وقف صدور صحيفة« الوسط» البحرينية...المقاومة الشعبية تدخل زنجبار

وساطة عُمانية أمنت الإفراج عن رهينة فرنسية في اليمن ..تحذيرات من كارثة صحية في تعز.. في ظل الحصار المفروض من المتمردين

تاريخ الإضافة الأحد 9 آب 2015 - 6:17 ص    عدد الزيارات 2217    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

وساطة عُمانية أمنت الإفراج عن رهينة فرنسية في اليمن
المستقبل...
أكدت سلطنة عمان على دورها كوسيط متكتم وفي الوقت ذاته فعال جداً بعدما ساعدت على اطلاق سراح الرهينة الفرنسية ايزابيل بريم التي كانت مختطفة في اليمن منذ شباط.

وفي بيان مقتضب اعلنت وزارة الخارجية العمانية ان الرهينة الفرنسية، المختطفة منذ 24 شباط، وصلت فجر امس الى سلطنة عمان ومنها ستعود الى بلادها.

وقال المتحدث باسم الخارجية العمانية في بيانه ان «الجهات المعنية في السلطنة وبالتنسيق مع بعض الأطراف اليمنية تمكنت من العثور على المذكورة (الرهينة الفرنسية) في اليمن ونقلها إلى السلطنة فجر اليوم (امس) تمهيداً لعودتها إلى بلادها». واضاف ان عمليات البحث جرت «بناء على التوجيهات السامية» لسلطان عمان «لتلبية طلب الحكومة الفرنسية المساعدة في معرفة مصير المواطنة الفرنسية».

وبعد الاعلان عن اطلاق سراح بريم (30 عاماً) ليل الخميس/الجمعة، اعرب الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند عن «امتنانه لجميع الذين عملوا من اجل هذا الحل وخصوصاً السلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان».

وفي اواخر العام 2011، لعبت سلطنة عمان الدور ذاته اذ شكلت محطة عبور لثلاثة فرنسيين عاملين في مجال حقوق الانسان بعد اطلاق سراحهم بشكل متعاقب من اليمن. ومؤخراً، وفي بداية حزيران ساعدت السلطنة في ترحيل صحافي اميركي احتجزه الحوثيون لمدة اسبوعين في اليمن.

وسلطنة عمان هي الوحيدة بين دول مجلس التعاون الخليجي الست التي لا تشارك في التحالف العسكري بقيادة السعودية ضد الحوثيين وحلفائهم في اليمن منذ آذار.

وتحافظ السلطنة على علاقات جيدة مع السعودية وايران في آن، الدولتين اللتين تتنافسان على النفوذ في المنطقة.

وبحسب مصادر ديبلوماسية، عقدت في السلطنة «محادثات غير رسمية وسرية» بين الاميركيين والحوثيين للتوصل الى حل للنزاع الدائر في اليمن.

وبفضل موقفها هذا، تحافظ مسقط على اتصالات مع كافة أطراف النزاع في اليمن الواقعة شرق السلطنة.

ويقول مسؤول في الاجهزة الامنية اليمنية لوكالة فرانس برس ان «العمانيين يحافظون على اتصالات مع الحوثيين وحلفائهم، الموالين للرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، الامر الذي سهل جهودهم للوساطة».

الى ذلك، يحافظ العمانيون على علاقات مع حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي الذي فر الى السعودية اثر تقدم الحوثيين جنوباً الى عدن في اذار وفق المسؤول ذاته.

ويضيف المسؤول «انها سياسة العمانيين المعتادة، فخلال الحرب الاهلية اليمنية في العام 1994، استضافت مسقط قادة جنوبيين حاولوا الانفصال عن الشمال مع حفاظها في الوقت ذاته على علاقات جيدة مع سلطات الشمال والمتمثلة وقتها بالرئيس السابق صالح».

وبدوره يقول اوليفييه دالاج، الصحافي الفرنسي الخبير في شؤون الخليج، ان السياسة الخارجية التي تتبعها سلطنة عمان تختصر «بعدم القطيعة أبداً« مع اي دولة أو أي طرف.

وتظهر تلك السياسة جيداً في سوريا، إذ إن مسقط لم تقطع علاقتها بنظام الرئيس بشار الاسد بعكس الدول الخليجية الاخرى. ولا تشارك عمان في التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد «داعش» مجدداً بعكس شركائها في الخليج.

واستقبلت مسقط الخميس وزير الخارجية السوري وليد المعلم في اول زيارة له الى دولة خليجية منذ نحو اربع سنوات.

وبفضل علاقاتها الجيدة مع ايران التي تتقاسم معها مضيق هرمز الاستراتيجي، استضافت السلطنة لقاءات سرية بين الولايات المتحدة والجمهورية الاسلامية فتحت الطريق أمام المفاوضات العلنية بين طهران والدول الكبرى، والتي أفضت مؤخرًا الى اتفاق إيران النووي في فيينا. (أ ف ب)
 
المقاومة الشعبية تدخل زنجبار
جازان - يحي الخردلي { صنعاء، عدن - «الحياة» 
أكدت مصادر في «المقاومة الشعبية» والقوات الموالية للحكومة اليمنية الشرعية أنها دخلت أمس مدينة زنجبار (كبرى مدن محافظة أبين) بعد قيام طيران التحالف بقصف مواقع الحوثيين فيها. وشهدت المدينة فراراً جماعياً لمسلحي الحوثيين والقوات الموالية لهم باتجاه مدينة شقرة الساحلية، وقالت مصادر المقاومة إنها مستمرة في التقدم من محافظة لحج شمالاً باتجاه محافظتي تعز والضالع كما خاضت مواجهات ضارية مع جيوب حوثية في منطقة «كرش». (
وكانت وحدات الدفاع الجوي السعودي اعترضت أمس صاروخاً «باليستياً» أطلقته ميليشيات الحوثي في صعدة باتجاه الحدود السعودية، كما صدت القوات البرية وحرس الحدود محاولات فاشلة للحوثيين لتجاوز الحدود، وأسفر ذلك عن مقتل العشرات من عناصرهم وتدمير آلياتهم بالقرب من منطقة جازان الحدودية.
وأعلنت قيادة القوات المشتركة للتحالف في بيان أمس، استشهاد الرقيب ماجد بن فهد بن فهيد السبيعي من منسوبي الحرس الوطني بعد إصابته بقذيفة في قطاع نجران، في وقت تتقدم المقاومة الشعبية باتجاه تعز.
وفي شأن متصل، أكدت الولايات المتحدة أن «للسعودية الحق في الدفاع عن نفسها من ميليشيا الحوثيين». وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية مارك تونر: «بما أن الحوثيين شنوا هجمات عبر الحدود اليمنية، فإن للمملكة الحق بالرد بقوة على مثل هذا التهديد» وأضاف: «إن العمليات العسكرية التي تقوم بها قوات التحالف، بقيادة السعودية، تتم بناء على طلب من الحكومة اليمنية لوقف سعي الحوثيين للاستيلاء على اليمن بالقوة».
و قال الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي لدى عودته أمس إلى مقره الموقت في الرياض بعد زيارته الى القاهرة حيث شارك في حفل افتتاح قناة السويس الجديدة «إن الأيام المقبلة ستشهد المزيد من الانتصارات على القوى الانقلابية في مختلف المحافظات، ولا سبيل أمام تلك القوى إلا الانصياع للشرعية والقرارات الدولية وبخاصة القرار 2216».
وأكد وزير الداخلية اليمني، اللواء عبده محمد الحذيفي «تقدم قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية على ثلاث جبهات في مديرية تعز»، متوقعاً تحريرها من الحوثيين وقوات صالح في غضون يومين.
وفي أبوظبي، زار نائب الرئيس اليمني رئيس الحكومة خالد بحاح الجرحى اليمنيين الذين يتلقون العلاج في الإمارات، وأكد: «أن المرحلة المقبلة هي الأهم وتتطلب جهود جميع أبناء الوطن لإعادة الحياة إلى المناطق المحررة وعلى رأسها محافظة عدن، وأن كل منطقة في الداخل هي بأمس الحاجة إلى جهود أبنائها لتعود كما كانت وأفضل».
وفيما واصل طيران التحالف غاراته على مواقع للحوثيين في إب والحديدة وأبين وتعز وعلى طول الخط الحدودي الشمالي الغربي في محافظتي حجة وصعدة توقعت مصادر المقاومة ومسؤولون في الحكومة الشرعية السيطرة على كامل مناطق محافظة أبين وحسم المعارك الدائرة في محافظة تعز في غضون يومين، كما توقعت أن يعود الرئيس هادي في شكل مفاجىء إلى مدينة عدن.
وعلى صلة بالجهود الرامية إلى إيجاد مخرج سياسي للأزمة اليمنية أفادت مصادر سياسية في صنعاء بأن طائرة عمانية أقلّت أمس وفداً حوثياً وقياديين من حزب صالح إلى مسقط للمشاركة في محادثات ترعاها السلطنة وأطراف دولية وإقليمية أخرى في سياق البحث عن اتفاق لوقف الحرب والتوصل إلى حل سياسي بين مختلف الأطراف اليمنية.
ميدانياً، أكدت مصادر في المقاومة والقوات الموالية للشرعية أمس أنها بدأت دخول مدينة زنجبار غداة قيام طيران التحالف بقصف مواقع الحوثيين فيها. واستهدف طيران التحالف أمس معسكر قوات الأمن الخاصة في مدينة إب بسلسلة من الغارات أدت إلى تدمير آليات للجماعة، كما أغار على مواقع لها في زنجبار والبيضاء وتعز والحديدة.
وكانت مصادر في المقاومة كشفت أن قوات عسكرية مجهزة بأحدث العتاد تم تدريبها بإشراف قوات التحالف وصلت إلى منطقة العبر في حضرموت متوجهة إلى مأرب وشبوة لتحريرهما، كما كشفت مصادر أخرى عن وصول قوات إضافية إلى ميناء بلحاف في شبوة على بحر العرب يعتقد بأنها ستزحف شمالاً في المحافظة التي تسيطر الجماعة على أجزاء منها بما فيها عاصمتها عتق.
 
تحذيرات من كارثة صحية في تعز.. في ظل الحصار المفروض من المتمردين
حمى الضنك وانعدام مياه الشرب يتسببان في هلاك العديد من المدنيين في المدينة
الشرق الأوسط....الحديدة (اليمن): وائل حزام
بينما تشهد مدينة تعز الواقعة وسط اليمن معارك عنيفة بين المسلحين الحوثيين وأنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح، والمقاومة الشعبية المسنودة بالجيش الوطني المساند لشرعية الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، حذرت جهات إنسانية محلية من حدوث كارثة صحية بسبب الحصار المفروض على المدنية من قبل المتمردين. وكشفت «شبكة إنقاذ للإغاثة» في مدينة تعز، في بيان، حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه، «عن وفاة أكثر من عشرة مواطنين بحمى الضنك خلال الأسبوع الماضي نتيجة تراكم النفايات داخل المدنية وانعدام المياه الصالحة للشرب».

وقال رئيس الشبكة بليغ التميمي لـ«الشرق الأوسط» إن «أكثر 80 في المائة من أبناء حافظة تعز يعانون من انعدام الغذاء والدواء، مما ينذر بمجاعة وشيكة، و90 في المائة من المواطنين توقفت عنهم مصادر الدخل، بالإضافة إلى ما يصل إلى المليون ونصف المليون من المواطنين لا يحصلون عن المياه الصالحة للشرب». وأضاف: «نخشى وقوع كارثة صحية وشيكة بسبب الحصار التي تشهده مدينة تعز لأن أكثر من 300 ألف طفل بتعز مهددون بسوء التغذية، وأكثر من 100 ألف طفل مهددون بالموت، وأكثر من 120 ألف من الأمهات مهددات بمخاطر الحمل والولادة هناك عن نزوح أكثر من 85 ألف أسرة نزحت من المدنية وهم بحاجة إلى الاحتياجات الأساسية».

وعسكريًا، حققت المقاومة الشعبية في تعز تقدمًا، وتمكنت من السيطرة على عدد من المواقع التي كانت تسيطر عليها جماعة الحوثي المسلحة مما جعل هذه الأخيرة تتراجع. وقال فؤاد قائد أحمد، أحد عناصر المقاومة لـ«الشرق الأوسط»، إن «المقاومة الشعبية استطاعت السيطرة على مرتفعات جبل صبر وموقع العروس وعدد من المداخل الحيوية والمهمة لمدينة تعز بالإضافة إلى سيطرتهم على عدد من التلال المحيطة بالمدينة التي كانت تسيطر عليها جماعة الحوثي المسلحة وأنصار صالح، وإن مسلحي المقاومة تمكنوا من إعطاب دبابة خاصة بالمسلحين الحوثيين في منطقة حوض الأشرف كان يتم قصف الأحياء السكنية بها». وأضاف: «شهدت مناطق النقطة الرابعة وعصيفرة وشارع الأربعين، اشتباكات عنيفة بين المقاومة الشعبية والمسلحين الحوثيين وأنصار صالح، مما أسفر عن مقتل 11 مسلحا حوثيا وجرح أكثر من 30 مسلحا، ومقتل أحد المقاومة بالإضافة إلى جرح 7 آخرين، بالإضافة إلى مقتل مواطن وجرح آخرون نتيجة القصف العشوائي على المدينة من قبل المسلحين الحوثيين»، مؤكدا أن جماعة الحوثي المسلحة وأنصار صالح مستمرة في قصفها العشوائي على أحياء الضبوعة والأشبط وأحياء أخرى، كما احترقت إحدى الشاحنات جوار مطعم ليالي العرب نتيجة للقصف».

وفي الوقت الذي تشهد فيه محافظة تعز انتهاكات ترتكبها جماعة الحوثي المسلحة وأنصار صالح، وانتشار مرض حمى الضنك في أوساط الأهالي، أوضحت شبكة الراصدين المحليين بتعز، خلال مؤتمر صحافي لها، أنها رصدت عدد القتلى والجرحى لشهر يوليو (تموز) الماضي، وكانت الحصيلة 93 قتيلا بينهم 24 طفلا و10 نساء و59 من الرجال الذين حصدت أرواحهم جميعا جماعة الحوثي المسلحة، وأن عدد الجرحى وصل إلى 1027 جريحًا خلال شهر يوليو فقط من بينهم 124 طفلا و92 امرأة و811 رجلا، وإلى أن 155 جريحا في حالة حرجة.

وفي غرب اليمن، تستمر جماعة الحوثي المسلحة وأنصار الرئيس السابق صالح بعمليات الملاحقة والاعتقالات لجميع المناوئين لهم في محافظة الحديدة، حيث تستمر المقاومة الشعبية التهامية في هجماتها في مختلف مدن ومحافظات إقليم تهامة ضد المسلحين الحوثيين وأنصار صالح، وأكد مصدر لـ«الشرق الأوسط» أن «المسلحين الحوثيين المتمركزون بنقطة الضحي، إحدى مديرات محافظة الحديدة، قاموا باعتقال عدد من الشخصيات الاجتماعية الساعة الواحدة والنصف صباح الجمعة، أثناء توجههم إلى مدينة المنيرة للمشاركة في مراسيم دفن عبد الباري الأهدل، رئيس فرع التجمع اليمني للإصلاح بمديرية المنيرة».

وقال مقرب من المقاومة الشعبية التهامية لـ«الشرق الأوسط» إن «المقاومة مستمرة في تنفيذ عملياتها النوعية ضد المسلحين الحوثيين وأنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح، في إقليم تهامة، وأنهم قاموا، أمس، بتنفيذ هجوم على (يان هايلوكس)، خاصة بالمسلحين الحوثيين، على متنها عدد من المسلحين في منطقة اللوحة في بني قيس محافظة حجة فجر بسلاح الكلاشنيكوف وأنباء عن سقوط قتلى وجرحى». وأضاف: «استهدفت المقاومة أيضًا دورية خاصة للمسلحين الحوثيين بقنبلة يدوية بجولة السمكة أمام مصلى العيد في الحديدة، وسقط فيها قتلى وجرحى من الحوثيين، بالإضافة إلى استهدافهم تجمعًا للمسلحين الحوثيين ببيت الشباب في مديرية السخنة، جنوب الحديدة، بقنبلة يدوية، وأسفر الهجوم عن إصابات بالغة في أوساط الحوثيين».

وشنت طيران التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية غاراته، مساء أول من أمس، ويوم أمس، على عدد من المقار العسكرية للمسلحين الحوثيين وأنصار صالح في مدينة الحديدة، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الحوثيين. وقال شهود محليون لـ«الشرق الأوسط» إن «مقاتلات التحالف شنت غاراتها على مبنى مكافحة الملاريا الذي يسيطر عليه الحوثيون في مديرية حيس، جنوب الحديدة، وتجمعا لهم في مزرعة شمال غربي مديرية الدريهمي بالحديدة، وقتلوا فيها أكثر من 16 مسلحًا حوثيًا بالإضافة إلى جرح آخرين، وإنه شوهدت جثث متفحمة للحوثيين تحت أنقاض المبنى».

وأضافت المصادر نفسها: «قصفت البارجات البحرية تجمعات للحوثيين في مديرية الدريهمي ومعسكرا للمسلحين الحوثيين في الساحل الذي كانت فيه كتيبة النصر التابعة للواء 180 الذي استولت عليه جماعة الحوثي». وأكدت مصادر خاصة لـ«الشرق الأوسط» مصرع قياديين حوثيين من محافظة عمران في الغارة التي استهدفت مركز الملاريا بمدينة حيس، ويعتقد أنهما المدعو أبو بدر والمدعو مرزاح».
 
 
وقف صدور صحيفة« الوسط» البحرينية
الحياة...دبي - رويترز
أفادت وكالة أنباء البحرين الرسمية بأن السلطات قررت وقف صدور صحيفة «الوسط» وهي أكبر صحيفة معارضة في البلاد، «حتى إشعار آخر»، واتهمتها بـ «تهديد الوحدة الوطنية والعلاقات مع دول أخرى».
وأوضحت، من دون الخوض في التفاصيل إن ذلك جاء «لمخالفتها القانون وتكرار نشر وبث ما يثير الفرقة في المجتمع، ويؤثر في علاقات مملكة البحرين بالدول الأخرى».
وتوقفت «الوسط» اليومية المستقلة لفترة قصيرة عام 2011، وعزل كبار العاملين فيها، وحوكموا في أعقاب الاحتجاجات المناهضة للحكومة.
ويرأس الصحيفة منصور الجمري الذي كان واحداً من ثلاثة صحافيين حوكموا بتهم نشر أخبار كاذبة عندما كان يغطي التظاهرات التي قادتها المعارضة ضد الحكومة.

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,346,086

عدد الزوار: 7,629,257

المتواجدون الآن: 0