإرهاب والتطرف الديني في منطقة الشرق الاوسط. ان الخطوة الضرورية الاولى والأهم لمواجهة التطرف تحت غطاء الإسلام، هي قطع أذرع النظام الإيراني خاصة في العراق وسوريا. ان إشراك هذا النظام ـ بأي شكل كان ـ في التحالف ضد داعش هو أخطر مئة مرة من اي نوع من انواع التطرف الإسلامي بواجهة الشيعة او السنة لأنه يؤدى إلى توسيع الكارثة الراهنة وتعميقها». ووضعت المعارضة الايرانية اصبعها على مكمن المشكلة قائلة «ان مواقف المسايرة والمساومة التي تتبناها الدول الغربية في المفاوضات النووية مع نظام الملالي تشجّع هذا النظام على التمادي في السعي وراء الحصول على القنبلة الذرية. ويجب ارغام نظام الملالي على التطبيق الكامل لقرارات مجلس الأمن وايقاف تخصيب اليورانيوم والقبول بزيارات مفاجئة من قبل المفتشين لجميع المواقع والمراكز المشكوك فيها».

وختمت رجوي داعية الى محاسبة المدعين بأنهم آيات الله قائلة «يجب ان يحيل مجلس الامن الدولي ملف 36 عاما من جرائم الملالي خاصة في أشرف والمجزرة العامة للسجناء السياسيين عام 1988 إلى المحكمة الجنائية الدولية. وعلى المجتمع الدولي ان يفرض عقوبات شاملة على هذا النظام وان يطرد موظفيه وعملائه والإرهابيين التابعين له. وان يعترف بالمجلس الوطني للمقاومة باعتباره البديل الديموقراطي الوحيد للنظام والحكومة المنبثقة من هذا البديل للمرحلة الانتقالية للسلطة إلى الشعب الإيراني. على الإدارة الإميركية والأمم المتحدة والإتحاد الأوروبي ان تبادر بتنفيذ التزاماتها وواجباتها القانونية لإلغاء حصار ليبرتي خاصة إلغاء الحصار الطبي واعتبار المخيم مخيما للاجيئن يخضع لرعاية الأمم المتحدة. وعلى الولايات المتحدة تأمين حماية ليبرتي وضمانها.

وانتقد جيولياني بشدة اداء ادارة اوباما تجاه النظام الايراني والازمات التي تعصف حاليا بالشرق الاوسط، واعتبر ان «ايران اكثر خطرا على المنطقة والعالم من تنظيم داعش». وشدد على ان «العالم والولايات المتحدة الاميركية لا يحتاجان لإيران من اجل محاربة داعش». واجمع الاوروبيون والاميركيون المتحدثون في المؤتمر على ان الدول الديموقراطية عموما والولايات المتحدة الاميركية خصوصا هم اما يتعاملون بجهل واما بالصمت والفرجة حيال تدخلات ايران في شؤون دول الشرق الاوسط واطماعها فيها وحيال دعمها المستمر للتنظيمات الارهابية واحتلالها الفعلي لكل من العراق وسوريا ولبنان واليمن. وانتقد هؤلاء سياسة الاسترضاء التي يمارسها المجتمع الدولي في المفاوضات النووية فهي تعرض امن المنطقه والعالم للخطر وتقرب الفاشية الدينية الحاكمة في ايران من امتلاك السلاح النووي. وشدد المتحدثون الغربيون ايضا على ان الوقت الآن يجب ان يكون للحسم في مواجهة هذا النظام الذي يعاني شللا واوضاعا هشة بسبب تزايد الأزمات الاقتصاديه والاجتماعية داخل ايران.

وبالتالي فان المؤتمر الباريسي خلص الى ان النظام الايراني هو احد داعمي التنظيمات الارهابية وهو سبب رئيسي لانتشار الارهاب والتطرف في الشرق الاوسط بسبب تدخله في الشؤون الداخلية لمعظم دول المنطقة ان لم يكن جميعها، كما شهد المؤتمر اعترافا واضحا من المشاركين فيه بأن ايران تحتل العراق واليمن وسوريا ولبنان.
 
قمة رباعية لتفادي «حرب كاملة» في أوروبا
الحياة...باريس - رندة تقي الدين { موسكو – رائد جبر
أُعلِنت في موسكو وباريس وبرلين أمس، ترتيبات لعقد قمة رباعية في العاصمة البيلاروسية مينسك الأربعاء، تضم الرؤساء الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني بيترو بوروشينكو والفرنسي فرنسوا هولاند والمستشارة الألمانية أنغيلا مركل، لوضع خريطة طريق لوقف الحرب في أوكرانيا.
وأبدى بوتين خلال لقاء مع نظيره البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، استعداده للمشاركة في قمة مينسك «إذا تمكّن قادة روسيا وأوكرانيا وفرنسا وألمانيا من التوافق على بعض المواقف»
أتى الاتفاق على القمة بعد محادثات هاتفية أمس، بين القادة الأربعة، تناولت اقتراحات في «مبادرة التسوية» التي تجرى بلورتها على مستوى الخبراء، بعدما نوقشت خطوطها العامة في اجتماع ضم الجمعة بوتين وهولاند ومركل.
وقال لـ «الحياة» مصدر قريب من الكرملين أن بوتين وافق مبدئياً على القمة لوضع الصياغة النهائية لاتفاق ينهي الحرب في أوكرانيا، مشيراً إلى تباين ما زال قائماً في المواقف حيال بعض البنود، وتأمل موسكو في تقريب وجهات النظر حولها قبل قمة مينسك، لضمان نتائج إيجابية.
وأفاد الموقع الإلكتروني للرئيس الأوكراني بأن قادة الدول الأربع يأملون بأن تؤدي جهودهم إلى وقف فوري للنار في شرق أوكرانيا.
ولم تتضح نقاط الخلافات لكن خبراء في روسيا تحدثوا عن تباين في وجهات النظر حول طبيعة الحكم الذاتي الموسع الذي اقترحته موسكو للمناطق الشرقية، وآليات الفصل بين المتحاربين على صعيدي إعلان المنطقة المنزوعة السلاح أو إدخال قوات يتفق على هويتها لإنشاء منطقة عازلة. كما أشار خبراء إلى ملفين «عالقين»، أحدهما يتعلق بطبيعة الضمانات التي تطلبها موسكو لمنع انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي، والآخر بإصرار كييف على الإشارة إلى ضم شبه جزيرة القرم إلى روسيا.
وبدت باريس أكثر تفاؤلاً بعقد قمة مينسك الأربعاء، وذلك استكمالاً لمساعي هولاند ومركل اللذين غادرا موسكو ليل الجمعة من دون إعلان أي اتفاق مع بوتين لتجنب «حرب كاملة» على أبواب أوروبا، كما قال هولاند في مؤتمر صحافي. وهو أشار إلى تدهور الأوضاع بعد الاتفاق الذي وقّعه طرفا الأزمة الأوكرانية في مينسك في أيلول (سبتمبر) الماضي، وتلى ذلك تبادل الجانبين الاتهامات بخرق وقف النار، ما عرقل البحث في مسألة تقرير مصير مناطق الانفصاليين شرق أوكرانيا، وسحب السلاح الثقيل وإنشاء منطقة منزوعة السلاح تحت مراقبة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا. وقرر هولاند ومركل التحرك بعد تلقيهما رسالة من بوتين تشير إلى أنه يعتبر أن اتفاق مينسك «لم يعد قائماً»، واعداً بـ «خريطة طريق» للحل.
وبرز تباين في موقفَيْ مركل وهولاند من جهة والإدارة الأميركية من جهة أخرى، حول رغبة واشنطن في تسليح كييف لتمكينها من الحسم ضد الموالين للروس. ويُتوقّع أن تثير مركل خلال لقائها الرئيس باراك أوباما في واشنطن اليوم، الخلاف حول موضوع التسليح. وفي تصريح شكّل سابقة وعكس ضيق لندن من تهميشها في محاولات التسوية، اتهم وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند بوتين بأنه «يتصرف كطاغية باحتلاله أراضي دول أخرى». وأشار إلى أن قوات كييف لا يمكنها إلحاق هزيمة بالجيش الروسي.
 
محور السعودية-مصر يواجه حملة تسريبات شرسة
المصدر: خاص-"النهار"... موناليزا فريحة
في فضاء العلاقات المصرية- السعودية لغز بدأت ترتسم خيوطه مع تسلم الملك سلمان بن عبدالعزيز الحكم، ولم يفك رموزه إعلان الرياض دعمها لمصر في حربها ضد الإرهاب وتأكيد القاهرة أن العلاقة بين الجانبين ممتازة.
تكثر الروايات على خط الرياض- القاهرة عن تغيرات في التحالفات الاقليمية، ويذهب البعض الى الحديث عن نهاية المحور الثلاثي بين السعودية والامارات ومصر.ولعل الصحافي البريطاني ديفيد هيرست كان أول من أطلق العنان لهذه الموجة من التحليلات عندما هللت المواقع الإلكترونية المرتبطة ب"الإخوان المسلمين" والمقربين منهم بما كتبه عن مؤشرات تغير في الموقف السعودي تجاه التنظيم المحظور، مع تولي الملك سلمان الحكم. وعزا هيرست استنتاجه هذا الى خبر يفيد أن بعض مسؤولي ديوان الملك سلمان، اتصلوا عندما كان وليا للعهد، بالسياسي المصري المقرب من "الاخوان" أيمن نور ، وأن هذا الاتصال جاء في إطار الترتيب لاتخاذ موقف أقل تشددا منهم. ومذذاك، بدأ نبش الملفات، الجديد منها والقديم، لتعزيز هذه الفرضية أو دحضها.وترافق ذلك مع عودة الروح الى الاخوان" التي ظهرت سواء في بيانهم الناري الذي بثوه السبت الماضي عبر قنواتهم، ودعوا فيه الى استهداف المنشآت السياحية والسفارات في مصر خلال الأيام المقبلة، أم في اختبار أعضاء "الإخوان" في الدوحة مدى استعداد العاهل السعودي وفريقه الأمني للتساهل حيال تجديد نشاطهم هناك بعدما مارست الرياض ضغوطا على قطر.
ونسبت "رويترز" قبل أيام الى عضو مصري في "الإخوان" يعيش في قطر أن "هناك شعوراً متنامياً بالأمل...فالأمور تتغير من حولنا مع وصول قيادات جديدة الى السلطة، وحان الوقت كي يكون لنا صوت من جديد ونوضح للعالم من نحن فعلا".
في غضون ذلك، برزت حملة الاشرطة المسربة التي ينسب أحدها الى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي "ازدراءه" السعوية والكويت والامارات. وشن الإعلامي المصري إبرهيم عيسى هجوماً قاسياً على الملك سلمان بن عبدالعزيز وسياسته، خلال برنامج "25-30" الذي يبث على قناة "أون تي في"، قائلاً إن السياسة السعودية تجاه مصر تغيرت عقب وفاة الملك عبد الله، مبرزاً الدور الذي اضطلعت به القاهرة في حرب الخليج.وناشد السيسي الا يصير "سجينا" للرياض، معتبراً أن العلاقات القوية يجب أن تستند الى "مصالح مشتركة". ولفت الى أن الرياض ستبقى مهتمة بعدم سقوط الاقتصاد المصري ولكن ليس كالسابق قائلا: "السعودية لن تكون بالحماسة السابقة كما في فترة الملك عبدالله، أبدا، فالملك عبدالله كان يتصرف وكأنه مصري. العلاقات الأميركية – السعودية ستعود للدفء القديم مع الملك سلمان."
وبالتزامن، ثابرت وسائل الاعلام المقربة من "الاخوان" على نشر أشرطة ووثائق عن الاسلحة الاعلامية " للرئيس المصري. وبث تلفزيون" مكملين" التابع ل"الاخوان" شريطاً يظهر فيه عيسى على قناة "التحرير" يصف السيسي بأنه المنقذ.
ومع أنه لا يمكن التثبت من صحة الاشرطة المسربة، انتشر هاشتاغ #الإعلام_المصري_يهاجم_السعودية على موقع "تويتر"، وتناقله خصوصاً سعوديون وناشطون من "الاخوان".
وفي أي حال، ثمة اجماع على أن ثمة عملية اعادة تقويم للسياسات السعودية في ظل الحكم الجديد، ولكن المحللين يختلفون في شأن المدى الذي ستذهب اليه القيادات السعودية الجديدة في الانفتاح على "الاخوان" تحديداً وتأثير ذلك بالتالي على العلاقة مع القيادة المصرية.
ويقول مصطفى العاني، المحلل الأمني الذي تربطه صلات بوزارة الداخلية السعودية " أن الموقف العام قد يكون أكثر استرخاء، فمن حيث السياسة العملية، لا أعتقد أن السعوديين سيلقون بثقلهم وراء حملة تضييق أو اتخاذ إجراءات".
وفي المقابل، ثمة من يلفت الى أن ولي ولي العهد وزير الداخلية محمد بن نايف، كان فترة طويلة بمثابة الذراع اليمنى لوالده ولي العهد الراحل الأمير نايف الذى كان أول من أعلن عام 2002 موقفا سعوديا حادا جداً ضد "الإخوان"، أي قبل الربيع العربي بعشر سنوات، حين وصفهم بأنهم "أساس كل المشاكل".وفجأ الامير محمد بن نايف نفسه المشاركين في اجتماع للأمن في آذار الماضي في مراكش، بدعوته الى جهد منسق لاستئصال جماعة"الاخوان المسلمين".
وفي هذا الشأن، قال العاني إن "الأمير محمد بن نايف يرى "الإخوان" خطرا على المنطقة كلها، لكنه ليس خطرا وشيكا أو كبيرا، فهو لا يمثل أولوية بالمقارنة مع قضايا إيران والدولة الإسلامية أو يسهل على الأقل التعامل معه".
احتواء بدل المواجهة؟
رئيس الوزراء المصري ابرهيم محلب دحض "ما يروج من شائعات مغرضة تحاول النيل من علاقاتنا بالسعودية الشقيقة"، وأكد أن العلاقات مع "الإخوة السعوديين رائعة ومتميزة".
هذا في الموقف الرسمي المعلن ولكن بعيداً من الكلام البروتوكولي، يقول مصدر مصري ل"النهار" أن العلاقة بين السعودية ومصر قائمة على مصلحة استراتيجية مشتركة هي مواجهة قوى التطرف والجماعات التكفيرية، "ولا يمكن حصول انقسام" حول هذا الهدف.فالسعودية في رأيه تدرك أن نجاح مصر في مواجهة الاسلام السياسي هو ضمان لأمنها، وهي لن تسمح بتسلم جماعة ك"الاخوان" الحكم مجدداً في بلد مهم كمصر.الى ذلك، يقول إن الادارة السعودية، كأية ادارة جديدة، لا تزال في مرحلة مراجعة للسياسة الخارجية.أما الحديث عن امكان حصول تغييرات في العلاقة بين مصر والسعودية فهي لا تزال مجرد تحليلات، ولا شيء ملموساً حتى الان.الا أنه لا ينفي امكان اعتماد الادارة الجديدة أسلوباً مختلفاً في ترتيب الاولويات والتعامل مع التحديات "فبدل المواجهة والقضاء مثلاً على الاخوان، يمكن أن تعتمد أسلوب الاحتواء".

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,290,220

عدد الزوار: 7,626,996

المتواجدون الآن: 0